نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 628

الموسم الثاني

الموسم الثاني

ترجمة : [ Yama ]

بالطبع ، كانت هذه الإحداثيات معقدة للغاية لدرجة أنه كان مترددًا في محاولة فك رموزها ، لكن كان ذلك ممكنًا لأنه لم يكن هناك شيء في العالم متشابك منذ البداية.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 379.5

“نعم. أنا لا أعتقد ذلك. من الممكن أن يكونوا قد شموا رائحتك. من الممكن بالتأكيد إذا كنت من نفس الكون “.

لم يكن من الصعب للغاية العودة إلى الصحراء.

لم يستطع إلا أن يتنفس الصعداء. خفق رأسه.

كانت هناك عشرات الثقوب في السقف ، وكان لوكاس قد حفظ أي ثقب خرج منه. كل ما تبقى هو الذهاب في الاتجاه المعاكس ، لكن الممر تحول لفترة أطول بكثير مما كان يتوقع.

بالطبع ، كانت هذه الإحداثيات معقدة للغاية لدرجة أنه كان مترددًا في محاولة فك رموزها ، لكن كان ذلك ممكنًا لأنه لم يكن هناك شيء في العالم متشابك منذ البداية.

لم أكن أدرك ذلك الوقت.

“نعم. أنا لا أعتقد ذلك. من الممكن أن يكونوا قد شموا رائحتك. من الممكن بالتأكيد إذا كنت من نفس الكون “.

لحسن الحظ ، لم يواجهوا صعوبة في التنفس ، لذلك لم يكن من الصعب المرور طالما أنهم يستطيعون تحمل نسيج الرمال.

“ربما أنت مؤهل لتكون مرشدًا.”

“هوا!”

“ما هو الدليل؟”

عندما رفعت رأسها عن الأرض ، أخذت بال نفسًا عميقًا.

لم أكن أدرك ذلك الوقت.

“آه. هواء حلو ~ ”

تجاهل السؤال. كان بحاجة إلى استخدام المدى الكامل لتركيزه.

تحدثت بتعبير سعيد على وجهها قبل أن تسحب بقية جسدها من الحفرة وتنظف الرمل من جسدها.

ثم وصل لوكاس أخيرًا إلى مصدر الخيط.

كان لوكاس أول من خرج من الحفرة.

ماذا كان السبب؟

كانت الصحراء الرمادية لا تزال فارغة كما كانت من قبل. مجرد النظر إليها ملأ قلبه بشعور بالوحدة وجعله يشعر بالضيق.

أدار لوكاس عينيه ونظر إلى مصدر الخيط.

“ما هو الدليل؟”

نظر حوله.

سأل لوكاس.

كان التحليل من اختصاص السحرة. ومن المحتمل أن تكون قدرة لوكاس الحسابية في المراكز الخمسة الأولى بين جميع الكائنات في الثلاثة آلاف عالم.

عندما سأل عما إذا كان من الممكن العودة إلى المدينة ، قالت بال إن ذلك ممكن بإذن من اللورد ودليل.

“الميغ لينغ”.

كان اللورد المعني هو مايكل ، لكن لا يبدو أنه يهتم بحضوره.

تجاهل السؤال. كان بحاجة إلى استخدام المدى الكامل لتركيزه.

لذلك كل ما تبقى هو دليل.

“من نفس الكون…”

“كائن يمكنه أن يجد الطريق هنا.”

كان من شبه المؤكد أنه لا توجد خريطة لهذا العالم.

أجابت بال بأسلوبها الدائري المعتاد.

قد يكون من الأنسب تسميتها سلسلة.

“…الطريق.”

بعد أن تحسنت حالته قليلاً ، رفع لوكاس رأسه. عندها فقط لاحظ مدى هدوء محيطه.

نظر حوله.

تحدثت بتعبير سعيد على وجهها قبل أن تسحب بقية جسدها من الحفرة وتنظف الرمل من جسدها.

كان من شبه المؤكد أنه لا توجد خريطة لهذا العالم.

بالطبع ، كانت هذه الإحداثيات معقدة للغاية لدرجة أنه كان مترددًا في محاولة فك رموزها ، لكن كان ذلك ممكنًا لأنه لم يكن هناك شيء في العالم متشابك منذ البداية.

بعد كل شيء ، إذا نظر المرء إلى السماء ، فكل ما سيراه هو تغيير الألوان باستمرار مثل خلط الطلاء. لم يكن هناك حدود بين الليل والنهار ، لذلك سيكون من المستحيل أيضًا استخدام سماء الليل كدليل. ربما لن يكون هناك أي نجوم في المقام الأول.

“هوو…”

“هل الميغلينغ ايضا D,[I,K؟”

“آه. هواء حلو ~ ”

“هاه؟”

بعد أن تحسنت حالته قليلاً ، رفع لوكاس رأسه. عندها فقط لاحظ مدى هدوء محيطه.

“هؤلاء الرجال أتوا إلينا مباشرة من قبل.”

“هوو…”

“نعم. أنا لا أعتقد ذلك. من الممكن أن يكونوا قد شموا رائحتك. من الممكن بالتأكيد إذا كنت من نفس الكون “.

نظر حوله.

“من نفس الكون…”

ترجمة : [ Yama ]

عندما تمتم لوكاس بهذه الكلمات وكأنه لا يستطيع الفهم ، أومأت له بال.

قد يكون من الأنسب تسميتها سلسلة.

“اتبعني.”

“آه. هواء حلو ~ ”

دون انتظار رد ، أدارت جسدها وبدأت في الابتعاد. تبعها لوكاس.

ثم ظهر أمامه مشهد إحداثيات متشابكة لا حصر لها.

بعد أن قطعت حوالي عشر خطوات ، استدارت بال. وعادوا إلى حيث ساروا.

‘لكن…’

عشر خطوات فقط.

كان اللورد المعني هو مايكل ، لكن لا يبدو أنه يهتم بحضوره.

ربت بقدميها على الأرض.

بعد أن قال ذلك ، التفت لينظر إلى الأرض.

“انها ليست هنا.”

عندما رفعت رأسها عن الأرض ، أخذت بال نفسًا عميقًا.

فهم لوكاس ما كانت تحاول قوله.

“…لا. أعتقد أنني أتيت إلى المكان الخطأ “.

كانت تقول أنه بينما قد يبدو الأمر وكأنهم قد عادوا إلى نفس المكان ، إلا أنهم لم يعودوا.

كانت الصحراء الرمادية لا تزال فارغة كما كانت من قبل. مجرد النظر إليها ملأ قلبه بشعور بالوحدة وجعله يشعر بالضيق.

كان المكان الذي كانوا يقفون فيه الآن مختلفًا تمامًا عن المكان الذي كانوا يقفون فيه من قبل.

“… مساحات لا حصر لها متداخلة مع بعضها البعض.”

ماذا كان السبب؟

لم يستطع إلا أن يتنفس الصعداء. خفق رأسه.

لم يكن ذلك بسبب الهلوسة أو لمجرد أنهم كانوا مخطئين.

صاحت بال بصوت مذهول ، لكن يبدو أنها كانت تتبعه. لم يستطع لوكاس تحمل الإجابة ، لذلك استمر في المشي.

“… مساحات لا حصر لها متداخلة مع بعضها البعض.”

حاول لوكاس العودة إلى المدينة المهاجرة. حتى لو لم يكونوا بحاجة إلى دخول المدينة تحت الأرض ، فقد أراد الاطمئنان إلى أنه ذهب في الاتجاه الصحيح.

تموج المساحات المتداخلة وتغيرت باستمرار. لم تكن أهمية خطوة واحدة في هذه الصحراء خفيفة. قد يعتقد المرء أنهم تحركوا لمسافة قصيرة فقط ، لكن الحقيقة هي أنهم يستطيعون الدخول إلى مساحة مختلفة تمامًا بهذه الخطوة البسيطة.

“الميغ لينغ”.

في تلك اللحظة فقط أدرك سبب تحرك الأقزام والهجرة بشكل مثالي وراء بعضهم البعض في خط مستقيم.

تغيرت هالتها بشكل جذري لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يتساءل. لقد اختفى الشعور المحبوب من قبل تمامًا.

‘لكن…’

نظر لوكاس حوله. لحسن الحظ ، لا يبدو أنها واجهت أي مشكلة في مواكبة الأمر.

كان لديه شعور غريب.

ترجمة : [ Yama ]

حدق لوكاس عينيه قليلا وغير وجهة نظره.

ماذا عن بال؟ ألم تتبعه؟

ثم ظهر أمامه مشهد إحداثيات متشابكة لا حصر لها.

بعد كل شيء ، إذا نظر المرء إلى السماء ، فكل ما سيراه هو تغيير الألوان باستمرار مثل خلط الطلاء. لم يكن هناك حدود بين الليل والنهار ، لذلك سيكون من المستحيل أيضًا استخدام سماء الليل كدليل. ربما لن يكون هناك أي نجوم في المقام الأول.

تجاوز عدد الخيوط بسهولة عشرات الآلاف.

“هوو…”

جميعهم متشابكون ، مما يخلق خصلة من الجلد كانت أكثر سمكًا من الصخرة.

ثم ظهر أمامه مشهد إحداثيات متشابكة لا حصر لها.

كانت محاولة تفسير الإحداثيات المتداخلة أشبه بمحاولة الفهم الكامل لكيفية حياكة كل خيط في الجلد.

“… مساحات لا حصر لها متداخلة مع بعضها البعض.”

كان هذا شيئًا خارج نطاق الحسابات البسيطة ، ولكن…

كانت الصحراء الرمادية لا تزال فارغة كما كانت من قبل. مجرد النظر إليها ملأ قلبه بشعور بالوحدة وجعله يشعر بالضيق.

“ماذا تفعل؟”

هل كانت هذه حقا بال؟

تجاهل السؤال. كان بحاجة إلى استخدام المدى الكامل لتركيزه.

لم أكن أدرك ذلك الوقت.

كان التحليل من اختصاص السحرة. ومن المحتمل أن تكون قدرة لوكاس الحسابية في المراكز الخمسة الأولى بين جميع الكائنات في الثلاثة آلاف عالم.

كان من شبه المؤكد أنه لا توجد خريطة لهذا العالم.

بالطبع ، كانت هذه الإحداثيات معقدة للغاية لدرجة أنه كان مترددًا في محاولة فك رموزها ، لكن كان ذلك ممكنًا لأنه لم يكن هناك شيء في العالم متشابك منذ البداية.

نظر لوكاس حوله. لحسن الحظ ، لا يبدو أنها واجهت أي مشكلة في مواكبة الأمر.

“الميغ لينغ”.

…الشم.

لقد جاؤوا إلى لوكاس أولاً.

“آه. هواء حلو ~ ”

على الرغم من أنهم لم يكونوا مرشدين ، إلا أنهم كانوا يعرفون موقعه وعرفوا طريق العودة إلى المدينة تحت الأرض.

تغيرت هالتها بشكل جذري لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يتساءل. لقد اختفى الشعور المحبوب من قبل تمامًا.

…الشم.

لحسن الحظ ، لم يواجهوا صعوبة في التنفس ، لذلك لم يكن من الصعب المرور طالما أنهم يستطيعون تحمل نسيج الرمال.

شعر أنه استطاع أخيرًا فهم ما تعنيه بال.

“… مساحات لا حصر لها متداخلة مع بعضها البعض.”

أشار لوكاس إليها قليلاً بذقنه قبل أن يمشي أولاً.

…الشم.

“آه. إلى أين تذهب؟”

“هؤلاء الرجال أتوا إلينا مباشرة من قبل.”

صاحت بال بصوت مذهول ، لكن يبدو أنها كانت تتبعه. لم يستطع لوكاس تحمل الإجابة ، لذلك استمر في المشي.

لقد جاؤوا إلى لوكاس أولاً.

“بدلا من الرائحة”.

شعر أنه استطاع أخيرًا فهم ما تعنيه بال.

قد يكون من الأنسب تسميتها سلسلة.

على الرغم من أنهم لم يكونوا مرشدين ، إلا أنهم كانوا يعرفون موقعه وعرفوا طريق العودة إلى المدينة تحت الأرض.

على أي حال ، لم يستطع فعل ذلك لفترة طويلة. لم يكن متأكدًا كيف سيكون الأمر مع الجسد المطلق ، ولكن مع جسده الحالي ، إذا كان سيحافظ على هذه الحالة لفترة طويلة جدًا ، فلن يكون دماغه قادرًا على تحمل الضغط والحرق إلى رماد.

“آه. هواء حلو ~ ”

لقد زاد بشكل طبيعي من سرعة خطواته.

سأل لوكاس.

ثم وصل لوكاس أخيرًا إلى مصدر الخيط.

نظر حوله.

“هوو…”

لكن هذا لم يكن المدخل إلى المدينة تحت الأرض.

لم يستطع إلا أن يتنفس الصعداء. خفق رأسه.

تموج المساحات المتداخلة وتغيرت باستمرار. لم تكن أهمية خطوة واحدة في هذه الصحراء خفيفة. قد يعتقد المرء أنهم تحركوا لمسافة قصيرة فقط ، لكن الحقيقة هي أنهم يستطيعون الدخول إلى مساحة مختلفة تمامًا بهذه الخطوة البسيطة.

شعر وكأنه يريد الجلوس أكثر من أي شيء آخر ، لكنه كبت الشعور في الوقت الحالي ونظَّم تنفسه أولاً.

كان من شبه المؤكد أنه لا توجد خريطة لهذا العالم.

بعد أن تحسنت حالته قليلاً ، رفع لوكاس رأسه. عندها فقط لاحظ مدى هدوء محيطه.

بعبارة أخرى.

ماذا عن بال؟ ألم تتبعه؟

“آه. هواء حلو ~ ”

نظر لوكاس حوله. لحسن الحظ ، لا يبدو أنها واجهت أي مشكلة في مواكبة الأمر.

نظر حوله.

كانت تقف على مسافة قصيرة ، وتحدق مباشرة في لوكاس.

عندما رفعت رأسها عن الأرض ، أخذت بال نفسًا عميقًا.

ضاقت عيناها قليلاً ، وكان هناك بريق اهتمام بهما كما لو كانت تنظر إلى لعبة تمكنت من مفاجأتها.

“العم يمكن أن يرى الطريق.”

في اللحظة التي التقى فيها عيونهم ، شعر لوكاس بقشعريرة في عموده الفقري.

نظر حوله.

هل كانت هذه حقا بال؟

“انها ليست هنا.”

تغيرت هالتها بشكل جذري لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يتساءل. لقد اختفى الشعور المحبوب من قبل تمامًا.

بعد أن قال ذلك ، التفت لينظر إلى الأرض.

“العم يمكن أن يرى الطريق.”

ترقد امرأة في حفرة على الأرض. كانت السلسلة التي كان لوكاس يتبعها مرتبطة بها.

كان صوتها لا يزال كما هو.

بعد كل شيء ، إذا نظر المرء إلى السماء ، فكل ما سيراه هو تغيير الألوان باستمرار مثل خلط الطلاء. لم يكن هناك حدود بين الليل والنهار ، لذلك سيكون من المستحيل أيضًا استخدام سماء الليل كدليل. ربما لن يكون هناك أي نجوم في المقام الأول.

عندما نظر إليها لوكاس مرة أخرى ، عادت بال إلى نفس الطريقة التي لم تتضايق من قبل.

“نعم. أنا لا أعتقد ذلك. من الممكن أن يكونوا قد شموا رائحتك. من الممكن بالتأكيد إذا كنت من نفس الكون “.

“ربما أنت مؤهل لتكون مرشدًا.”

كان لديه شعور غريب.

“…لا. أعتقد أنني أتيت إلى المكان الخطأ “.

تحدثت بتعبير سعيد على وجهها قبل أن تسحب بقية جسدها من الحفرة وتنظف الرمل من جسدها.

بعد أن قال ذلك ، التفت لينظر إلى الأرض.

كان لديه شعور غريب.

حاول لوكاس العودة إلى المدينة المهاجرة. حتى لو لم يكونوا بحاجة إلى دخول المدينة تحت الأرض ، فقد أراد الاطمئنان إلى أنه ذهب في الاتجاه الصحيح.

على الرغم من أنهم لم يكونوا مرشدين ، إلا أنهم كانوا يعرفون موقعه وعرفوا طريق العودة إلى المدينة تحت الأرض.

لكن هذا لم يكن المدخل إلى المدينة تحت الأرض.

بالطبع ، كانت هذه الإحداثيات معقدة للغاية لدرجة أنه كان مترددًا في محاولة فك رموزها ، لكن كان ذلك ممكنًا لأنه لم يكن هناك شيء في العالم متشابك منذ البداية.

أدار لوكاس عينيه ونظر إلى مصدر الخيط.

قد يكون من الأنسب تسميتها سلسلة.

ترقد امرأة في حفرة على الأرض. كانت السلسلة التي كان لوكاس يتبعها مرتبطة بها.

عشر خطوات فقط.

بعبارة أخرى.

بعد أن تحسنت حالته قليلاً ، رفع لوكاس رأسه. عندها فقط لاحظ مدى هدوء محيطه.

كانت هذه المرأة أيضًا كائنًا يشترك في عالم أساسي مع لوكاس.

“ما هو الدليل؟”

ترجمة : [ Yama ]

‘لكن…’

كان لديه شعور غريب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط