الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
انفجار!
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 364.5
كان لدى ديابلو اهتمام ضعيف بالعلاقة بينهما ، لكنها كانت ضعيفة للغاية.
لم تشعر أصيلا أن دوكيد كان سيفًا. بدلاً من ذلك ، كان أشبه بمبنى كبير ، مثل القلعة ، تم ضغطه على شكل سيف ويتأرجح حوله.
التنين.
انفجار!
ترجمة : [ Yama ]
مع كل تلويحة، اهتزت الأرض وكان هناك صوت انفجار.
انفجار!
كرر…
على أي حال ، لم يكن هذا أمرًا سيئًا بالنسبة لأصيلا في تلك اللحظة.
انهارت المباني الشاهقة التي كانت تحيط بها تدريجياً مثل القلاع الرملية. ومع كل واحدة انهارت ، شعرت وكأن قطعة من قلبها تنهار معها. كانت حقًا مرتبطة بعمق بـ يوتردام.
“لم أصدق ذلك عندما سمعت بذلك، لكنه صحيح.”
[…]
لم تشعر أصيلا أن دوكيد كان سيفًا. بدلاً من ذلك ، كان أشبه بمبنى كبير ، مثل القلعة ، تم ضغطه على شكل سيف ويتأرجح حوله.
توقف لوسيد فجأة عن الحركة. بدا أيضًا أن الرأس الذي كان ملفوفًا بالكامل بالدرع الأسود مائل قليلاً. لم يكن غريباً أن يشعر بالحيرة.
بعد الإجابة على أسئلتها ، رفعت ببطء زوايا شفتيها. كانت قريبة من ابتسامة الاستسلام للواقع.
أصيلا ، المرأة الشقراء البلاتينية أمامه ، لم يكن لديها أي قدرة قتالية تقريبًا.
[يمكنك الفضاء عليها الآن.]
كلمات ديابلو “الجسد الهش” لم تكن مجرد استهزاء ، لقد كان محقا. ومع ذلك ، فشل لوسيد في ضربها ثلاث مرات متتالية.
بدلاً من ذلك ، يتم تقطير سائل له نفس لون وقوام الحديد المصهور ببطء.
[فهمت.]
لأن دوكيد تحركت تدريجياً نحو رأسها.
ديابلو ، الذي كان يراقب من الجانب ، سرعان ما فهم سبب ذلك.
كلمات ديابلو “الجسد الهش” لم تكن مجرد استهزاء ، لقد كان محقا. ومع ذلك ، فشل لوسيد في ضربها ثلاث مرات متتالية.
كان بإمكانه رؤية شفاه أصيلا تتحرك قليلاً قبل أن يضرب كل هجوم.
[لذلك لا يزال بإمكانك استخدام صرخة التنين ، التنين الذهبي أصيلا.]
الكائنات العليا في القارة يمكن مقارنتها بالأنصاف. ومع ذلك ، بعد خسارة حرب القدر العظمى ، حُرموا من أجسادهم القوية وتم إخصاء كبريائهم.
“…”
مع كل تلويحة، اهتزت الأرض وكان هناك صوت انفجار.
كما هو متوقع من ساحر عظيم.
واصل ديابلو بهدوء تكهناته. لم تكن هناك علامات توتر على الإطلاق.
كان من المستحيل خداع عيني كائن مثل ديابلو أكثر من ثلاث مرات.
ديابلو ، الذي كان يراقب من الجانب ، سرعان ما فهم سبب ذلك.
[انا مندهش. صرخة التنين هي قوة محفورة في أرواح التنانين. حتى لو تم تغيير جسمك ، فلن تختفي هذه القوة ، لكن… لا ينبغي أن يكون لديك القدرة على استخدامها.]
لم تشعر أصيلا أن دوكيد كان سيفًا. بدلاً من ذلك ، كان أشبه بمبنى كبير ، مثل القلعة ، تم ضغطه على شكل سيف ويتأرجح حوله.
واصل ديابلو بهدوء تكهناته. لم تكن هناك علامات توتر على الإطلاق.
كان لوسيد الذي ظهر أمامها في غمضة عين يأرجح بسيفه دون تردد.
ربما كان ذلك بسبب إيمانه الأعمى بقوته أو قوة لوسيد. أو ربما كان هناك سبب آخر.
كانت تأمل أن تكون قد مرت خمس دقائق على الأقل… لا ، انتظر لحظة. إذا كانت 5 دقائق ، فهذا يعني أنها لا تزال بحاجة إلى شراء المزيد من الوقت.
على أي حال ، لم يكن هذا أمرًا سيئًا بالنسبة لأصيلا في تلك اللحظة.
كانت تأمل أن تكون قد مرت خمس دقائق على الأقل… لا ، انتظر لحظة. إذا كانت 5 دقائق ، فهذا يعني أنها لا تزال بحاجة إلى شراء المزيد من الوقت.
لأنها احتاجت إلى شراء كل ثانية تستطيع. إذا قررت ديابلو التدخل ، فلن تتمكن من تجنب هجوم لوسيد ثلاث مرات.
ومع ذلك ، فإن الضغط الذي ينضح من جسدها يجعل من الصعب الانتباه إلى هذه العوامل.
‘لكم من الزمن استمر ذلك؟’
[…]
لقد ركزت بشدة على التمسك لثانية أخرى وتجنبها لثانية أخرى حتى أنها لم تكن واعية بمرور الوقت.
لم يكن متأكدًا تمامًا من مدى متانة الجسم. ولكن حتى لو كان الجسم بأكمله مصنوعًا من الفولاذ ، فإنه سينتهي بنفس الطريقة أمام مهارة لوسيد في المبارزة.
كانت تأمل أن تكون قد مرت خمس دقائق على الأقل… لا ، انتظر لحظة. إذا كانت 5 دقائق ، فهذا يعني أنها لا تزال بحاجة إلى شراء المزيد من الوقت.
[يمكنك الفضاء عليها الآن.]
هل انت مجنون يا اصيلا؟ يمكنك حتى أن تفعل ذلك؟
كان لديها جسم نحيل صغير. بالإضافة إلى ذلك ، كانت عارية حاليًا.
‘لا أستطبع.’
من فخذها الأيسر إلى كتفها الأيمن.
بعد الإجابة على أسئلتها ، رفعت ببطء زوايا شفتيها. كانت قريبة من ابتسامة الاستسلام للواقع.
حاليًا ، كان ديابلو يركز على تحليل أصيلا. لم يكن هناك أي سبب خاص لذلك. كما ذكر من قبل ، كان مجرد فضول.
إذا ارتكبت أي أخطاء ، فإنها ستموت.
انفجار!
انفجار!
أمال لوسيد رأسه بسرعة إلى الجانب.
مع تناثر الوحل ، بدأ القتال مرة أخرى.
كما هو متوقع من ساحر عظيم.
على الرغم من الفوضى الفوضوية ، ظلت عيون ديابلو على أصيلا.
بدون شك ، كان هذا عمل هيكتور.
عقل فضولي.
ومع ذلك ، كانت أصيلا لا تزال على قيد الحياة.
كان ذلك أعظم قوة وضعف السحرة.
[…]
حاليًا ، كان ديابلو يركز على تحليل أصيلا. لم يكن هناك أي سبب خاص لذلك. كما ذكر من قبل ، كان مجرد فضول.
مع كل تلويحة، اهتزت الأرض وكان هناك صوت انفجار.
التنين.
لم تشعر أصيلا أن دوكيد كان سيفًا. بدلاً من ذلك ، كان أشبه بمبنى كبير ، مثل القلعة ، تم ضغطه على شكل سيف ويتأرجح حوله.
الكائنات العليا في القارة يمكن مقارنتها بالأنصاف. ومع ذلك ، بعد خسارة حرب القدر العظمى ، حُرموا من أجسادهم القوية وتم إخصاء كبريائهم.
لكن لن تعطى لها مثل هذه الفرصة.
كان ديابلو مهتمًا بشكل طبيعي بالتنين. كائنات مُباركة منذ الولادة بحساسية غير عادية للمانا والتلاعب بها. أي ساحر سيكون مهتمًا بذلك.
كان لوسيد الذي ظهر أمامها في غمضة عين يأرجح بسيفه دون تردد.
[بالفعل.]
من فخذها الأيسر إلى كتفها الأيمن.
كلاك.
على الرغم من الفوضى الفوضوية ، ظلت عيون ديابلو على أصيلا.
تتشابك عظام الأصابع البيضاء ، مما يخلق صوتًا مزعجًا.
أصيلا ، المرأة الشقراء البلاتينية أمامه ، لم يكن لديها أي قدرة قتالية تقريبًا.
[هذا الجسد ، هو هيئة غولم.]
كان ذلك أعظم قوة وضعف السحرة.
مثل عالم الرياضيات الذي وجد أخيرًا إجابة لمشكلة صعبة بشكل خاص كان يكافح من أجلها ، كان هناك تلميح من الرضا في صوت ديابلو.
“…!”
[سيكون من الأصح أن نسميها دمية. لم يتم إدخالها مع الذكريات والشخصية ، بل إنها مزيج من الجسد الاصطناعي والروح… أعرف أن شخصًا واحدًا فقط قادر على القيام بمثل هذا العمل الفذ.]
كان ديابلو مهتمًا بشكل طبيعي بالتنين. كائنات مُباركة منذ الولادة بحساسية غير عادية للمانا والتلاعب بها. أي ساحر سيكون مهتمًا بذلك.
بدون شك ، كان هذا عمل هيكتور.
كما هو متوقع من ساحر عظيم.
كان لدى ديابلو اهتمام ضعيف بالعلاقة بينهما ، لكنها كانت ضعيفة للغاية.
كان لدى ديابلو اهتمام ضعيف بالعلاقة بينهما ، لكنها كانت ضعيفة للغاية.
السؤال الذي كان يهتم به أكثر من غيره تمت الإجابة عليه بالفعل.
انفجار!
كيف تمكن التنين من استخدام صرخة التنين بدون قلب التنين.
لكن لن تعطى لها مثل هذه الفرصة.
[هذا كل شيء.]
ترجمة : [ Yama ]
أعطى ديابلو أوامره.
جاء صوت ثقيل من دوكيد. تم إرسال لوسيد ، الذي لم يكن قادرًا على تحمل قوة الضربة ، يطير بعيدا. ارتطم جسده على الأرض عدة مرات قبل أن يصطدم بشدة بمبنى من ثلاثة طوابق.
[يمكنك الفضاء عليها الآن.]
كان لديها جسم نحيل صغير. بالإضافة إلى ذلك ، كانت عارية حاليًا.
شوك-
كان لديها جسم نحيل صغير. بالإضافة إلى ذلك ، كانت عارية حاليًا.
بهذه الجملة الواحدة ، تغير زخم لوسيد.
كان ذلك أعظم قوة وضعف السحرة.
“…!”
[لذلك لا يزال بإمكانك استخدام صرخة التنين ، التنين الذهبي أصيلا.]
لم يكن لدى أصيلا فرصة لاستخدام صرخة التنين.
‘لا أستطبع.’
كان لوسيد الذي ظهر أمامها في غمضة عين يأرجح بسيفه دون تردد.
لقد ركزت بشدة على التمسك لثانية أخرى وتجنبها لثانية أخرى حتى أنها لم تكن واعية بمرور الوقت.
كسر!
كما هو متوقع من ساحر عظيم.
من فخذها الأيسر إلى كتفها الأيمن.
ديابلو ، الذي كان يراقب من الجانب ، سرعان ما فهم سبب ذلك.
انقسم جسد أصيلا في لحظة ، لكن لم يكن هناك صراخ. لم يكن هناك حتى بقعة من الدم.
لا داعي لقوله.
بدلاً من ذلك ، يتم تقطير سائل له نفس لون وقوام الحديد المصهور ببطء.
كان من المستحيل خداع عيني كائن مثل ديابلو أكثر من ثلاث مرات.
[لذا فإن التشابه مع الإنسان ينتهي عند المظهر.]
احترقت عيناها الفيروزيتان بالغضب.
لم يكن متأكدًا تمامًا من مدى متانة الجسم. ولكن حتى لو كان الجسم بأكمله مصنوعًا من الفولاذ ، فإنه سينتهي بنفس الطريقة أمام مهارة لوسيد في المبارزة.
إذا ارتكبت أي أخطاء ، فإنها ستموت.
“كوه…”
من فخذها الأيسر إلى كتفها الأيمن.
ومع ذلك ، كانت أصيلا لا تزال على قيد الحياة.
“…”
يبدو أنه طالما أن الرأس لا يزال سليماً ، فلا تزال هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة. أو على الأقل ، كانت هناك فرصة لبقاء غولم.
كان بإمكانه رؤية شفاه أصيلا تتحرك قليلاً قبل أن يضرب كل هجوم.
لكن لن تعطى لها مثل هذه الفرصة.
هل انت مجنون يا اصيلا؟ يمكنك حتى أن تفعل ذلك؟
لأن دوكيد تحركت تدريجياً نحو رأسها.
جاء صوت ثقيل من دوكيد. تم إرسال لوسيد ، الذي لم يكن قادرًا على تحمل قوة الضربة ، يطير بعيدا. ارتطم جسده على الأرض عدة مرات قبل أن يصطدم بشدة بمبنى من ثلاثة طوابق.
قبل أن يخترق السيف رأس أصيلا.
حدقت الفتاة ، أناستازيا ، في ديابلو ، وشعرها الفضي يرفرف.
أمال لوسيد رأسه بسرعة إلى الجانب.
كيف تمكن التنين من استخدام صرخة التنين بدون قلب التنين.
تم سحب دوكيد ، الذي كان لا يزال متحركًا ، بسرعة أمام صدره.
ومع ذلك ، كانت أصيلا لا تزال على قيد الحياة.
انفجار!
“…!”
جاء صوت ثقيل من دوكيد. تم إرسال لوسيد ، الذي لم يكن قادرًا على تحمل قوة الضربة ، يطير بعيدا. ارتطم جسده على الأرض عدة مرات قبل أن يصطدم بشدة بمبنى من ثلاثة طوابق.
كان لوسيد الذي ظهر أمامها في غمضة عين يأرجح بسيفه دون تردد.
[…]
انفجار!
كما لو أنه لم يستطع تصديق المشهد الذي انكشف للتو أمام عينيه ، ظل ديابلو متجمدًا في مكانه.
ترجمة : [ Yama ]
انحصرت نظرته على الفتاة الصغيرة التي أرسلت لوسيد للطيران.
كرر…
كان لديها جسم نحيل صغير. بالإضافة إلى ذلك ، كانت عارية حاليًا.
“…”
ومع ذلك ، فإن الضغط الذي ينضح من جسدها يجعل من الصعب الانتباه إلى هذه العوامل.
ديابلو ، الذي كان يراقب من الجانب ، سرعان ما فهم سبب ذلك.
“لم أصدق ذلك عندما سمعت بذلك، لكنه صحيح.”
انقسم جسد أصيلا في لحظة ، لكن لم يكن هناك صراخ. لم يكن هناك حتى بقعة من الدم.
حدقت الفتاة ، أناستازيا ، في ديابلو ، وشعرها الفضي يرفرف.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 364.5
“أيها الوغد… ماذا فعلت بصديقي؟”
بدون شك ، كان هذا عمل هيكتور.
لا داعي لقوله.
انفجار!
احترقت عيناها الفيروزيتان بالغضب.
مع تناثر الوحل ، بدأ القتال مرة أخرى.
ترجمة : [ Yama ]
لم تشعر أصيلا أن دوكيد كان سيفًا. بدلاً من ذلك ، كان أشبه بمبنى كبير ، مثل القلعة ، تم ضغطه على شكل سيف ويتأرجح حوله.
‘لا أستطبع.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
