الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
إذا غرقت جزيرة ما ، يمكنك الهروب إلى قارة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 373.5
بعد فترة ، وجد ديابلو نفسه واقفًا في الصحراء مرة أخرى.
كان أجمل شيء رآه ديابلو على الإطلاق.
“… لذلك فهو ملك السيف.”
مساحة متصدعة صريرها بلا انقطاع.
هل يعني ذلك أن نصف الأكوان التي لا تعد ولا تحصى ستختفي؟
مساحة مليئة بأكوان لا حصر لها ، كبيرة وصغيرة.
مساحة مليئة بأكوان لا حصر لها ، كبيرة وصغيرة.
كل شيء انهار.
[… وستكونون القضاة.]
انهار الفضاء نفسه.
كانت النتائج واضحة وبسيطة.
كافح سكان تلك الأكوان لقبول هذه الحقيقة. لكن لم تكن هناك طريقة لمنعهم من الهلاك الوشيك.
كان هناك صوت ثقيل ، وأدرك أن العرش كان يبتعد عنه. لا ، لم يكن العرش هو الذي كان يتحرك. كان ديابلو هو الذي كان يغادر. كما لو أن الوقت قد انعكس ، فقد تم إعادته عبر الفضاء الذي سافر إليه من قبل. كل ذلك ضد إرادته.
إذا غرقت جزيرة ما ، يمكنك الهروب إلى قارة.
أطلق ديابلو صوتًا ناعمًا حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا من الخوف أو الرهبة.
إذا غرقت القارة ، يمكنك الهروب إلى السماء الشاسعة.
[هل من احد هنا؟]
وحتى إذا وصل الكوكب إلى نهاية عمره الافتراضي ، فمن الممكن العثور على كوكب آخر.
عندها فقط أدرك ما فعله.
في الواقع ، طورت العديد من الحضارات التي كانت موجودة في الشقوق بالفعل السفر بين الكواكب.
“يوم ما.”
ومع ذلك ، إذا كان الكون كله ينهار ، إذا كانت كل المواد والجسيمات التي شكلت الكون تتحطم الواحدة تلو الأخرى.
“يتم توحيد الخط الزمني لثلاثة آلاف عالم.”
لم يكن هناك طريقة للهروب منه.
[ماذا يعني ذالك…؟]
[آه…]
[…]
أطلق ديابلو صوتًا ناعمًا حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا من الخوف أو الرهبة.
“لماذا لم تكن آيريس؟ أردت أن أريك نوع المرأة التي كانت “.
[ماذا يعني هذا…]
تمامًا كما كان لوسيد ، الذي كان يقف بجانبه فارغًا ، على وشك أن يفعل الشيء نفسه ، توقف.
“يتم توحيد الخط الزمني لثلاثة آلاف عالم.”
[…]
“نتيجة لذلك ، تنهار العوالم المستوى الأدنى.”
سمح ديابلو بالضحك.
[ماذا يعني ذالك…؟]
“العوالم التي ستبقى على قيد الحياة ستصبح مرتبطة ببعضها البعض بشكل ضعيف. ستختفي القيود ، وستكون لجميع الكائنات الحية الإمكانات. إذا كنت مؤهلاً ، فستتمكن من إدراك وجود أكوان أخرى والتواصل معها “.
“عندما ينتهي هذا ، عدد العوالم في الثلاثة آلاف عالم سينخفض إلى أقل من النصف.”
إنه لمن دواعي سروري أنه لم يسبق له مثيل منذ حصوله على جسده العظمي.
[ماذا تقصد بهذا؟]
سمح ديابلو بالضحك.
لقد كان تصريحًا فاق درجة فهم ديابلو.
في الواقع ، طورت العديد من الحضارات التي كانت موجودة في الشقوق بالفعل السفر بين الكواكب.
عدد العوالم في ثلاثة آلاف عالم سينخفض إلى النصف؟
“اسكت. قبل أن أسحق عظامك الهشة “.
هل يعني ذلك أن نصف الأكوان التي لا تعد ولا تحصى ستختفي؟
انفجر ديابلو ضاحكا مرة أخرى.
“بحق ال…”
كان هناك صوت ثقيل ، وأدرك أن العرش كان يبتعد عنه. لا ، لم يكن العرش هو الذي كان يتحرك. كان ديابلو هو الذي كان يغادر. كما لو أن الوقت قد انعكس ، فقد تم إعادته عبر الفضاء الذي سافر إليه من قبل. كل ذلك ضد إرادته.
كم عدد الأرواح التي ستفقد بسبب هذا “الاهتزاز”؟
[… وستكونون القضاة.]
هذا الفكر جعله يشعر بالقشعريرة. اهتزت نظرة ديابلو.
“هذا المكان متصل الآن بكل الأكوان. وكل الأشياء التي فُقدت في الكارثة كان يجب أن تظهر هنا أيضًا.
“بهذه الطريقة ، تحقق حلمك.”
التفت ديابلو للنظر إليه.
وبصوت عديم الشعور ، واصل الفارس الأبيض.
“… ترومان وليس غلاستون.”
“العوالم التي ستبقى على قيد الحياة ستصبح مرتبطة ببعضها البعض بشكل ضعيف. ستختفي القيود ، وستكون لجميع الكائنات الحية الإمكانات. إذا كنت مؤهلاً ، فستتمكن من إدراك وجود أكوان أخرى والتواصل معها “.
كل شيء انهار.
[بهذه الطريقة… هو، هوهوهو.]
[… وستكونون القضاة.]
سمح ديابلو بالضحك.
هل انتقلت إلى مساحة أخرى؟ لم يكن متأكدا.
عندها فقط أدرك ما فعله.
بعد قول ذلك ، استدار كاساجين وغادر أولاً.
بالطبع ، كان تأثيره على موت الإله وتدمير الأكوان ضئيلًا.
ومع ذلك ، كان ديابلو لا يزال يساعد. بإرادته لا أقل…!
ومع ذلك ، كان ديابلو لا يزال يساعد. بإرادته لا أقل…!
في النهاية ، ساهم ديابلو في تدمير أكوان لا حصر لها في يوم واحد. حتى الكائنات التي حكمت فوق المطلقين لم تستطع التباهي بمثل هذا الإنجاز.
[كوهاها…!]
عدد العوالم في ثلاثة آلاف عالم سينخفض إلى النصف؟
كان من دواعي سروري.
مساحة متصدعة صريرها بلا انقطاع.
إنه لمن دواعي سروري أنه لم يسبق له مثيل منذ حصوله على جسده العظمي.
“…”
كانت النتائج واضحة وبسيطة.
كم عدد الأرواح التي ستفقد بسبب هذا “الاهتزاز”؟
في النهاية ، ساهم ديابلو في تدمير أكوان لا حصر لها في يوم واحد. حتى الكائنات التي حكمت فوق المطلقين لم تستطع التباهي بمثل هذا الإنجاز.
“اسكت. قبل أن أسحق عظامك الهشة “.
كما كان بإمكانه منع هذه المأساة. حتى لو كان لديه قوة ضئيلة ، فلا يزال هناك احتمال.
مساحة متصدعة صريرها بلا انقطاع.
لكنه اختار أن يغض الطرف.
وحتى إذا وصل الكوكب إلى نهاية عمره الافتراضي ، فمن الممكن العثور على كوكب آخر.
وهذه الحقيقة أسعدت ديابلو أكثر.
[ماذا يعني هذا…]
[هل ستمر الأكوان الباقية أيضًا بمثل هذه العملية؟ فارس الفتح الأبيض؟]
في الواقع ، طورت العديد من الحضارات التي كانت موجودة في الشقوق بالفعل السفر بين الكواكب.
“يوم ما.”
كانت النتائج واضحة وبسيطة.
[فهمت. لذا فهي نهاية حتمية.]
لكنه اختار أن يغض الطرف.
تحدث الفارس الأحمر.
ومع ذلك ، كان ديابلو لا يزال يساعد. بإرادته لا أقل…!
“هذا المكان متصل الآن بكل الأكوان. وكل الأشياء التي فُقدت في الكارثة كان يجب أن تظهر هنا أيضًا.
كان هناك صوت ثقيل ، وأدرك أن العرش كان يبتعد عنه. لا ، لم يكن العرش هو الذي كان يتحرك. كان ديابلو هو الذي كان يغادر. كما لو أن الوقت قد انعكس ، فقد تم إعادته عبر الفضاء الذي سافر إليه من قبل. كل ذلك ضد إرادته.
[ماذا يعني ذالك؟]
“من هذا الرجل؟”
“هذا يعني أنه تم فتح عدة مداخل.”
هل يعني ذلك أن نصف الأكوان التي لا تعد ولا تحصى ستختفي؟
انفجر ديابلو ضاحكا مرة أخرى.
تحدث الفارس الأحمر.
[إن سكان الأكوان الذين لا يقبلون نهايتها سيأتون إلى هذا المكان. حتى المطلقات. لا أعرف أي نوع من الأماكن سيصبح هذا.]
“بحق ال…”
حرب ذات نطاق لا يمكن تصوره.
مساحة مليئة بأكوان لا حصر لها ، كبيرة وصغيرة.
[إذن المعركة التي ستخاض هنا هي “اللعبة الكبرى” الحقيقية؟]
لكنه اختار أن يغض الطرف.
“الأكوان التي وصلت إلى نهاية عمرها ، الأكوان التي توقفت عن التطور ، والأكوان التي لم تثبت إمكاناتها ستُنسى.”
وتابع الرجل ، كاساجين.
“لن يتذكرهم أحد غيرنا.”
لم تعد القلعة مرئية.
“إذن هذه ليست لعبة.”
لم يكن هناك طريقة للهروب منه.
“إنها معركة لا تُنسى.”
أطلق ديابلو صوتًا ناعمًا حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا من الخوف أو الرهبة.
[… وستكونون القضاة.]
(tl: سيدي عاد أيضًا. أتساءل كيف سيكون رد فعل بيران على “ابنة” لوكاس.)
في هذه اللحظة ظهر شيء ما أمام عيون ديابلو.
كل شيء انهار.
جلجل…
بالطبع ، كان تأثيره على موت الإله وتدمير الأكوان ضئيلًا.
كان هناك صوت ثقيل ، وأدرك أن العرش كان يبتعد عنه. لا ، لم يكن العرش هو الذي كان يتحرك. كان ديابلو هو الذي كان يغادر. كما لو أن الوقت قد انعكس ، فقد تم إعادته عبر الفضاء الذي سافر إليه من قبل. كل ذلك ضد إرادته.
لقد كان تصريحًا فاق درجة فهم ديابلو.
بعد فترة ، وجد ديابلو نفسه واقفًا في الصحراء مرة أخرى.
[ما الأمر؟]
لم تعد القلعة مرئية.
ضحك كاساجين.
هل انتقلت إلى مساحة أخرى؟ لم يكن متأكدا.
[فهمت. لذا فهي نهاية حتمية.]
[كوكوكو…]
ضحك كاساجين.
بضحكة مكتومة ، استدار ديابلو دون تردد.
كم عدد الأرواح التي ستفقد بسبب هذا “الاهتزاز”؟
تمامًا كما كان لوسيد ، الذي كان يقف بجانبه فارغًا ، على وشك أن يفعل الشيء نفسه ، توقف.
كان هناك صوت ثقيل ، وأدرك أن العرش كان يبتعد عنه. لا ، لم يكن العرش هو الذي كان يتحرك. كان ديابلو هو الذي كان يغادر. كما لو أن الوقت قد انعكس ، فقد تم إعادته عبر الفضاء الذي سافر إليه من قبل. كل ذلك ضد إرادته.
[…]
هذا الفكر جعله يشعر بالقشعريرة. اهتزت نظرة ديابلو.
وساقاه ممدودتان على الأرض ، أدار رأسه لينظر إلى الكثبان الرملية في المسافة التي ترتفع مثل الجبال الصغيرة.
“لن يتذكرهم أحد غيرنا.”
التفت ديابلو للنظر إليه.
ترجمة : [ Yama ]
[ما الأمر؟]
أطلق ديابلو صوتًا ناعمًا حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا من الخوف أو الرهبة.
[…]
في هذه اللحظة ظهر شيء ما أمام عيون ديابلو.
[هل من احد هنا؟]
“يوم ما.”
بعد لحظة ، أدار لوسيد عينيه بعيدًا وبدأ يمشي إلى الأمام.
[بهذه الطريقة… هو، هوهوهو.]
نظر ديابلو إلى الكثبان الرملية مرة أخرى ، لكنه لم يشعر بأي وجود. لذلك أدار عينيه بعيدًا وتبع لوسيد.
أطلق ديابلو صوتًا ناعمًا حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا من الخوف أو الرهبة.
بعد فترة وجيزة ، عندما كانوا بالفعل بعيدًا عن الأنظار ، ظهر شخصان من خلف أحد الكثبان الرملية.
انهار الفضاء نفسه.
“ما زالت حواسه حادة أكثر من أي وقت مضى.”
[فهمت. لذا فهي نهاية حتمية.]
“من هذا الرجل؟”
“إنها معركة لا تُنسى.”
“لوسيد.”
“لماذا لم تكن آيريس؟ أردت أن أريك نوع المرأة التي كانت “.
“… لذلك فهو ملك السيف.”
[هل من احد هنا؟]
وتابع الرجل ، كاساجين.
“بهذه الطريقة ، تحقق حلمك.”
“لماذا لم تكن آيريس؟ أردت أن أريك نوع المرأة التي كانت “.
كم عدد الأرواح التي ستفقد بسبب هذا “الاهتزاز”؟
“اسكت. قبل أن أسحق عظامك الهشة “.
عدد العوالم في ثلاثة آلاف عالم سينخفض إلى النصف؟
“كوكوكو”.
انفجر ديابلو ضاحكا مرة أخرى.
ضحك كاساجين.
بعد فترة ، وجد ديابلو نفسه واقفًا في الصحراء مرة أخرى.
“أنت لا تفهم ما يحدث. لكن ليست هناك حاجة للتفكير بعمق في الأمر. ألم تختبر بالفعل التصفيات؟”
سمح ديابلو بالضحك.
“…”
هل يعني ذلك أن نصف الأكوان التي لا تعد ولا تحصى ستختفي؟
“… سوف يرتفع صوته كثيرًا في المستقبل. لذا اتبعني جيدا. ستنتهي إذا ضللت الطريق هنا ، ليدي غلاستون “.
“إذن هذه ليست لعبة.”
بعد قول ذلك ، استدار كاساجين وغادر أولاً.
كما كان بإمكانه منع هذه المأساة. حتى لو كان لديه قوة ضئيلة ، فلا يزال هناك احتمال.
تبعته الفتاة ذات الشعر الأسود وهي تتمتم.
[هل من احد هنا؟]
“… ترومان وليس غلاستون.”
تبعته الفتاة ذات الشعر الأسود وهي تتمتم.
(tl: سيدي عاد أيضًا. أتساءل كيف سيكون رد فعل بيران على “ابنة” لوكاس.)
كان هناك صوت ثقيل ، وأدرك أن العرش كان يبتعد عنه. لا ، لم يكن العرش هو الذي كان يتحرك. كان ديابلو هو الذي كان يغادر. كما لو أن الوقت قد انعكس ، فقد تم إعادته عبر الفضاء الذي سافر إليه من قبل. كل ذلك ضد إرادته.
ترجمة : [ Yama ]
[ما الأمر؟]
كان أجمل شيء رآه ديابلو على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
