الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
يبدو أن الصوت الذي خرج مؤلف. ومع ذلك ، مع مقدار الاهتمام الذي ركزت عليه في تلك اللحظة ، كان من السهل التقاط الارتعاش الطفيف.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 371
بعبارة أخرى ، في هذا الكون ، لم يكن أول من علم بوجود لوكاس ترومان سوى ديابلو.
“…”
“ليدي آيريس وليدي أناستازيا كلاهما نشط في العلاج. هاها. قالوا إن السيدة سنو ستشفى تمامًا قريبًا “.
نظرت الوسيطة العظيمة إلى تعبير لوكاس.
“…”
لم تستطع معرفة ما كان يفكر فيه. كان هناك شيء واحد واضح ، وهو حقيقة أنه لا يزال هادئًا ، على الأقل من الخارج.
أومأ بيران قليلا.
لكن في اللحظة التالية ، أدركت أن هذا ليس هو الحال في الواقع.
كل ما استطاع لوكاس ، الذي أخفض رأسه ، رؤيته هو البطانية التي يغطيها ظله.
“هناك أشخاص غير بيران وتوركونتا يتذكرونني.”
“… ثم السبب الذي يجعل بعض الناس بالكاد يتذكرونني…”
يبدو أن الصوت الذي خرج مؤلف. ومع ذلك ، مع مقدار الاهتمام الذي ركزت عليه في تلك اللحظة ، كان من السهل التقاط الارتعاش الطفيف.
– للقتال إلى جانب ديابلو. كان ضد قضيته ، لكنه كان خيارًا معقولًا للدفاع عن نفسه.
أومأت الوسيطة العظيمة برأسها وهي تتظاهر وكأنها لم تلاحظ ، واستمر لوكاس.
… بيران جون.
“ديابلو ولوسيد.”
بعبارة أخرى ، في هذا الكون ، لم يكن أول من علم بوجود لوكاس ترومان سوى ديابلو.
“… الليتش العظيم جزء لا يتجزأ من هذه القصة. في الواقع ، قد يكون من الآمن القول إنه المفتاح. قد يكون من الصعب عليك قبولها ، لكن بداية كل هذه الأخطاء نابعة من فضوله “.
عندما شعر بالانتعاش ولكن في نفس الوقت محبطة ، دعا لوكاس اسم صديقه.
“بداية كل هذه الأخطاء ؟”
كان يشعر بالحرارة تتصاعد تدريجياً في صوته.
“أنا أيضًا لم أتذكرك في البداية.”
“ذات يوم ، أدركت فجأة أن شيئًا ما كان خطأ ، ولكن فقط بعد أن وصلت إلى السجلات الفارغة عرفت عن” لوكاس ترومان “… هل تفهم ؟ لم تتبادر إلى ذهني ، لقد بحثت عنك. هل تعرف ماذا يعني هذا ؟”
أصبح صوت الوسيطة العظيمة غير العاطفي باردًا بشكل مدهش.
لم يكن متأكدًا من نوع التعبير الذي كانت تصدره أو نوع النظرة التي كانت تنظر إليه بها.
“ذات يوم ، أدركت فجأة أن شيئًا ما كان خطأ ، ولكن فقط بعد أن وصلت إلى السجلات الفارغة عرفت عن” لوكاس ترومان “… هل تفهم ؟ لم تتبادر إلى ذهني ، لقد بحثت عنك. هل تعرف ماذا يعني هذا ؟”
قابلت عيون الوسيطة العظيمة لوكاس.
“… كانت معلومات صادفتها ، وليست ذكريات.”
“بيران”.
“نعم. هذا صحيح.”
عندما شعر بالانتعاش ولكن في نفس الوقت محبطة ، دعا لوكاس اسم صديقه.
إذا كان هذا هو الحال ، فلا يمكن اعتبار الوسيطة العظيمة من معارف لوكاس. بدلاً من ذلك ، كما قالت ، كانت أشبه بشخص قرأ عن “حياة لوكاس ترومان” في كتاب تاريخ.
لم يكن لوكاس يعرف ماذا يفكر.
ربما حتى في مثل هذا الموقف وجهاً لوجه ، كان لديها شعور غريب فقط كما لو كانت تجري محادثة مع شخصية تاريخية.
“… أريد أن أتوقف عن الشعور بالسعادة الآن.”
على الرغم من أنهم كانوا في يوم من الأيام رفاقًا قاتلوا عدوًا معًا.
‘الخليفة.’
“ربما ينطبق الأمر نفسه على بيران وتوركونتا. هم أيضًا ، بقليل من الحظ والفرصة ، تمكنوا من تذكرك إلى حد ما… ربما هناك آخرون لديهم أيضًا مشاعر غريبة “.
“نعم ؟”
رفعت الوسيطة العظيمة إصبعين.
مشهد لخمسة أبطال يخوضون معركة دامية ضد كائن سماوي. بدا الأمر متعبًا ومؤلمًا ، لكن في نفس الوقت ، أطلقوا وهجًا عميقًا.
“وذلك بسبب عاملين متشابكان.”
أجل. لقد عاش بالفعل لفترة طويلة.
“ما هما؟”
لا يبدو أن الوسيطة العظيمة لاحظت ذلك. ومع ذلك ، تحدثت بصوت أكثر هدوءًا.
“كما ذكرت من قبل ، واحد منهم هو ديابلو. بعد فترة وجيزة من اختفائك ، تمكن من العثور على أدلة “حول العالم” في جميع أنحاء القارة “.
كان خطأ لطيفا. وأضاف بيران بصوت ضاحك.
“أدلة عن العالم…؟”
ظل لوكاس في حيرة حتى عاد بيران في ذلك المساء.
“ألا تعرف ؟ لقد تمكنت من أن تصبح فراي بليك بسبب دليل “.
“في هذه المرحلة ، ربما أكون الوحيدة التي تعرف الرحلة الطويلة التي قمت بها كإنسان. لم يكن ديابلو ينظر إلى ذلك بعمق ، لكنني رأيتها… لدي احترام كبير لك على كل ما فعلته “.
…الصندوق.
نظرت الوسيطة العظيمة إلى تعبير لوكاس.
كان الوسيطة العظيمة يتحدث عن الصندوق الأسود.
أجل. لقد عاش بالفعل لفترة طويلة.
“بعد ذلك علم ديابلو بوجود سجلات الفراغ ونجح في الاقتراب منها. وكان ذلك عندما أصبح أول شخص في هذا الكون يعرف عنك “.
لوكاس ، لوكاس ترومان…
“…!”
“…!”
فاجأته كلمات الوسيطة العظيمة.
“ما هما؟”
بعبارة أخرى ، في هذا الكون ، لم يكن أول من علم بوجود لوكاس ترومان سوى ديابلو.
“…”
“… أنت ضعيف الآن. القوة الخارجية التي كانت لديك كمطلق لم تعد موجودة. هذا يعني أنه لم يعد لديك القدرة على مقاومة قوة الاختفاء. إذا لم يتذكرك ديابلو ، كنت ستختفي بمجرد عودتك إلى هذا الكون ، دون أن تدرك ذلك “. (هل يمكن لأي شخص أن يفكر في كلمة أفضل من “الاختفاء”؟ ربما فقدان الذاكرة ؟)
“… أريد أن أتوقف عن الشعور بالسعادة الآن.”
“… ثم السبب الذي يجعل بعض الناس بالكاد يتذكرونني…”
عرف لوكاس ما هو الخيار الثالث.
“… لأن ديابلو يتذكرك.”
“بيران”.
لقد فهم ما قصدته.
“بالطبع ، الفرق بين امتلاك الإمكانات والتحول الفعلي إلى واحد هو مثل الفرق بين السماء والأرض. لكن هناك شيء واحد مهم هنا. وإن كان قليلاً ، ديابلو لديه القدرة على مقاومة قوة الاختفاء “.
قال الوسيطة العظيمة أن الخيوط الرفيعة التي ربطته بهذا العالم ، والتي نشأت من ديابلو ، كانت السبب في عدم اختفاء لوكاس.
تحدث لوكاس.
“ديابلو لديه القدرة على أن يصبح مطلقًا.”
‘لكن.’
نظرت الوسيطة العظيمة إلى الرجل الذي كان مطلقًا في الماضي وتحدثت.
“…هاه ؟”
“بالطبع ، الفرق بين امتلاك الإمكانات والتحول الفعلي إلى واحد هو مثل الفرق بين السماء والأرض. لكن هناك شيء واحد مهم هنا. وإن كان قليلاً ، ديابلو لديه القدرة على مقاومة قوة الاختفاء “.
“…”
“إذن ماذا سيحدث إذا مات ديابلو ؟”
عمّ الصمت.
في هذه المرحلة ، صمتت الوسيطة العظيمة مرة أخرى.
كان يشعر بالحرارة تتصاعد تدريجياً في صوته.
لم تكن لوكاس متأكدة مما إذا كانت تمنحه مزيدًا من الوقت للاستعداد أو ما إذا كانت هي نفسها بحاجة للاستعداد.
“نعم ؟”
“عندها ستأتي عليك قوة الاختفاء مرة أخرى. وبدون القوة الخارجية للمطلق ، لن تكون قادرًا على إيقافها “.
لا يبدو أن الوسيطة العظيمة لاحظت ذلك. ومع ذلك ، تحدثت بصوت أكثر هدوءًا.
“…هذا يعني.”
“…”
“صحيح.”
“في هذه المرحلة ، ربما أكون الوحيدة التي تعرف الرحلة الطويلة التي قمت بها كإنسان. لم يكن ديابلو ينظر إلى ذلك بعمق ، لكنني رأيتها… لدي احترام كبير لك على كل ما فعلته “.
قابلت عيون الوسيطة العظيمة لوكاس.
لم يكن ذلك كافيًا.
“هذه المرة ، ستختفي حقًا.”(يعني أن الجميع سينساه تماما وسينسى نفسه أيضًا)
عرف لوكاس ما هو الخيار الثالث.
“…”
إذا عانى حتى هذا ، فلن يتمكن حقًا من معرفة ما سيحدث له لاحقًا.
عمّ الصمت.
* * *
صمت ثقيل وطويل.
أومأ بيران قليلا.
لم يكن لوكاس يعرف ماذا يفكر.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 371
ولكن كان هناك شيء يحتاج إلى طرحه على الوسيطة العظيمة قبل كل ذلك.
لم يكن يريد ذلك.
“… لماذا تخبرني بكل هذا ؟”
“بيران”.
“…”
فاجأته كلمات الوسيطة العظيمة.
“كان بإمكانك إخفاء كل هذا عني. إذا كنت قد فعلت ذلك ، كنت سأقتل ديابلو دون التفكير في أي شيء ، وكنت سأختفي دون معرفة أي شيء. لذلك أنا بحاجة إلى إجابة. لماذا أخبرتني ؟ ”
“ما الأمر؟ لوكاس. ”
كان الوسيطة العظيمة تحدق في الأرض. على عكس ما سبق ، شعرت أنها كانت تتجنب عمدًا نظرة لوكاس.
ولم يكن ذلك مستحيلاً.
“… لأنني… شعرت أنه يحق لك على الأقل أن تعرف.”
لوكاس ، لوكاس ترومان…
“…”
أصبح وجه بيران أكثر إشراقًا على الفور.
“في هذه المرحلة ، ربما أكون الوحيدة التي تعرف الرحلة الطويلة التي قمت بها كإنسان. لم يكن ديابلو ينظر إلى ذلك بعمق ، لكنني رأيتها… لدي احترام كبير لك على كل ما فعلته “.
“…”
كان هناك احترام واضح في الصوت الذي يتدفق بهدوء. لكن لم يكن الأمر حقيقيًا بالنسبة إلى لوكاس في تلك اللحظة.
أجل. لقد عاش بالفعل لفترة طويلة.
“لذلك أردت أن أحترمك الآن. أعلم أنها أنانية. ولكن بغض النظر عن مدى قسوتها ، أردت أن يكون لديك هذا الخيار “.
“هذا محتمل”
ترك لوكاس يضحك.
فاجأته كلمات الوسيطة العظيمة.
“خيار أن أقاتل وأختفي أم أضل صامتا وأشاهد القارة وهي تعاني من هذه الأزمة ؟”
كان الوسيطة العظيمة تحدق في الأرض. على عكس ما سبق ، شعرت أنها كانت تتجنب عمدًا نظرة لوكاس.
كان الصوت الذي خرج حادًا لدرجة أنه واجه صعوبة في تصديق أنه صوته.
“ربما ينطبق الأمر نفسه على بيران وتوركونتا. هم أيضًا ، بقليل من الحظ والفرصة ، تمكنوا من تذكرك إلى حد ما… ربما هناك آخرون لديهم أيضًا مشاعر غريبة “.
لا يبدو أن الوسيطة العظيمة لاحظت ذلك. ومع ذلك ، تحدثت بصوت أكثر هدوءًا.
ربما لن يكون لدى ديابلو أي إحجام تجاه انضمام لوكاس إلى جانبه. في الواقع ، ربما سيرحب به بأذرع مفتوحة.
“… أو ، هناك خيار ثالث.”
“… أو ، هناك خيار ثالث.”
“…”
انقر.
عرف لوكاس ما هو الخيار الثالث.
“… أريد أن أتوقف عن الشعور بالسعادة الآن.”
– للقتال إلى جانب ديابلو. كان ضد قضيته ، لكنه كان خيارًا معقولًا للدفاع عن نفسه.
“ديابلو ولوسيد.”
ولم يكن ذلك مستحيلاً.
عيون صادقة. بمجرد أن رآهم ، تذكر لوكاس مشهدًا.
ربما لن يكون لدى ديابلو أي إحجام تجاه انضمام لوكاس إلى جانبه. في الواقع ، ربما سيرحب به بأذرع مفتوحة.
“نعم. هذا صحيح.”
ثم ماذا سيحدث ؟
لكن في اللحظة التالية ، أدركت أن هذا ليس هو الحال في الواقع.
بفضل معرفة وتوجيه لوكاس ، قد يكون من الممكن لـ ديابلو الوصول إلى 10 نجوم. كما سترتفع مستويات المئات من السحرة الآخرين ، بما في ذلك كايرو ، بشكل كبير.
مشهد لخمسة أبطال يخوضون معركة دامية ضد كائن سماوي. بدا الأمر متعبًا ومؤلمًا ، لكن في نفس الوقت ، أطلقوا وهجًا عميقًا.
إذا تمت إضافة جيش الموتى الأحياء القوي ، بما في ذلك لوسيد ، فمن المحتمل أنه لا توجد قوة في القارة يمكن أن تمنعهم.
“وذلك بسبب عاملين متشابكان.”
حتى لو توحدت الدائرة مرة أخرى ، فلن تكون كافية.
‘لكن.’
… الوسيطة العظيمة.
بفضل معرفة وتوجيه لوكاس ، قد يكون من الممكن لـ ديابلو الوصول إلى 10 نجوم. كما سترتفع مستويات المئات من السحرة الآخرين ، بما في ذلك كايرو ، بشكل كبير.
هذه المرأة لن تمنع لوكاس أبدًا من الاختيار. حتى لو قرر الوقوف إلى جانب ديابلو وخيانة رفاقه الحاليين ، فلن تقول كلمة واحدة.
“بداية كل هذه الأخطاء ؟”
“… هذا لأنك تعلمين.”
كان الوسيطة العظيمة يتحدث عن الصندوق الأسود.
تحدث لوكاس.
“قطعاً.”
“أنت تعلمين أي خيار سأقوم به ، فلماذا أريتني هذا الخيار ؟”
لا يبدو أن الوسيطة العظيمة لاحظت ذلك. ومع ذلك ، تحدثت بصوت أكثر هدوءًا.
“…”
إيفان – أناستازيا – سنو – نيكس.
“هل تعتقدين أن لوكاس ترومان لن يمانع في إنقاذ الناس في هذه القارة على الرغم من نسيانه تمامًا ؟ هل تعتقدين أنه سيقدم تضحية بطولية أخرى بابتسامة ؟ ”
“لقد ذهبت السيدة آيريس لإقناع السيد الكبير. لا أعتقد أنه سيرفض طلبنا. لذلك أعتقد أن هذه قد تكون فرصة “.
كان يشعر بالحرارة تتصاعد تدريجياً في صوته.
بغض النظر عن العملية أو الشكل ، عاد لوكاس إلى عالمه الأصلي.
كان يعلم أن هذا كان فورة طفولية. ومع ذلك ، لم يستطع لوكاس إلا أن يخرج عن عواطفه الآن.
“عندها ستأتي عليك قوة الاختفاء مرة أخرى. وبدون القوة الخارجية للمطلق ، لن تكون قادرًا على إيقافها “.
إذا عانى حتى هذا ، فلن يتمكن حقًا من معرفة ما سيحدث له لاحقًا.
أخفى اضطرابه. لم يكن يريد أن يرى بيران شيئًا كهذا.
“إذا كان هذا هو الحال أيتها الوسيطة العظيمة ، فأنت مخطئة جدًا هذه المرة… أنا ضعيف الآن. على حد سواء جسديا وعقليا. أنا أضعف مما كنت عليه عندما حاربت أنصاف الآلهة بصفتي الساحر العظيم قبل 4000 عام ، وأنا أضعف بكثير مما كنت عليه عندما كنت فراي بليك. أنا… الآن ، أنا… ”
“بداية كل هذه الأخطاء ؟”
لقد تطلب الأمر بعض الشجاعة لقول آخر الكلمات التي كانت معلقة على لسانه.
كان الصوت الذي خرج حادًا لدرجة أنه واجه صعوبة في تصديق أنه صوته.
“… لا أريد أن أضحي بنفسي.”
و قالت.
لم يكن يريد ذلك.
ولم يكن ذلك مستحيلاً.
لقد عاد.
فاجأته كلمات الوسيطة العظيمة.
بغض النظر عن العملية أو الشكل ، عاد لوكاس إلى عالمه الأصلي.
قال الوسيطة العظيمة أن الخيوط الرفيعة التي ربطته بهذا العالم ، والتي نشأت من ديابلو ، كانت السبب في عدم اختفاء لوكاس.
في اللحظة التي أدرك فيها ذلك ، كان يعتقد من كل قلبه أنه محظوظ لكونه على قيد الحياة ، حتى لو كان ذلك وقحًا.
هذه المرأة لن تمنع لوكاس أبدًا من الاختيار. حتى لو قرر الوقوف إلى جانب ديابلو وخيانة رفاقه الحاليين ، فلن تقول كلمة واحدة.
على الرغم من أنه كان مختلفًا ، وكان كل شيء مختلفًا عما كان عليه في الماضي ، فقد اعتقد أنه قد يكون قادرًا على العيش كإنسان مرة أخرى.
على الرغم من أنه كان مختلفًا ، وكان كل شيء مختلفًا عما كان عليه في الماضي ، فقد اعتقد أنه قد يكون قادرًا على العيش كإنسان مرة أخرى.
أراد التحدث مع رفاقه السابقين ، وإلقاء النكات ، والذهاب في رحلات مع أصدقائه عندما يكون الطقس جيدًا.
“…”
لوكاس ، لوكاس ترومان…
لم يكن ذلك كافيًا.
“… أريد أن أتوقف عن الشعور بالسعادة الآن.”
“…”
“…”
مع مرور الوقت ، بدأ المشهد يتغير.
لم تقل الوسيطة العظيمة أي شيء.
كان يعلم أن هذا كان فورة طفولية. ومع ذلك ، لم يستطع لوكاس إلا أن يخرج عن عواطفه الآن.
لم يكن متأكدًا من نوع التعبير الذي كانت تصدره أو نوع النظرة التي كانت تنظر إليه بها.
“… أريد أن أتوقف عن الشعور بالسعادة الآن.”
كل ما استطاع لوكاس ، الذي أخفض رأسه ، رؤيته هو البطانية التي يغطيها ظله.
كان الوسيطة العظيمة تحدق في الأرض. على عكس ما سبق ، شعرت أنها كانت تتجنب عمدًا نظرة لوكاس.
“أنا متأكدة من أنك بحاجة إلى بعض الوقت للتفكير.”
في هذه المرحلة ، صمتت الوسيطة العظيمة مرة أخرى.
بهذه الكلمات ، سمع الوسيطة العظيمة وهي تنهض من مكانها.
صمت ثقيل وطويل.
فتحت الباب لكنها توقفت قبل أن تخرج من الغرفة.
بدأت الشخصيات الجديدة تحل محل القديمة.
و قالت.
“…”
“…سوف انتظرك.”
“… أو ، هناك خيار ثالث.”
انقر.
لم يكن يريد ذلك.
الباب مغلق ، وترك غرفة صامتة.
“…”
لوكاس لم يفتح فمه بعد الآن.
“بعد ذلك علم ديابلو بوجود سجلات الفراغ ونجح في الاقتراب منها. وكان ذلك عندما أصبح أول شخص في هذا الكون يعرف عنك “.
* * *
“بالطبع ، الفرق بين امتلاك الإمكانات والتحول الفعلي إلى واحد هو مثل الفرق بين السماء والأرض. لكن هناك شيء واحد مهم هنا. وإن كان قليلاً ، ديابلو لديه القدرة على مقاومة قوة الاختفاء “.
ظل لوكاس في حيرة حتى عاد بيران في ذلك المساء.
“… لأنني… شعرت أنه يحق لك على الأقل أن تعرف.”
أخفى اضطرابه. لم يكن يريد أن يرى بيران شيئًا كهذا.
أغلق لوكاس فمه.
“لحسن الحظ ، كل شيء سار على ما يرام.”
لقد فهم ما قصدته.
“ليدي آيريس وليدي أناستازيا كلاهما نشط في العلاج. هاها. قالوا إن السيدة سنو ستشفى تمامًا قريبًا “.
تحدث لوكاس.
ذكّرته الطريقة التي كان يتجول فيها بطفل متحمس. حتى عينيه كانتا تتألقان بالأمل.
أخفى اضطرابه. لم يكن يريد أن يرى بيران شيئًا كهذا.
لم يستطع لوكاس إلا أن يحدق فيه بصراحة للحظة.
لم يكن يريد ذلك.
“كان كل ذلك بفضلك يا لوكاس.”
نظرت الوسيطة العظيمة إلى الرجل الذي كان مطلقًا في الماضي وتحدثت.
“…هاه ؟”
قابلت عيون الوسيطة العظيمة لوكاس.
“قلت أنه سيكون من الممكن شفاء السيدة سنو. آسف ، ولكن بصراحة ، لم أصدقك تمامًا حينها “.
عندما شعر بالانتعاش ولكن في نفس الوقت محبطة ، دعا لوكاس اسم صديقه.
“…”
ذكّرته الطريقة التي كان يتجول فيها بطفل متحمس. حتى عينيه كانتا تتألقان بالأمل.
“اعتقدت أنك كنت تقول ذلك لتهدئني. لكنك كنت محقاً ”
“…”
كان خطأ لطيفا. وأضاف بيران بصوت ضاحك.
أجل. لقد عاش بالفعل لفترة طويلة.
“لقد منحتني الأمل ، لوكاس. شكراً جزيلاً.”
‘لكن.’
أغلق لوكاس فمه.
‘لكن.’
… بيران جون.
انقر.
يمتلك موهبة تجاوزت موهبته. لم تكن هناك عيوب في شخصيته ، وكان يتمتع بالجاذبية والسحر لقيادة الناس.
أضاءت عينا بيران كما لو كان في أحلام اليقظة.
‘لكن.’
أصبح صوت الوسيطة العظيمة غير العاطفي باردًا بشكل مدهش.
لم يكن ذلك كافيًا.
عندما نظر إلى هذا التعبير ، كان لدى لوكاس فكرة.
هذا وحده لم يكن كافيًا.
* * *
لم يكن لوكاس متأكدًا مما كان يفكر فيه. ومع ذلك ، بدا أن فمه يتحرك بمحض إرادته.
لوكاس لم يفتح فمه بعد الآن.
“بيران”.
وفي وسطهم كان بيران وذراعيه ممدودتان.
“مم ؟”
في هذه المرحلة ، صمتت الوسيطة العظيمة مرة أخرى.
“هل يمكننا هزيمة ديابلو ؟”
… بيران جون.
“…ماذا تقصد ؟”
كان يشعر بالحرارة تتصاعد تدريجياً في صوته.
“لقد رأيت بنفسك مدى قوة ديابلو. ملك السيف الذي أحياه مدهش أيضًا. هذا ليس كل شئ. ربما يخفي ديابلو المزيد من الأوراق الرابحة أيضًا “.
و قالت.
واصل لوكاس دون إعطاء فرصة لبيران للتحدث.
و قالت.
“حتى لو تم علاج سنو وانضم إليك ، فسيكون من الصعب هزيمة ديابلو.”
“بيران”.
“هذا محتمل”
“لقد فكرت بهذا منذ أن قرروا إخضاع ديابلو.”
أومأ بيران قليلا.
نظرت الوسيطة العظيمة إلى تعبير لوكاس.
“كما قلت ، انتصارنا ليس مضمونًا. ومع ذلك ، أرى أن هناك أمل “.
أغلق لوكاس فمه.
“…أمل ؟”
“… لأنني… شعرت أنه يحق لك على الأقل أن تعرف.”
“لقد ذهبت السيدة آيريس لإقناع السيد الكبير. لا أعتقد أنه سيرفض طلبنا. لذلك أعتقد أن هذه قد تكون فرصة “.
“خيار أن أقاتل وأختفي أم أضل صامتا وأشاهد القارة وهي تعاني من هذه الأزمة ؟”
أضاءت عينا بيران كما لو كان في أحلام اليقظة.
“هذه المرة ، ستختفي حقًا.”(يعني أن الجميع سينساه تماما وسينسى نفسه أيضًا)
“إنها فرصة للجميع ليفهموا أنه لمجرد أنك على حق ، فهذا لا يعني أن الآخرين مخطئون.”
عندما نظر إلى هذا التعبير ، كان لدى لوكاس فكرة.
تلك الكلمات صدمت لوكاس بشدة.
لوكاس لم يفتح فمه بعد الآن.
“لقد فكرت بهذا منذ أن قرروا إخضاع ديابلو.”
‘لكن.’
“هاها. آسف. هل كنت متحمسًا جدًا ؟ ”
لم يكن لوكاس متأكدًا مما كان يفكر فيه. ومع ذلك ، بدا أن فمه يتحرك بمحض إرادته.
“…”
‘الخليفة.’
نظر لوكاس في عيني بيران.
“ديابلو ولوسيد.”
عيون صادقة. بمجرد أن رآهم ، تذكر لوكاس مشهدًا.
بدأت الشخصيات الجديدة تحل محل القديمة.
مشهد لخمسة أبطال يخوضون معركة دامية ضد كائن سماوي. بدا الأمر متعبًا ومؤلمًا ، لكن في نفس الوقت ، أطلقوا وهجًا عميقًا.
أغلق لوكاس فمه.
وكان ذلك الوهج ينبعث الآن من بيران.
أراد التحدث مع رفاقه السابقين ، وإلقاء النكات ، والذهاب في رحلات مع أصدقائه عندما يكون الطقس جيدًا.
إذا كان الأمر كذلك ، فأنا…
“… أريد أن أتوقف عن الشعور بالسعادة الآن.”
“…”
كل ما استطاع لوكاس ، الذي أخفض رأسه ، رؤيته هو البطانية التي يغطيها ظله.
“ما الأمر؟ لوكاس. ”
ولم يكن ذلك مستحيلاً.
“…لا شئ.”
“ما هما؟”
مع مرور الوقت ، بدأ المشهد يتغير.
“هاها. آسف. هل كنت متحمسًا جدًا ؟ ”
بدأت الشخصيات الجديدة تحل محل القديمة.
لم يكن متأكدًا من نوع التعبير الذي كانت تصدره أو نوع النظرة التي كانت تنظر إليه بها.
إيفان – أناستازيا – سنو – نيكس.
قابلت عيون الوسيطة العظيمة لوكاس.
وفي وسطهم كان بيران وذراعيه ممدودتان.
“أنا أيضًا لم أتذكرك في البداية.”
‘الخليفة.’
“في هذه المرحلة ، ربما أكون الوحيدة التي تعرف الرحلة الطويلة التي قمت بها كإنسان. لم يكن ديابلو ينظر إلى ذلك بعمق ، لكنني رأيتها… لدي احترام كبير لك على كل ما فعلته “.
في اللحظة التي فكر فيها هذا ، انتشرت ابتسامة لا شعورية على شفتيه.
ولم يكن ذلك مستحيلاً.
شعرت وكأن خيطًا متشابكًا في ذهنه قد تفكك.
بعبارة أخرى ، في هذا الكون ، لم يكن أول من علم بوجود لوكاس ترومان سوى ديابلو.
أجل. لقد عاش بالفعل لفترة طويلة.
كان الوسيطة العظيمة تحدق في الأرض. على عكس ما سبق ، شعرت أنها كانت تتجنب عمدًا نظرة لوكاس.
عندما شعر بالانتعاش ولكن في نفس الوقت محبطة ، دعا لوكاس اسم صديقه.
إذا كان الأمر كذلك ، فأنا…
“بيران”.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 371
“نعم ؟”
“…”
“لنهزم ديابلو. بالتأكيد.”
“… أو ، هناك خيار ثالث.”
أصبح وجه بيران أكثر إشراقًا على الفور.
في هذه المرحلة ، صمتت الوسيطة العظيمة مرة أخرى.
“قطعاً.”
“… لا أريد أن أضحي بنفسي.”
عندما نظر إلى هذا التعبير ، كان لدى لوكاس فكرة.
أغلق لوكاس فمه.
إذا كان بيران ، فقد يكون ذلك ممكنًا.
“إذا كان هذا هو الحال أيتها الوسيطة العظيمة ، فأنت مخطئة جدًا هذه المرة… أنا ضعيف الآن. على حد سواء جسديا وعقليا. أنا أضعف مما كنت عليه عندما حاربت أنصاف الآلهة بصفتي الساحر العظيم قبل 4000 عام ، وأنا أضعف بكثير مما كنت عليه عندما كنت فراي بليك. أنا… الآن ، أنا… ”
لإنشاء ساحر عظيم جديد يخلف لوكاس ترومان.
“هل يمكننا هزيمة ديابلو ؟”
ترجمة : [ Yama ]
ولكن كان هناك شيء يحتاج إلى طرحه على الوسيطة العظيمة قبل كل ذلك.
قابلت عيون الوسيطة العظيمة لوكاس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
