نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 576

الموسم الثاني - الفصل 337

الموسم الثاني - الفصل 337

ترجمة : [ Yama ]

لقد وصل إلى حدوده عقليًا وجسديًا. لم تعد إرادته وحدها كافية لدعم عقله وجسده. كان هذا رد الفعل العنيف هو ثمن دفع نفسه إلى ما هو أبعد من حدوده.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 337

تصدع درعها.

فوش!

كانت مشاعر الاستياء أو الكراهية أو الغضب التي ربما كانت لديهم عند وفاتهم هي ما أصبحت الطاقة التي دفعتهم. حتى بعد قيامتهم، لم يعرفوا ما كانوا، ولم يهتموا.

“كوك…!”

لم يكن كافيًا لإجبار عقل توركنتا على الاستيقاظ.

ارتفعت ألسنة اللهب حول نيكس، وسدت المنجل ودفعته بعيدًا. كانت قوة الانفجار البركاني قوية لدرجة أنه كاد يفقد قبضته على المنجل.

ستختفي غرفة المانا التي تم تجسيدها في جسد لوكاس قريبًا.

ثم جاءت الحرارة.

جاء صوت خافت من المنجل الذي في يديه. هل وصلت بالفعل إلى حدودها؟… لا. لم يكن هذا صحيحًا.

يمكن أن يشعر أن جلده بدأ يحترق.

* * *

ومع ذلك، لم يتوقف لوكاس عن الدفع. بدلاً من ذلك، صرَّ على أسنانه واستنفد ما تبقى من قوته.

لقد تصرفوا ببساطة بناءً على استيائهم من الأحياء لملء الفراغ بداخلهم الذي لا يمكن إشباعه أبدًا.

“كوه…!”

“ألن تأتي؟”

انفجرت الأوردة في عينيه، وتسرب الدم من بين أسنانه المشدودة، لكنه لم يشعر بأي ألم. كان هذا لأنه كان يستخدم الكثير من الطاقة لدرجة أن حواسه أصبحت صامتة.

… لم يكن لديه الوقت للتفكير.

صرير-

صرير-

جاء صوت خافت من المنجل الذي في يديه. هل وصلت بالفعل إلى حدودها؟… لا. لم يكن هذا صحيحًا.

لم يكن المنجل الذي أصدر صريرا، كان جسد لوكاس.

ثم جاءت شخير رقيق.

مكان معين في جسده.

كانوا جميعًا من ذوي الرتب العالية من الموتى الأحياء، لكن لم يكن لديهم ذكائهم الخاص. على وجه الدقة، تم إخضاعهم… هذا يثبت قوة مستحضر الأرواح الذي كان يتحكم بهم.

“غرفة المانا…”

ثم جاءت الحرارة.

ستختفي غرفة المانا التي تم تجسيدها في جسد لوكاس قريبًا.

“كوك…!”

ماذا كان السبب؟ لا يزال هناك الكثير من المانا في غرفة المانا، هل يمكن أن يكون ذلك لأنه كان بعيدًا جدًا عن بيران؟

اختفت غرفة المانا في جسده.

… لم يكن لديه الوقت للتفكير.

تصدع درعها.

‘فقط قليلا…’

جاء صوت خافت من المنجل الذي في يديه. هل وصلت بالفعل إلى حدودها؟… لا. لم يكن هذا صحيحًا.

أخيرًا، وصل المنجل إلى رقبة نيكس، مما تسبب في تساقط بضع قطرات من الدم.

جاء صوت خافت من المنجل الذي في يديه. هل وصلت بالفعل إلى حدودها؟… لا. لم يكن هذا صحيحًا.

لكن هذا لا يزال غير كاف. لم يكن ذلك كافيًا لجعلها تشعر أن حياتها كانت في خطر.

بعبارة أخرى، كانوا يمتلكون وعيا.

لم يكن كافيًا لإجبار عقل توركنتا على الاستيقاظ.

ثم، وكأن جثثهم كلها قد سُحقت، سقطوا في كومة من الأنقاض.

فقط قليلا أكثر.

لم يكن الوحيد. كما أن فرسان الموت الآخرين الذين يقفون خلفها ترنحوا إلى الوراء كما لو كانوا قد أصيبوا.

إذا كان بإمكانه قطع أعمق قليلاً…

المبارز الذي أزال سيفه واقترب من عدوه ويداه إلى جانبيه.

كسر!

في أعماق غابة أمالغام.

“…آه.”

كانت مشاعر الاستياء أو الكراهية أو الغضب التي ربما كانت لديهم عند وفاتهم هي ما أصبحت الطاقة التي دفعتهم. حتى بعد قيامتهم، لم يعرفوا ما كانوا، ولم يهتموا.

كان صوت شيء ما ينكسر.

اختفت غرفة المانا في جسده.

اختفت غرفة المانا في جسده.

مكان معين في جسده.

sss-

تمامًا كما كان لوكاس على وشك أن يُستهلك في النيران…

سرعان ما تحول منجل الجليد البارد إلى سائل وتدفق بين أصابعه قبل أن يتبخر بسرعة. لم يعد بإمكانه الحفاظ على تعويذة الذبابة أيضًا.

“هؤلاء الرجال مختلفون.”

… بدأ جسد لوكاس في السقوط في النار.

لقد وصل إلى حدوده عقليًا وجسديًا. لم تعد إرادته وحدها كافية لدعم عقله وجسده. كان هذا رد الفعل العنيف هو ثمن دفع نفسه إلى ما هو أبعد من حدوده.

“…”

“أولاً، أعتقد أنه يجب أن أهنئك. وأرحب بك ترحيبا حارا يا لوكاس ترومان. حتى لو أصبح هذا العالم مجنونًا، فقد تمكنت من العودة بنجاح… ”

لقد وصل إلى حدوده عقليًا وجسديًا. لم تعد إرادته وحدها كافية لدعم عقله وجسده. كان هذا رد الفعل العنيف هو ثمن دفع نفسه إلى ما هو أبعد من حدوده.

كانت دروع كل فرسان الموت الخمسة تشققات متطابقة.

لم يستطع حتى تحريك إصبع واحد.

الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته في عيونهم الفارغة هو وميض طاقة الموت.

مثل هذا، سقط جسده المتيبس ببطء نحو اللهب الأحمر الذي تومض مثل لسان حيوان مفترس.

‘فقط قليلا…’

تمامًا كما كان لوكاس على وشك أن يُستهلك في النيران…

* * *

فرقعة-

الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته في عيونهم الفارغة هو وميض طاقة الموت.

أمسكه أحدهم من ذراعه.

كانت سنو تشعر بأقذر ما شعرت به منذ سنوات.

“… همف.”

عينيها.

ثم جاءت شخير رقيق.

“لكن أعتقد أنه لم يكن لديك الكثير من الوقت أيضًا. حسنًا، لا بأس. الآن اسمح لي أن ألقي نظرة فاحصة على مظهرك المتهالك “.

“لا أصدق أنك ستستخدم مثل هذا الأسلوب الجاهل… هذا لا يناسبك على الإطلاق. ماذا ستفعل إذا مات هذا الجسد حقًا؟”

إذا كان لدى فرسان الموت أي من الفخر الذي كان لديهم خلال حياتهم، لكانوا قد غضبوا من الإهانة الصارخة، لكنهم أصبحوا الآن أوندد ولم يهتموا بمثل هذه الأشياء.

“…”

ترجمة : [ Yama ]

“لكن أعتقد أنه لم يكن لديك الكثير من الوقت أيضًا. حسنًا، لا بأس. الآن اسمح لي أن ألقي نظرة فاحصة على مظهرك المتهالك “.

الكائنات المصنفة على أنها ذات مرتبة عالية من الموتى الأحياء مثل فرسان الموت و الدولاهان و الليتش، كانت جميعها ذكية.

لوكاس، الذي فقد وعيه بالفعل، لم يستطع الاستجابة.

كسر.

عينيها.

في أعماق غابة أمالغام.

لم تعد عيون نيكس حمراء.

‘فقط قليلا…’

الآن، أصبحوا ذهبًا متألقًا مثل عيون حيوان مفترس.

لم يكن الوحيد. كما أن فرسان الموت الآخرين الذين يقفون خلفها ترنحوا إلى الوراء كما لو كانوا قد أصيبوا.

أمسك ملك الدريك، توركونتا، لوكاس بين ذراعيه وهو يتمتم بهدوء. (tl: تذكر ضمائر الذكور لـ توركونتا، أنثى لـ نيكس.)

كانت دروع كل فرسان الموت الخمسة تشققات متطابقة.

“أولاً، أعتقد أنه يجب أن أهنئك. وأرحب بك ترحيبا حارا يا لوكاس ترومان. حتى لو أصبح هذا العالم مجنونًا، فقد تمكنت من العودة بنجاح… ”

لم يكن الوحيد. كما أن فرسان الموت الآخرين الذين يقفون خلفها ترنحوا إلى الوراء كما لو كانوا قد أصيبوا.

* * *

أوندد ذو رتبة مرتفعة.

من يومين.

* * *

في أعماق غابة أمالغام.

على سبيل المثال، حتى لو لم تكن لديهم ذكريات عن الوقت الذي كانوا فيه على قيد الحياة، فإنهم ما زالوا يفهمون أنهم كانوا مجرد جثث متعفنة.

كانت سنو تشعر بأقذر ما شعرت به منذ سنوات.

ومع ذلك، لم يتوقف لوكاس عن الدفع. بدلاً من ذلك، صرَّ على أسنانه واستنفد ما تبقى من قوته.

لم يكن السبب مجرد ظهور أوندد في هذه الغابة الجميلة.

“…”

“…”

ترجمة : [ Yama ]

ونظرت أمامها وسيفها معلق بجانبها.

في رأي سنو، سيكون من الأدق تسميتها “وحوش الجثة” بدلاً من الاسم القديم مثل أوندد.

فارس الموت.

ستختفي غرفة المانا التي تم تجسيدها في جسد لوكاس قريبًا.

أوندد ذو رتبة مرتفعة.

أوندد ذو رتبة مرتفعة.

كانت قوتهم القتالية قابلة للمقارنة مع مبارز من الدرجة الأولى أو محارب، لكن لم يتم تصنيفهم على أنهم مجرد مرتبة عالية بسبب قوتهم.

تمامًا كما كان لوكاس على وشك أن يُستهلك في النيران…

الكائنات المصنفة على أنها ذات مرتبة عالية من الموتى الأحياء مثل فرسان الموت و الدولاهان و الليتش، كانت جميعها ذكية.

قامت سنو بتأرجح سيفها في استفزاز، لكنها لم تتلق أي رد.

بعبارة أخرى، كانوا يمتلكون وعيا.

“لا أصدق أنك ستستخدم مثل هذا الأسلوب الجاهل… هذا لا يناسبك على الإطلاق. ماذا ستفعل إذا مات هذا الجسد حقًا؟”

على سبيل المثال، حتى لو لم تكن لديهم ذكريات عن الوقت الذي كانوا فيه على قيد الحياة، فإنهم ما زالوا يفهمون أنهم كانوا مجرد جثث متعفنة.

كسر.

كان الترتيب الأدنى أوندد مختلفًا.

تصدع درعها.

كانت مشاعر الاستياء أو الكراهية أو الغضب التي ربما كانت لديهم عند وفاتهم هي ما أصبحت الطاقة التي دفعتهم. حتى بعد قيامتهم، لم يعرفوا ما كانوا، ولم يهتموا.

“لا أصدق أنك ستستخدم مثل هذا الأسلوب الجاهل… هذا لا يناسبك على الإطلاق. ماذا ستفعل إذا مات هذا الجسد حقًا؟”

لقد تصرفوا ببساطة بناءً على استيائهم من الأحياء لملء الفراغ بداخلهم الذي لا يمكن إشباعه أبدًا.

كانت مشاعر الاستياء أو الكراهية أو الغضب التي ربما كانت لديهم عند وفاتهم هي ما أصبحت الطاقة التي دفعتهم. حتى بعد قيامتهم، لم يعرفوا ما كانوا، ولم يهتموا.

في رأي سنو، سيكون من الأدق تسميتها “وحوش الجثة” بدلاً من الاسم القديم مثل أوندد.

لم يكن المنجل الذي أصدر صريرا، كان جسد لوكاس.

“هؤلاء الرجال مختلفون.”

“ألن تأتي؟”

خمسة فرسان موت.

في غضون ذلك، استمرت المسافة بينهما في الانغلاق.

كانت طاقة الموت ملفوفة حولهم مثل الضباب.

“…”

منذ أن نشر ديابلو الأوندد في جميع أنحاء القارة، كانت قد قطعت بالفعل عددًا لا يحصى من الموتى الأحياء. لهذا السبب كانت واضحة في سبب اعتبار هؤلاء الفرسان الخمسة ذوي مرتبة عالية من الموتى الأحياء.

الكائنات المصنفة على أنها ذات مرتبة عالية من الموتى الأحياء مثل فرسان الموت و الدولاهان و الليتش، كانت جميعها ذكية.

إذا غادر واحد منهم الغابة، فستحدث كارثة مروعة.

في غضون ذلك، استمرت المسافة بينهما في الانغلاق.

كسر.

خمسة فرسان موت.

كان فرسان الموت يواجهون سنو في تشكيل منظم.

ماذا كان السبب؟ لا يزال هناك الكثير من المانا في غرفة المانا، هل يمكن أن يكون ذلك لأنه كان بعيدًا جدًا عن بيران؟

لم يندفعوا. وبعبارة أخرى، ظلوا حذرين

[…]

قد يعني هذا أن لديهم مستوى معينًا من الذكاء…

كسر.

“لا يبدو أنهم يمتلكون غرورهم”.

خشخشه!

الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته في عيونهم الفارغة هو وميض طاقة الموت.

مكان معين في جسده.

كان هذا دليلًا على أنهم مجرد دمى تتحرك وفقًا لأوامر الملقي.

كان فرسان الموت يواجهون سنو في تشكيل منظم.

“ألن تأتي؟”

لم يندفعوا. وبعبارة أخرى، ظلوا حذرين

[…]

مكان معين في جسده.

قامت سنو بتأرجح سيفها في استفزاز، لكنها لم تتلق أي رد.

كان الترتيب الأدنى أوندد مختلفًا.

كانوا جميعًا من ذوي الرتب العالية من الموتى الأحياء، لكن لم يكن لديهم ذكائهم الخاص. على وجه الدقة، تم إخضاعهم… هذا يثبت قوة مستحضر الأرواح الذي كان يتحكم بهم.

أمسكه أحدهم من ذراعه.

“أريد حقًا أن أعرف من أنت.”

مكان معين في جسده.

ابتسمت سنو قبل أن تعيد سيف دوكيد إلى غمده وسارت ببطء نحو فرسان الموت.

[…]

المبارز الذي أزال سيفه واقترب من عدوه ويداه إلى جانبيه.

المبارز الذي أزال سيفه واقترب من عدوه ويداه إلى جانبيه.

إذا كان لدى فرسان الموت أي من الفخر الذي كان لديهم خلال حياتهم، لكانوا قد غضبوا من الإهانة الصارخة، لكنهم أصبحوا الآن أوندد ولم يهتموا بمثل هذه الأشياء.

لقد تصرفوا ببساطة بناءً على استيائهم من الأحياء لملء الفراغ بداخلهم الذي لا يمكن إشباعه أبدًا.

وبدلاً من ذلك، نظروا إلى سنو بلمحة من التردد.

إذا كان بإمكانه قطع أعمق قليلاً…

في غضون ذلك، استمرت المسافة بينهما في الانغلاق.

“لكن أعتقد أنه لم يكن لديك الكثير من الوقت أيضًا. حسنًا، لا بأس. الآن اسمح لي أن ألقي نظرة فاحصة على مظهرك المتهالك “.

في النهاية، لم يكن لدى أقرب فارس الموت خيار سوى الاندفاع إلى الأمام.

في أعماق غابة أمالغام.

كسر.

بعبارة أخرى، كانوا يمتلكون وعيا.

تصدع درعها.

“كوه…!”

مع بصيص محير في عينيه، تعثر فارس الموت إلى الوراء.

خمسة فرسان موت.

لم يكن الوحيد. كما أن فرسان الموت الآخرين الذين يقفون خلفها ترنحوا إلى الوراء كما لو كانوا قد أصيبوا.

أمسك ملك الدريك، توركونتا، لوكاس بين ذراعيه وهو يتمتم بهدوء. (tl: تذكر ضمائر الذكور لـ توركونتا، أنثى لـ نيكس.)

كراك كراك!

سرعان ما تحول منجل الجليد البارد إلى سائل وتدفق بين أصابعه قبل أن يتبخر بسرعة. لم يعد بإمكانه الحفاظ على تعويذة الذبابة أيضًا.

كانت دروع كل فرسان الموت الخمسة تشققات متطابقة.

لقد تصرفوا ببساطة بناءً على استيائهم من الأحياء لملء الفراغ بداخلهم الذي لا يمكن إشباعه أبدًا.

خشخشه!

[…]

ثم، وكأن جثثهم كلها قد سُحقت، سقطوا في كومة من الأنقاض.

الكائنات المصنفة على أنها ذات مرتبة عالية من الموتى الأحياء مثل فرسان الموت و الدولاهان و الليتش، كانت جميعها ذكية.

“لقد كنتم بطيئين جدًا في ملاحظة هذا الهجوم أيها الأغبياء.”

سرعان ما تحول منجل الجليد البارد إلى سائل وتدفق بين أصابعه قبل أن يتبخر بسرعة. لم يعد بإمكانه الحفاظ على تعويذة الذبابة أيضًا.

تمتمت سنو بلا مبالاة وهي تمشي فوق بقايا فرسان الموت.

مع بصيص محير في عينيه، تعثر فارس الموت إلى الوراء.

ترجمة : [ Yama ]

أمسك ملك الدريك، توركونتا، لوكاس بين ذراعيه وهو يتمتم بهدوء. (tl: تذكر ضمائر الذكور لـ توركونتا، أنثى لـ نيكس.)

لقد تصرفوا ببساطة بناءً على استيائهم من الأحياء لملء الفراغ بداخلهم الذي لا يمكن إشباعه أبدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط