نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 583

الموسم الثاني - الفصل 344

الموسم الثاني - الفصل 344

ترجمة : [ Yama ]

“…هذا.”

لم كنت أنشر الفصول قمت بتخطي نشر الفصل 340 عن غير قصد. توي لاحظت اذهبو واقرأوه. حدت أمر مهم جدا في ذلك الفصل.

عبس توركونتا للحظة قبل أن يفتح فمه أخيرًا.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 344

“أنا حقا أكره مستحضر الأرواح.”

كان الكهف لوكاس والآخرون يقيمون فيه بعيدًا جدًا عن الكهف الذي كان من المفترض أن يكون سنو فيه.

لم يستطع بيران، الذي تعرض لمضايقات شديدة من قبل تلك الأجنحة، إلا أن يتراجع قليلاً.

كانت حقيقة أن الأشجار والعشب القريبين لا يزالان على قيد الحياة أفضل مؤشر على هذه الحقيقة.

“…”

المنطقة حول الكهف مع سنو، حيث ذهب نيكس إلى البرية، لم يتبق منها سوى الرماد والدخان.

كانت الهوابط معلقة من السقف، وكان هناك بركة مياه عميقة في الكاحل على الأرض.

على الرغم من أنهم كانوا يتحركون بأسرع ما يمكن، إلا أنهم حرصوا أيضًا على توخي الحذر. ومع ذلك، لم يستطع بيران إلا أن يفتح فمه بعد فترة.

بالطبع، بالمعنى الدقيق للكلمة، كان ذلك مجرد وهم بدلاً من الموتى الأحياء، لكن لوكاس لا يزال يشعر بالغضب الذي لا يطاق من حقيقة أن شخصًا ما قد أهان جسد سيده بهذه الطريقة.

“…هذا غريب. أنا لا أرى أي أوندد “.

كيف سيشعر إذا حوّل شخص ما شخصًا يعرفه شخصيًا إلى أوندد.

أضاف توركونتا قائلا: “طاقة الموت في الغابة أضعف أيضًا.”

تحولت نظرة توركونتا إلى ظهره.

كان كما قالوا.

سأل لوكاس عندما سمع نخر بيران الناعم.

حتى بعد السفر لأكثر من ساعة، لم يروا حتى واحدًا من الموتى الأحياء.

عندما سمع تعجب بيران الناعم، وضع لوكاس أفكاره جانبًا وتطلع إلى الأمام.

في البداية، يمكن القول إنهم احتفظوا بخفاء آثارهم. لكن هذا كان مختلفًا. كما قال توركونتا، حتى طاقة الموت المشؤومة التي انجرفت مثل الضباب في الغابة بدأت تتضح.

على الرغم من رد لوكاس على الفور، كانت هناك بالفعل حالة مماثلة لتلك.

حقيقة أنهم لم يواجهوا أي أوندد لم تطمئنهم. على العكس من ذلك، فقد زاد من يقظتهم وفضولهم أكثر.

إما أنها لا تستطيع تحمل ذلك.

ومع ذلك، لم يكن لديهم الوقت لإجراء مزيد من التحقيقات.

كانت عادته السيئة أن يفكر دائمًا في الأسوأ عند التفكير في الاحتمالات، لكن هذا لم يكن السبب الوحيد.

قرروا التحرك بشكل أكثر انفتاحًا، وسرعان ما وصلوا إلى النقطة التي يمكنهم فيها رؤية النهر من بعيد.

“هؤلاء الرجال الموتى الأحياء… فاسدون حقًا.”

“سأستخدم الطيران لأخذكم يا رفاق.”

ووش-

“دعني افعلها.”

كان أكثر من مجرد واحد أو اثنين.

فوش.

في البداية، يمكن القول إنهم احتفظوا بخفاء آثارهم. لكن هذا كان مختلفًا. كما قال توركونتا، حتى طاقة الموت المشؤومة التي انجرفت مثل الضباب في الغابة بدأت تتضح.

نبتت أجنحة من اللهب الأحمر من أكتاف نيكس.

“… أعتقد أنني يجب أن أقول كما هو متوقع. هذا مجرد المدخل، ولكن هناك بالفعل غيلان هنا “.

لم يستطع بيران، الذي تعرض لمضايقات شديدة من قبل تلك الأجنحة، إلا أن يتراجع قليلاً.

حتى بعد سماع هذه الآراء التي اختلفت كثيرًا عن آرائه، لم ينزعج بيران.

عندما رأى هذا، ابتسم توركونتا على نطاق واسع ورفرف بجناحيه مرة أخرى.

الغول الذي طعن في العين لم يصدر أي صوت. انهار جسده ببساطة على الأرض بضربة ناعمة.

“هل انت خائف؟ “.

“مع حق.”

“انا لست خائفا.”

كانت الرائحة الكريهة التي حملها قوية لدرجة أن الآخرين لم يكونوا بحاجة إلى أن تتأثر حواس توركونتا الشديدة.

وهز رأسه، نفى بيران هذه الكلمات.

كانوا مختلفين. مختلف جدا.

فجأة.

“ماذا؟”

فجأة، عبس لوكاس، الذي كان ينظر إلى النهر بهدوء.

لوكاس لم يكره السحر الأسود في حد ذاته.

“انتظر.”

قدم توركونتا عرضًا بابتسامة شريرة، لكن بيران هز رأسه بقوة.

“ماذا؟”

“ربما لا يزال هناك أوندد هنا.”

“شيء ما يجري في اتجاه مجرى النهر”.

الجثث التي جرفها النهر.

عند هذه الكلمات، التفت بيران وتوركونتا لتتبع نظرة لوكاس.

لم يستطع لوكاس وضع افتراضات متفائلة مثل بيران.

بعد فترة، تغيرت تعابيرهم.

ومع ذلك، لم يكن لديهم الوقت لإجراء مزيد من التحقيقات.

“هؤلاء يكونون…”

الجثث التي جرفها النهر.

“همم.”

“لماذا أنت غاضب جدا؟”

كانت جثث الموتى الأحياء.

“إنه أمر لا يغتفر أكثر بكثير من نبش جثة وقطع رأسها. إنها أعظم إهانة للموتى “.

كان أكثر من مجرد واحد أو اثنين.

لم يستطع لوكاس وضع افتراضات متفائلة مثل بيران.

كان هناك الكثير. كثير جدا يصعب عدهم. كان الموتى الأحياء، الذين لم يتمكنوا من العثور عليه في أي مكان في الغابة، يتدفقون على طول النهر كما لو كانوا قد وضعوا هناك.

“انا لست خائفا.”

“… هنن.”

لكن جبل المئات أو الآلاف من جثث الموتى الأحياء هو الذي جذب انتباههم حقًا في تلك اللحظة.

“ماذا؟”

عندما سمع تعجب بيران الناعم، وضع لوكاس أفكاره جانبًا وتطلع إلى الأمام.

سأل لوكاس عندما سمع نخر بيران الناعم.

“صحيح. هي قادرة على شيء كهذا. ربما لم تكن بحاجة إلى مساعدتنا حقًا “.

“هناك علامات سيف على كل من تلك الجثث. لا بد أنه كان من فعل الليدي سنو “.

لهذا السبب لم يكن متأكدًا بالفعل.

“هل اعتنت بكل هؤلاء الموتى الأحياء بمفردها…”

عندما كانت نيكس تسبب ضجة بسبب عدم استقرارها العقلي، كان حجم الضرر كبيرًا بما يكفي لحرق مدينة صغيرة.

نظر لوكاس إلى التدفق اللانهائي لجثث الموتى الأحياء.

“- لأن استحضار الأرواح هو أسوأ إهانة للموتى.”

أومأ بيران بتعبير مشرق.

تقدموا إلى الأمام.

“صحيح. هي قادرة على شيء كهذا. ربما لم تكن بحاجة إلى مساعدتنا حقًا “.

بعد فترة طويلة، فتح النفق المظلم إلى كهف كبير.

“…”

نبتت أجنحة من اللهب الأحمر من أكتاف نيكس.

“علينا الإسراع. قد تكون في وضع تكون فيه إصابة شديدة بحيث لا يمكنها التحرك “.

أومأ بيران برأسه قبل إنشاء كرة من الضوء تطفو أمامهم. أضاء الكهف المظلم على الفور.

… هل كان هذا هو الحال حقا؟

لم كنت أنشر الفصول قمت بتخطي نشر الفصل 340 عن غير قصد. توي لاحظت اذهبو واقرأوه. حدت أمر مهم جدا في ذلك الفصل.

لم يستطع لوكاس وضع افتراضات متفائلة مثل بيران.

يتذكر لوكاس مشهد التنين، التي كانت معلمته في الماضي، مع بقاء رأسه فقط، ملتصقًا بجسد ثعبان البحر.

كانت عادته السيئة أن يفكر دائمًا في الأسوأ عند التفكير في الاحتمالات، لكن هذا لم يكن السبب الوحيد.

“… سيدة… سنو؟”

كان لديه شعور غريب وكأنه يفتقد شيئًا…

“هل حدث هذا لك من قبل؟”

“هؤلاء الرجال الموتى الأحياء… فاسدون حقًا.”

الشيء الوحيد المتبقي في المنطقة المحيطة هو طبقة من الرماد على الأرض، لذلك لا داعي للقلق بشأن الموتى الأحياء المختبئين.

ضغط توركونتا على أنفه وهو يتحدث بتعبير مقرف.

على الرغم من أنهم كانوا يتحركون بأسرع ما يمكن، إلا أنهم حرصوا أيضًا على توخي الحذر. ومع ذلك، لم يستطع بيران إلا أن يفتح فمه بعد فترة.

“ماذا؟”

“اعتقدت أنه كان ساحر أسود.”

“أقول إن عشرات الساعات على الأقل قد مرت منذ إعادتهم إلى الموت. بعبارة أخرى، لقد مرت بضعة أيام على الأقل منذ قتلتهم تلك المرأة المسماة سنو “.

حتى بعد سماع هذه الآراء التي اختلفت كثيرًا عن آرائه، لم ينزعج بيران.

“…!”

استمع لوكاس في صمت.

تشدد تعبير لوكاس.

“لماذا أنت غاضب جدا؟”

عندما كانت نيكس تسبب ضجة بسبب عدم استقرارها العقلي، كان حجم الضرر كبيرًا بما يكفي لحرق مدينة صغيرة.

“… سيدة… سنو؟”

بمعنى آخر، كان من المستحيل تفويت الاضطراب بغض النظر عن مكان تواجدك في الغابة.

كان كما قالوا.

… احتياطي الطاقة.

“ماذا؟”

إذا كان لدى سنو أدنى قدر من الاحتياطي المتبقي، لكانت لاحظت على الفور الاضطراب وسحبت نفسها للمساعدة.

كانت الرائحة الكريهة التي حملها قوية لدرجة أن الآخرين لم يكونوا بحاجة إلى أن تتأثر حواس توركونتا الشديدة.

لكن سنو لم تظهر قط.

علاوة على ذلك، كان يعتقد دائمًا أن رغبتهم الخفية، وبحثهم عن الحقيقة، وهوسهم بالمانا كان أمرًا مشتركًا يتشاركونه مع السحرة.

لقد فشلت في الظهور حتى عندما كان لوكاس وبيران وسوردناز على وشك الموت.

يمكن سماع صوت هبوب الرياح من داخل الكهف.

قد يعني هذا أحد شيئين.

“توركونتا”.

إما أنها لا تستطيع تحمل ذلك.

أو…

…أو.

“ربما لا يزال هناك أوندد هنا.”

“…”

“ماذا؟”

توقف لوكاس عن التفكير في الاحتمال الآخر.

قد يكون توركونتا متعجرفًا، لكنه كان أيضًا ذكيًا. عندما أدرك أخيرًا سبب مقاطعته لوكاس، أغلق فمه بتعبير غير راضٍ.

لم تكن هناك حاجة للنظر في أسوأ سيناريو في الوقت الحالي.

عندما فكر في تلك الجثث ونظر إليها، غضب لوكاس تدريجياً.

على أي حال، حتى لو لم يرغب في ذلك، فسيتعين عليه التحقق من نفسه.

“لا أفهم. أليست هي جثث بالفعل؟ يا له من فخر لإهانة الجسد الذي لم يعد قادرًا على الحركة وينتظر ببساطة اليوم الذي يتحلل فيه إلى العدم “.

تحولت بصره إلى الكهف وراء النهر.

الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك لوكاس أنه لم تتح له الفرصة بعد لإجراء محادثة مناسبة مع بيران. لكنه لم يعتقد أنه سيترك الأمر يذهب.

* * *

كانت حقيقة أن الأشجار والعشب القريبين لا يزالان على قيد الحياة أفضل مؤشر على هذه الحقيقة.

لم تكن هناك حاجة لهم لتوخي الحذر أثناء عبورهم النهر لأن نيكس أحرق جميع الأشجار في المنطقة.

“هؤلاء يكونون…”

الشيء الوحيد المتبقي في المنطقة المحيطة هو طبقة من الرماد على الأرض، لذلك لا داعي للقلق بشأن الموتى الأحياء المختبئين.

“إنه أمر لا يغتفر أكثر بكثير من نبش جثة وقطع رأسها. إنها أعظم إهانة للموتى “.

بفضل هذا، تمكنوا من الوصول إلى الكهف في فترة زمنية قصيرة.

اتفق لوكاس مع توركونتا.

ووش-

“…”

يمكن سماع صوت هبوب الرياح من داخل الكهف.

“…”

كانت الرائحة الكريهة التي حملها قوية لدرجة أن الآخرين لم يكونوا بحاجة إلى أن تتأثر حواس توركونتا الشديدة.

يمكن سماع صوت هبوب الرياح من داخل الكهف.

لم يستطع لوكاس وبيران إلا أن يغطيا وجوههما بأيديهما لأن الرائحة القوية كانت تداعب أنوفهما.

كانت جثث الموتى الأحياء.

“ربما لا يزال هناك أوندد هنا.”

كان لديه شعور غريب وكأنه يفتقد شيئًا…

اتفق لوكاس مع توركونتا.

بفضل هذا، تمكنوا من الوصول إلى الكهف في فترة زمنية قصيرة.

أومأ بيران برأسه قبل إنشاء كرة من الضوء تطفو أمامهم. أضاء الكهف المظلم على الفور.

قاطعه لوكاس.

تقدموا إلى الأمام.

على الرغم من رد لوكاس على الفور، كانت هناك بالفعل حالة مماثلة لتلك.

كانت أرضية الكهف مغطاة بالرطوبة، مما جعلها زلقة، وكان الهواء الفاتر رطبًا.

لم تكن هناك حاجة للنظر في أسوأ سيناريو في الوقت الحالي.

أدرك لوكاس أن هذا كان كهفًا من الحجر الجيري.

علاوة على ذلك، كان يعتقد دائمًا أن رغبتهم الخفية، وبحثهم عن الحقيقة، وهوسهم بالمانا كان أمرًا مشتركًا يتشاركونه مع السحرة.

فجأة، قفز الغول التي كان مستلقيا في الظل عليهم ومخالبها ممدودة.

لقد تعمقوا ببطء في الكهف.

كان بيران مندهشًا بعض الشيء من مظهره، لكنه لم يصاب بالذعر وبدلاً من ذلك أطلق سهمًا ثلجيًا عليه.

حقيقة أنهم لم يواجهوا أي أوندد لم تطمئنهم. على العكس من ذلك، فقد زاد من يقظتهم وفضولهم أكثر.

بوك.

… احتياطي الطاقة.

الغول الذي طعن في العين لم يصدر أي صوت. انهار جسده ببساطة على الأرض بضربة ناعمة.

على أي حال، حتى لو لم يرغب في ذلك، فسيتعين عليه التحقق من نفسه.

“… أعتقد أنني يجب أن أقول كما هو متوقع. هذا مجرد المدخل، ولكن هناك بالفعل غيلان هنا “.

تشدد تعبير لوكاس.

“قد يكون هناك المزيد من الكامنة في الظل. ماذا لو أنفثت أنفاسي؟ كلهم سيحرقون أحياء. لا، إنهم أونددون، لذا سيتم حرقهم “.

كان لديه شعور غريب وكأنه يفتقد شيئًا…

قدم توركونتا عرضًا بابتسامة شريرة، لكن بيران هز رأسه بقوة.

على الرغم من أنهم كانوا يتحركون بأسرع ما يمكن، إلا أنهم حرصوا أيضًا على توخي الحذر. ومع ذلك، لم يستطع بيران إلا أن يفتح فمه بعد فترة.

“لا. قد تكون السيدة سنو في هذا الكهف. إذا ارتكبت خطأ، فقد تورطها أيضًا “.

أومأ بيران بتعبير مشرق.

“…”

ووش-

عبس توركونتا للحظة قبل أن يفتح فمه أخيرًا.

لم يستطع لوكاس وضع افتراضات متفائلة مثل بيران.

“تلك المرأة، أعتقد أنها ربما جثة من قبل-”

“همم.”

“توركونتا”.

نظر بيران، الذي كان يمشي أمامهم، إلى تلك الكلمات، لكنه لم يقاطع محادثتهم.

قاطعه لوكاس.

إما أنها لا تستطيع تحمل ذلك.

قد يكون توركونتا متعجرفًا، لكنه كان أيضًا ذكيًا. عندما أدرك أخيرًا سبب مقاطعته لوكاس، أغلق فمه بتعبير غير راضٍ.

… احتياطي الطاقة.

“في الوقت الحالي، دعنا نتقدم بعناية. لا نعرف من أين قد يظهر العدو “.

تقدموا إلى الأمام.

“مع حق.”

“…”

لقد تعمقوا ببطء في الكهف.

تحولت نظرة توركونتا إلى ظهره.

أضاءت دائرة الضوء محيطهم، لكنها لم تستطع أن تتألق في العيون الباردة الفارغة للجثث الأحياء من حولهم.

كانت جثث الموتى الأحياء.

… الجثث.

هذه المرة، كان بيران، الذي كان يسير في المقدمة، هو الذي استجاب.

كان هناك عدد لا يحصى من الجثث.

“ربما لا يزال هناك أوندد هنا.”

الجثث التي صنعها هو والسوردناز.

على الرغم من أنهم كانوا يتحركون بأسرع ما يمكن، إلا أنهم حرصوا أيضًا على توخي الحذر. ومع ذلك، لم يستطع بيران إلا أن يفتح فمه بعد فترة.

الجثث التي جرفها النهر.

“ربما لا يزال هناك أوندد هنا.”

الجثث التي تراكمت مثل القمامة في الكهف.

لم كنت أنشر الفصول قمت بتخطي نشر الفصل 340 عن غير قصد. توي لاحظت اذهبو واقرأوه. حدت أمر مهم جدا في ذلك الفصل.

“…”

علاوة على ذلك، كان يعتقد دائمًا أن رغبتهم الخفية، وبحثهم عن الحقيقة، وهوسهم بالمانا كان أمرًا مشتركًا يتشاركونه مع السحرة.

عندما فكر في تلك الجثث ونظر إليها، غضب لوكاس تدريجياً.

لهذا السبب لم يكن متأكدًا بالفعل.

“لماذا أنت غاضب جدا؟”

لقد فشلت في الظهور حتى عندما كان لوكاس وبيران وسوردناز على وشك الموت.

سأله توركونتا وكأنه شعر بالغضب الذي كان يتصاعد ببطء داخل لوكاس. هذا الرجل يمكن أن يكون ملاحظًا حقًا عندما يريد أن يكون.

“همم. إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فنحن عملنا مع ديابلو لمدة عام تقريبًا “.

كما كان يعتقد هذا، أجاب ببساطة.

فجأة، قفز الغول التي كان مستلقيا في الظل عليهم ومخالبها ممدودة.

“أنا حقا أكره مستحضر الأرواح.”

لقد فشلت في الظهور حتى عندما كان لوكاس وبيران وسوردناز على وشك الموت.

“همم. إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فنحن عملنا مع ديابلو لمدة عام تقريبًا “.

“هل اعتنت بكل هؤلاء الموتى الأحياء بمفردها…”

“…”

… الجثث.

نظر بيران، الذي كان يمشي أمامهم، إلى تلك الكلمات، لكنه لم يقاطع محادثتهم.

كان هناك عدد لا يحصى من الجثث.

الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك لوكاس أنه لم تتح له الفرصة بعد لإجراء محادثة مناسبة مع بيران. لكنه لم يعتقد أنه سيترك الأمر يذهب.

كان صوته خافتاً ومتصدعاً.

كان هذا صحيحًا لكل من بيران ولوكاس.

“هل انت خائف؟ “.

ومع ذلك، في الوقت الحالي، كانت أولويتهم القصوى هي التحقق من سلامة سنو، لذلك استمر كلاهما في إغلاق أفواههما في الوقت الحالي.

“… أعتقد أنني يجب أن أقول كما هو متوقع. هذا مجرد المدخل، ولكن هناك بالفعل غيلان هنا “.

“اعتقدت أنه كان ساحر أسود.”

ترجمة : [ Yama ]

“مستحضر الأرواح، الساحر الأسود؟ هناك فرق؟”

“…”

كانوا مختلفين. مختلف جدا.

في ذلك الماضي، على الرغم من أنه كان يمتلك جسد ليتش، إلا أنه حارب بشكل أساسي باستخدام السحر الأسود.

لوكاس لم يكره السحر الأسود في حد ذاته.

“قد يكون هناك المزيد من الكامنة في الظل. ماذا لو أنفثت أنفاسي؟ كلهم سيحرقون أحياء. لا، إنهم أونددون، لذا سيتم حرقهم “.

على الرغم من أنه كان مختلفًا عن علم السحر، إلا أنه لا يمكن إنكار أنه كان فرعًا مشتقًا منه.

“استحضار الأرواح مختلف.”

علاوة على ذلك، كان يعتقد دائمًا أن رغبتهم الخفية، وبحثهم عن الحقيقة، وهوسهم بالمانا كان أمرًا مشتركًا يتشاركونه مع السحرة.

كانت حقيقة أن الأشجار والعشب القريبين لا يزالان على قيد الحياة أفضل مؤشر على هذه الحقيقة.

لهذا السبب اعترف ديابلو.

كانت الهوابط معلقة من السقف، وكان هناك بركة مياه عميقة في الكاحل على الأرض.

في ذلك الماضي، على الرغم من أنه كان يمتلك جسد ليتش، إلا أنه حارب بشكل أساسي باستخدام السحر الأسود.

كان كما قالوا.

“استحضار الأرواح مختلف.”

إما أنها لا تستطيع تحمل ذلك.

“بماذا يختلف عنه؟”

“…”

“- لأن استحضار الأرواح هو أسوأ إهانة للموتى.”

كان لديه شعور غريب وكأنه يفتقد شيئًا…

هذه المرة، كان بيران، الذي كان يسير في المقدمة، هو الذي استجاب.

الجثث التي صنعها هو والسوردناز.

تحولت نظرة توركونتا إلى ظهره.

“إنه أمر لا يغتفر أكثر بكثير من نبش جثة وقطع رأسها. إنها أعظم إهانة للموتى “.

“إنه أمر لا يغتفر أكثر بكثير من نبش جثة وقطع رأسها. إنها أعظم إهانة للموتى “.

تشدد تعبير لوكاس.

“لا أفهم. أليست هي جثث بالفعل؟ يا له من فخر لإهانة الجسد الذي لم يعد قادرًا على الحركة وينتظر ببساطة اليوم الذي يتحلل فيه إلى العدم “.

نظر لوكاس إلى التدفق اللانهائي لجثث الموتى الأحياء.

كان هذا رأي توركونتا، الذي كان وحشًا وملكا دريك.

يمكن سماع صوت هبوب الرياح من داخل الكهف.

حتى بعد سماع هذه الآراء التي اختلفت كثيرًا عن آرائه، لم ينزعج بيران.

على الرغم من أنهم كانوا يتحركون بأسرع ما يمكن، إلا أنهم حرصوا أيضًا على توخي الحذر. ومع ذلك، لم يستطع بيران إلا أن يفتح فمه بعد فترة.

وبدلاً من ذلك، واصل الشرح بنبرة هادئة.

ضغط توركونتا على أنفه وهو يتحدث بتعبير مقرف.

“ربما ما قلته ليس خاطئًا تمامًا. ولكن ما يجعل استحضار الأرواح أمرًا فظيعًا هو حقيقة أن إحياء الموتى يسبب جروحًا لا تمحى لمن كانوا قريبين منهم خلال حياتهم “.

“هل حدث هذا لك من قبل؟”

يمكن أن يكون محبوبًا أو فردًا من العائلة أو صديقًا.

لقد تعمقوا ببطء في الكهف.

استمع لوكاس في صمت.

فوش.

والمثير للدهشة أن آراء بيران كانت مماثلة لآرائه.

“…”

هل كان ذلك بسبب بقاء الشاب الذي أعجب بـ “لوكاس ترومان” وتعاطف مع مثله الأعلى في الماضي داخل بيران؟

“سأستخدم الطيران لأخذكم يا رفاق.”

أو…

“همم.”

… فجأة، نظر توركونتا إلى لوكاس وسأل.

بمعنى آخر، كان من المستحيل تفويت الاضطراب بغض النظر عن مكان تواجدك في الغابة.

“هل حدث هذا لك من قبل؟”

“- لأن استحضار الأرواح هو أسوأ إهانة للموتى.”

“ماذا؟”

التنين الأخضر إيزولا.

“هل أصبح أي شخص تعرفه يومًا ما أوندد؟”

“دعني افعلها.”

“لا.”

“هل اعتنت بكل هؤلاء الموتى الأحياء بمفردها…”

على الرغم من رد لوكاس على الفور، كانت هناك بالفعل حالة مماثلة لتلك.

أدار بيران رأسه وتبع بصره.

التنين الأخضر إيزولا.

نظر بيران، الذي كان يمشي أمامهم، إلى تلك الكلمات، لكنه لم يقاطع محادثتهم.

يتذكر لوكاس مشهد التنين، التي كانت معلمته في الماضي، مع بقاء رأسه فقط، ملتصقًا بجسد ثعبان البحر.

“… أعتقد أنني يجب أن أقول كما هو متوقع. هذا مجرد المدخل، ولكن هناك بالفعل غيلان هنا “.

بالطبع، بالمعنى الدقيق للكلمة، كان ذلك مجرد وهم بدلاً من الموتى الأحياء، لكن لوكاس لا يزال يشعر بالغضب الذي لا يطاق من حقيقة أن شخصًا ما قد أهان جسد سيده بهذه الطريقة.

تشدد تعبير لوكاس.

لهذا السبب لم يكن متأكدًا بالفعل.

كيف سيشعر إذا حوّل شخص ما شخصًا يعرفه شخصيًا إلى أوندد.

كيف سيشعر إذا حوّل شخص ما شخصًا يعرفه شخصيًا إلى أوندد.

بمعنى آخر، كان من المستحيل تفويت الاضطراب بغض النظر عن مكان تواجدك في الغابة.

“آه.”

“…”

عندما سمع تعجب بيران الناعم، وضع لوكاس أفكاره جانبًا وتطلع إلى الأمام.

“لماذا أنت غاضب جدا؟”

بعد فترة طويلة، فتح النفق المظلم إلى كهف كبير.

“مع حق.”

– كهف تحت الأرض.

“…”

كانت الهوابط معلقة من السقف، وكان هناك بركة مياه عميقة في الكاحل على الأرض.

قدم توركونتا عرضًا بابتسامة شريرة، لكن بيران هز رأسه بقوة.

لكن جبل المئات أو الآلاف من جثث الموتى الأحياء هو الذي جذب انتباههم حقًا في تلك اللحظة.

“… هنن.”

“…هذا.”

بمعنى آخر، كان من المستحيل تفويت الاضطراب بغض النظر عن مكان تواجدك في الغابة.

في غضون ذلك، بدا أن توركونتا اكتشف شيئًا آخر وضيق عينيه قليلاً.

“هؤلاء الرجال الموتى الأحياء… فاسدون حقًا.”

أدار بيران رأسه وتبع بصره.

… احتياطي الطاقة.

“… سيدة… سنو؟”

ترجمة : [ Yama ]

كان صوته خافتاً ومتصدعاً.

“مع حق.”

ترجمة : [ Yama ]

… احتياطي الطاقة.

بعد فترة، تغيرت تعابيرهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط