الموسم الثاني - الفصل 341
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 341
“إصاباتهم ليست قاتلة. إنهم واعون ، لكنهم يجدون صعوبة في التحرك في الوقت الحالي. الجميع في حالة أفضل مما أنت عليه على الرغم من ذلك “.
دريپ.
نزف الدم من وجهه في لحظة.
كان صوت الماء هو الشيء الوحيد الذي كان يسمعه.
أخذ نفسا عميقا من خلال أسنانه ، مما أدى إلى تهدئة حماسته والسماح له باستعادة رباطة جأشه.
دريپ.
كانت بشرته شاحبة ، وكانت لديه أكياس ثقيلة تحت عينيه ، وجسده مغطى أيضًا بالضمادات.
… كان الأمر مزعجًا.
“…”
دريپ.
“…ماذا؟”
في كل مرة يسمع فيها صوت قطرات الماء ، يشعر بألم نابض كما لو كان يتردد صداها.
“ليست الذكريات فقط هي التي اختفت. كما أنه لا توجد آثار للوكاس ترومان في الوثائق أو المطبوعات أو السجلات “.
تدريجيا ، بدأ وعيه غير الواضح يتضح.
“… نسي الجميع عني.”
“… هل أغمي علي؟”
“ما هذا؟ أنت لقيط مثير للشفقة “.
أجبر لوكاس على فتح عينيه.
“… الآن بعد أن طرحت أسئلتك. ألا تعتقد أن الوقت قد حان لإجراء محادثة مناسبة؟ ”
ومع ذلك ، كانت رؤيته غير واضحة ، مما جعل من الصعب عليه التمييز بين محيطه.
كما أنه لا يبدو جيدًا جدًا.
شعر جسده كله وكأنه مشتعل ، ورأسه يؤلمه. شعر حلقه أيضًا بالجفاف كما لو أنه ابتلع جرعة من الرمل.
أراد لوكاس التعليق على ذلك ، ولكن على الرغم من تحرك شفتيه ، لم يخرج أي صوت.
… أخطر إصاباته.
“…ماذا؟”
مد يده بشكل لا شعوري إلى بطنه. أول ما شعر به كان ضمادة ملفوفة بإحكام حول بطنه. لم يكن هذا كل شيء ، فقد كانت هناك أيضًا أوراق لزجة ملتصقة بجلده. كانت تزعجه.
قبل أن يتمكن لوكاس من إيقافه ، تابع بيران.
“هذه الأعشاب مفيدة للحروق.”
هدير منخفض قاطع لوكاس المتجول.
خاطبه صوت لطيف منخفض الحدة.
كان بيران جون.
أدار رأسه ، وانتظر حتى تتضح رؤيته.
… أخطر إصاباته.
بعد فترة ، تمكن من رؤية رجل يقف بجانبه.
“ليست الذكريات فقط هي التي اختفت. كما أنه لا توجد آثار للوكاس ترومان في الوثائق أو المطبوعات أو السجلات “.
“لقد فقدت الكثير من الدماء.”
أجبر لوكاس على فتح عينيه.
كان بيران جون.
نزف الدم من وجهه في لحظة.
كما أنه لا يبدو جيدًا جدًا.
“حوالي يوم أو نحو ذلك.”
كانت بشرته شاحبة ، وكانت لديه أكياس ثقيلة تحت عينيه ، وجسده مغطى أيضًا بالضمادات.
“أيضًا ، يبدو أنها تريد التحدث إليك أكثر مني.”
“هذه هي المرة الثانية التي أعتني فيها بك عندما تكون مريضًا. بصرف النظر عن أشقائي الصغار ، فأنت على الأرجح الشخص الذي أعرف جسده أكثر من غيره “.
ظل الساحر العظيم ، الذي سجن لأكثر من 4000 سنة في الماضي ، صامتًا.
“…”
… كان الأمر مزعجًا.
كان يمزح.
… أخطر إصاباته.
أراد لوكاس التعليق على ذلك ، ولكن على الرغم من تحرك شفتيه ، لم يخرج أي صوت.
ظل الساحر العظيم ، الذي سجن لأكثر من 4000 سنة في الماضي ، صامتًا.
عند رؤية هذا ، سلمه بيران قارورة. عندما حاول تقريبها بيد واحدة ، كاد يسقطها. شعر بأن قارورة ثقيلة جدا كما لو كانت مصنوعة من الرصاص. بالطبع ، لم تكن ذلك ثقيلة. كان هذا مجرد دليل على قلة الطاقة التي كان لدى لوكاس في تلك اللحظة.
وابتلعت النيران الخيط الذي كان يلف حول رأسه قبل أن يختفي.
“هل تريد بعض المساعدة؟”
تذكر بيران فراي بليك. وكان هناك الكثير الذي يريد أن يسأله عنه.
هز رأسه ورفع الزجاجة ببطء إلى شفتيه.
تابع توركونتا وهو يحدق به.
عندما تدفقت المياه الباردة من حلقه ، شعرت أن عقله بدأ ينقضي تدريجياً. رفع الجزء العلوي من جسده بالقوة للجلوس ، مما تسبب في صراخ جسده بالكامل من الألم ، لكن تحمل الألم لم يكن مشكلة بالنسبة له.
“…”
“…أين نحن؟”
“هل تريد بعض المساعدة؟”
”كهف في غابة أمالجام. بالطبع ، لم يكن هذا الكهف الذي كنا نهدف إليه ، لكنه كهف مع ذلك… ”
شم توركونتا وجلس بجانب السرير قبل أن ينظر إلى لوكاس بعيون متوهجة. جعلت عيناه الحادتان لوكاس غير مرتاحين للغاية ، كما لو كان يخضع للتدقيق.
“كم مضى منذ أن فقدت الوعي؟”
كما أنه لا يبدو جيدًا جدًا.
“حوالي يوم أو نحو ذلك.”
“هل تتذكرني حقًا وليس فراي بليك؟ أو أي شيء آخر؟”
“ماذا عن سوردناز؟”
ضرب توركونتا على صدره وكأنه لا يستطيع احتواء غضبه.
“إصاباتهم ليست قاتلة. إنهم واعون ، لكنهم يجدون صعوبة في التحرك في الوقت الحالي. الجميع في حالة أفضل مما أنت عليه على الرغم من ذلك “.
لهذا السبب لم يستطع إلا أن يسأل بإصرار.
أجاب بيران بصدق على أسئلة لوكاس من جانب واحد دون أن يظهر أي استياء ، ولكن كان من الواضح أن لديه أسئلة خاصة به.
عند رؤية هذا ، سلمه بيران قارورة. عندما حاول تقريبها بيد واحدة ، كاد يسقطها. شعر بأن قارورة ثقيلة جدا كما لو كانت مصنوعة من الرصاص. بالطبع ، لم تكن ذلك ثقيلة. كان هذا مجرد دليل على قلة الطاقة التي كان لدى لوكاس في تلك اللحظة.
“… الآن بعد أن طرحت أسئلتك. ألا تعتقد أن الوقت قد حان لإجراء محادثة مناسبة؟ ”
“لقد…. تغيرتَ.”
“…”
تذكر بيران فراي بليك. وكان هناك الكثير الذي يريد أن يسأله عنه.
على الرغم من التزامه الصمت ، إلا أن لوكاس وافقه.
“لقد…. تغيرتَ.”
تذكر بيران فراي بليك. وكان هناك الكثير الذي يريد أن يسأله عنه.
بشعر أحمر يشبه اللهب الأحمر…
بعد التفكير في ما سيقوله لبعض الوقت ، هز بيران رأسه. يبدو أنه اعتبر صمت لوكاس أنه يعني شيئًا آخر.
بدت هذه الكلمات أكثر حماقة عندما قالها بصوت عالٍ.
“لا. آسف. كنت في عجلة من أمري. أنت لست بخير ، لذا يجب أن تحصل على قسط من الراحة. سنتحدث لاحقا.”
“انت…”
قبل أن يتمكن لوكاس من إيقافه ، تابع بيران.
ظل الساحر العظيم ، الذي سجن لأكثر من 4000 سنة في الماضي ، صامتًا.
“أيضًا ، يبدو أنها تريد التحدث إليك أكثر مني.”
“… تتذكر ، كل شيء… عني؟”
اختفى بيران بعد وقت قصير من قول هذه الكلمات. لم يكن متأكدًا مما إذا كان قد غادر الكهف تمامًا أم أنه ابتعد عن الأنظار.
“…”
تمامًا كما بدأ لوكاس في التساؤل عن سبب مغادرة بيران فجأة ، رأى امرأة تقف في ظلام الكهف.
بعد فترة ، تمكن من رؤية رجل يقف بجانبه.
بشعر أحمر يشبه اللهب الأحمر…
”كهف في غابة أمالجام. بالطبع ، لم يكن هذا الكهف الذي كنا نهدف إليه ، لكنه كهف مع ذلك… ”
“… نيكس؟”
أراد لوكاس التعليق على ذلك ، ولكن على الرغم من تحرك شفتيه ، لم يخرج أي صوت.
“لا.”
كانت بشرته شاحبة ، وكانت لديه أكياس ثقيلة تحت عينيه ، وجسده مغطى أيضًا بالضمادات.
قالت بنبرة ساخرة.
هذا الرجل لا يبدو أنه يحب لوكاس كثيرًا. كان هذا طبيعيًا بالنظر إلى أنه قتله مرة من قبل.
مع اقترابها ، انحسر الظلام من حولها.
“… لوكاس ترومان.”
سرعان ما ظهر وجهها كاشفاً عن عينيها الذهبيتين.
ضرب توركونتا على صدره وكأنه لا يستطيع احتواء غضبه.
“توركونتا…”
كان بيران جون.
“همف.”
“… هل أغمي علي؟”
شم توركونتا وجلس بجانب السرير قبل أن ينظر إلى لوكاس بعيون متوهجة. جعلت عيناه الحادتان لوكاس غير مرتاحين للغاية ، كما لو كان يخضع للتدقيق.
ظل الساحر العظيم ، الذي سجن لأكثر من 4000 سنة في الماضي ، صامتًا.
“ما هذا؟ أنت لقيط مثير للشفقة “.
مع اقترابها ، انحسر الظلام من حولها.
“…ماذا؟”
ظل لوكاس صامتا.
“لماذا عدت في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة عندما غادرت بفخر؟”
تابع توركونتا وهو يحدق به.
“انت…”
“كم مضى منذ أن فقدت الوعي؟”
“أتذكر.”
“… نيكس؟”
ظل لوكاس صامتا.
“أجل.”
نزف الدم من وجهه في لحظة.
أجبر لوكاس على فتح عينيه.
لم يكن يعرف ماذا يقول.
“…”
“… تتذكر ، كل شيء… عني؟”
“لا. آسف. كنت في عجلة من أمري. أنت لست بخير ، لذا يجب أن تحصل على قسط من الراحة. سنتحدث لاحقا.”
بدت هذه الكلمات أكثر حماقة عندما قالها بصوت عالٍ.
“انت…”
“لا تقل مثل هذه الأشياء المبتذلة. هل هناك سبب لأتذكر كل شيء عنك؟ منذ متى كنا قريبين جدًا؟ ”
في كل مرة يسمع فيها صوت قطرات الماء ، يشعر بألم نابض كما لو كان يتردد صداها.
أثار توركونتا دهشته وهو يرد. حملت نبرته إحساسًا خافتًا بالعداء ، لكنها أثبتت أنه يتذكر لوكاس.
“… نسي الجميع عني.”
“هل تتذكرني حقًا وليس فراي بليك؟ أو أي شيء آخر؟”
أثار توركونتا دهشته وهو يرد. حملت نبرته إحساسًا خافتًا بالعداء ، لكنها أثبتت أنه يتذكر لوكاس.
ومع ذلك ، لا يزال لوكاس يجد صعوبة في تصديق ذلك.
“انت…”
لهذا السبب لم يستطع إلا أن يسأل بإصرار.
شم توركونتا وجلس بجانب السرير قبل أن ينظر إلى لوكاس بعيون متوهجة. جعلت عيناه الحادتان لوكاس غير مرتاحين للغاية ، كما لو كان يخضع للتدقيق.
“أجل.”
“…”
“كيف يمكن لذلك ان يحدث؟ لماذا نسي الجميع ، لكنك… ”
“حوالي يوم أو نحو ذلك.”
“هاي. إهدئ.”
كان بيران جون.
“الآن أنا حقًا-”
لهذا السبب لم يستطع إلا أن يسأل بإصرار.
“… لوكاس ترومان.”
لم يكن الأمر مثل أن يتم جره بأفكاره هكذا دون أن يكون قادرًا على الهدوء. في مثل هذه الأوقات ، سيبقى لوكاس ترومان عقلانيًا ويحلل الموقف.
هدير منخفض قاطع لوكاس المتجول.
“… نيكس؟”
تابع توركونتا وهو يحدق به.
… كان الأمر مزعجًا.
“لقد…. تغيرتَ.”
“أتذكر.”
“…”
“…”
“هل ضعف عقلك مع جسدك؟ ألا تكون قادرًا على الحفاظ على رباطة جأشك في أي موقف هو أعظم قوة لكم أنتم السحرة؟ ”
“كم مضى منذ أن فقدت الوعي؟”
كان مثل لهب بارد اخترق أذنيه.
“…ماذا؟”
وابتلعت النيران الخيط الذي كان يلف حول رأسه قبل أن يختفي.
“كم مضى منذ أن فقدت الوعي؟”
… كان هذا صحيحًا.
تابع توركونتا وهو يحدق به.
لم يكن الأمر مثل أن يتم جره بأفكاره هكذا دون أن يكون قادرًا على الهدوء. في مثل هذه الأوقات ، سيبقى لوكاس ترومان عقلانيًا ويحلل الموقف.
لهذا السبب لم يستطع إلا أن يسأل بإصرار.
“sssp.”
خاطبه صوت لطيف منخفض الحدة.
أخذ نفسا عميقا من خلال أسنانه ، مما أدى إلى تهدئة حماسته والسماح له باستعادة رباطة جأشه.
“توركونتا…”
ثم فتح فمه مرة أخرى.
“… الآن بعد أن طرحت أسئلتك. ألا تعتقد أن الوقت قد حان لإجراء محادثة مناسبة؟ ”
“… نسي الجميع عني.”
“ها. لا أستطيع التفكير في أي شيء “.
“يبدو كذلك. أريد حقًا أن أعرف ما حدث للعالم “.
قالت بنبرة ساخرة.
“ليست الذكريات فقط هي التي اختفت. كما أنه لا توجد آثار للوكاس ترومان في الوثائق أو المطبوعات أو السجلات “.
قالت بنبرة ساخرة.
“هكذا إذن.”
صاح توركونتا بصوت منزعج.
“لكنك تتذكرني. بشكل واضح.”
“لقد…. تغيرتَ.”
“ليس واضحا جدا.”
“بعد مغادرتك مباشرة ، تم حبسي بعيدًا لمدة 10 سنوات. داخل هذه العنقاء اللعينة! بالكاد استطعت رؤية ما كان يحدث في الخارج ، وتصرفت هذه الكلبة وكأنها نسيت وجودي! بطبيعة الحال ، صوتي لا يمكن أن يصل إليها أيضًا! ”
صاح توركونتا بصوت منزعج.
… كان الأمر مزعجًا.
هذا الرجل لا يبدو أنه يحب لوكاس كثيرًا. كان هذا طبيعيًا بالنظر إلى أنه قتله مرة من قبل.
خاطبه صوت لطيف منخفض الحدة.
“هل لديك أي فكرة عن سبب هذه الظاهرة؟ حتى الأشياء الصغيرة لا بأس بها “.
“…ماذا؟”
“ها. لا أستطيع التفكير في أي شيء “.
“…”
صر توركونتا على أسنانه وتحدث بصوت خشن.
لم يكن يعرف ماذا يقول.
“بعد مغادرتك مباشرة ، تم حبسي بعيدًا لمدة 10 سنوات. داخل هذه العنقاء اللعينة! بالكاد استطعت رؤية ما كان يحدث في الخارج ، وتصرفت هذه الكلبة وكأنها نسيت وجودي! بطبيعة الحال ، صوتي لا يمكن أن يصل إليها أيضًا! ”
“كم مضى منذ أن فقدت الوعي؟”
ضرب توركونتا على صدره وكأنه لا يستطيع احتواء غضبه.
عندما تدفقت المياه الباردة من حلقه ، شعرت أن عقله بدأ ينقضي تدريجياً. رفع الجزء العلوي من جسده بالقوة للجلوس ، مما تسبب في صراخ جسده بالكامل من الألم ، لكن تحمل الألم لم يكن مشكلة بالنسبة له.
“هل يمكنك أن تتخيل كم كان محبطًا أن يتم حبسك في مساحة فارغة لمدة 10 سنوات!؟”
“بعد مغادرتك مباشرة ، تم حبسي بعيدًا لمدة 10 سنوات. داخل هذه العنقاء اللعينة! بالكاد استطعت رؤية ما كان يحدث في الخارج ، وتصرفت هذه الكلبة وكأنها نسيت وجودي! بطبيعة الحال ، صوتي لا يمكن أن يصل إليها أيضًا! ”
“…”
أثار توركونتا دهشته وهو يرد. حملت نبرته إحساسًا خافتًا بالعداء ، لكنها أثبتت أنه يتذكر لوكاس.
ظل الساحر العظيم ، الذي سجن لأكثر من 4000 سنة في الماضي ، صامتًا.
“الآن أنا حقًا-”
ترجمة : [ Yama ]
“هل لديك أي فكرة عن سبب هذه الظاهرة؟ حتى الأشياء الصغيرة لا بأس بها “.
“أجل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
