نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 618

الموسم الثاني

الموسم الثاني

ترجمة : [ Yama ]

“… أعرف موهبة بيران. لكنه صغير جدا “.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 374

فقط عندما بدأ لوكاس في التساؤل عما إذا كان الاتصال قد انقطع.

كونك 8 نجوم لم يكن كافيًا.

[فقبلت ذلك؟]

كان هذا شيئًا أدركه بيران في المعركة السابقة.

“هل حدث شئ؟”

كان بحاجة إلى أن يكون قويا.

لوكاس لا يسعه إلا أن يسأل.

أقوى بكثير مما كان عليه الآن.

تمامًا كما كان بيران على وشك قول المزيد ، فتح الباب بنقرة ودخلت الوسيطة ​​العظيمة.

9 نجوم.

انقر.

للعب دوره في القتال ضد ديابلو ، سيحتاج إلى جعل تلك الدولة البعيدة ملكًا له.

كان في تلك اللحظة.

لذلك ذهب بيران لزيارة لوكاس.

هزت رأسها برفق.

على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من كيفية حدوث ذلك ، إلا أنه ظهر في المرة الأخيرة كـ “فراي بليك” وتغلب تمامًا على ديابلو بمهاراته السحرية.

كان بحاجة إلى أن يكون قويا.

كان هذا المشهد جزءا لا يتجزأ من أعمق جزء من عقل بيران.

للمرة الأولى ، شعرت بصراع كبير.

“هل تعرف كيفية الوصول إلى 9 نجوم؟”

“لا. لا بأس.”

“أجل.”

“أنا حساس للغاية.”

لم يسعه إلا أن تجمد قليلاً عندما سمع الاستجابة السريعة.

كانت الغرفة هادئة.

من ناحية أخرى ، كان لدى لوكاس تعبير هادئ.

9 نجوم.

…لقد كان شعورا غريبا. منذ وقت ليس ببعيد ، بدا لوكاس أكثر تعقيدًا. شعرت أنه كان يعاني من مشاكل لأنه لا يعرف كيف يتعامل معها ولا يمكنه مشاركتها معه.

“سمعت من الوسيطة ​​العظيمة. قالت أن وجودك كان خافتًا. ومنذ لحظة واحدة ، حدثت هزة أرضية قوية بما يكفي لزعزعة العالم بأسره “.

لكن الآن ، شعر بالراحة.

لوكاس لا يسعه إلا أن يسأل.

يبدو أنه وصل إلى نتيجة. كان هذا شيئًا جيدًا ، وكان شيئًا يجب أن يكون سعيدًا به.

بدا صوت دون سابق إنذار.

ولكن ، لسبب ما ، شعر بيران بالتضارب بدلاً من ذلك.

أجاب لوكاس أولاً قبل السؤال.

“أنا حساس للغاية.”

على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من كيفية حدوث ذلك ، إلا أنه ظهر في المرة الأخيرة كـ “فراي بليك” وتغلب تمامًا على ديابلو بمهاراته السحرية.

هز بيران رأسه.

“لا يجب أن تكون متعاطفًا. إنها أسوأ من سخريتكم. ”

“هل بوسعك أن تعلمني؟”

“نعم. كفى أنني شعرت وكأنني أغرق “.

“ليست هناك حاجة للتسرع. أنت تتحرك بسرعة كافية. يكاد يكون من المستحيل الوصول إلى مستواك في عمرك “.

لم يسعه إلا أن تجمد قليلاً عندما سمع الاستجابة السريعة.

“… أعلم ذلك.”

ألم غير مسبوق لم يشعر به طوال حياته قد قضم جسده بالكامل.

قد يخطئ آخرون في الأمر على أنه غطرسة ، لكن بيران أومأ كما لو كان طبيعيًا.

“لا أستطيع الآن.”

على أقل تقدير ، لم يكن بحاجة إلى التصرف بشكل متواضع أمام لوكاس.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 374

“ومع ذلك ، في الوضع الحالي ، سأكون ثقيلا في المعارك المستقبلية.”

لكن الآن ، شعر بالراحة.

“لا يوجد ساحر آخر في معسكرنا غيرك. إلى جانب ذلك ، كنت قادرًا على استخدام التعاويذ حتى أثناء تحمل ضغط ديابلو ، مما جعله يشعر بالتهديد منك “.

“نعم. كفى أنني شعرت وكأنني أغرق “.

“إنه أنت من أشعرته بالتهديد.”

“لا. لا بأس.”

ابتسم لوكاس لتلك الكلمات.

لوكاس لا يسعه إلا أن يسأل.

“لا أستطيع الآن.”

انقر.

شعر بيران أن قلبه يغرق.

ولكن ، لسبب ما ، شعر بيران بالتضارب بدلاً من ذلك.

شعرت أن الشعور الغريب الذي كان يشعر به لفترة من الوقت قد تحقق أخيرًا.

“لا. لا بأس.”

“هل حدث شئ؟”

[اليأس؟]

“لماذا؟”

سأل سؤالا من العدم.

“… أنت فقط تبدو… غريب بعض الشيء.”

“…”

لم يستطع قول أكثر من ذلك لأنه لم يكن أكثر من شعور.

تمامًا كما كان بيران على وشك قول المزيد ، فتح الباب بنقرة ودخلت الوسيطة ​​العظيمة.

نظر لوكاس إلى بيران مع بريق غامض في عينيه ، لكنه ببساطة أومأ برأسه.

“…”

“لم يحدث شيء. أنا بخير.”

“…”

“لكن…”

بالطبع ، لم يعد له شكل صندوق. وبدلاً من ذلك ، بدا وكأنه قشرة حشرة مهجورة. أصبح اللمعان الناعم جافًا وأصبحت الجوانب المستقيمة مجعدة.

تمامًا كما كان بيران على وشك قول المزيد ، فتح الباب بنقرة ودخلت الوسيطة ​​العظيمة.

“لكن…”

“هل انا اقاطعك؟”

“اتركه الآن.”

“لا. لا بأس.”

في النهاية ، لم يكن لدى الوسيطة ​​العظيمة من خيار سوى مغادرة الغرفة دون الرد على هذه الكلمات.

أجاب لوكاس أولاً قبل السؤال.

لذلك ذهب بيران لزيارة لوكاس.

“ما هذا؟”

شعرت أن الشعور الغريب الذي كان يشعر به لفترة من الوقت قد تحقق أخيرًا.

“لقد عادت آيريس وأناستاسيا.”

[كما توقعت ، يجب أن تختفي تمامًا يا لوكاس ترومان.]

“لقد عادوا بسرعة؟”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 374

“لقد جاؤوا حتى دون الذهاب إلى السيد الكبير، إيفان. يبدو أنهم يريدون التحدث عن الهزات التي حدثت منذ وقت ليس ببعيد “.

“نعم. كفى أنني شعرت وكأنني أغرق “.

بالنظر إلى تعبير الوسيطة ​​العظيمة ، كان من الواضح أنه كان وضعًا خطيرًا.

للمرة الأولى ، شعرت بصراع كبير.

نهض بيران أولاً وبدأ بالخروج من الغرفة. لوكاس لم يتحرك.

لذلك ذهب بيران لزيارة لوكاس.

“لوكاس؟”

ومن المفارقات أنه لم تكن هناك أي علامة استياء في صوت لوكاس.

“اسبقني.”

“لهذا السبب أتطلع إلى ذلك أكثر. ألا تشعر بالفضول بشأن المكان الذي يمكن أن يصل إليه بيران في غضون 10 سنوات؟”

“ماذا عنك؟”

“بيران”.

“هناك شيء يجب أن أفعله.”

“لهذا السبب أتطلع إلى ذلك أكثر. ألا تشعر بالفضول بشأن المكان الذي يمكن أن يصل إليه بيران في غضون 10 سنوات؟”

“لكن هذا مهم…”

من كان؟ نظر لوكاس حوله لكنه لم يستطع رؤية أو الشعور بوجود شخص آخر.

“بيران”.

نظر لوكاس إلى بيران مع بريق غامض في عينيه ، لكنه ببساطة أومأ برأسه.

كان الوسيطة ​​العظيمة ، وليس لوكاس ، هو الذي قاطعه بنبرة ناعمة.

كما هو متوقع ، كانت سريعة في الملاحظة.

هزت رأسها برفق.

[هذا ليس تعاطفا. إنها تكفير.]

“اتركه الآن.”

شعر بيران أن قلبه يغرق.

“…”

للعب دوره في القتال ضد ديابلو ، سيحتاج إلى جعل تلك الدولة البعيدة ملكًا له.

علق الكثير من الكلمات في حلقه ، لكن لم يخرج أي منها من فمه. بدلا من ذلك ، وبعد تردد للحظة ، أومأ بيران برأسه.

[كوكو.]

”مفهوم. سأعود حالا.”

في النهاية ، لم يكن لدى الوسيطة ​​العظيمة من خيار سوى مغادرة الغرفة دون الرد على هذه الكلمات.

“حسنا.”

“لم يحدث شيء. أنا بخير.”

غادر بيران الغرفة والتقت نظرة لوكاس بالوسط العظيم.

كان في تلك اللحظة.

“هل تنوي أن توكل إليه كل شيء؟”

شعرت أن الشعور الغريب الذي كان يشعر به لفترة من الوقت قد تحقق أخيرًا.

كما هو متوقع ، كانت سريعة في الملاحظة.

“ليس كل شيء. لكن من الدقة قول معظم الأشياء “.

نظرًا لعدم وجود فائدة من إخفائه ، أومأ لوكاس.

“…”

“… أعرف موهبة بيران. لكنه صغير جدا “.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 374

“لهذا السبب أتطلع إلى ذلك أكثر. ألا تشعر بالفضول بشأن المكان الذي يمكن أن يصل إليه بيران في غضون 10 سنوات؟”

“بيران”.

“…”

“لقد شعرت به.”

الوسيطة ​​العظيمة لم تعرف ماذا تقول.

نظرًا لعدم وجود فائدة من إخفائه ، أومأ لوكاس.

للمرة الأولى ، شعرت بصراع كبير.

بعد فترة ، تمكن لوكاس أخيرًا من تحديد مصدر الصوت.

تساءلت عما إذا كانت فكرة جيدة حقًا. التزام الصمت بعد مشاهدة كل تلك المآسي.

“اتركه الآن.”

“… إذا كان بيران ، فقد يكون قادرًا على استبدالي.”

“لا يوجد ساحر آخر في معسكرنا غيرك. إلى جانب ذلك ، كنت قادرًا على استخدام التعاويذ حتى أثناء تحمل ضغط ديابلو ، مما جعله يشعر بالتهديد منك “.

في النهاية ، لم يكن لدى الوسيطة ​​العظيمة من خيار سوى مغادرة الغرفة دون الرد على هذه الكلمات.

للمرة الأولى ، شعرت بصراع كبير.

انقر.

كان في تلك اللحظة.

تم إغلاق الباب وترك لوكاس مرة أخرى بمفرده في الغرفة.

[لقد فقدت كل شيء. لوكاس ترومان.]

والان اذن. ماذا يجب ان يفعل؟

لم يرد داونز وظل الصمت طويلا.

هل يكتب ملاحظة للمستقبل؟ ملاحظة من شأنها أن تمنح بيران الأمل إذا ضل طريقه أو أصيب بالإحباط.

لوكاس لا يسعه إلا أن يسأل.

لا. عندما مات ديابلو ، كل ما كتبه سيختفي معه.

في النهاية ، لم يكن لدى الوسيطة ​​العظيمة من خيار سوى مغادرة الغرفة دون الرد على هذه الكلمات.

سيكون بالتأكيد مختلفًا عن الموت الطبيعي.

ولكن ، لسبب ما ، شعر بيران بالتضارب بدلاً من ذلك.

من المحتمل أن يكون وحيدا للغاية ، أن يموت دون أن يترك أي أثر لوجوده.

لكن هذا لم يكن هو الحال الآن.

كان في تلك اللحظة.

الوسيطة ​​العظيمة لم تعرف ماذا تقول.

[عندما رأيتك لأول مرة.]

“ومع ذلك ، في الوضع الحالي ، سأكون ثقيلا في المعارك المستقبلية.”

بدا صوت دون سابق إنذار.

“… أعرف موهبة بيران. لكنه صغير جدا “.

من كان؟ نظر لوكاس حوله لكنه لم يستطع رؤية أو الشعور بوجود شخص آخر.

-الصندوق.

ومع ذلك ، بدا الصوت وكأنه همسة في أذنيه.

بدا صوت داونز في اذنيه مرة اخرى.

بعد فترة ، تمكن لوكاس أخيرًا من تحديد مصدر الصوت.

هل يكتب ملاحظة للمستقبل؟ ملاحظة من شأنها أن تمنح بيران الأمل إذا ضل طريقه أو أصيب بالإحباط.

-الصندوق.

لوكاس لا يسعه إلا أن يسأل.

أتى الصوت الخافت من الصندوق الأسود.

“نعم. كفى أنني شعرت وكأنني أغرق “.

بالطبع ، لم يعد له شكل صندوق. وبدلاً من ذلك ، بدا وكأنه قشرة حشرة مهجورة. أصبح اللمعان الناعم جافًا وأصبحت الجوانب المستقيمة مجعدة.

“لهذا السبب أتطلع إلى ذلك أكثر. ألا تشعر بالفضول بشأن المكان الذي يمكن أن يصل إليه بيران في غضون 10 سنوات؟”

[رأيت احتمالًا.]

لوكاس لا يسعه إلا أن يسأل.

“…”

تم إغلاق الباب وترك لوكاس مرة أخرى بمفرده في الغرفة.

عرف لوكاس لمن ينتمي هذا الصوت.

لا يزال يشعر بتدفق الهواء. كان لا يزال يسمع صوت وقع أقدام خارج الباب. ولا يزال بإمكانه رؤية جزيئات الغبار تطفو في ضوء القمر.

[لقد فقدت كل شيء. لوكاس ترومان.]

“ليست هناك حاجة للتسرع. أنت تتحرك بسرعة كافية. يكاد يكون من المستحيل الوصول إلى مستواك في عمرك “.

كان صوت داونز ضعيفًا وخفيفًا كأنه سيتلاشى في أي لحظة.

كما هو متوقع ، كانت سريعة في الملاحظة.

نظر لوكاس حوله.

أقوى بكثير مما كان عليه الآن.

في الماضي ، كلما ظهر الإله ، كان يجمد الزمان والمكان تمامًا. لقد كانت قوة يمتلكها وحده ، شيئًا لم يكن باستطاعة المطلقين القيام به.

“هل بوسعك أن تعلمني؟”

لكن هذا لم يكن هو الحال الآن.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 374

لا يزال يشعر بتدفق الهواء. كان لا يزال يسمع صوت وقع أقدام خارج الباب. ولا يزال بإمكانه رؤية جزيئات الغبار تطفو في ضوء القمر.

كان هذا شيئًا أدركه بيران في المعركة السابقة.

لم يتم تجميد الوقت.

كان بحاجة إلى أن يكون قويا.

“ليس كل شيء. لكن من الدقة قول معظم الأشياء “.

“ليس كل شيء. لكن من الدقة قول معظم الأشياء “.

[كوكو.]

“لا يجب أن تكون متعاطفًا. إنها أسوأ من سخريتكم. ”

كانت ضحكة ممتعة.

بالطبع ، لم يعد له شكل صندوق. وبدلاً من ذلك ، بدا وكأنه قشرة حشرة مهجورة. أصبح اللمعان الناعم جافًا وأصبحت الجوانب المستقيمة مجعدة.

لوكاس لا يسعه إلا أن يسأل.

“ما هي حالتك الآن؟”

“ما هي حالتك الآن؟”

الوسيطة ​​العظيمة لم تعرف ماذا تقول.

[…]

“لقد امتثلت. لأنني لم أعد أملك القدرة على تغيير أي شيء “.

“سمعت من الوسيطة ​​العظيمة. قالت أن وجودك كان خافتًا. ومنذ لحظة واحدة ، حدثت هزة أرضية قوية بما يكفي لزعزعة العالم بأسره “.

يبدو أنه وصل إلى نتيجة. كان هذا شيئًا جيدًا ، وكان شيئًا يجب أن يكون سعيدًا به.

[في الواقع ، لوكاس ترومان ، لم تتدهور حواسك وعينيك على الإطلاق.]

وكان يعاني من الألم والحزن.

“لا تتهرب من سؤالي ، أعطني إجابة مباشرة. ماذا حدث لك؟ ماذا يحدث في الكون؟”

الوسيطة ​​العظيمة لم تعرف ماذا تقول.

لم يرد داونز وظل الصمت طويلا.

“أجل.”

كانت الغرفة هادئة.

“لهذا السبب أتطلع إلى ذلك أكثر. ألا تشعر بالفضول بشأن المكان الذي يمكن أن يصل إليه بيران في غضون 10 سنوات؟”

فقط عندما بدأ لوكاس في التساؤل عما إذا كان الاتصال قد انقطع.

[…]

[ألست مستاءً مني؟]

“لوكاس؟”

سأل سؤالا من العدم.

[كما توقعت ، يجب أن تختفي تمامًا يا لوكاس ترومان.]

[مر بعض الوقت منذ عودتك. لابد أنك شعرت بالمرارة طوال هذا الوقت. كل إنجازاتك ، كل تجاربك ، كل ما قمت ببنائه ، اختفى.]

انقر.

“لقد شعرت به.”

كانت ضحكة ممتعة.

[اليأس؟]

كانت ضحكة ممتعة.

“نعم. كفى أنني شعرت وكأنني أغرق “.

9 نجوم.

وكان يعاني من الألم والحزن.

ترجمة : [ Yama ]

ألم غير مسبوق لم يشعر به طوال حياته قد قضم جسده بالكامل.

“… أعلم ذلك.”

“كنت مستاء منك. كرهتك ولعنتك “.

هزت رأسها برفق.

ومن المفارقات أنه لم تكن هناك أي علامة استياء في صوت لوكاس.

ابتسم لوكاس لتلك الكلمات.

“لكن الوسيطة ​​العظيمة أوضح ذلك لي. لم تكن بهدف الإضرار بي، لقد كان مجرد قانون أنشأته “.

أقوى بكثير مما كان عليه الآن.

[فقبلت ذلك؟]

تساءلت عما إذا كانت فكرة جيدة حقًا. التزام الصمت بعد مشاهدة كل تلك المآسي.

“لقد امتثلت. لأنني لم أعد أملك القدرة على تغيير أي شيء “.

[كما توقعت ، يجب أن تختفي تمامًا يا لوكاس ترومان.]

ضحك الإلـ*ـه داونز.

“حسنا.”

[لا أشعر بأي غضب في صوتك. مهما كان الأمر الذي اختبرته ، فقد تغلبت عليه مرة أخرى ووجدت إجابتك.]

“لكن الوسيطة ​​العظيمة أوضح ذلك لي. لم تكن بهدف الإضرار بي، لقد كان مجرد قانون أنشأته “.

“…”

9 نجوم.

[ليس لدي أي شعور بالذنب. ومع ذلك ، عندما أنظر إليك… صحيح. أشعر بالحزن قليلا.]

“ليست هناك حاجة للتسرع. أنت تتحرك بسرعة كافية. يكاد يكون من المستحيل الوصول إلى مستواك في عمرك “.

“لا يجب أن تكون متعاطفًا. إنها أسوأ من سخريتكم. ”

كما هو متوقع ، كانت سريعة في الملاحظة.

[هذا ليس تعاطفا. إنها تكفير.]

لوكاس لا يسعه إلا أن يسأل.

في تلك اللحظة ، شعر لوكاس بإحساس غريب كأن جسده بالكامل كان يغرق. كما لو كان يغرق في البحر مع وزن ثقيل متصل بجسده ، ولم يكن لديه القوة للسباحة. لم يستطع حتى إصدار صوت.

“ما هذا؟”

بدا صوت داونز في اذنيه مرة اخرى.

لكن الآن ، شعر بالراحة.

[كما توقعت ، يجب أن تختفي تمامًا يا لوكاس ترومان.]

أقوى بكثير مما كان عليه الآن.

مباشرة بعد هذه الكلمات ، انقلبت رؤية لوكاس.

“لقد جاؤوا حتى دون الذهاب إلى السيد الكبير، إيفان. يبدو أنهم يريدون التحدث عن الهزات التي حدثت منذ وقت ليس ببعيد “.

هز بيران رأسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط