الموسم الثاني - الفصل 358
ترجمة : [ Yama ]
أصدرت آيريس صوت ناعم، لكن خطواتها لم تتوقف.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 358
هذا الصمت لم يجعل لوكاس يشعر بعدم الارتياح بشكل خاص. بعد كل شيء، كان الشخص الآخر آيريس.
كانت التعاويذ منتشرة على أرض المدينة.
كانت التعاويذ منتشرة على أرض المدينة.
بشكل عام، كان أكثر الافتراضات المنطقية التي يمكن أن يتخذها الناس هو أن هذا تم استعدادًا لإلقاء تعويذة هائلة.
“صه.”
وكانت مهمة إزالة المانا من الأرض شيئًا لا يمكن القيام به إلا بواسطة ساحر.
ربما لم تكن هذه الكلمات صادقة، واستخدمت بدلاً من ذلك كوسيلة للشعور بنوايا لوكاس.
بعبارة أخرى، لا يوجد شخص حاليًا في المدينة أكثر ملاءمة للمهمة من بيران.
بينما كان مشغولاً بإزالة المانا، لم يستطع بيران إلا القلق.
قرار أسيلا وطلبها لم يكن خطأ.
تحدثت آيريس فجأة بصوت حاد بشكل غريب.
ولكن كان هناك شيء واحد ندم عليه بيران.
أثبت هذا أفكاره أن هذه الملابس صنعت لأغراض جمالية بحتة بينما تجاهل تمامًا أي نوع من التطبيق العملي أو الوظيفة.
“… أتمنى لو ذهبت مع لوكاس.”
هذه المرة كان يشعر بها تقريبًا وهي تنقر على لسانها.
بينما كان مشغولاً بإزالة المانا، لم يستطع بيران إلا القلق.
“حسنا.”
كان هذا بسبب صعوبة التنبؤ بسلوك آيريس. كان من المستحيل تقريبًا معرفة ما كانت تفكر فيه في أي وقت. ومع طبيعة لوكاس الحذرة، سيكون من الصعب عليه أن يثق في آيريس، التي كانت تحمل أسرارًا مثل الكفن.
يمكن لتقنية سيف لوكاس أن تخلق وتدمر التعاويذ في نفس الوقت. بالطبع، ما زال بيران غير قادر على فهم المبدأ الكامن وراءه. بعد كل شيء، لم ير أبدًا تقنية لوكاس، والتي كانت تسمى التقنية الصفر، عن قرب من قبل.
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا تمامًا، إلا أنه كان يعتقد أن وجوده كان ضروريًا للوكاس لاستخدام قوته الكاملة. كان هذا لأنه، بغض النظر عن مدى قوة آيريس، كان من المستحيل عليها إنشاء غرفة مانا خارج جسدها. كانت تلك مهارة يمتلكها السحرة ذوو 8 نجوم فقط، مثل بيران.
متجر هيكتور.
بالطبع، كان هذا الموقف لا مفر منه لأنهم لا يمكن أن يعهدوا إلى آيريس بمهمة إزالة المانا.
عندما ظهر مثل هذا الفكر السخيف في ذهنه، انتشرت ابتسامة مرة على شفتيه دون أن يدرك ذلك.
“*تنهد*.”
تموج شعر آيريس الأرجواني مثل الموجة وهي تمشي بخفة في ضوء القمر الناعم.
في الوضع الحالي، فإن أفضل استجابة يمكن أن يقوم بها بيران هي إنهاء عمله في المدينة بأسرع ما يمكن.
لوضعها بشكل أكثر دقة، لقد تم الحصول عليها من العيوب.
ولكن عندما نظر إلى المانا على الأرض، لم يسعه إلا العبوس.
“أجل.”
كان غريبا.
لوضعها بشكل أكثر دقة، لقد تم الحصول عليها من العيوب.
والعجيب، إذا سأله شخص ما عن الأمر الغريب، فلن يتمكن من إعطائهم إجابة واضحة.
هذا الصمت لم يجعل لوكاس يشعر بعدم الارتياح بشكل خاص. بعد كل شيء، كان الشخص الآخر آيريس.
الساحر الذي كان ينشر المانا سرًا في جميع أنحاء مدينة يوتردارم، كان على الأقل على قدم المساواة مع بيران نفسه.
بعد كل شيء، كان يعرفها جيدًا وكان يثق بها كزميلة. إذا شرح لها الموقف بشكل صحيح وطلب رسميًا المساعدة، فهناك احتمال كبير أن توافق على التعاون الكامل في علاج سنو.
“لهذا السبب لا يسعني إلا أن أخمن نواياهم.”
ومع ذلك، ماذا عن آيريس ؟
تنهد مرة أخرى، والتفت للنظر إلى الغرب من يوتردام.
غيرت آيريس الموضوع فجأة.
هل سيكون هذان الاثنان بخير ؟
تحدثت آيريس مرة أخرى.
يمكن لتقنية سيف لوكاس أن تخلق وتدمر التعاويذ في نفس الوقت. بالطبع، ما زال بيران غير قادر على فهم المبدأ الكامن وراءه. بعد كل شيء، لم ير أبدًا تقنية لوكاس، والتي كانت تسمى التقنية الصفر، عن قرب من قبل.
هذه المرة كان يشعر بها تقريبًا وهي تنقر على لسانها.
ومع ذلك، كان لا يزال يعلم أن قيمتها الاستراتيجية كانت هائلة.
أصدرت آيريس صوت ناعم، لكن خطواتها لم تتوقف.
في الوضع الحالي، حيث ربما خانهم معظم السحرة، لن يكون كافياً حتى لعشرة أفواه لشرح مدى ارتفاع قيمة لوكاس، الذي يمكنه حتى كسر التعويذات عالية المستوى دون عرق.
لأن الشخص الذي كان عليه القيام بذلك هو بيران وليس لوكاس. إذا ظل صامتًا، فسيظل لوكاس صامتًا أيضًا.
“… آيريس فيسفاوندر معروفة بجشعها للموهوبين.”
على الرغم من أنه قد ينخدع الآخرين، إلا أنه كان متأكدًا من أنها فعلت ذلك عن قصد.
في الواقع، كانت هذه سمة يمتلكها أي قائد في أي منظمة.
غيرت آيريس الموضوع فجأة.
حتى سنو، الjي قادت التحالف، وإيفان، لن يكونا مختلفين.
“حسنا.”
ابتسم بيران بمرارة.
في الواقع، كانت هذه سمة يمتلكها أي قائد في أي منظمة.
في النهاية، الشيء الذي كان يقلقه هو أن شخصًا آخر سيلاحظ القيمة الحقيقية للوكاس.
سقط الصمت مرة أخرى حيث انقطعت محادثتهم.
‘…لا.’
كانت بالتأكيد في موقف خطير للغاية، لكن كان لا يزال لديهم بعض الوقت.
وبهز رأسه أنكر ذلك الفكر.
سقط الصمت مرة أخرى حيث انقطعت محادثتهم.
على أي حال، كان يشعر بالقلق من كون لوكاس وإيريس وحدهما معًا.
على الأقل ليس الآن.
عندما قام بإزالة المانا، كانت خطى بيران تتجه تدريجياً نحو اتجاه معين.
كانت بالتأكيد في موقف خطير للغاية، لكن كان لا يزال لديهم بعض الوقت.
متجر هيكتور.
“كنت أتمعن في لون شعرك الفريد.”
وللسيدة ذات الشعر الأحمر التي لا تزال موجودة.
لوضعها بشكل أكثر دقة، لقد تم الحصول عليها من العيوب.
* * *
كان هناك صوت خافت تحته بينما كانت قدمه تسحق العشب.
كانت رياح الليل شديدة البرودة اليوم.
… تساءل عما إذا كان يجب أن يعطيها رد الفعل الذي كانت تبحث عنه. ولكن بعد التفكير في ذلك للحظة، سرعان ما هز رأسه. لقد كان متعبًا جدًا للاهتمام بذلك.
تنهد لوكاس وهو ينظر إلى ملابسه. زي عادي من القماش ليس لديه قدرات دفاعية. بعبارة أخرى، كانت أسوأ الملابس التي نرتديها في مكان كهذا.
تحدثت آيريس مرة أخرى.
أثبت هذا أفكاره أن هذه الملابس صنعت لأغراض جمالية بحتة بينما تجاهل تمامًا أي نوع من التطبيق العملي أو الوظيفة.
سيكون من الوقاحة بشكل لا يصدق بالنسبة له أن يذكر سنو هنا، ناهيك عن مدى عدم احترام بيران.
على الرغم من أنه قال إن الأمر ضروري إذا أرادوا دخول المنزل الذهبي، إلا أن لوكاس لم يستطع إلا أن يشعر بالاستياء من بيران، الذي ألبسه هذه الملابس في المقام الأول.
“… أتمنى لو ذهبت مع لوكاس.”
سحق.
غير قادر على إبداء سبب وجيه، كان لوكاس صامتًا لفترة من الوقت قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
كان هناك صوت خافت تحته بينما كانت قدمه تسحق العشب.
“…”
كانت الغابة صامتة، ولم يكن هناك سوى القليل من علامات الحياة. أكثر ما سمعوه كانت صرخات الصراصير.
كان على يقين من أن هذا الوضع سيتم شرحه في الوقت المناسب.
لم يكن هناك محادثة أيضا.
تحدثت آيريس فجأة بصوت حاد بشكل غريب.
نظر لوكاس إلى ظهر المرأة، التي اختارت تولي زمام المبادرة، أمامه.
تنهد مرة أخرى، والتفت للنظر إلى الغرب من يوتردام.
تموج شعر آيريس الأرجواني مثل الموجة وهي تمشي بخفة في ضوء القمر الناعم.
هل سيكون هذان الاثنان بخير ؟
“لماذا تنظر الي هكذا ؟”
أو على الأقل، كان من الممكن أن يكون تغييرًا مفاجئًا إذا لم يكن الشخص الآخر آيريس.
تحدثت آيريس فجأة بصوت حاد بشكل غريب.
هذه المرة كان يشعر بها تقريبًا وهي تنقر على لسانها.
كان الأمر كما لو كانت عيونها على مؤخرة رأسها.
هل سيكون هذان الاثنان بخير ؟
غير قادر على إبداء سبب وجيه، كان لوكاس صامتًا لفترة من الوقت قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
“أجل.”
“كنت أتمعن في لون شعرك الفريد.”
كانت الغابة صامتة، ولم يكن هناك سوى القليل من علامات الحياة. أكثر ما سمعوه كانت صرخات الصراصير.
“حقًا ؟”
هذه المرة كان يشعر بها تقريبًا وهي تنقر على لسانها.
“أجل.”
هذه المرة كان يشعر بها تقريبًا وهي تنقر على لسانها.
“…”
استدارت آيريس فجأة ورفعت إصبعها إلى شفتيها قبل أن تشير إلى الأمام.
سقط الصمت مرة أخرى حيث انقطعت محادثتهم.
“لهذا السبب لا يسعني إلا أن أخمن نواياهم.”
هذا الصمت لم يجعل لوكاس يشعر بعدم الارتياح بشكل خاص. بعد كل شيء، كان الشخص الآخر آيريس.
تنهد مرة أخرى، والتفت للنظر إلى الغرب من يوتردام.
ومع ذلك، ماذا عن آيريس ؟
استدارت آيريس فجأة ورفعت إصبعها إلى شفتيها قبل أن تشير إلى الأمام.
ربما كانت تجد هذا الصمت غير مريح.
تحدثت آيريس مرة أخرى.
تساءل عن رأيها فيه.
كانت التعاويذ منتشرة على أرض المدينة.
عندما ظهر مثل هذا الفكر السخيف في ذهنه، انتشرت ابتسامة مرة على شفتيه دون أن يدرك ذلك.
لأن الشخص الذي كان عليه القيام بذلك هو بيران وليس لوكاس. إذا ظل صامتًا، فسيظل لوكاس صامتًا أيضًا.
“هل سنو بخير ؟”
وبهز رأسه أنكر ذلك الفكر.
غيرت آيريس الموضوع فجأة.
“هل سنو بخير ؟”
أو على الأقل، كان من الممكن أن يكون تغييرًا مفاجئًا إذا لم يكن الشخص الآخر آيريس.
“صه.”
على الرغم من أنه قد ينخدع الآخرين، إلا أنه كان متأكدًا من أنها فعلت ذلك عن قصد.
“… أتمنى لو ذهبت مع لوكاس.”
كان من المحتمل أنها لاحظت شيئًا من سلوك بيران أو لوكاس مما أعطاها إحساسًا غامضًا بأن شيئًا ما قد حدث لسنو.
والعجيب، إذا سأله شخص ما عن الأمر الغريب، فلن يتمكن من إعطائهم إجابة واضحة.
كان هذا على الأرجح سبب استجوابه لها بهذا الشكل.
استدارت آيريس فجأة ورفعت إصبعها إلى شفتيها قبل أن تشير إلى الأمام.
“أعتقد أنها بخير. أنا لست عضوًا فعليًا في التحالف، لذلك لا أعرف “.
ربما لم تكن تريده أن يرى وجهها.
كانت هذه هي الحقيقة.
“…”
بعد كل شيء، وقع الحادث عندما كان لوكاس يجري الاختبار للانضمام إلى فصيل سنو.
كان على يقين من أن هذا الوضع سيتم شرحه في الوقت المناسب.
كانت سنو، الذي كان يجري الاختبار، الآن في حالة قريبة من الموت، لذلك بطبيعة الحال، تم تعليق دخول لوكاس في التحالف.
متجر هيكتور.
“همم.”
بينما كان مشغولاً بإزالة المانا، لم يستطع بيران إلا القلق.
أصدرت آيريس صوت ناعم، لكن خطواتها لم تتوقف.
“يبدو أن ذراعك ورجلك تعانيان من بعض المشاكل.”
ربما لم تكن تريده أن يرى وجهها.
كان هذا لأن عظامه قد تم تنصيبها بشكل غير صحيح أثناء إعادة بناء جسده.
“…”
… تساءل عما إذا كان يجب أن يعطيها رد الفعل الذي كانت تبحث عنه. ولكن بعد التفكير في ذلك للحظة، سرعان ما هز رأسه. لقد كان متعبًا جدًا للاهتمام بذلك.
بكل صدق، تساءل لوكاس عما إذا كان يجب أن يخبر آيريس عن حالة سنو الخطيرة.
كان هذا على الأرجح سبب استجوابه لها بهذا الشكل.
بعد كل شيء، كان يعرفها جيدًا وكان يثق بها كزميلة. إذا شرح لها الموقف بشكل صحيح وطلب رسميًا المساعدة، فهناك احتمال كبير أن توافق على التعاون الكامل في علاج سنو.
وفي وسط هذه المقاصة كان هناك شخص.
ومع ذلك، لم يستطع فعل ذلك.
في الوضع الحالي، فإن أفضل استجابة يمكن أن يقوم بها بيران هي إنهاء عمله في المدينة بأسرع ما يمكن.
لأن الشخص الذي كان عليه القيام بذلك هو بيران وليس لوكاس. إذا ظل صامتًا، فسيظل لوكاس صامتًا أيضًا.
ربما كانت تجد هذا الصمت غير مريح.
سيكون من الوقاحة بشكل لا يصدق بالنسبة له أن يذكر سنو هنا، ناهيك عن مدى عدم احترام بيران.
وفي وسط هذه المقاصة كان هناك شخص.
“لا أعتقد أن سنو في خطر وشيك…”
متجر هيكتور.
على الأقل ليس الآن.
كان هذا بسبب صعوبة التنبؤ بسلوك آيريس. كان من المستحيل تقريبًا معرفة ما كانت تفكر فيه في أي وقت. ومع طبيعة لوكاس الحذرة، سيكون من الصعب عليه أن يثق في آيريس، التي كانت تحمل أسرارًا مثل الكفن.
كانت بالتأكيد في موقف خطير للغاية، لكن كان لا يزال لديهم بعض الوقت.
تساءل عن رأيها فيه.
‘… شيء واحد يمكنني التأكد منه هو حقيقة أن الطاقة الحالية لـ آيريس ليست كافية لإنقاذ سنو.’
“حسنا.”
كان على يقين من أن هذا الوضع سيتم شرحه في الوقت المناسب.
كانت هذه هي الحقيقة.
“يبدو أن ذراعك ورجلك تعانيان من بعض المشاكل.”
ولكن عندما نظر إلى المانا على الأرض، لم يسعه إلا العبوس.
تحدثت آيريس مرة أخرى.
كانت التعاويذ منتشرة على أرض المدينة.
“هل هذا خلقي ؟”
كانت بالتأكيد في موقف خطير للغاية، لكن كان لا يزال لديهم بعض الوقت.
“لا.”
في الواقع، كانت هذه سمة يمتلكها أي قائد في أي منظمة.
لوضعها بشكل أكثر دقة، لقد تم الحصول عليها من العيوب.
قرار أسيلا وطلبها لم يكن خطأ.
كان هذا لأن عظامه قد تم تنصيبها بشكل غير صحيح أثناء إعادة بناء جسده.
سيكون من الوقاحة بشكل لا يصدق بالنسبة له أن يذكر سنو هنا، ناهيك عن مدى عدم احترام بيران.
سأحاول حمايتك قدر الإمكان، لكن لا يجب أن تتوقع الكثير. إذا لم ينجح هذا الموقف، فسوف أتخلى عنك دون تردد “.
ربما لم تكن تريده أن يرى وجهها.
“حسنا.”
ولكن عندما نظر إلى المانا على الأرض، لم يسعه إلا العبوس.
“…”
بالطبع، كان هذا الموقف لا مفر منه لأنهم لا يمكن أن يعهدوا إلى آيريس بمهمة إزالة المانا.
هذه المرة كان يشعر بها تقريبًا وهي تنقر على لسانها.
… تساءل عما إذا كان يجب أن يعطيها رد الفعل الذي كانت تبحث عنه. ولكن بعد التفكير في ذلك للحظة، سرعان ما هز رأسه. لقد كان متعبًا جدًا للاهتمام بذلك.
ربما لم تكن هذه الكلمات صادقة، واستخدمت بدلاً من ذلك كوسيلة للشعور بنوايا لوكاس.
يمكن لتقنية سيف لوكاس أن تخلق وتدمر التعاويذ في نفس الوقت. بالطبع، ما زال بيران غير قادر على فهم المبدأ الكامن وراءه. بعد كل شيء، لم ير أبدًا تقنية لوكاس، والتي كانت تسمى التقنية الصفر، عن قرب من قبل.
… تساءل عما إذا كان يجب أن يعطيها رد الفعل الذي كانت تبحث عنه. ولكن بعد التفكير في ذلك للحظة، سرعان ما هز رأسه. لقد كان متعبًا جدًا للاهتمام بذلك.
متجر هيكتور.
“صه.”
كانت التعاويذ منتشرة على أرض المدينة.
استدارت آيريس فجأة ورفعت إصبعها إلى شفتيها قبل أن تشير إلى الأمام.
ربما لم تكن هذه الكلمات صادقة، واستخدمت بدلاً من ذلك كوسيلة للشعور بنوايا لوكاس.
على بعد خطوات قليلة منهم كانت مساحة كبيرة.
وفي وسط هذه المقاصة كان هناك شخص.
وفي وسط هذه المقاصة كان هناك شخص.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
والعجيب، إذا سأله شخص ما عن الأمر الغريب، فلن يتمكن من إعطائهم إجابة واضحة.
وللسيدة ذات الشعر الأحمر التي لا تزال موجودة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
