الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
“لماذا لا يمكنني السير على هذا النحو؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 376
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 376
“كيف فعلت ذلك؟”
كان من الواضح أنه يشعر بالرمال تحت قدميه. كما توقع ، على عكس المرة السابقة ، لم يكن لديه شعور بأنه سيعود بعد فترة.
جاءت المرأة مسرعة ونادته بصوت متفاجئ.
أدرك لوكاس أن هذا كان العالم بعد الانقراض الذي كان يخشاه حتى المطلقون. (لوجاسيك: أشعر أنني يجب أن أضيف أن “الانقراض” هنا أشبه بـ “التوقف عن الوجود”).
بدلا من الرد ، حدق بها لوكاس لفترة من الوقت.
كانت پيل تأكل عقربًا بحجم كف شخص بالغ نيئًا. وسائل أخضر يقطر من فمها.
مقارنة بصوتها ، بدت صغيرة جدًا. ربما يكون من الأنسب أن ندعوها فتاة بدلاً من امرأة. على عكس شعرها الأزرق الداكن الملحوظ بشكل استثنائي ، وصوتها الصاخب ، كان لديها شخصية صغيرة بشكل خاص. كان خديها النحيفان وأطرافها النحيلة من السمات البارزة. لقد أعطوا الانطباع أنه سيكون أفضل بكثير إذا اكتسبت القليل من الوزن.
* * *
“…؟”
من الواضح أن هذا كان مكانًا لا يستطيع دخوله سوى المنسيين. على الأقل كان هذا هو المفهوم الذي فهمه لوكاس.
على الرغم من أن الفتاة كانت تحدق به عن كثب ، إلا أنها لا تبدو منزعجة بشكل خاص. بدلاً من ذلك ، قامت ببساطة بإمالة رأسها إلى الجانب بطريقة مريحة قبل أن تفتح فمها برفق.
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ظاهرة مؤقتة أم لا.
“إنه پيل.”(Pale)
كان في حيرة.
“پيل؟.”
أدرك لوكاس أن هذا كان العالم بعد الانقراض الذي كان يخشاه حتى المطلقون. (لوجاسيك: أشعر أنني يجب أن أضيف أن “الانقراض” هنا أشبه بـ “التوقف عن الوجود”).
“هذا اسمي.”
مقارنة بصوتها ، بدت صغيرة جدًا. ربما يكون من الأنسب أن ندعوها فتاة بدلاً من امرأة. على عكس شعرها الأزرق الداكن الملحوظ بشكل استثنائي ، وصوتها الصاخب ، كان لديها شخصية صغيرة بشكل خاص. كان خديها النحيفان وأطرافها النحيلة من السمات البارزة. لقد أعطوا الانطباع أنه سيكون أفضل بكثير إذا اكتسبت القليل من الوزن.
أشارت إلى نفسها بإصبعها وابتسمت.
“إنه إِقليم “.
هل كان هذا اسمها الحقيقي؟ إذا كان الأمر كذلك ، فقد كان اسمًا فريدًا جدًا.
لقد فهم أن هذا كان العالم الخيالي. لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب لدفع السيد الأعلى له إلى هذا العالم.
لم يكن لوكاس حذرًا منها بشكل خاص. ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كانت براءتها فعلًا أم لا.
“إِقليم؟”
“لم أرَ شخصًا آخر منذ وقت طويل. لذا من الجيد مقابلتك!”
“نعم ، سأكون كريمة! خد!”
اقتربت پيل منه ومدّت يدها. لكن لوكاس تجاوزها متجاهلاً ذلك.
تساءل لوكاس وهو جالس في وسط الصحراء.
“لا يجب أن تسير على هذا النحو.”
“لا يجب أن تسير على هذا النحو.”
لم يكن يمشي بسرعة خاصة ، ونصحته پيل ، التي كانت قادرة على اتباعه.
لم يكن يعرف ما يعنيه [رسم].
“يبدو أنك على دراية بهذا المكان.”
“ثم سآخذ راحتي!”
“على الأقل ، عندما يتعلق الأمر بهذا المكان ، فأنا أكبر منك.”
فكر لوكاس للحظة فيما إذا كان يجب أن يتبع نصيحة پيل أم لا.
بمجرد أن يتمتم بهذه الكلمات ، جاء رد متعجرف.
لم يكن يمشي بسرعة خاصة ، ونصحته پيل ، التي كانت قادرة على اتباعه.
…كبير. للحظة ، شعر بشعور غريب جاء مع تلك الكلمة.
لم تكن الصحراء الرمادية حارة ولا باردة. كما لا يبدو أن هناك أي فصل بين النهار والليل.
“لماذا لا يمكنني السير على هذا النحو؟”
كانت پيل تأكل عقربًا بحجم كف شخص بالغ نيئًا. وسائل أخضر يقطر من فمها.
“إنه إِقليم “.
لقد فهم أن هذا كان العالم الخيالي. لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب لدفع السيد الأعلى له إلى هذا العالم.
“إِقليم؟”
ربما كان “الصندوق الأسود” بوابة إلى هذا العالم.
“نعم. إذا وضعت قدمك هناك ، فسوف يتم رسمك “.
“لم أرَ شخصًا آخر منذ وقت طويل. لذا من الجيد مقابلتك!”
“…”
كان من الواضح أنه يشعر بالرمال تحت قدميه. كما توقع ، على عكس المرة السابقة ، لم يكن لديه شعور بأنه سيعود بعد فترة.
لم يكن يعرف ما يعنيه [رسم].
كانت السماء. تغير لون السماء باستمرار وكأنها خليط من الدهانات. كان يتوهج الآن ، لكنه لم ينبعث منه شعور غامض مثل الشفق القطبي.
فكر لوكاس للحظة فيما إذا كان يجب أن يتبع نصيحة پيل أم لا.
تنهد لوكاس قبل أن ينظر إلى السماء مرة أخرى.
“… على الرغم من أنه يمكنني استخدام السحر الآن.”
أولاً ، يجب أن يحصل منها على معلومات حول هذا المكان.
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ظاهرة مؤقتة أم لا.
لم يستطع أن يقول إن النظر إليها قد تسبب في فقد شهيته ، لذلك نظر بعيدًا.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يتم استرداد المانا التي استخدمها بعد. هل يعني ذلك أنه لن يتمكن من استعادة المانا التي استخدمها؟… لم يكن يعلم. كان هناك القليل من المعلومات.
كانت السماء لا تزال متوهجة.
نظر لوكاس إلى پيل وتوصل إلى نتيجة.
…كبير. للحظة ، شعر بشعور غريب جاء مع تلك الكلمة.
أولاً ، يجب أن يحصل منها على معلومات حول هذا المكان.
تساءل لوكاس وهو جالس في وسط الصحراء.
* * *
“تويت”.
الصحراء التي بدت وكأنها تمتد بلا حدود في كل اتجاه.
تمتمت پيل بهذه الكلمات ، لكنها لم تقدم له بقية العقرب ، وبدلاً من ذلك أحضرته إلى شفتيها. مرة أخرى ، ملأ صوت الطحن الهواء.
كان من الواضح أنه يشعر بالرمال تحت قدميه. كما توقع ، على عكس المرة السابقة ، لم يكن لديه شعور بأنه سيعود بعد فترة.
“لا أستطيع بعد.”
“العالم الخيالي.”
لقد فهم أن هذا كان العالم الخيالي. لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب لدفع السيد الأعلى له إلى هذا العالم.
أدرك لوكاس أن هذا كان العالم بعد الانقراض الذي كان يخشاه حتى المطلقون. (لوجاسيك: أشعر أنني يجب أن أضيف أن “الانقراض” هنا أشبه بـ “التوقف عن الوجود”).
“إنه پيل.”(Pale)
ربما كان “الصندوق الأسود” بوابة إلى هذا العالم.
“لماذا لا يمكنني السير على هذا النحو؟”
لم تكن الصحراء الرمادية حارة ولا باردة. كما لا يبدو أن هناك أي فصل بين النهار والليل.
“العالم الخيالي.”
كما تم تجميد المناظر الطبيعية المحيطة كما لو أن الوقت قد توقف. في النهاية ، كان هناك شيء واحد فقط تغير بشكل جذري.
هل كان هذا اسمها الحقيقي؟ إذا كان الأمر كذلك ، فقد كان اسمًا فريدًا جدًا.
كانت السماء. تغير لون السماء باستمرار وكأنها خليط من الدهانات. كان يتوهج الآن ، لكنه لم ينبعث منه شعور غامض مثل الشفق القطبي.
كان من الواضح أنه يشعر بالرمال تحت قدميه. كما توقع ، على عكس المرة السابقة ، لم يكن لديه شعور بأنه سيعود بعد فترة.
“لماذا تم إرسالي إلى هنا؟”
“إنه إِقليم “.
تساءل لوكاس وهو جالس في وسط الصحراء.
حاول لوكاس تجاهلها واستمر في أفكاره.
لقد فهم أن هذا كان العالم الخيالي. لكنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب لدفع السيد الأعلى له إلى هذا العالم.
لم يكن يعرف ما يعنيه [رسم].
“كنت بحاجة إلى… الاختفاء تمامًا؟”
كانت السماء لا تزال متوهجة.
من الواضح أن هذا كان مكانًا لا يستطيع دخوله سوى المنسيين. على الأقل كان هذا هو المفهوم الذي فهمه لوكاس.
تنهد لوكاس قبل أن ينظر إلى السماء مرة أخرى.
إذا كان هذا هو الحال ، فماذا بعد؟ هل أصبح لوكاس الآن “كائنًا غير موجود” في كونه الأصلي؟ قبل أن يتخلصوا من ديابلو؟
كان من الواضح أنه يشعر بالرمال تحت قدميه. كما توقع ، على عكس المرة السابقة ، لم يكن لديه شعور بأنه سيعود بعد فترة.
“لا أستطيع بعد.”
عندما التقت أعينهم ، ابتسمت پيل بشكل مشرق وامتدت له نصف العقرب.
كان لا يزال هناك المزيد لتعليمه بيران.
ربما كان “الصندوق الأسود” بوابة إلى هذا العالم.
أزمة ، أزمة.
“نعم ، سأكون كريمة! خد!”
كانت پيل تأكل عقربًا بحجم كف شخص بالغ نيئًا. وسائل أخضر يقطر من فمها.
تمتمت پيل بهذه الكلمات ، لكنها لم تقدم له بقية العقرب ، وبدلاً من ذلك أحضرته إلى شفتيها. مرة أخرى ، ملأ صوت الطحن الهواء.
عندما التقت أعينهم ، ابتسمت پيل بشكل مشرق وامتدت له نصف العقرب.
نظر لوكاس إلى پيل وتوصل إلى نتيجة.
“نعم ، سأكون كريمة! خد!”
أشارت إلى نفسها بإصبعها وابتسمت.
“…”
بدلا من الرد ، حدق بها لوكاس لفترة من الوقت.
“ألا تأكل؟”
لم يكن يعرف ما يعنيه [رسم].
“…انا لست جائع.”
“لماذا لا يمكنني السير على هذا النحو؟”
لم يستطع أن يقول إن النظر إليها قد تسبب في فقد شهيته ، لذلك نظر بعيدًا.
لم يكن لوكاس حذرًا منها بشكل خاص. ومع ذلك ، لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كانت براءتها فعلًا أم لا.
“مم~. لا تندم على ذلك “.
من الواضح أن هذا كان مكانًا لا يستطيع دخوله سوى المنسيين. على الأقل كان هذا هو المفهوم الذي فهمه لوكاس.
تمتمت پيل بهذه الكلمات ، لكنها لم تقدم له بقية العقرب ، وبدلاً من ذلك أحضرته إلى شفتيها. مرة أخرى ، ملأ صوت الطحن الهواء.
“إنه پيل.”(Pale)
حاول لوكاس تجاهلها واستمر في أفكاره.
“نعم. إذا وضعت قدمك هناك ، فسوف يتم رسمك “.
كان في حيرة.
“هذا اسمي.”
الحياة بدون هدف ستكون مملة وعديمة القيمة.
كان من الواضح أنه يشعر بالرمال تحت قدميه. كما توقع ، على عكس المرة السابقة ، لم يكن لديه شعور بأنه سيعود بعد فترة.
هذا ما شعر به لوكاس الآن. لقد فقد هدفه. لم يكن من قبيل المبالغة القول إن الغرض الذي وجده في وضع مستحيل قد تم تجريده بالقوة.
لم يكن يمشي بسرعة خاصة ، ونصحته پيل ، التي كانت قادرة على اتباعه.
كان ينوي أن يجعل بيران خليفته ، وكان حقاً مستعداً للموت. ثم تم جره فجأة إلى العالم الخيالي ، والآن ، كان جالسًا أمام امرأة لم يكن يعرفها.
بدلا من الرد ، حدق بها لوكاس لفترة من الوقت.
في تلك المرحلة ، لم يستطع إلا أن يشعر أن المصير يكرهه. كل ما كان يتمناه لم يتحقق ، والأشياء التي لا يريدها ، كانت تحدث عادة بطرق أسوأ.
كانت السماء لا تزال متوهجة.
“تويت”.
أزمة ، أزمة.
في غضون ذلك ، أنهت پيل وجبتها. بصقت قطعة من قوقعة العقرب ، ولعق شفتيها ، وبدت راضية.
اقتربت پيل منه ومدّت يدها. لكن لوكاس تجاوزها متجاهلاً ذلك.
لم يتمكن لوكاس من الحصول على الكثير من المعلومات من بال.
“نعم. إذا وضعت قدمك هناك ، فسوف يتم رسمك “.
ربما كانت تخفي شيئًا ما ، أو ربما كانت هذه هي الطريقة التي تحدثت بها.
فكر لوكاس للحظة فيما إذا كان يجب أن يتبع نصيحة پيل أم لا.
على أي حال ، كانت إجابات پيل على معظم أسئلة لوكاس غامضة ، وتعبيرات وجهها كانت واضحة لدرجة أنها كانت غير قابلة للقراءة.
أولاً ، يجب أن يحصل منها على معلومات حول هذا المكان.
“ثم سآخذ راحتي!”
فكر لوكاس للحظة فيما إذا كان يجب أن يتبع نصيحة پيل أم لا.
كان هذا الموقف خير مثال على ذلك.
في غضون ذلك ، أنهت پيل وجبتها. بصقت قطعة من قوقعة العقرب ، ولعق شفتيها ، وبدت راضية.
أومأت پيل كما لو أنها انتهت للتو من الكلام ، قبل أن تستلقي على رمال الصحراء. لم تشخر ، لكن من الواضح أنها كانت نائمة بسرعة في لحظة.
كانت پيل تأكل عقربًا بحجم كف شخص بالغ نيئًا. وسائل أخضر يقطر من فمها.
تنهد لوكاس قبل أن ينظر إلى السماء مرة أخرى.
“… على الرغم من أنه يمكنني استخدام السحر الآن.”
كانت السماء لا تزال متوهجة.
“كيف فعلت ذلك؟”
ترجمة : [ Yama ]
بالإضافة إلى ذلك ، لم يتم استرداد المانا التي استخدمها بعد. هل يعني ذلك أنه لن يتمكن من استعادة المانا التي استخدمها؟… لم يكن يعلم. كان هناك القليل من المعلومات.
“لماذا تم إرسالي إلى هنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
