الموسم الثاني - الفصل 351
ترجمة : [ Yama ]
ابتلعت قطعة لحم بحجم كف في قضمة واحدة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 351
مرت عشر سنوات ، لكن مظهره لم يتغير كثيرًا عن آخر مرة رآه فيها لوكاس. كان الاختلاف الوحيد هو أنه بدا أنحف قليلاً مما كان عليه في ذلك الوقت.
تحدثت آش بصوت بارد.
تحدث هيكتور بصوت أجش.
“سيدنا ليس مهتمًا بشؤون العالم.”
كان لوكاس قادرًا على قبول هذه الحقيقة بهدوء.
“نحن نعرف ذلك. وما نطلبه لن يزعجه بأي شكل من الأشكال. نود فقط مقابلته لفترة قصيرة “.
“سبع سنوات. هل كنت بخير؟ ”
“هذا طلب لا يمكنني قبوله. قال السيد إنه لن يقابل أحداً “.
بعد أن أخذ رشفة من الشاي ، فتح هيكتور فمه ببطء.
“هناك استثناءات لكل شيء. أنا متأكد من أن هذه ستكون واحدة من تلك الأوقات لهيكتور “.
التفت بيران إلى لوكاس للحظة بتعبير مذهول قبل أن يعود إلى هيكتور بابتسامة ساخرة.
“…”
“ها ها ها ها. أفترض أن أفعالي أثرت على رياح التغيير التي عجلت بلقائنا المصير. بعد كل شيء ، كل كائن ذكي لديه عقل عامل مقدر له أن يحب الخادمات “.
صمتت آش للحظة قبل الرد بنبرة حازمة.
كان عنادهم مثل جدار حديدي… لكنه توقع حدوث شيء كهذا. كان هذا لأنه كان يعرف مدى قسوة هؤلاء الخادمات.
“هذا ليس شيئًا يمكننا الحكم عليه.”
كان من الواضح أن شخصًا ما كان يسير نحو الغرفة بزخم كبير.
كان على وجه بيران تعبير محرج قليلاً.
“نعم. هل لديك أي أدلة تعطينا إياها؟ ”
كان عنادهم مثل جدار حديدي… لكنه توقع حدوث شيء كهذا. كان هذا لأنه كان يعرف مدى قسوة هؤلاء الخادمات.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 351
لقد فهم أيضًا إلى أي مدى أوامر هيكتور مطلقة ، سيدهم الحقيقي.
حتى عندما أُجبر على أن يكون تابعًا لـ أنصاف الآلهة ، لم يُظهر أي علامات تشاؤم. لقد كان نوع الشخص الذي يناسب كلمة “تفاؤل” تمامًا ، ولكن… كان هناك شعور طفيف بالتعارض مع موقفه الحالي.
“لهذا السبب حاولت أن أتصرف كضيف”.
“رغبتي في مساعدتك تحترق ، لكن كما قلت ، أناستازيا ليست هنا. لقد أتيت إلي على الرغم من معرفتك بذلك لأنك تريد أدلة عن تلك الطفلة ، أليس كذلك؟ ”
“نحن نحاول العثور على أناستازيا.”
انفجار!
عندما سمعت كلمات لوكاس ، تغير تعبير آش لأول مرة.
وكان ذلك سنو قد أصبحت ضحيته الأولى وكانت على وشك الموت.
“… هذا الاسم… كيف…”
“ها ها ها ها. أفترض أن أفعالي أثرت على رياح التغيير التي عجلت بلقائنا المصير. بعد كل شيء ، كل كائن ذكي لديه عقل عامل مقدر له أن يحب الخادمات “.
فجأة.
“جبال إسبانيا.”
جاء صوت وقع الأقدام من خارج الباب.
تغير تعبير هيكتور في تلك اللحظة كما لو أن هذه الكلمات كسرت قلبه.
كان من الواضح أن شخصًا ما كان يسير نحو الغرفة بزخم كبير.
“أ- هل أنت جاد؟”
أدرك لوكاس وبيران ذلك.
“لكن لماذا أتيت إلى هنا؟ بيران ، اعتقدت أنك دائمًا مشغول جدًا. أيضًا.”
بدا أن نيكس أيضًا شعرت بذلك ، لكنها استمرت في التحديق في الخبز أمامها كما لو أنها قررت أن من كان ليس تهديدًا.
بدأ بيران في إعطائه شرحًا موجزًا للوضع.
انفجار!
عندها فقط أدركوا أن نيكس قد انتهى بالفعل من كل الطعام على المائدة وأصبح الآن يبحث عن شريحة لحم بيران.
بعد فترة وجيزة ، فتح الباب بعنف ، ودخل رجل ذو شعر أحمر.
كان عنادهم مثل جدار حديدي… لكنه توقع حدوث شيء كهذا. كان هذا لأنه كان يعرف مدى قسوة هؤلاء الخادمات.
هيكتور.
“… بالطبع ، أعلم أن أناستازيا ليست مع السيد هيكتور في الوقت الحالي.”
مرت عشر سنوات ، لكن مظهره لم يتغير كثيرًا عن آخر مرة رآه فيها لوكاس. كان الاختلاف الوحيد هو أنه بدا أنحف قليلاً مما كان عليه في ذلك الوقت.
على الرغم من أن الشخص الذي غمر في وعي شخص آخر والآخر لا يتذكر سوى جزء منه.
الشيء الآخر الذي لاحظه كان عينيه.
“رغبتي في مساعدتك تحترق ، لكن كما قلت ، أناستازيا ليست هنا. لقد أتيت إلي على الرغم من معرفتك بذلك لأنك تريد أدلة عن تلك الطفلة ، أليس كذلك؟ ”
كان هيكتور يحدق في لوكاس بعيون محتقنة بالدماء.
عندما سمع هذه الكلمات ، انتشرت ابتسامة مشرقة على شفاه هيكتور.
“هل سمعت للتو اسم آنا هنا؟”
“…”
“سـ-سيد…”
أضاف بيران بحذر عندما أصبح وجه هيكتور مضطربًا بعض الشيء.
حدقت الخادمات في هيكتور بدهشة. اجتاحت عيناه الحشد قبل أن يستقر على بيران.
“…”
“أنت… بيران؟”
“… !!!”
لم يكن يتوقع مقابلة هيكتور هكذا.
“سبع سنوات. هل كنت بخير؟ ”
التفت بيران إلى لوكاس للحظة بتعبير مذهول قبل أن يعود إلى هيكتور بابتسامة ساخرة.
أدرك لوكاس وبيران ذلك.
“لم أرك منذ وقت طويل ، سيد هيكتور.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 351
* * *
لحية ممزقة وشعر دهني وأكياس داكنة تحت عينيه. الكل في الكل ، بدا منهك. بدا الأمر وكأنه كان يعمل طوال الليل.
جلس هيكتور على الطاولة أولاً.
ثم تحدثت إلى بيران بنبرة خجولة بعض الشيء.
لحية ممزقة وشعر دهني وأكياس داكنة تحت عينيه. الكل في الكل ، بدا منهك. بدا الأمر وكأنه كان يعمل طوال الليل.
“…”
“ها أنت ذا يا سيدي.”
“لهذا السبب حاولت أن أتصرف كضيف”.
سلمه آش كوبًا من الشاي بطريقة مهذبة ، وقبلها هيكتور بابتسامة مشرقة.
“… لكنها ما زالت غريبة. ألم تكن سنو قادرًا بالفعل على التغلب على جيكيد قبل بضع سنوات ورثت لقب سيدة السيف؟ لا أعتقد أنه حتى ديابلو قادر على دفعها إلى حافة الموت “.
“شكرًا يا آش”.
هيكتور.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
بالنظر إلى وجهه القذر ، بدا أن شخصيته لم تتغير كثيرًا على الأقل.
لم يهتم هيكتور كثيرًا بقصته. لكن هذا لا يعني أنه تجاهله. بدلاً من ذلك ، أعطى ردودًا غامضة على الأشياء التي قالها بيران ، وأحيانًا أومأ برأسه أو أطلق تعجبًا خافتًا.
بعد أن أخذ رشفة من الشاي ، فتح هيكتور فمه ببطء.
على الرغم من أن الشخص الذي غمر في وعي شخص آخر والآخر لا يتذكر سوى جزء منه.
“لقد مرت فترة من الوقت يا بيران. هل مرت بالفعل 5 سنوات؟ ”
بعد أن أخذ رشفة من الشاي ، فتح هيكتور فمه ببطء.
“سبع سنوات. هل كنت بخير؟ ”
على الرغم من أنه تحدث بوضوح ، لم يكن هناك أي إضطراب في صوته. بدلاً من ذلك ، كان صوته هادئًا كما لو كان يتحدث عن حرب كانت تحدث في الجانب الآخر من العالم.
“أنا بخير دائمًا. كيف لا أكون وأنا عالق دائمًا في مكان آمن؟ ”
كان لوكاس قادرًا على قبول هذه الحقيقة بهدوء.
“سمعت أنك قررت التركيز على الأعمال. كنت أعلم دائمًا أنك كنت واسع الحيلة ، لكنك فاجأتني حقًا هذه المرة. لقد رأيت امتيازك في العاصمة الإمبراطورية. سمعت أيضًا أن الاستجابة في البلدان الأخرى كانت جيدة جدًا أيضًا “.
“لكن لماذا أتيت إلى هنا؟ بيران ، اعتقدت أنك دائمًا مشغول جدًا. أيضًا.”
عندما سمع هذه الكلمات ، انتشرت ابتسامة مشرقة على شفاه هيكتور.
“لدي بعض القرائن. لأكون دقيقًا ، أعرف أين توجد أناستازيا الآن “.
“ها ها ها ها. أفترض أن أفعالي أثرت على رياح التغيير التي عجلت بلقائنا المصير. بعد كل شيء ، كل كائن ذكي لديه عقل عامل مقدر له أن يحب الخادمات “.
“سبع سنوات. هل كنت بخير؟ ”
“…أرى.”
“سمعت أنك قررت التركيز على الأعمال. كنت أعلم دائمًا أنك كنت واسع الحيلة ، لكنك فاجأتني حقًا هذه المرة. لقد رأيت امتيازك في العاصمة الإمبراطورية. سمعت أيضًا أن الاستجابة في البلدان الأخرى كانت جيدة جدًا أيضًا “.
تصدع ابتسامة بيران قليلاً عندما أجاب.
ربما كان ذلك لأنه اعتاد عليها الآن.
“لكن لماذا أتيت إلى هنا؟ بيران ، اعتقدت أنك دائمًا مشغول جدًا. أيضًا.”
كان عنادهم مثل جدار حديدي… لكنه توقع حدوث شيء كهذا. كان هذا لأنه كان يعرف مدى قسوة هؤلاء الخادمات.
تحولت نظرة هيكتور إلى لوكاس.
أضاف بيران بحذر عندما أصبح وجه هيكتور مضطربًا بعض الشيء.
“كنت أنت ، أليس كذلك؟ الشخص الذي قال اسمي أنا “.
تحولت نظرة هيكتور إلى لوكاس.
“صحيح.”
التفت بيران إلى لوكاس للحظة بتعبير مذهول قبل أن يعود إلى هيكتور بابتسامة ساخرة.
“حسنًا… هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها وجهك. اعذروني ، ولكن ما اسمك؟ ”
“… بالطبع ، أعلم أن أناستازيا ليست مع السيد هيكتور في الوقت الحالي.”
“إنه لوكاس.”
“يرجى التوضيح بالتفصيل.”
“أرى. أنا هيكتور. ”
“… بالطبع ، أعلم أن أناستازيا ليست مع السيد هيكتور في الوقت الحالي.”
“…”
كان لوكاس قادرًا على قبول هذه الحقيقة بهدوء.
يبدو أن هيكتور لم يتذكره أيضًا.
“…”
كان لوكاس قادرًا على قبول هذه الحقيقة بهدوء.
“سأكون صريحًا ، سيد هيكتور. نحن بحاجة ماسة إلى معرفة مكان أناستازيا “.
ربما كان ذلك لأنه اعتاد عليها الآن.
أو ربما لأنه وجد بالفعل أشخاصًا يتذكرونه.
أو ربما لأنه وجد بالفعل أشخاصًا يتذكرونه.
“… !!!”
على الرغم من أن الشخص الذي غمر في وعي شخص آخر والآخر لا يتذكر سوى جزء منه.
عندها فقط أدركوا أن نيكس قد انتهى بالفعل من كل الطعام على المائدة وأصبح الآن يبحث عن شريحة لحم بيران.
“سأكون صريحًا ، سيد هيكتور. نحن بحاجة ماسة إلى معرفة مكان أناستازيا “.
“… لكنها ما زالت غريبة. ألم تكن سنو قادرًا بالفعل على التغلب على جيكيد قبل بضع سنوات ورثت لقب سيدة السيف؟ لا أعتقد أنه حتى ديابلو قادر على دفعها إلى حافة الموت “.
“يرجى التوضيح بالتفصيل.”
بعد فترة وجيزة ، فتح الباب بعنف ، ودخل رجل ذو شعر أحمر.
بدأ بيران في إعطائه شرحًا موجزًا للوضع.
“…”
أن ديابلو قد كشف عن نواياه.
كان هيكتور يحدق في لوكاس بعيون محتقنة بالدماء.
وكان ذلك سنو قد أصبحت ضحيته الأولى وكانت على وشك الموت.
حتى عندما أُجبر على أن يكون تابعًا لـ أنصاف الآلهة ، لم يُظهر أي علامات تشاؤم. لقد كان نوع الشخص الذي يناسب كلمة “تفاؤل” تمامًا ، ولكن… كان هناك شعور طفيف بالتعارض مع موقفه الحالي.
“…”
هيكتور.
لم يهتم هيكتور كثيرًا بقصته. لكن هذا لا يعني أنه تجاهله. بدلاً من ذلك ، أعطى ردودًا غامضة على الأشياء التي قالها بيران ، وأحيانًا أومأ برأسه أو أطلق تعجبًا خافتًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 351
ثم ، عندما انتهت القصة ، تمتم.
“هذا طلب لا يمكنني قبوله. قال السيد إنه لن يقابل أحداً “.
“أرى. لهذا السبب تحتاج إلى معرفة آنا باسم الحكيم العظيم… ”
“لكن لماذا أتيت إلى هنا؟ بيران ، اعتقدت أنك دائمًا مشغول جدًا. أيضًا.”
“صحيح.”
“…أرى.”
“… لكنها ما زالت غريبة. ألم تكن سنو قادرًا بالفعل على التغلب على جيكيد قبل بضع سنوات ورثت لقب سيدة السيف؟ لا أعتقد أنه حتى ديابلو قادر على دفعها إلى حافة الموت “.
كان عنادهم مثل جدار حديدي… لكنه توقع حدوث شيء كهذا. كان هذا لأنه كان يعرف مدى قسوة هؤلاء الخادمات.
“أنا موافق. هذا يعني أن لديه ورقة رابحة لا نعرف عنها شيئًا “.
“أنا بخير دائمًا. كيف لا أكون وأنا عالق دائمًا في مكان آمن؟ ”
“…”
سلمه آش كوبًا من الشاي بطريقة مهذبة ، وقبلها هيكتور بابتسامة مشرقة.
أضاف بيران بحذر عندما أصبح وجه هيكتور مضطربًا بعض الشيء.
تحدثت آش بصوت بارد.
“… بالطبع ، أعلم أن أناستازيا ليست مع السيد هيكتور في الوقت الحالي.”
عندها فقط أدركوا أن نيكس قد انتهى بالفعل من كل الطعام على المائدة وأصبح الآن يبحث عن شريحة لحم بيران.
تغير تعبير هيكتور في تلك اللحظة كما لو أن هذه الكلمات كسرت قلبه.
مرت عشر سنوات ، لكن مظهره لم يتغير كثيرًا عن آخر مرة رآه فيها لوكاس. كان الاختلاف الوحيد هو أنه بدا أنحف قليلاً مما كان عليه في ذلك الوقت.
“إنها في مرحلتها المتمردة الآن. اعتقدت أنها ستعود إلى المنزل قريبًا ، لكن… هوو. فإنه يكسر قلبي.”
“لكن لماذا أتيت إلى هنا؟ بيران ، اعتقدت أنك دائمًا مشغول جدًا. أيضًا.”
“…”
“بطبيعة الحال. لا يوجد شيء لا أعرفه عن آنا الخاصة بي “.
“… على أي حال ، أنا أفهم وضعك. اعتقدت أن القارة كانت صاخبة أكثر في الآونة الأخيرة ، لذلك ربما كان ذلك بسبب ديابلو “.
لحية ممزقة وشعر دهني وأكياس داكنة تحت عينيه. الكل في الكل ، بدا منهك. بدا الأمر وكأنه كان يعمل طوال الليل.
على الرغم من أنه تحدث بوضوح ، لم يكن هناك أي إضطراب في صوته. بدلاً من ذلك ، كان صوته هادئًا كما لو كان يتحدث عن حرب كانت تحدث في الجانب الآخر من العالم.
عندها فقط أدركوا أن نيكس قد انتهى بالفعل من كل الطعام على المائدة وأصبح الآن يبحث عن شريحة لحم بيران.
لم يكن هذا مفاجئًا للغاية. كان هيكتور دائمًا هكذا.
“رغبتي في مساعدتك تحترق ، لكن كما قلت ، أناستازيا ليست هنا. لقد أتيت إلي على الرغم من معرفتك بذلك لأنك تريد أدلة عن تلك الطفلة ، أليس كذلك؟ ”
حتى عندما أُجبر على أن يكون تابعًا لـ أنصاف الآلهة ، لم يُظهر أي علامات تشاؤم. لقد كان نوع الشخص الذي يناسب كلمة “تفاؤل” تمامًا ، ولكن… كان هناك شعور طفيف بالتعارض مع موقفه الحالي.
“سأكون صريحًا ، سيد هيكتور. نحن بحاجة ماسة إلى معرفة مكان أناستازيا “.
“رغبتي في مساعدتك تحترق ، لكن كما قلت ، أناستازيا ليست هنا. لقد أتيت إلي على الرغم من معرفتك بذلك لأنك تريد أدلة عن تلك الطفلة ، أليس كذلك؟ ”
عندما سمع هذه الكلمات ، انتشرت ابتسامة مشرقة على شفاه هيكتور.
“نعم. هل لديك أي أدلة تعطينا إياها؟ ”
“…”
“أجل.”
لم يهتم هيكتور كثيرًا بقصته. لكن هذا لا يعني أنه تجاهله. بدلاً من ذلك ، أعطى ردودًا غامضة على الأشياء التي قالها بيران ، وأحيانًا أومأ برأسه أو أطلق تعجبًا خافتًا.
“هذا صحيح. ربما لا يعرف السيد هيكتور- ”
“كنت أنت ، أليس كذلك؟ الشخص الذي قال اسمي أنا “.
توقف بيران ، الذي كان قد أطلق تنهيدة منخفضة بالفعل ، عن الحديث للحظة ونظر إلى هيكتور بتعبير مذهول.
هيكتور.
“…هاه؟”
“…”
“لدي بعض القرائن. لأكون دقيقًا ، أعرف أين توجد أناستازيا الآن “.
انفجار!
“أ- هل أنت جاد؟”
“… اسم”.
“بطبيعة الحال. لا يوجد شيء لا أعرفه عن آنا الخاصة بي “.
مرت عشر سنوات ، لكن مظهره لم يتغير كثيرًا عن آخر مرة رآه فيها لوكاس. كان الاختلاف الوحيد هو أنه بدا أنحف قليلاً مما كان عليه في ذلك الوقت.
تحدث هيكتور بصوت أجش.
“… على أي حال ، أنا أفهم وضعك. اعتقدت أن القارة كانت صاخبة أكثر في الآونة الأخيرة ، لذلك ربما كان ذلك بسبب ديابلو “.
“أين هي الأن؟”
يبدو أن هيكتور لم يتذكره أيضًا.
“جبال إسبانيا.”
لم يهتم هيكتور كثيرًا بقصته. لكن هذا لا يعني أنه تجاهله. بدلاً من ذلك ، أعطى ردودًا غامضة على الأشياء التي قالها بيران ، وأحيانًا أومأ برأسه أو أطلق تعجبًا خافتًا.
“… !!!”
“نحن نعرف ذلك. وما نطلبه لن يزعجه بأي شكل من الأشكال. نود فقط مقابلته لفترة قصيرة “.
في حركة متزامنة تقريبًا ، استدار بيران ولوكاس للنظر إلى نيكس.
“نحن نعرف ذلك. وما نطلبه لن يزعجه بأي شكل من الأشكال. نود فقط مقابلته لفترة قصيرة “.
عندها فقط أدركوا أن نيكس قد انتهى بالفعل من كل الطعام على المائدة وأصبح الآن يبحث عن شريحة لحم بيران.
كان على وجه بيران تعبير محرج قليلاً.
عندما ركزت أعينهم عليها ، تجمدت أصابعها في الهواء ورفعت عينيها لمقابلة عينيها.
“صحيح.”
ثم ، بعد توقف للحظة ، أمسكت بصفيحة بيران بوقاحة دون تغيير تعبيرها.
على الرغم من أن الشخص الذي غمر في وعي شخص آخر والآخر لا يتذكر سوى جزء منه.
“… اسم”.
“لم أرك منذ وقت طويل ، سيد هيكتور.”
ابتلعت قطعة لحم بحجم كف في قضمة واحدة.
“رغبتي في مساعدتك تحترق ، لكن كما قلت ، أناستازيا ليست هنا. لقد أتيت إلي على الرغم من معرفتك بذلك لأنك تريد أدلة عن تلك الطفلة ، أليس كذلك؟ ”
ثم تحدثت إلى بيران بنبرة خجولة بعض الشيء.
حتى عندما أُجبر على أن يكون تابعًا لـ أنصاف الآلهة ، لم يُظهر أي علامات تشاؤم. لقد كان نوع الشخص الذي يناسب كلمة “تفاؤل” تمامًا ، ولكن… كان هناك شعور طفيف بالتعارض مع موقفه الحالي.
“لم تكن تأكل على أي حال…”
“هذا صحيح. ربما لا يعرف السيد هيكتور- ”
“…”
“لكن لماذا أتيت إلى هنا؟ بيران ، اعتقدت أنك دائمًا مشغول جدًا. أيضًا.”
“…”
“…”
أصبح من الواضح تمامًا الآن أن نيكس لم تكن مهتمة بمحادثاتهم.
مرت عشر سنوات ، لكن مظهره لم يتغير كثيرًا عن آخر مرة رآه فيها لوكاس. كان الاختلاف الوحيد هو أنه بدا أنحف قليلاً مما كان عليه في ذلك الوقت.
ترجمة : [ Yama ]
“حسنًا… هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها وجهك. اعذروني ، ولكن ما اسمك؟ ”
“… على أي حال ، أنا أفهم وضعك. اعتقدت أن القارة كانت صاخبة أكثر في الآونة الأخيرة ، لذلك ربما كان ذلك بسبب ديابلو “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
