نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 627

الموسم الثاني

الموسم الثاني

ترجمة : [ Yama ]

“أتساءل عما إذا كان هناك أي مكان آخر في هذا العالم آمن مثل هنا.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 379

ألقى لوكاس نظرة فاحصة على الشخص الذي سقط من السماء.

سقط الرمل وظهر شخص ما.

“… هل هذا المجفف فعال؟”

في تلك اللحظة أصبحت تعابير الميغ لينغ المتحمسة تعابير خيبة أمل بدلاً من ذلك. تمتموا بيأس ، وهم يخفضون أيديهم الممدودة.

لم يكن هناك أي حال من الأحوال أنه كان يشعر بالغيرة من نفسه الأخرى.

“لا ، ترومان.”

“أتساءل عما إذا كان هناك أي مكان آخر في هذا العالم آمن مثل هنا.”

“نعم. لا.”

ثم اختار الميغلينغ شفايزر وبدأوا يركضون نحو المدينة. يمكن أن يخبر لوكاس أنهم ذاهبون إلى مايكل.

“هذا ، أبيض.”

“لماذا لا ، ترومان؟”

الأبيض؟

ترجمة : [ Yama ]

ألقى لوكاس نظرة فاحصة على الشخص الذي سقط من السماء.

على عكس ما سبق ، كانوا جميعًا يرتدون تعابير جادة. نظر إليهم بعناية ليرى ما إذا كانوا سيعاملونه بجدية ، لكن أحد الميغ لينغ أخذ شيئًا من جيبه.

“هذا…”

في تلك اللحظة رفع أحد الميغلينغ رأسه وتحدث بصوت جاد.

كان رجلا.

لقد كان شعورا غريبا.

كان لديه شعر أبيض متدفق ، لكنه لم يكن كبيرًا في السن. لم يكن يبدو حتى في منتصف العمر.

كان لديه شعر أبيض متدفق ، لكنه لم يكن كبيرًا في السن. لم يكن يبدو حتى في منتصف العمر.

كان رجلا ذا وجه شاب. في الواقع ، كان وجهًا عرفه لوكاس.

كان بإمكانه أن يقول ذلك كثيرًا بعد أن رأى اللورد ، لا ، مايكل.

“شفايزر…؟”

“إذن ، ما هي إجابتك؟”

بدون أدنى شك.

لم يكن هناك أي حال من الأحوال أنه كان يشعر بالغيرة من نفسه الأخرى.

كانت هناك بعض الاختلافات الطفيفة ، لكن هذا الرجل كان بالتأكيد صديق لوكاس ، شفايزر سترو. لكنه لم يكن يبدو جيدًا في تلك اللحظة. كان جسده كله في حالة من الفوضى كما لو كان قد سقط في مطحنة ، والدم يسيل مثل المطر.

… بالطبع ، بناءً على كلمات مايكل ، من المحتمل أن شفايزر لم يكن هو نفسه شفايزر الذي عرفه لوكاس. لا. كان من الآمن القول أنه لم يكن محتملاً فحسب ، بل كان شبه مؤكد.

بدا فاقدًا للوعي ، وأطرافه تهتز بعنف مثل أغصان الأشجار في إعصار. أثبت هذا أنه لم يكن هناك أدنى توتر في عضلاته.

ثم اختار الميغلينغ شفايزر وبدأوا يركضون نحو المدينة. يمكن أن يخبر لوكاس أنهم ذاهبون إلى مايكل.

سيكون من الخطر الوقوع في تلك الحالة.

في غمضة عين ، لم يتبق سوى اثنين منهم ، لوكاس وبال.

ألقى لوكاس تعويذة.

كان لديه شعر أبيض متدفق ، لكنه لم يكن كبيرًا في السن. لم يكن يبدو حتى في منتصف العمر.

في لحظة ، بدا أن نسيم لطيف هب ، وفقد جسد شفايزر ، الذي كان يتسارع بشكل خطير على الأرض ، معظم زخمه في لحظة. بعد فترة وجيزة ، سقط على الأرض بخفة مثل الريشة.

ألقى لوكاس تعويذة.

“رائع!”

أجابت بال بصوت منخفض.

“سحر! سحر! سحر!”

“يجب أن يبلغ اللورد”.

“أوه! سحر! سحر! سحر!”

“رائع!”

“أوه! أوه! يا إلهي!”

كانت هناك بعض الاختلافات الطفيفة ، لكن هذا الرجل كان بالتأكيد صديق لوكاس ، شفايزر سترو. لكنه لم يكن يبدو جيدًا في تلك اللحظة. كان جسده كله في حالة من الفوضى كما لو كان قد سقط في مطحنة ، والدم يسيل مثل المطر.

تجاهل لوكاس الميغ لينغ المتحمسة ، نظر إلى شفايزر. وابتلعت من اللعاب دون أن يدرك ذلك.

“… هل هذا المجفف فعال؟”

عن قرب ، بدت حالته أسوأ بكثير.

“هذا…”

نزيف حاد ، وكسور ، وكدمات… إذا كان هذا مجرد الضرر الذي كان مرئيًا من الخارج ، فلا يسعه إلا أن يتساءل عن مدى خطورة الوضع من الداخل. فكر في لف الجروح أولاً ، لكن العديد من الميغ لينغ أحاطوا بشفايزر.

هذا المكان.

على عكس ما سبق ، كانوا جميعًا يرتدون تعابير جادة. نظر إليهم بعناية ليرى ما إذا كانوا سيعاملونه بجدية ، لكن أحد الميغ لينغ أخذ شيئًا من جيبه.

“والأبيض فقد لحمه.” (tl: عامية تعني الخسارة في قتال ، عادة في لعبة).

لقد كان شيئًا يبدو مجففًا… لا ، لم يكن يبدو مجففًا.

كان رجلا ذا وجه شاب. في الواقع ، كان وجهًا عرفه لوكاس.

ثم قام الميغ لينغ Fحشوها تقريبًا في فم شفايسر.

في تلك اللحظة أصبحت تعابير الميغ لينغ المتحمسة تعابير خيبة أمل بدلاً من ذلك. تمتموا بيأس ، وهم يخفضون أيديهم الممدودة.

“ماذا…!”

نزيف حاد ، وكسور ، وكدمات… إذا كان هذا مجرد الضرر الذي كان مرئيًا من الخارج ، فلا يسعه إلا أن يتساءل عن مدى خطورة الوضع من الداخل. فكر في لف الجروح أولاً ، لكن العديد من الميغ لينغ أحاطوا بشفايزر.

أذهل لوكاس ، وحاول إيقافهم. في حالته الحالية ، سيجد شفايزر صعوبة في ابتلاع الماء ، ناهيك عن الطعام.

ربما لا يزال شفايزر يتذكر لوكاس. ربما لم يتم نسيانه.

لكن بال التي كانت بجانبه أوقفته.

اقتراح الذهاب للبحث عن الكنز.

“دعهم.”

نزيف حاد ، وكسور ، وكدمات… إذا كان هذا مجرد الضرر الذي كان مرئيًا من الخارج ، فلا يسعه إلا أن يتساءل عن مدى خطورة الوضع من الداخل. فكر في لف الجروح أولاً ، لكن العديد من الميغ لينغ أحاطوا بشفايزر.

“لماذا؟”

“… هل هذا المجفف فعال؟”

“هذه هي أفضل طريقة.”

“ماذا…!”

“… هل هذا المجفف فعال؟”

“شفايزر…؟”

“ربما؟”

عرف مايكل عن ترومان. كانت الميغ لينغ متشابهة.

هزت بال كتفيها بإجابة غير مؤكدة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 379

ابتلع لوكاس بصقه مرة أخرى ، واستدار لينظر إلى الميغ لينغ مرة أخرى. كان هؤلاء جميعًا جالسين ويتحدثون فيما بينهم.

سيكون من الخطر الوقوع في تلك الحالة.

“جروح خطيرة”.

هذا المكان.

“نعم. بليغة جدا.”

في لحظة ، بدا أن نسيم لطيف هب ، وفقد جسد شفايزر ، الذي كان يتسارع بشكل خطير على الأرض ، معظم زخمه في لحظة. بعد فترة وجيزة ، سقط على الأرض بخفة مثل الريشة.

“والأبيض فقد لحمه.” (tl: عامية تعني الخسارة في قتال ، عادة في لعبة).

“أنا موافق.”

“نعم. فقدت الكثير من اللحم. ”

الآن فهم.

“لماذا لا ، ترومان؟”

لقد كان شيئًا يبدو مجففًا… لا ، لم يكن يبدو مجففًا.

“لا أعرف.”

لم يكن شفايزر فقط. كانت هناك فرصة جيدة لوجود أشخاص آخرين يتذكرون لوكاس.

“فكر ، أعتقد أن شيئًا ما حدث.”

ترجمة : [ Yama ]

في تلك اللحظة رفع أحد الميغلينغ رأسه وتحدث بصوت جاد.

“دعهم.”

“يجب أن يبلغ اللورد”.

الأبيض؟

ثم اختار الميغلينغ شفايزر وبدأوا يركضون نحو المدينة. يمكن أن يخبر لوكاس أنهم ذاهبون إلى مايكل.

على عكس ما سبق ، كانوا جميعًا يرتدون تعابير جادة. نظر إليهم بعناية ليرى ما إذا كانوا سيعاملونه بجدية ، لكن أحد الميغ لينغ أخذ شيئًا من جيبه.

في غمضة عين ، لم يتبق سوى اثنين منهم ، لوكاس وبال.

“إذن ، ما هي إجابتك؟”

“مم.”

“جروح خطيرة”.

همست بال بهدوء وبدت وكأنها في حالة ذهول ، لكن بعد فترة ، التفتت إلى لوكاس بتعبير بريء.

“والأبيض فقد لحمه.” (tl: عامية تعني الخسارة في قتال ، عادة في لعبة).

“إذن ، ما هي إجابتك؟”

إذا كان هذا هو الحال ، فإن بال كانت على حق. سيكون الأمر أكثر خطورة في هذا المكان منه في الصحراء الرمادية.

استغرق الأمر من لوكاس بعض الوقت حتى أدرك أنها كانت تواصل محادثتهم قبل أن يقاطعهم المهاجرون.

سبب كون الميغلينغ طيبين معه منذ البداية.

اقتراح الذهاب للبحث عن الكنز.

لم يكن شفايزر فقط. كانت هناك فرصة جيدة لوجود أشخاص آخرين يتذكرون لوكاس.

يبدو أن بال لم تهتم حقًا بما كان يحدث في المدينة تحت الأرض.

“هذا ، أبيض.”

لقد أدهشته. لم يقابل امرأة كهذه من قبل. حتى بعد أن التقيا مباشرة ، لم تكن آيريس غير مفهومة بالنسبة له.

والسبب الذي جعل مايكل مهتمًا فقط بالاسم الأخير ترومان.

ومع ذلك ، كانت آيريس وبال مختلفتين اختلافًا جوهريًا.

كانت تقول إنهم في حالة حرب.

إذا شعرت أن آيريس كانت تخفي نفسها عن قصد وراء شخصية زائفة ، بالنسبة لبال ، كان من الصعب فهم المبادئ الكامنة وراء تفكيرها أو صدقها حتى عندما كشفت كل شيء كما هو.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 379

“إذا غادرنا هذا المكان ، هل يمكننا العودة؟”

“لماذا؟”

سأل لوكاس بحذر.

أذهل لوكاس ، وحاول إيقافهم. في حالته الحالية ، سيجد شفايزر صعوبة في ابتلاع الماء ، ناهيك عن الطعام.

“يمكننا أن نطلب مرشدًا وإذن اللورد مرة أخرى. لكن لماذا؟”

كانت هناك بعض الاختلافات الطفيفة ، لكن هذا الرجل كان بالتأكيد صديق لوكاس ، شفايزر سترو. لكنه لم يكن يبدو جيدًا في تلك اللحظة. كان جسده كله في حالة من الفوضى كما لو كان قد سقط في مطحنة ، والدم يسيل مثل المطر.

“أتساءل عما إذا كان هناك أي مكان آخر في هذا العالم آمن مثل هنا.”

استغرق الأمر من لوكاس بعض الوقت حتى أدرك أنها كانت تواصل محادثتهم قبل أن يقاطعهم المهاجرون.

“نعم. هذا ما يقلقك. بالطبع هناك.”

عرف مايكل عن ترومان. كانت الميغ لينغ متشابهة.

أجابت بال بصوت منخفض.

كانت تقول إنهم في حالة حرب.

“بالإضافة إلى ذلك ، لا يوجد مكان آمن تمامًا! هذا المكان أيضًا خطير جدًا. بالنظر إلى حالة الأخ الأكبر الأبيض ، لا بد أنه شارك في حرب حدودية “.

سيكون من الخطر الوقوع في تلك الحالة.

“حرب الحدود؟”

“… هل هذا المجفف فعال؟”

“الجانب الخاسر يخسر كل شيء.”

“إذن ، ما هي إجابتك؟”

“…”

كان رجلا ذا وجه شاب. في الواقع ، كان وجهًا عرفه لوكاس.

كانت تقول إنهم في حالة حرب.

“يمكننا أن نطلب مرشدًا وإذن اللورد مرة أخرى. لكن لماذا؟”

إذا كان هذا هو الحال ، فإن بال كانت على حق. سيكون الأمر أكثر خطورة في هذا المكان منه في الصحراء الرمادية.

“حرب الحدود؟”

… بالطبع ، بناءً على كلمات مايكل ، من المحتمل أن شفايزر لم يكن هو نفسه شفايزر الذي عرفه لوكاس. لا. كان من الآمن القول أنه لم يكن محتملاً فحسب ، بل كان شبه مؤكد.

“هذا ، أبيض.”

ربما كان احتمالًا مختلفًا لشفايزر ، من عالم موازٍ.

“جروح خطيرة”.

“إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا؟”

ثم قام الميغ لينغ Fحشوها تقريبًا في فم شفايسر.

لماذا أراد مقابلة شفايزر؟

سأل لوكاس بحذر.

عرف مايكل عن ترومان. كانت الميغ لينغ متشابهة.

“جروح خطيرة”.

الآن فهم.

“البحث عن الكنز. لنفعلها معا.”

سبب كون الميغلينغ طيبين معه منذ البداية.

“البحث عن الكنز. لنفعلها معا.”

والسبب الذي جعل مايكل مهتمًا فقط بالاسم الأخير ترومان.

لقد أدهشته. لم يقابل امرأة كهذه من قبل. حتى بعد أن التقيا مباشرة ، لم تكن آيريس غير مفهومة بالنسبة له.

– في هذه المدينة ، يجب أن يكون هناك لوكاس ترومان آخر.

الآن فهم.

بالطبع ، سيكون ذلك لوكاس وبينه مختلفين. ربما كان الأمر نفسه ينطبق على شفايزر. كان له مظهر مشابه لـ شفايزر الذي كان لوكاس يعرفه ، لكنه لم يستطع ضمان أنهما سيكونان متماثلين في الداخل.

“نعم. بليغة جدا.”

كان بإمكانه أن يقول ذلك كثيرًا بعد أن رأى اللورد ، لا ، مايكل.

في لحظة ، بدا أن نسيم لطيف هب ، وفقد جسد شفايزر ، الذي كان يتسارع بشكل خطير على الأرض ، معظم زخمه في لحظة. بعد فترة وجيزة ، سقط على الأرض بخفة مثل الريشة.

ومع ذلك ، على الرغم من معرفة ذلك.

عن قرب ، بدت حالته أسوأ بكثير.

ربما لا يزال شفايزر يتذكر لوكاس. ربما لم يتم نسيانه.

ومع ذلك ، على الرغم من معرفة ذلك.

لم يكن شفايزر فقط. كانت هناك فرصة جيدة لوجود أشخاص آخرين يتذكرون لوكاس.

“نعم. هذا ما يقلقك. بالطبع هناك.”

قد يكون هناك العديد من “الكائنات ذات الاحتمالات المختلفة” التي تشترك في نفس “الكون الأساسي” مثله.

“لماذا؟”

شعر لوكاس بموجة من العاطفة كما كان يعتقد.

ربما لا يزال شفايزر يتذكر لوكاس. ربما لم يتم نسيانه.

الاشمئزاز والغضب والفضول وقبل كل شيء الغيرة.

لكن بال التي كانت بجانبه أوقفته.

لقد كان شعورا غريبا.

“أتساءل عما إذا كان هناك أي مكان آخر في هذا العالم آمن مثل هنا.”

لم يكن هناك أي حال من الأحوال أنه كان يشعر بالغيرة من نفسه الأخرى.

ثم اختار الميغلينغ شفايزر وبدأوا يركضون نحو المدينة. يمكن أن يخبر لوكاس أنهم ذاهبون إلى مايكل.

هزّ لوكاس رأسه وتحدث إلى بال بصوت حازم.

في لحظة ، بدا أن نسيم لطيف هب ، وفقد جسد شفايزر ، الذي كان يتسارع بشكل خطير على الأرض ، معظم زخمه في لحظة. بعد فترة وجيزة ، سقط على الأرض بخفة مثل الريشة.

“أنا موافق.”

هذا المكان.

“هاه؟

هزت بال كتفيها بإجابة غير مؤكدة.

“البحث عن الكنز. لنفعلها معا.”

ترجمة : [ Yama ]

هذا المكان.

في غمضة عين ، لم يتبق سوى اثنين منهم ، لوكاس وبال.

لم يكن مكانًا يجب أن يقيم فيه لوكاس. لم يعد مكانًا يسمح للوكاس بالتواجد هنا.

يبدو أن بال لم تهتم حقًا بما كان يحدث في المدينة تحت الأرض.

لأنه ، في النهاية ، كان هناك سبب واحد فقط وراء رغبة لوكاس في مقابلة شفايزر.

سقط الرمل وظهر شخص ما.

أراد أن يسمعه ينادي اسمه.

“ماذا…!”

ترجمة : [ Yama ]

“نعم. هذا ما يقلقك. بالطبع هناك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط