نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 567

الموسم الثاني - الفصل 328

الموسم الثاني - الفصل 328

ترجمة : [ Yama ]

“لماذا ما زلت أتركه يتحدث؟”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 328

والآن ، كان يحاول قبول الموت.

كان دائما على هذا النحو.

أنا…

حتى عندما كانت بصره غير واضحة ، كان لون الدم واضحًا دائمًا.

أم أنه يعتقد أن مثل هذا الهجوم اليائس لن ينجح؟

“سعال…”

كانت تحرق كل ما جعلها تعاني ، هذا يؤذيها.

… جعل الدم المراق جسده كله يشعر بالدفء. بدأ شعور بالنعاس يشبه النعاس عندما يستريح المرء في حوض الاستحمام يستقر في ذهنه.

كان دائما على هذا النحو.

ولكن بعد فترة ، بدأ يشعر بالبرد وكأن الرياح تهب على ملابسه المبللة.

حتى السيف الفولاذي العادي ربما كان قادرًا على إلحاق أضرار جسيمة بها.

كان جسده يبرد.

….

لم يسعه إلا أن يشعر أن هذا أمر خطير.

“قد تتذكرني”.

بالمقارنة مع الجروح الداخلية والخارجية التي عانى منها أثناء تعرضه لموجة الصدمة ، كان هذا أكثر خطورة.

لسبب ما ، كان اليوم متعبًا تمامًا مثل اليوم الذي فقدت فيه عائلتها. أرادت الحصول على قسط من الراحة.

حرك يده المخدرة بالقوة ليلمس بطنه.

سبب تمسكها اللاوعي بشكلها البشري.

“…”

لم يكن هذا جيدًا.

إصابة مميتة.

“هل أنا حقا؟”

إصابة خطيرة لدرجة أنه من المحتمل أن يموت.

“… لماذا حركت سيفك؟”

يشعر بالدم يسيل من بطنه. لحسن الحظ ، لم يكن الجرح كبيرًا جدًا. إذا كان الثقب أكبر قليلاً ، لكانت أمعائه قد انسكبت.

لكن لوكاس لم يستطع إلا أن يشعر بالغرابة لأنه كان يعتقد هذا.

“كوه…”

كان دائما على هذا النحو.

لم يكن هذا جيدًا.

“إذا كنت تكرهيهم أكثر من أي شيء آخر في الوجود ، فلماذا لا تزالين تستخدمين هيئتهم؟”

لم يعد الأمر يتعلق برؤيته فقط ، بل بدأ وعيه يتلاشى أيضًا.

لقد ألقى بنفسه إلى الأمام بهذا الأمل الذي لا أساس له.

في المقام الأول ، كان مضطربًا لدرجة أنه كان مفاجأة أنه لم يغمى عليه بشكل مباشر ، وربما كان قادرًا على الصمود حتى الآن فقط بسبب قوته العقلية الاستثنائية.

لذلك ، عندما يتحول كل شيء إلى رماد أسود ، فإنها ستكون مخدرة لهذا الألم مرة أخرى.

على الرغم من أن ذلك كان ممكنًا لأنه كان يتمتع بالسيطرة الكاملة على جسده ، إلا أنه كان يقترب بسرعة من حدوده.

لقد عادت إلى شكلها البشري وكانت تنظر إلى لوكاس.

بدأ جسده في الانهيار قبل أن ينكسر عقله.

الآن ، بالكاد يشعر بالألم.

هذا يعني أنه يمكن أن يشعر بظل الموت يقترب ببطء.

بهذه الطريقة على الأقل ، لن تضطر إلى المعاناة بسبب مشاعرها المعقدة.

“… لماذا حركت سيفك؟”

هل كان لوكاس ترومان يحاول حقًا قبول الموت؟

لا يزال صوت نيكس يرتجف مثل اللهب الهائج ، لكن بدا وكأنها استعادت بعض الاستقرار.

“كوه…”

لقد عادت إلى شكلها البشري وكانت تنظر إلى لوكاس.

الموت.

أجبر نفسه على رفع رأسه والنظر إليها. كانت المشاعر في عينيها المشتعلة مختلطة لدرجة أنها كانت غير قابلة للإدراك.

“أجيبني. لماذا لم تهاجمني؟”

هل هي حقا لا تعرف؟ أم أنها كانت تتظاهر فقط بأنها لا تعرف؟

لقد كان مجرد سيف عادي بدون أي خصائص خاصة ، ولكن في تلك اللحظة ، كان جسد نيكس في حالة خطيرة للغاية.

شعرت بالخنق.

حتى السيف الفولاذي العادي ربما كان قادرًا على إلحاق أضرار جسيمة بها.

“لذا؟”

… ألم يكن هذا الرجل يعلم هذا؟

أمسك نيكس رأسها بوجه بدا وكأنها على وشك البكاء. لا ، كانت على وشك البكاء.

أم أنه يعتقد أن مثل هذا الهجوم اليائس لن ينجح؟

أراد أن ينظر إلى وجه نيكس ، لكنه لم يستطع. كان هذا بسبب مزيج من الدخان المحيط ورؤية مشوشة.

‘لا.’

لهذا السبب كان عليها فقط التأكد من أنه لا يستطيع قول أي شيء أكثر من ذلك.

ظهر إنكار تلك الأسئلة في ذهنها في لحظة.

بغض النظر عما قاله ، لم يكن هناك طريقة لإقناع نيكس الحالية. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يمنعها الآن هو القوة ، وليس بضع كلمات.

لم يكن تعبير لوكاس أبدًا تعبيرًا عن إنسان يائس.

ولكن قبل ذلك ، كان لا يزال يتعين عليها القيام بشيء ما.

نبض-

لكن لماذا؟

شعرت بالألم مرة أخرى. باستثناء هذه المرة ، كان قلبها وليس رأسها.

“لذا؟”

شعرت بالخنق.

لذا كانت تحرقه. كان هذا هو أفضل حل يمكن أن تفكر فيه.

شعرت بخنق شديد لدرجة أنها أرادت أن تضرب بقبضتها على صدرها.

كان جسده يبرد.

لماذا؟

“أجيبني. لماذا لم تهاجمني؟”

“كوك”.

فكر بهدوء.

عبست نيكس بتعبير بارد.

حتى السيف الفولاذي العادي ربما كان قادرًا على إلحاق أضرار جسيمة بها.

لماذا شعرت بالإحباط الشديد؟ هل لأنها لم تقتل هذا الرجل بعد؟ هل سيغير ذلك أي شيء؟

….

لا لن يغير أي شيء.

“ما كان يجب أن أتركك بمفردك. كان يجب أن أعلمك أكثر. ليس فقط عن الجانب الجيد من البشر ، ولكن أيضًا الجانب الشرير أيضًا “.

لن يختفي الألم في صدرها. ولن يختفي صداعها.

“صحيح. وماذا في ذلك؟”

كانت سنوات خبرة نيكس قادرة على إخبارها بذلك.

كان دائما على هذا النحو.

لقد قطعت شوطاً طويلاً بالفعل.

لماذا شعرت بالإحباط الشديد؟ هل لأنها لم تقتل هذا الرجل بعد؟ هل سيغير ذلك أي شيء؟

‘…أنا متعب.’

غطت النار جسد نيكس. بالمقارنة مع النيران التي أظهرتها حتى الآن ، كان الأمر أشبه بالفرق بين النار والشمعة ، لكن لوكاس لم يكن لديه القدرة على إيقافها.

لسبب ما ، كان اليوم متعبًا تمامًا مثل اليوم الذي فقدت فيه عائلتها. أرادت الحصول على قسط من الراحة.

“… البشر.”

ولكن قبل ذلك ، كان لا يزال يتعين عليها القيام بشيء ما.

ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب يدعوها للتحرك بسرعة. حتى لو أُعطي وقتًا للتفكير ، لم يكن الأمر كما لو كان قادرًا على التوصل إلى نوع من الخطة. لم يكن هناك طريقة لكي يوقف لوكاس نيكس الآن.

تاب! تاب!

انفجار!

مشت نيكس نحو لوكاس.

“أنا آسف.”

فوش-

“إذا كنت تكرهيهم أكثر من أي شيء آخر في الوجود ، فلماذا لا تزالين تستخدمين هيئتهم؟”

رقصت شرارات اللهب على أطراف أصابعها.

انفجار!

ثم سمعت صوتًا خافتًا بدا وكأنه يخترق أفكارها.

لذا كانت تحرقه. كان هذا هو أفضل حل يمكن أن تفكر فيه.

هاف ، هوف…

لم يكن هذا جيدًا.

كان لوكاس يتنفس بصعوبة.

شعرت بخنق شديد لدرجة أنها أرادت أن تضرب بقبضتها على صدرها.

الآن ، بالكاد يشعر بالألم.

يشعر بالدم يسيل من بطنه. لحسن الحظ ، لم يكن الجرح كبيرًا جدًا. إذا كان الثقب أكبر قليلاً ، لكانت أمعائه قد انسكبت.

“… البشر.”

بدت الخطوات التي تقترب بطيئة. لكن هذا لم يكن لأن نيكس كان يمشي ببطء.

سعال.

إصابة خطيرة لدرجة أنه من المحتمل أن يموت.

قبل أن ينهي كلامه، سعل دمًا من فمه. كان من الصعب جدًا أن ينطق حتى الكلمات القليلة التي يريدها. أراد فقط أن يغلق عينيه في تلك اللحظة ويغفو.

لقد قطعت شوطاً طويلاً بالفعل.

لكنه لم يستطع فعل ذلك.

لم يستطع فعل ذلك بعد. لا تزال هناك أشياء يريد أن يقولها.

لأنه كان يعلم ما يعنيه أن يغلق عينيه ويغفو الآن.

ولكن قبل ذلك ، كان لا يزال يتعين عليها القيام بشيء ما.

لم يستطع فعل ذلك بعد. لا تزال هناك أشياء يريد أن يقولها.

حرك يده المخدرة بالقوة ليلمس بطنه.

ليس لنفسه ، ولكن لها.

على الرغم من تعرضها لأذى شديد من قبل البشر ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على التخلي عن الحب لهم في زاوية قلبها.

“… سمعت أنك تكرهينهم.”

شعرت أن قلبها تمزق. جعلها حزينة ويائسة وبكاء.

“لذا؟”

شعرت بالألم مرة أخرى. باستثناء هذه المرة ، كان قلبها وليس رأسها.

“سمعت أنهم طاردوا كل شعبك.”

بدت الخطوات التي تقترب بطيئة. لكن هذا لم يكن لأن نيكس كان يمشي ببطء.

“صحيح. وماذا في ذلك؟”

“إذا كنت تكرهيهم أكثر من أي شيء آخر في الوجود ، فلماذا لا تزالين تستخدمين هيئتهم؟”

“…”

لقد قطعت شوطاً طويلاً بالفعل.

هل هي حقا لا تعرف؟ أم أنها كانت تتظاهر فقط بأنها لا تعرف؟

رقصت شرارات اللهب على أطراف أصابعها.

لا يهم أي واحد كان.

لذلك ، عندما يتحول كل شيء إلى رماد أسود ، فإنها ستكون مخدرة لهذا الألم مرة أخرى.

“إذن… لماذا تستخدمين الشكل البشري؟”

لا لن يغير أي شيء.

“…”

هذه المرة ، كانت هناك ابتسامة باهتة على شفاه لوكاس.

توقف الصوت الذي كان يتحدث إليه ببرود.

لذلك كانت هناك نهاية واحدة محتملة له.

أراد أن ينظر إلى وجه نيكس ، لكنه لم يستطع. كان هذا بسبب مزيج من الدخان المحيط ورؤية مشوشة.

أجبر نفسه على رفع رأسه والنظر إليها. كانت المشاعر في عينيها المشتعلة مختلطة لدرجة أنها كانت غير قابلة للإدراك.

ومع ذلك ، تحت صوت النار المشتعلة في الخلفية ، كان قادرًا على سماع التنفس الحاد.

والآن ، كان يحاول قبول الموت.

“إذا كنت تكرهيهم أكثر من أي شيء آخر في الوجود ، فلماذا لا تزالين تستخدمين هيئتهم؟”

ظهر إنكار تلك الأسئلة في ذهنها في لحظة.

“…”

“لا شىء”.

لم يكن الأمر على هذا النحو من قبل عندما قتلت بشرًا آخرين.

مرة اخرى.

… جعل الدم المراق جسده كله يشعر بالدفء. بدأ شعور بالنعاس يشبه النعاس عندما يستريح المرء في حوض الاستحمام يستقر في ذهنه.

نادى بالاسم الذي أطلقه عليها بنفسه.

كان لوكاس يتنفس بصعوبة.

هذه المرة ، كانت هناك ابتسامة باهتة على شفاه لوكاس.

لكنه لم يستطع فعل ذلك.

“يجب أن يكون الأمر صعبًا حقًا ، أليس كذلك؟”

بالمقارنة مع الجروح الداخلية والخارجية التي عانى منها أثناء تعرضه لموجة الصدمة ، كان هذا أكثر خطورة.

“…!”

ولكن قبل ذلك ، كان لا يزال يتعين عليها القيام بشيء ما.

انفجار!

الموت.

اندلعت النيران من جسد نيكس مرة أخرى. كان يعلم أن سبب هذه الظاهرة هو رد الفعل القوي بداخلها.

صوت هذا الرجل ونبرته وتعبيره. كل شيء عنه أغضبها.

“عن ماذا تتحدث؟”

قبل أن ينهي كلامه، سعل دمًا من فمه. كان من الصعب جدًا أن ينطق حتى الكلمات القليلة التي يريدها. أراد فقط أن يغلق عينيه في تلك اللحظة ويغفو.

“ما كان يجب أن أتركك بمفردك. كان يجب أن أعلمك أكثر. ليس فقط عن الجانب الجيد من البشر ، ولكن أيضًا الجانب الشرير أيضًا “.

“…”

“…اسكت.”

لم يكن هذا جيدًا.

لم يستطع لوكاس إلا أن يشفق على نيكس.

“…”

سبب تمسكها اللاوعي بشكلها البشري.

أجبر نفسه على رفع رأسه والنظر إليها. كانت المشاعر في عينيها المشتعلة مختلطة لدرجة أنها كانت غير قابلة للإدراك.

على الرغم من تعرضها لأذى شديد من قبل البشر ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على التخلي عن الحب لهم في زاوية قلبها.

أنا…

كان يعرف هذا لأنه كان هو نفسه.

لماذا؟

“ليس كل البشر هكذا. بغض النظر عن مقدار الغضب الذي طمس رؤيتك ، يجب أن يكون لديك على الأقل هذا المستوى من التمييز “.

الآن ، بالكاد يشعر بالألم.

كان من الأفضل لو فقدت عقلها تمامًا بسبب الغضب.

“… لماذا حركت سيفك؟”

بهذه الطريقة على الأقل ، لن تضطر إلى المعاناة بسبب مشاعرها المعقدة.

تاب! تاب!

“اصمت…”

بدلاً من ذلك ، اختار أن يواجهها وجهًا لوجه ، وبعد ذلك ، قام بتقييد تحركاتها مع العاصفة الثلجية وحاول التحدث معها.

هذا الانسان المجنون.

كان ذلك لأن وعي لوكاس كان على وشك الموت.

صوت هذا الرجل ونبرته وتعبيره. كل شيء عنه أغضبها.

فوش-

لهذا السبب كان عليها فقط التأكد من أنه لا يستطيع قول أي شيء أكثر من ذلك.

سبب تمسكها اللاوعي بشكلها البشري.

لكن…

كان لوكاس يتنفس بصعوبة.

“لماذا ما زلت أتركه يتحدث؟”

حتى السيف الفولاذي العادي ربما كان قادرًا على إلحاق أضرار جسيمة بها.

… كلما استمعت إلى صوته ، زاد ألم قلبها.

كانت تحرق كل ما جعلها تعاني ، هذا يؤذيها.

أمسك نيكس رأسها بوجه بدا وكأنها على وشك البكاء. لا ، كانت على وشك البكاء.

لكن…

لكن لماذا؟

ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب يدعوها للتحرك بسرعة. حتى لو أُعطي وقتًا للتفكير ، لم يكن الأمر كما لو كان قادرًا على التوصل إلى نوع من الخطة. لم يكن هناك طريقة لكي يوقف لوكاس نيكس الآن.

‘ما هذا؟’

هذا الانسان المجنون.

لم يكن الأمر على هذا النحو من قبل عندما قتلت بشرًا آخرين.

لم يستطع لوكاس إلا أن يشفق على نيكس.

لكن عندما نظرت إلى هذا الرجل ، شعرت بألم في قلبها.

حتى السيف الفولاذي العادي ربما كان قادرًا على إلحاق أضرار جسيمة بها.

شعرت أن قلبها تمزق. جعلها حزينة ويائسة وبكاء.

الآن ، بالكاد يشعر بالألم.

كرهته.

لن يختفي الألم في صدرها. ولن يختفي صداعها.

لم يرغب نيكس في الشعور بالألم بعد الآن.

كان يعرف هذا لأنه كان هو نفسه.

لذا كانت تحرقه. كان هذا هو أفضل حل يمكن أن تفكر فيه.

‘لا.’

كانت تحرق كل ما جعلها تعاني ، هذا يؤذيها.

“أجيبني. لماذا لم تهاجمني؟”

لذلك ، عندما يتحول كل شيء إلى رماد أسود ، فإنها ستكون مخدرة لهذا الألم مرة أخرى.

“عن ماذا تتحدث؟”

فوش-

“صحيح. وماذا في ذلك؟”

غطت النار جسد نيكس. بالمقارنة مع النيران التي أظهرتها حتى الآن ، كان الأمر أشبه بالفرق بين النار والشمعة ، لكن لوكاس لم يكن لديه القدرة على إيقافها.

تاب! تاب!

“أنا آسف.”

لم يكن الأمر على هذا النحو من قبل عندما قتلت بشرًا آخرين.

بغمغمة ناعم ، أغلق لوكاس عينيه.

كان دائما على هذا النحو.

تاب! تاب!

“لذا؟”

بدت الخطوات التي تقترب بطيئة. لكن هذا لم يكن لأن نيكس كان يمشي ببطء.

ولكن قبل ذلك ، كان لا يزال يتعين عليها القيام بشيء ما.

“-”

سبب تمسكها اللاوعي بشكلها البشري.

كان ذلك لأن وعي لوكاس كان على وشك الموت.

كان من الأفضل لو فقدت عقلها تمامًا بسبب الغضب.

ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب يدعوها للتحرك بسرعة. حتى لو أُعطي وقتًا للتفكير ، لم يكن الأمر كما لو كان قادرًا على التوصل إلى نوع من الخطة. لم يكن هناك طريقة لكي يوقف لوكاس نيكس الآن.

“-”

بغض النظر عما قاله ، لم يكن هناك طريقة لإقناع نيكس الحالية. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يمنعها الآن هو القوة ، وليس بضع كلمات.

“لذا؟”

لكن لوكاس الحالي ليس لديه قوة.

على الرغم من تعرضها لأذى شديد من قبل البشر ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على التخلي عن الحب لهم في زاوية قلبها.

لذلك كانت هناك نهاية واحدة محتملة له.

“أجيبني. لماذا لم تهاجمني؟”

الموت.

ولكن بعد فترة ، بدأ يشعر بالبرد وكأن الرياح تهب على ملابسه المبللة.

….

‘ما هذا؟’

….

بغمغمة ناعم ، أغلق لوكاس عينيه.

لكن لوكاس لم يستطع إلا أن يشعر بالغرابة لأنه كان يعتقد هذا.

لا لن يغير أي شيء.

أنا…

كانت تحرق كل ما جعلها تعاني ، هذا يؤذيها.

هل كان لوكاس ترومان يحاول حقًا قبول الموت؟

“هل أنا حقا؟”

“هل أنا حقا؟”

لأنه كان يعلم ما يعنيه أن يغلق عينيه ويغفو الآن.

فكر بهدوء.

‘لا.’

إذا نظرنا إلى الوراء ، فقد أتيحت له عدة فرص للهروب دون محاربة نيكس مباشرة.

لم يكن الأمر على هذا النحو من قبل عندما قتلت بشرًا آخرين.

كان الأمر نفسه منذ أن التقى بها للمرة الأولى. عندما أدرك أنها ليست في حالة طبيعية ، كان يجب أن يهرب بعيدًا دون تردد.

لن يختفي الألم في صدرها. ولن يختفي صداعها.

لكنه لم يفعل.

كان جسده يبرد.

بدلاً من ذلك ، اختار أن يواجهها وجهًا لوجه ، وبعد ذلك ، قام بتقييد تحركاتها مع العاصفة الثلجية وحاول التحدث معها.

كانت سنوات خبرة نيكس قادرة على إخبارها بذلك.

“قد تتذكرني”.

لكن عندما نظرت إلى هذا الرجل ، شعرت بألم في قلبها.

لقد ألقى بنفسه إلى الأمام بهذا الأمل الذي لا أساس له.

على الرغم من أن ذلك كان ممكنًا لأنه كان يتمتع بالسيطرة الكاملة على جسده ، إلا أنه كان يقترب بسرعة من حدوده.

والآن ، كان يحاول قبول الموت.

“لذا؟”

“هل كانت هذه حالة لم يكن لدي فيها خيار سوى الموت؟”

كان يعرف هذا لأنه كان هو نفسه.

ترجمة : [ Yama ]

إذا نظرنا إلى الوراء ، فقد أتيحت له عدة فرص للهروب دون محاربة نيكس مباشرة.

لا يهم أي واحد كان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط