نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 643

ترجمة : [ Yama ]

“…آه.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 389

“كيكيكي…”

كانت السحب الداكنة معلقة فوق القارة. وبدا أن رائحة الدم كانت في كل مكان، ولم يكن هناك مكان بدون دخان. اختلط اليأس والجوع معًا ليخلقا جنونًا شديدًا.

كان لا يزال لديه وجه منهك ودوائر سوداء حول عينيه. كما بدا أكبر سناً. ويمكن العثور على دليل على ذلك في التجاعيد الباهتة على وجهه.

لقد سرقت الفوضى والمصيبة العظيمة السبب من البشر. لقد استسلموا لغرائزهم القبيحة. أولئك الذين جرفتهم الكارثة أصيبوا بالجنون وأصبحوا في النهاية كارثة لشخص آخر. وقد تكرر هذا مرارا وتكرارا.

واندفع بعضهم إلى الأمام في غضب. لكنهم كانوا الأقلية. عندما لوح العملاق بيده بتكاسل، كما لو كان يسحق حشرات مزعجة، انفجرت أجسادهم بالكامل مثل البالونات. حتى أنه لم يستطع فهم المبدأ الكامن وراء ذلك.

لقد كان مشهدا فظيعا. شعر بألم ممزق في صدره.

لقد رأى هذا المشهد عدة مرات من قبل، ولكن هذه المرة، كان من الصعب عليه بشكل خاص أن يتحمله.

الرجل الذي كان لوكاس يثق به. الرجل الذي كان يعتقد أنه صديق، أصبح كومة من اللحوم الدموية.

السبب.

هل كان ذلك لأنه أصبح يراها الآن كإنسان، وليس مطلقا؟

هل كان ذلك لأنه أصبح يراها الآن كإنسان، وليس مطلقا؟

ثم رأى نورا.

أم كان ذلك لأن هذه الكارثة كانت تحدث في عالمه الأصلي في جميع الأماكن؟

“كيهاها. هاها… كوها، كوهاهاها!”

لم يكن يعرف. لقد كان شيئًا لم يفكر فيه بعمق.

أزمة، أزمة.

أراد أن ينظر بعيدًا، لكنه لم يستطع.

كان لا يزال لديه وجه منهك ودوائر سوداء حول عينيه. كما بدا أكبر سناً. ويمكن العثور على دليل على ذلك في التجاعيد الباهتة على وجهه.

كما لو كان يعاقب، تم طباعة المشهد بأكمله على عينيه.

[يبدو أنك تريد التظاهر بأنك لم تراه.]

“لماذا؟”

الشيء الذي كان البشر الذين واجهوا الكارثة في أمس الحاجة إليه.

تمتم لوكاس بهدوء.

كما لو كان يعاقب، تم طباعة المشهد بأكمله على عينيه.

[هذا ليس سوى جزء صغير.]

بعد وفاته، لن تسير الأمور بطريقة سحرية، بل ستزداد الأمور سوءًا بدلاً من ذلك.

حصل على إجابة.

رأى الأرض سوداء وميتة، وعدد لا يحصى من الجثث متناثرة عليها.

لكنه لم يكن متأكدا من أين جاء الجواب أو من قائله.

كان هناك الكثير من الناس من حوله، كلهم ​​يحدقون في بيران بعيون مفعمة بالأمل.

[ستشهد القارة عصر الدم هذا لمدة 100 عام أخرى. سوف تتراجع الحضارة قرونًا إلى الوراء وسينخفض ​​إجمالي عدد السكان إلى أقل من 20٪. الأرض، المتبلة باللحم والدم، ستظل تفوح منها رائحة العفن لعقود.]

لذلك، ولأول مرة، قام بالتسوية. لقد اتخذ نفس الاختيار الذي لم يتمكن من فهمه في الماضي. لقد شعر براحة أكبر قليلاً. على الأقل في البداية.

“لماذا تظهر لي هذا؟”

مطلق.

[يبدو أنك تريد التظاهر بأنك لم تراه.]

ولد بيران مع القدرة على أن يكون مثل هذا الكائن. كان لديه المهارات المناسبة والقلب. بدأ الأمل يلمع بشكل ضعيف على وجه لوكاس أيضًا.

“…!”

لم يكن مجرد كاريف.

تراجع لوكاس.

مطلق.

تم الكشف عن نواياه الحقيقية التي كان يريد إخفاءها أكثر من غيرها وكان يبذل قصارى جهده لإخفائها. وهذا يعني أن نواياه الحقيقية لم يتمكن حتى يانغ إن هيون من رؤيتها.

[…]

[لقد تجاهلت قلقك المتزايد وتصرفت كما لو كنت قلقًا بشأن العالم. كنت تعتقد أن دورك قد انتهى. أنهم سيكونون بخير بدونك. لذلك عزيت نفسك وسمحت لنفسك أن تموت براحة. لا، لقد غسلت دماغك لكي تموت بهذه الطريقة.]

لم يكن مجرد كاريف.

تغيرت وجهة نظره بشكل جذري.

[ومع ذلك، لوكاس ترومان. أريدك أن تؤجل اختيارك لفترة من الوقت. لا يزال هناك مشهد واحد أود أن أعرضه لكم.]

رأى الأرض سوداء وميتة، وعدد لا يحصى من الجثث متناثرة عليها.

[ومع ذلك، لوكاس ترومان. أريدك أن تؤجل اختيارك لفترة من الوقت. لا يزال هناك مشهد واحد أود أن أعرضه لكم.]

وكان البشر الذين ما زالوا قادرين على الحركة يهربون جميعًا ونظرات الرعب على وجوههم. مطاردتهم كانت مخلوقات ذات مظاهر غريبة.

وربما كان هو النقطة المركزية وبطل هذا العصر.

تصلب تعبير لوكاس. كانت تلك كائنات لا ينبغي أن تكون موجودة في عالمه.

“لماذا؟”

“كاريف…؟”

“…”

لقد كانوا أشكال حياة من عالم مختلف. نوع من كوكب بدائي مع تصنيف خطر من الدرجة الأولى. لقد كانوا مخلوقات وحشية ذات أجسام تشبه دودة الأرض وفم ضخم وذراعان. لقد كانوا عدوانيين وشرهين للغاية، بحيث لا يمكن للمرء أن يصادف حتى حشرة واحدة في أراضيهم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 389

ركض الكاريف بسرعة هائلة والتهم البشر الفارين. وكانت الطريقة الرئيسية لتناول الطعام هي سحق طعامهم بذراعيهم، ثم رميه في أفواههم ومضغه دفعة واحدة.

منذ ذلك الحين، تنازل لوكاس، وتنازل، وتنازل عن المزيد.

“لماذا كاريف هنا…”

أم كان ذلك لأن هذه الكارثة كانت تحدث في عالمه الأصلي في جميع الأماكن؟

[هذه إحدى المآسي التي حدثت عندما تم توحيد جميع الجداول الزمنية في جميع الأكوان. هذه ليست سوى البداية.]

مطلق.

لم يكن مجرد كاريف.

صوت هادئ.

ظهرت الوحوش مثل الدوبرام والبايكرستيك* والأشباح الجائعة وقروش الكرمة في وقت واحد. لقد ناضل البشر بشدة، لكنهم لم يستطيعوا التغلب على الاختلافات الفطرية.

وكان البشر الذين ما زالوا قادرين على الحركة يهربون جميعًا ونظرات الرعب على وجوههم. مطاردتهم كانت مخلوقات ذات مظاهر غريبة.

ومع ذلك، كانت المشكلة الأكبر التي واجهوها هي عدم وجود موهبة تجمعهم وقيادتهم.

لقد رأى هذا المشهد عدة مرات من قبل، ولكن هذه المرة، كان من الصعب عليه بشكل خاص أن يتحمله.

لقد مات معظم الأبطال الذين قاموا بحماية القارة في المعركة ضد ديابلو.

[فات الوقت.]

لفترة من الوقت بعد ذلك، سيتم تغطية القارة بالموت. لقد سمع أن 20٪ فقط من السكان سيبقون على قيد الحياة.

أجل. وكان يعول عليه.

وكان من غير الواقعي أن ننظر إليها كنسبة مئوية، في الواقع، تعني أن مئات الملايين من الناس قد ماتوا.

لقد كان مشهدا فظيعا. شعر بألم ممزق في صدره.

كان لديه شعور شديد بالغثيان. أراد إفراغ معدته.

“أنا أسأل إذا كان هذا كله بسببي، لأنها مهمتي.”

أراد أن يتوقف عن النظر إلى هذا، لكنه لم يستطع.

كان من المثير للسخرية كيف كان لوكاس يتهرب من مسؤولياته ويهرب.

“…آه.”

الآن، كان لوكاس مقتنعًا إلى حد ما بوفاة رفاقه. لقد فهم أن موتهم لم يكن بلا معنى، بل كان بمثابة أسس للأجيال القادمة.

ثم رأى نورا.

هربت الأشباح الجائعة من لحاء الشجر والملح.

ويمكن رؤية مجموعة من الناس يسيرون على الأرض الميتة السوداء.

[توقف تدفق الدم، والتأمت الجروح، وتلاشى تدريجياً الخوف واليأس المتأصلان بعمق.]

الرجل الذي كان يقف في المركز كان بيران.

ترجمة : [ Yama ]

كان لا يزال لديه وجه منهك ودوائر سوداء حول عينيه. كما بدا أكبر سناً. ويمكن العثور على دليل على ذلك في التجاعيد الباهتة على وجهه.

ويمكن رؤية مجموعة من الناس يسيرون على الأرض الميتة السوداء.

كان هناك الكثير من الناس من حوله، كلهم ​​يحدقون في بيران بعيون مفعمة بالأمل.

“…”

فرقعة!

أهه-!

اندلع توهج أحمر داكن حول بيران.

“…”

مطلق.

أصبح بصره، الذي كان ملطخا باللون الأحمر بالدم، أسود مرة أخرى.

لقد تعلم بيران أخيرًا كيفية استخدام أعظم قوة في علم السحر.

كان لديه شعور شديد بالغثيان. أراد إفراغ معدته.

انطلق الضوء الأحمر الداكن إلى الأمام بزخم عنيف مثل فورة من الغضب، مهاجمًا الضيوف غير المدعوين من أكوان أخرى. كانت الوحوش التي ذبحت البشر قوية، لكنها لم تستطع الصمود بشكل مطلق.

“…!”

ونتيجة لذلك، بدأ الأمل يزهر على وجوه الناس.

اشتعلت النيران في البايكرستيك.

النقطة المركزية.

شخص لم يره لوكاس من قبل.

الشيء الذي كان البشر الذين واجهوا الكارثة في أمس الحاجة إليه.

قشر العملاق ما أصبح عليه بيران، والذي كان ملتصقًا بباطن قدمه، وألقاه في فمه قبل أن يمضغه.

ولد بيران مع القدرة على أن يكون مثل هذا الكائن. كان لديه المهارات المناسبة والقلب. بدأ الأمل يلمع بشكل ضعيف على وجه لوكاس أيضًا.

دون أن يدرك ذلك، ظهرت شخصية بيضاء أمامه.

أجل. وكان يعول عليه.

قشر العملاق ما أصبح عليه بيران، والذي كان ملتصقًا بباطن قدمه، وألقاه في فمه قبل أن يمضغه.

قد يصبح ساحرًا أعظم مما كان عليه. قد يصبح حتى ساحرًا عظيمًا آخر.

قشر العملاق ما أصبح عليه بيران، والذي كان ملتصقًا بباطن قدمه، وألقاه في فمه قبل أن يمضغه.

كسر-

تم الكشف عن نواياه الحقيقية التي كان يريد إخفاءها أكثر من غيرها وكان يبذل قصارى جهده لإخفائها. وهذا يعني أن نواياه الحقيقية لم يتمكن حتى يانغ إن هيون من رؤيتها.

“…”

فرقعة!

ولم يفهم ما حدث.

كان لوكاس صامتا.

لقد كان عملاقًا. ربما يبلغ ارتفاعه 10 أمتار.

“كيهاها. هاها… كوها، كوهاهاها!”

كان له جسد يبدو أنه مصنوع من المعدن، ووجه وحش. هذا كل شئ.

كما لو كان يعاقب، تم طباعة المشهد بأكمله على عينيه.

القوة المطلقة لم تنجح مع هذا العملاق الذي كان لوكاس يراه للمرة الأولى.

واندفع بعضهم إلى الأمام في غضب. لكنهم كانوا الأقلية. عندما لوح العملاق بيده بتكاسل، كما لو كان يسحق حشرات مزعجة، انفجرت أجسادهم بالكامل مثل البالونات. حتى أنه لم يستطع فهم المبدأ الكامن وراء ذلك.

لقد داس على بيران، وتناثر الدم في كل اتجاه.

الرجل الذي كان لوكاس يثق به. الرجل الذي كان يعتقد أنه صديق، أصبح كومة من اللحوم الدموية.

[يمكنني محو وجودك تماما. وهذا سيمنحك الراحة الأبدية التي تريدها. لا يزال لدي الكثير من القوة المتبقية. أعدك أنك لن تذهب إلى عالم آخر، إلى العالم السفلي، أو إلى عالم الفراغ. سيتم محو ذاتك تمامًا بالمعنى الكامل، ولن يتمكن أحد من إعادتك.]

قشر العملاق ما أصبح عليه بيران، والذي كان ملتصقًا بباطن قدمه، وألقاه في فمه قبل أن يمضغه.

“…إنه مؤلم. لدرجة أنني أريد أن أموت.”

أزمة، أزمة.

[حتى لو مات كل من تعرفه، ستأتي الأيام المشمسة مرة أخرى.]

كان رد فعل البشر بطريقتين مختلفتين عند رؤية هذه الوجبة المروعة.

بلوب بلوب.

واندفع بعضهم إلى الأمام في غضب. لكنهم كانوا الأقلية. عندما لوح العملاق بيده بتكاسل، كما لو كان يسحق حشرات مزعجة، انفجرت أجسادهم بالكامل مثل البالونات. حتى أنه لم يستطع فهم المبدأ الكامن وراء ذلك.

لقد شعر وكأنه لا يريد سماع الخيار الثاني. لقد شعر أنه سيكون أكثر راحة أن يغمض عينيه ويقبل الموت بهذه الطريقة.

وفر الباقون. لم يتمكنوا من الركض بعيدًا جدًا. قبل أن يعرفوا ذلك، كانوا محاطين بعمالقة آخرين.

لأنه كان يعلم.

بدأت المذبحة.

تُرك لوكاس وحيدًا في الفضاء المظلم.

“…”

لقد رأى هذا المشهد عدة مرات من قبل، ولكن هذه المرة، كان من الصعب عليه بشكل خاص أن يتحمله.

أصبح بصره، الذي كان ملطخا باللون الأحمر بالدم، أسود مرة أخرى.

لكنه كان خائفا من هذه الحقيقة.

كان محيطه هادئا. والمشاهد التي رآها للتو بدت وكأنها حلم.

وتعلم أن هناك بعض الأشياء لا يمكن تحقيقها مهما اشتهى ​​ذلك أو حاول، حتى إلى حد تقيؤ الدم. لقد أدرك أن هناك بعض الأشياء التي لا يستطيع الوصول إليها.

ومع ذلك، لم يتمكن لوكاس من التحدث لفترة من الوقت.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 389

“… أن… هل تحاول أن تقول إنها مهمتي؟”

بعد لحظة.

اهتز صوته المتشقق بشدة.

[توقف تدفق الدم، والتأمت الجروح، وتلاشى تدريجياً الخوف واليأس المتأصلان بعمق.]

“أنا أسأل إذا كان هذا كله بسببي، لأنها مهمتي.”

تعابير وجوههم.

[…]

“كاريف…؟”

“ماذا تريد مني؟”

“لماذا؟”

ردد غضبه بلا هدف.

ومرة أخرى تغيرت وجهة نظره.

“هل كان يجب أن أعاني أكثر؟ ألا أستطيع أن أموت بسلام؟ ألا يجب أن أستسلم حتى لو نسيني الجميع وأجبرني القدر على الموت؟ قطع حماقة!”

أم كان ذلك لأن هذه الكارثة كانت تحدث في عالمه الأصلي في جميع الأماكن؟

وعندما أراد أن يستريح ولو قليلاً، لم يستطع أن يستريح. عندما لا يريد أن يعيش، لا يستطيع أن يموت، عندما لا يريد أن يموت، لا يستطيع أن يعيش.

“كاريف…؟”

في مرحلة ما، أصبحت حياة لوكاس سلسلة لا نهاية لها من الإنكار.

[هل تريد أن تموت؟]

وتعلم أن هناك بعض الأشياء لا يمكن تحقيقها مهما اشتهى ​​ذلك أو حاول، حتى إلى حد تقيؤ الدم. لقد أدرك أن هناك بعض الأشياء التي لا يستطيع الوصول إليها.

تراجع لوكاس.

لذلك، ولأول مرة، قام بالتسوية. لقد اتخذ نفس الاختيار الذي لم يتمكن من فهمه في الماضي. لقد شعر براحة أكبر قليلاً. على الأقل في البداية.

“…”

كان من الصعب فقط اتخاذ الخطوة الأولى.

[لقد تم توريث الوصية، وكان لا بد أن يظهر البطل في مرحلة ما.]

منذ ذلك الحين، تنازل لوكاس، وتنازل، وتنازل عن المزيد.

“…”

ومع ذلك، لم يتمكن من تحقيق ولو شيء واحد.

أصبح لوكاس ترومان هشًا بدرجة كافية لينهار بمجرد لمسة.

حتى الرغبات التي لا تعد ولا تحصى التي تنازل عنها ظلت بعيدة المنال. لا، في الواقع، بدا الأمر وكأنهم كانوا يبتعدون أكثر فأكثر.

[أستطيع أن أفعل ذلك من أجلك.]

ولم يعد هناك رجل يعتقد أن القدر يمكن أن ينقلب وأن ما يكفي من القوة الفردية يمكن أن يغيره.

ونتيجة لذلك، بدأ الأمل يزهر على وجوه الناس.

أصبح لوكاس ترومان هشًا بدرجة كافية لينهار بمجرد لمسة.

“كيكيكي…”

“…أنا.”

كانت تلك الكلمات على حق.

لا تريد أن ترى هذا.

[ومع ذلك، لوكاس ترومان. أريدك أن تؤجل اختيارك لفترة من الوقت. لا يزال هناك مشهد واحد أود أن أعرضه لكم.]

تجنب. صحيح، كان يتجنب.

اهتز صوته المتشقق بشدة.

كان من المثير للسخرية كيف كان لوكاس يتهرب من مسؤولياته ويهرب.

كان محيطه هادئا. والمشاهد التي رآها للتو بدت وكأنها حلم.

لأنه كان يعلم.

واندفع بعضهم إلى الأمام في غضب. لكنهم كانوا الأقلية. عندما لوح العملاق بيده بتكاسل، كما لو كان يسحق حشرات مزعجة، انفجرت أجسادهم بالكامل مثل البالونات. حتى أنه لم يستطع فهم المبدأ الكامن وراء ذلك.

أنه من المحتمل أن يكون مثل هذا.

“…”

بعد وفاته، لن تسير الأمور بطريقة سحرية، بل ستزداد الأمور سوءًا بدلاً من ذلك.

وكان البشر الذين ما زالوا قادرين على الحركة يهربون جميعًا ونظرات الرعب على وجوههم. مطاردتهم كانت مخلوقات ذات مظاهر غريبة.

إلا أن مشاهد الكوارث التي حدثت أمامه كانت أسوأ بكثير من توقعاته.

كان صوت لوكاس منخفضا.

[هل هو مؤلم؟]

“ماذا تريد مني؟”

“…إنه مؤلم. لدرجة أنني أريد أن أموت.”

في الصمت، تمددت شفاه لوكاس في ابتسامة عريضة.

[هل تريد أن تموت؟]

أجل. وكان يعول عليه.

“أجل. أريد أن أموت.”

لقد فهم لوكاس ما كان السيد الأعلى يحاول قوله.

[أستطيع أن أفعل ذلك من أجلك.]

ظهرت الوحوش مثل الدوبرام والبايكرستيك* والأشباح الجائعة وقروش الكرمة في وقت واحد. لقد ناضل البشر بشدة، لكنهم لم يستطيعوا التغلب على الاختلافات الفطرية.

نظر لوكاس للأعلى.

ونتيجة لذلك، بدأ الأمل يزهر على وجوه الناس.

دون أن يدرك ذلك، ظهرت شخصية بيضاء أمامه.

كان لا يزال لديه وجه منهك ودوائر سوداء حول عينيه. كما بدا أكبر سناً. ويمكن العثور على دليل على ذلك في التجاعيد الباهتة على وجهه.

[يمكنني محو وجودك تماما. وهذا سيمنحك الراحة الأبدية التي تريدها. لا يزال لدي الكثير من القوة المتبقية. أعدك أنك لن تذهب إلى عالم آخر، إلى العالم السفلي، أو إلى عالم الفراغ. سيتم محو ذاتك تمامًا بالمعنى الكامل، ولن يتمكن أحد من إعادتك.]

“أجل. أريد أن أموت.”

“…”

بعد لحظة.

[ومع ذلك، لوكاس ترومان. أريدك أن تؤجل اختيارك لفترة من الوقت. لا يزال هناك مشهد واحد أود أن أعرضه لكم.]

في الصمت، تمددت شفاه لوكاس في ابتسامة عريضة.

“مشهد تريد حقا أن تريني؟”

ومع ذلك، كانت المشكلة الأكبر التي واجهوها هي عدم وجود موهبة تجمعهم وقيادتهم.

ومرة أخرى تغيرت وجهة نظره.

حصل على إجابة.

شعرت القارة بأنها أكثر إشراقا قليلا. لم يكن وهمًا، كان هذا هو الحال حقًا. أشرقت الشمس قليلاً في السماء الملبدة بالغيوم، ويمكن رؤية الأعشاب الخشنة تنمو على الأرض الميتة.

ومع ذلك، لم يتمكن لوكاس من التحدث لفترة من الوقت.

[فات الوقت.]

لقد فهم لوكاس ما كان السيد الأعلى يحاول قوله.

صوت هادئ.

“مشهد تريد حقا أن تريني؟”

كما هو متوقع، يبدو أن الوقت قد مر في المشهد الذي كان ينظر إليه الآن.

لم يعد من الممكن سماع صوت السيد الأعلى بعد تلك الكلمة.

بلوب بلوب.

[حتى لو مات كل من تعرفه، ستأتي الأيام المشمسة مرة أخرى.]

ظهرت مجموعة من الناس. لقد كانوا جميعًا بشرًا بوجوه رثة وجائعة.

ويمكن رؤية مجموعة من الناس يسيرون على الأرض الميتة السوداء.

[توقف تدفق الدم، والتأمت الجروح، وتلاشى تدريجياً الخوف واليأس المتأصلان بعمق.]

ولم يفهم ما حدث.

لكنهم كانوا مختلفين عن السابق.

لكن فم لوكاس انفتح كما لو كان لديه إرادة خاصة به.

تعابير وجوههم.

[المشهد الأول الذي رأيته. لقد كان أقصى يأس يمكن أن يشعر به الإنسان. والمشهد الذي رأيته من قبل كان الأمل الخافت الذي رأيته من منظور المطلق.]

لم يعد هناك خوف أو رعب أو يأس على وجوه البشر. الغضب الشديد. إرادة الحرب التي تم قمعها حتى أصبحت جاهزة للانفجار.

تُرك لوكاس وحيدًا في الفضاء المظلم.

[وأولئك الذين تكيفوا مع هذا الخوف لن يتراجعوا. وبعبارة أخرى، فقد استعادوا شجاعتهم.]

إلا أن مشاهد الكوارث التي حدثت أمامه كانت أسوأ بكثير من توقعاته.

أهه-!

حتى الرغبات التي لا تعد ولا تحصى التي تنازل عنها ظلت بعيدة المنال. لا، في الواقع، بدا الأمر وكأنهم كانوا يبتعدون أكثر فأكثر.

مع الصراخ، ركض البشر إلى الأمام. لقد قاتلوا بضراوة بمختلف الأسلحة والأدوات والتقنيات.

[لقد تجاهلت قلقك المتزايد وتصرفت كما لو كنت قلقًا بشأن العالم. كنت تعتقد أن دورك قد انتهى. أنهم سيكونون بخير بدونك. لذلك عزيت نفسك وسمحت لنفسك أن تموت براحة. لا، لقد غسلت دماغك لكي تموت بهذه الطريقة.]

ألقى محارب نفسه في فم كاريف. لم يكن هذا انتحارا. وبدلاً من ذلك، تجنب المحارب أسنانه وضرب بفأسه في سقف فمه.

لقد قال السيد الأعلى أنه كان مفترق طرق الاختيار. هذا يعني أنه كان لديه خيار آخر.

كياك!

لقد كانوا أشكال حياة من عالم مختلف. نوع من كوكب بدائي مع تصنيف خطر من الدرجة الأولى. لقد كانوا مخلوقات وحشية ذات أجسام تشبه دودة الأرض وفم ضخم وذراعان. لقد كانوا عدوانيين وشرهين للغاية، بحيث لا يمكن للمرء أن يصادف حتى حشرة واحدة في أراضيهم.

أطلق الكاريف صرخة رهيبة. وكان هذا طبيعيا لأنه تعرض للهجوم على وجه التحديد.

لقد شعر أن الكثير من الناس كانوا يتابعونه.

لم يكن مجرد كاريف.

ولم يفهم ما حدث.

تم قطع قرون دوبرام.

[هذه إحدى المآسي التي حدثت عندما تم توحيد جميع الجداول الزمنية في جميع الأكوان. هذه ليست سوى البداية.]

اشتعلت النيران في البايكرستيك.

لقد فهم لوكاس ما كان السيد الأعلى يحاول قوله.

هربت الأشباح الجائعة من لحاء الشجر والملح.

[يبدو أنك تريد التظاهر بأنك لم تراه.]

تم إبادة قروش الكرمة خلال موسم وضع البيض.

تصلب تعبير لوكاس. كانت تلك كائنات لا ينبغي أن تكون موجودة في عالمه.

نظر لوكاس إلى المشهد بتعبير فارغ.

ألقى محارب نفسه في فم كاريف. لم يكن هذا انتحارا. وبدلاً من ذلك، تجنب المحارب أسنانه وضرب بفأسه في سقف فمه.

[لقد تعلموا مكان الهجوم. على أساس تضحيات لا حصر لها.]

لم يكن مجرد كاريف.

“…”

“هل كان يجب أن أعاني أكثر؟ ألا أستطيع أن أموت بسلام؟ ألا يجب أن أستسلم حتى لو نسيني الجميع وأجبرني القدر على الموت؟ قطع حماقة!”

الرجل ذو الشعر الأسود يقاتل الوحوش في المقدمة.

أصبح بصره، الذي كان ملطخا باللون الأحمر بالدم، أسود مرة أخرى.

لقد شعر أن الكثير من الناس كانوا يتابعونه.

أم كان ذلك لأن هذه الكارثة كانت تحدث في عالمه الأصلي في جميع الأماكن؟

شخص لم يره لوكاس من قبل.

لقد تعلم بيران أخيرًا كيفية استخدام أعظم قوة في علم السحر.

وربما كان هو النقطة المركزية وبطل هذا العصر.

[إذا كنت أنت الآن، فيمكنك الحكم عليه من منظورين. اليأس الذي رأيته سابقًا، وموت جميع رفاقك، وانهيار النظام، وغزو الوحوش. من وجهة نظر الفرد، يبدو الأمر كما لو أن عالمك قد انهار.]

[لقد تم توريث الوصية، وكان لا بد أن يظهر البطل في مرحلة ما.]

ولد بيران مع القدرة على أن يكون مثل هذا الكائن. كان لديه المهارات المناسبة والقلب. بدأ الأمل يلمع بشكل ضعيف على وجه لوكاس أيضًا.

“…”

[لمواصلة النضال كإنسان.]

[حتى لو مات كل من تعرفه، ستأتي الأيام المشمسة مرة أخرى.]

[فات الوقت.]

“…”

هربت الأشباح الجائعة من لحاء الشجر والملح.

[حتى المآسي التي حدثت والكوارث التي تسببت في تضحيات لا حصر لها لن تصبح في النهاية سوى سطور في التاريخ. بل إنها أقل من المقياس الكوني. حتى لو اجتاحت الحرب القارة بأكملها وتركت ندوبًا عميقة في الطبيعة، فعندما يؤخذ عمر الكوكب بأكمله في الاعتبار، يمكن اعتبارها مرضًا قصير المدى.]

لقد قال السيد الأعلى أنه كان مفترق طرق الاختيار. هذا يعني أنه كان لديه خيار آخر.

لقد فهم لوكاس ما كان السيد الأعلى يحاول قوله.

ترجمة : [ Yama ]

[مفترق طرق الاختيار.]

الرجل الذي كان لوكاس يثق به. الرجل الذي كان يعتقد أنه صديق، أصبح كومة من اللحوم الدموية.

“…الاختيار.”

أهه-!

[إذا كنت أنت الآن، فيمكنك الحكم عليه من منظورين. اليأس الذي رأيته سابقًا، وموت جميع رفاقك، وانهيار النظام، وغزو الوحوش. من وجهة نظر الفرد، يبدو الأمر كما لو أن عالمك قد انهار.]

نظر لوكاس للأعلى.

“…”

[هل هو مؤلم؟]

[ومع ذلك، بعد مئات السنين، ظهر الأمل في القارة مرة أخرى. لقد خسروا الكثير، لكنهم تمكنوا في النهاية من العودة إلى أقدامهم. لقد وجدوا طريقة للتغلب على آلامهم والعيش. وعلى الرغم من أن الأمر كان مؤلما، إلا أنهم قاتلوا من أجل مستقبل أكثر إشراقا. الآن، هل ما زلت تعتقد أن اليأس هو كل ما رأيته؟]

تم قطع قرون دوبرام.

كان لوكاس صامتا.

أزمة، أزمة.

لم يقل شيئًا منذ وقت طويل جدًا. وانتظر السيد الأعلى بصبر دون أن يستعجله.

“…”

بعد لحظة.

لم يكن مجرد كاريف.

“… الأشياء التي أظهرتها لي لم تحدث بعد.”

شخص لم يره لوكاس من قبل.

كان صوت لوكاس منخفضا.

واندفع بعضهم إلى الأمام في غضب. لكنهم كانوا الأقلية. عندما لوح العملاق بيده بتكاسل، كما لو كان يسحق حشرات مزعجة، انفجرت أجسادهم بالكامل مثل البالونات. حتى أنه لم يستطع فهم المبدأ الكامن وراء ذلك.

وفاة أصدقائه، قدوم الفوضى، القارة المغطاة بالدماء. لم يحدث شيء من ذلك.

شخص لم يره لوكاس من قبل.

[صحيح. ما أظهرته لك كان مشاهد من المستقبل. إذا كان هذا قد حدث بالفعل، فلن أكون قادرًا على إعطائك خيارًا.]

“…آه.”

“…”

صوت هادئ.

[المشهد الأول الذي رأيته. لقد كان أقصى يأس يمكن أن يشعر به الإنسان. والمشهد الذي رأيته من قبل كان الأمل الخافت الذي رأيته من منظور المطلق.]

اشتعلت النيران في البايكرستيك.

“ما هي خياراتي؟”

ظهرت مجموعة من الناس. لقد كانوا جميعًا بشرًا بوجوه رثة وجائعة.

[يجب أن يكون قلبك أخف بكثير مما كان عليه من قبل. لأنك تمكنت من رؤية براعم الأمل منذ مئات السنين في المستقبل. حتى لو لم تكن موجودًا، حتى لو لم يبق أحد تؤمن به، فلن يسقط البشر بسهولة. سوف يعودون للوقوف على أقدامهم بطريقة ما، وسوف ينجون.]

الرجل الذي كان لوكاس يثق به. الرجل الذي كان يعتقد أنه صديق، أصبح كومة من اللحوم الدموية.

“…”

كان له جسد يبدو أنه مصنوع من المعدن، ووجه وحش. هذا كل شئ.

[لقد سألت ما هي الخيارات المتاحة أمامك؟ الأول بسيط. كما قلت في البداية، سوف تغمض عينيك وتختفي. الآن بعد أن خفف العبء عن قلبك، يجب أن تكون قادرًا على الذهاب براحة أكبر… وبعبارة أخرى، أن تموت كمطلق.]

ومع ذلك، لم يتمكن لوكاس من التحدث لفترة من الوقت.

كانت تلك الكلمات على حق.

كان من الصعب فقط اتخاذ الخطوة الأولى.

لا شك أن المشاهد التي أظهرها السيد الأعلى له كانت ذات مغزى.

“…أنا.”

الآن، كان لوكاس مقتنعًا إلى حد ما بوفاة رفاقه. لقد فهم أن موتهم لم يكن بلا معنى، بل كان بمثابة أسس للأجيال القادمة.

“…”

الموت باعتباره مطلقا.

لكن فم لوكاس انفتح كما لو كان لديه إرادة خاصة به.

لم يستطع أن ينكر ذلك.

“…الاختيار.”

سيستغرق الأمر بعض الوقت، لكنه كان يعلم أن البشر سوف يقومون مرة أخرى في المستقبل البعيد، حتى يتمكن من غض الطرف عن الكارثة القادمة.

“… أن… هل تحاول أن تقول إنها مهمتي؟”

لم يكن هذا تفكير بشر.

ظهرت مجموعة من الناس. لقد كانوا جميعًا بشرًا بوجوه رثة وجائعة.

نما تردده.

[صحيح. ما أظهرته لك كان مشاهد من المستقبل. إذا كان هذا قد حدث بالفعل، فلن أكون قادرًا على إعطائك خيارًا.]

لقد قال السيد الأعلى أنه كان مفترق طرق الاختيار. هذا يعني أنه كان لديه خيار آخر.

كان لوكاس صامتا.

لكنه كان خائفا من هذه الحقيقة.

كان لديه شعور شديد بالغثيان. أراد إفراغ معدته.

لقد شعر وكأنه لا يريد سماع الخيار الثاني. لقد شعر أنه سيكون أكثر راحة أن يغمض عينيه ويقبل الموت بهذه الطريقة.

أنه من المحتمل أن يكون مثل هذا.

“والخيار الآخر؟”

الآن، كان لوكاس مقتنعًا إلى حد ما بوفاة رفاقه. لقد فهم أن موتهم لم يكن بلا معنى، بل كان بمثابة أسس للأجيال القادمة.

لكن فم لوكاس انفتح كما لو كان لديه إرادة خاصة به.

ومع ذلك، لم يتمكن لوكاس من التحدث لفترة من الوقت.

[لمواصلة النضال كإنسان.]

سيستغرق الأمر بعض الوقت، لكنه كان يعلم أن البشر سوف يقومون مرة أخرى في المستقبل البعيد، حتى يتمكن من غض الطرف عن الكارثة القادمة.

“…”

كسر-

[أن تعيش يائسًا لحماية العالم الذي تنتمي إليه. سيكون الأمر مريرًا وبائسًا. لذا فالخيار لك فقط.]

شخص لم يره لوكاس من قبل.

“…”

الموت باعتباره مطلقا.

[اختر…]

“لماذا كاريف هنا…”

لم يعد من الممكن سماع صوت السيد الأعلى بعد تلك الكلمة.

[اختر…]

تُرك لوكاس وحيدًا في الفضاء المظلم.

[اختر…]

“كيكيكي…”

“مشهد تريد حقا أن تريني؟”

وفجأة، انفجرت ضحكة من حلقه.

ولم يعد هناك رجل يعتقد أن القدر يمكن أن ينقلب وأن ما يكفي من القوة الفردية يمكن أن يغيره.

“كيهاها. هاها… كوها، كوهاهاها!”

أنه من المحتمل أن يكون مثل هذا.

سرعان ما أدت الضحكة الخافتة الناعمة إلى ثرثرة مهووسة. وفي مرحلة ما، بدأت ضحكته تهز الفضاء قبل أن يتوقف ويصمت

الآن، كان لوكاس مقتنعًا إلى حد ما بوفاة رفاقه. لقد فهم أن موتهم لم يكن بلا معنى، بل كان بمثابة أسس للأجيال القادمة.

في الصمت، تمددت شفاه لوكاس في ابتسامة عريضة.

“كيكيكي…”

ترجمة : [ Yama ]

ونتيجة لذلك، بدأ الأمل يزهر على وجوه الناس.

“…آه.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط