نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 641

ترجمة : [ Yama ]

أبعد من ذلك، مشهد شخصين يجلسان مقابل بعضهما البعض على طاولة.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 388

[لا يزال العدد والهدف والقاعدة والقوة القتالية للعرق الذي يعيش في البحر غير معروفة.]

المشهد الأول كان لشمعة وامضة تضيء غرفة مظلمة.

“…الدائرة ليست منظمة إغاثة. يبدو أنك قد نسيت المثل الأعلى وراء تأسيس منظمتك الخاصة.”

أبعد من ذلك، مشهد شخصين يجلسان مقابل بعضهما البعض على طاولة.

لأنه شرب الخمر.

كان الجو قاتما. ربما لم يكن السبب فقط لأن الطاولة كانت فارغة.

“لقد كان وهمًا.”

“…”

حدق إيفان ببساطة في آيريس بنظرة ازدراء.

الرجل الجالس على اليسار، إيفان، عقد ذراعيه ونقر بأصابعه. لا يبدو أنه يفكر في أي شيء. بدلا من ذلك، كان ببساطة يراقب المرأة التي تجلس أمامه.

ترجمة : [ Yama ]

في النهاية، فتح إيفان فمه.

ترجمة : [ Yama ]

“أرفض.”

“لم أنس أن الهدف من ذلك هو إبقاء الكائنات التي لا يستطيع البشر التعامل معها تحت السيطرة. ومع ذلك، فقد قررت أن هناك حاليًا أمورًا أكثر إلحاحًا.”

كان الصوت الذي جاء من شفتيه حازما. وحملت صدقه وإصراره على أنه لن يسمح بأي خلاف.

“ربما اعتقدت أن هذه قد تكون فرصة لنا لجمع آرائنا معًا.”

إيريس، التي كانت صامتة لفترة من الوقت، طرحت أخيرا سؤالا.

التقط الرجل الزجاجة، وأطراف أصابعه ترتعش قليلاً.

“…انت ترفض؟”

“…انت ترفض؟”

“أجل.”

نظر الرجل إلى أكوام الأوراق المتناثرة على المكتب في الغرفة وعلى وجهه تعابير التعب. ثم، مع تنهيدة أخرى، وصل إلى أقرب وثيقة.

“لماذا؟”

“لا، سوف نراقبه عن كثب. إذا وجدنا أي دلائل على أنه يمارس حيلاً قذرة، فسنرد عليها على الفور”.

“منذ أسبوع، جاءتني القاهرة”.

“هل يجب أن نتركه وشأنه إذن؟ كم سيقتل إذا فعلنا ذلك؟”

“…الخائن؟”

“لقد كان وهمًا.”

“لقد أعلن ديابلو أنه لم يعد لديه نوايا عدائية تجاهنا”.

“… هوو.”

“هل تخبرني أنك تصدق ذلك؟”

“ربما اعتقدت أن هذه قد تكون فرصة لنا لجمع آرائنا معًا.”

تحدثت آيريس بصوت غاضب عندما سمعت تلك الكلمات التي كانت سخيفة.

“…”

“أنا لا أصدق ذلك. ومع ذلك، أنا متأكد من شيء واحد. ديابلو ليس لديه أي نية حاليًا لقتالنا. لقد تم لفت انتباهه إلى مكان آخر.

تمتم بهدوء اسمها.

“وأنا أعلم ذلك. لهذا السبب هذه هي أفضل فرصة. الآن بعد أن أصبح يركز على شيء آخر”.

“لقد كان وهمًا.”

“فرصة؟ لا تكوني سخيفة. حتى لو قاتلناه في الوضع الحالي فإن فرصنا في الفوز أقل من النصف”.

حدق إيفان ببساطة في آيريس بنظرة ازدراء.

“هل يجب أن نتركه وشأنه إذن؟ كم سيقتل إذا فعلنا ذلك؟”

توك.

“لا، سوف نراقبه عن كثب. إذا وجدنا أي دلائل على أنه يمارس حيلاً قذرة، فسنرد عليها على الفور”.

وسرعان ما تحولت الرشفة الحذرة إلى صرير شره. ويبدو أنه لم يعد يهتم إذا تسرب السائل عبر شفتيه.

لوت آيريس شفتيها قليلاً وتحدثت بصوت منخفض.

وبعد لحظة، قام بسحب شعره إلى الخلف، وكشف أخيرًا عن وجه منهك. كانت له لحية متناثرة، وكانت هناك حلقات داكنة سميكة حول عينيه تشير إلى تعبه.

“…ذلك خطأ. وما نحتاج إليه الآن هو الوقاية، وليس الاستجابة. إذا قمنا بالرد، فلن يكون أمامنا خيار سوى التحرك بعد وقوع الضرر”.

“لقد أعلن ديابلو أنه لم يعد لديه نوايا عدائية تجاهنا”.

“وأنا أعلم ذلك. ولكن ليس باليد حيلة.”

“فرصة؟ لا تكوني سخيفة. حتى لو قاتلناه في الوضع الحالي فإن فرصنا في الفوز أقل من النصف”.

“ليس باليد حيلة؟ هل هذا شيء يجب أن تقوله؟ أنت، الذي فقدت سيدك لصالح ديابلو؟”

تحدث إيفان مرة أخرى.

توك.

كان الجو قاتما. ربما لم يكن السبب فقط لأن الطاولة كانت فارغة.

تجمد إيفان.

لقد كانت زجاجة. ربما زجاجة من النبيذ، بغطاء مفتوح. يبدو أنه قد ترك دون مراقبة لفترة طويلة، لكنه لم يكن فارغا. وكان السائل المحمر لا يزال مرئيا بداخله.

لو كان إيفان الماضي، لكان من المحتمل أن يلوح بقبضته في تلك اللحظة. أو ربما قام بركل الطاولة بعيدًا بدلاً من ذلك.

“…”

وعلى أية حال، كان قد فعل شيئا. كان سيعبر عن غضبه بشكل ما.

ردت آيريس ببرود.

ليس هذه المرة.

ثم سكب محتوياته في فمه بعناية كما لو كان يشرب خمر السماء الرقيق.

“آيريس فيسفاوندر”.

ترجمة : [ Yama ]

تمتم بهدوء اسمها.

وعلى أية حال، كان قد فعل شيئا. كان سيعبر عن غضبه بشكل ما.

لم يكن الأمر أنه لم يكن يعبر عن غضبه، بل لأنه لم يكن غاضبًا.

حدق إيفان ببساطة في آيريس بنظرة ازدراء.

حدق إيفان ببساطة في آيريس بنظرة ازدراء.

“أنا لا أصدق ذلك. ومع ذلك، أنا متأكد من شيء واحد. ديابلو ليس لديه أي نية حاليًا لقتالنا. لقد تم لفت انتباهه إلى مكان آخر.

“هل تعتقد حقًا أن ديابلو هو أكبر صداع يتعين علينا التعامل معه الآن؟ هل كنت تعلم؟ حول الحالات الشاذة التي تم اكتشافها في جميع أنحاء القارة؟”

“…الدائرة ليست منظمة إغاثة. يبدو أنك قد نسيت المثل الأعلى وراء تأسيس منظمتك الخاصة.”

تلاشت الهالة الحادة التي كانت تحيط بإيريس. ظلت صامتة.

لوت آيريس شفتيها قليلاً وتحدثت بصوت منخفض.

“بعد الزلزال الكبير. لا، لقد أسميته [الاهتزاز المكاني]. وبعد تلك الظاهرة الغامضة، حدثت الكارثة في وقت واحد. كل فرد في الدائرة مسؤول حاليًا عن التعامل معهم. وبطبيعة الحال، قمت أيضاً بإنقاذ مئات الآلاف من الناس رسمياً وتقديم المساعدة لهم. لو كنت قد قبلت عرضك وقاتلت ديابلو بدلاً من ذلك، ما الذي كان سيحدث في رأيك؟”

“ليس باليد حيلة؟ هل هذا شيء يجب أن تقوله؟ أنت، الذي فقدت سيدك لصالح ديابلو؟”

“…”

“نعم.”

“في جميع الاحتمالات، سيكون جميع الأشخاص الذين أنقذتهم قد ماتوا”.

“ربما اعتقدت أن هذه قد تكون فرصة لنا لجمع آرائنا معًا.”

“…الدائرة ليست منظمة إغاثة. يبدو أنك قد نسيت المثل الأعلى وراء تأسيس منظمتك الخاصة.”

“… كوكوكو.”

“لم أنس أن الهدف من ذلك هو إبقاء الكائنات التي لا يستطيع البشر التعامل معها تحت السيطرة. ومع ذلك، فقد قررت أن هناك حاليًا أمورًا أكثر إلحاحًا.”

“قررت؟”

“أنا لا أصدق ذلك. ومع ذلك، أنا متأكد من شيء واحد. ديابلو ليس لديه أي نية حاليًا لقتالنا. لقد تم لفت انتباهه إلى مكان آخر.

“أجل. لأن هذه هي مسؤوليتي كزعيم “.

“هل تعتقد حقًا أن ديابلو هو أكبر صداع يتعين علينا التعامل معه الآن؟ هل كنت تعلم؟ حول الحالات الشاذة التي تم اكتشافها في جميع أنحاء القارة؟”

خفضت آيريس رأسها بينما اهتز طرف ذقنها قليلاً.

أبعد من ذلك، مشهد شخصين يجلسان مقابل بعضهما البعض على طاولة.

ثم نهضت من مقعدها بحركة خشنة. لقد أدركت أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه من مواصلة المحادثة.

في النهاية، فتح إيفان فمه.

قبل أن تغادر مباشرة دون أن تنظر إلى الوراء.

“… هوو.”

تحدث إيفان مرة أخرى.

بدأ المشهد الثاني بدخول رجل إلى الغرفة. لم يكن من الممكن رؤية وجهه بوضوح بسبب تشابك شعره، وكانت مشيته مذهلة وغير مستقرة كما لو كان في حالة سكر.

“ربما اعتقدت أن هذه قد تكون فرصة لنا لجمع آرائنا معًا.”

في النهاية، فتح إيفان فمه.

“…”

[الإحصاء الرسمي للأضرار: ما يقرب من 17000 قتيل ومفقود، وحوالي 40000 جريح، و26.7% من الأراضي مغمورة بالمياه.]

“كانت لدي توقعات بأننا سوف نتحد ونتكاتف كما كان الحال في الماضي… ولكن أعتقد أن هذا كله كان مجرد وهم”.

“…ذلك خطأ. وما نحتاج إليه الآن هو الوقاية، وليس الاستجابة. إذا قمنا بالرد، فلن يكون أمامنا خيار سوى التحرك بعد وقوع الضرر”.

“نعم.”

ثم انهار على أريكة قريبة. أصبح وجه الرجل أكثر هدوءا. كان لا يزال منهكًا، ولكن من زاوية معينة، بدا أفضل قليلاً.

ردت آيريس ببرود.

وسرعان ما تحولت الرشفة الحذرة إلى صرير شره. ويبدو أنه لم يعد يهتم إذا تسرب السائل عبر شفتيه.

“لقد كان وهمًا.”

ثم نهضت من مقعدها بحركة خشنة. لقد أدركت أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه من مواصلة المحادثة.

* * *

وسرعان ما تحولت الرشفة الحذرة إلى صرير شره. ويبدو أنه لم يعد يهتم إذا تسرب السائل عبر شفتيه.

بدأ المشهد الثاني بدخول رجل إلى الغرفة. لم يكن من الممكن رؤية وجهه بوضوح بسبب تشابك شعره، وكانت مشيته مذهلة وغير مستقرة كما لو كان في حالة سكر.

ثم نهضت من مقعدها بحركة خشنة. لقد أدركت أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه من مواصلة المحادثة.

بمجرد دخوله الغرفة، أخذ الرجل نفسا عميقا.

وفي النهاية،

“… هوو.”

“لقد كان وهمًا.”

وبعد لحظة، قام بسحب شعره إلى الخلف، وكشف أخيرًا عن وجه منهك. كانت له لحية متناثرة، وكانت هناك حلقات داكنة سميكة حول عينيه تشير إلى تعبه.

حدق إيفان ببساطة في آيريس بنظرة ازدراء.

نظر الرجل إلى أكوام الأوراق المتناثرة على المكتب في الغرفة وعلى وجهه تعابير التعب. ثم، مع تنهيدة أخرى، وصل إلى أقرب وثيقة.

“كانت لدي توقعات بأننا سوف نتحد ونتكاتف كما كان الحال في الماضي… ولكن أعتقد أن هذا كله كان مجرد وهم”.

“…”

بمجرد دخوله الغرفة، أخذ الرجل نفسا عميقا.

تحركت عيناه بهدوء وهو يقرأ الرسائل الممتدة عبر الصفحة.

ترجمة : [ Yama ]

[هيتومي إيكار]

“نعم.”

[الإحصاء الرسمي للأضرار: ما يقرب من 17000 قتيل ومفقود، وحوالي 40000 جريح، و26.7% من الأراضي مغمورة بالمياه.]

ثم انهار على أريكة قريبة. أصبح وجه الرجل أكثر هدوءا. كان لا يزال منهكًا، ولكن من زاوية معينة، بدا أفضل قليلاً.

[من المتوقع أن يزداد حجم الضرر، حيث من المتوقع أن تغمر الجزيرة بالكامل في غضون ستة أشهر.]

حدق إيفان ببساطة في آيريس بنظرة ازدراء.

[لا يزال العدد والهدف والقاعدة والقوة القتالية للعرق الذي يعيش في البحر غير معروفة.]

“… كوكوكو.”

أخذ الوثيقة شكل تقرير.

“منذ أسبوع، جاءتني القاهرة”.

كلما قرأ التقرير أكثر، بدا أن الضوء في عينيه الداكنتين يخبو.

“نعم.”

وفي النهاية،

الرجل الجالس على اليسار، إيفان، عقد ذراعيه ونقر بأصابعه. لا يبدو أنه يفكر في أي شيء. بدلا من ذلك، كان ببساطة يراقب المرأة التي تجلس أمامه.

انفجار!

ضرب الرجل بقبضته على الطاولة. صرير الطاولة الخشبية بصوت عالٍ، وتم إرسال وثائق مختلفة تتطاير في كل الاتجاهات.

ضرب الرجل بقبضته على الطاولة. صرير الطاولة الخشبية بصوت عالٍ، وتم إرسال وثائق مختلفة تتطاير في كل الاتجاهات.

“وأنا أعلم ذلك. لهذا السبب هذه هي أفضل فرصة. الآن بعد أن أصبح يركز على شيء آخر”.

“…اللعنة.”

[لا يزال العدد والهدف والقاعدة والقوة القتالية للعرق الذي يعيش في البحر غير معروفة.]

كان هناك تلميح من الاستياء في الصوت القاسي الذي تسرب.

“فرصة؟ لا تكوني سخيفة. حتى لو قاتلناه في الوضع الحالي فإن فرصنا في الفوز أقل من النصف”.

لمس الرجل جبهته. كان تعبيره مشوهًا كما لو كان يعاني من صداع مفاجئ، وكانت جبهته مغطاة بالعرق. لقد تعثر مثل شخص مختل لفترة من الوقت قبل أن ترى عيناه شيئًا ما على الطاولة.

لقد كانت زجاجة. ربما زجاجة من النبيذ، بغطاء مفتوح. يبدو أنه قد ترك دون مراقبة لفترة طويلة، لكنه لم يكن فارغا. وكان السائل المحمر لا يزال مرئيا بداخله.

“…الدائرة ليست منظمة إغاثة. يبدو أنك قد نسيت المثل الأعلى وراء تأسيس منظمتك الخاصة.”

التقط الرجل الزجاجة، وأطراف أصابعه ترتعش قليلاً.

“أنا لا أصدق ذلك. ومع ذلك، أنا متأكد من شيء واحد. ديابلو ليس لديه أي نية حاليًا لقتالنا. لقد تم لفت انتباهه إلى مكان آخر.

ثم سكب محتوياته في فمه بعناية كما لو كان يشرب خمر السماء الرقيق.

“لماذا؟”

بلع، بلع.

“…”

وسرعان ما تحولت الرشفة الحذرة إلى صرير شره. ويبدو أنه لم يعد يهتم إذا تسرب السائل عبر شفتيه.

“كانت لدي توقعات بأننا سوف نتحد ونتكاتف كما كان الحال في الماضي… ولكن أعتقد أن هذا كله كان مجرد وهم”.

في لحظة، أفرغ الرجل نصف زجاجة النبيذ الممتلئة.

وعلى أية حال، كان قد فعل شيئا. كان سيعبر عن غضبه بشكل ما.

ثم انهار على أريكة قريبة. أصبح وجه الرجل أكثر هدوءا. كان لا يزال منهكًا، ولكن من زاوية معينة، بدا أفضل قليلاً.

تمتم بهدوء اسمها.

وكان السبب بسيطا.

حدق إيفان ببساطة في آيريس بنظرة ازدراء.

الكحول.

ضرب الرجل بقبضته على الطاولة. صرير الطاولة الخشبية بصوت عالٍ، وتم إرسال وثائق مختلفة تتطاير في كل الاتجاهات.

لأنه شرب الخمر.

لقد كانت زجاجة. ربما زجاجة من النبيذ، بغطاء مفتوح. يبدو أنه قد ترك دون مراقبة لفترة طويلة، لكنه لم يكن فارغا. وكان السائل المحمر لا يزال مرئيا بداخله.

“… كوكوكو.”

وفي النهاية،

هربت ضحكة ناعمة من شفتي الرجل. بدا الأمر متشائمًا وساخرًا من نفسه في نفس الوقت.

“…الدائرة ليست منظمة إغاثة. يبدو أنك قد نسيت المثل الأعلى وراء تأسيس منظمتك الخاصة.”

وفي تلك اللحظة عرف من هو الرجل.

المشهد الأول كان لشمعة وامضة تضيء غرفة مظلمة.

الرجل كان بيران جون.

وفي النهاية،

“…”

“فرصة؟ لا تكوني سخيفة. حتى لو قاتلناه في الوضع الحالي فإن فرصنا في الفوز أقل من النصف”.

نهض بيران من مقعده وخرج من الغرفة مرة أخرى.

بمجرد دخوله الغرفة، أخذ الرجل نفسا عميقا.

عندما عاد بعد فترة.

“هل تخبرني أنك تصدق ذلك؟”

كان يحمل زجاجة من النبيذ في كلتا يديه.

الرجل كان بيران جون.

ترجمة : [ Yama ]

“…”

ثم نهضت من مقعدها بحركة خشنة. لقد أدركت أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه من مواصلة المحادثة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط