نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 633

ترجمة : [ Yama ]

“هل يمكنك ان تأكل هذا؟”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 382.5

قال له مايكل شيئًا مشابهًا. ربما كانت هذه هي القاعدة الحديدية الأساسية لهذا العالم ، بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه.

كان لكل زنزانة مدخل ، لكن بطبيعة الحال ، تم إغلاقها.

هذا الرجل ، الذي أطلق عليه اسم التنين البشري ، كان محطمًا تمامًا لدرجة أنه لم تكن هناك أي آثار لماضيه.

تشكلت الطاقة الأرجوانية التي تتمايل مثل الضباب في سلاسل سميكة وصلبة. بطبيعة الحال ، لا يمكن أن يكون السحر.

قال له مايكل شيئًا مشابهًا. ربما كانت هذه هي القاعدة الحديدية الأساسية لهذا العالم ، بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه.

حتى لوكاس لم يكن قادرًا على فهم مبدأ أو تأثير هذه الطاقة.

وبدلاً من المضغ ، بدا الأمر وكأنه يذوب في فمه ويتدفق إلى أسفل حلقه.

“هل يجب أن أجبرها على الفتح؟”

“سأقوم بالبحث عن الكنز معك في الصحراء ، لذا من فضلك ساعدني.”

تماما كما كان لديه هذا الفكر الجاهل…

كان كلا من خصومه سيافين. كان كواك دو سان ، الذي رآه من قبل ، قويًا في حد ذاته ، لكنه لن يكون مطابقًا لأي من هذين الاثنين. بالنسبة لأعداء مثل هذا ، بدلاً من إغلاق المسافة ، سيكون من الحكمة زيادتها.

“دعني افعلها!”

لوكاس لم يتوقف عن المشي. ببطء ولكن بثبات ، ضاقت المسافة بينهما.

ضربت پيل السلسلة بأطراف أصابعها التي تشبه الشفرة.

“وقح! هل صرت متغطرسًا بعد هزيمة اثنين من تلاميذ جبل الزهرة؟ هل تنظر إلينا نحن شيوخ جبل الزهرة كمزحة؟”

مع صدع ، تبددت الطاقة الأرجواني ، وانقطعت السلسلة مثل ملف تعريف الارتباط. لقد كان عرضًا لا يصدق للقوة.

كان جسده في الحالة المذكورة سابقاً ، لكن عينيه ما زالتا على قيد الحياة.

“…شكرًا.”

حتى لوكاس لم يكن قادرًا على فهم مبدأ أو تأثير هذه الطاقة.

“لقد كان لاشئ.”

أومأ لي جونغ هاك برأسه.

صعد لوكاس إلى السجن ونظر إلى الرجل هناك.

حتى لوكاس لم يكن قادرًا على فهم مبدأ أو تأثير هذه الطاقة.

لي جونغ هاك.

عندما سمعت هذه الكلمات ، ارتفعت زوايا فم پيل مرة أخرى.

هذا الرجل ، الذي أطلق عليه اسم التنين البشري ، كان محطمًا تمامًا لدرجة أنه لم تكن هناك أي آثار لماضيه.

“آه. أكلت الآخر! ”

شعر غير مشذب ولحية ، وجلد ملطخ بالأوساخ لدرجة أنه أصبح لون كعكة العسل.

“سأكون صديقكِ.”

لكن الشيء الخطير حقًا كان حالة جسده نفسه.

“…”

“… تم قطع كل أوتاره.”

“لذا إذا كنت تريد المزيد ، عليك أن تعطيني شيئًا معادلاً!”

تم قطعهم عمدا.

“دعني افعلها!”

عندها فقط أدرك سبب عدم وجود خيار أمام سياف مثل لي جونغ هاك سوى البقاء محبوسًا في هذا السجن.

كما لو كان يقرأ النية في عيون لوكاس ، كان الرجل العجوز يرتدي اللون الأزرق يشم بخجل.

“هل انت بخير؟”

بالنسبة إلى لوكاس ، كانت پيل “غير معروفة”.

أومأ لي جونغ هاك برأسه.

قال له مايكل شيئًا مشابهًا. ربما كانت هذه هي القاعدة الحديدية الأساسية لهذا العالم ، بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه.

كان جسده في الحالة المذكورة سابقاً ، لكن عينيه ما زالتا على قيد الحياة.

كان يعلم أن أعضاء جبل الزهرة قد خدعوه. وكان يعرف شخصية لي جونغ هاك.

“هل تواجه مشكلة في التحدث؟”

سألت پيل بصوت هادئ.

“…”

كان لكل زنزانة مدخل ، لكن بطبيعة الحال ، تم إغلاقها.

عندما سمع هذه الكلمات ، تغير تعبير لي جونغ هاك قليلاً.

في نفس الوقت الذي دوى فيه صوت السيوف ، اندلعت ألسنة اللهب من يدي لوكاس.

بدا مترددًا في البداية لكنه فتح فمه ببطء كما لو كان قد اتخذ قراره.

كان هذا أيضًا مختلفًا عن القطعة الجافة التي رآها من قبل.

“…!”

“لقد ساعدتك كثيرًا لأنني معجبة بك. عندما يستمر بعض الأشخاص في تلقي الخدمة ، فإنهم يعتقدون أن هذا حقهم. أنت لست من هذا النوع من الأشخاص ، هل أنت هذا النوع يا عم؟”

تشدد تعبير لوكاس.

“قوتك جيدة. لقد اقتحمت جبلنا الرئيسي وقتلت تلميذنا وأطلقت سراح الآثم من السجن.

كان هناك شيء مفقود من الفم المفتوح.

“لقد ساعدتك كثيرًا لأنني معجبة بك. عندما يستمر بعض الأشخاص في تلقي الخدمة ، فإنهم يعتقدون أن هذا حقهم. أنت لست من هذا النوع من الأشخاص ، هل أنت هذا النوع يا عم؟”

لم يكن لي جونغ هاك لسان.

ثم فتشت في جيوبها.

“هل قطعوها أم سحبوها؟”

“أمم.”

سألت پيل بصوت هادئ.

أومأ لي جونغ هاك برأسه.

لكن لوكاس لا يمكن أن يكون مرتاحًا جدًا.

“هذا المكان يدور حول الأخذ والعطاء ، أليس كذلك؟”

“هل يمكنك أن تشفيه؟”

شعر بالغرابة. كان رأسه باردًا ، لكن صدره شعر وكأنه مليء باللهب المشتعل.

كان سؤالاً لپيل.

“سأكون صديقك السري.”

ردت پيل بحزم والابتسامة لا تزال على وجهها.

عندما سمع هذه الكلمات ، تغير تعبير لي جونغ هاك قليلاً.

“لا.”

التفت لوكاس لإلقاء نظرة على پيل أيضًا ، لكنها امتلكت نفس الابتسامة التي لا تشوبها شائبة كما هو الحال دائمًا.

“…”

كان هناك سبب واحد فقط لعدم قيامه بذلك.

“لقد ساعدتك كثيرًا لأنني معجبة بك. عندما يستمر بعض الأشخاص في تلقي الخدمة ، فإنهم يعتقدون أن هذا حقهم. أنت لست من هذا النوع من الأشخاص ، هل أنت هذا النوع يا عم؟”

“…شكرًا.”

كان هذا تلميحًا للبرودة في كلماتها الأخيرة.

“… تم قطع كل أوتاره.”

“هذا المكان يدور حول الأخذ والعطاء ، أليس كذلك؟”

هذا الرجل ، الذي أطلق عليه اسم التنين البشري ، كان محطمًا تمامًا لدرجة أنه لم تكن هناك أي آثار لماضيه.

قال له مايكل شيئًا مشابهًا. ربما كانت هذه هي القاعدة الحديدية الأساسية لهذا العالم ، بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه.

كان يعرف مدى أهمية فهم الموقف قبل اتخاذ القرار. لكن لوكاس كان يعرف بالفعل شيئًا أكثر أهمية من ذلك.

بدأت پيل فجأة في تقليد رجل عجوز ضعيف ومريض. ثنت ظهرها وبدأت تسعل.

لكن لوكاس تظاهر بعدم رؤيته وهو يواصل.

لفترة طويلة في الواقع ،

“بينكما ، أيهما سحب لسان لي جونغ هاك؟”

ثم أشارت بعنف إلى لوكاس.

سألت پيل بصوت هادئ.

“لذا إذا كنت تريد المزيد ، عليك أن تعطيني شيئًا معادلاً!”

ضربت پيل السلسلة بأطراف أصابعها التي تشبه الشفرة.

في هذه المرحلة ، تجاوزت منذ فترة طويلة مرحلة “عدم القدرة على التنبؤ”.

“ها.”

بالنسبة إلى لوكاس ، كانت پيل “غير معروفة”.

اجعله مثل لي جونغ هاك.

كانت هويتها مجهولة ، هدفها غير معروف ، وشخصيتها غير معروفة أيضًا.

“هل انت بخير؟”

كل شيء عنها غير معروف

“هل يمكنك ان تأكل هذا؟”

“سأكون صديقكِ.”

كان لوكاس الآن يتحرك بالعاطفة وليس بالعقل.

“ماذا كان هذا؟”

“…شكرًا.”

“سأكون صديقك السري.”

“لدينا ضيوف.”

اهتزت عيون لي جونغ هاك قليلاً على الكلمة الغريبة.

“… هل هُزم هذا الطفل سو هان؟”

لكن لوكاس تظاهر بعدم رؤيته وهو يواصل.

“ليس لي ، لكنه لكما. ليس لدي موهبة في التعذيب ، لذلك لن أجعلك تحبه “.

“سأقوم بالبحث عن الكنز معك في الصحراء ، لذا من فضلك ساعدني.”

في نفس الوقت الذي دوى فيه صوت السيوف ، اندلعت ألسنة اللهب من يدي لوكاس.

“أمم.”

“لدينا ضيوف.”

عندما سمعت هذه الكلمات ، ارتفعت زوايا فم پيل مرة أخرى.

“هل تواجه مشكلة في التحدث؟”

“آه ، سأكون كريمًا مرة أخرى!”

لوكاس لم يتوقف عن المشي. ببطء ولكن بثبات ، ضاقت المسافة بينهما.

ثم أخرجت قطعة جافة.

لوكاس لم يتوقف عن المشي. ببطء ولكن بثبات ، ضاقت المسافة بينهما.

كان هذا أيضًا مختلفًا عن القطعة الجافة التي رآها من قبل.

لي جونغ هاك.

كانت صغيرة ورمادية ، لكنها بدت صعبة للغاية. إذا كان قد رآها من بعيد ، لكان من المحتمل أن يخطئ في اعتبارها حجرًا.

تشكلت الطاقة الأرجوانية التي تتمايل مثل الضباب في سلاسل سميكة وصلبة. بطبيعة الحال ، لا يمكن أن يكون السحر.

“يبدو من الصعب تناول الطعام.”

أصبحت تعابير الرجال المسنين باردة.

“على الرحب والسعة. هذا منتج خاص! يمكنه أن يأكلها حتى لو لم يكن لديه لسان أو أسنانه ليست قوية “.

ثم نظر إلى الشيوخ ، وسأل بصوت هادئ.

“حقًا؟ شكرًا.”

كانت العيون المختبئة خلف الشعر الأشعث تحذره. كان قلقا. لم يكن لي جونغ هاك أيضًا ليعتقد أنه ضعيف.

عندما التقط المتشنج ، أدرك لوكاس الحقيقة في كلماتها. على عكس مظهره ، كان للجيركي ملمس ناعم للغاية. شعرت أنه إذا كان سيضغط عليها بقوة ، فإنها ستفرقع مثل الفاكهة.

“… لا أعرف ماذا حدث لك. لكن من الجيد أن أراك مرة أخرى “.

“…”

التفت لوكاس لإلقاء نظرة على پيل أيضًا ، لكنها امتلكت نفس الابتسامة التي لا تشوبها شائبة كما هو الحال دائمًا.

حدق لي جونغ هاك في المتشنج الغريب بتعبير محير على وجهه.

كان هناك شيء مفقود من الفم المفتوح.

لا ، فبدلاً من الحيرة ، كان الأمر أشبه بمفاجأة هائلة.

“… لا أعرف ماذا حدث لك. لكن من الجيد أن أراك مرة أخرى “.

بعد ذلك ، التفت لينظر إلى وجه پيل. هل كانوا يعرفون بعضهم البعض؟ لا يبدو أن هذا هو الحال. بعد كل شيء ، أظهر لي جونغ هاك هذا التعبير المفاجئ فقط بعد رؤية للقطعة المجففة.

لا ، ربما كان ذلك يعني أن خصومه كانوا بهذه القوة.

ثم ربما كان السبب الذي دفعه إلى الالتفات إلى پيل هو أنه أراد أن يرى من يمكنه إخراج شيء كهذا.

شعر بالغرابة. كان رأسه باردًا ، لكن صدره شعر وكأنه مليء باللهب المشتعل.

التفت لوكاس لإلقاء نظرة على پيل أيضًا ، لكنها امتلكت نفس الابتسامة التي لا تشوبها شائبة كما هو الحال دائمًا.

ضربت پيل السلسلة بأطراف أصابعها التي تشبه الشفرة.

“أنا أيضًا جائعة قليلاً ، لذا سأقوم أيضًا بتناول شيء ما.”

في تلك اللحظة ، قامت پيل ، التي كانت تمضغ شيئًا في الزاوية ، بتضييق عينيها قليلاً.

ثم فتشت في جيوبها.

“…”

التفت لوكاس إلى لي جونغ هاك وسلم المجفف له.

“لا أعتقد أنك ستتعافى على الفور.”

“هل يمكنك ان تأكل هذا؟”

سأل لوكاس.

“…”

تم قطعهم عمدا.

أومأ لي جونغ هاك برأسه قبل أن يضع المتشنج في فمه.

بعد ذلك ، التفت لينظر إلى وجه پيل. هل كانوا يعرفون بعضهم البعض؟ لا يبدو أن هذا هو الحال. بعد كل شيء ، أظهر لي جونغ هاك هذا التعبير المفاجئ فقط بعد رؤية للقطعة المجففة.

وبدلاً من المضغ ، بدا الأمر وكأنه يذوب في فمه ويتدفق إلى أسفل حلقه.

بالنسبة إلى لوكاس ، كانت پيل “غير معروفة”.

“لا أعتقد أنك ستتعافى على الفور.”

التفت لوكاس إلى لي جونغ هاك وسلم المجفف له.

“…”

“لقد كان طفلاً موهوبًا. لا بد أنهم استخدموا هجومًا مفاجئًا “.

“… لا أعرف ماذا حدث لك. لكن من الجيد أن أراك مرة أخرى “.

في هذه المرحلة ، تجاوزت منذ فترة طويلة مرحلة “عدم القدرة على التنبؤ”.

“…”

شعر غير مشذب ولحية ، وجلد ملطخ بالأوساخ لدرجة أنه أصبح لون كعكة العسل.

عندما سمع هذه الكلمات ، أصبحت نظرة لي جونغ هوك غريبة. كان من السهل تخمين سبب ذلك.

ثم أشارت بعنف إلى لوكاس.

لم يكن لوكاس الذي يعرفه من النوع الذي يقول شيئًا كهذا.

“آه. أكلت الآخر! ”

كان ذلك طبيعيا.

“أيهما كان؟”

كان لوكاس ترومان الذي تذكره لي جونغ هاك هو لوكاس المطلق.

مع صدع ، تبددت الطاقة الأرجواني ، وانقطعت السلسلة مثل ملف تعريف الارتباط. لقد كان عرضًا لا يصدق للقوة.

بينما كان صحيحًا أنه أظهر أحيانًا جانبه الإنساني ، إلا أنه كان في الأساس وجودًا قريبًا من الكمال ، دون تردد أو ضعف.

“هل يجب أن أجبرها على الفتح؟”

لكنها كانت مختلفة الآن.

صعد لوكاس إلى السجن ونظر إلى الرجل هناك.

لقد سقط لوكاس من المطلق. فقد كل قوته الخارجية ، وعانى من سلسلة من الأحداث التي سببت له ألمًا نفسيًا شديدًا.

كان ذلك طبيعيا.

“مم؟”

ترجمة : [ Yama ]

في تلك اللحظة ، قامت پيل ، التي كانت تمضغ شيئًا في الزاوية ، بتضييق عينيها قليلاً.

“هذا المكان يدور حول الأخذ والعطاء ، أليس كذلك؟”

“لدينا ضيوف.”

كانت العيون المختبئة خلف الشعر الأشعث تحذره. كان قلقا. لم يكن لي جونغ هاك أيضًا ليعتقد أنه ضعيف.

بمجرد أن أنهت هذه الكلمات ، ظهر رجلان عجوزان في الردهة.

“آثم؟”

كان هناك رجل عجوز يرتدي رداء أحمر ورجل عجوز يرتدي رداء أزرق.

كانت هويتها مجهولة ، هدفها غير معروف ، وشخصيتها غير معروفة أيضًا.

لم يكن لهم حضور ، ولم تصدر خطواتهم أي صوت.

كان يعلم أن أعضاء جبل الزهرة قد خدعوه. وكان يعرف شخصية لي جونغ هاك.

لاحظ لوكاس هؤلاء المعارضين الجدد. نظر إلى السيوف المخبأة في أرديتهم والهالة الباهتة التي انبثقت من أجسادهم. لن تكون سهلة.

لا ، ربما كان ذلك يعني أن خصومه كانوا بهذه القوة.

“… هل هُزم هذا الطفل سو هان؟”

“ليس لي ، لكنه لكما. ليس لدي موهبة في التعذيب ، لذلك لن أجعلك تحبه “.

“لقد كان طفلاً موهوبًا. لا بد أنهم استخدموا هجومًا مفاجئًا “.

“مم؟”

“ماذا عن ها-وول؟ اعتقدت أن الاثنين كانا معًا “.

“هل انت بخير؟”

“مم؟”

لم يكن لي جونغ هاك لسان.

پيل ، التي كانت تميل رأسها إلى الجانب عند هذه الكلمات ، رفعت يدها.

كان هناك سبب واحد فقط لعدم قيامه بذلك.

“آه. أكلت الآخر! ”

“نعم. هذا الشخص الذي خلفك هو قاتل تسبب في حمام دم رهيب على الجبل الرئيسي. سخيف. هل أطلقتم سراحه دون أن تعلموا ذلك؟”

“…”

“… لا أعرف ماذا حدث لك. لكن من الجيد أن أراك مرة أخرى “.

أصبحت تعابير الرجال المسنين باردة.

“ربما جاء لإنقاذ لي جونغ هاك من البداية. أعتقد أن هناك الكثير من المعلومات التي سنتمكن من الحصول عليها منه. دعنا نجعله أيضا مثلها “.

ثم التفتوا للنظر إلى لوكاس.

ردت پيل بحزم والابتسامة لا تزال على وجهها.

“قوتك جيدة. لقد اقتحمت جبلنا الرئيسي وقتلت تلميذنا وأطلقت سراح الآثم من السجن.

لا ، فبدلاً من الحيرة ، كان الأمر أشبه بمفاجأة هائلة.

“آثم؟”

مع صدع ، تبددت الطاقة الأرجواني ، وانقطعت السلسلة مثل ملف تعريف الارتباط. لقد كان عرضًا لا يصدق للقوة.

سأل لوكاس.

“ها.”

“نعم. هذا الشخص الذي خلفك هو قاتل تسبب في حمام دم رهيب على الجبل الرئيسي. سخيف. هل أطلقتم سراحه دون أن تعلموا ذلك؟”

“لا أعتقد أنك ستتعافى على الفور.”

“هذا ليس ما أحتاج إلى معرفته.”

حدق لي جونغ هاك في المتشنج الغريب بتعبير محير على وجهه.

كان يعرف مدى أهمية فهم الموقف قبل اتخاذ القرار. لكن لوكاس كان يعرف بالفعل شيئًا أكثر أهمية من ذلك.

في هذه المرحلة ، تجاوزت منذ فترة طويلة مرحلة “عدم القدرة على التنبؤ”.

كان يعلم أن أعضاء جبل الزهرة قد خدعوه. وكان يعرف شخصية لي جونغ هاك.

“آه. أكلت الآخر! ”

إذا كان الأمر كذلك ، فماذا سيفعل الآن؟

كان يعلم أن أعضاء جبل الزهرة قد خدعوه. وكان يعرف شخصية لي جونغ هاك.

كانت هناك إجابة واحدة فقط.

“لقد كان لاشئ.”

كما لو كان يقرأ النية في عيون لوكاس ، كان الرجل العجوز يرتدي اللون الأزرق يشم بخجل.

في نفس الوقت الذي دوى فيه صوت السيوف ، اندلعت ألسنة اللهب من يدي لوكاس.

“وقح! هل صرت متغطرسًا بعد هزيمة اثنين من تلاميذ جبل الزهرة؟ هل تنظر إلينا نحن شيوخ جبل الزهرة كمزحة؟”

“ماذا؟”

“ربما جاء لإنقاذ لي جونغ هاك من البداية. أعتقد أن هناك الكثير من المعلومات التي سنتمكن من الحصول عليها منه. دعنا نجعله أيضا مثلها “.

كان هناك شيء مفقود من الفم المفتوح.

اجعله مثل لي جونغ هاك.

ترجمة : [ Yama ]

بمجرد أن بدأ حواجب لوكاس بالارتعاش عند هذه الكلمات ، شعر أن شخصًا ما يمسك بحافة رداءه.

في هذه المرحلة ، تجاوزت منذ فترة طويلة مرحلة “عدم القدرة على التنبؤ”.

كان لي جونغ هاك. عندما نظر إليه لوكاس للحظة ، التقت أعينهما.

كان لكل زنزانة مدخل ، لكن بطبيعة الحال ، تم إغلاقها.

“لا تقاتل”.

لا ، ربما كان ذلك يعني أن خصومه كانوا بهذه القوة.

كانت العيون المختبئة خلف الشعر الأشعث تحذره. كان قلقا. لم يكن لي جونغ هاك أيضًا ليعتقد أنه ضعيف.

“ها.”

لا ، ربما كان ذلك يعني أن خصومه كانوا بهذه القوة.

“هل هذا مهم؟”

أومأ لوكاس برأسه. لكنه لم يستجب للتحذير. بحزم ولكن برفق ، مد يده لإزالة يدي لي جونغ هاك ، ثم تقدم للأمام.

“على الرحب والسعة. هذا منتج خاص! يمكنه أن يأكلها حتى لو لم يكن لديه لسان أو أسنانه ليست قوية “.

ثم نظر إلى الشيوخ ، وسأل بصوت هادئ.

“…”

“أيهما كان؟”

كان هناك شيء مفقود من الفم المفتوح.

“ماذا؟”

“نعم. هذا الشخص الذي خلفك هو قاتل تسبب في حمام دم رهيب على الجبل الرئيسي. سخيف. هل أطلقتم سراحه دون أن تعلموا ذلك؟”

“عن ماذا تتحدث؟”

كان يعرف مدى أهمية فهم الموقف قبل اتخاذ القرار. لكن لوكاس كان يعرف بالفعل شيئًا أكثر أهمية من ذلك.

بدلاً من الإجابة على أسئلتهم ، واصل التقدم.

“هل يمكنك ان تأكل هذا؟”

شعر بالغرابة. كان رأسه باردًا ، لكن صدره شعر وكأنه مليء باللهب المشتعل.

حتى لوكاس لم يكن قادرًا على فهم مبدأ أو تأثير هذه الطاقة.

سأل مرة أخرى وهو ينفث نفسا حارا ببطء.

“لذا إذا كنت تريد المزيد ، عليك أن تعطيني شيئًا معادلاً!”

“بينكما ، أيهما سحب لسان لي جونغ هاك؟”

كان هناك سبب واحد فقط لعدم قيامه بذلك.

“ها.”

“وقح! هل صرت متغطرسًا بعد هزيمة اثنين من تلاميذ جبل الزهرة؟ هل تنظر إلينا نحن شيوخ جبل الزهرة كمزحة؟”

“هل هذا مهم؟”

عندما سمع هذه الكلمات ، أصبحت نظرة لي جونغ هوك غريبة. كان من السهل تخمين سبب ذلك.

“ليس لي ، لكنه لكما. ليس لدي موهبة في التعذيب ، لذلك لن أجعلك تحبه “.

كان كلا من خصومه سيافين. كان كواك دو سان ، الذي رآه من قبل ، قويًا في حد ذاته ، لكنه لن يكون مطابقًا لأي من هذين الاثنين. بالنسبة لأعداء مثل هذا ، بدلاً من إغلاق المسافة ، سيكون من الحكمة زيادتها.

لوكاس لم يتوقف عن المشي. ببطء ولكن بثبات ، ضاقت المسافة بينهما.

كان لوكاس ترومان الذي تذكره لي جونغ هاك هو لوكاس المطلق.

لم يكن هذا شيئًا يجب أن يفعله الشخص الذي يطلق على نفسه ساحرًا.

“…”

كان كلا من خصومه سيافين. كان كواك دو سان ، الذي رآه من قبل ، قويًا في حد ذاته ، لكنه لن يكون مطابقًا لأي من هذين الاثنين. بالنسبة لأعداء مثل هذا ، بدلاً من إغلاق المسافة ، سيكون من الحكمة زيادتها.

“لقد ساعدتك كثيرًا لأنني معجبة بك. عندما يستمر بعض الأشخاص في تلقي الخدمة ، فإنهم يعتقدون أن هذا حقهم. أنت لست من هذا النوع من الأشخاص ، هل أنت هذا النوع يا عم؟”

كان هناك سبب واحد فقط لعدم قيامه بذلك.

“آه ، سأكون كريمًا مرة أخرى!”

كان لوكاس الآن يتحرك بالعاطفة وليس بالعقل.

كان هذا أيضًا مختلفًا عن القطعة الجافة التي رآها من قبل.

“ربما ستعاني أكثر من ذلك بقليل.”

“…”

“…”

عندما التقط المتشنج ، أدرك لوكاس الحقيقة في كلماتها. على عكس مظهره ، كان للجيركي ملمس ناعم للغاية. شعرت أنه إذا كان سيضغط عليها بقوة ، فإنها ستفرقع مثل الفاكهة.

تشوهت تعابير الشيخ.

“أيهما كان؟”

في نفس الوقت الذي دوى فيه صوت السيوف ، اندلعت ألسنة اللهب من يدي لوكاس.

كان سؤالاً لپيل.

ترجمة : [ Yama ]

“…”

ثم أخرجت قطعة جافة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط