نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 602

الموسم الثاني

الموسم الثاني

ترجمة : [ Yama ]

ارتعدت أصابعه الهيكلية بشكل مخيف.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 363

هل تحاول خداعه؟ أو تقول إنها لا تستطيع إخباره بهذه السهولة؟

“ا-اعفوا عني…”

“لقد كنت دائمًا أكثر راحة عندما تتدحرج في هراء الكلاب أكثر مما تشعر به عندما تكون مرتاحًا… هناك كلمة لذلك. ما كان ذلك مرة أخرى؟ أعتقد أنهم يسمونها ماسوشية؟ ”

توسلت شابة والدموع تنهمر على وجهها.

“لست متأكدًا مما إذا كان هناك وقت كافٍ.”

كان وجهها شاحبًا ، واهتز جسدها كله باستمرار من الخوف.

“هاها”.

[…]

“…”

توقفت حركات لوسيد.

“… ألا يجب أن تعرف أيضًا؟ سمعت أنك وصلت بعد أن استرجعت الصندوق “.

ارتجف رأس سيفه ، الذي تم رفعه عالياً استعدادًا للتلويح به نحوها.

اتسعت عيون أصيلا.

ربما أعطى هذا الفعل الشابة الأمل ، حيث اكتسب تعبيرها المرعب إشارة من الترقب.

لم تكن هناك حاجة للمراهنة على احتمالات غير واضحة.

انفجار!

“مثل ماذا؟”

فجأة ، ظهرت يد عملاقة من العظام في الهواء قبل أن تحطم المرأة إلى أشلاء.

“…”

تناثر الدم في كل مكان.

[لدي سؤال لك.]

لم يسلم لوسيد من حمام الدم. تبرز قطرات الدم بشكل صارخ على درعه الأسود القاتم.

“أي نوع من هذا المكان.”

[… لا يزال غير مكتمل.]

كانت هذه فكرة لوكاس عندما فتح عينيه.

أطلق ديابلو تنهيدة طويلة.

لن يندم هذا الشخص حتى لو لم يسمع إجابة محددة من أصيلة.

كان يعتقد أنه كان قادرًا على إفساد شخصية لوسيد البطولية تمامًا ، لكنه كان مخطئًا. تم إنشاء نظام القيادة بشكل مثالي ، ولكن يبدو أنه لا يزال بحاجة إلى إجراء بعض التعديلات عندما يتعلق الأمر بتفاصيل معينة.

اشتعلت النيران في تجاويف عيون ديابلو بشكل مشرق.

نظر حوله.

“لطالما كنت هكذا.”

على الرغم من أن محيطه كان مشهدًا من البؤس والرعب ، إلا أن قلب ديابلو الثابت لم يتأثر. بدلاً من ذلك ، كان يحسب فقط عدد الزومبي الذين يمكنه انتزاعهم من هذه المدينة.

لا ، لم تستطع. هذا لن ينجح.

على الرغم من أنه قد حصل بالفعل على تعاون معظم السحرة ، ورقة رابحة مثل لوسيد ، وقتل سنو ، كان لا يزال من المتهور بعض الشيء أن يهاجم القارة بأكملها بشكل علني بمفرده.

ابتسم كاساجين بخفة.

“غالبية الناس هنا مجرد مدنيين ليس لديهم أي قدرات قتالية. حتى لو قمت بإحيائهم جميعًا ، فلا فائدة منهم “.

كما هو متوقع ، كان لديه هدف أيضًا.

سيكون من الصعب جدًا عليه الحصول على جيش مفيد هنا.

توسلت شابة والدموع تنهمر على وجهها.

بالطبع ، إذا قام بحقن طاقة موته ببطء مع مرور الوقت ، فسيكون من الممكن له تحويلها إلى قوة مفيدة. لكن لسوء الحظ ، لم يكن لدى ديابلو الكثير من الوقت.

“كاساجين.”

كان لدى آيريس فيسفاوندر القدرة على استدعاء التعزيزات بسهولة. بالطبع ، لن يكون تهديدًا كبيرًا إلا إذا جلبت شخصا مؤثرًا مثل إيفان ، لكن ديابلو لم يكن في حالته المثالية بعد.

[لا أعتقد ذلك.]

لم تكن هناك حاجة للمراهنة على احتمالات غير واضحة.

في هذه الحالة…

علاوة على ذلك ، لم يكن الهدف من هذا الهجوم قتل شخص ما.

لم يسلم لوسيد من حمام الدم. تبرز قطرات الدم بشكل صارخ على درعه الأسود القاتم.

[لم أكن أعتقد أنك ستأتي شخصيًا.]

تلمعت عيون ديابلو قليلاً.

كما قال ذلك ، التفت ديابلو للنظر خلفه.

[لدي سؤال لك.]

كانت أصيلا واقفة هناك.

“أي نوع من هذا المكان.”

سرنغ-

[… لا يزال غير مكتمل.]

سحب لوسيد سيفه وحاول أن يخطو أمامه ، لكن ديابلو رفع يده البيضاء المبيضة.

أطلق ديابلو تنهيدة طويلة.

[أصيلا غولديروث ، دمية أنصاف الآلـ*ـة. كيف تشعر أن تعيش وأنت محاصر في ذلك الجسد الهش.] (إذن ربما هي تنين).

… رجل ، نفس كاساجين الذي التقى به آخر مرة.

“…”

“لقد كنت دائمًا أكثر راحة عندما تتدحرج في هراء الكلاب أكثر مما تشعر به عندما تكون مرتاحًا… هناك كلمة لذلك. ما كان ذلك مرة أخرى؟ أعتقد أنهم يسمونها ماسوشية؟ ”

[لا أستطيع أن أتخيل أنه سيكون ممتعًا.]

“ماذا تقول؟”

اشتعلت النيران في تجاويف عيون ديابلو بشكل مشرق.

“… ألا يجب أن تعرف أيضًا؟ سمعت أنك وصلت بعد أن استرجعت الصندوق “.

قابلت أصيلة نظرته لفترة قبل أن تفتح فمها أخيرًا.

عندما أدار رأسه ، قوبل بوجه غير مألوف لشخص مألوف.

“هل حقا كنت بحاجة للقيام بذلك؟”

على الرغم من أنه قد حصل بالفعل على تعاون معظم السحرة ، ورقة رابحة مثل لوسيد ، وقتل سنو ، كان لا يزال من المتهور بعض الشيء أن يهاجم القارة بأكملها بشكل علني بمفرده.

[همم.]

توسلت شابة والدموع تنهمر على وجهها.

“لو كنت قد حاولت التفاوض ، لكنت وافقت”.

ترجمة : [ Yama ]

[لا أعتقد ذلك.]

[لا أعتقد ذلك.]

“لماذا؟”

[همم.]

[لأنه إذا كان الأمر كذلك حقًا ، فلن تتصل بالساحرة السوداء فور حصولك على هذا العنصر.]

على الرغم من أنه لم يقل تلك الكلمات الأخيرة ، إلا أنه تم توضيحها بشكل أساسي من خلال الغلاف الجوي.

اتسعت عيون أصيلا.

[من أين لك هذا الصندوق؟]

[لا داعي للاندهاش. لم يكن هناك تسرب للمعلومات. كان مجرد استنتاج تخميني. لم يمض وقت طويل منذ أن حصلت على هذا العنصر وظهرت آيريس في هذه المدينة. لم يكن ذلك ممكنًا بدون استجابة سريعة ودقيقة. بعبارة أخرى ، لم يكن لديك نية لإعطائي هذا العنصر من البداية.]

“ا-اعفوا عني…”

“… هل تعرف حتى ما هو هذا الشيء؟”

انفجار!

[يبدو أنك تعتقد أنني غير منطقي بما يكفي لأكون جشعًا في شيء لا أعرف قيمته الحقيقية.]

بادئ ذي بدء ، اعترف بالحقيقة.

كررر.

[من أين لك هذا الصندوق؟]

ارتعدت أصابعه الهيكلية بشكل مخيف.

“غالبية الناس هنا مجرد مدنيين ليس لديهم أي قدرات قتالية. حتى لو قمت بإحيائهم جميعًا ، فلا فائدة منهم “.

[لدي سؤال لك.]

بادئ ذي بدء ، اعترف بالحقيقة.

كما هو متوقع ، كان لديه هدف أيضًا.

لا يهمه ما إذا كانت قد أخبرته أم لا ، لقد كان يحاول التأكد فقط.

ربما كان هذا هو سبب استمراره في السماح لأصيلا بالعيش.

“هاها”.

[من أين لك هذا الصندوق؟]

“ماذا؟”

“… ألا يجب أن تعرف أيضًا؟ سمعت أنك وصلت بعد أن استرجعت الصندوق “.

لن يندم هذا الشخص حتى لو لم يسمع إجابة محددة من أصيلة.

[هذا صحيح تقريبًا. لكني ما زلت أرغب في التأكد. بالطبع ، لا يهم إذا كنت لا تريد الإجابة.]

بالطبع ، إذا قام بحقن طاقة موته ببطء مع مرور الوقت ، فسيكون من الممكن له تحويلها إلى قوة مفيدة. لكن لسوء الحظ ، لم يكن لدى ديابلو الكثير من الوقت.

“في هذه الحالة لن يكون لدي المزيد من الأعمال معك.”

“لست متأكدًا مما إذا كان هناك وقت كافٍ.”

على الرغم من أنه لم يقل تلك الكلمات الأخيرة ، إلا أنه تم توضيحها بشكل أساسي من خلال الغلاف الجوي.

لم يسلم لوسيد من حمام الدم. تبرز قطرات الدم بشكل صارخ على درعه الأسود القاتم.

ترددت أصيلة.

“لست متأكدًا مما إذا كان هناك وقت كافٍ.”

بكل صدق ، لم يكن من الصعب الإجابة على سؤاله.

ومع ذلك ، ماذا سيحدث بعد ذلك؟… لقد مرت أقل من دقيقة منذ أن بدأت هذه المواجهة مع ديابلو. وبحسب بيران ، فقد احتاج إلى شراء 9 دقائق أخرى على الأقل.

نظر حوله.

كانت تعلم أنه إذا كانا سيتشاجران فلن تدوم حتى 10 ثوانٍ ، ناهيك عن 9 دقائق ، لذلك كان عليها أن تجد طريقة ما لتستغرق المحادثة…

ربما أعطى هذا الفعل الشابة الأمل ، حيث اكتسب تعبيرها المرعب إشارة من الترقب.

هل تحاول خداعه؟ أو تقول إنها لا تستطيع إخباره بهذه السهولة؟

كما هو متوقع ، كان لديه هدف أيضًا.

لا ، لم تستطع. هذا لن ينجح.

انفجار!

ربما تحدث ديابلو عن مشاعره الحقيقية.

لكن لوكاس انفجر أيضًا في ضحك سخيف قبل أن يتغير تعبيره.

لا يهمه ما إذا كانت قد أخبرته أم لا ، لقد كان يحاول التأكد فقط.

[…]

لن يندم هذا الشخص حتى لو لم يسمع إجابة محددة من أصيلة.

قد يكون هذا هو شعوره فقط ، ولكن عندما قال هذه الكلمات ، شعر لوكاس أن محيطه أصبح أكثر وضوحًا.

في هذه الحالة…

كررر.

“صحراء أماكان”.

كانت هذا غريبا.

بادئ ذي بدء ، اعترف بالحقيقة.

“ماذا تقول؟”

[…]

لماذا نسي هذا؟

تلمعت عيون ديابلو قليلاً.

كان لدى آيريس فيسفاوندر القدرة على استدعاء التعزيزات بسهولة. بالطبع ، لن يكون تهديدًا كبيرًا إلا إذا جلبت شخصا مؤثرًا مثل إيفان ، لكن ديابلو لم يكن في حالته المثالية بعد.

ربما كان ذلك لأنه وجد امتثال أصيلا مفاجئًا.

[…]

أو ربما كانت الإجابة التي تلقاها مختلفة عما كان يتوقعه.

ربما أعطى هذا الفعل الشابة الأمل ، حيث اكتسب تعبيرها المرعب إشارة من الترقب.

جاءت الإجابة بعد لحظات قليلة على شكل نفخة من ديابلو.

علاوة على ذلك ، لم يكن الهدف من هذا الهجوم قتل شخص ما.

[أرى ، كما هو متوقع.]

اشتعلت النيران في تجاويف عيون ديابلو بشكل مشرق.

كما قال تلك الكلمات ، سقطت اليد التي كانت تقيد لوسيد.

كان لدى آيريس فيسفاوندر القدرة على استدعاء التعزيزات بسهولة. بالطبع ، لن يكون تهديدًا كبيرًا إلا إذا جلبت شخصا مؤثرًا مثل إيفان ، لكن ديابلو لم يكن في حالته المثالية بعد.

ثم تحدث ديابلو بنبرة مقتضبة.

ربما كان هذا هو سبب استمراره في السماح لأصيلا بالعيش.

[الآن لننهي هذا.]

“كاساجين.”

* * *

توقفت حركات لوسيد.

“…”

[همم.]

مكان مألوف.

كان لدى آيريس فيسفاوندر القدرة على استدعاء التعزيزات بسهولة. بالطبع ، لن يكون تهديدًا كبيرًا إلا إذا جلبت شخصا مؤثرًا مثل إيفان ، لكن ديابلو لم يكن في حالته المثالية بعد.

كانت هذه فكرة لوكاس عندما فتح عينيه.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 363

سواء كان ذلك حلمًا أم حقيقة ، كان عقله غائمًا بعض الشيء. لكن هذا لم يكن بسبب وجود مشكلة في عقله. بدلاً من ذلك ، كان الأمر كما لو أن هذا الفضاء طمس وعيه بالقوة.

“في هذه الحالة لن يكون لدي المزيد من الأعمال معك.”

“لابد أن اسم الساحر العظيم يبكي.”

تلمعت عيون ديابلو قليلاً.

انجرف صوت في أذنيه.

على الرغم من أنه قد حصل بالفعل على تعاون معظم السحرة ، ورقة رابحة مثل لوسيد ، وقتل سنو ، كان لا يزال من المتهور بعض الشيء أن يهاجم القارة بأكملها بشكل علني بمفرده.

عندما أدار رأسه ، قوبل بوجه غير مألوف لشخص مألوف.

ربما تحدث ديابلو عن مشاعره الحقيقية.

… رجل ، نفس كاساجين الذي التقى به آخر مرة.

* * *

كان يجلس على صخرة ، يلوح ساقيه النحيفتين في حركة لا تتناسب مع هالته.

“ا-اعفوا عني…”

عادت ذكرياته إليه ببطء. كان لوكاس هنا من قبل ، وقد التقى أيضًا بكازاجين من قبل.

سيكون من الصعب جدًا عليه الحصول على جيش مفيد هنا.

كانت هذا غريبا.

[لدي سؤال لك.]

لماذا نسي هذا؟

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 363

“لم أشعر بالملل.”

توسلت شابة والدموع تنهمر على وجهها.

“…ماذا؟”

ربما كان يحلم حقا.

“بمشاهدتك تتدحرج هكذا ، مر الوقت بسرعة كبيرة. لكن ما هذا؟ تتدحرج ، وتتدحرج ، وتتدحرج… كيف أصبح لوكاس ترومان في العالم هكذا؟ هذا ليس المقصود.”

[لا أستطيع أن أتخيل أنه سيكون ممتعًا.]

ابتسم كاساجين بخفة.

كان وجهها شاحبًا ، واهتز جسدها كله باستمرار من الخوف.

“لطالما كنت هكذا.”

كانت هذه فكرة لوكاس عندما فتح عينيه.

“مثل ماذا؟”

“لطالما كنت هكذا.”

“لقد كنت دائمًا أكثر راحة عندما تتدحرج في هراء الكلاب أكثر مما تشعر به عندما تكون مرتاحًا… هناك كلمة لذلك. ما كان ذلك مرة أخرى؟ أعتقد أنهم يسمونها ماسوشية؟ ”

[… لا يزال غير مكتمل.]

“ماذا تقول؟”

تلمعت عيون ديابلو قليلاً.

“هاها”.

تناثر الدم في كل مكان.

ربما كان ذلك بسبب مزاحته ، أو ضحك كاساجين المبتذل.

كررر.

لكن لوكاس انفجر أيضًا في ضحك سخيف قبل أن يتغير تعبيره.

“في هذه الحالة لن يكون لدي المزيد من الأعمال معك.”

“كاساجين.”

“ا-اعفوا عني…”

“ماذا؟”

أو ربما كانت الإجابة التي تلقاها مختلفة عما كان يتوقعه.

“… هل أنت الكازاجين الحقيقي؟”

ربما كان ذلك لأنه وجد امتثال أصيلا مفاجئًا.

قد يكون هذا هو شعوره فقط ، ولكن عندما قال هذه الكلمات ، شعر لوكاس أن محيطه أصبح أكثر وضوحًا.

“صحراء أماكان”.

لكنه ما زال لا يستطيع معرفة مكان هذا المكان.

“هاها”.

ربما كان يحلم حقا.

لماذا نسي هذا؟

“لست متأكدًا مما إذا كان هناك وقت كافٍ.”

[همم.]

“ماذا؟”

“اتبعني وانظر بنفسك.”

“…”

كما قال ذلك ، قام كاساجين من مقعده.

“أي نوع من هذا المكان.”

“أي نوع من هذا المكان.”

بكل صدق ، لم يكن من الصعب الإجابة على سؤاله.

ترجمة : [ Yama ]

ارتعدت أصابعه الهيكلية بشكل مخيف.

“… هل أنت الكازاجين الحقيقي؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط