الموسم الثاني - الفصل 329
ترجمة : [ Yama ]
“سحر…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 329
فجأة ، رفعت نيكس رأسها ونظر في اتجاه.
تساءل لوكاس عما إذا كانت أزمته الحالية هي بالفعل أزمة لم يكن من الممكن تجنبها ، أو إذا كان ينوي سراً حدوث ذلك.
كل ما استطاع رؤيته هو رداءه الأبيض الخافت والعصا في يده والمنظر من ظهره.
ألم يكن مجرد عذر مناسب؟
فوش!
لم يستطع قتل نيكس. لذلك كان هو الشخص الذي سينتهي به الأمر ميتا على يدها.
بغض النظر عما حدث ، كان عليه أن يقول ذلك.
… إذا كان هذا هو الحال.
بغض النظر عما حدث ، كان عليه أن يقول ذلك.
ثم لم تكن أفعاله أكثر من تبرير مثير للاشمئزاز ومنافق ملفوف على أنه تضحية بالنفس.
”كان لدي شعر رمادي. كانت قوامه مماثلة لك ، إلا أنه كان أقصر قليلاً. ومع ذلك ، كان انطباعه أكثر حدة “.
‘لا.’
ومع ذلك ، كان جدار الجليد الذي أمامها ، والذي كان يتساقط منه ضباب أبيض ، باردًا بما يكفي لجعلها ترتجف.
ملأ الاشمئزاز من ذاته ذهنه.
… إذا كان هذا هو الحال.
بحق الجحيم ما كان يفعله بالاستسلام؟
“انتصارنا مليء بالإصابات. لكن حالتك كانت أسوأ من حالتي ، لذا لم يكن لدي خيار سوى تركك في الجبال بينما أتطلع إلى اليوم الذي التقيتك فيه مرة أخرى… هل نسيت كل شيء حقًا؟ ”
لا يزال لديه الكثير من العمل للقيام به. كان لا يزال هناك الكثير من المعلومات التي يحتاج للحصول عليها ، والأشخاص الذين يحتاج إلى مقابلته.
لا ، أكثر من ذلك.
لا ، أكثر من ذلك.
من عادته ، لاحظ لوكاس التعويذة عن كثب قبل أن يدرك بسرعة.
لم يكن يريد أن يؤذي نيكس أكثر مما كان عليه بالفعل.
أصبحت هذه الغابة بالفعل لا تختلف عن الجحيم. انتشرت النيران في كل مكان ، لذا لم يكن من الممكن استخدام سحر الجليد هناك.
إذا قتلته الآن ، وإذا كانت ستفهم في المستقبل بالضبط ما فعلته ، فلن تتمكن أبدًا من العيش مع نفسها.
ومع ذلك ، كان جدار الجليد الذي أمامها ، والذي كان يتساقط منه ضباب أبيض ، باردًا بما يكفي لجعلها ترتجف.
فتح لوكاس عينيه مرة أخرى.
الاتجاه الذي كانت تنظر إليه بنظرة شرسة لم يكن سوى السماء.
تم رفع جفنيه بالقوة ، التي اعتقد أنه لن يفتحها مرة أخرى أبدًا ، حتى أصبح نصفهما مفتوحين. كان هذا وحده دليلًا على مدى يأس كفاحه.
أصبحت هذه الغابة بالفعل لا تختلف عن الجحيم. انتشرت النيران في كل مكان ، لذا لم يكن من الممكن استخدام سحر الجليد هناك.
رأى نيكس ، التي كانت لا تزال تقترب منه بوتيرة بطيئة.
أولا، كان بحاجة إلى وقف نهجها.
لم يكن دمًا. كان شيئا أكثر سخونة من ذلك. توقفت عواطفه المختلطة أسفل تفاحة آدم.
“… في جبال إسبانيا.”
نيكس ، التي عادت إلى رشدها ، هررت. ومرة أخرى اندلعت النيران من حولها.
بغض النظر عما حدث ، كان عليه أن يقول ذلك.
يوريا؟
تحرك عقله وهو يتكلم.
تدحرج صوت مع الريح.
“هل تذكر؟ هذا هو المكان الذي قابلت فيه فراي بليك لأول مرة “.
-هذه الكلمات.
“… لا أعرف مثل هذا الشخص.”
”كان لدي شعر رمادي. كانت قوامه مماثلة لك ، إلا أنه كان أقصر قليلاً. ومع ذلك ، كان انطباعه أكثر حدة “.
“لقد أنقذتك هناك ، وأنقذتني. وتضافر جهودنا لهزيمة سيد الجبل (توركونتا) “.
انتفخ رداء الرجل الأبيض بينما تحولت مانا إلى سحابة مرئية من حوله.
“قلت لك إنني لا أعرفك.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 329
“انتصارنا مليء بالإصابات. لكن حالتك كانت أسوأ من حالتي ، لذا لم يكن لدي خيار سوى تركك في الجبال بينما أتطلع إلى اليوم الذي التقيتك فيه مرة أخرى… هل نسيت كل شيء حقًا؟ ”
نبت الجليد من الأرض.
“…اسكت. كن هادئاً. لا تقل المزيد “.
… إذا كان هذا هو الحال.
صاحت نيكس كما لو كانت تعاني من نوبة.
تمتم.
“شيء من هذا القبيل…!”
“اغرب عن وجهي. لا تقف في طريقي. ذلك الشاب…”
اندلعت النار حولها.
في النهاية ، لم يتمكن صوت لوكاس من الوصول إلى نيكس.
“لقد قلت بالفعل إنني لا أعرف!”
لم يستطع تجنبه. ولم يكن لديه طريقة لإيقافه.
ووش!
“انتصارنا مليء بالإصابات. لكن حالتك كانت أسوأ من حالتي ، لذا لم يكن لدي خيار سوى تركك في الجبال بينما أتطلع إلى اليوم الذي التقيتك فيه مرة أخرى… هل نسيت كل شيء حقًا؟ ”
اندفعت موجة اللهب نحو لوكاس.
“فماذا إذا كنت لا تستطيع أن تسامحني؟”
لم يستطع تجنبه. ولم يكن لديه طريقة لإيقافه.
“أنا لم أنس.”
… لقد كان أحمق. لقد استغرق الأمر وقتا طويلا ليدرك.
من؟
في النهاية ، لم يتمكن صوت لوكاس من الوصول إلى نيكس.
تدحرج صوت مع الريح.
…
كان الزخم وراءه قوياً لدرجة أنه تسبب في ارتباك نيكس قليلاً.
…
“لقد تعلمت الكثير من مشاهدة موقفه تجاه الحياة. كان وقتنا معًا قصيرًا ، لكن فراي ترك بصمة ذات مغزى بالنسبة لي “.
… لكن “نيكس” لم يتمكن من الوصول إليه.
“… لا أعرف مثل هذا الشخص.”
كسر!
على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا ، إلا أنه كان من الممكن سماع كلماته بوضوح كما لو كان يقف أمامهم.
نبت الجليد من الأرض.
يوريا؟
كان الزخم وراءه قوياً لدرجة أنه تسبب في ارتباك نيكس قليلاً.
“لقد قلت بالفعل إنني لا أعرف!”
“سحر…”
”كان لدي شعر رمادي. كانت قوامه مماثلة لك ، إلا أنه كان أقصر قليلاً. ومع ذلك ، كان انطباعه أكثر حدة “.
من؟
“كان أصغر مني ببضع سنوات ، لكنه كان ناضجًا جدًا لدرجة أنني لم أكن أعتقد أنه أصغر منه.”
أصبحت هذه الغابة بالفعل لا تختلف عن الجحيم. انتشرت النيران في كل مكان ، لذا لم يكن من الممكن استخدام سحر الجليد هناك.
لم تكن هذه تعويذة أطلقها يوريا.
ومع ذلك ، كان جدار الجليد الذي أمامها ، والذي كان يتساقط منه ضباب أبيض ، باردًا بما يكفي لجعلها ترتجف.
يوريا؟
يوريا؟
“…اسكت. كن هادئاً. لا تقل المزيد “.
كان بإمكان لوكاس فقط التفكير في الساحر الوحيد هناك.
“ما الذي تفعله هنا؟”
ومع ذلك ، لا ينبغي لها أن تفعل شيئًا كهذا مع حالة مانا الخاصة بها.
“وماذا في ذلك؟ انه سهل.”
من عادته ، لاحظ لوكاس التعويذة عن كثب قبل أن يدرك بسرعة.
كان مختلفا،
كان مختلفا،
“لقد قلت بالفعل إنني لا أعرف!”
كانت جودة هذه التعويذة مختلفة عن التعاويذ التي استخدتمها يوريا.
… إذا كان هذا هو الحال.
لم تكن هذه تعويذة أطلقها يوريا.
بغض النظر عما حدث ، كان عليه أن يقول ذلك.
فجأة ، رفعت نيكس رأسها ونظر في اتجاه.
الاتجاه الذي كانت تنظر إليه بنظرة شرسة لم يكن سوى السماء.
“…”
كل ما استطاع رؤيته هو رداءه الأبيض الخافت والعصا في يده والمنظر من ظهره.
الاتجاه الذي كانت تنظر إليه بنظرة شرسة لم يكن سوى السماء.
ابتسم الرجل ، بيران.
تبع لوكاس نظرتها.
فجأة ، رفعت نيكس رأسها ونظر في اتجاه.
كان هناك شخص ما يقف هناك.
“هل تذكر؟ هذا هو المكان الذي قابلت فيه فراي بليك لأول مرة “.
على عكس الشعر الأشقر الداكن الذي شعر به لوكاس من قبل ، كان شعر هذا الرجل يتلألأ مثل نجم في سماء الليل ملوث بطاقة الموت.
فجأة ، رفعت نيكس رأسها ونظر في اتجاه.
“… فراي بليك الذي عرفته…”
وكان هناك واحد.
تدحرج صوت مع الريح.
تبع لوكاس نظرتها.
على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا ، إلا أنه كان من الممكن سماع كلماته بوضوح كما لو كان يقف أمامهم.
“لم أنسى.”
اهتز صوته قليلا. لكنه كان خافتًا لدرجة أنه إذا لم يستمع المرء عن كثب ، فلن يلاحظ ذلك أبدًا.
لم يكن دمًا. كان شيئا أكثر سخونة من ذلك. توقفت عواطفه المختلطة أسفل تفاحة آدم.
كان الأمر كما لو أن رجلاً غمرته عواطفه كان يحاول الحفاظ على رباطة جأشه.
بحق الجحيم ما كان يفعله بالاستسلام؟
… لوكاس…
“انتصارنا مليء بالإصابات. لكن حالتك كانت أسوأ من حالتي ، لذا لم يكن لدي خيار سوى تركك في الجبال بينما أتطلع إلى اليوم الذي التقيتك فيه مرة أخرى… هل نسيت كل شيء حقًا؟ ”
عرف صاحب هذا الصوت.
من؟
”كان لدي شعر رمادي. كانت قوامه مماثلة لك ، إلا أنه كان أقصر قليلاً. ومع ذلك ، كان انطباعه أكثر حدة “.
رأى نيكس ، التي كانت لا تزال تقترب منه بوتيرة بطيئة.
استمر الرجل في السماء بالغمغمة بهدوء وهو ينزل ببطء ، قادمًا إلى جانب لوكاس مباشرة.
أصبحت هذه الغابة بالفعل لا تختلف عن الجحيم. انتشرت النيران في كل مكان ، لذا لم يكن من الممكن استخدام سحر الجليد هناك.
ما زال لا يرى وجهه.
كانت جودة هذه التعويذة مختلفة عن التعاويذ التي استخدتمها يوريا.
كل ما استطاع رؤيته هو رداءه الأبيض الخافت والعصا في يده والمنظر من ظهره.
“ما الذي تفعله هنا؟”
“كان أصغر مني ببضع سنوات ، لكنه كان ناضجًا جدًا لدرجة أنني لم أكن أعتقد أنه أصغر منه.”
واصل الرجل.
“…”
”كان لدي شعر رمادي. كانت قوامه مماثلة لك ، إلا أنه كان أقصر قليلاً. ومع ذلك ، كان انطباعه أكثر حدة “.
“لقد تعلمت الكثير من مشاهدة موقفه تجاه الحياة. كان وقتنا معًا قصيرًا ، لكن فراي ترك بصمة ذات مغزى بالنسبة لي “.
في النهاية ، لم يتمكن صوت لوكاس من الوصول إلى نيكس.
لم يستطع لوكاس قول أي شيء.
‘لا.’
بدلاً من ذلك ، كان بإمكانه فقط التحديق بعيون نصف مغطاة ، وفم مفتوح ، وتعبير فارغ.
اندلعت النار حولها.
واصل الرجل.
“فماذا إذا كنت لا تستطيع أن تسامحني؟”
“أنا لم أنس.”
لم يستطع لوكاس قول أي شيء.
“-”
كان الأمر كما لو أن رجلاً غمرته عواطفه كان يحاول الحفاظ على رباطة جأشه.
-هذه الكلمات.
ملأ الاشمئزاز من ذاته ذهنه.
كان عقل لوكاس فارغًا.
فجأة ، رفعت نيكس رأسها ونظر في اتجاه.
على الرغم من أنه كان على وشك الموت ، والدموع في عينيه ، شعر بشيء يرتفع في حلقه.
‘…هذه هي.’
لم يكن دمًا. كان شيئا أكثر سخونة من ذلك. توقفت عواطفه المختلطة أسفل تفاحة آدم.
لم يستطع لوكاس فتح فمه.
كسر!
لقد شعر أنه إذا فعل ذلك ، فسوف يطلق صوتًا غريبًا للغاية ومثيرًا للشفقة.
… إذا كان هذا هو الحال.
“لم أنسى.”
من عادته ، لاحظ لوكاس التعويذة عن كثب قبل أن يدرك بسرعة.
تمتم.
من عادته ، لاحظ لوكاس التعويذة عن كثب قبل أن يدرك بسرعة.
كانت الكلمات التي أراد لوكاس سماعها أكثر من غيرها.
الاتجاه الذي كانت تنظر إليه بنظرة شرسة لم يكن سوى السماء.
كانوا الأمل الذي منعه من الاستسلام حتى وهو يتجول ويصارع اليأس.
لم يستطع قتل نيكس. لذلك كان هو الشخص الذي سينتهي به الأمر ميتا على يدها.
‘…هذه هي.’
“… أنا لست في مزاج جيد الآن. لقد حدثت أشياء كثيرة في الأيام القليلة الماضية “.
حتى لو لم يكن مثاليًا ، حتى لو لم يكن من هو حقًا.
كان مختلفا،
كان يريد فقط أن يتذكره شخص واحد ، أن يتذكر المسار الذي سلكه ، بتعبير حزين.
… لوكاس…
وكان هناك واحد.
“… أنا لست في مزاج جيد الآن. لقد حدثت أشياء كثيرة في الأيام القليلة الماضية “.
“ما الذي تفعله هنا؟”
اهتز صوته قليلا. لكنه كان خافتًا لدرجة أنه إذا لم يستمع المرء عن كثب ، فلن يلاحظ ذلك أبدًا.
نيكس ، التي عادت إلى رشدها ، هررت. ومرة أخرى اندلعت النيران من حولها.
بحق الجحيم ما كان يفعله بالاستسلام؟
“اغرب عن وجهي. لا تقف في طريقي. ذلك الشاب…”
كانوا الأمل الذي منعه من الاستسلام حتى وهو يتجول ويصارع اليأس.
“أنت مخطئة.”
“وماذا في ذلك؟ انه سهل.”
قاطع نيكس بكلام بسيط.
لم يكن دمًا. كان شيئا أكثر سخونة من ذلك. توقفت عواطفه المختلطة أسفل تفاحة آدم.
“عن ماذا تتحدث؟”
بدلاً من ذلك ، كان بإمكانه فقط التحديق بعيون نصف مغطاة ، وفم مفتوح ، وتعبير فارغ.
“لست أنا من يقف في طريقك، بل أنت التي تقفين في طريقي يا ملكة الوحوش. هذه المرة ، تمكنت من العثور على أدلة حول رجل كنت أبحث عنه لفترة طويلة جدًا. لن أسامح أي شخص يقف في طريقي “.
فتح لوكاس عينيه مرة أخرى.
“فماذا إذا كنت لا تستطيع أن تسامحني؟”
-هذه الكلمات.
تنهد الرجل.
كسر!
“… أنا لست في مزاج جيد الآن. لقد حدثت أشياء كثيرة في الأيام القليلة الماضية “.
“انتصارنا مليء بالإصابات. لكن حالتك كانت أسوأ من حالتي ، لذا لم يكن لدي خيار سوى تركك في الجبال بينما أتطلع إلى اليوم الذي التقيتك فيه مرة أخرى… هل نسيت كل شيء حقًا؟ ”
“…”
استمر الرجل في السماء بالغمغمة بهدوء وهو ينزل ببطء ، قادمًا إلى جانب لوكاس مباشرة.
“وماذا في ذلك؟ انه سهل.”
تبع لوكاس نظرتها.
فوش!
كسر!
انتفخ رداء الرجل الأبيض بينما تحولت مانا إلى سحابة مرئية من حوله.
“ما الذي تفعله هنا؟”
“أنا ببساطة سأطلق غضبي عليك.”
تحرك عقله وهو يتكلم.
ابتسم الرجل ، بيران.
… لقد كان أحمق. لقد استغرق الأمر وقتا طويلا ليدرك.
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 329
كان هناك شخص ما يقف هناك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
