الموسم الثاني - الفصل 338
ترجمة : [ Yama ]
دمرت سنو بوحشية جميع القوات غير الميتة التي واجهتها ، لكن ذلك لم يبطئ تقدمها على الإطلاق.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 338
عندما رأت اللمعان العنيف في عيون ديابلو ، سخرت سنو.
كم قتلت من الموتى الأحياء في هذه الغابة ؟ يجب أن يكون الرقم قد تجاوز 100 منذ وقت طويل.
تاهت!
“لم يظهروا هنا بشكل طبيعي.”
كانت مثل وميض أبيض.
سوف يستغرق هذا العدد مئات السنين ليحدث بشكل طبيعي. حتى في حلبة المعركة حيث فقد عشرات الآلاف حياتهم ، سيستغرق ظهور أوندد عشر سنوات على الأقل.
هذا هو المكان الذي خلقوا فيه الموتى الأحياء.
بطبيعة الحال ، بالنسبة لمكان هادئ مثل غابة أمالغام ، لم تكن هناك طريقة لتعزيز المشاعر السلبية اللازمة لذلك.
ارتفع شخص ببطء من الماء الذي غطى الأرض.
بالإضافة إلى ذلك ، بصفتها ملكة الإلف، تمكنت سنو من إدراك حالة أي غابة منذ اللحظة التي وطأت فيها قدمها.
أخذت نفسا عميقا ، وانطلقت من الأرض.
عندما وصلت مع لوكاس ، لم تكن هناك علامات على الموتى الأحياء في هذه الغابة.
“لم أكن لأتوقع هذا أبدًا. لم أكن أعتقد أنك ستجرؤ على الظهور شخصيًا… هل يجب أن أصرخ “بنغو” في هذا الموقف ؟ ”
بعبارة أخرى ، أطلق شخص ما مؤخرًا عددًا كبيرًا من الموتى الأحياء في هذه الغابة.
تنين عملاق مصنوع بالكامل من العظام بدون أدنى أثر من اللحم.
ماذا كان هدفهم ؟
نظرت سنو حولها.
“همف.”
قعقعة. حتى الماء على الأرض بدأ يرتجف مع مشاعره.
انتشر سخرية عبر شفتي سنو.
أخيرًا ، تشكلت عصا على شكل منجل في يده.
كان عليهم أن يكونوا كذلك.
أتباع ديابلو.
“سأعدمك هنا بالتأكيد.”
تحولت عيناها نحو أعماق الغابة.
بطبيعة الحال ، بالنسبة لمكان هادئ مثل غابة أمالغام ، لم تكن هناك طريقة لتعزيز المشاعر السلبية اللازمة لذلك.
يمكنها الشعور بطاقة الموت الكثيفة هناك.
عندما وصلت مع لوكاس ، لم تكن هناك علامات على الموتى الأحياء في هذه الغابة.
حتى اليوم السابق ، كان يخفي حضوره بعناية ، لكنه الآن يدعوها بشكل صارخ.
تحولت عيناها نحو أعماق الغابة.
على الرغم من حقيقة أنه كان فخًا كان واضحًا جداً.
وتناثرت المياه الراكدة في كل اتجاه.
“مثير للاهتمام.”
كم قتلت من الموتى الأحياء في هذه الغابة ؟ يجب أن يكون الرقم قد تجاوز 100 منذ وقت طويل.
قالت سنو مبتسمة.
بدا صوت عميق وغريب في أذنيها. كانت مثل زئير الشيطان الذي حوصر في الجحيم.
كانت إحدى سمات القوي هي الرد بجرأة على مثل هذه الاستفزازات.
كان كل جيش على الأقل أقوى بمئة ضعف، وربما أكثر من ذلك.
أخذت نفسا عميقا ، وانطلقت من الأرض.
“مثير للاهتمام.”
بوم!
“ربما زادت فرصك في الفوز بنسبة 1 في المائة.”
اهتزت الأرض بشدة وانقلبت. كان هذا عملاً تتجنب الملكة المحبة للطبيعة القيام به ، لكن الأرض في هذه المنطقة قد ماتت بالفعل.
بوم!
علاوة على ذلك ، لم تكن سنو هناك كملكة إلف ، ولكن كمبارزة.
طفت شظايا اللحم والعظام في الماء.
بالطبع ، هذا لا يعني أنه لم يغضبها رؤية الغابة في هذه الحالة.
“جنية صغيرة… لقد مر وقت طويل منذ أن سمعت شيئًا من هذا القبيل. يجب أن أشكرك على مناداتي بعظام جميلة “.
… عندها رأت.
كانت نظرتها الباردة محصورة على رأس تنين العظام الذي كان أسفل قدميها مباشرة.
جيش من أوندد.
“كان من الأفضل لو كانت فرقة سوردناز و بيران هنا…”
مع العديد من الأفراد الذين كانوا أقوى من فرسان الموت الذين رأتهم من قبل.
في تلك اللحظة ، تذكرت سنو لوكاس ، الذي تركته بمفرده لفترة ، لكنها سرعان ما هزت رأسها. على الرغم من أنها كانت آسفة ، لم يكن لديها الوقت لتهتم به الآن.
ومع ذلك ، لم يحدث هذا فرقًا كبيرًا بالنسبة إلى سنو.
كانت بحاجة للعثور على مصدر الموتى الأحياء في أسرع وقت ممكن.
لوحت بسيف دوكيد.
ومع ذلك ، كانت قوة سنو ساحقة لدرجة أنها جعلتهم يبدون وكأنهم في مرتبة منخفضة من الموتى الأحياء.
بوم!
لو كان شخصًا يفتقر إلى القوة العقلية ، لكان قد أصيب بالجنون بمجرد سماعه ، لكن سنو فقط قام بتعبير مفاجئ قليلًا عندما فتحت فمها.
تم تدمير العشرات من الموتى الأحياء تمامًا بواسطة تمريرة واحدة بدون أي تقنية.
نظرت إليه سنو بصمت بتعبير سخيف قبل أن تفتح فمها وتتحدث بنبرة قاسية.
دمرت سنو بوحشية جميع القوات غير الميتة التي واجهتها ، لكن ذلك لم يبطئ تقدمها على الإطلاق.
تمامًا كما كان يتذكر سنو بمرارة الماضي.
كانت مثل وميض أبيض.
كان الكهف عميقاً.
وفي الأماكن التي مرت بها ، لم يكن هناك سوى قطع من اللحم وشظايا العظام ، الدليل الوحيد على أن الموتى الأحياء كانوا هناك من قبل.
كم قتلت من الموتى الأحياء في هذه الغابة ؟ يجب أن يكون الرقم قد تجاوز 100 منذ وقت طويل.
هذا لا يعني أنهم كانوا ضعفاء. كل أوندد سحقها سنو مثل الأعشاب كانت قوية بما يكفي لذبح الجنود المدربين جيدًا.
[أصرح. ستموتين هنا اليوم.]
ومع ذلك ، كانت قوة سنو ساحقة لدرجة أنها جعلتهم يبدون وكأنهم في مرتبة منخفضة من الموتى الأحياء.
لوحت بسيف دوكيد.
‘لا نهاية لهم.’
ولكن بعد فوات الأوان.
نقر سنو على لسانها.
كانت نظرتها الباردة محصورة على رأس تنين العظام الذي كان أسفل قدميها مباشرة.
كانت تقاتل ضد الموتى الأحياء لمدة ثلاثة أيام متتالية دون توقف.
أخذت نفسا عميقا ، وانطلقت من الأرض.
القتال ضد الموتى الأحياء يأخذ شكل حرب طويلة الأمد.
[سنو دي بريديكوود ، ملكة الجان وسيد السيف ، البيضاء العليا المبجلة.]
كان هذا لأنها لم تستطع السماح حتى لشخص واحد أوندد بالهروب. كان هذا شيئًا يجب القيام به حتى لو لم تكن هناك مدن أو قرى قريبة.
طفت شظايا اللحم والعظام في الماء.
كانت قوة وإصابة شخص واحد عالي المستوى من أوندد كافيين لتحويل قرية بأكملها إلى وكر للأوندد في غمضة عين.
“هذا ليس شيئًا اعتقدت أنني سأراه مرة أخرى.”
لا يمكن لسنو على الإطلاق أن يسمح بحدوث مثل هذا الشيء.
كانت طاقة الموت التي شعرت بها تتسرب من فم الكهف لا توصف.
هذا هو السبب في أنها دمرت تمامًا كل أوندد واجهتها دون أن تفقد حتى واحدًا.
عندما وصلت مع لوكاس ، لم تكن هناك علامات على الموتى الأحياء في هذه الغابة.
نتيجة لذلك ، بدأ التعب الذي بدأ يتراكم في جسدها يتراكم بشكل مطرد.
“لم يظهروا هنا بشكل طبيعي.”
والأسوأ من ذلك كان تركيزها.
بدأ تنين العظام يرتفع إلى قدميه.
تركيز الشخص لم يكن لانهائي. وبطبيعة الحال ، كلما طالت مدة استخدامه ، زادت سرعة تآكله.
“ربما زادت فرصك في الفوز بنسبة 1 في المائة.”
كان النوم أفضل طريقة للتخلص من الإرهاق ، لكنها لم تنم لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليالٍ.
قالت سنو مبتسمة.
“كان من الأفضل لو كانت فرقة سوردناز و بيران هنا…”
نظرت إليه سنو بصمت بتعبير سخيف قبل أن تفتح فمها وتتحدث بنبرة قاسية.
لم تستطع الجلوس وانتظارهم.
كانت تتجول. كانت طاقة الموت الكثيفة قد لوثت بالفعل المياه في هذا المكان لدرجة أنه سيكون من المستحيل تنقيتها.
في تلك اللحظة ، تذكرت سنو لوكاس ، الذي تركته بمفرده لفترة ، لكنها سرعان ما هزت رأسها. على الرغم من أنها كانت آسفة ، لم يكن لديها الوقت لتهتم به الآن.
“ما هذا الهراء. هل تحاول أن تقول إنك تعلمت حقيقة الكون منذ زمن بعيد ؟ ”
لحسن الحظ ، كان بعيدًا عن مصدر الموتى الأحياء ، لذا لا ينبغي أن يكون في خطر.
لحسن الحظ ، كان بعيدًا عن مصدر الموتى الأحياء ، لذا لا ينبغي أن يكون في خطر.
‘…المصدر.’
كانت نظرتها الباردة محصورة على رأس تنين العظام الذي كان أسفل قدميها مباشرة.
كانت بحاجة للعثور على مصدر الموتى الأحياء في أسرع وقت ممكن.
تنفست سنو الصعداء.
من المحتمل أنها ستصل إلى هناك إذا استمرت في التوجه نحو طاقة الموت التي أطلقوها بشكل صارخ منذ فترة.
دفقة-
تاهت!
كانت نظرتها الباردة محصورة على رأس تنين العظام الذي كان أسفل قدميها مباشرة.
سنو ، التي كانت تذبح الموتى الأحياء أثناء سفرها ، توقفت في النهاية.
لو كان شخصًا يفتقر إلى القوة العقلية ، لكان قد أصيب بالجنون بمجرد سماعه ، لكن سنو فقط قام بتعبير مفاجئ قليلًا عندما فتحت فمها.
وجدت ذلك.
تحطمت عظام رقبة تنين العظام ، التي كانت تدعم رأسه الضخم وكانت أقوى عدة مرات من الفولاذ ، مثل الزجاج.
كان أمامها كهف كبير.
ترجمة : [ Yama ]
كانت طاقة الموت التي شعرت بها تتسرب من فم الكهف لا توصف.
… على الرغم من أن صوت ديابلو كان هادئًا ، إلا أن الجنون الموجود فيه كان مذهلاً.
ومع ذلك ، دخلت سنو مباشرة فيه. لم يكن لديها الوقت للتردد.
على الرغم من حقيقة أنه كان فخًا كان واضحًا جداً.
كان الكهف عميقاً.
تات.
على الرغم من أنها كانت تتحرك بسرعة تسببت في تغير محيطها بسرعة ، إلا أنها لم تستطع رؤية النهاية.
دفقة…
“إنها تستمر في النزول”.
عبست سنو عندما سمعت هذا.
يبدو أن هذا الكهف امتد عشرات الأمتار تحت الأرض ، أو ربما أكثر من ذلك.
كانت تقاتل ضد الموتى الأحياء لمدة ثلاثة أيام متتالية دون توقف.
… بعد فترة ، لم يعد مدخل الكهف مرئيًا.
[…]
دفقة-
تاهت!
“…”
على الرغم من حقيقة أنه كان فخًا كان واضحًا جداً.
توقفت سنو أخيرًا عن المشي ونظرت حولها بعناية.
“هذا ليس شيئًا اعتقدت أنني سأراه مرة أخرى.”
كانت في كهف من الحجر الجيري.
عندما يتعلق الأمر بالسحر الأسود ، واستحضار الأرواح ، وحتى علم السحر ، لم يستطع سنو التفكير في ساحر أفضل منه.
كان السقف مغطى بمقرنصات حادة ، وكانت الأرض مغطاة ببركة ماء عالية بما يكفي لتغطية كاحليها.
عبست سنو عندما سمعت هذا.
طفت شظايا اللحم والعظام في الماء.
امتدت ابتسامة متعجرفة على شفتي سنو وهي تضع يدها على خصرها.
“…بالفعل.”
[يبدو أن هذه ليست المرة الأولى التي ترين فيها تنينًا عظميًا.]
هذا هو المكان الذي خلقوا فيه الموتى الأحياء.
قعقعة. حتى الماء على الأرض بدأ يرتجف مع مشاعره.
دفقة-
“هذا ليس شيئًا اعتقدت أنني سأراه مرة أخرى.”
كانت تتجول. كانت طاقة الموت الكثيفة قد لوثت بالفعل المياه في هذا المكان لدرجة أنه سيكون من المستحيل تنقيتها.
“ماذا ؟”
أولئك الذين لديهم مقاومة منخفضة سوف يذوبون ببساطة عن طريق الدخول في هذا الماء ، لكن لم يكن هناك مشكلة بالنسبة للثلج.
شعر تنين العظام أخيرًا بوجود سنو ورفع رأسه بصوت عالٍ.
بعد التجول لبعض الوقت ، وجدت سنو شيئًا ضخمًا في وسط الكهف.
“هذا ليس شيئًا اعتقدت أنني سأراه مرة أخرى.”
“هذا ليس شيئًا اعتقدت أنني سأراه مرة أخرى.”
أخيرًا ، تشكلت عصا على شكل منجل في يده.
ضحكة مكتومة ناعمة هربت من شفتيها.
توقفت سنو أخيرًا عن المشي ونظرت حولها بعناية.
كان طوله عشرات الأمتار على الأقل.
هذا هو السبب في أنها دمرت تمامًا كل أوندد واجهتها دون أن تفقد حتى واحدًا.
تنين عملاق مصنوع بالكامل من العظام بدون أدنى أثر من اللحم.
‘…المصدر.’
كان هذا التنين العظمي نوعًا من الموتى الأحياء الذي لا يمكن إنشاؤه إلا من قبل أولئك الذين وصلوا إلى الذروة المطلقة لاستحضار الأرواح.
ترجمة : [ Yama ]
في الماضي ، كان هذا الوحش هو الذي هاجم عاصمة الجان.
في الماضي ، كان هذا الوحش هو الذي هاجم عاصمة الجان.
في ذلك الوقت ، ساعدها إيفان.
“إنها تستمر في النزول”.
تمامًا كما كان يتذكر سنو بمرارة الماضي.
هذا هو المكان الذي خلقوا فيه الموتى الأحياء.
[يبدو أن هذه ليست المرة الأولى التي ترين فيها تنينًا عظميًا.]
نقر سنو على لسانها.
بدا صوت عميق وغريب في أذنيها. كانت مثل زئير الشيطان الذي حوصر في الجحيم.
بعد قضاء بعض الوقت لالتقاط أنفاسها ، تحدثت سنو بتعبير بارد مخيف.
لو كان شخصًا يفتقر إلى القوة العقلية ، لكان قد أصيب بالجنون بمجرد سماعه ، لكن سنو فقط قام بتعبير مفاجئ قليلًا عندما فتحت فمها.
وتناثرت المياه الراكدة في كل اتجاه.
“لم أكن لأتوقع هذا أبدًا. لم أكن أعتقد أنك ستجرؤ على الظهور شخصيًا… هل يجب أن أصرخ “بنغو” في هذا الموقف ؟ ”
ترجمة : [ Yama ]
[… كوكو.]
[هذه هي أقوى جيوشي التي كنت أرعاها سرًا على مدار العقود القليلة الماضية. ابتهجي، لأنني أستخدم قوة كبيرة بما يكفي لتدمير أمة لمجرد قتلك.]
ارتفع شخص ببطء من الماء الذي غطى الأرض.
[…]
أول ما ظهر كان الجمجمة البيضاء الشاحبة. بعد ذلك كانت تجاويف العين الشريرة التي تحتوي على ألسنة اللهب تتوهج بلون الدم الفاسد ، والهيكل العظمي ملفوف بأثواب سوداء.
… على الرغم من أن صوت ديابلو كان هادئًا ، إلا أن الجنون الموجود فيه كان مذهلاً.
أخيرًا ، تشكلت عصا على شكل منجل في يده.
“أمم.”
لقد بدا وكأنه حاكم الموت الذي أرشد الناس إلى الجحيم أكثر من كونه ساحرًا.
ديابلو.
ديابلو.
من المحتمل أنها ستصل إلى هناك إذا استمرت في التوجه نحو طاقة الموت التي أطلقوها بشكل صارخ منذ فترة.
استدارت سنو لتنظر إلى الكائن الذي أرعب القارة بأكملها حاليًا.
“لا أفهم. لماذا تكشف عن نفسك لي بينما كان بإمكانك الهروب ؟ هل تريد أن تموت الآن بعد أن عشت لنحو 1000 عام ؟ ”
عندما يتعلق الأمر بالسحر الأسود ، واستحضار الأرواح ، وحتى علم السحر ، لم يستطع سنو التفكير في ساحر أفضل منه.
كان طوله عشرات الأمتار على الأقل.
لهذا السبب ، لم تستطع إلا التفكير في احتمال.
كانت تتجول. كانت طاقة الموت الكثيفة قد لوثت بالفعل المياه في هذا المكان لدرجة أنه سيكون من المستحيل تنقيتها.
حقيقة أن ديابلو أمامها قد لا يكون حقيقيًا ، بل شبيها أو دمية.
تركيز الشخص لم يكن لانهائي. وبطبيعة الحال ، كلما طالت مدة استخدامه ، زادت سرعة تآكله.
ولكن
في الماضي ، كان هذا الوحش هو الذي هاجم عاصمة الجان.
“أنت ديابلو الحقيقي.”
ارتفع شخص ببطء من الماء الذي غطى الأرض.
إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فإن طاقة الموت الخانقة المنبعثة منه كانت كافية لإقناعها بأنه كان الصفقة الحقيقية.
في تلك اللحظة ، تذكرت سنو لوكاس ، الذي تركته بمفرده لفترة ، لكنها سرعان ما هزت رأسها. على الرغم من أنها كانت آسفة ، لم يكن لديها الوقت لتهتم به الآن.
[أجل.]
شعر تنين العظام أخيرًا بوجود سنو ورفع رأسه بصوت عالٍ.
“لا أفهم. لماذا تكشف عن نفسك لي بينما كان بإمكانك الهروب ؟ هل تريد أن تموت الآن بعد أن عشت لنحو 1000 عام ؟ ”
ماذا كان هدفهم ؟
[لا يمكنك التحدث معي عن الموت ، أيتها الجنية الصغيرة.]
طفت شظايا اللحم والعظام في الماء.
“جنية صغيرة… لقد مر وقت طويل منذ أن سمعت شيئًا من هذا القبيل. يجب أن أشكرك على مناداتي بعظام جميلة “.
تنين عملاق مصنوع بالكامل من العظام بدون أدنى أثر من اللحم.
أطلق ديابلو ضحكة هادئة.
كانت قوة وإصابة شخص واحد عالي المستوى من أوندد كافيين لتحويل قرية بأكملها إلى وكر للأوندد في غمضة عين.
[سنو دي بريديكوود ، ملكة الجان وسيد السيف ، البيضاء العليا المبجلة.]
نقر سنو على لسانها.
“أمم.”
حتى قبل أن تتاح لها الفرصة لبصقه ، تم قطع رقبته. لا ، لقد تم تحطيمه.
امتدت ابتسامة متعجرفة على شفتي سنو وهي تضع يدها على خصرها.
اختفت الدعابة الخافتة في صوت ديابلو.
“هذه الملكة تحب أن يثني عليها الآخرون ، لكن… الإشادة بجثة فاسدة تجعلني أشعر بعدم الارتياح بدلاً من ذلك.”
بوم!
[… لا يجب أن نكون أعداء.]
ومع ذلك ، كانت قوة سنو ساحقة لدرجة أنها جعلتهم يبدون وكأنهم في مرتبة منخفضة من الموتى الأحياء.
“كان هذا صحيحًا. حتى قتلت مئات الآلاف من الناس.”
لا يمكن لسنو على الإطلاق أن يسمح بحدوث مثل هذا الشيء.
[هل تعتبريني قاتلاً ؟]
بدأ تنين العظام يرتفع إلى قدميه.
عبست سنو عندما سمعت هذا.
ترجمة : [ Yama ]
“ما هذا السؤال الغبي أيها الليتش الكبير. طبعا أنت قاتل. لقد دمرت دولتين وسبع مدن واثنين وعشرين قرية فقط لإرضاء مصالحك الذاتية المثيرة للاشمئزاز. هناك طريقة واحدة فقط للتكفير عن تلك الجرائم. بالموت “.
علاوة على ذلك ، لم تكن سنو هناك كملكة إلف ، ولكن كمبارزة.
[ليس لدي أي نية لإنكار ذلك. لكن ماذا لو كان هناك سبب لقتلهم؟]
“هذا ليس شيئًا اعتقدت أنني سأراه مرة أخرى.”
“…”
لكن في تلك اللحظة ، ملأ الكهف هدير من الضحك ، واستمر لفترة من الوقت قبل أن يتوقف في النهاية.
[بغض النظر عن السبب ، لا يوجد مبرر للقتل… هناك عدد لا يحصى من المنافقين الذين يدعون هذا الادعاء الممل. أنا متأكد من أنك لست كذلك. لأكون صريحًا ، هذا لا يعتبر قتلا إذا كان هناك سبب. من وجهة نظري ، لقد ضحيت فقط بعدد قليل من البشر.]
لم يكن يكذب.
نظرت إليه سنو بصمت بتعبير سخيف قبل أن تفتح فمها وتتحدث بنبرة قاسية.
أخذت نفسا عميقا ، وانطلقت من الأرض.
“… حتى هذه الملكة تشعر أن صبرها سينهار بعد الاستماع إلى ترهاتك. إذن؟ ما الذي تحاول قوله ؟ ”
بعبارة أخرى ، أطلق شخص ما مؤخرًا عددًا كبيرًا من الموتى الأحياء في هذه الغابة.
اختفت الدعابة الخافتة في صوت ديابلو.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 338
[… لمحة عن حقيقة الكون.]
في تلك اللحظة ، تذكرت سنو لوكاس ، الذي تركته بمفرده لفترة ، لكنها سرعان ما هزت رأسها. على الرغم من أنها كانت آسفة ، لم يكن لديها الوقت لتهتم به الآن.
“ماذا ؟”
في الماضي ، كان هذا الوحش هو الذي هاجم عاصمة الجان.
[نحن وحتى الكائنات التي تدعى أنصاف الآلهة ، أنت لا تدرك مدى ضعفنا حقًا. كوكوكو، أنا أرتجف من الشعور. الكلمتان “المتسامي” و “مطلق”. لم تكن أشياء يمكننا فهمها…]
بوم!
… على الرغم من أن صوت ديابلو كان هادئًا ، إلا أن الجنون الموجود فيه كان مذهلاً.
“سأعدمك هنا بالتأكيد.”
قعقعة. حتى الماء على الأرض بدأ يرتجف مع مشاعره.
سنو ، التي كانت تذبح الموتى الأحياء أثناء سفرها ، توقفت في النهاية.
سحبت سنو ببطء دوكيد من غمده.
كانت قوة وإصابة شخص واحد عالي المستوى من أوندد كافيين لتحويل قرية بأكملها إلى وكر للأوندد في غمضة عين.
“ما هذا الهراء. هل تحاول أن تقول إنك تعلمت حقيقة الكون منذ زمن بعيد ؟ ”
جيش من أوندد.
[انه مختلف.]
بدأ تنين العظام يرتفع إلى قدميه.
“ماذا ؟”
[… لمحة عن حقيقة الكون.]
[الكون الذي تعرفيه ، والكون الذي أعرفه يختلفان اختلافًا جوهريًا.]
“لا أفهم. لماذا تكشف عن نفسك لي بينما كان بإمكانك الهروب ؟ هل تريد أن تموت الآن بعد أن عشت لنحو 1000 عام ؟ ”
“… لا يمكنني الاستماع إلى أي شيء من هذا الهراء.”
والأسوأ من ذلك كان تركيزها.
تنفست سنو الصعداء.
كان طوله عشرات الأمتار على الأقل.
“لم آت إلى هنا لأتحدث معك ، يا ديابلو. هناك الكثير من الأشياء التي أحتاج للتعامل معها غيرك. هذه الملكة هي نوع الشخص الذي يقطع الأشياء التي تزعجها ، وهذا بالضبط ما أنت عليه. لذلك ستقتلك هذه الملكة هنا اليوم “.
ولكن بعد فوات الأوان.
[إذن هذه هي إجابتك… في هذه الحالة ، أعتذر بصدق.]
طفت شظايا اللحم والعظام في الماء.
أصبحت الاهتزازات في الماء أقوى ، مما تسبب في تناثر قطرات الماء من حين لآخر عبر المقاصة.
كانت في كهف من الحجر الجيري.
كرر-
لوحت بسيف دوكيد.
بدأ تنين العظام يرتفع إلى قدميه.
نقر سنو على لسانها.
لم يكن هذا كل شيء.
اهتزت الأرض بشدة وانقلبت. كان هذا عملاً تتجنب الملكة المحبة للطبيعة القيام به ، لكن الأرض في هذه المنطقة قد ماتت بالفعل.
يمكن أن يرى سنو أيضًا المئات من الموتى الأحياء وهم يقتربون منها.
“ما هذا الهراء. هل تحاول أن تقول إنك تعلمت حقيقة الكون منذ زمن بعيد ؟ ”
[أصرح. ستموتين هنا اليوم.]
دمرت سنو بوحشية جميع القوات غير الميتة التي واجهتها ، لكن ذلك لم يبطئ تقدمها على الإطلاق.
نظرت سنو حولها.
هذا هو المكان الذي خلقوا فيه الموتى الأحياء.
“هؤلاء الأوندد…”
[… كوكو.]
[هذه هي أقوى جيوشي التي كنت أرعاها سرًا على مدار العقود القليلة الماضية. ابتهجي، لأنني أستخدم قوة كبيرة بما يكفي لتدمير أمة لمجرد قتلك.]
“همف.”
لم يكن يكذب.
تمامًا كما كان يتذكر سنو بمرارة الماضي.
كانت هالات الموتى الأحياء في هذه الجيوش أقوى وأكثر خبثا من أي من الموتى الأحياء في الغابة أعلاه.
كانت نظرتها الباردة محصورة على رأس تنين العظام الذي كان أسفل قدميها مباشرة.
كان كل جيش على الأقل أقوى بمئة ضعف، وربما أكثر من ذلك.
تحولت عيناها نحو أعماق الغابة.
“… هاها.”
قالت سنو مبتسمة.
لكن في تلك اللحظة ، ملأ الكهف هدير من الضحك ، واستمر لفترة من الوقت قبل أن يتوقف في النهاية.
بالإضافة إلى ذلك ، بصفتها ملكة الإلف، تمكنت سنو من إدراك حالة أي غابة منذ اللحظة التي وطأت فيها قدمها.
بعد قضاء بعض الوقت لالتقاط أنفاسها ، تحدثت سنو بتعبير بارد مخيف.
كان أمامها كهف كبير.
“يا لها من حماقة لا تصدق. لا أصدق أنك ستعامل هذه الملكة على أنها أمة واحدة فقط “.
“كان هذا صحيحًا. حتى قتلت مئات الآلاف من الناس.”
[…]
نتيجة لذلك ، بدأ التعب الذي بدأ يتراكم في جسدها يتراكم بشكل مطرد.
“كيف تجرؤ على التحدث معي بهذه الطريقة مع هذين الزوجين من الموتى الأحياء فقط ؟ منذ متى أصبح لقبي بصفتي السامية البيضاء ضحلًا جدًا ؟… أنت… تبصق على كبرياء هذه الملكة. لم أتعرض للإهانة والعار من قبل. لذلك.”
عبست سنو عندما سمعت هذا.
تات.
تمامًا كما كان يتذكر سنو بمرارة الماضي.
وتناثرت المياه الراكدة في كل اتجاه.
كرر-
“سأعدمك هنا بالتأكيد.”
ارتفع شخص ببطء من الماء الذي غطى الأرض.
اندفعت سنو إلى الأمام.
بدأ تنين العظام يرتفع إلى قدميه.
سنو التي بدا أنها اختفت للحظة ، ظهرت على ارتفاع عشرات الأمتار في الهواء.
“ربما زادت فرصك في الفوز بنسبة 1 في المائة.”
كانت نظرتها الباردة محصورة على رأس تنين العظام الذي كان أسفل قدميها مباشرة.
ديابلو.
[هدير!]
كان السقف مغطى بمقرنصات حادة ، وكانت الأرض مغطاة ببركة ماء عالية بما يكفي لتغطية كاحليها.
شعر تنين العظام أخيرًا بوجود سنو ورفع رأسه بصوت عالٍ.
“ماذا ؟”
ضباب أخضر يتلوى في ظلام حلقه ، وكأنه يندفع للخارج في أي لحظة. بمجرد النظر إليه ، يمكن للمرء أن يقول أن كل شيء لمس هذا النفس الحمضي سوف يذوب.
[… كوكو.]
كسر!
طفت شظايا اللحم والعظام في الماء.
ولكن بعد فوات الأوان.
“لم يظهروا هنا بشكل طبيعي.”
حتى قبل أن تتاح لها الفرصة لبصقه ، تم قطع رقبته. لا ، لقد تم تحطيمه.
كانت تقاتل ضد الموتى الأحياء لمدة ثلاثة أيام متتالية دون توقف.
تحطمت عظام رقبة تنين العظام ، التي كانت تدعم رأسه الضخم وكانت أقوى عدة مرات من الفولاذ ، مثل الزجاج.
[لا يمكنك التحدث معي عن الموت ، أيتها الجنية الصغيرة.]
دفقة…
أخذت نفسا عميقا ، وانطلقت من الأرض.
سقطت شظايا العظام مثل المطر.
تحولت عيناها نحو أعماق الغابة.
من بينها ، سقط سنو بصمت على الأرض قبل أن يقترب ببطء من ديابلو.
تركيز الشخص لم يكن لانهائي. وبطبيعة الحال ، كلما طالت مدة استخدامه ، زادت سرعة تآكله.
“أحضرت أقوى جيوشك ؟ كانت هذه خطوة خاطئة يا ديابلو. فقط الأقوى لا يكفي. كان يجب عليك إحضار كل جيش أوندد تسيطر عليه. إذا حدث ذلك… ”
… على الرغم من أن صوت ديابلو كان هادئًا ، إلا أن الجنون الموجود فيه كان مذهلاً.
بوم!
[بغض النظر عن السبب ، لا يوجد مبرر للقتل… هناك عدد لا يحصى من المنافقين الذين يدعون هذا الادعاء الممل. أنا متأكد من أنك لست كذلك. لأكون صريحًا ، هذا لا يعتبر قتلا إذا كان هناك سبب. من وجهة نظري ، لقد ضحيت فقط بعدد قليل من البشر.]
انهار جسم التنين العظمي العملاق ، مما تسبب في تدفق موجة عبر سطح الماء.
سقطت شظايا العظام مثل المطر.
[…]
بعد قضاء بعض الوقت لالتقاط أنفاسها ، تحدثت سنو بتعبير بارد مخيف.
عندما رأت اللمعان العنيف في عيون ديابلو ، سخرت سنو.
“يا لها من حماقة لا تصدق. لا أصدق أنك ستعامل هذه الملكة على أنها أمة واحدة فقط “.
“ربما زادت فرصك في الفوز بنسبة 1 في المائة.”
“كان هذا صحيحًا. حتى قتلت مئات الآلاف من الناس.”
ترجمة : [ Yama ]
“جنية صغيرة… لقد مر وقت طويل منذ أن سمعت شيئًا من هذا القبيل. يجب أن أشكرك على مناداتي بعظام جميلة “.
كانت مثل وميض أبيض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
