الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
أعمق من الأوعية الدموية والعضلات والعظام والأعضاء الداخلية التي كانت تحت جلده. أعمق من ذلك.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 370
لم يكن الصندوق كبيرًا ولا صغيرًا. كانت كبيرة بما يكفي لتناسب راحة يده.
لم يكن الصندوق كبيرًا ولا صغيرًا. كانت كبيرة بما يكفي لتناسب راحة يده.
بعد كل شيء ، كان المطلق الوحيد المولود من هذه الجامعة…
كان نسيج سطحه مشابهًا لنسيج الهلام. كان الجو رائعًا وشعر أنه كان يلتصق بأطراف أصابعه.
“…”
بدلاً من الصندوق الذي كان يخزن شيئًا ما. بدا الأمر أشبه بـ “مادة” لها شكل صندوق.
شعرت أن هناك شيئًا بداخلها.
ومع ذلك ، أطلق عليه الجميع اسم صندوق. والسبب في ذلك بسيط للغاية.
في هذه الأثناء ، يمكن أن يشعر بالدخان الذي كان يلتف حول جسده بالكامل يدخل فمه وعينيه وأذنيه وحتى جلده.
شعرت أن هناك شيئًا بداخلها.
لا.
لا.
كان نسيج سطحه مشابهًا لنسيج الهلام. كان الجو رائعًا وشعر أنه كان يلتصق بأطراف أصابعه.
لم يكن مجرد شعور.
يمكن أن يشعر بها.
كان هناك بالتأكيد شيء بداخله. وقد تم إغلاقها بطريقة ما حتى لا يتمكن أولئك الذين لم يكونوا مؤهلين من فتحها.
-…
… لم يكن علم السحر.
-…
لكن الغالبية العظمى من الناس الذين رأوا ذلك يخطئون على هذا النحو. هل كانت هذه نية من صنع الصندوق أو وضع الختم عليه؟
بدلاً من الصندوق الذي كان يخزن شيئًا ما. بدا الأمر أشبه بـ “مادة” لها شكل صندوق.
قد يكون هذا هو الحال.
يمكن أن يشعر بها.
-…
ومع ذلك ، أطلق عليه الجميع اسم صندوق. والسبب في ذلك بسيط للغاية.
القوة الخارجية.
-…
كانت هذه هي القوة المحيطة بالصندوق.
في إحداها ، بدا لا يختلف عن الشيطان ، وفي الأخرى ، بدا أكثر نحافة وضعفًا من شجرة قديمة.
في البداية ، اعتقد أنه كان وهمًا ، لكنه لم يكن كذلك.
…الصندوق.
ربما لم يكن هناك أي شخص آخر في هذا الكون بصرف النظر عنه يمكنه رؤية ما هي هذه القوة حقًا.
كانت قوة ممنوحة فقط للمطلقين الذين كانوا يتجولون بين الأكوان.
كانت قوة ممنوحة فقط للمطلقين الذين كانوا يتجولون بين الأكوان.
ترجمة : [ Yama ]
لكن هذا جعله أكثر ريبة.
أذهله صوته.
بعد كل شيء ، كان المطلق الوحيد المولود من هذه الجامعة…
في البداية ، اعتقد أنه كان وهمًا ، لكنه لم يكن كذلك.
-…
ترجمة : [ Yama ]
لا.
لا.
لم يكن كذلك.
… ثم كان هناك تغيير.
بصرف النظر عنه ، كان هناك واحد آخر.
ثم ماذا؟
ظهرت صورتان للرجل في ذهنه.
اختفى الدخان.
في إحداها ، بدا لا يختلف عن الشيطان ، وفي الأخرى ، بدا أكثر نحافة وضعفًا من شجرة قديمة.
شعرت أن هناك شيئًا بداخلها.
على الرغم من أن الاثنين يشبهان كائنات مختلفة تمامًا ، إلا أنهما يشتركان في نفس الاسم.
لكن لم يكن هناك ألم.
ثم ماذا؟
“…”
هل يعني ذلك أنهم كانوا متشابهين؟
كما لو كان يتردد صداها معه ، تصاعد دخان أسود من الصندوق. ارتجف ، لكن الوقت كان قد فات بالفعل للمراوغة.
– الدليل التالي هو الصندوق و ديابلو
القوة الخارجية.
بدا صوت في رأسه.
لم يكن الصندوق كبيرًا ولا صغيرًا. كانت كبيرة بما يكفي لتناسب راحة يده.
هل كانت نصيحة؟ أم أنها فخ؟
…الصندوق.
ما الذي كان يفكر فيه كاساجين بالضبط؟ لم يستطع حتى تخمين ما يدور في ذهنه. لم يكن متسقًا. في الماضي ، كان كاساجين هو نفسه تمامًا من الداخل والخارج.
… لم يكن علم السحر.
…الصندوق.
لقد جفل ، لكن لم يكن هناك ألم. لم يظهر الدخان الأسود أي علامات على إيذائه.
تم لفت انتباهه إليها مرة أخرى. تماما كما لمسها بإصبعه.
ربما لم يكن هناك أي شخص آخر في هذا الكون بصرف النظر عنه يمكنه رؤية ما هي هذه القوة حقًا.
انقر-
فتح الصندوق.
لم يكن كذلك.
آه. لا شعوريًا ، أطلق صرخة ناعمة من المفاجأة.
فتح الصندوق.
كما لو كان يتردد صداها معه ، تصاعد دخان أسود من الصندوق. ارتجف ، لكن الوقت كان قد فات بالفعل للمراوغة.
… لم يكن علم السحر.
اجتاح الدخان الأسود جسده بالكامل. تحولت رؤيته إلى اللون الأسود.
… لم يكن علم السحر.
لقد جفل ، لكن لم يكن هناك ألم. لم يظهر الدخان الأسود أي علامات على إيذائه.
لا.
بدلا من ذلك… شعرت بالدفء. كما لو أن جسده كله مغمور بالماء الدافئ.
لقد جفل ، لكن لم يكن هناك ألم. لم يظهر الدخان الأسود أي علامات على إيذائه.
في هذه الأثناء ، يمكن أن يشعر بالدخان الذي كان يلتف حول جسده بالكامل يدخل فمه وعينيه وأذنيه وحتى جلده.
“…”
لكن لم يكن هناك ألم.
ما زال لا يفهم الوضع تمامًا.
بدلاً من ذلك ، استمر الدخان في الاختراق بشكل أعمق وأعمق بوتيرة هادئة.
كان نسيج سطحه مشابهًا لنسيج الهلام. كان الجو رائعًا وشعر أنه كان يلتصق بأطراف أصابعه.
أعمق من الأوعية الدموية والعضلات والعظام والأعضاء الداخلية التي كانت تحت جلده. أعمق من ذلك.
بدأت العناصر التي شكلت أساس جسده تتغير.
قرقر…
لا.
… ثم كان هناك تغيير.
اجتاح الدخان الأسود جسده بالكامل. تحولت رؤيته إلى اللون الأسود.
بدأت العناصر التي شكلت أساس جسده تتغير.
كما لو كان يتردد صداها معه ، تصاعد دخان أسود من الصندوق. ارتجف ، لكن الوقت كان قد فات بالفعل للمراوغة.
“هذا.”
في البداية ، اعتقد أنه كان وهمًا ، لكنه لم يكن كذلك.
أذهله صوته.
لم يكن مجرد شعور.
شعرت بالغرابة ، لكنها حملت أيضًا ألفة وحنين صوت يعرفه.
لم يتغير صوته فقط.
“…”
يمكن أن يشعر بها.
لا.
حقيقة أن كل خلية مكونة من مظهره وبنيته وأنظمته الجسدية قد تغيرت.
تم لفت انتباهه إليها مرة أخرى. تماما كما لمسها بإصبعه.
على وجه الدقة ، تم الكتابة عليها.
شعرت بالغرابة ، لكنها حملت أيضًا ألفة وحنين صوت يعرفه.
“…”
ربما لم يكن هناك أي شخص آخر في هذا الكون بصرف النظر عنه يمكنه رؤية ما هي هذه القوة حقًا.
اختفى الدخان.
هل يعني ذلك أنهم كانوا متشابهين؟
ما زال لا يفهم الوضع تمامًا.
لم يكن مجرد شعور.
ومع ذلك ، كان على يقين من أن حالته الجسدية ، التي لا يمكن وصفها إلا بأنها الأسوأ من قبل ، قد تحسنت بشكل غير واقعي.
أذهله صوته.
… كان يسمع صوت الماء في الجوار. لذلك قرر أن يمشي هناك.
ترجمة : [ Yama ]
وعلى سطح بحيرة صغيرة في وسط الغابة ، نظر إلى انعكاس وجهه.
تم لفت انتباهه إليها مرة أخرى. تماما كما لمسها بإصبعه.
نظر “فراي بليك” إليه.
على الرغم من أن الاثنين يشبهان كائنات مختلفة تمامًا ، إلا أنهما يشتركان في نفس الاسم.
ترجمة : [ Yama ]
بعد كل شيء ، كان المطلق الوحيد المولود من هذه الجامعة…
في هذه الأثناء ، يمكن أن يشعر بالدخان الذي كان يلتف حول جسده بالكامل يدخل فمه وعينيه وأذنيه وحتى جلده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
