نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 631

ترجمة : [ Yama ]

هذه الحقيقة أزعجت لوكاس ، لكنه لم ينتهز الفرصة أبدًا للسؤال.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 381.5

“لي جونغ هاك.”

في مرحلة ما ، أصبحت المناطق المحيطة ضبابية. انخفضت الرؤية لدرجة أن ظهور حزب كواك دو سان ، الذي كان يتقدم بخطوات قليلة فقط ، كان غير واضح.

أومأ لوكاس برأسه دون أن يقول أي شيء آخر ، واعتبر كواك دو سان ذلك بمثابة إذنه بالمغادرة.

لم يكن هذا كل شيء. كما تصلبت الأرض تحت أقدامهم. كان من السهل رؤية أنهم لم يعودوا في الصحراء بعد الآن.

“إذا كان المكان الذي تستيقظ فيه الساحرة هو السجن الموجود تحت الأرض ، فسيكون بإمكان سادة النخبة في الجبل الرئيسي الاستجابة بسرعة. أنا أقدم هذا الاقتراح لأنني أعتقد أنه الخيار الأكثر أمانًا “.

لم أشعر وكأنهم يسيرون على طريق مشاة جيدًا. مثل طريق جبلي. شعرت وكأنهم يسيرون على طريق نحتته الطبيعة ، عن طريق تجوال الحيوانات البرية.

“هنا جيد.”

“لقد وصلنا إلى المدخل.”

لا يبدو أن السجن يحتوي على أي حراس مخصصين بشكل خاص.

تمتمت پيل.

“ما هي جريمته؟”

عندما سمع كلمة مدخل ، فكر لوكاس في تل النمل الذي رآه مباشرة قبل دخولهم المدينة تحت الأرض.

ببطء ، رفع رأسه. كان جسده كله مغطى بالندوب ، وكان نحيفًا لدرجة أن عظام أضلاعه كانت ظاهرة. وهذا يدل على أنه عانى فترة طويلة من التعذيب والإهمال. بدلا من الوجبات. ربما كان قد أُعطي فقط ما يكفي من الطعام للحفاظ على وجوده.

كما كان يعتقد هذا ، ملأت رائحة أزهار البرقوق منخريه وتغيرت وجهة نظرهم.

“هاب”.

“رائع!”

بعد فترة ، توقف يونغ سو هان عن المشي.

صاحت پيل بهدوء. كان المشهد أمامهم يستحق مثل هذا التعجب.

إذا ركع لوكاس على ركبتيه وقام بعمل مفترس مماثل ، فسيكون قادرًا على تجديد المانا التي فقدها بالكامل. ربما كانت القيمة الغذائية لمحارب مثل يونغ سو هان أفضل بكثير من الفئران والوحوش التي أكلها من قبل.

جبل عملاق اخترق الغيوم. إلى جانب الرائحة الخافتة لأزهار البرقوق ، يمكن الشعور بالروعة الدقيقة للمشهد بلمحة.

“أرجوك اتبعني.”

جبل الزهرة.

حمل سؤال پيل فضولاً حقيقياً.

لم يكن الجبل الضخم فحسب ، بل المناطق المحيطة به أيضًا كانت جميلة. لقد شعروا بأشعة الشمس الدافئة والهواء المنعش على أجسادهم كما لو كانوا قد جاءوا لتقدير مشهد الجبل في يوم ربيعي جميل.

كان صوت كواك دو سان مليئًا بالفخر. لكنه لم يسعه إلا أن جفل قليلاً عندما رأى أن تعبير لوكاس لم يتغير على الإطلاق.

كانت أكثر حيوية وحيوية بمئات المرات من المدينة المقفرة تحت الأرض التي زارها لوكاس من قبل.

قضمت بصوت عالي ، *مضغ*، *مضغ*. ملأت أصوات مضغها ليس فقط العضلات والأوعية الدموية ، ولكن العظام أيضًا ، السجن تحت الأرض.

“مرحبًا بكم في جبل الزهرة.”

لكن لم يخرج صوت من فمه. ومع ذلك ، سمع لوكاس كلماته.

كان صوت كواك دو سان مليئًا بالفخر. لكنه لم يسعه إلا أن جفل قليلاً عندما رأى أن تعبير لوكاس لم يتغير على الإطلاق.

ثم تلعق الدم من يديها. كانت الصورة مغرية لكنها في نفس الوقت حملت هالة مخيفة.

“… مهم. قبل أن نأخذك لترى الضرر ، أود أن أرشدك إلى سجن تحت الأرض أولاً “.

“ألا تأكل؟”

“سجن؟”

كانت أكثر حيوية وحيوية بمئات المرات من المدينة المقفرة تحت الأرض التي زارها لوكاس من قبل.

عندما عبس لوكاس على تلك الكلمة ، هز كواك دو سان رأسه.

“…”

“من فضلك لا تسيء الفهم. على الرغم من أنه سجن ، إلا أننا لا ننوي احتجازك. أود فقط أن أذكرك أن الساحرة كائن خطير للغاية. بصراحة ، أخشى أنها ستستعيد وعيها في أي لحظة الآن “.

“لقد بذلت الكثير من الجهد. يجب أن يعوض ذلك.

“…”

عندما سمع كلمة مدخل ، فكر لوكاس في تل النمل الذي رآه مباشرة قبل دخولهم المدينة تحت الأرض.

“إذا كان المكان الذي تستيقظ فيه الساحرة هو السجن الموجود تحت الأرض ، فسيكون بإمكان سادة النخبة في الجبل الرئيسي الاستجابة بسرعة. أنا أقدم هذا الاقتراح لأنني أعتقد أنه الخيار الأكثر أمانًا “.

حني شاب طويل رأسه بأدب قبل أن يتجه إلى لوكاس.

ظل صوت كواك دو سان ثابتًا.

“أحد الخطاة”.

إلى جانب ذلك ، قال إنه كان اقتراحًا وليس طلبًا. ربما إذا رفض لوكاس ، فلن يقول أي شيء آخر.

لم يكن متفاجئًا أو مصدومًا. لكن مشهد أكل لحوم البشر كان شيئًا لم يحب رؤيته أبدًا.

“حسنا.”

“لقد بذلت الكثير من الجهد. يجب أن يعوض ذلك.

عندما قبل لوكاس اقتراحاته بهذه السهولة ، اتسعت عيون كواك دو سان قليلاً ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 381.5

“أشكرك على ثقتك. سو هان ، أرشد هؤلاء الناس إلى السجن “.

ومع ذلك ، لم يكن ينوي القيام بذلك.

“مفهوم.”

تغيرت أشياء كثيرة ، لكن تلك العيون المختبئة خلف شعره الطويل ظلت كما هي.

حني شاب طويل رأسه بأدب قبل أن يتجه إلى لوكاس.

حني شاب طويل رأسه بأدب قبل أن يتجه إلى لوكاس.

“هذا يسمى يونغ سو هان. سأكون دليلك من الآن فصاعدًا “.

“يا عم، هل تتذكر ما قلته في المرة السابقة؟”

“ألن ترشدني؟”

رائحة الدم.

تحولت نظرة لوكاس إلى كواك دو سان.

تبعه اثنان من السيافين لم يتفوهما بكلمة واحدة حتى الآن.

“أود ذلك ، لكن لدي مسؤولية كقائد للفريق. منذ أن عدنا إلى الجبل الرئيسي ، من الطبيعي أن أقوم بإبلاغ الأخ الأكبر أولاً. أتوسل إلى كرمك الواسع لقبول هذا كثيرًا “.

“يا عم، هل تتذكر ما قلته في المرة السابقة؟”

“…”

فردت پيل ركبتيها ووقفت.

أومأ لوكاس برأسه دون أن يقول أي شيء آخر ، واعتبر كواك دو سان ذلك بمثابة إذنه بالمغادرة.

كما لو كان لإثبات وجهة نظرها ، بدأ جسد الرجل المجهول بالاختفاء ببطء.

تبعه اثنان من السيافين لم يتفوهما بكلمة واحدة حتى الآن.

غارقة في الدم أرضية الكهف.

“أرجوك اتبعني.”

كان أكل لحوم البشر أحد هذه الإجراءات بالنسبة للوكاس.

أحنى الشاب ، يونغ سو هان ، رأسه لهم قبل أن يبتعد ، تبعه آخر من مجموعتهم.

لم تنظر پيل إليه ، وبدلاً من ذلك سألته بابتسامة متكلفة.

تبعهما لوكاس وپيل.

لقد لويت فمها بدلاً من الرد.

يقع السجن تحت الأرض على بعد مسافة قصيرة من جبل الزهرة. كان له مظهر كهف طبيعي.

كان أمام زنزانة السجن. كانت بصره محصورة على شخص ما على الجانب الآخر من القضبان الحديدية لفترة طويلة.

على عكس المناظر الطبيعية الجميلة في الخارج ، بدا أن الكهف ينضح بهالة قاتمة.

ببطء ، رفع رأسه. كان جسده كله مغطى بالندوب ، وكان نحيفًا لدرجة أن عظام أضلاعه كانت ظاهرة. وهذا يدل على أنه عانى فترة طويلة من التعذيب والإهمال. بدلا من الوجبات. ربما كان قد أُعطي فقط ما يكفي من الطعام للحفاظ على وجوده.

“هنا جيد.”

“لست متأكدًا مما يحدث ، لكن يرجى الهدوء…”

تمتمت پيل بهدوء. شعرت أن خطواتها أصبحت أكثر حيوية.

ضربه هايبر بولت في بطنه. سعل يونغ سو هان الهواء في رئتيه وعادت عيناه إلى رأسه.

ما هو الجيد؟ فكر لوكاس في داخلي ، لكنه لم يكن فضوليًا بما يكفي ليسأل.

لكن لم يخرج صوت من فمه. ومع ذلك ، سمع لوكاس كلماته.

كان الكهف عميقًا جدًا ، وبدأ ينحدر تدريجياً إلى الأسفل. ولم يتضح إلى أي مدى اجتازوا الدرجات الحجرية الخشنة.

“هل هذه هي الحقيقة حقًا؟”

بعد فترة ، توقف يونغ سو هان عن المشي.

بعد فترة ، توقف يونغ سو هان عن المشي.

“…”

عندما عبس لوكاس على تلك الكلمة ، هز كواك دو سان رأسه.

اختلطت رائحة بخور الخشب بالرطوبة في الكهف. كانت تحمل رائحة تشبه ذبيحة المعبد.

“عن ماذا؟”

يبدو أن رائحة بخور الخشب تخفي رائحة خافتة أخرى.

“هذا يسمى يونغ سو هان. سأكون دليلك من الآن فصاعدًا “.

رائحة الدم.

يبدو أن رائحة بخور الخشب تخفي رائحة خافتة أخرى.

“من هنا.”

“إذا لم تأكل ، فستكون خسارتك. إذا تركتها للتو ، فسوف تختفي “.

استأنف يونغ سو هان المشي.

جبل عملاق اخترق الغيوم. إلى جانب الرائحة الخافتة لأزهار البرقوق ، يمكن الشعور بالروعة الدقيقة للمشهد بلمحة.

على جانبي الطريق ، أقيمت زنزانات سجن مصنوعة من الحديد الصلب. كان بينهم رجال ونساء ، كبار وصغار ، وحتى أطفال.

على عكس المناظر الطبيعية الجميلة في الخارج ، بدا أن الكهف ينضح بهالة قاتمة.

و،

“من هنا.”

“…”

جبل الزهرة.

توقف لوكاس.

كان صوت كواك دو سان مليئًا بالفخر. لكنه لم يسعه إلا أن جفل قليلاً عندما رأى أن تعبير لوكاس لم يتغير على الإطلاق.

كان أمام زنزانة السجن. كانت بصره محصورة على شخص ما على الجانب الآخر من القضبان الحديدية لفترة طويلة.

ترجمة : [ Yama ]

“ماذا تفعل؟”

إلى جانب ذلك ، قال إنه كان اقتراحًا وليس طلبًا. ربما إذا رفض لوكاس ، فلن يقول أي شيء آخر.

استدار يونغ سو هان ، الذي كان يمشي إلى الأمام.

“لقد وصلنا إلى المدخل.”

قال لوكاس حتى دون أن ينظر.

تجاهل نداء يونغ سو هان ، ووصل يده إلى الزنزانة بقدر ما يمكن أن تمتد. ثم تحدث مرة أخرى بهدوء.

“من هذا الشخص؟”

تمتمت پيل بهدوء. شعرت أن خطواتها أصبحت أكثر حيوية.

“أحد الخطاة”.

“مفهوم.”

“ما هي جريمته؟”

“عن ماذا؟”

“مذبحة. لقد قتل 11 من تلاميذنا وجرح 25 آخرين. إنه أحد أخطر المذنبين في هذا السجن “.

هذه الحقيقة أزعجت لوكاس ، لكنه لم ينتهز الفرصة أبدًا للسؤال.

“…”

رائحة الدم.

مذبحة.

كان يعلم أنها كانت شرهة. كانت تبدو دائمًا وكأنها تأكل شيئًا ما. عندما كانوا يمشون ، كانت پيل تأخذ الأشياء من جيبها لتأكلها.

شعر لوكاس بجفاف فمه. شعرت وكأنه ابتلع فمًا مليئًا بالرمل.

هز لوكاس رأسه وهو ينظر داخل الزنزانة.

اقترب من زنزانة السجن.

استدار يونغ سو هان ، الذي كان يمشي إلى الأمام.

“وا- ، انتظر. لا تقترب كثيرا “.

“أود ذلك ، لكن لدي مسؤولية كقائد للفريق. منذ أن عدنا إلى الجبل الرئيسي ، من الطبيعي أن أقوم بإبلاغ الأخ الأكبر أولاً. أتوسل إلى كرمك الواسع لقبول هذا كثيرًا “.

تجاهل نداء يونغ سو هان ، ووصل يده إلى الزنزانة بقدر ما يمكن أن تمتد. ثم تحدث مرة أخرى بهدوء.

بعد فترة ، توقف يونغ سو هان عن المشي.

“هل هذه هي الحقيقة حقًا؟”

لكن لم يخرج صوت من فمه. ومع ذلك ، سمع لوكاس كلماته.

“…”

“لقد وصلنا إلى المدخل.”

“هل ارتكب هذا الرجل مجزرة فعلاً بيديه؟”

عندما سمع كلمة مدخل ، فكر لوكاس في تل النمل الذي رآه مباشرة قبل دخولهم المدينة تحت الأرض.

في تلك اللحظة تحرك الشخص داخل الزنزانة قليلاً.

هذه الحقيقة أزعجت لوكاس ، لكنه لم ينتهز الفرصة أبدًا للسؤال.

ببطء ، رفع رأسه. كان جسده كله مغطى بالندوب ، وكان نحيفًا لدرجة أن عظام أضلاعه كانت ظاهرة. وهذا يدل على أنه عانى فترة طويلة من التعذيب والإهمال. بدلا من الوجبات. ربما كان قد أُعطي فقط ما يكفي من الطعام للحفاظ على وجوده.

تمامًا كما شعر يونغ سو هان بشعور غريب وأخذ يده إلى قبضة سيفه.

فجأة ، انفصلت شفتاه المتشققتان ، وبدا أن صوتًا لم يستخدم منذ فترة طويلة حاول التدفق.

أصبحت نظرة لوكاس باردة.

“-”

“سجن؟”

لكن لم يخرج صوت من فمه. ومع ذلك ، سمع لوكاس كلماته.

لم تنظر پيل إليه ، وبدلاً من ذلك سألته بابتسامة متكلفة.

استدار.

فجأة ، انفصلت شفتاه المتشققتان ، وبدا أن صوتًا لم يستخدم منذ فترة طويلة حاول التدفق.

لا يبدو أن السجن يحتوي على أي حراس مخصصين بشكل خاص.

يقع السجن تحت الأرض على بعد مسافة قصيرة من جبل الزهرة. كان له مظهر كهف طبيعي.

بعبارة أخرى ، كان السيافان الوحيدين هناك.

“ماذا-!”

“لست متأكدًا مما يحدث ، لكن يرجى الهدوء…”

رفع التنين البشري رأسه وكأنه يرد عليه.

تمامًا كما شعر يونغ سو هان بشعور غريب وأخذ يده إلى قبضة سيفه.

أومأ لوكاس برأسه دون أن يقول أي شيء آخر ، واعتبر كواك دو سان ذلك بمثابة إذنه بالمغادرة.

باك!

“من فضلك لا تسيء الفهم. على الرغم من أنه سجن ، إلا أننا لا ننوي احتجازك. أود فقط أن أذكرك أن الساحرة كائن خطير للغاية. بصراحة ، أخشى أنها ستستعيد وعيها في أي لحظة الآن “.

ضربه هايبر بولت في بطنه. سعل يونغ سو هان الهواء في رئتيه وعادت عيناه إلى رأسه.

خرج في ضربة واحدة.

خرج في ضربة واحدة.

“يا عم، هل تتذكر ما قلته في المرة السابقة؟”

“ماذا-!”

في مرحلة ما ، أصبحت المناطق المحيطة ضبابية. انخفضت الرؤية لدرجة أن ظهور حزب كواك دو سان ، الذي كان يتقدم بخطوات قليلة فقط ، كان غير واضح.

تفاجأ المبارز الآخر الذي يبعد مسافة قصيرة ووجه سيفه مثل البرق.

“مرحبًا بكم في جبل الزهرة.”

التفت إليه لوكاس ، مستعدًا لإلقاء تعويذة أخرى ، لكن ذلك لم يكن ضروريًا.

ترجمة : [ Yama ]

كسر!

“…”

لأن وجه السياف تحطم في اللحظة التالية.

يقع السجن تحت الأرض على بعد مسافة قصيرة من جبل الزهرة. كان له مظهر كهف طبيعي.

اختلط الدم الأحمر مع مادة الدماغ البيضاء أثناء تدفقهما إلى الأسفل. اهتز الجسد ، الذي فقد رأسه ، عدة مرات كما لو أنه لا يستطيع فهم ما حدث ، قبل أن ينهار في النهاية على الأرض.

استأنف يونغ سو هان المشي.

غارقة في الدم أرضية الكهف.

أظهرت پيل معنى كلماتها من خلال أفعالها التالية. بعد المشي على الجسد ، أمسكت به من كاحله. ثم شدته في الاتجاه المعاكس من الورك.

التفت لوكاس إلى المرأة التي خلقت مثل هذا المشهد المروع.

“هل ارتكب هذا الرجل مجزرة فعلاً بيديه؟”

“پيل .”

ما هو الجيد؟ فكر لوكاس في داخلي ، لكنه لم يكن فضوليًا بما يكفي ليسأل.

لقد لويت فمها بدلاً من الرد.

“مفهوم.”

ثم تلعق الدم من يديها. كانت الصورة مغرية لكنها في نفس الوقت حملت هالة مخيفة.

ترجمة : [ Yama ]

“يا عم، هل تتذكر ما قلته في المرة السابقة؟”

“يختفي؟”

“عن ماذا؟”

“أنا أكره الكذابين. وهذا المكان وكر للكذابين. ”

“أخبرتك أن المناطق بها الكثير من الأشياء اللذيذة.”

فجأة ، انفصلت شفتاه المتشققتان ، وبدا أن صوتًا لم يستخدم منذ فترة طويلة حاول التدفق.

لم تكن هناك حاجة له ​​أن يسأل عما تعنيه.

تجاهل نداء يونغ سو هان ، ووصل يده إلى الزنزانة بقدر ما يمكن أن تمتد. ثم تحدث مرة أخرى بهدوء.

أظهرت پيل معنى كلماتها من خلال أفعالها التالية. بعد المشي على الجسد ، أمسكت به من كاحله. ثم شدته في الاتجاه المعاكس من الورك.

اختلط الدم الأحمر مع مادة الدماغ البيضاء أثناء تدفقهما إلى الأسفل. اهتز الجسد ، الذي فقد رأسه ، عدة مرات كما لو أنه لا يستطيع فهم ما حدث ، قبل أن ينهار في النهاية على الأرض.

بصوت مروع ، تمزقت ساق الرجل ، مثل ساق دجاجة مسلوقة تم سحبها.

جبل الزهرة.

بصوت طنين ، فتحت پيل فمها على مصراعيه.

جبل الزهرة.

“هاب”.

تبعهما لوكاس وپيل.

قضمت بصوت عالي ، *مضغ*، *مضغ*. ملأت أصوات مضغها ليس فقط العضلات والأوعية الدموية ، ولكن العظام أيضًا ، السجن تحت الأرض.

بغض النظر عن مدى تلوثه أو فساده أو تلوثه ، كانت هناك أفعال لن يتسامح معها أبدًا.

أصبحت نظرة لوكاس باردة.

لأن وجه السياف تحطم في اللحظة التالية.

لم يكن متفاجئًا أو مصدومًا. لكن مشهد أكل لحوم البشر كان شيئًا لم يحب رؤيته أبدًا.

تجاهل نداء يونغ سو هان ، ووصل يده إلى الزنزانة بقدر ما يمكن أن تمتد. ثم تحدث مرة أخرى بهدوء.

“ألا تأكل؟”

باك!

لم تنظر پيل إليه ، وبدلاً من ذلك سألته بابتسامة متكلفة.

ترجمة : [ Yama ]

“لقد بذلت الكثير من الجهد. يجب أن يعوض ذلك.

تجاهل نداء يونغ سو هان ، ووصل يده إلى الزنزانة بقدر ما يمكن أن تمتد. ثم تحدث مرة أخرى بهدوء.

حمل سؤال پيل فضولاً حقيقياً.

لم تنظر پيل إليه ، وبدلاً من ذلك سألته بابتسامة متكلفة.

بالتأكيد.

“لست متأكدًا مما يحدث ، لكن يرجى الهدوء…”

إذا ركع لوكاس على ركبتيه وقام بعمل مفترس مماثل ، فسيكون قادرًا على تجديد المانا التي فقدها بالكامل. ربما كانت القيمة الغذائية لمحارب مثل يونغ سو هان أفضل بكثير من الفئران والوحوش التي أكلها من قبل.

“لهذا السبب من الأفضل تناول الطعام. حتى عندما يختفي كل شيء ، فإن الشعور بالامتلاء لن يختفي “.

ومع ذلك ، لم يكن ينوي القيام بذلك.

كان يعلم أنها كانت شرهة. كانت تبدو دائمًا وكأنها تأكل شيئًا ما. عندما كانوا يمشون ، كانت پيل تأخذ الأشياء من جيبها لتأكلها.

بغض النظر عن مدى تلوثه أو فساده أو تلوثه ، كانت هناك أفعال لن يتسامح معها أبدًا.

تحولت نظرة لوكاس إلى كواك دو سان.

كان أكل لحوم البشر أحد هذه الإجراءات بالنسبة للوكاس.

“مفهوم.”

أنهت پيل أكل ساقها في لمح البصر ومسحت شفتيها. ومع ذلك ، فقد أدى ذلك فقط إلى نشر الدم الذي تناثر على وجهها أثناء تمزيق جسدها ، مما جعله أكثر فوضوية.

ومع ذلك ، لم يكن ينوي القيام بذلك.

“إذا لم تأكل ، فستكون خسارتك. إذا تركتها للتو ، فسوف تختفي “.

ثم تلعق الدم من يديها. كانت الصورة مغرية لكنها في نفس الوقت حملت هالة مخيفة.

“يختفي؟”

“…”

“انظر إلى ذلك.”

“إذا لم تأكل ، فستكون خسارتك. إذا تركتها للتو ، فسوف تختفي “.

كما لو كان لإثبات وجهة نظرها ، بدأ جسد الرجل المجهول بالاختفاء ببطء.

باك!

لم يكن هذا كل شيء. حتى شظايا اللحم والعظام التي تناثرت والدماء التي تناثرت على وجه پيل بدأت تختفي.

تمامًا كما شعر يونغ سو هان بشعور غريب وأخذ يده إلى قبضة سيفه.

“لهذا السبب من الأفضل تناول الطعام. حتى عندما يختفي كل شيء ، فإن الشعور بالامتلاء لن يختفي “.

تجاهل نداء يونغ سو هان ، ووصل يده إلى الزنزانة بقدر ما يمكن أن تمتد. ثم تحدث مرة أخرى بهدوء.

ربتت پيل على بطنها بارتياح.

“…”

كان يعلم أنها كانت شرهة. كانت تبدو دائمًا وكأنها تأكل شيئًا ما. عندما كانوا يمشون ، كانت پيل تأخذ الأشياء من جيبها لتأكلها.

كان أمام زنزانة السجن. كانت بصره محصورة على شخص ما على الجانب الآخر من القضبان الحديدية لفترة طويلة.

ومع ذلك ، كانت خديها لا تزالان غائرتان ، وكانت أطرافها لا تزال رفيعة.

اقترب من زنزانة السجن.

هذه الحقيقة أزعجت لوكاس ، لكنه لم ينتهز الفرصة أبدًا للسؤال.

“إذا لم تأكل ، فستكون خسارتك. إذا تركتها للتو ، فسوف تختفي “.

“لماذا قتلته؟”

جبل الزهرة.

لم يكن لديه نية للقتل. كان الصاعقة المفرطة الذي استخدمه لوكاس قويًا بما يكفي لفقده الوعي. كانت پيل مختلفة. لقد ضربت رأس السياف بالضربة الأولى.

شعر لوكاس بجفاف فمه. شعرت وكأنه ابتلع فمًا مليئًا بالرمل.

“أنا أكره الكذابين. وهذا المكان وكر للكذابين. ”

“أشكرك على ثقتك. سو هان ، أرشد هؤلاء الناس إلى السجن “.

فردت پيل ركبتيها ووقفت.

اقترب من زنزانة السجن.

ثم التفتت إلى لوكاس.

“پيل .”

“بالمناسبة ، لماذا فعلت ذلك؟ هل تعلم أنهم كانوا يكذبون أيضًا؟ ”

على جانبي الطريق ، أقيمت زنزانات سجن مصنوعة من الحديد الصلب. كان بينهم رجال ونساء ، كبار وصغار ، وحتى أطفال.

“كان لدي شكوك من قبل. لكنني كنت متأكدا بعد ما حدث للتو “.

على جانبي الطريق ، أقيمت زنزانات سجن مصنوعة من الحديد الصلب. كان بينهم رجال ونساء ، كبار وصغار ، وحتى أطفال.

“هل حدث هذا؟”

ومع ذلك ، لم يكن ينوي القيام بذلك.

“أجل.”

تجاهل نداء يونغ سو هان ، ووصل يده إلى الزنزانة بقدر ما يمكن أن تمتد. ثم تحدث مرة أخرى بهدوء.

استدار لوكاس إلى الزنزانة التي كان يقف أمامها.

ثم تلعق الدم من يديها. كانت الصورة مغرية لكنها في نفس الوقت حملت هالة مخيفة.

“هذا الرجل ليس شخصًا يرتكب مجزرة بدون سبب”.

ربتت پيل على بطنها بارتياح.

“هل تعرف بعضكم البعض؟ هل أنت من نفس الكون؟ ”

كانت أكثر حيوية وحيوية بمئات المرات من المدينة المقفرة تحت الأرض التي زارها لوكاس من قبل.

“لا.”

لم يكن هذا كل شيء. حتى شظايا اللحم والعظام التي تناثرت والدماء التي تناثرت على وجه پيل بدأت تختفي.

هز لوكاس رأسه وهو ينظر داخل الزنزانة.

“عن ماذا؟”

تغيرت أشياء كثيرة ، لكن تلك العيون المختبئة خلف شعره الطويل ظلت كما هي.

كما كان يعتقد هذا ، ملأت رائحة أزهار البرقوق منخريه وتغيرت وجهة نظرهم.

كان لوكاس متفاجئًا أكثر لأنه التقى بهذا الرجل هنا في المقام الأول.

“… مهم. قبل أن نأخذك لترى الضرر ، أود أن أرشدك إلى سجن تحت الأرض أولاً “.

لم يكن يتوقع أن يكون هذا الرجل في العالم الخيالي. لأن هذا كان مكانًا كان من المفترض أن تدخله الكائنات المنسية فقط. حتى الآن ، بينما كان يقف معه وجهاً لوجه ، لم يستطع فهم ما يجري.

“هل هذه هي الحقيقة حقًا؟”

ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أنهم قد اجتمعوا مرة أخرى.

التفت إليه لوكاس ، مستعدًا لإلقاء تعويذة أخرى ، لكن ذلك لم يكن ضروريًا.

نادى لوكاس اسمه بصوت ناعم.

اختلطت رائحة بخور الخشب بالرطوبة في الكهف. كانت تحمل رائحة تشبه ذبيحة المعبد.

“لي جونغ هاك.”

تمامًا كما شعر يونغ سو هان بشعور غريب وأخذ يده إلى قبضة سيفه.

رفع التنين البشري رأسه وكأنه يرد عليه.

يقع السجن تحت الأرض على بعد مسافة قصيرة من جبل الزهرة. كان له مظهر كهف طبيعي.

ترجمة : [ Yama ]

“پيل .”

“… مهم. قبل أن نأخذك لترى الضرر ، أود أن أرشدك إلى سجن تحت الأرض أولاً “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط