نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 642

ترجمة : [ Yama ]

المشهد الثالث.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 388.5

ولكن يمكن الشعور بالوجود. كان هناك أيضًا حفيف من حين لآخر للملابس أو أحاديث قصيرة.

المشهد الثالث.

اندلعت الهتافات من الجمهور. لم يكن ذلك فقط لأن المرأة كانت جميلة بشكل مبهر.

لقد كان مكانًا مظلمًا. ربما داخل المبنى.

توالت السحب الرعدية في سماء المنطقة. هطلت أمطار غزيرة كما لو كان هناك ثقب في السماء. في منتصف الليل، كان هناك عدد لا يحصى من الجثث ملقاة في مكان كان ينبغي أن يكون مرجًا.

ولكن يمكن الشعور بالوجود. كان هناك أيضًا حفيف من حين لآخر للملابس أو أحاديث قصيرة.

وبطبيعة الحال، كان هناك أيضا فرق. كان الأشخاص الذين يسيطرون على دار المزاد هم البشر، وليس الشياطين، وعلى عكس دار المزاد في ذلك الوقت، حيث كان البشر فقط يعاملون مثل المنتجات، تم قيادة أعراق مختلفة إلى المسرح.

باهت.

لأنه شعر وكأنه بحاجة إلى تأكيد وفاة هذه المرأة شخصياً.

أضاءت المنطقة فجأة بتيار خافت من الضوء. كان من السهل أن نرى أنه كان ضوءًا صناعيًا تم إنشاؤه من خلال الهندسة السحرية.

وتحت الأضواء الخافتة، يمكن رؤية مئات المقاعد ومسرح ضخم.

[همم.]

بدا وكأنه مشهد مألوف.

“شكرًا لك.”

…كان هناك شعور بعدم الارتياح.

“هاها، فهمت. لن أطيل الأمر أكثر من ذلك.”

“أنتم جميعًا محظوظون.”

وبعد أن أعرب عن شكره، واصل الرجل.

صوت لطيف ومنخفض.

اشتعلت عيناها الملطخة بالكراهية والاستياء مثل النيران.

كان الرجل الذي يقف في منتصف المسرح الكبير رجلاً في منتصف العمر ذو مظهر أنيق.

– البشر ليسوا عرقا جميلا.

كان يتمتع بوجه هادئ وصوت لطيف حتى عندما يواجه المئات من الجمهور.

* * *

لهجته، والاستخدام السليم لهالته، وحركاته الدقيقة. أخيرًا، شاربه المستقيم الذي، حسب وجهة نظرك، قد يكون أو لا يكون سخيفًا بعض الشيء.

وبمجرد انتهاء نفخته الناعمة، يمكن سماع صوت خطى في الوحل.

حتى أولئك الذين جلسوا في المقاعد الأبعد عن المسرح لاحظوا ذلك الشارب.

– لا، أنت لا تعرف. أنا لا أتحدث عن الازدواجية أو الوجهين. البشر قبيحون بطبعهم. إنهم العرق الأكثر إثارة للاشمئزاز والشرير.

كان هذا رجلاً لديه موهبة جذب انتباه المئات. وبعبارة أخرى، كان صاحب حضور طبيعي على المسرح.

بدا وكأنه مشهد مألوف.

“عدد الأحداث التي أقيمت في [كورتوس] هو 72. وقد حظيت بشرف استضافة 50 منها.”

ضجة كبيرة اجتاحت الحشد.

بعد أن قال ذلك، أحنى رأسه كما بدا هدير التصفيق.

– البشر ليسوا عرقا جميلا.

“شكرًا لك.”

اشتعلت عيناها الملطخة بالكراهية والاستياء مثل النيران.

وبعد أن أعرب عن شكره، واصل الرجل.

“…”

“أؤكد لك. ومن بين الفعاليات الخمسين التي استضفتها شخصيًا، والفعاليات الـ12 التي لم أتولى مسؤوليتها، سيكون اليوم بالتأكيد أفضل حدث على الإطلاق.

ملكة الوحوش.

لقد تذكر. حيث كان قد رأى مشهداً مماثلاً من قبل. لقد كانت دار مزادات الشيطان على الأرض. لقد كان مشهدًا مشابهًا بشكل مدهش لذلك الوقت.

لقد كان مكانًا مظلمًا. ربما داخل المبنى.

وبطبيعة الحال، كان هناك أيضا فرق. كان الأشخاص الذين يسيطرون على دار المزاد هم البشر، وليس الشياطين، وعلى عكس دار المزاد في ذلك الوقت، حيث كان البشر فقط يعاملون مثل المنتجات، تم قيادة أعراق مختلفة إلى المسرح.

سار فارس ببطء تحت المطر الغزير. كان الفارس، الذي كان يرتدي درعًا أسود، يحمل سيفه على كتفه، الذي يتدلى منه جسد شخص ما مثل قطعة الأمتعة.

وكان من بينهم البشر.

كان الشعر المميز، الذي كان مرئيًا بوضوح من مسافة بعيدة أو في الظلام، طويلًا بما يكفي ليلامس الأرض.

“…”

حتى أولئك الذين جلسوا في المقاعد الأبعد عن المسرح لاحظوا ذلك الشارب.

بمجرد أن ظهر أمامه رؤية البشر وهم يضعون قيمة على البشر الآخرين، ظهر صوت فجأة في ذهنه.

[كانت تلك معركة متهورة.]

– البشر ليسوا عرقا جميلا.

[أرى. ومع ذلك، كان إنجازا كافيا.]

– لا، أنت لا تعرف. أنا لا أتحدث عن الازدواجية أو الوجهين. البشر قبيحون بطبعهم. إنهم العرق الأكثر إثارة للاشمئزاز والشرير.

[لدي الكثير من العمل لأقوم به، لكن انتهى بي الأمر إلى استهلاك قوتي بلا فائدة.]

سار الحدث ببطء.

لأنه أدرك أن آيريس بيسفايندر كانت ميتة بالتأكيد.

أولئك الذين كانوا يجلسون بهدوء بين الجمهور كشفوا عن رغباتهم القبيحة. عندما ارتفعت حرارة الحدث إلى مستوى كافٍ، تحدث المضيف مرة أخرى.

وربما كان هذا هو المشهد الأخير.

“هذا هو أبرز ما في حدث اليوم. أنا متأكد من أن هناك العديد من المتحمسين الذين جاءوا إلى هنا بعد أن سمعوا عن هذا المنتج.”

وبعد أن أعرب عن شكره، واصل الرجل.

ضجة كبيرة اجتاحت الحشد.

تم توجيه نظرة ديابلو إلى حفرة في الأرض.

بعض الشخصيات الكبيرة التي كانت صامتة من قبل كشفت عن وجودها. لقد نظروا جميعا إلى المسرح بعيون جشعة.

* * *

“هاها، فهمت. لن أطيل الأمر أكثر من ذلك.”

[همم.]

حشرجة الموت.

[أرى. ومع ذلك، كان إنجازا كافيا.]

“الوحش الإلهي، طائر الفينيق. وعلى وجه الخصوص، هذا شخص سيء السمعة، والذي قضى بمفرده منذ عقود على جيش قوامه 1000 رجل.

كان الرجل الذي يقف في منتصف المسرح الكبير رجلاً في منتصف العمر ذو مظهر أنيق.

وبينما كان يتحدث، تم إحضار امرأة إلى المسرح.

دفقة.

كان الشعر المميز، الذي كان مرئيًا بوضوح من مسافة بعيدة أو في الظلام، طويلًا بما يكفي ليلامس الأرض.

أولئك الذين كانوا يجلسون بهدوء بين الجمهور كشفوا عن رغباتهم القبيحة. عندما ارتفعت حرارة الحدث إلى مستوى كافٍ، تحدث المضيف مرة أخرى.

لقد كانت امرأة بمظهر إنسان، لكنها لم تكن إنسانًا.

[لدي الكثير من العمل لأقوم به، لكن انتهى بي الأمر إلى استهلاك قوتي بلا فائدة.]

“أحضرنا لكم! كابوس أسبانيا! ملكة الوحوش!”

ضجة كبيرة اجتاحت الحشد.

اندلعت الهتافات من الجمهور. لم يكن ذلك فقط لأن المرأة كانت جميلة بشكل مبهر.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 388.5

ملكة الوحوش.

ضجة كبيرة اجتاحت الحشد.

لا، نيكس، كانت واقفة في منتصف المسرح وجسدها بالكامل مغطى بالأغلال.

توالت السحب الرعدية في سماء المنطقة. هطلت أمطار غزيرة كما لو كان هناك ثقب في السماء. في منتصف الليل، كان هناك عدد لا يحصى من الجثث ملقاة في مكان كان ينبغي أن يكون مرجًا.

اشتعلت عيناها الملطخة بالكراهية والاستياء مثل النيران.

وكان من بينهم البشر.

* * *

“عدد الأحداث التي أقيمت في [كورتوس] هو 72. وقد حظيت بشرف استضافة 50 منها.”

وربما كان هذا هو المشهد الأخير.

كان هذا رجلاً لديه موهبة جذب انتباه المئات. وبعبارة أخرى، كان صاحب حضور طبيعي على المسرح.

لقد كان شعورًا غريزيًا.

ترجمة : [ Yama ]

بووم…

هناك يرقد جسد شخص ما.

توالت السحب الرعدية في سماء المنطقة. هطلت أمطار غزيرة كما لو كان هناك ثقب في السماء. في منتصف الليل، كان هناك عدد لا يحصى من الجثث ملقاة في مكان كان ينبغي أن يكون مرجًا.

“هذا هو أبرز ما في حدث اليوم. أنا متأكد من أن هناك العديد من المتحمسين الذين جاءوا إلى هنا بعد أن سمعوا عن هذا المنتج.”

في المنتصف، كان هناك هيكل عظمي، ولكن ليس جثة.

وكان من بينهم البشر.

ديابلو.

وبينما كان يتحدث، تم إحضار امرأة إلى المسرح.

كبير الليتش، الذي وصل إلى ذروة استحضار الأرواح، وقف ساكنًا تحت المطر الغزير.

لأنه أدرك أن آيريس بيسفايندر كانت ميتة بالتأكيد.

[كانت تلك معركة متهورة.]

بدا وكأنه مشهد مألوف.

تم توجيه نظرة ديابلو إلى حفرة في الأرض.

“أحضرنا لكم! كابوس أسبانيا! ملكة الوحوش!”

هناك يرقد جسد شخص ما.

كان هذا رجلاً لديه موهبة جذب انتباه المئات. وبعبارة أخرى، كان صاحب حضور طبيعي على المسرح.

كانت فتاة ذات شعر فضي. لا، على وجه الدقة، كان غولم مقاتل على شكل فتاة. وكانت في حالة بائسة. لقد تحطم نصف رأسها، ولم تكن أطرافها مرئية في أي مكان. في بعض الأحيان، كان جسدها يرتعش، لكن ذلك لم يكن رد فعل بيولوجي.

ولكن يمكن الشعور بالوجود. كان هناك أيضًا حفيف من حين لآخر للملابس أو أحاديث قصيرة.

[لدي الكثير من العمل لأقوم به، لكن انتهى بي الأمر إلى استهلاك قوتي بلا فائدة.]

[همم.]

وبمجرد انتهاء نفخته الناعمة، يمكن سماع صوت خطى في الوحل.

أولئك الذين كانوا يجلسون بهدوء بين الجمهور كشفوا عن رغباتهم القبيحة. عندما ارتفعت حرارة الحدث إلى مستوى كافٍ، تحدث المضيف مرة أخرى.

سار فارس ببطء تحت المطر الغزير. كان الفارس، الذي كان يرتدي درعًا أسود، يحمل سيفه على كتفه، الذي يتدلى منه جسد شخص ما مثل قطعة الأمتعة.

“الوحش الإلهي، طائر الفينيق. وعلى وجه الخصوص، هذا شخص سيء السمعة، والذي قضى بمفرده منذ عقود على جيش قوامه 1000 رجل.

[سنو؟]

أنزل لوسيد الشخص الذي تم طعنه بسيفه على الأرض.

عند سؤال ديابلو، هز فارس الموت، لوسيد، رأسه.

لأنه شعر وكأنه بحاجة إلى تأكيد وفاة هذه المرأة شخصياً.

[أرى. ومع ذلك، كان إنجازا كافيا.]

كانت فتاة ذات شعر فضي. لا، على وجه الدقة، كان غولم مقاتل على شكل فتاة. وكانت في حالة بائسة. لقد تحطم نصف رأسها، ولم تكن أطرافها مرئية في أي مكان. في بعض الأحيان، كان جسدها يرتعش، لكن ذلك لم يكن رد فعل بيولوجي.

أنزل لوسيد الشخص الذي تم طعنه بسيفه على الأرض.

وتحت الأضواء الخافتة، يمكن رؤية مئات المقاعد ومسرح ضخم.

دفقة.

المشهد الثالث.

وأضيفت جثة أخرى إلى الوحل.

وربما كان هذا هو المشهد الأخير.

وكانت هذه الجثة مختلفة عن الآخرين. لقد أراد أن يرى ذلك بأم عينيه، ولهذا السبب طلب من لوسيد إحضارها إليه.

وأضيفت جثة أخرى إلى الوحل.

لأنه شعر وكأنه بحاجة إلى تأكيد وفاة هذه المرأة شخصياً.

“الوحش الإلهي، طائر الفينيق. وعلى وجه الخصوص، هذا شخص سيء السمعة، والذي قضى بمفرده منذ عقود على جيش قوامه 1000 رجل.

[همم.]

صوت لطيف ومنخفض.

وبعد فترة من الوقت، أومأ برأسه في الارتياح.

[همم.]

لأنه أدرك أن آيريس بيسفايندر كانت ميتة بالتأكيد.

وربما كان هذا هو المشهد الأخير.

ترجمة : [ Yama ]

“الوحش الإلهي، طائر الفينيق. وعلى وجه الخصوص، هذا شخص سيء السمعة، والذي قضى بمفرده منذ عقود على جيش قوامه 1000 رجل.

…كان هناك شعور بعدم الارتياح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط