نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 599

الموسم الثاني - الفصل 360

الموسم الثاني - الفصل 360

ترجمة : [ Yama ]

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 360

كان هذا عادة في الوقت الذي كان فيه آدم يستعد لإغلاق كشكه. اليوم ، كالعادة ، كان يقوم بتعبئة جميع مكوناته المتبقية عندما رأى شخصًا يتعثر في المسافة.

[الأمور أفسدت قليلا.]

كان وجهًا متعفنًا ومتحللًا ، مثل وجه جثة خرجت للتو من نعشها. لم يكن لديها حتى عيون.

تمتم ديابلو بهدوء وهو ينظر عبر المقاصة.

بعد أن فقد منزله ، تجول آدم بلا هدف قبل زيارة يوتردام قبل خمس سنوات. في ذلك الوقت ، أحب هذه المدينة كثيرًا لدرجة أنه حصل على الفور على تصريح إقامة دائمة. لقد تمكن حتى من تكوين أسرة مع امرأة ، تمكن من جذب عينها ، وكان يكسب رزقه حاليًا من خلال العمل كبائع متجول.

كان هناك أثر للدم.

رقم الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء.

هذا الدم ، الذي كان يتدفق من جسد شخص ما ، شكل بركة صغيرة في المكان الذي كانوا فيه من قبل.

“نعم سيدي.”

[… حسنًا ، لقد كانت خطة متسرعة ، لذلك لم أكن أتوقع أن تسير بسلاسة كما هو الحال مع سنو.]

جلجلة…

لم يمض وقت طويل منذ أن لاحظ وجود آيريس فيسفاوندر في المدينة.

من المستحيل أن يتقيأ شخص ما كائنات حمراء زاهية من هذا القبيل.

يوتردام ، المدينة التي سيحولها ديابلو قريبًا إلى أطلال. على الرغم من أن أسيلا ، التي كانت تسيطر على هذا المكان ، كانت تتمتع بقلب قوي ، إلا أنها كانت تفتقر إلى القوة العسكرية.

لإخفاء قلقها ، ضغطت بقوة على صوت هادئ.

في الواقع ، ربما اتصلت بإيريس هنا لأنها تمكنت من قراءة نوايا ديابلو إلى حد ما.

كان هناك شيء يقطر من فم الشخص. في البداية ، اعتقد أنه كان مجرد قيء ، لكنه أدرك لاحقًا أنه لا يمكن أن يكون الأمر كذلك.

لم يكن يعلم أنهما كانا على معرفة ببعضهما البعض.

“منذ أن أصبحت هنا بالفعل.”

آيريس فيسفاوندر. أحد الكائنات الثلاثة القادرة على التدخل في خطة ديابلو.

[من كان هذا؟]

إذا كان يعلم أنها كانت هنا منذ البداية ، لكان قد خطط لها بشكل أكثر شمولاً. بعد ذلك ، ستكون قد حصلت على نفس نهاية سنو.

بمجرد أن فتح عينيه على اتساعهما وأخذ نفسًا عميقًا استعدادًا للصراخ “تضيع” ، لاحظ أخيرًا شيئًا غريبًا.

[يالسوء الحظ.]

شعرت صراخه وكأنه صرخة. شعر بعرق بارد يتساقط على وجهه.

كان الكشف عن لوسيد الآن بمثابة مقامرة من جانب ديابلو.

في البداية ، اعتقد أنه مجرد سكير ، وبينما كان يأمل ألا يقتربوا منه ، لم يكن متفاجئًا جدًا.

لقد كان يعلم أن القيام بذلك سيؤدي حتما إلى إثارة عقل آيريس ، مما سيجعلها تكشف عن غير قصد عن فتحة قاتلة. على الرغم من أنه كان يعلم أنها ستحاول الرد بقفزة فضائية بعد التعافي ، إلا أنه يمكنه قمع ذلك بقوة المطلق.

في الواقع ، ربما اتصلت بإيريس هنا لأنها تمكنت من قراءة نوايا ديابلو إلى حد ما.

على الرغم من استعداداته المتسرعة ، كان كل شيء على ما يرام.

“أحتاج منك أن تطلب المساعدة من المدن المجاورة. أخبرهم أن كارثة من الدرجة الأولى تحدث… وأبلغ فريلاند أيضًا “.

ماعدا تصرفات الرجل ذو الشعر الأبيض بجانبها.

لكن هذه المرة ، قرر أنه لن يفقد زخمه.

[من كان هذا؟]

لكن هذه المرة ، قرر أنه لن يفقد زخمه.

لم يستطع أن يلمح وجهه بسبب سحابة الغبار. وحتى قبل ظهورها ، كان اهتمامه ينصب فقط على آيريس ، لكن…

ماعدا تصرفات الرجل ذو الشعر الأبيض بجانبها.

[همم.]

“نعم سيدي.”

على أي حال ، انتهت خطة ديابلو المرتجلة بالفشل.

ترددت أصيلة للحظة ، لكن بعد قلبها في ذهنها لفترة ، توصلت أخيرًا إلى قرار وفتحت فمها.

أولاً ، تم اكتشاف وجود لوسيد ، وثانيًا ، علمت آيريس أنه يمكنه استخدام قوة المطلق للتدخل في قفزتها الفضائية. من المحتمل أن يكون قتل آيريس أصعب عدة مرات عندما التقيا مرة أخرى.

آدم لويد. 31 سنة. لاجئ من جيوتانبول المدمرة الآن.

خشخشه-

“u- ، آه…؟”

في حركة ميكانيكية بطيئة ، وضع لوسيد خوذته على رأسه ، وأخفى مظهره مرة أخرى في درعه.

لم يكن يعلم أنهما كانا على معرفة ببعضهما البعض.

[أجل. حتى لو فشل ذلك ، لا يزال بإمكاني الانتقال إلى الخطة الأصلية.]

أولاً ، تم اكتشاف وجود لوسيد ، وثانيًا ، علمت آيريس أنه يمكنه استخدام قوة المطلق للتدخل في قفزتها الفضائية. من المحتمل أن يكون قتل آيريس أصعب عدة مرات عندما التقيا مرة أخرى.

كما قال هذا ، أضاء اللهب في عيون ديابلو توهجًا مزرقًا.

“آه. نعم!”

كانت نظرته موجهة إلى مدينة المتعة التي تقع خارج الغابة.

[… حسنًا ، لقد كانت خطة متسرعة ، لذلك لم أكن أتوقع أن تسير بسلاسة كما هو الحال مع سنو.]

[دعنا نذهب ، يا جيشي ، لاسترداد ممتلكاتي المفقودة.]

“مفهوم.”

جلجلة…

بصوت عالٍ ، غادر مراد وأنجيلا الغرفة على عجل.

بدأت الجثث تتسلق ببطء من الأرض تحته.

لم يكن يعلم أنهما كانا على معرفة ببعضهما البعض.

وبعد تحرير أنفسهم ، بدأ جيش القتلى في الزحف نحو يوتردام بخطى مترنح.

لقد كان يعلم أن القيام بذلك سيؤدي حتما إلى إثارة عقل آيريس ، مما سيجعلها تكشف عن غير قصد عن فتحة قاتلة. على الرغم من أنه كان يعلم أنها ستحاول الرد بقفزة فضائية بعد التعافي ، إلا أنه يمكنه قمع ذلك بقوة المطلق.

* * *

تمتم ديابلو بهدوء وهو ينظر عبر المقاصة.

ربما كان هذا الشخص هو أول من قابلهم.

قلب آدم جسده على عجل وحاول الهرب ، لكن سرعان ما أصبح جسده صلبًا مثل الصخرة.

آدم لويد. 31 سنة. لاجئ من جيوتانبول المدمرة الآن.

“نعم سيدي.”

بعد أن فقد منزله ، تجول آدم بلا هدف قبل زيارة يوتردام قبل خمس سنوات. في ذلك الوقت ، أحب هذه المدينة كثيرًا لدرجة أنه حصل على الفور على تصريح إقامة دائمة. لقد تمكن حتى من تكوين أسرة مع امرأة ، تمكن من جذب عينها ، وكان يكسب رزقه حاليًا من خلال العمل كبائع متجول.

على الرغم من استعداداته المتسرعة ، كان كل شيء على ما يرام.

لم يكن الدخل سيئًا. في الواقع ، يمكن اعتباره جيدًا جدًا. بعد كل شيء ، في مدينة المهرجانات والمتعة ، كانت هناك نسبة كبيرة من السكان ، ولم تكن مهارته في صنع الطعام عادية.

“آه. نعم!”

“أتمنى أن أقوم بإعداد الكشك الخاص بي بالقرب من المركز.”

“أ- أوندد!”

كان كشك آدم يقع بالقرب من أطراف المدينة. على الرغم من أن هذه المنطقة كانت هادئة نسبيًا عند مقارنتها ببقية يوتردام ، إلا أن مشهد الغابة إلى الغرب كان رومانسيًا للغاية ، مما جعلها وجهة شهيرة للغاية لزيارتها من قبل العشاق.

في النهاية ، لم يكن بوسع أسيلا إلا أن تتنهد.

ومع ذلك ، حيث كانت الساعة حوالي الثانية أو الثالثة صباحًا ، لم يكن هناك أحد في الجوار.

ترددت أصيلة للحظة ، لكن بعد قلبها في ذهنها لفترة ، توصلت أخيرًا إلى قرار وفتحت فمها.

كان هذا عادة في الوقت الذي كان فيه آدم يستعد لإغلاق كشكه. اليوم ، كالعادة ، كان يقوم بتعبئة جميع مكوناته المتبقية عندما رأى شخصًا يتعثر في المسافة.

كان الكشف عن لوسيد الآن بمثابة مقامرة من جانب ديابلو.

في البداية ، اعتقد أنه مجرد سكير ، وبينما كان يأمل ألا يقتربوا منه ، لم يكن متفاجئًا جدًا.

[يالسوء الحظ.]

كان هذا لأنه كان حدثًا شائعًا.

“ي- ​يا إلهي…”

لكن هذه المرة ، قرر أنه لن يفقد زخمه.

آدم لويد. 31 سنة. لاجئ من جيوتانبول المدمرة الآن.

بمجرد أن فتح عينيه على اتساعهما وأخذ نفسًا عميقًا استعدادًا للصراخ “تضيع” ، لاحظ أخيرًا شيئًا غريبًا.

وضع آدم يديه المرتعشتين معًا.

توك ، توك توك.

لقد كانت فعالة للغاية عند التعامل مع التهديدات منخفضة المستوى ، ولكن تم تحييد بنية الدفاع بالكامل حتمًا عندما تدخل ساحر كان في مستوى أعلى من الساحر الذي وضع الحواجز.

كان هناك شيء يقطر من فم الشخص. في البداية ، اعتقد أنه كان مجرد قيء ، لكنه أدرك لاحقًا أنه لا يمكن أن يكون الأمر كذلك.

لم يكن الدخل سيئًا. في الواقع ، يمكن اعتباره جيدًا جدًا. بعد كل شيء ، في مدينة المهرجانات والمتعة ، كانت هناك نسبة كبيرة من السكان ، ولم تكن مهارته في صنع الطعام عادية.

من المستحيل أن يتقيأ شخص ما كائنات حمراء زاهية من هذا القبيل.

ذكرت التقارير أن الموتى الأحياء ظهروا لأول مرة في الغرب. بعبارة أخرى ، كان هناك احتمال كبير أنهم جاؤوا من الغابة حيث أرسلت أسيلا للتو آيريس.

“u- ، آه…؟”

كان هناك أثر للدم.

كان الدم يتسرب من فم ذلك الشخص وقطع من اللحم الدموي.

وبعد تحرير أنفسهم ، بدأ جيش القتلى في الزحف نحو يوتردام بخطى مترنح.

بعد لحظة ، تم الكشف عن وجه الشخص له أخيرًا.

قلب آدم جسده على عجل وحاول الهرب ، لكن سرعان ما أصبح جسده صلبًا مثل الصخرة.

كان وجهًا متعفنًا ومتحللًا ، مثل وجه جثة خرجت للتو من نعشها. لم يكن لديها حتى عيون.

* * *

غرق قلب آدم عندما رأى تجويف العين المظلمة الفارغة.

“لا بأس. إنه… أحد معارفه. الأهم من ذلك ، أنتما الاثنان. هل هذا هو الوقت المناسب لك للجلوس هناك فارغًا؟”

“أ- أوندد!”

“سيدة أصيلة! المدينة!”

شعرت صراخه وكأنه صرخة. شعر بعرق بارد يتساقط على وجهه.

“أ- أوندد!”

أوندد… في يوتردام؟

كان هذا لأنه كان حدثًا شائعًا.

هذه الكلمات لم تتطابق على الإطلاق! كان الأمر أشبه بخلط الزيت والماء ، فمجرد وضع هاتين الكلمتين معًا جعله يشعر بعدم الارتياح.

كان الدم يتسرب من فم ذلك الشخص وقطع من اللحم الدموي.

رقم الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء.

“مفهوم.”

قلب آدم جسده على عجل وحاول الهرب ، لكن سرعان ما أصبح جسده صلبًا مثل الصخرة.

كانت معظم الدفاعات التي بُنيت حول يوتردام حواجز سحرية.

كان هناك آخر أوندد يندفع نحوه من الجانب الآخر من الشارع.

يوتردام ، المدينة التي سيحولها ديابلو قريبًا إلى أطلال. على الرغم من أن أسيلا ، التي كانت تسيطر على هذا المكان ، كانت تتمتع بقلب قوي ، إلا أنها كانت تفتقر إلى القوة العسكرية.

“ي- ​يا إلهي…”

كانت نظرته موجهة إلى مدينة المتعة التي تقع خارج الغابة.

وضع آدم يديه المرتعشتين معًا.

[أجل. حتى لو فشل ذلك ، لا يزال بإمكاني الانتقال إلى الخطة الأصلية.]

إذا كان هذا كابوسًا ، فقد توسل إلى الاستيقاظ.

كان هناك أثر للدم.

كسر!

[من كان هذا؟]

وبهذا الفكر ، أصبح جسد آدم قطعة لحم.

“u- ، آه…؟”

* * *

بمجرد أن فتح عينيه على اتساعهما وأخذ نفسًا عميقًا استعدادًا للصراخ “تضيع” ، لاحظ أخيرًا شيئًا غريبًا.

“سيدة أصيلة! المدينة!”

“.. همف.”

“أنا أعرف كل شيء بالفعل. اهدأ يا مراد “.

“مفهوم.”

على الرغم من أنها تحدثت بصوت هادئ ، لم تكن أسيلا مسترخية كما بدت. كانت كفيها ، اللتان كانتا مخبأتين تحت الطاولة ، مبللتين بالعرق.

يا له من رجل عجوز عديم الفائدة ، مقرف. كانت متأكدة من أنه قد هرب بالفعل.

“لماذا يجب أن يكون ساحر…؟”

“…”

كانت معظم الدفاعات التي بُنيت حول يوتردام حواجز سحرية.

[من كان هذا؟]

لقد كانت فعالة للغاية عند التعامل مع التهديدات منخفضة المستوى ، ولكن تم تحييد بنية الدفاع بالكامل حتمًا عندما تدخل ساحر كان في مستوى أعلى من الساحر الذي وضع الحواجز.

إذا كان هذا كابوسًا ، فقد توسل إلى الاستيقاظ.

… والآن ، ظهر في المدينة جيش مرعب من الموتى الأحياء.

كان هناك شيء يقطر من فم الشخص. في البداية ، اعتقد أنه كان مجرد قيء ، لكنه أدرك لاحقًا أنه لا يمكن أن يكون الأمر كذلك.

كان واضحا.

ترجمة : [ Yama ]

ديابلو كان يهاجم يوتردام حاليا.

“u- ، آه…؟”

“هل هُزمت آيريس بالفعل؟”

كان الكشف عن لوسيد الآن بمثابة مقامرة من جانب ديابلو.

ذكرت التقارير أن الموتى الأحياء ظهروا لأول مرة في الغرب. بعبارة أخرى ، كان هناك احتمال كبير أنهم جاؤوا من الغابة حيث أرسلت أسيلا للتو آيريس.

[من كان هذا؟]

لإخفاء قلقها ، ضغطت بقوة على صوت هادئ.

في النهاية ، لم يكن بوسع أسيلا إلا أن تتنهد.

“أين الماركيز ميخائيل؟”

[همم.]

“أنا… لم أتمكن من الوصول إليه.”

خشخشه-

“.. همف.”

وبهذا الفكر ، أصبح جسد آدم قطعة لحم.

ظهرت سخرية على شفتيها دون وعي.

* * *

يا له من رجل عجوز عديم الفائدة ، مقرف. كانت متأكدة من أنه قد هرب بالفعل.

سأعهد إليك قيادة حراس المدينة. أولا، تأمين سلامة المدنيين وإجلائهم إلى حلبة المدينة “.

سأعهد إليك قيادة حراس المدينة. أولا، تأمين سلامة المدنيين وإجلائهم إلى حلبة المدينة “.

غرق قلب آدم عندما رأى تجويف العين المظلمة الفارغة.

“مفهوم.”

“u- ، آه…؟”

“أنجيلا! هل أنت هناك؟”

[… حسنًا ، لقد كانت خطة متسرعة ، لذلك لم أكن أتوقع أن تسير بسلاسة كما هو الحال مع سنو.]

“نعم سيدي.”

هذه الكلمات لم تتطابق على الإطلاق! كان الأمر أشبه بخلط الزيت والماء ، فمجرد وضع هاتين الكلمتين معًا جعله يشعر بعدم الارتياح.

“أحتاج منك أن تطلب المساعدة من المدن المجاورة. أخبرهم أن كارثة من الدرجة الأولى تحدث… وأبلغ فريلاند أيضًا “.

“أ- أوندد!”

“حاضر.”

“أنا… لم أتمكن من الوصول إليه.”

“و…”

[دعنا نذهب ، يا جيشي ، لاسترداد ممتلكاتي المفقودة.]

ترددت أصيلة للحظة ، لكن بعد قلبها في ذهنها لفترة ، توصلت أخيرًا إلى قرار وفتحت فمها.

[أجل. حتى لو فشل ذلك ، لا يزال بإمكاني الانتقال إلى الخطة الأصلية.]

“أبلغ رجل اسمه هيكتور في الجنوب الغربي…”

إذا كان يعلم أنها كانت هنا منذ البداية ، لكان قد خطط لها بشكل أكثر شمولاً. بعد ذلك ، ستكون قد حصلت على نفس نهاية سنو.

“ليس هناك حاجة.”

“أين الماركيز ميخائيل؟”

وبصوت هادئ سار رجل عبر الأبواب الحديدية المفتوحة.

شعرت صراخه وكأنه صرخة. شعر بعرق بارد يتساقط على وجهه.

لقد كان شابًا أحمر الشعر لم تكن لتريد مقابلته أبدًا لولا الوضع الحالي.

ديابلو كان يهاجم يوتردام حاليا.

“منذ أن أصبحت هنا بالفعل.”

[دعنا نذهب ، يا جيشي ، لاسترداد ممتلكاتي المفقودة.]

نظرًا لتعبيره الهادئ والبريء ، لم تستطع أصيلة إلا أن تبتسم ابتسامة ساخرة.

على أي حال ، انتهت خطة ديابلو المرتجلة بالفشل.

“يا إلهي. لماذا أتيت إلى هنا؟ في مثل هذه الحالة ، كنت أتوقع منك إغلاق متجرك والتركيز على اللعب بدماك أكثر “.

كان وجهًا متعفنًا ومتحللًا ، مثل وجه جثة خرجت للتو من نعشها. لم يكن لديها حتى عيون.

“هذا لأنك لا تعرف أي شيء. يأتي السلام من السكون. إذا كان محيطي في حالة من الفوضى ، فلن أتمكن من الاستمتاع بكوب من الشاي مع ملائكي “.

“أبلغ رجل اسمه هيكتور في الجنوب الغربي…”

في هذه اللحظة ، أمسك مراد ، الذي كان على وشك المغادرة ، بنفسه.

في البداية ، اعتقد أنه مجرد سكير ، وبينما كان يأمل ألا يقتربوا منه ، لم يكن متفاجئًا جدًا.

“سيدة أصيلة ، ذلك الرجل…”

“أين الماركيز ميخائيل؟”

“لا بأس. إنه… أحد معارفه. الأهم من ذلك ، أنتما الاثنان. هل هذا هو الوقت المناسب لك للجلوس هناك فارغًا؟”

كان كشك آدم يقع بالقرب من أطراف المدينة. على الرغم من أن هذه المنطقة كانت هادئة نسبيًا عند مقارنتها ببقية يوتردام ، إلا أن مشهد الغابة إلى الغرب كان رومانسيًا للغاية ، مما جعلها وجهة شهيرة للغاية لزيارتها من قبل العشاق.

“آه. نعم!”

أولاً ، تم اكتشاف وجود لوسيد ، وثانيًا ، علمت آيريس أنه يمكنه استخدام قوة المطلق للتدخل في قفزتها الفضائية. من المحتمل أن يكون قتل آيريس أصعب عدة مرات عندما التقيا مرة أخرى.

بصوت عالٍ ، غادر مراد وأنجيلا الغرفة على عجل.

“أ- أوندد!”

وكما لو كان ليحل محلهم ، سار بيران.

آدم لويد. 31 سنة. لاجئ من جيوتانبول المدمرة الآن.

“أنا آسف. أنا من أسمي هيكتور. شعرت أنها كانت استجابة ضرورية في ظل الوضع الحالي “.

بعد أن فقد منزله ، تجول آدم بلا هدف قبل زيارة يوتردام قبل خمس سنوات. في ذلك الوقت ، أحب هذه المدينة كثيرًا لدرجة أنه حصل على الفور على تصريح إقامة دائمة. لقد تمكن حتى من تكوين أسرة مع امرأة ، تمكن من جذب عينها ، وكان يكسب رزقه حاليًا من خلال العمل كبائع متجول.

“…”

كان هذا عادة في الوقت الذي كان فيه آدم يستعد لإغلاق كشكه. اليوم ، كالعادة ، كان يقوم بتعبئة جميع مكوناته المتبقية عندما رأى شخصًا يتعثر في المسافة.

في الحقيقة ، أرادت أصيلة حقًا توبيخه لارتكابه شيئًا خاطئًا ، لكنها كانت تعلم أنه لم يكن الوقت المناسب لقيادة كبريائها. بالتأكيد ، بمعرفة هيكتور والأشياء التي يمتلكها ، كان قوة موثوقة في حالة الطوارئ هذه.

يوتردام ، المدينة التي سيحولها ديابلو قريبًا إلى أطلال. على الرغم من أن أسيلا ، التي كانت تسيطر على هذا المكان ، كانت تتمتع بقلب قوي ، إلا أنها كانت تفتقر إلى القوة العسكرية.

في النهاية ، لم يكن بوسع أسيلا إلا أن تتنهد.

[همم.]

“شكرًا لك.”

كان هذا لأنه كان حدثًا شائعًا.

ترجمة : [ Yama ]

“منذ أن أصبحت هنا بالفعل.”

رقم الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط