نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 573

الموسم الثاني - الفصل 334

الموسم الثاني - الفصل 334

ترجمة : [ Yama ]

فوش!

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 334

ولكن هذه المرة كان مختلفا.

كانت هناك لحظات تأكدت فيها من انتصارك في المعركة.

كانت قوة الانفجار كبيرة لدرجة أن بداية الريح لم تعد قادرة على احتواء النيران.

بالطبع ، يختلف توقيت هذه “اللحظة” بشكل كبير حسب الشخص ، لكن في حالة بيران ، بسبب شخصيته الهادئة ، لم يكن متأكدًا من انتصاره حتى ظهرت أدلة ثبت له ذلك.

ترجمة : [ Yama ]

ولكن هذه المرة كان مختلفا.

‘نار…’

قبل أن تضرب الرياح المعززة نيكس بقليل ، كان بيران متأكدًا بالفعل من انتصاره. لقد تعهد بعدم التخلي عن حذره في المعركة ضد نيكس ، لكن الأمر كان مختلفًا عندما كان على وشك الفوز.

ولكن هذه المرة كان مختلفا.

كانت للحظة ، ربما بضع ثوانٍ أو أقل ، لكنه استرخى.

كان لوكاس.

لقد ترك حارسه ينزل.

دون كلمة أخرى ، حرك لوكاس يده بعيدًا لإظهار بطنه.

فرقعة!

أسوأ ما في الأمر هو العرق الذي كان يتدفق باستمرار بلا نهاية.

لذا بحلول الوقت الذي أدرك فيه ، كان الأوان قد فات بالفعل.

كانت الرطوبة في جسده تختفي بسرعة. بدأت رؤيته تتلاشى ، وسرعان ما جف حلقه.

ظهر صدع في شرنقة آيس فاين تغطي جسم نيكس.

بدلاً من ذلك ، استمرت في الصراخ ، ولا تزال تحدث انفجارات شبه فورية دون أي تحذير.

قبل أن تضرب ريش الرياح كتلة الجليد.

ومع ذلك ، فشل بيران.

بوم!

ثم ، بعد تلقي الإشارة من سنو ، انسحب بالقوة من تلك المعركة. في ذلك الوقت ، كان قد استخدم بالفعل جزءًا كبيرًا من المانا بحلول ذلك الوقت ، ولكن أثناء الطيران إلى غابة أملغام ، استهلك المزيد من المانا.

اندلع انفجار هائل من نيكس.

جاء صوت من يمينه.

“ماذا؟”

‘هل وقعت في اتجاهه؟’

لم يستطع بيران إلا أن أطلق تعجبًا مذهولًا.

“ألسنة اللهب تتساقط من السماء…”

كان الاندفاع الفوري للضوء شديدًا لدرجة أنه فقد بصره للحظة.

عض شفته برفق.

كان يشعر بالنيران تتصاعد في كل الاتجاهات. كان هدير النيران يصم الآذان.

كانت هذه كلها علامات على حالة جفاف سرعان ما أصبحت أكثر حدة.

كانت قوة الانفجار كبيرة لدرجة أن بداية الريح لم تعد قادرة على احتواء النيران.

بكل صدق ، لم يعد من الممكن اعتباره مستوى “غير جيد” ، لقد أصبح الآن خطيرًا للغاية.

كان هذا مفهوما لأن مدة التعويذة كانت قد انتهت تقريبا.

قبل أن تضرب الرياح المعززة نيكس بقليل ، كان بيران متأكدًا بالفعل من انتصاره. لقد تعهد بعدم التخلي عن حذره في المعركة ضد نيكس ، لكن الأمر كان مختلفًا عندما كان على وشك الفوز.

‘نار…’

جلجل!

من خلال رؤيته التي كانت غير واضحة من دموعه ، تمكن بيران من رؤية أن السماء قد تحولت مرة أخرى إلى اللون القرمزي.

لم يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان من الممكن له تغيير النتيجة إذا كان سيستخدم تعويذة 8 نجوم العصر الجليدى جنبًا إلى جنب مع تعويذة 7 نجوم.

فوش!

لكن ، لحسن الحظ ، لم يلاحق نيكس بيران.

حتى بيران لم يسلم من نارها.

بدأت العوامل التي أعاقت تركيزه تتراكم الواحدة تلو الأخرى.

اشتعلت النيران في رداءه.

‘نار…’

وبدون تردد ألقى رداءه جانبًا.

‘نار…’

لم تكن هذه مبالغة ، بل كانت استجابة دقيقة.

قد يكون أحدها إنهاء هذه المعركة بطريقة ما ضد نيكس.

بقعة اللهب الصغيرة ، التي كانت بحجم الشعلة من عود ثقاب عندما هبطت لأول مرة ، سرعان ما نمت في الحجم حتى استهلكت الرداء بأكمله.

بدأت العوامل التي أعاقت تركيزه تتراكم الواحدة تلو الأخرى.

“… كان ذلك رداء سحريًا مغطى بالعديد من رونية المقاومة عالية المستوى.”

حتى بيران لم يسلم من نارها.

كانت تلك قدرة حرق مذهلة. لو كان بيران أبطأ لحظة في رميها بعيدًا ، لكان جسده قد اختلط ببقية الرماد.

هدير!

غطى العرق البارد ظهره.

بالطبع ، يختلف توقيت هذه “اللحظة” بشكل كبير حسب الشخص ، لكن في حالة بيران ، بسبب شخصيته الهادئة ، لم يكن متأكدًا من انتصاره حتى ظهرت أدلة ثبت له ذلك.

مع هذا الانفجار الوحيد ، تم تدمير كرمة الجليد على الفور وتم حرق رداءه السحري إلى رماد.

تجمد تعبير بيران. واتضح الآن أن هذا الرجل أصيب بجروح من ألسنة اللهب التي تناثرت على الأرض.

“ارتفعت درجة حرارة اللهب؟”

هناك ، كان جلده الممزق والملون مرئيًا.

لم يكن هذا كل شيء.

كان هذا طبيعيا.

كان الزخم أكثر شراسة ، وشعرت القوة الانفجارية بأنها أشبه بثور هائج.

بالطبع ، يختلف توقيت هذه “اللحظة” بشكل كبير حسب الشخص ، لكن في حالة بيران ، بسبب شخصيته الهادئة ، لم يكن متأكدًا من انتصاره حتى ظهرت أدلة ثبت له ذلك.

هل من الممكن أنها كانت تستخدم هذه المعركة لتحسين نفسها؟ هل كان يساعد هذا الوحش في كسب الخبرة؟

جلجل!

…لا.

كان لوكاس.

شعرت باختلاف بسيط عن ذلك.

بصق بيران الدم على الأرض قبل أن يعود إلى السماء.

“أهه!”

كانت قوة الانفجار كبيرة لدرجة أن بداية الريح لم تعد قادرة على احتواء النيران.

بوم بوم بوم!

بكل صدق ، لم يعد من الممكن اعتباره مستوى “غير جيد” ، لقد أصبح الآن خطيرًا للغاية.

بعد صراخ سمع سلسلة من الانفجارات.

‘هذا ليس جيدا.’

انفجرت أعمدة النار إلى الوجود قبل أن تتشابك حول نيكس ، مما يؤدي أحيانًا إلى إطلاق نوبات من اللهب ، مما يخلق ظاهرة تشبه التوهج الشمسي. بعد فترة وجيزة ، كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الانفجار المستمر وصوت الهواء الذي بدأ يحترق تدريجيًا مع ارتفاع درجة الحرارة المحيطة بشكل حاد.

غطى العرق البارد ظهره.

“هاف ، هوف…”

وبدون تردد ألقى رداءه جانبًا.

مع اختفاء مقاومته للحرارة مع فقدان رداءه ، أصبح من الصعب عليه التنفس. لسعت الحرارة جلده وغرق العرق بسرعة في جسده.

“هاف ، هوف…”

هدير!

سحق.

عندما اندلعت النيران مرة أخرى ، كان على بيران أن يعترف بأن الوضع كان فوضويا أكثر قليلاً مما كان يتوقع.

شعرت باختلاف بسيط عن ذلك.

‘هذا ليس جيدا.’

“… كان ذلك رداء سحريًا مغطى بالعديد من رونية المقاومة عالية المستوى.”

بكل صدق ، لم يعد من الممكن اعتباره مستوى “غير جيد” ، لقد أصبح الآن خطيرًا للغاية.

يصر على أسنانه في الإحباط.

تنفس ثقيل ، وحرارة ، وعرق.

فحص بيران مظهر لوكاس. كانت بشرته شاحبة وشفتاه مزرقتان ، لكنه بدا هادئًا بشكل غريب على الرغم من ذلك.

بدأت العوامل التي أعاقت تركيزه تتراكم الواحدة تلو الأخرى.

من يستطيع أن يتنبأ بمسارات مئات وآلاف اللهب.

أسوأ ما في الأمر هو العرق الذي كان يتدفق باستمرار بلا نهاية.

“هل يجب أن أهرب؟”

كانت الرطوبة في جسده تختفي بسرعة. بدأت رؤيته تتلاشى ، وسرعان ما جف حلقه.

كان بإمكانه رؤية لوكاس يئن تحت شجرة ، وفرقة سوردناز المغمى عليهم مبعثرين في كل الاتجاهات.

كانت هذه كلها علامات على حالة جفاف سرعان ما أصبحت أكثر حدة.

بكل صدق ، لم يعد من الممكن اعتباره مستوى “غير جيد” ، لقد أصبح الآن خطيرًا للغاية.

“… هل أصدرت الحكم الخاطئ؟”

لم يستطع بيران إلا قبول الحقيقة لأنه رأى النيران تتجه نحوه.

عض شفته برفق.

كان هذا طبيعيا.

أولاً ، استخدم رياحًا قوية لإطفاء النيران ثم تعويذة جليدية ضعيفة نسبيًا لتقييد حركات نيكس. بعد ذلك ، حاول إنهاء الأمر بسحر الرياح.

“ارتفعت درجة حرارة اللهب؟”

كانت خطته خالية من العيوب تقريبًا ، وكان على وشك إكمالها.

كان لديه خياران.

ومع ذلك ، فشل بيران.

بصق بيران الدم على الأرض قبل أن يعود إلى السماء.

لم يسعه إلا أن يكون مليئًا بالندم.

والآخر هو أن يأخذ لوكاس وسنو ويهرب.

لم يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان من الممكن له تغيير النتيجة إذا كان سيستخدم تعويذة 8 نجوم العصر الجليدى جنبًا إلى جنب مع تعويذة 7 نجوم.

انفجرت أعمدة النار إلى الوجود قبل أن تتشابك حول نيكس ، مما يؤدي أحيانًا إلى إطلاق نوبات من اللهب ، مما يخلق ظاهرة تشبه التوهج الشمسي. بعد فترة وجيزة ، كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الانفجار المستمر وصوت الهواء الذي بدأ يحترق تدريجيًا مع ارتفاع درجة الحرارة المحيطة بشكل حاد.

“ليس لدي ما يكفي من المانا.”

كان يشعر بالنيران تتصاعد في كل الاتجاهات. كان هدير النيران يصم الآذان.

قبل مجيئه إلى هنا ، خاض بيران معركة في القصر. لقد واجه خصمين ، ولم يكن أي منهما سهلًا.

والآخر هو أن يأخذ لوكاس وسنو ويهرب.

ثم ، بعد تلقي الإشارة من سنو ، انسحب بالقوة من تلك المعركة. في ذلك الوقت ، كان قد استخدم بالفعل جزءًا كبيرًا من المانا بحلول ذلك الوقت ، ولكن أثناء الطيران إلى غابة أملغام ، استهلك المزيد من المانا.

لم يسعه إلا أن يكون مليئًا بالندم.

بالطبع ، كل معاركه حدثت في لحظات غير متوقعة ، لذلك لم يستطع إلا أن يشتكي من حظه…

انفجار!

انفجار!

سحق.

وقع انفجار على مسافة قصيرة منه. كان من الصعب عليه تجنبه.

كانت خطته خالية من العيوب تقريبًا ، وكان على وشك إكمالها.

ألسنة اللهب المتشابكة ، أعمدة النار… بدأت المشاعل والانفجارات تتكاثر وكان بيران يواجه صعوبة في الاستجابة لكل منها.

اندلع انفجار هائل من نيكس.

كان هذا طبيعيا.

كان هذا طبيعيا.

من يستطيع أن يتنبأ بمسارات مئات وآلاف اللهب.

بكل صدق ، لم يعد من الممكن اعتباره مستوى “غير جيد” ، لقد أصبح الآن خطيرًا للغاية.

لم يستطع بيران إلا قبول الحقيقة لأنه رأى النيران تتجه نحوه.

أولاً ، استخدم رياحًا قوية لإطفاء النيران ثم تعويذة جليدية ضعيفة نسبيًا لتقييد حركات نيكس. بعد ذلك ، حاول إنهاء الأمر بسحر الرياح.

اختفت فرصه في الانتصار تماما.

“هاف ، هوف…”

“هل يجب أن أهرب؟”

والآخر هو أن يأخذ لوكاس وسنو ويهرب.

بعد التفكير في ذلك ، تحولت بصره إلى الأرض.

كانت خطته خالية من العيوب تقريبًا ، وكان على وشك إكمالها.

كان بإمكانه رؤية لوكاس يئن تحت شجرة ، وفرقة سوردناز المغمى عليهم مبعثرين في كل الاتجاهات.

– فاجأه الانفجار.

أدت الانفجارات التي أحدثها نيكس في السماء إلى ظهور الكثير من الجمر. بالنسبة لأولئك الموجودين على الأرض ، سيكون مثل مطر من نار.

لم يستطع بيران إلا قبول الحقيقة لأنه رأى النيران تتجه نحوه.

كان لابد من العناية بجروحهم في أسرع وقت ممكن.

من خلال رؤيته التي كانت غير واضحة من دموعه ، تمكن بيران من رؤية أن السماء قد تحولت مرة أخرى إلى اللون القرمزي.

بالطبع ، لم يكن لدى بيران أي نية في معاملتهم شخصيًا ، لكنه على الأقل سيتخذ إجراءات لمنعهم من التفاقم. كلما كان الجرح أكثر خطورة ، كان من المهم بالنسبة لهم الحصول على شكل من أشكال الإسعافات الأولية.

عندما اندلعت النيران مرة أخرى ، كان على بيران أن يعترف بأن الوضع كان فوضويا أكثر قليلاً مما كان يتوقع.

كان لوكاس في أخطر حالة. كمية الدم المتسرب من بطنه لم تكن صحية بأي حال من الأحوال.

بصق بيران الدم على الأرض قبل أن يعود إلى السماء.

لن يكون غريباً أن يموت في غضون دقائق إذا لم يتلق أي مساعدة.

قبل أن تضرب ريش الرياح كتلة الجليد.

سحق.

تمتم بيران بنبرة منخفضة وباردة كانت تقريبًا على عكس نبرته اللطيفة المعتادة. ربما كان هذا بسبب أن أعصابه كانت لا تزال ضعيفة بسبب القتال مع نيكس.

يصر على أسنانه في الإحباط.

لقد ترك حارسه ينزل.

… تمكن أخيرًا من العثور على دليل. لن يدع الأمر يذهب هكذا.

بدأت العوامل التي أعاقت تركيزه تتراكم الواحدة تلو الأخرى.

كان لديه خياران.

لن يكون غريباً أن يموت في غضون دقائق إذا لم يتلق أي مساعدة.

قد يكون أحدها إنهاء هذه المعركة بطريقة ما ضد نيكس.

‘هل وقعت في اتجاهه؟’

والآخر هو أن يأخذ لوكاس وسنو ويهرب.

فوش!

كلا الخيارين يحملان مخاطرهما الخاصة. كان احتمال الوفاة أعلى بالنسبة للاحتمال الأول ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سيتمكن من الهروب بنجاح.

هدير!

بوم!

بالطبع ، لم يكن لدى بيران أي نية في معاملتهم شخصيًا ، لكنه على الأقل سيتخذ إجراءات لمنعهم من التفاقم. كلما كان الجرح أكثر خطورة ، كان من المهم بالنسبة لهم الحصول على شكل من أشكال الإسعافات الأولية.

– فاجأه الانفجار.

بالطبع ، لم يكن لدى بيران أي نية في معاملتهم شخصيًا ، لكنه على الأقل سيتخذ إجراءات لمنعهم من التفاقم. كلما كان الجرح أكثر خطورة ، كان من المهم بالنسبة لهم الحصول على شكل من أشكال الإسعافات الأولية.

تقلص مجال نظره للحظة وأخذ انتباهه بعيدًا عن فوقه.

“ahhhh-!”

الحواجز الخمسة المتداخلة التي أنشأها للتو في حال تحطمت في لحظة. أول ما شعر به بيران هو إحساس حارق في ظهره قبل أن يرسل باتجاه الأرض.

قبل أن تضرب ريش الرياح كتلة الجليد.

جلجل!

… تمكن أخيرًا من العثور على دليل. لن يدع الأمر يذهب هكذا.

قبل أن يصطدم بالأرض ، بالكاد تمكن من إلقاء تعويذة التحليق ، لكن لم يكن ذلك كافيًا لامتصاص تأثير السقوط بشكل كامل.

ترجمة : [ Yama ]

تحطمت شخصية بيران على الأرض. كانت واحدة من أكبر نقاط ضعف السحرة هي دفاعهم السيئ ، لذا فإن تلقي هجوم واحد عادة ما يضعهم في حالة قريبة من الموت.

بصق بيران الدم على الأرض قبل أن يعود إلى السماء.

اليوم لم يكن مختلفا.

ألسنة اللهب المتشابكة ، أعمدة النار… بدأت المشاعل والانفجارات تتكاثر وكان بيران يواجه صعوبة في الاستجابة لكل منها.

على الرغم من أنه لم يتلق الهجوم مباشرة ، إلا أن الاصطدام الناتج بالأرض كان كافياً لتغطيته بالخدوش والكدمات.

هناك ، كان جلده الممزق والملون مرئيًا.

“… اللعنة.”

كان الاندفاع الفوري للضوء شديدًا لدرجة أنه فقد بصره للحظة.

بأدب ، وقف على قدميه ونظر إلى السماء. هل ضرب رأسه؟ كان هناك جرح في جبهته خرج منه قطرة من الدم.

قبل أن تضرب ريش الرياح كتلة الجليد.

بالنسبة للساحر ، كانت هذه الإصابة قاتلة تقريبًا لأنها أعاقت قدرته على الحساب. إذا كانت النيران والانفجارات ستشعله كما كان من قبل ، فلن يكون لديه أي وسيلة لإيقافها.

قد يكون أحدها إنهاء هذه المعركة بطريقة ما ضد نيكس.

لكن ، لحسن الحظ ، لم يلاحق نيكس بيران.

اختفت فرصه في الانتصار تماما.

“ahhhh-!”

اليوم لم يكن مختلفا.

بدلاً من ذلك ، استمرت في الصراخ ، ولا تزال تحدث انفجارات شبه فورية دون أي تحذير.

فرقعة!

“طوة”.

“أهه!”

بصق بيران الدم على الأرض قبل أن يعود إلى السماء.

بدلاً من ذلك ، استمرت في الصراخ ، ولا تزال تحدث انفجارات شبه فورية دون أي تحذير.

إذا كانت هذه هي الحالة التي كانت عليها ملكة الوحش الآن…

كلا الخيارين يحملان مخاطرهما الخاصة. كان احتمال الوفاة أعلى بالنسبة للاحتمال الأول ، لكن لم يكن هناك ما يضمن أنه سيتمكن من الهروب بنجاح.

“…هبوط.”

على الرغم من أنه لم يتلق الهجوم مباشرة ، إلا أن الاصطدام الناتج بالأرض كان كافياً لتغطيته بالخدوش والكدمات.

جاء صوت من يمينه.

لن يكون غريباً أن يموت في غضون دقائق إذا لم يتلق أي مساعدة.

كان لوكاس.

أسوأ ما في الأمر هو العرق الذي كان يتدفق باستمرار بلا نهاية.

‘هل وقعت في اتجاهه؟’

…لا.

فحص بيران مظهر لوكاس. كانت بشرته شاحبة وشفتاه مزرقتان ، لكنه بدا هادئًا بشكل غريب على الرغم من ذلك.

بدلاً من ذلك ، استمرت في الصراخ ، ولا تزال تحدث انفجارات شبه فورية دون أي تحذير.

“… إصاباتك خطيرة للغاية.”

كان الزخم أكثر شراسة ، وشعرت القوة الانفجارية بأنها أشبه بثور هائج.

تمتم بيران بنبرة منخفضة وباردة كانت تقريبًا على عكس نبرته اللطيفة المعتادة. ربما كان هذا بسبب أن أعصابه كانت لا تزال ضعيفة بسبب القتال مع نيكس.

من خلال رؤيته التي كانت غير واضحة من دموعه ، تمكن بيران من رؤية أن السماء قد تحولت مرة أخرى إلى اللون القرمزي.

“ألسنة اللهب تتساقط من السماء…”

…لا.

“ماذا؟”

كان يشعر بالنيران تتصاعد في كل الاتجاهات. كان هدير النيران يصم الآذان.

دون كلمة أخرى ، حرك لوكاس يده بعيدًا لإظهار بطنه.

إذا كانت هذه هي الحالة التي كانت عليها ملكة الوحش الآن…

هناك ، كان جلده الممزق والملون مرئيًا.

كان الزخم أكثر شراسة ، وشعرت القوة الانفجارية بأنها أشبه بثور هائج.

تجمد تعبير بيران. واتضح الآن أن هذا الرجل أصيب بجروح من ألسنة اللهب التي تناثرت على الأرض.

قبل أن يصطدم بالأرض ، بالكاد تمكن من إلقاء تعويذة التحليق ، لكن لم يكن ذلك كافيًا لامتصاص تأثير السقوط بشكل كامل.

ترجمة : [ Yama ]

“ارتفعت درجة حرارة اللهب؟”

– فاجأه الانفجار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط