ترجمة : [ Yama ]
لم يكن هناك مانا في جو عالم الفراغ. كان الأمر نفسه بالنسبة للصحراء، وكان هو نفسه بالنسبة لـ ؟المناطق؟ مثل جبل الزهور والمدينة تحت الأرض.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 387
كان وعيه ضعيفًا، والشيء الوحيد الذي كان يشعر به هو الألم، لكن لوكاس لم يُصدر أي صوت.
شوك-
لم يكن هناك طريقة أنه لا يعرف هذه الحقيقة. ومع ذلك، فإن عيون لوكاس لم تهتز حتى على الإطلاق.
شفرة مقطوعة في جلده وعضلاته. ولم تصل إلى عظامه أو أعضائه الداخلية. السبب وراء فقدان أعضائه الداخلية لم يكن لأن مراوغة لوكاس كانت ممتازة.
“… أم أن توقعاتي كانت عالية جدًا؟ ربما كان الأمر أكثر من اللازم بالنسبة لك للتعامل مع أحد اللوردات الاثني عشر منذ البداية. ؟
على الرغم من أنه لوى جسده لتجنب النصل، من وجهة نظر يانغ إن هيون، كان الأمر مثل كفاح حشرة فقدت ساقها.
“…؟
لقد مضى وقت طويل عندما كان لنضالاته أي تأثير. من حيث الوقت، كان من الممكن أن يكون قبل حوالي عشر دقائق. غرفة المانا الخاصة به، التي لم يكن بها الكثير من السعة في المقام الأول، أفرغت بسرعة، ولم يكن هناك طريقة للوكاس للرد على هجمات يانغ إن هيون بدون المانا.
لقد قرأ يانغ إن هيون أفكار لوكاس الداخلية بدقة، والتي لم يكن هو نفسه متأكدًا منها.
تقنية الصفر؟ كان ذلك مستحيلا.
؟لا.؟
لم يكن هناك مانا في جو عالم الفراغ. كان الأمر نفسه بالنسبة للصحراء، وكان هو نفسه بالنسبة لـ ؟المناطق؟ مثل جبل الزهور والمدينة تحت الأرض.
؟أستطيع أن أرى التواء الخاص بك كذلك. على خلافي، الذي انهارت من الإرهاق، أصبحت أنت محبطًا من كل شيء. أنت أيضًا، يجب أن تكون قد شهدت العديد من الصعود والهبوط.”
هذا المكان، الذي بدا غنيًا بالطاقة الطبيعية من الخارج، لم يكن في الواقع مختلفًا عن عربة فارغة. حتى أرض الموت، التي كانت غارقة في الدماء وتُركت مهملة لمئات السنين، سيكون لديها مانا أكثر من هذا المكان.
كان حوالي منتصف الليل عندما ظهر شخص ما في هذا المكان.
الطريقة الوحيدة لتجديد المانا في عالم الفراغ كانت عن طريق تناول الطعام.
“…حزبي، هناك اثنان منهم.؟
عجز الساحر بدون مانا.
لقد كانت حالة كان جميع المبارزين الذين يعرفهم يهدفون إليها.
في الوقت الحالي، لم يكن لدى لوكاس، الذي كان في حالة فارغة، أي وسيلة على الإطلاق للرد على الهجمات التي كان يتلقاها.
هز يانغ إن هيون رأسه بهدوء ونفى السؤال بنفسه.
ومع ذلك، كان هناك سبب واحد بسيط وراء عدم قتله.
وكان سبب سؤاله بسيطا. ولو كان هدفه التعذيب فلن يحققه أبدا.
لم يكن لدى يانغ إن هيون أي نية لقتل لوكاس حتى الآن.
“…؟
شوك، كان الألم أكثر وضوحًا هذه المرة. وكانت أذنه اليمنى مقطوعة. يمكن أن يشعر بتدفق دمه. على الرغم من أن نقاطه الحيوية قد تركت دون مساس نسبيًا، إلا أن فقدان دمه كان خطيرًا بالفعل.
؟لكن لديهم المشاعر الأكثر سخونة في العوالم الثلاثة آلاف. وحتى عندما يرتكبون خطأً ما، فقد يدركون ذلك يومًا ما ويندمون عليه. ثم يتعلمون التوبة.”
كان وعيه ضعيفًا، والشيء الوحيد الذي كان يشعر به هو الألم، لكن لوكاس لم يُصدر أي صوت.
؟لكن لديهم المشاعر الأكثر سخونة في العوالم الثلاثة آلاف. وحتى عندما يرتكبون خطأً ما، فقد يدركون ذلك يومًا ما ويندمون عليه. ثم يتعلمون التوبة.”
؟هل التعذيب هو هدفك؟؟
؟لهذا السبب يصعب علي أن أفهم. لماذا لا تزال على قيد الحياة إذا كنت ترغب في الموت؟؟
وبالمقارنة مع حالة جسده المدمرة، كان صوته واضحا نسبيا.
شوك، كان الألم أكثر وضوحًا هذه المرة. وكانت أذنه اليمنى مقطوعة. يمكن أن يشعر بتدفق دمه. على الرغم من أن نقاطه الحيوية قد تركت دون مساس نسبيًا، إلا أن فقدان دمه كان خطيرًا بالفعل.
وكان سبب سؤاله بسيطا. ولو كان هدفه التعذيب فلن يحققه أبدا.
لم يكن هناك طريقة أنه لا يعرف هذه الحقيقة. ومع ذلك، فإن عيون لوكاس لم تهتز حتى على الإطلاق.
توقف يانغ إن هيون عن التلويح بسيفه.
جلست پيل القرفصاء ونظرت إلى لوكاس بخيبة أمل.
ثم نظر إلى لوكاس. في اللحظة التي التقت فيها أعينهم، أدرك لوكاس أن هدفه لا علاقة له بالتعذيب.
عندما عرف حقيقة العالم من الوسيطة العظيمة، انهار لوكاس. لقد حدث ذلك عدة مرات من قبل، لكن هذه المرة كان الأمر مختلفًا.
؟لا أحد يريد أن يموت حقًا.؟
؟لا أحد يريد أن يموت حقًا.؟
فتح يانغ إن هيون فمه.
؟لم أكن أعرف شيئًا عنك ومع ذلك تحدثت بلا مبالاة. أعتذر.؟
؟هناك العديد من الأشخاص الذين يمكنهم تجاهل حياتهم والتسرع، ولكن هذا يحدث عادة فقط عندما يكون لديهم العزم على حماية شيء ما حتى على حساب حياتهم، أو إذا كانوا يريدون الهروب من مصير أسوأ من الموت. المتشائمون الذين يقولون أنهم يريدون الموت. المتهكمون الذين يعاملون الحياة وكأنها لا شيء. ما رأيك في مواقفهم عندما يدركون أنهم على حافة الموت؟ هل تعتقد أنهم يشعرون بالسعادة للموت أخيرًا؟؟
في الوقت الحالي، لم يكن لدى لوكاس، الذي كان في حالة فارغة، أي وسيلة على الإطلاق للرد على الهجمات التي كان يتلقاها.
لم يكن سؤالاً يتوقع إجابة عليه.
هذه المرة، تصدع صوت لوكاس قليلا. شعر وكأن رأسه قد تم تقسيمه مفتوحًا. حتى مجرد فتح فمه شعر وكأنه يستهلك كل طاقته.
هز يانغ إن هيون رأسه بهدوء ونفى السؤال بنفسه.
؟وأنا أعلم ذلك. إنه مصير الكائنات المطلق.؟
؟لا. مُطْلَقاً. لم تكن هناك حالة من هذا القبيل. عندما يدركون ما سيحدث، وجوههم دائما مغطاة بالخوف. الندم واليأس يجتاحهم في الأمواج. إنه مشهد حي وقبيح.؟
“…؟
؟هل أبدو هكذا أيضًا؟؟
‘آه…’
هذه المرة، تصدع صوت لوكاس قليلا. شعر وكأن رأسه قد تم تقسيمه مفتوحًا. حتى مجرد فتح فمه شعر وكأنه يستهلك كل طاقته.
لم يكن لدى يانغ إن هيون أي نية لقتل لوكاس حتى الآن.
ومع ذلك، سأل لوكاس مرة أخرى.
لوكاس: ؟أجل ومع ذلك، لم يكن الأمر مثاليًا، فلا يزال هناك أشخاص يتذكرونني هناك.
؟هل يبدو أنني مليئ بالندم على حافة الموت؟؟
؟أحدهما خصم لا أستطيع مواجهته، لكن الآخر يمكنني قبول ذلك”.
؟لا.؟
وبالمقارنة مع حالة جسده المدمرة، كان صوته واضحا نسبيا.
نفى يانغ إن هيون ذلك ببساطة.
“…؟
؟أنت ترغب بصدق في الموت.؟
كان هناك يقين في صوته الهادئ.
ثم تحدث بصوت أكثر ليونة.
وبعد فترة، ابتسم قليلاً ورفع سيفه.
؟لهذا السبب يصعب علي أن أفهم. لماذا لا تزال على قيد الحياة إذا كنت ترغب في الموت؟؟
“…إذا كان هناك مثل هذا الشخص، فسيكون ميتًا بالفعل.؟
“…؟
ومع ذلك، كان هناك سبب واحد بسيط وراء عدم قتله.
؟لا أحد يريد أن يموت حقًا. هل تعرف لماذا؟؟
وبهذا الصوت اختفى المشهد وكأنه تبخر. وينطبق الشيء نفسه على رائحة الزهور. كل ما رآه بدا وكأنه عابر مثل حلم ليلة منتصف الصيف.
“…إذا كان هناك مثل هذا الشخص، فسيكون ميتًا بالفعل.؟
؟على أية حال، لقد قمت بعمل جيد، العم. نم جيداً. الوداع.؟
اتسعت عيون يانغ إن هيون قليلاً.
؟انظر الى نفسك. وأدرك مدى تناقضك. إذا كنت تريد أن تموت بهذه الدرجة من السوء، فلماذا لا تنتحر؟ هل هو أنك لا تستطيع قبول الانتحار؟ لذلك أنت تبحث عن شخص قوي. إذا كنت ستموت على يد شخص أقوى منك، فليس باليد حيلة؟
وبعد فترة، ابتسم قليلاً ورفع سيفه.
؟لم أكن أعرف شيئًا عنك ومع ذلك تحدثت بلا مبالاة. أعتذر.؟
كوك، لمس طرف سيفه تفاحة آدم لوكاس.
تنهدت بالي بشكل محرج واستقامت مرة أخرى.
وسرعان ما ظهرت قطرات من الدم على طرف السيف.
مع القليل من القوة، سيخترق سيفه بسهولة حلق لوكاس.
مع القليل من القوة، سيخترق سيفه بسهولة حلق لوكاس.
؟وأنا أعلم ذلك. إنه مصير الكائنات المطلق.؟
لم يكن هناك طريقة أنه لا يعرف هذه الحقيقة. ومع ذلك، فإن عيون لوكاس لم تهتز حتى على الإطلاق.
لوكاس: ؟بعد أن أصبحت مطلقًا، قتلت الكثير من الناس. لقد قتلت الكثير حتى أن كلمة ؟إبادة جماعية؟ ليست كافية. ببساطة لأهدافي الشخصية. تلك المهمة نخرت ذهني تدريجيًا، ودمرت غروري. إنه جنون لا يمكن حتى للمطلقين أن يصمدوا أمامه. ولهذا السبب أغلبهم… ؟
؟انظر الى نفسك. وأدرك مدى تناقضك. إذا كنت تريد أن تموت بهذه الدرجة من السوء، فلماذا لا تنتحر؟ هل هو أنك لا تستطيع قبول الانتحار؟ لذلك أنت تبحث عن شخص قوي. إذا كنت ستموت على يد شخص أقوى منك، فليس باليد حيلة؟
؟هل أبدو هكذا أيضًا؟؟
كان صوت يانغ إن هيون مثل النصل البارد.
؟أنت ترغب بصدق في الموت.؟
بمعنى ما، كان أكثر حدة وشراسة من تقنية سيفه.
لوكاس: ؟كنت سعيدا. اعتقدت أنه ربما يكون دليلا. ربما، ربما إذا استخدمت ذلك كمفتاح، سيتذكرني الآخرون أيضًا. كان لدي هذا النوع من الأمل.؟
وكان معظم ما قاله صحيحا.
؟هل التعذيب هو هدفك؟؟
لقد قرأ يانغ إن هيون أفكار لوكاس الداخلية بدقة، والتي لم يكن هو نفسه متأكدًا منها.
لقد مضى وقت طويل عندما كان لنضالاته أي تأثير. من حيث الوقت، كان من الممكن أن يكون قبل حوالي عشر دقائق. غرفة المانا الخاصة به، التي لم يكن بها الكثير من السعة في المقام الأول، أفرغت بسرعة، ولم يكن هناك طريقة للوكاس للرد على هجمات يانغ إن هيون بدون المانا.
ومع ذلك، ابتسم لوكاس بشكل غامض.
قاطعه يانغ إن هيون.
لوكاس: ؟هل ما زلت أبدو وكأنني على قيد الحياة؟؟
ومع ذلك، سأل لوكاس مرة أخرى.
؟هل تعتقد أن هذا المكان هو الحياة الآخرة؟؟
؟ماذا تقصد؟؟ومض ضوء ساطع في عيون لوكاس.
لوكاس: ؟لا. أعلم أن الأمر مشابه، لكنه شيء مختلف. أنا لا أتحدث عن هذا المفهوم… أعني أن وجودي ذاته قد اختفى من عالمي الذي هو مسقط رأسي”.
تحولت ابتسامته الناعمة ببطء إلى سخرية من نفسه. ؟ولكن لم يكن الأمر كذلك. في النهاية، القدر ما زال يجبرني على الموت.”
؟وأنا أعلم ذلك. إنه مصير الكائنات المطلق.؟
ترجمة : [ Yama ]
لوكاس: ؟أجل ومع ذلك، لم يكن الأمر مثاليًا، فلا يزال هناك أشخاص يتذكرونني هناك.
‘آه…’
كان صوت لوكاس ناعمًا. لسبب ما، لم يقاطع يانغ إن هيون حديثه. لقد حدق فيه فقط بنظرة جوفاء.
كان صوت لوكاس ناعمًا. لسبب ما، لم يقاطع يانغ إن هيون حديثه. لقد حدق فيه فقط بنظرة جوفاء.
لوكاس: ؟كنت سعيدا. اعتقدت أنه ربما يكون دليلا. ربما، ربما إذا استخدمت ذلك كمفتاح، سيتذكرني الآخرون أيضًا. كان لدي هذا النوع من الأمل.؟
لقد كانت حالة كان جميع المبارزين الذين يعرفهم يهدفون إليها.
تحولت ابتسامته الناعمة ببطء إلى سخرية من نفسه. ؟ولكن لم يكن الأمر كذلك. في النهاية، القدر ما زال يجبرني على الموت.”
؟من فضلك احفظهم.؟
عندما عرف حقيقة العالم من الوسيطة العظيمة، انهار لوكاس. لقد حدث ذلك عدة مرات من قبل، لكن هذه المرة كان الأمر مختلفًا.
“…حزبي، هناك اثنان منهم.؟
ولم يتمكن من العودة للوقوف على قدميه.
؟البشر ليسوا جنسًا جميلا.؟
ولأول مرة وجد نفسه غير قادر على التغلب على يأسه.
هوو.
؟عندما أدركت أنه لا يوجد طريق للخروج من هذا المكان. كل ما يمكنني فعله هو القبول. لقد أصبحت جثة. يانغ إن هيون، هل تعلم؟ نبض القلب لا يعني أنك على قيد الحياة. إذا لم يكن لدي الوسائل لإثبات وجودي، فأنا جثة. في الوقت الحالي، أنا لست أكثر من شبح متجول.؟
ولم يكن يتحدث عبثا أو يسخر.
“… لا تبحث عن شخص ليقتلك، بل عن مكان تموت فيه.؟
لوكاس: ؟بعد أن أصبحت مطلقًا، قتلت الكثير من الناس. لقد قتلت الكثير حتى أن كلمة ؟إبادة جماعية؟ ليست كافية. ببساطة لأهدافي الشخصية. تلك المهمة نخرت ذهني تدريجيًا، ودمرت غروري. إنه جنون لا يمكن حتى للمطلقين أن يصمدوا أمامه. ولهذا السبب أغلبهم… ؟
عرف يانغ إن هيون الفرق.
“…؟
؟ولست وحدك من يملك العين المميزة لرؤية الجوهر.؟
؟هل يبدو أنني مليئ بالندم على حافة الموت؟؟
؟ماذا تقصد؟؟ومض ضوء ساطع في عيون لوكاس.
كان الدم يقطر من شفاه لوكاس.
؟أستطيع أن أرى التواء الخاص بك كذلك. على خلافي، الذي انهارت من الإرهاق، أصبحت أنت محبطًا من كل شيء. أنت أيضًا، يجب أن تكون قد شهدت العديد من الصعود والهبوط.”
؟أحدهما خصم لا أستطيع مواجهته، لكن الآخر يمكنني قبول ذلك”.
“…؟
لوكاس لم يجيب. لقد نظروا ببساطة إلى بعضهم البعض.
عند تلك الكلمات، تجمد يانغ إن هيون للمرة الأولى.
بعد فترة من الوقت، تراجع يانغ إن هيون بضع خطوات إلى الوراء. ثم بعد أن غمد سيفه ضم يديه بأدب.
ونظر إلى لوكاس بنظرة غريبة.
؟أنا أعرف.؟
“… بخيبة أمل.؟
“…؟”
يبدو أن كلماته المغمغمة مليئة بالحزن. ربما كانت هذه هي الكلمة الأفضل لوصف الشخص المعروف باسم يانغ إن هيون.
؟انا فضولي. لوكاس ترومان، الرجل الذي كان يمتلك مكانة اللورد في الماضي. لماذا تتقبل الموت بهذه السهولة؟ لقد أطلقت على نفسك اسم الجثة، لكن هذا ليس صحيحا. لا يزال بإمكانك التحرك، ولا يزال بإمكانك التفكير. وبعبارة أخرى، لا يزال بإمكانك النضال. هل أنت حقا استنفدت تماما؟ إلى درجة أنك لا تملك القوة لتتخلص من ذبابة سقطت على عينك؟
نظر يانغ إن هيون إلى لوكاس مرة أخرى. كان لديه شعور غريب.
؟لا. مُطْلَقاً. لم تكن هناك حالة من هذا القبيل. عندما يدركون ما سيحدث، وجوههم دائما مغطاة بالخوف. الندم واليأس يجتاحهم في الأمواج. إنه مشهد حي وقبيح.؟
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها لوكاس ويانغ إن هيون ببعضهما البعض، لكنهما تعرفا على الأفكار الداخلية لبعضهما البعض بعمق. وربما أكثر من كل الكائنات التي عرفتهم.
عجز الساحر بدون مانا.
لقد كان حدثًا غريبًا ربما لن يتكرر أبدًا.
“…؟
؟انا فضولي. لوكاس ترومان، الرجل الذي كان يمتلك مكانة اللورد في الماضي. لماذا تتقبل الموت بهذه السهولة؟ لقد أطلقت على نفسك اسم الجثة، لكن هذا ليس صحيحا. لا يزال بإمكانك التحرك، ولا يزال بإمكانك التفكير. وبعبارة أخرى، لا يزال بإمكانك النضال. هل أنت حقا استنفدت تماما؟ إلى درجة أنك لا تملك القوة لتتخلص من ذبابة سقطت على عينك؟
؟هناك العديد من الأشخاص الذين يمكنهم تجاهل حياتهم والتسرع، ولكن هذا يحدث عادة فقط عندما يكون لديهم العزم على حماية شيء ما حتى على حساب حياتهم، أو إذا كانوا يريدون الهروب من مصير أسوأ من الموت. المتشائمون الذين يقولون أنهم يريدون الموت. المتهكمون الذين يعاملون الحياة وكأنها لا شيء. ما رأيك في مواقفهم عندما يدركون أنهم على حافة الموت؟ هل تعتقد أنهم يشعرون بالسعادة للموت أخيرًا؟؟
لوكاس: ؟كنت أعلم أنني سأسطدم بمهمتي ذات يوم.؟
أومأ لوكاس. ؟لم أفعل ذلك. اعتقدت أنها مسؤوليتي الخاصة، وقبل كل شيء، لم أرغب في أن أنسى حقيقة أنني إنسان. لأنني وحدي من يستطيع أن يكون مسؤولاً عن أفعالي.؟
؟مهمة؟؟
؟لا أحد يريد أن يموت حقًا.؟
لوكاس: ؟بعد أن أصبحت مطلقًا، قتلت الكثير من الناس. لقد قتلت الكثير حتى أن كلمة ؟إبادة جماعية؟ ليست كافية. ببساطة لأهدافي الشخصية. تلك المهمة نخرت ذهني تدريجيًا، ودمرت غروري. إنه جنون لا يمكن حتى للمطلقين أن يصمدوا أمامه. ولهذا السبب أغلبهم… ؟
“…حزبي، هناك اثنان منهم.؟
“ترك الأمر للحكام”.
وبعد فترة، ابتسم قليلاً ورفع سيفه.
قاطعه يانغ إن هيون.
لقد كان حدثًا غريبًا ربما لن يتكرر أبدًا.
أومأ لوكاس. ؟لم أفعل ذلك. اعتقدت أنها مسؤوليتي الخاصة، وقبل كل شيء، لم أرغب في أن أنسى حقيقة أنني إنسان. لأنني وحدي من يستطيع أن يكون مسؤولاً عن أفعالي.؟
؟لا أحد يريد أن يموت حقًا.؟
“… أنت مهووس بالبشر.؟
؟ولست وحدك من يملك العين المميزة لرؤية الجوهر.؟
أصبح تعبير يانغ إن هيون غريبًا.
؟واو. لا أستطيع أن أصدق ذلك. لا أستطيع أن أصدق ذلك.”
؟البشر ليسوا جنسًا جميلا.؟
أومأ لوكاس. ؟لم أفعل ذلك. اعتقدت أنها مسؤوليتي الخاصة، وقبل كل شيء، لم أرغب في أن أنسى حقيقة أنني إنسان. لأنني وحدي من يستطيع أن يكون مسؤولاً عن أفعالي.؟
؟أعلم ذلك.؟
سمع يانغ إن هيون يمتص أنفاسه.
؟لا، أنت لا تعرف. أنا لا أتحدث عن الازدواجية أو الوجهين. البشر قبيحون بطبعهم. إنهم العرق الأكثر إثارة للاشمئزاز وشراً.”
؟هذه نهاية طريق السيف.؟
كان هناك يقين في صوته الهادئ.
“…؟
كان البشر عرقًا شريرًا بطبيعته. كان هذا هو الجواب الذي توصل إليه يانغ إن هيون بعد فترة طويلة من التفكير.
؟هذه نهاية طريق السيف.؟
إذا كان الأمر كذلك، فماذا كان جواب لوكاس؟
“…؟
“… ربما تكون على حق.؟
عند تلك الكلمات، ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه يانغ إن هيون.
“…؟
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 387
؟لكن لديهم المشاعر الأكثر سخونة في العوالم الثلاثة آلاف. وحتى عندما يرتكبون خطأً ما، فقد يدركون ذلك يومًا ما ويندمون عليه. ثم يتعلمون التوبة.”
ومع ذلك، كان هناك سبب واحد بسيط وراء عدم قتله.
سمع يانغ إن هيون يمتص أنفاسه.
لقد كانت حالة كان جميع المبارزين الذين يعرفهم يهدفون إليها.
نظر بصمت إلى لوكاس لفترة من الوقت قبل أن يفتح فمه.
‘آه…’
“… هل هذا هو جواب الكائن الذي أراد أن يصبح سيد البشر؟؟
ولم يكن يتحدث عبثا أو يسخر.
لوكاس لم يجيب. لقد نظروا ببساطة إلى بعضهم البعض.
لقد مضى وقت طويل عندما كان لنضالاته أي تأثير. من حيث الوقت، كان من الممكن أن يكون قبل حوالي عشر دقائق. غرفة المانا الخاصة به، التي لم يكن بها الكثير من السعة في المقام الأول، أفرغت بسرعة، ولم يكن هناك طريقة للوكاس للرد على هجمات يانغ إن هيون بدون المانا.
بعد فترة من الوقت، تراجع يانغ إن هيون بضع خطوات إلى الوراء. ثم بعد أن غمد سيفه ضم يديه بأدب.
؟أحدهما خصم لا أستطيع مواجهته، لكن الآخر يمكنني قبول ذلك”.
؟لم أكن أعرف شيئًا عنك ومع ذلك تحدثت بلا مبالاة. أعتذر.؟
ولم يتمكن من العودة للوقوف على قدميه.
ولم يكن يتحدث عبثا أو يسخر.
“…حزبي، هناك اثنان منهم.؟
كان تعبير يانغ إن هيون جادًا، وكانت حركات يده صادقة.
يبدو أن كلماته المغمغمة مليئة بالحزن. ربما كانت هذه هي الكلمة الأفضل لوصف الشخص المعروف باسم يانغ إن هيون.
؟أفكاري مختلفة، ولكنني سأحترم أفكارك أيضًا. كما أحيي الطريق الشائك الذي سلكته.”
؟أنا أعرف.؟
تغيرت لهجته أيضا قليلا.
لوكاس: ؟كنت أعلم أنني سأسطدم بمهمتي ذات يوم.؟
هل كان ذلك لأنه اعترف بلوكاس؟ لم يكن متأكدا.
وبالمقارنة مع حالة جسده المدمرة، كان صوته واضحا نسبيا.
ولم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر.
؟بهذه الخطوة، قمت بمحو عالم موريم.؟
سحب يانغ إن هيون سيفه مرة أخرى واتخذ موقفًا. عند رؤية هذا، ابتسم لوكاس.
؟لكن لديهم المشاعر الأكثر سخونة في العوالم الثلاثة آلاف. وحتى عندما يرتكبون خطأً ما، فقد يدركون ذلك يومًا ما ويندمون عليه. ثم يتعلمون التوبة.”
موت.
؟هل التعذيب هو هدفك؟؟
لقد شعر بظله عدة مرات في حياته الطويلة، ولكن هذه المرة، شعر وكأنه يلتهم جسده بالكامل.
لوكاس: ؟كنت أعلم أنني سأسطدم بمهمتي ذات يوم.؟
؟سيف البرقوق الأبدي، الخطوة الأولى، الإبادة القتالية.؟
ومع ذلك، كان هناك سبب واحد بسيط وراء عدم قتله.
وفجأة، ظهر برعم زهرة عديم اللون.
الطريقة الوحيدة لتجديد المانا في عالم الفراغ كانت عن طريق تناول الطعام.
كان البرعم ضبابيًا مثل الدخان، ويبدو أنه سينهار بلمسة، كما لو كان مصنوعًا من الرماد.
ترجمة : [ Yama ]
ولكن في اللحظة التي أزهر فيها البرعم.
؟مهمة؟؟
‘آه…’
واضح، ريكي، سنو.
كان هناك انفجار للضوء، وخلق مجموعة متنوعة من الألوان مثل ضوء الشمس المنعكس من قطعة من الزجاج. كانت رائحة الزهور التي اخترقت أنفه ساحرة. وجد لوكاس نفسه واقفاً وسط أجمل حديقة زهور رآها في حياته.
ولم يكن يتحدث عبثا أو يسخر.
؟هذه نهاية طريق السيف.؟
توقف يانغ إن هيون عن التلويح بسيفه.
واضح، ريكي، سنو.
نظر يانغ إن هيون إلى لوكاس مرة أخرى. كان لديه شعور غريب.
لقد كانت حالة كان جميع المبارزين الذين يعرفهم يهدفون إليها.
سأل يانغ إن هيون، الذي نظر إليه بنظرة مهيبة.
؟بهذه الخطوة، قمت بمحو عالم موريم.؟
ولم يكن يتحدث عبثا أو يسخر.
سووش!
وبالمقارنة مع حالة جسده المدمرة، كان صوته واضحا نسبيا.
وبهذا الصوت اختفى المشهد وكأنه تبخر. وينطبق الشيء نفسه على رائحة الزهور. كل ما رآه بدا وكأنه عابر مثل حلم ليلة منتصف الصيف.
فتح يانغ إن هيون فمه.
ومن خلال ذلك، شعر بألم حاد في صدره.
توقف يانغ إن هيون عن التلويح بسيفه.
“…؟
سمع يانغ إن هيون يمتص أنفاسه.
جورك.
ثم نظر إلى لوكاس. في اللحظة التي التقت فيها أعينهم، أدرك لوكاس أن هدفه لا علاقة له بالتعذيب.
كان الدم يقطر من شفاه لوكاس.
ومع ذلك، سأل لوكاس مرة أخرى.
سأل يانغ إن هيون، الذي نظر إليه بنظرة مهيبة.
؟أحدهما خصم لا أستطيع مواجهته، لكن الآخر يمكنني قبول ذلك”.
؟هل لديك أي كلمات أخيرة؟؟
“…إذا كان هناك مثل هذا الشخص، فسيكون ميتًا بالفعل.؟
“…حزبي، هناك اثنان منهم.؟
هز يانغ إن هيون رأسه بهدوء ونفى السؤال بنفسه.
؟أنا أعرف.؟
“…؟
؟من فضلك احفظهم.؟
“ترك الأمر للحكام”.
عند تلك الكلمات، ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه يانغ إن هيون.
“…؟
؟أحدهما خصم لا أستطيع مواجهته، لكن الآخر يمكنني قبول ذلك”.
؟هل لديك أي كلمات أخيرة؟؟
؟…شكرًا.؟
ومع ذلك، ابتسم لوكاس بشكل غامض.
بقع برشاش سائل!
على الرغم من أنه لوى جسده لتجنب النصل، من وجهة نظر يانغ إن هيون، كان الأمر مثل كفاح حشرة فقدت ساقها.
انفتح صدر لوكاس وتدفقت نافورة من الدم. تمكنت بضع قطرات من التناثر على وجه يانغ إن هيون، لكنه لم يمسحها. بدلاً من ذلك، واصل النظر إلى لوكاس بنظرته الجليلة قبل أن يبتعد بصمت ويغادر.
“…؟
– كان هناك حد بين النهار والليل في هذا المكان.
وسرعان ما ظهرت قطرات من الدم على طرف السيف.
على الرغم من أنها كانت مزيفة، إلا أن الشمس التي أضاءت العالم غابت وأحاط الظلام بالمنطقة بأكملها.
؟هناك العديد من الأشخاص الذين يمكنهم تجاهل حياتهم والتسرع، ولكن هذا يحدث عادة فقط عندما يكون لديهم العزم على حماية شيء ما حتى على حساب حياتهم، أو إذا كانوا يريدون الهروب من مصير أسوأ من الموت. المتشائمون الذين يقولون أنهم يريدون الموت. المتهكمون الذين يعاملون الحياة وكأنها لا شيء. ما رأيك في مواقفهم عندما يدركون أنهم على حافة الموت؟ هل تعتقد أنهم يشعرون بالسعادة للموت أخيرًا؟؟
كان حوالي منتصف الليل عندما ظهر شخص ما في هذا المكان.
“…؟”
“…؟
لوكاس: ؟لا. أعلم أن الأمر مشابه، لكنه شيء مختلف. أنا لا أتحدث عن هذا المفهوم… أعني أن وجودي ذاته قد اختفى من عالمي الذي هو مسقط رأسي”.
كانت امرأة ذات شعر أزرق غامق.
لوكاس: ؟كنت أعلم أنني سأسطدم بمهمتي ذات يوم.؟
لقد طعنت لوكاس بقدمها.
كوك، لمس طرف سيفه تفاحة آدم لوكاس.
؟عم.؟
؟ماذا تقصد؟؟ومض ضوء ساطع في عيون لوكاس.
“…؟
؟لا.؟
“هاي! هل أنت ميت؟؟
وفجأة، ظهر برعم زهرة عديم اللون.
“…؟
؟لهذا السبب يصعب علي أن أفهم. لماذا لا تزال على قيد الحياة إذا كنت ترغب في الموت؟؟
؟واو. لا أستطيع أن أصدق ذلك. لا أستطيع أن أصدق ذلك.”
جلست پيل القرفصاء ونظرت إلى لوكاس بخيبة أمل.
بقع برشاش سائل!
؟كانت تلك المعركة من جانب واحد حقًا، كما تعلم. كان مملة حقا.؟
لقد شعر بظله عدة مرات في حياته الطويلة، ولكن هذه المرة، شعر وكأنه يلتهم جسده بالكامل.
“…؟”
لقد مضى وقت طويل عندما كان لنضالاته أي تأثير. من حيث الوقت، كان من الممكن أن يكون قبل حوالي عشر دقائق. غرفة المانا الخاصة به، التي لم يكن بها الكثير من السعة في المقام الأول، أفرغت بسرعة، ولم يكن هناك طريقة للوكاس للرد على هجمات يانغ إن هيون بدون المانا.
“… أم أن توقعاتي كانت عالية جدًا؟ ربما كان الأمر أكثر من اللازم بالنسبة لك للتعامل مع أحد اللوردات الاثني عشر منذ البداية. ؟
؟لا أحد يريد أن يموت حقًا.؟
هوو.
ومع ذلك، ابتسم لوكاس بشكل غامض.
تنهدت بالي بشكل محرج واستقامت مرة أخرى.
كان صوت لوكاس ناعمًا. لسبب ما، لم يقاطع يانغ إن هيون حديثه. لقد حدق فيه فقط بنظرة جوفاء.
؟على أية حال، لقد قمت بعمل جيد، العم. نم جيداً. الوداع.؟
؟لا أحد يريد أن يموت حقًا. هل تعرف لماذا؟؟
بعد الوداع القصير، استدارت پيل.
نفى يانغ إن هيون ذلك ببساطة.
من الوهلة الأولى، لم تظهر أي آثار للندم على وجهها.
لم يكن لدى يانغ إن هيون أي نية لقتل لوكاس حتى الآن.
ترجمة : [ Yama ]
كان صوت يانغ إن هيون مثل النصل البارد.
“ترك الأمر للحكام”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
