الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
نظر كل من هيكتور وأصيلا إلى بعضهما البعض. كان التوتر شديدًا ، لكن أصيلا هي التي نظرت بعيدًا أولاً.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 362
وطالما كان يتمتع بالشمولية التي ذكرها الجميع ، فسيكون لديه على الأقل اثنان أو ثلاثة من الضمانات.
حل الصمت على القاعة.
“لا أعتقد أننا سنكون قادرين على المغادرة بسهولة مع حجر التنقل.”
نظر كل من هيكتور وأصيلا إلى بعضهما البعض. كان التوتر شديدًا ، لكن أصيلا هي التي نظرت بعيدًا أولاً.
الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في غضبه.
هي نفسها اعترفت بذلك إلى حد ما. كانت تعرف كم كانت أنانية ومضحكة في تلك اللحظة.
بعد فترة ، تحولت عيون بيران إلى مكان معين.
ولكن حتى لو كانت تعرف… أليس من المفترض أن تكون كذلك؟
“لم أكن أعرف.”
لقد كان حلاً واقعياً وعملياً. بالطبع كانت جيدة. ومع ذلك ، كان من القسوة التعامل والحكم على الأشياء بطريقة منطقية. خاصة عندما كان هناك الكثير من الأرواح على المحك.
“لا أعتقد أن السيدة آيريس هُزمت بهذه السهولة.”
ألن يكون من الأفضل المجازفة ومحاولة إنقاذ حياة الأغلبية حتى عندما تكون الاحتمالية منخفضة بدلاً من إنقاذ حياة قلة؟
أين يخفي مثل هذا الكائن أو الوسيلة؟
على أقل تقدير ، بالنسبة لأصيلا ، حتى لو خسرت المقامرة ، فقد تموت بابتسامة.
تحدثت أصيلا بابتسامة حزينة.
لكن هيكتور كان مختلفًا. هذا هو السبب في أنهم لم يتمكنوا من فهم بعضهم البعض.
عند رؤية هذا الشكل ، أبدى بيران تعبيراً عن الدهشة. لم يكن هذا سحرًا. ثم هل كان نوعا من التبصير؟ لقد شعر أنه مختلف عن ذلك.
ولا مرة واحدة حتى في آلاف السنين.
“من بين السيوف في عصرنا ، هل هناك أي شخص يمكنه منافسة السيدة سنو؟”
“لا أعتقد أننا سنكون قادرين على المغادرة بسهولة مع حجر التنقل.”
تحدثت أصيلا بابتسامة حزينة.
أعادتها كلمات بيران إلى رشدها.
تحركت عيون بيران بانشغال.
“العدو هو ساحر 9 نجوم. لا توجد طريقة أنه لن يلاحظ تعويذة واسعة النطاق. كما أن لديه القوة الكافية لإيقافه “.
“لا أعتقد أن السيدة آيريس هُزمت بهذه السهولة.”
“حسنًا ، على ما أعتقد.”
لقد سأل بيران عن هذا مع هذا التوقع ، ولم يكن توقعه خاطئًا.
… كان ذلك سخيفًا.
بغض النظر عن مدى ثقته في قدرته على سحق المدينة ، فقد كان ديابلو.
كان لدى أصيلا تعبير فارغ للحظة ، ثم استدارت لتهيج في هيكتور.
تحركت عيون بيران بانشغال.
“… كنت تعرف ذلك بالفعل.”
“ربما. لكن قبل ذلك ، أود أن أسألك شيئًا “.
“لم أكن أعرف.”
“سيدة أصيلا ، هل يمكنك مراقبة الوضع الحالي لديابلو؟”
“لقد عرفت ذلك وكنت تعبث معي.”
على أقل تقدير ، بالنسبة لأصيلا ، حتى لو خسرت المقامرة ، فقد تموت بابتسامة.
منذ البداية ، كان ذكر حجر التنقل خدعة. تظاهر هيكتور بالنظر بعيدًا ، لكن أصيلا كانت بالفعل تغمر بالغضب.
“شيء مجنون.”
كانت هذه هي النقطة.
لقد سأل بيران عن هذا مع هذا التوقع ، ولم يكن توقعه خاطئًا.
كان هذا بالضبط سبب كره أصيلا لهكتور.
مدينة مدمرة. يوتردام.
“لا أعتقد أن السيدة آيريس هُزمت بهذه السهولة.”
“لا أعتقد أن السيدة آيريس هُزمت بهذه السهولة.”
مرة أخرى ، كان بيران هو من أيقظها من أفكارها.
بالنسبة له ، لم يكن يوتردام مختلفًا عن معقل العدو. لم يكن هناك أي طريقة للتقدم إلى وسط المدينة بينما لا يعتمد على شيء سوى مستوى منخفض من الزومبي.
“وحتى لو كانت كذلك ، لكان من المستحيل على ديابلو أن يفعل ذلك بمفرده.”
لقد كان حلاً واقعياً وعملياً. بالطبع كانت جيدة. ومع ذلك ، كان من القسوة التعامل والحكم على الأشياء بطريقة منطقية. خاصة عندما كان هناك الكثير من الأرواح على المحك.
“مهلاً، ماذا تحاول أن تقول؟”
لم يتحدث بيران أكثر من ذلك ، وبدلاً من ذلك ركز على الصورة التي ظهرت أمامه.
“سيدة أصيلا ، هل يمكنك مراقبة الوضع الحالي لديابلو؟”
… كان ذلك سخيفًا.
تم كسر معظم الحواجز ، ولكن لا ينبغي أن تتضرر وظيفة المراقبة.
الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في غضبه.
لقد سأل بيران عن هذا مع هذا التوقع ، ولم يكن توقعه خاطئًا.
كانت هذه هي النقطة.
“على الرغم من أن هذا ممكن… لا أعتقد أن رؤيته ستغير أي شيء.”
“هاه؟”
“قد يغير الكثير من الأشياء.”
“هل هناك رجال أو أبطال عظماء مسجلون في التاريخ؟”
“…كما تريد.”
ولكن حتى لو كانت تعرف… أليس من المفترض أن تكون كذلك؟
كما قالت هذا ، اتسعت عيون أصيلا.
هي نفسها اعترفت بذلك إلى حد ما. كانت تعرف كم كانت أنانية ومضحكة في تلك اللحظة.
ثم تراجعت. للحظة ، توهجت عيناها باللون الكهرماني.
ترجمة : [ Yama ]
جينغ-
لم يتحدث بيران أكثر من ذلك ، وبدلاً من ذلك ركز على الصورة التي ظهرت أمامه.
شكل الضوء المنبعث من عينيها شكلاً.
كانت هذه هي النقطة.
عند رؤية هذا الشكل ، أبدى بيران تعبيراً عن الدهشة. لم يكن هذا سحرًا. ثم هل كان نوعا من التبصير؟ لقد شعر أنه مختلف عن ذلك.
تم كسر معظم الحواجز ، ولكن لا ينبغي أن تتضرر وظيفة المراقبة.
شعر أنها مهارة مستحيلة بالنسبة لشخص عادي ، كانت شيئًا لا يمكن ربطه إلا بشكل سحري مصطنع من الحياة.
جينغ-
“سيدة أصيلا ، هل ربما تكوني…”
“…لا أعرف. لو كان ذلك قبل خمس سنوات ، لقلت ذلك الفتى جيكيد “.
“لا تقل أكثر من ذلك.”
كان في يده سيف مألوف.
تحدثت أصيلا بابتسامة حزينة.
لم يتحدث بيران أكثر من ذلك ، وبدلاً من ذلك ركز على الصورة التي ظهرت أمامه.
… فقد ديابلو معظم فيلق النخبة في معركته ضد سنو. كان الموتى الأحياء الذين كانوا يهاجمون حاليًا جميعهم من ذوي المستوى المنخفض الذين لم يكونوا مختلفين عن الحيوانات الميتة.
غيّر الضوء شكله وسرعان ما أصبح منظرًا من الأعلى لمكان معين.
من بين ذوي المستوى المنخفض من أوندد في ذلك المكان كان هناك أوندد ذو مستوى عال.
مدينة مدمرة. يوتردام.
كان لدى أصيلا تعبير فارغ للحظة ، ثم استدارت لتهيج في هيكتور.
يمكن رؤية الموتى الأحياء وهم يدمرون المواطنين الذين ليس لديهم وسيلة للمقاومة. كان مشهد مذبحة مروعة. حاول المواطنون التوسل من أجل الرحمة من أوندد. لكنها لم تكن مختلفة عن محاولة التحدث إلى كارثة طبيعية.
ثم تراجعت. للحظة ، توهجت عيناها باللون الكهرماني.
“…”
بالطبع ، لم يكن هناك ما يضمن أن “الشيء” هو ما وضع سنو في حالة قريبة من الموت ، لكنه قد يعطيه تلميحًا.
عض بيران شفته وكشف عن تعابير مؤلمة وهو يشهد الفظائع ، لكنه سرعان ما توقف.
“حسنًا ، على ما أعتقد.”
الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في غضبه.
شكل الضوء المنبعث من عينيها شكلاً.
كان عليه أن يجده.
تم كسر معظم الحواجز ، ولكن لا ينبغي أن تتضرر وظيفة المراقبة.
تحركت عيون بيران بانشغال.
… كان ذلك سخيفًا.
“… ديابلو وحده لا يكفي.”
… كان ذلك سخيفًا.
شيء دفع سنو إلى حافة الموت ، وحتى وضع حياة آيريس في خطر.
“تفضل.”
لم يكن ديابلو وحده كافياً. كان هناك بالتأكيد “شيء” آخر.
“…السيد. هيكتور “.
‘أين هو؟’
“لا تقل أكثر من ذلك.”
أين يخفي مثل هذا الكائن أو الوسيلة؟
“إذن ، ماذا عن الماضي؟”
… فقد ديابلو معظم فيلق النخبة في معركته ضد سنو. كان الموتى الأحياء الذين كانوا يهاجمون حاليًا جميعهم من ذوي المستوى المنخفض الذين لم يكونوا مختلفين عن الحيوانات الميتة.
لم يكن ديابلو وحده كافياً. كان هناك بالتأكيد “شيء” آخر.
بالنسبة له ، لم يكن يوتردام مختلفًا عن معقل العدو. لم يكن هناك أي طريقة للتقدم إلى وسط المدينة بينما لا يعتمد على شيء سوى مستوى منخفض من الزومبي.
…و.
بغض النظر عن مدى ثقته في قدرته على سحق المدينة ، فقد كان ديابلو.
“لا أعتقد أننا سنكون قادرين على المغادرة بسهولة مع حجر التنقل.”
وطالما كان يتمتع بالشمولية التي ذكرها الجميع ، فسيكون لديه على الأقل اثنان أو ثلاثة من الضمانات.
“قد يغير الكثير من الأشياء.”
… وسيلة محددة لحماية نفسه.
“… من فضلك أعطني بعض الوقت… 15 دقيقة ، لا ، 10 دقائق كافية.”
بالطبع ، لم يكن هناك ما يضمن أن “الشيء” هو ما وضع سنو في حالة قريبة من الموت ، لكنه قد يعطيه تلميحًا.
بالنسبة له ، لم يكن يوتردام مختلفًا عن معقل العدو. لم يكن هناك أي طريقة للتقدم إلى وسط المدينة بينما لا يعتمد على شيء سوى مستوى منخفض من الزومبي.
بعد فترة ، تحولت عيون بيران إلى مكان معين.
حل الصمت على القاعة.
من بين ذوي المستوى المنخفض من أوندد في ذلك المكان كان هناك أوندد ذو مستوى عال.
كان لقب “سيد السيف” هو لقب سنو منذ ذلك اليوم ، وأشار إليها الناس باحترام باسم “السامية البيضاء”.
فارس في درع أسود ، فارس الموت.
“بيران ، ما الذي تفكر فيه بحق الجحيم؟”
…و.
… كان ذلك سخيفًا.
كان في يده سيف مألوف.
“لقد عرفت ذلك وكنت تعبث معي.”
في اللحظة التي رأى فيها هذا السيف المألوف ، اهتز جسده كما لو أن تيارًا كهربائيًا يمر عبر جسده بالكامل.
ولا مرة واحدة حتى في آلاف السنين.
“…السيد. هيكتور “.
شيء دفع سنو إلى حافة الموت ، وحتى وضع حياة آيريس في خطر.
“هل لاحظت شيئًا، بيران.”
الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في غضبه.
“ربما. لكن قبل ذلك ، أود أن أسألك شيئًا “.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 362
“تفضل.”
ثم تراجعت. للحظة ، توهجت عيناها باللون الكهرماني.
“من بين السيوف في عصرنا ، هل هناك أي شخص يمكنه منافسة السيدة سنو؟”
…و.
على الرغم من أنه يبدو أنه لا علاقة له بالعالم ، وهو انطباع يعتقده معظم الناس ، إلا أن بيران كان يعرف الحقيقة.
الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في غضبه.
امتدت شبكة معلومات هيكتور عبر القارة بأكملها.
كانت هذه هي النقطة.
لم يكن متجره فقط هو الذي كان له فروع في كل بلد.
لم يكن ديابلو وحده كافياً. كان هناك بالتأكيد “شيء” آخر.
“…لا أعرف. لو كان ذلك قبل خمس سنوات ، لقلت ذلك الفتى جيكيد “.
يمكن رؤية الموتى الأحياء وهم يدمرون المواطنين الذين ليس لديهم وسيلة للمقاومة. كان مشهد مذبحة مروعة. حاول المواطنون التوسل من أجل الرحمة من أوندد. لكنها لم تكن مختلفة عن محاولة التحدث إلى كارثة طبيعية.
كان الرجل المعني قد خسر بالفعل أمام سنو في مبارزة عادلة. مع وجود فجوة كبيرة أيضًا.
“ربما. لكن قبل ذلك ، أود أن أسألك شيئًا “.
كان لقب “سيد السيف” هو لقب سنو منذ ذلك اليوم ، وأشار إليها الناس باحترام باسم “السامية البيضاء”.
… فقد ديابلو معظم فيلق النخبة في معركته ضد سنو. كان الموتى الأحياء الذين كانوا يهاجمون حاليًا جميعهم من ذوي المستوى المنخفض الذين لم يكونوا مختلفين عن الحيوانات الميتة.
“بخلافه ، لا يمكنني التفكير في أي شخص.”
حل الصمت على القاعة.
“إذن ، ماذا عن الماضي؟”
“قد يغير الكثير من الأشياء.”
“هاه؟”
منذ البداية ، كان ذكر حجر التنقل خدعة. تظاهر هيكتور بالنظر بعيدًا ، لكن أصيلا كانت بالفعل تغمر بالغضب.
“هل هناك رجال أو أبطال عظماء مسجلون في التاريخ؟”
“… كنت تعرف ذلك بالفعل.”
“بيران ، ما الذي تفكر فيه بحق الجحيم؟”
أومأ بيران برأسه.
“شيء مجنون.”
شيء دفع سنو إلى حافة الموت ، وحتى وضع حياة آيريس في خطر.
كانت نظرة بيران لا تزال مغلقة على ملك الموت وعلى السيف الذي كان يحمله.
“وحتى لو كانت كذلك ، لكان من المستحيل على ديابلو أن يفعل ذلك بمفرده.”
“… من فضلك أعطني بعض الوقت… 15 دقيقة ، لا ، 10 دقائق كافية.”
يمكن رؤية الموتى الأحياء وهم يدمرون المواطنين الذين ليس لديهم وسيلة للمقاومة. كان مشهد مذبحة مروعة. حاول المواطنون التوسل من أجل الرحمة من أوندد. لكنها لم تكن مختلفة عن محاولة التحدث إلى كارثة طبيعية.
“هل لديك خطة؟”
“… ديابلو وحده لا يكفي.”
أومأ بيران برأسه.
…و.
ترجمة : [ Yama ]
“لا أعتقد أن السيدة آيريس هُزمت بهذه السهولة.”
“بيران ، ما الذي تفكر فيه بحق الجحيم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
