نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 624

الموسم الثاني

الموسم الثاني

ترجمة : [ Yama ]

[هذا شيء مضحك أن أقوله. لم أعرفك أبدًا من البداية.]

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 377

[لوكاس. أمم.]

وقف لوكاس هناك لبعض الوقت كما لو كان مسمرًا في مكانه.

تردد لوكاس للحظة قبل الإيماء برأسه.

كان يعتقد أنه لن يفاجأ بأي شيء اختبره لبقية حياته. كان هذا على وجه الخصوص لأنه كان مستعدًا للاختفاء قبل إرساله إلى العالم الخيالي. كلما قل ندمه في الحياة ، وكلما قمع عواطفه ، قل اهتمامه بالعالم.

كان الوجود أمام لوكاس بلا شك اللورد. لكن من الواضح أنه كان هناك شعور غريب بالتناقض.

ولكن هذه المرة كان مختلفا.

تاك ، طوى أصابعه ، أغلق الكتاب في يده. في تلك اللحظة فقط أدرك لوكاس أنه كان يحمل كتابًا في المقام الأول.

تحول رأسه إلى اللون الأبيض. لم يكن هذا مجرد استعارة ، لقد حدث بالفعل.

… لم يكن هناك خيار.

من ناحية أخرى ، أمال اللورد رأسه ببطء إلى الجانب.

ولكن هذه المرة كان مختلفا.

[هوه].

لم يكن ذلك ممكنا بالتأكيد. اختار كبريائه الميت هذه اللحظة ليرفع رأسه مرة أخرى.

بدا الإهتمام في صوته.

كان الأمر كما لو كان مستعدًا للتحدث أخيرًا.

تاك ، طوى أصابعه ، أغلق الكتاب في يده. في تلك اللحظة فقط أدرك لوكاس أنه كان يحمل كتابًا في المقام الأول.

[أنت حر في البقاء في أرضي طالما أردت. حتى أنني سأقدم لك طعامًا مجانًا. سأخبر الميغلينغ.]

كان هذا هو الحد الذي كان فيه وعي لوكاس ونظرته كلها مركزة على اللورد فقط.

[أنا مهتم جدًا بك. ويبدو أن لديك الكثير من الأسئلة التي تريد طرحها.]

ثم بدأ اللورد يقترب منه. هذه الحقيقة وحدها كانت كافية للضغط على لوكاس.

[أنت حر في البقاء في أرضي طالما أردت. حتى أنني سأقدم لك طعامًا مجانًا. سأخبر الميغلينغ.]

توسيع المسافة بينهما مرة أخرى ، حذر لوكاس بهدوء.

[ترومان…]

” لا تقترب.”

تردد لوكاس للحظة قبل الإيماء برأسه.

لا يمكن إخفاء الحذر في صوته.

لقد تردد للحظة ، لكن كان من الواضح تمامًا أن اللورد لم يحمل أي عداء.

قبل اللورد طلبه بدون أي ضجة ، توقف عن المشي بدلاً من الاقتراب.

لم يكن اللورد الحالي مهتمًا به.

بدلا من ذلك ، تحدث مرة أخرى.

كرر الاسم الأخير للوكاس قبل أن يضحك فجأة.

[أنت حذر مني. لا هل انت خائف مني؟]

[همم؟]

خائف؟

بمعنى آخر ، إذا أراد إجابات ، فسيحتاج أيضًا إلى تقديم شيء جدير بالاهتمام.

من اللورد؟

لوكاس لم يفز بالقتال. يمكن أن يقول إنه فاز ، لكنه لا يستطيع أن يقول إنه فاز.

لم يكن ذلك ممكنا بالتأكيد. اختار كبريائه الميت هذه اللحظة ليرفع رأسه مرة أخرى.

تلاشت فكرة أن اللورد سيؤذيه في الغالب ، لكن حذره نما بدلاً من ذلك.

[ماهو السبب؟ أليس هذا هو أول اجتماع لنا؟]

كرر الاسم الأخير للوكاس قبل أن يضحك فجأة.

” اجتماعنا الأول؟”

[آه. يجب أن تطلب الإذن.]

ما الذي كان يتحدث عنه؟ لا ، انتظر لحظة.

قال لوكاس اسمه بهدوء.

الآن بعد أن فكر في الأمر… عندما رآه اللورد للمرة الأولى ، قال شيئًا.

” قلت لك أنا لوكاس. هل نسيتنى؟”

ط’كائن غير مألوف ولكنه مألوف.’

صمت اللورد مرة أخرى ، إلا أنه بدا هذه المرة مذهولًا بعض الشيء.

… في تلك اللحظة فقط أدرك أخيرًا أنه من الواضح أنه تصريح غريب.

” لا أعتقد أنك اللورد الذي أعرفه.”

هل يعني ذلك أنه لم يكن يقول ذلك فقط؟

“…”

يجب أن تكون مخاوف لوكاس الداخلية قد تم الكشف عنها من خلال تعبيره منذ أن بدا أن اللورد توقف لبعض الوقت.

بدا اللورد مهتمًا لأنه كرر كلمات لوكاس. مرة أخرى ، أغلق كتابه. هذه المرة كانت مختلفة عن ذي قبل. لم يحتفظ بالكتاب في يده ، بل وضعه على المذبح بجانبه.

بدا أنه يفكر في شيء ما قبل التحدث مرة أخرى.

[لوكاس. أمم.]

[ما اسمك أيها الغريب؟]

بعد الجلوس على الطاولة ، أشار إلى لوكاس.

كانت نبرته هادئة ، وحركاته معتدلة.

يجب أن تكون مخاوف لوكاس الداخلية قد تم الكشف عنها من خلال تعبيره منذ أن بدا أن اللورد توقف لبعض الوقت.

…كانت غريبة. لوكاس لا يسعه إلا أن يشعر بذلك مرة أخرى.

بدلا من ذلك ، تحدث مرة أخرى.

كان الوجود أمام لوكاس بلا شك اللورد. لكن من الواضح أنه كان هناك شعور غريب بالتناقض.

بعد الجلوس على الطاولة ، أشار إلى لوكاس.

أكثر من ذلك.

اللورد الذي كان يعرفه من قبل لم يكن يهتم به حقًا ، ولكن هذه كانت اللامبالاة الحتمية التي كان من الطبيعي أن يشعر بها الكائن القريب من المطلق. كدليل على ذلك ، أظهر اللورد دائمًا مشاعر شديدة لأي كائن نما قويًا بما يكفي لتهديد معقله ومعقل الأنصاف. كان لوكاس مثالاً بارزًا.

‘هل أجيبه مباشرة؟’

ترجمة : [ Yama ]

لقد تردد للحظة ، لكن كان من الواضح تمامًا أن اللورد لم يحمل أي عداء.

بدلا من ذلك ، تحدث مرة أخرى.

في المقام الأول ، حتى لو كان اللورد معاديًا ، فهل كان لدى لوكاس أي طريقة للرد عليه؟ كان اللورد كائنًا لا يمكنه محاربته إلا إذا كان على الأقل 10 نجوم.

صمت اللورد مرة أخرى ، إلا أنه بدا هذه المرة مذهولًا بعض الشيء.

لقد كان كائن الذي يمكنه حتى هزيمة المطلقين الجدد طالما كانت البيئة في مصلحته.

“…”

قال لوكاس اسمه بهدوء.

أخيرًا ، في قتالهم الأخير ، قتل اللورد نفسه.

“… لوكاس.”

نادى لوكاس للمرة الأولى.

عندما أجاب لوكاس أخيرًا ، ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه لورد الأبيض.

[هوه].

[لوكاس. أمم.]

[آه. يجب أن تطلب الإذن.]

أومأ اللورد مرة قبل أن يستدير مرة أخرى. ثم فتح كتابه المغلق واستمر في القراءة.

كان يعتقد أنه لن يفاجأ بأي شيء اختبره لبقية حياته. كان هذا على وجه الخصوص لأنه كان مستعدًا للاختفاء قبل إرساله إلى العالم الخيالي. كلما قل ندمه في الحياة ، وكلما قمع عواطفه ، قل اهتمامه بالعالم.

في تلك اللحظة ، أدرك لوكاس مصدر شعوره بالتناقض.

بمعنى آخر ، إذا أراد إجابات ، فسيحتاج أيضًا إلى تقديم شيء جدير بالاهتمام.

لم يكن اللورد الحالي مهتمًا به.

“…”

اللورد الذي كان يعرفه من قبل لم يكن يهتم به حقًا ، ولكن هذه كانت اللامبالاة الحتمية التي كان من الطبيعي أن يشعر بها الكائن القريب من المطلق. كدليل على ذلك ، أظهر اللورد دائمًا مشاعر شديدة لأي كائن نما قويًا بما يكفي لتهديد معقله ومعقل الأنصاف. كان لوكاس مثالاً بارزًا.

[وأنا أعلم ذلك. لهذا لم أكن مهتمًا بك في البداية. لكن الآن فقط ، تمكنت من جذب انتباهي. هذا لا يختلف عن إثبات قيمتها.]

كان هذا أغرب شيء بالنسبة للوكاس.

[هوه].

كانت العلاقة بين لورد ولوكاس سيئة للغاية لدرجة أنه لا يمكن وصفها ببضع كلمات أو بضعة أسطر أو حتى بضع صفحات.

” لا أعتقد أنك اللورد الذي أعرفه.”

لقد وقف كل منهم في نقاط نزاع متعارضة ، وكانوا دائمًا يواجهون بعضهم البعض دون أي نية للتراجع حتى يتمكنوا من إثبات للآخر أنهم على حق.

لأنه كان عدو لوكاس الذي وضع نفسه على طريق الدمار.

لقد قاتلوا وقاتلوا وقاتلوا أكثر.

[أنا مثقف. أعتقد أن لدي المعرفة للإجابة على أي من الأسئلة التي قد تكون لديكم.]

أخيرًا ، في قتالهم الأخير ، قتل اللورد نفسه.

[لوكاس. أمم.]

لوكاس لم يفز بالقتال. يمكن أن يقول إنه فاز ، لكنه لا يستطيع أن يقول إنه فاز.

لقد وقف كل منهم في نقاط نزاع متعارضة ، وكانوا دائمًا يواجهون بعضهم البعض دون أي نية للتراجع حتى يتمكنوا من إثبات للآخر أنهم على حق.

لأنه كان عدو لوكاس الذي وضع نفسه على طريق الدمار.

خائف؟

…بدلاً من. عندما اصطدمت معتقداتهم وجهاً لوجه ، كان لوكاس هو الذي خسر المواجهة. على الرغم من أنه تمكن من الوصول إلى العشرة نجوم غير المسبوقة ، إلا أنه ما زال يخسر. في ذلك الوقت ، لم يكن لوكاس مقتنعًا بعد ، لكن لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بذلك.

عندما أجاب لوكاس أخيرًا ، ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه لورد الأبيض.

كان هوس اللورد بشعبه أقوى بكثير من” أمل البشر” في لوكاس.

اللورد الذي كان يعرفه من قبل لم يكن يهتم به حقًا ، ولكن هذه كانت اللامبالاة الحتمية التي كان من الطبيعي أن يشعر بها الكائن القريب من المطلق. كدليل على ذلك ، أظهر اللورد دائمًا مشاعر شديدة لأي كائن نما قويًا بما يكفي لتهديد معقله ومعقل الأنصاف. كان لوكاس مثالاً بارزًا.

” …أنت.”

لم يستطع لوكاس إلا أن يتنهد قليلاً.

نادى لوكاس للمرة الأولى.

تلاشت فكرة أن اللورد سيؤذيه في الغالب ، لكن حذره نما بدلاً من ذلك.

هذه المرة ، لم يغلق اللورد كتابه ، وبدلاً من ذلك ، قام ببساطة برفع رأسه قليلاً.

[أنا مثقف. أعتقد أن لدي المعرفة للإجابة على أي من الأسئلة التي قد تكون لديكم.]

[هل هناك شيء آخر؟ هل لديك عمل معي؟]

قال لوكاس اسمه بهدوء.

“…”

لقد وقف كل منهم في نقاط نزاع متعارضة ، وكانوا دائمًا يواجهون بعضهم البعض دون أي نية للتراجع حتى يتمكنوا من إثبات للآخر أنهم على حق.

[آه. يجب أن تطلب الإذن.]

تاك ، طوى أصابعه ، أغلق الكتاب في يده. في تلك اللحظة فقط أدرك لوكاس أنه كان يحمل كتابًا في المقام الأول.

” إذن؟”

كانت نبرته هادئة ، وحركاته معتدلة.

[أنت حر في البقاء في أرضي طالما أردت. حتى أنني سأقدم لك طعامًا مجانًا. سأخبر الميغلينغ.]

بدأ اللورد يسير نحو طاولة قريبة. كما تصادف وجود كرسيين على جانبيها.

” ليس هذا…”

وقف لوكاس هناك لبعض الوقت كما لو كان مسمرًا في مكانه.

لم يستطع لوكاس إلا أن يتنهد قليلاً.

“… لوكاس.”

تلاشت فكرة أن اللورد سيؤذيه في الغالب ، لكن حذره نما بدلاً من ذلك.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 377

” من أنت؟”

من ناحية أخرى ، أمال اللورد رأسه ببطء إلى الجانب.

[همم؟]

اللورد الذي كان يعرفه من قبل لم يكن يهتم به حقًا ، ولكن هذه كانت اللامبالاة الحتمية التي كان من الطبيعي أن يشعر بها الكائن القريب من المطلق. كدليل على ذلك ، أظهر اللورد دائمًا مشاعر شديدة لأي كائن نما قويًا بما يكفي لتهديد معقله ومعقل الأنصاف. كان لوكاس مثالاً بارزًا.

” لا أعتقد أنك اللورد الذي أعرفه.”

[…]

[…” اللورد الذي أعرفه”.]

هذه المرة ، لم يغلق اللورد كتابه ، وبدلاً من ذلك ، قام ببساطة برفع رأسه قليلاً.

بدا اللورد مهتمًا لأنه كرر كلمات لوكاس. مرة أخرى ، أغلق كتابه. هذه المرة كانت مختلفة عن ذي قبل. لم يحتفظ بالكتاب في يده ، بل وضعه على المذبح بجانبه.

قال لوكاس اسمه بهدوء.

ثم استدار لمواجهة لوكاس مرة أخرى.

ما الذي كان يتحدث عنه؟ لا ، انتظر لحظة.

كان الأمر كما لو كان مستعدًا للتحدث أخيرًا.

ما الذي كان يتحدث عنه؟ لا ، انتظر لحظة.

[من أنت؟]

توسيع المسافة بينهما مرة أخرى ، حذر لوكاس بهدوء.

” قلت لك أنا لوكاس. هل نسيتنى؟”

[لوكاس. أمم.]

[هذا شيء مضحك أن أقوله. لم أعرفك أبدًا من البداية.]

ترجمة : [ Yama ]

” ماذا؟”

[لوكاس… إذًا ما هو اسم عائلتك؟]

[لوكاس… إذًا ما هو اسم عائلتك؟]

[أنا مثقف. أعتقد أن لدي المعرفة للإجابة على أي من الأسئلة التي قد تكون لديكم.]

” ترومان.”

” ماذا؟”

[…]

ترجمة : [ Yama ]

صمت اللورد مرة أخرى ، إلا أنه بدا هذه المرة مذهولًا بعض الشيء.

لقد قاتلوا وقاتلوا وقاتلوا أكثر.

[ترومان…]

ما الذي كان يتحدث عنه؟ لا ، انتظر لحظة.

كرر الاسم الأخير للوكاس قبل أن يضحك فجأة.

‘هل أجيبه مباشرة؟’

[في الواقع ، هذا ما هو عليه.]

[لوكاس. أمم.]

“…”

لم يكن اللورد الحالي مهتمًا به.

[هذا نادر جدًا. لكنني أعتقد أنني أفهم من أين أتى الحنين الذي أشعر به عندما أنظر إليك إلى حد ما.]

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 377

” حنين للماضي؟”

بدلا من ذلك ، تحدث مرة أخرى.

[أنا مهتم جدًا بك. ويبدو أن لديك الكثير من الأسئلة التي تريد طرحها.]

ما الذي كان يتحدث عنه؟ لا ، انتظر لحظة.

تردد لوكاس للحظة قبل الإيماء برأسه.

تردد لوكاس للحظة قبل الإيماء برأسه.

[أنا مثقف. أعتقد أن لدي المعرفة للإجابة على أي من الأسئلة التي قد تكون لديكم.]

وقف لوكاس هناك لبعض الوقت كما لو كان مسمرًا في مكانه.

“…”

صمت اللورد مرة أخرى ، إلا أنه بدا هذه المرة مذهولًا بعض الشيء.

[ومع ذلك ، ليس لدي أي نية لإعطائك الإجابات التي تبحث عنها. لأن ذلك يتعارض مع قواعد هذا العالم.]

كان يعتقد أنه لن يفاجأ بأي شيء اختبره لبقية حياته. كان هذا على وجه الخصوص لأنه كان مستعدًا للاختفاء قبل إرساله إلى العالم الخيالي. كلما قل ندمه في الحياة ، وكلما قمع عواطفه ، قل اهتمامه بالعالم.

” قواعد هذا العالم؟”

قبل اللورد طلبه بدون أي ضجة ، توقف عن المشي بدلاً من الاقتراب.

[ببساطة ، إنه تبادل مكافئ.]

نادى لوكاس للمرة الأولى.

بمعنى آخر ، إذا أراد إجابات ، فسيحتاج أيضًا إلى تقديم شيء جدير بالاهتمام.

[هوه].

” ليس لدي أي شيء حاليًا.”

[لوكاس. أمم.]

[وأنا أعلم ذلك. لهذا لم أكن مهتمًا بك في البداية. لكن الآن فقط ، تمكنت من جذب انتباهي. هذا لا يختلف عن إثبات قيمتها.]

[ببساطة ، إنه تبادل مكافئ.]

“…”

” لا أعتقد أنك اللورد الذي أعرفه.”

[حسنا لنقم بهذا. سوف نتبادل الأسئلة.]

بدلا من ذلك ، تحدث مرة أخرى.

يبدو أن اللورد كان لديه أيضًا أسئلة يريد أن يجيبها لوكاس.

[في الواقع ، هذا ما هو عليه.]

بدأ اللورد يسير نحو طاولة قريبة. كما تصادف وجود كرسيين على جانبيها.

[أنا مثقف. أعتقد أن لدي المعرفة للإجابة على أي من الأسئلة التي قد تكون لديكم.]

بعد الجلوس على الطاولة ، أشار إلى لوكاس.

[أنا مهتم جدًا بك. ويبدو أن لديك الكثير من الأسئلة التي تريد طرحها.]

[بالطبع ، أنت مرحب بك لرفض عرضي. الخيار لك. ماذا سيكون؟]

لم يكن اللورد الحالي مهتمًا به.

… لم يكن هناك خيار.

لقد قاتلوا وقاتلوا وقاتلوا أكثر.

مشى لوكاس نحو الطاولة.

” إذن؟”

ترجمة : [ Yama ]

“…”

كان يعتقد أنه لن يفاجأ بأي شيء اختبره لبقية حياته. كان هذا على وجه الخصوص لأنه كان مستعدًا للاختفاء قبل إرساله إلى العالم الخيالي. كلما قل ندمه في الحياة ، وكلما قمع عواطفه ، قل اهتمامه بالعالم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط