نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 647

ترجمة : [ Yama ]

[خطوتك التالية. أتساءل ماذا ستكون.]

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 392

…لم يتمكن من معرفة ما إذا كانت النصيحة قد تم تقديمها بنوايا حسنة أم لا، لكن لوكاس قرر قبولها بحذر لأنها كانت صحيحة على الأرجح.

(نوضيح المترجم الانجليزي: لقد تم لفت انتباهي إلى وجود خطأ في الخام الخاص بي ولم ألاحظه. إن كلمة “خيالي” في “العالم الخيالي” والمصطلحات الأخرى ذات الصلة ستكون في الواقع أقرب إلى “الفراغ – Emptiness” أو “الفراغ – Void”. لذا ومن الآن فصاعدًا، سأستخدم “الفراغ – Void” بدلاً من “imaginary”.)

[يرتبط جوهر سيف البرقوق الأبدي ارتباطًا وثيقًا بالفراغ. إذا استخدمها في أراضيه، فإن القوة تكون أكثر من الضعف. هناك مبارز ماهر بشكل لا يصدق في منطقتي، لكنني تلقيت تقريرًا بأنهم غير قادرين على هزيمة يانغ إن هيون.]

لم يكن لوكاس يعرف مدى قوة لوردات الفراغ الاثني عشر. لا، في المقام الأول، لم يكن يعرف حتى من هم.

(نوضيح المترجم الانجليزي: لقد تم لفت انتباهي إلى وجود خطأ في الخام الخاص بي ولم ألاحظه. إن كلمة “خيالي” في “العالم الخيالي” والمصطلحات الأخرى ذات الصلة ستكون في الواقع أقرب إلى “الفراغ – Emptiness” أو “الفراغ – Void”. لذا ومن الآن فصاعدًا، سأستخدم “الفراغ – Void” بدلاً من “imaginary”.)

ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يشعر بتلميح من الشك عندما أخبره مايكل أن حاكم قد هُزم على يد أحد اللوردات الفارغين الاثني عشر.

أومأ مايكل.

“…أنت تعرف من هم الحكام، أليس كذلك؟”

[صحيح. لماذا؟ هل هو شيء لا يمكنك الإجابة عليه؟]

سيكون من المدهش ألا يصرخ المطلق بعد سماع هذه الكلمات. بالنسبة لمعظم المطلقين، كان الحكام مثل الآلهـ/ة.

“…”

في الواقع، السبب الذي جعل لوكاس لا يزال يسأل بهدوء شديد هو أنه كان لديه علاقات عدائية مع معظمهم.

“… سيف البرقوق الأبدي.”

[السيوف غير العادية التي خلقها الإله، أقوى الرادعين والطغاة في العوالم الثلاثة آلاف.]

كان هناك تلميح خافت من الاستياء في صوت مايكل. يبدو أنه منزعج لأن لوكاس كان يشكك في كلماته.

أجاب مايكل بنبرة ساخرة.

أومأ مايكل.

لقد بدا الأمر مختلفًا بعض الشيء عن المفهوم الذي عرفه لوكاس، لكن لم يكن هذا هو الشيء الذي يجب التركيز عليه في تلك اللحظة.

(نوضيح المترجم الانجليزي: لقد تم لفت انتباهي إلى وجود خطأ في الخام الخاص بي ولم ألاحظه. إن كلمة “خيالي” في “العالم الخيالي” والمصطلحات الأخرى ذات الصلة ستكون في الواقع أقرب إلى “الفراغ – Emptiness” أو “الفراغ – Void”. لذا ومن الآن فصاعدًا، سأستخدم “الفراغ – Void” بدلاً من “imaginary”.)

“وأنت تقول أن أحد هؤلاء الحكام قد هُزم على يد أحد لوردات الفراغ الاثني عشر؟”

أجاب مايكل بنبرة ساخرة.

[الأمر متروك لك سواء كنت تصدق ذلك أم لا. ومع ذلك، بما أنني أعتبر نفسي مثقفًا بكل فخر، فلن أقدم أبدًا معلومات كاذبة.]

…لم يتمكن من معرفة ما إذا كانت النصيحة قد تم تقديمها بنوايا حسنة أم لا، لكن لوكاس قرر قبولها بحذر لأنها كانت صحيحة على الأرجح.

كان هناك تلميح خافت من الاستياء في صوت مايكل. يبدو أنه منزعج لأن لوكاس كان يشكك في كلماته.

لقد بدا الأمر مختلفًا بعض الشيء عن المفهوم الذي عرفه لوكاس، لكن لم يكن هذا هو الشيء الذي يجب التركيز عليه في تلك اللحظة.

ومع ذلك، كانت المشكلة أن كلماته لم يكن من السهل قبولها.

“أنا لا أثق بك. أنا أثق في عيني. الكائن الذي أعرفه لن يخدع شخصًا بسبب شيء تافه جدًا.

“… من الذي هزمها؟”

[السيوف غير العادية التي خلقها الإله، أقوى الرادعين والطغاة في العوالم الثلاثة آلاف.]

[هذا كثير جدًا لطرح سؤال واحد. لم أكن أنوي أن أخبرك بهذا كثيرًا، لكن…]

[لا أعتقد أنه اقتراح يمكن أن يكون ضارًا بشكل موضوعي.]

انجرف مايكل في نهاية كلماته.

“أجل. من فضلك قم بتلخيص ما تعرفه. طالما أنها لا تتجاوز “القدرة” التي ذكرتها.”

[كان الوحش الرابع.]

[لا أعتقد أنه اقتراح يمكن أن يكون ضارًا بشكل موضوعي.]

“… الوحش الرابع؟”

[الأمر متروك لك سواء كنت تصدق ذلك أم لا. ومع ذلك، بما أنني أعتبر نفسي مثقفًا بكل فخر، فلن أقدم أبدًا معلومات كاذبة.]

[انه دوري الان.]

“مم؟”

تحدث مايكل بصوت بارد كما لو أنه لا ينوي قول المزيد.

[نطاق ذلك واسع جدًا. كما قلت سابقًا، فهو يتجاوز سعة سؤال واحد.]

[ما هي علاقتك بالشخص الذي يرافقك؟]

“لماذا تقدم العرض لي؟”

رفيق. كان يتحدث عن پيل.

توقف لوكاس عند ذلك.

… لقد تذكر.

“اسأل ما شئت.”

كان هذا هو السؤال الأخير لمايكل.

“لماذا تقدم العرض لي؟”

كما هو الحال مع يانغ إن هيون، كان مايكل، اللورد الذي كان من نفس الكون مثل لوكاس، مهتمًا ببيل.

“…”

“لقد أخبرتك بالإجابة بالفعل. أنا وهي مجرد شركاء سفر.

[الأمر متروك لك سواء كنت تصدق ذلك أم لا. ومع ذلك، بما أنني أعتبر نفسي مثقفًا بكل فخر، فلن أقدم أبدًا معلومات كاذبة.]

[مجرد شركاء سفر.]

ترجمة : [ Yama ]

“أجل.”

“… الوحش الرابع؟”

[…همم. فهمت. إذن. دورك.]

“أجل. من فضلك قم بتلخيص ما تعرفه. طالما أنها لا تتجاوز “القدرة” التي ذكرتها.”

أومأ مايكل برأسه بتعبير هادئ غير متوقع وأشار بذقنه.

“…”

كان لوكاس متفاجئًا بعض الشيء من موقفه.

[كان الوحش الرابع.]

‘إنه ينوي مواصلة السؤال والجواب.’

ومع ذلك، رفض لوكاس.

كان هذا مختلفًا عن المرة الأخيرة. في ذلك الوقت، بعد طرح سؤاله، لم يعد مايكل يظهر أي اهتمام بلوكاس.

ضحك مايكل.

…على أية حال، لم يكن هذا أمرًا سيئًا بالنسبة للوكاس. لأنه لا يزال لديه حوالي مائة سؤال آخر لمايكل.

‘إنه ينوي مواصلة السؤال والجواب.’

“يانغ إن هيون، سيد جبل الزهرة. أخبرني عن ذلك الرجل.”

“…”

[نطاق ذلك واسع جدًا. كما قلت سابقًا، فهو يتجاوز سعة سؤال واحد.]

[يرتبط جوهر سيف البرقوق الأبدي ارتباطًا وثيقًا بالفراغ. إذا استخدمها في أراضيه، فإن القوة تكون أكثر من الضعف. هناك مبارز ماهر بشكل لا يصدق في منطقتي، لكنني تلقيت تقريرًا بأنهم غير قادرين على هزيمة يانغ إن هيون.]

“إذن سأترك الأمر لك.”

“…واحد من أسياد الفراغ الاثني عشر؟ يانغ إن هيون؟”

[ترك الأمر لي؟]

تمتم مايكل بصوت ناعم.

“أجل. من فضلك قم بتلخيص ما تعرفه. طالما أنها لا تتجاوز “القدرة” التي ذكرتها.”

[ما هي علاقتك بالشخص الذي يرافقك؟]

[أنت تترك الأمر لي لأقرر. هل تثق بي إلى هذا الحد؟]

[أنت تترك الأمر لي لأقرر. هل تثق بي إلى هذا الحد؟]

“أنا لا أثق بك. أنا أثق في عيني. الكائن الذي أعرفه لن يخدع شخصًا بسبب شيء تافه جدًا.

[ما هي علاقتك بالشخص الذي يرافقك؟]

ضحك مايكل.

انجرف مايكل في نهاية كلماته.

[مثير للاهتمام. لم أتلق طلبًا كهذا من قبل.]

[…همم. فهمت. إذن. دورك.]

“…”

“…واحد من أسياد الفراغ الاثني عشر؟ يانغ إن هيون؟”

[حسنا. سأخبرك عن سيف البرقوق الأبدي يانغ إن هيون. وهو واحد من لوردات الفراغ الاثني عشر، ومن بينهم، هو الأحدث.]

[انه دوري الان.]

توقف لوكاس عند ذلك.

[نطاق ذلك واسع جدًا. كما قلت سابقًا، فهو يتجاوز سعة سؤال واحد.]

“…واحد من أسياد الفراغ الاثني عشر؟ يانغ إن هيون؟”

تمتم مايكل بصوت ناعم.

[ألم تعلم؟]

[…همم. فهمت. إذن. دورك.]

تفاجأ لوكاس بشدة، لكن الأمر لم يكن أمرًا لا يصدق عندما فكر في الأمر. في الواقع، شعر أن هذا الوحي يفسر قوة يانغ إن هيون غير المعقولة إلى حد ما.

“وأنت تقول أن أحد هؤلاء الحكام قد هُزم على يد أحد لوردات الفراغ الاثني عشر؟”

[يانغ إن هيون هزم لورد جبل الزهرة السابق، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، سيد طائفة الجيل السابق*، حاكم السيف دانغ مو-جي، ليحصل على منصبه الحالي. منذ ست ليال فقط.]

[أنت تعرفها.]

“ست ليال… هل تقصد قبل ستة أيام؟”

“أقدر عرضك، ولكن سأضطر إلى رفضه.”

في ذلك، صحح مايكل نفسه.

انجرف مايكل في نهاية كلماته.

[آه. عفو. ست ليالٍ… وفقًا لمفهومك، سيكون ذلك حوالي 6 أشهر. نصف عام. يأتي الليل بشكل دوري حتى في هذا العالم.]

…على أية حال، لم يكن هذا أمرًا سيئًا بالنسبة للوكاس. لأنه لا يزال لديه حوالي مائة سؤال آخر لمايكل.

“…ليل. لم يسبق لي أن رأيت ذلك من قبل.”

كما هو الحال مع يانغ إن هيون، كان مايكل، اللورد الذي كان من نفس الكون مثل لوكاس، مهتمًا ببيل.

[أرى. لا يحدث في كثير من الأحيان. على أية حال، أنصحك بعدم التجول في الخارج ليلاً. إذا واجهت موقفًا لا خيار أمامك فيه سوى القيام بذلك، فيجب أن تحاول البقاء في مكان واحد قدر الإمكان.

ومع ذلك، كانت المشكلة أن كلماته لم يكن من السهل قبولها.

“…”

“… من الذي هزمها؟”

…لم يتمكن من معرفة ما إذا كانت النصيحة قد تم تقديمها بنوايا حسنة أم لا، لكن لوكاس قرر قبولها بحذر لأنها كانت صحيحة على الأرجح.

بهذه الكلمات انتهى الحديث مع مايكل.

[تقنية سيف يانغ إن هيون قوية جدًا. وبما أنه متوافق جدًا مع هذا العالم، فهو قادر على ممارسة قوة تتجاوز الحد.]

[مثير للاهتمام. لم أتلق طلبًا كهذا من قبل.]

“… سيف البرقوق الأبدي.”

كما هو الحال مع يانغ إن هيون، كان مايكل، اللورد الذي كان من نفس الكون مثل لوكاس، مهتمًا ببيل.

[أنت تعرفها.]

تفاجأ لوكاس بشدة، لكن الأمر لم يكن أمرًا لا يصدق عندما فكر في الأمر. في الواقع، شعر أن هذا الوحي يفسر قوة يانغ إن هيون غير المعقولة إلى حد ما.

أومأ مايكل.

[ما هي علاقتك بالشخص الذي يرافقك؟]

[يرتبط جوهر سيف البرقوق الأبدي ارتباطًا وثيقًا بالفراغ. إذا استخدمها في أراضيه، فإن القوة تكون أكثر من الضعف. هناك مبارز ماهر بشكل لا يصدق في منطقتي، لكنني تلقيت تقريرًا بأنهم غير قادرين على هزيمة يانغ إن هيون.]

“أنا لا أثق بك. أنا أثق في عيني. الكائن الذي أعرفه لن يخدع شخصًا بسبب شيء تافه جدًا.

“…”

لم يكن اقتراحا سيئا.

[همم. قلت أكثر مما كنت أتوقع. هل جاء دوري لأسأل الآن؟ أعتقد أن هذا سيكون السؤال الأخير.]

[مجرد شركاء سفر.]

“اسأل ما شئت.”

“اسأل ما شئت.”

لقد أعطى مايكل لوكاس المزيد من المعلومات التي كان يتوقعها. كان من الصعب أن نعتقد أنها كانت زلة لسان، وبدلاً من ذلك ربما تغير رأيه، لكنه لم يكن متأكداً من السبب.

[تقنية سيف يانغ إن هيون قوية جدًا. وبما أنه متوافق جدًا مع هذا العالم، فهو قادر على ممارسة قوة تتجاوز الحد.]

عندها تحدث مايكل.

ضحك مايكل.

[ماذا تنوي أن تفعل من الآن فصاعدا؟]

لم يكن ذلك بسبب مايكل فقط.

“مم؟”

“أقدر عرضك، ولكن سأضطر إلى رفضه.”

[خطوتك التالية. أتساءل ماذا ستكون.]

تمتم مايكل بصوت ناعم.

لم يكن لوكاس يعتقد أبدًا أنه سيكون فضوليًا بشأن خطوته التالية. في حيرة من أمره، لم يستطع إلا أن يسأل مرة أخرى.

[مثير للاهتمام. لم أتلق طلبًا كهذا من قبل.]

“…هل هذا سؤالك؟”

“ست ليال… هل تقصد قبل ستة أيام؟”

[صحيح. لماذا؟ هل هو شيء لا يمكنك الإجابة عليه؟]

“…هل هذا سؤالك؟”

“لا. هذا ليس كل شيء… أولاً، سأجد طريقة لأصبح أقوى..

(نوضيح المترجم الانجليزي: لقد تم لفت انتباهي إلى وجود خطأ في الخام الخاص بي ولم ألاحظه. إن كلمة “خيالي” في “العالم الخيالي” والمصطلحات الأخرى ذات الصلة ستكون في الواقع أقرب إلى “الفراغ – Emptiness” أو “الفراغ – Void”. لذا ومن الآن فصاعدًا، سأستخدم “الفراغ – Void” بدلاً من “imaginary”.)

[همم. هذه ليست خطة محددة.]

[الأمر متروك لك سواء كنت تصدق ذلك أم لا. ومع ذلك، بما أنني أعتبر نفسي مثقفًا بكل فخر، فلن أقدم أبدًا معلومات كاذبة.]

تمتم مايكل بطريقة غير مبالية قبل تقديم اقتراح مذهل.

بهذه الكلمات انتهى الحديث مع مايكل.

[في هذه الحالة، إذا لم تكن لديك أي خطط في الوقت الحالي، فلماذا لا تصبح مقيمًا في هذه المدينة؟]

[مثير للاهتمام. لم أتلق طلبًا كهذا من قبل.]

“… هل تقصد أن أصبح مقيمًا في منطقتك؟”

تمتم مايكل بطريقة غير مبالية قبل تقديم اقتراح مذهل.

[لا أعتقد أنه اقتراح يمكن أن يكون ضارًا بشكل موضوعي.]

“…هل هذا سؤالك؟”

“لماذا تقدم العرض لي؟”

أومأ مايكل.

[ليس هناك سبب عظيم. إذا كان علي أن أقول ذلك، فسيكون ذلك بسبب ميولي الخاصة. أحب الاحتفاظ بالأشياء التي تهمني بالقرب مني حتى أتمكن من مراقبتها.]

لم يكن اقتراحا سيئا.

“…”

“أنا لا أثق بك. أنا أثق في عيني. الكائن الذي أعرفه لن يخدع شخصًا بسبب شيء تافه جدًا.

هذا يعني أنه في المحادثة التي أجراها مع لوكاس، أصبح مهتمًا به.

تمتم مايكل بصوت ناعم.

لم يكن اقتراحا سيئا.

“لقد أخبرتك بالإجابة بالفعل. أنا وهي مجرد شركاء سفر.

ربما، إذا اضطر لوكاس إلى إدراج الأماكن في هذا العالم التي شعر فيها بالأمان ولو قليلاً، فستكون هذه المدينة هي الوحيدة.

[حسنا. سأخبرك عن سيف البرقوق الأبدي يانغ إن هيون. وهو واحد من لوردات الفراغ الاثني عشر، ومن بينهم، هو الأحدث.]

لم يكن ذلك بسبب مايكل فقط.

“مم؟”

قد يكون قادرًا على مقابلة بعض معارفه مثل شفايتزر، الذي لم يتمكن من لم شمله بنجاح في هذه المدينة. ربما لم ينسى وجود لوكاس.

[حسنا. سأخبرك عن سيف البرقوق الأبدي يانغ إن هيون. وهو واحد من لوردات الفراغ الاثني عشر، ومن بينهم، هو الأحدث.]

“أقدر عرضك، ولكن سأضطر إلى رفضه.”

ربما، إذا اضطر لوكاس إلى إدراج الأماكن في هذا العالم التي شعر فيها بالأمان ولو قليلاً، فستكون هذه المدينة هي الوحيدة.

ومع ذلك، رفض لوكاس.

كان هذا مختلفًا عن المرة الأخيرة. في ذلك الوقت، بعد طرح سؤاله، لم يعد مايكل يظهر أي اهتمام بلوكاس.

[…فهمت. يالسوء الحظ.]

في الواقع، السبب الذي جعل لوكاس لا يزال يسأل بهدوء شديد هو أنه كان لديه علاقات عدائية مع معظمهم.

تمتم مايكل بصوت ناعم.

كان هذا هو السؤال الأخير لمايكل.

بهذه الكلمات انتهى الحديث مع مايكل.

“مم؟”

ترجمة : [ Yama ]

[صحيح. لماذا؟ هل هو شيء لا يمكنك الإجابة عليه؟]

… لقد تذكر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط