نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 646

ترجمة : [ Yama ]

ولم يقتنع مايكل إلا بعد أن ذكر اسم ترومان.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 391

[الحاكم الذي دخل هذا العالم، حاكم التنين ذو الأنياب السبعة، هزم على يد أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر.]

نظر الي السماء. تمتزج الألوان كما لو تم صب عدة ألوان على نفس المكان. في المرة الأخيرة، كان قد أخذ الوقت الكافي لتنظيم أفكاره أثناء وجوده في وسط الصحراء.

“إذا انتظرت بعض الوقت، فسوف يأتي [الميجلنج]”.

نظر لوكاس إلى پيل. كانت مستلقية على الرمال المسطحة، وتحدق في السماء.

-لقد أخبرتك بالفعل. لقد كنت أشاهد كل شيء من هنا. على أية حال، أعتقد أنك لا تزال تفتقر إلى المؤهلات.

لا يبدو أنها لم تكن تفكر في تركه كما كان من قبل.

“لأن المعلومات التي يمكنني تقديمها لمايكل محدودة.”

ونشأت في ذهنه أسئلة مختلفة.

لقد ادعى أنه مثقف، وبعد محادثة معه، تمكن لوكاس من معرفة أنه لم يكن يخادع.

ما الذي كانت تخطط للقيام به معه بالضبط؟ ماذا سيحدث لو حاول إجبارها على الابتعاد؟ ماذا كانت تفكر؟

نزل لوكاس بوجه خالي من التعبير، منتظرًا انتهاء رحلتهم الصغيرة في الكرنفال.

وفجأة التفتت پيل لتنظر إليه. ربما كان يحدق بها بشكل علني للغاية.

” ِإذن أخبرني أي نوع من الكائنات هم اللوردات الاثني عشر.”

قررت أن تأخذ زمام المبادرة قبل أن تفتح فمها، تحدث لوكاس.

“ثم سأسأل أولا. أخبرني بكل ما تعرفه عن اللوردات الاثني عشر.”

“هل تعرفين اللوردات الاثني عشر؟”

“أجل.”

“أجل.”

“لأن المعلومات التي يمكنني تقديمها لمايكل محدودة.”

حصل على إجابة واضحة.

-أعتقد أنك لا تستطيع رؤيتها.

“كيف هم؟”

[انت تعرف عني.]

“إنهم مذهلون!”

وبعد فترة، اقترب منه ميغلينغ وتحدثوا.

“…”

أجاب مايكل بصوت غير مريح بعض الشيء.

على الرغم من أنه كان يتوقع إجابة مماثلة، إلا أن ردها لم يساعده على الإطلاق.

صمت مايكل مرة أخرى. هل كان ذلك بسبب دهشته من سؤال لوكاس، أم لأنه صُدم لأنه فقد السيطرة تمامًا؟

أخبر السيد الأعلى لوكاس أن يصبح أحد اللوردات الاثني عشر ويصعد إلى العرش. لكن لوكاس لم يكن يعرف حتى من هم اللوردات الاثني عشر.

ما الذي كانت تخطط للقيام به معه بالضبط؟ ماذا سيحدث لو حاول إجبارها على الابتعاد؟ ماذا كانت تفكر؟

فقط من الاسم، افترض أنهم كانوا الكائنات الاثني عشر الذين حكموا عالم الفراغ…

عبس أحد ميغلينغ.

أراد لوكاس أن يسأل عن بعض التفاصيل الإضافية، لكنه سرعان ما غير رأيه. بدلا من ذلك، ظهر في ذهنه شخص يمكنه التواصل أكثر منها.

تحدث مايكل كما لو كان مقتنعا.

لقد ادعى أنه مثقف، وبعد محادثة معه، تمكن لوكاس من معرفة أنه لم يكن يخادع.

[هناك طريقتان للقيام بذلك. إما أن تظهر في هذا العالم بهذه الطريقة في المقام الأول، أو تهزم أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر وتحتل مقعدهم. الأول بسيط، والأخير أكثر تعقيدًا بعض الشيء.]

‘مايكل’.

كان لديه شعور بأن مايكل سيعرف بالتأكيد عن اللوردات الخياليين الاثني عشر.

كان لديه شعور بأن مايكل سيعرف بالتأكيد عن اللوردات الخياليين الاثني عشر.

مع إشارة إلى الكلمات المزعجة، دخل إلى الكاتدرائية. تظاهر بعدم سماع پيل تشكو بحسد.

نظرًا لأن لوكاس لم ينسى مواقع الأماكن التي زارها من قبل، فقد كان يعرف موقع المدينة الموجودة تحت الأرض.

[كما قلت، أنا مثقف. لدي المعرفة الكافية للإجابة على أي من أسئلتك. لكن-]

يمكنه التوجه إلى هناك الآن، لكن ذلك لن يختلف عن غزو المنطقة بشكل متهور بدلاً من دعوته. وفي أسوأ السيناريوهات، قد يضطر إلى محاربة مايكل.

ثم فتح لوكاس فمه على الفور.

“إذا انتظرت بعض الوقت، فسوف يأتي [الميجلنج]”.

[هناك طريقتان للقيام بذلك. إما أن تظهر في هذا العالم بهذه الطريقة في المقام الأول، أو تهزم أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر وتحتل مقعدهم. الأول بسيط، والأخير أكثر تعقيدًا بعض الشيء.]

بعد كل شيء، كانوا هم الذين جاءوا إليه آخر مرة.

“أنت لا تنوي أن تعطيني ببساطة الإجابات التي أطلبها. لأنه يتعارض مع قواعد هذا العالم، أليس كذلك؟”

– توقع لوكاس لم يكن خاطئا. وعندما تغير لون السماء للمرة الخامسة، بدا وكأن الشخصيات تقترب منهم من مسافة بعيدة.

“…”

الميغلينغ.

وبينما كانوا يسيرون، نظر ببطء حول المدينة. في المرة الأخيرة، لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه لم يكن في مزاج مريح.

صرخت پيل وعيناها تتلألأ.

“…”

“رائع! هؤلاء مواطنون! أعتقد أنهم هنا لدعوتك! ”

أخبر السيد الأعلى لوكاس أن يصبح أحد اللوردات الاثني عشر ويصعد إلى العرش. لكن لوكاس لم يكن يعرف حتى من هم اللوردات الاثني عشر.

متجاهلاً حماس پيل، نظر لوكاس إلى ميغلينغ. في المدينة تحت الأرض، بدا الأمر وكأنهم يستطيعون التحدث، لكنهم الآن أبقوا أفواههم مغلقة كما لو لم يكن لديهم أي حبال صوتية.

لقد ادعى أنه مثقف، وبعد محادثة معه، تمكن لوكاس من معرفة أنه لم يكن يخادع.

… ألا يستطيعون التحدث في الصحراء؟

ثم فتح لوكاس فمه على الفور.

مخفيًا شكوكه، سمح لهم بطاعة أن يسحبوه من يديه وملابسه.

“إنه ليس متأكدا بعد.”

وبعد المشي في الصحراء لفترة من الوقت، وصلوا أمام تلة نمل صغيرة. ألقى المهاجرون أنفسهم واحدًا تلو الآخر.

[…على الرغم من أن هذا هو ما كنت سأقترحه…]

وهذه المرة، قفز لوكاس أمام پيل. سمعها مندهشة “آه” عندما دخل.

“ثم سأسأل أولا. أخبرني بكل ما تعرفه عن اللوردات الاثني عشر.”

لقد سقط في مجرى الرمال السريع إلى المدينة الموجودة تحت الأرض وتم قذفه من قبل ميغلينغ الذين نزلوا أولاً.

ونشأت في ذهنه أسئلة مختلفة.

نزل لوكاس بوجه خالي من التعبير، منتظرًا انتهاء رحلتهم الصغيرة في الكرنفال.

حذره أحد المهاجرين بهدوء.

وبعد فترة، اقترب منه ميغلينغ وتحدثوا.

“…”

“اتبعنا، تعال.”

“نحن.”

“لماذا؟”

“اتبعنا، تعال.”

…الافتقار إلى المؤهلات؟

هذه المرة، تبعهم دون طرح أسئلة مثل المرة السابقة.

“إنها أكبر بكثير مما كنت أعتقد.”

وبينما كانوا يسيرون، نظر ببطء حول المدينة. في المرة الأخيرة، لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه لم يكن في مزاج مريح.

بعد كل شيء، كانوا هم الذين جاءوا إليه آخر مرة.

“إنها أكبر بكثير مما كنت أعتقد.”

أجاب مايكل بصوت غير مريح بعض الشيء.

كان هناك العديد من الشوارع الجانبية بالإضافة إلى الطريق المتجه شمالًا الذي كانوا يسيرون عليه حاليًا، والذي يؤدي إلى الكاتدرائية التي أقام فيها مايكل. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك أيضًا طريق كبير يقطع من الشرق إلى الغرب، وممرات تمتد أسفل الطريق. مدينة تحت الأرض. كانت المشاعل الوامضة هي المصدر الوحيد للضوء في الممرات المظلمة.

بالمقارنة مع الأخير، والذي يعني ببساطة هزيمة أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر، كان فهم الأول أصعب بكثير.

وهذا يدل على أنها لم تكن طبيعية، بل كانت مسارات صنعها الناس حتى يتمكنوا من المرور.

[هذا لن ينجح. وهذا يتجاوز بكثير قدرة سؤال واحد.]

“هذا، لا تنظر.”

“هذا، لا تنظر.”

حذره أحد المهاجرين بهدوء.

وهذا يعني أنه سيتعين عليه توخي الحذر في أسئلته من الآن فصاعدا.

“لماذا؟”

كان لديه شعور بأن مايكل سيعرف بالتأكيد عن اللوردات الخياليين الاثني عشر.

“قد ندخل في القتال.”

“هل هناك أي مشاكل؟ أنا متأكد من أنك مهتم بي إلى حد ما الآن. ”

“مع من؟”

وبعد فترة، اقترب منه ميغلينغ وتحدثوا.

عبس أحد ميغلينغ.

ترجمة : [ Yama ]

“الأوغاد.”

[…]

“…”

يمكنه التوجه إلى هناك الآن، لكن ذلك لن يختلف عن غزو المنطقة بشكل متهور بدلاً من دعوته. وفي أسوأ السيناريوهات، قد يضطر إلى محاربة مايكل.

يبدو أن ميغلينغ لا يريد التحدث أكثر عن الموضوع، لذلك لم يطرح لوكاس المزيد من الأسئلة.

المساحة التي بدت فارغة في عينيه.

وسرعان ما وصلوا إلى الكاتدرائية التي كان مايكل يقيم فيها.

بعد كل شيء، كانوا هم الذين جاءوا إليه آخر مرة.

“من هنا أنت فقط.”

تحدث مايكل كما لو كان مقتنعا.

مع إشارة إلى الكلمات المزعجة، دخل إلى الكاتدرائية. تظاهر بعدم سماع پيل تشكو بحسد.

[ضيف مثير للاهتمام.]

… ربما ينبغي عليه أن يسأل مايكل عن پيل أيضًا. قد يتمكن من الحصول على إجابة غير متوقعة. قرر أن يفعل ذلك إذا أتيحت له الفرصة.

من ناحية أخرى، كان هناك جبل من الأشياء التي أراد لوكاس أن يسأل مايكل عنها.

صرير-

ولم يقتنع مايكل إلا بعد أن ذكر اسم ترومان.

فتحت الأبواب الحديدية الضخمة.

قلعة الملك.

كان المشهد في الكاتدرائية رائعًا، وكان هناك مذبح في نهاية الممر الطويل.

“أجل.”

لم يكن واقفًا عند هذا المذبح يقرأ كتابًا سوى مايكل.

من ناحية أخرى، كان هناك جبل من الأشياء التي أراد لوكاس أن يسأل مايكل عنها.

“…”

[…على الرغم من أن هذا هو ما كنت سأقترحه…]

“…”

وبعد المشي في الصحراء لفترة من الوقت، وصلوا أمام تلة نمل صغيرة. ألقى المهاجرون أنفسهم واحدًا تلو الآخر.

حتى بالنظر إليه مرة أخرى، بدا مثل اللورد. لم يكن متفاجئًا كما كان من قبل، لكنه لا يزال يشعر بحذر غريزي.

[همم.]

[ضيف مثير للاهتمام.]

-لقد أخبرتك بالفعل. لقد كنت أشاهد كل شيء من هنا. على أية حال، أعتقد أنك لا تزال تفتقر إلى المؤهلات.

يبدو أن مايكل كان على علم بوجود لوكاس منذ البداية. كان صوت الأبواب الحديدية مرتفعًا بعض الشيء.

بالمقارنة مع الأخير، والذي يعني ببساطة هزيمة أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر، كان فهم الأول أصعب بكثير.

[كيف أتيت إلى هنا؟ كائن غير مألوف ولكنه مألوف.]

[لدخول قلعة الملك.]

ربما شعر مايكل منذ البداية أن لوكاس ينتمي إلى نفس الكون الأساسي الذي ينتمي إليه.

“إذا انتظرت بعض الوقت، فسوف يأتي [الميجلنج]”.

“إنه ليس متأكدا بعد.”

فقط من الاسم، افترض أنهم كانوا الكائنات الاثني عشر الذين حكموا عالم الفراغ…

ولم يقتنع مايكل إلا بعد أن ذكر اسم ترومان.

“هل تعرفين اللوردات الاثني عشر؟”

على أي حال، هذه المرة، لم يكن ينوي أن يُقاد بلا حول ولا قوة مثل المرة السابقة.

ترجمة : [ Yama ]

“مثقف المدينة تحت الأرض. لقد جئت إلى هنا لأن لدي شيء لأطلبه منك.”

يبدو أن ميغلينغ لا يريد التحدث أكثر عن الموضوع، لذلك لم يطرح لوكاس المزيد من الأسئلة.

قرر تخطي الأسئلة غير الضرورية والانتقال مباشرة إلى النقطة الرئيسية.

عندما سمع الكلمات التي قالها مايكل بعد ذلك، اتسعت عيون لوكاس.

[هوه…]

أومأ مايكل برأسه وفتح فمه.

بصوت مهتم، أغلق مايكل كتابه.

ترجمة : [ Yama ]

[انت تعرف عني.]

إذا كان ذلك صحيحًا، فهذا يعني أن السيد الأعلى وكاساجين يريدان نفس الشيء بالنسبة للوكاس.

“أجل.”

[…]

[كما قلت، أنا مثقف. لدي المعرفة الكافية للإجابة على أي من أسئلتك. لكن-]

وهذا يعني أنه سيتعين عليه توخي الحذر في أسئلته من الآن فصاعدا.

“أنت لا تنوي أن تعطيني ببساطة الإجابات التي أطلبها. لأنه يتعارض مع قواعد هذا العالم، أليس كذلك؟”

أخذ لوكاس الأمر في الاتجاه المعاكس.

[…]

[هه. إذًا أنت ترومان… .]

صمت مايكل. بدا متفاجئًا، أو حتى مصدومًا بعض الشيء. كان رد الفعل هذا طبيعيًا، حيث أن الكلمات التي كان على وشك أن يقولها سُرقت منه، لكن لوكاس قاطعه ببساطة لأنه أراد الوصول إلى صلب الموضوع في أسرع وقت ممكن.

لم يجيب مايكل على الفور.

“حسنا. ثم دعونا نتبادل إجابات الأسئلة واحدة تلو الأخرى.”

بالمقارنة مع الأخير، والذي يعني ببساطة هزيمة أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر، كان فهم الأول أصعب بكثير.

[…على الرغم من أن هذا هو ما كنت سأقترحه…]

من ناحية أخرى، كان هناك جبل من الأشياء التي أراد لوكاس أن يسأل مايكل عنها.

“هل هناك أي مشاكل؟ أنا متأكد من أنك مهتم بي إلى حد ما الآن. ”

[هذا لن ينجح. وهذا يتجاوز بكثير قدرة سؤال واحد.]

[…ليس حقيقيًا…]

وكاساجين الذي كان يشير نحوها.

أجاب مايكل بصوت غير مريح بعض الشيء.

كان لديه شعور بأن مايكل سيعرف بالتأكيد عن اللوردات الخياليين الاثني عشر.

ثم فتح لوكاس فمه على الفور.

وبعد المشي في الصحراء لفترة من الوقت، وصلوا أمام تلة نمل صغيرة. ألقى المهاجرون أنفسهم واحدًا تلو الآخر.

“ثم سأسأل أولا. أخبرني بكل ما تعرفه عن اللوردات الاثني عشر.”

“أي نوع من الكائنات هم. من هم الأعضاء وما هي أهدافهم. سيكون من الجيد أن تخبرني أيضًا بمكانهم. ”

[…]

وفجأة التفتت پيل لتنظر إليه. ربما كان يحدق بها بشكل علني للغاية.

صمت مايكل مرة أخرى. هل كان ذلك بسبب دهشته من سؤال لوكاس، أم لأنه صُدم لأنه فقد السيطرة تمامًا؟

أخبر السيد الأعلى لوكاس أن يصبح أحد اللوردات الاثني عشر ويصعد إلى العرش. لكن لوكاس لم يكن يعرف حتى من هم اللوردات الاثني عشر.

لم يستطع أن يقول لأنه لم يكن لديه أي تعبير على وجهه.

ماذا يعني الظهور في هذا العالم “هكذا”؟ هل هذا يعني أنهم أصبحوا أحد اللوردات الاثني عشر الخياليين منذ لحظة ولادتهم؟ مثل الحكام؟

[…بالتفصيل. ماذا تريد على وجه التحديد؟]

“هل هناك أي مشاكل؟ أنا متأكد من أنك مهتم بي إلى حد ما الآن. ”

“أي نوع من الكائنات هم. من هم الأعضاء وما هي أهدافهم. سيكون من الجيد أن تخبرني أيضًا بمكانهم. ”

“…”

[هذا لن ينجح. وهذا يتجاوز بكثير قدرة سؤال واحد.]

“لأن المعلومات التي يمكنني تقديمها لمايكل محدودة.”

على الرغم من أنه قال ذلك بطريقة معقدة، إلا أن ذلك كان مجرد خدعة للسيطرة على الجولة الأولى. وبطبيعة الحال، لم يتوقع لوكاس أن يكون الأمر بهذه السهولة أيضًا.

“ثم سأسأل أولا. أخبرني بكل ما تعرفه عن اللوردات الاثني عشر.”

” ِإذن أخبرني أي نوع من الكائنات هم اللوردات الاثني عشر.”

“حسنا. ثم دعونا نتبادل إجابات الأسئلة واحدة تلو الأخرى.”

[…جيد. استطيع أن أخبرك بذلك.]

“أنت لا تنوي أن تعطيني ببساطة الإجابات التي أطلبها. لأنه يتعارض مع قواعد هذا العالم، أليس كذلك؟”

أومأ مايكل برأسه وفتح فمه.

بالمقارنة مع الأخير، والذي يعني ببساطة هزيمة أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر، كان فهم الأول أصعب بكثير.

[هناك طرق عديدة لوصف اللوردات الخياليين الاثني عشر، ولكن التعبير الأقرب إلى الجوهر هو “المرشحون الأقوى والأكثر تأهيلاً”.]

[انت تعرف عني.]

“مرشحين؟ لماذا؟”

“مع من؟”

[لدخول قلعة الملك.]

“أجل.”

قلعة الملك.

[كيف أتيت إلى هنا؟ كائن غير مألوف ولكنه مألوف.]

في تلك اللحظة، تذكر لوكاس فجأة محادثة مع كاساجين.

متجاهلاً حماس پيل، نظر لوكاس إلى ميغلينغ. في المدينة تحت الأرض، بدا الأمر وكأنهم يستطيعون التحدث، لكنهم الآن أبقوا أفواههم مغلقة كما لو لم يكن لديهم أي حبال صوتية.

-نحن هنا. هل ترى تلك القلعة؟

بعد كل شيء، كانوا هم الذين جاءوا إليه آخر مرة.

-أعتقد أنك لا تستطيع رؤيتها.

“مثقف المدينة تحت الأرض. لقد جئت إلى هنا لأن لدي شيء لأطلبه منك.”

المساحة التي بدت فارغة في عينيه.

[صحيح. لإعطاء إجابة يمكن أن تفهمها…]

وكاساجين الذي كان يشير نحوها.

وهذا يدل على أنها لم تكن طبيعية، بل كانت مسارات صنعها الناس حتى يتمكنوا من المرور.

-يبدو أنه لا يزال غير كاف.

ونشأت في ذهنه أسئلة مختلفة.

-لقد أخبرتك بالفعل. لقد كنت أشاهد كل شيء من هنا. على أية حال، أعتقد أنك لا تزال تفتقر إلى المؤهلات.

في تلك اللحظة، تذكر لوكاس فجأة محادثة مع كاساجين.

…الافتقار إلى المؤهلات؟

-أعتقد أنك لا تستطيع رؤيتها.

هل أراده كاساجين أيضًا أن يصبح أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر؟

[صحيح. لإعطاء إجابة يمكن أن تفهمها…]

تصلب تعبير لوكاس قليلاً.

كان هناك العديد من الشوارع الجانبية بالإضافة إلى الطريق المتجه شمالًا الذي كانوا يسيرون عليه حاليًا، والذي يؤدي إلى الكاتدرائية التي أقام فيها مايكل. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك أيضًا طريق كبير يقطع من الشرق إلى الغرب، وممرات تمتد أسفل الطريق. مدينة تحت الأرض. كانت المشاعل الوامضة هي المصدر الوحيد للضوء في الممرات المظلمة.

إذا كان ذلك صحيحًا، فهذا يعني أن السيد الأعلى وكاساجين يريدان نفس الشيء بالنسبة للوكاس.

متجاهلاً حماس پيل، نظر لوكاس إلى ميغلينغ. في المدينة تحت الأرض، بدا الأمر وكأنهم يستطيعون التحدث، لكنهم الآن أبقوا أفواههم مغلقة كما لو لم يكن لديهم أي حبال صوتية.

[انه دوري. اسمك. لا، أريد أن أعرف اسمك الأخير.]

[…]

“… ترومان.”

“…”

[هه. إذًا أنت ترومان… .]

بعد كل شيء، كانوا هم الذين جاءوا إليه آخر مرة.

تحدث مايكل كما لو كان مقتنعا.

لقد ادعى أنه مثقف، وبعد محادثة معه، تمكن لوكاس من معرفة أنه لم يكن يخادع.

سأل لوكاس سؤاله التالي.

“مثقف المدينة تحت الأرض. لقد جئت إلى هنا لأن لدي شيء لأطلبه منك.”

“ما الذي يجب علي فعله لأصبح واحدًا من اللوردات الخياليين الاثني عشر؟”

أومأ مايكل برأسه وفتح فمه.

[هناك طريقتان للقيام بذلك. إما أن تظهر في هذا العالم بهذه الطريقة في المقام الأول، أو تهزم أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر وتحتل مقعدهم. الأول بسيط، والأخير أكثر تعقيدًا بعض الشيء.]

“هل هناك أي مشاكل؟ أنا متأكد من أنك مهتم بي إلى حد ما الآن. ”

أخذ لوكاس الأمر في الاتجاه المعاكس.

فقط من الاسم، افترض أنهم كانوا الكائنات الاثني عشر الذين حكموا عالم الفراغ…

بالمقارنة مع الأخير، والذي يعني ببساطة هزيمة أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر، كان فهم الأول أصعب بكثير.

وبعد المشي في الصحراء لفترة من الوقت، وصلوا أمام تلة نمل صغيرة. ألقى المهاجرون أنفسهم واحدًا تلو الآخر.

ماذا يعني الظهور في هذا العالم “هكذا”؟ هل هذا يعني أنهم أصبحوا أحد اللوردات الاثني عشر الخياليين منذ لحظة ولادتهم؟ مثل الحكام؟

“لأن المعلومات التي يمكنني تقديمها لمايكل محدودة.”

عقد حواجبه قليلاً، لكنه لم يسأل أكثر من ذلك.

لم يستطع أن يقول لأنه لم يكن لديه أي تعبير على وجهه.

لأن دور لوكاس قد انتهى.

“إذا انتظرت بعض الوقت، فسوف يأتي [الميجلنج]”.

[هل أنت مطلق؟]

“قد ندخل في القتال.”

“أجل.”

[…بالتفصيل. ماذا تريد على وجه التحديد؟]

[همم.]

في تلك اللحظة، تذكر لوكاس فجأة محادثة مع كاساجين.

بدا مايكل سعيدًا، لكن لوكاس لم يستطع إلا أن يشعر أنه كان يخونه. وبطبيعة الحال، لم يكن كافيا بالنسبة له أن يشعر بالذنب. ربما كان هذا لأن مايكل بدا مثل اللورد.

كان المشهد في الكاتدرائية رائعًا، وكان هناك مذبح في نهاية الممر الطويل.

وبدلاً من ذلك، تساءل كيف يمكنه استخلاص المزيد من المعرفة.

“مرشحين؟ لماذا؟”

“لأن المعلومات التي يمكنني تقديمها لمايكل محدودة.”

-يبدو أنه لا يزال غير كاف.

من ناحية أخرى، كان هناك جبل من الأشياء التي أراد لوكاس أن يسأل مايكل عنها.

عبس أحد ميغلينغ.

وهذا يعني أنه سيتعين عليه توخي الحذر في أسئلته من الآن فصاعدا.

“حسنا. ثم دعونا نتبادل إجابات الأسئلة واحدة تلو الأخرى.”

بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت، أدرك لوكاس ما الذي يجب أن يطلبه كثيرًا.

“كيف هم؟”

“ما مدى قوة اللوردات الاثني عشر الخياليين؟”

“اتبعنا، تعال.”

[…]

بالمقارنة مع الأخير، والذي يعني ببساطة هزيمة أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر، كان فهم الأول أصعب بكثير.

لم يجيب مايكل على الفور.

وبينما كانوا يسيرون، نظر ببطء حول المدينة. في المرة الأخيرة، لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه لم يكن في مزاج مريح.

هل كان ذلك لأنه كان سؤالاً صعب الإجابة عليه؟ أم كان هناك سبب آخر؟

وبدلاً من ذلك، تساءل كيف يمكنه استخلاص المزيد من المعرفة.

نظر لوكاس إلى الوجه الأبيض الفارغ بعصبية.

عقد حواجبه قليلاً، لكنه لم يسأل أكثر من ذلك.

ثم تكلم بعد فترة.

يبدو أن مايكل كان على علم بوجود لوكاس منذ البداية. كان صوت الأبواب الحديدية مرتفعًا بعض الشيء.

[صحيح. لإعطاء إجابة يمكن أن تفهمها…]

“رائع! هؤلاء مواطنون! أعتقد أنهم هنا لدعوتك! ”

عندما سمع الكلمات التي قالها مايكل بعد ذلك، اتسعت عيون لوكاس.

“مع من؟”

[الحاكم الذي دخل هذا العالم، حاكم التنين ذو الأنياب السبعة، هزم على يد أحد اللوردات الخياليين الاثني عشر.]

“…”

ترجمة : [ Yama ]

وهذا يعني أنه سيتعين عليه توخي الحذر في أسئلته من الآن فصاعدا.

“أجل.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط