ترجمة : [ Yama ]
وبعد فترة، لوحت بإصبعها السبابة كما لو كانت ترسم شيئًا وقالت.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 393
ألم يشعر باليأس لأن خصمه كان إنسانًا آخر؟
آكلها.
“هذا لا يهم”.
في تلك اللحظة، ومض مشهد افتراس پيل في جبل الزهرة في ذهنه.
للحظة، لم يكن لوكاس متأكدًا مما سيقوله. كانت هناك كلمات كثيرة عالقة على طرف لسانه، لكنه لم يستطع نطقها بسهولة.
“لا أستطبع.”
لقد رأى ما يخبئه المستقبل إذا لم يصبح واحدًا من أسياد الفراغ الاثني عشر.
لم تكن هناك حاجة للتفكير بعمق في هذا الأمر.
ترجمة : [ Yama ]
رفض لوكاس بشكل انعكاسي تقريبًا.
للحظة التقت نظراتهما.
“ولم لا؟”
“أولاً، لن تكون قادرًا على حمل تلك المرأة طوال الطريق…”
“لأنني لا أريد أن أصبح قوياً بهذه الطريقة.”
في تلك اللحظة، ومض مشهد افتراس پيل في جبل الزهرة في ذهنه.
“لا أفهم.”
هل لا يزال بإمكانه أن يكون انتقائيًا بشأن الوسائل؟
تمتمت پيل بنبرة غير مفهومة. بدت محبطة.
“تش.”
“هذه المرأة هي أفضل فريسة لك. هذه فرصة عظيمة لتناول الطعام دون أي عواقب!
للحظة، لم يكن لوكاس متأكدًا مما سيقوله. كانت هناك كلمات كثيرة عالقة على طرف لسانه، لكنه لم يستطع نطقها بسهولة.
كوك، كوك. وبينما كانت تتحدث، لكمت المرأة بإصبعها.
هل من الممكن أن تتمكن پيل أيضًا من رؤية “الطريق”.
“لن يلومك أحد على ذلك.”
كوك، كوك. وبينما كانت تتحدث، لكمت المرأة بإصبعها.
“هذا ليس السبب.”
“لن يلومك أحد على ذلك.”
“ما هو اذا؟”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 393
“…”
عرف لوكاس معنى تلك الابتسامة، “مهما سألني العم، لن أقول المزيد”.
للحظة، لم يكن لوكاس متأكدًا مما سيقوله. كانت هناك كلمات كثيرة عالقة على طرف لسانه، لكنه لم يستطع نطقها بسهولة.
“ما هو اذا؟”
كما ذكرنا من قبل، كان لدى لوكاس بعض الأشياء المتبقية التي جعلته إنسانًا. ومع ذلك، فإن حقيقة أنه تم صده من أكل لحوم البشر، كان في الواقع تناقضا واضحا.
شعر بنظرة پيل عليه.
…فجأة، فكر في تقنية السيف التي يستخدمها يانغ إن هيون.
“لا حاجة.”
سيف البرقوق الأبدي، الخطوة الأولى، الإبادة القتالية.
هل من الممكن أن تتمكن پيل أيضًا من رؤية “الطريق”.
لسبب ما، لم يتمكن من إخراج تقنية السيف هذه، التي هزمته تمامًا، من رأسه.
لقد كان هذا النصل قادرًا على قطع كل المفاهيم. حتى قدرة القوة المطلقة على السيطرة على الفضاء كانت غير فعالة. وربما كان لديه القدرة على قطع نير الموت وأغلال الهاوية.
لقد كان هذا النصل قادرًا على قطع كل المفاهيم. حتى قدرة القوة المطلقة على السيطرة على الفضاء كانت غير فعالة. وربما كان لديه القدرة على قطع نير الموت وأغلال الهاوية.
لم يكن يعرف كيف يهزمه، وبدت هذه الحقيقة غريبة بالنسبة له.
لوت پيل شفتيها في الإجابة الحادة.
على الرغم من أن الخصم كان أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، إلا أن جوهره الأساسي كان إنسانيًا بشكل واضح. من ناحية أخرى، فإن المعارضين الذين اعتاد لوكاس على قتالهم هم أولئك الذين ولدوا كمطلقين.
لم تكن هناك حاجة للتفكير بعمق في هذا الأمر.
ومع ذلك، فإن الشخص الذي سيضطر الآن إلى المخاطرة بكل شيء لمواجهته هو إنسان.
في المقام الأول، كان يعلم أنه من المستحيل أن يصبح أقوى بكثير في فترة زمنية قصيرة. كان النمو الجذري دائمًا مصحوبًا بمخاطر كبيرة.
هذه الحقيقة جعلت لوكاس يشعر بالحرج.
“ما هو اذا؟”
‘هل هذا هو السبب؟’
“هنالك. ولكن في مستواك الحالي، سيكون الأمر خطيرا للغاية. ”
ألم يشعر باليأس لأن خصمه كان إنسانًا آخر؟
في تلك اللحظة، ومض مشهد افتراس پيل في جبل الزهرة في ذهنه.
هل لا يزال بإمكانه أن يكون انتقائيًا بشأن الوسائل؟
“هل هناك أي طريقة أخرى؟”
… لم يستطع.
إذا كان أكل لحوم البشر هو المبدأ الأساسي والأكثر فعالية ليصبح قوياً في هذا العالم، فكيف كان من المفترض أن يصبح أقوى؟
لقد رأى ما يخبئه المستقبل إذا لم يصبح واحدًا من أسياد الفراغ الاثني عشر.
في تلك اللحظة، ومض مشهد افتراس پيل في جبل الزهرة في ذهنه.
“فقط.”
‘هل هذا هو السبب؟’
بدأ لوكاس.
يبدو أن لوكاس يستطيع الآن فهم معاني ابتسامات پيل.
“لا أستطيع أن أفعل ذلك لأنني لا أحب ذلك.”
لم تكن هناك حاجة للتفكير بعمق في هذا الأمر.
شعر بنظرة پيل عليه.
“لا أستطبع.”
رفع لوكاس رأسه ونظر إليها.
“ولم لا؟”
للحظة التقت نظراتهما.
“فقط.”
“هل تحتاج إلى سبب أفضل من ذلك؟”
… لم يستطع.
ضحكت پيل.
وبعد فترة، لوحت بإصبعها السبابة كما لو كانت ترسم شيئًا وقالت.
“لا حاجة.”
… لم يستطع.
كيكيكي. لقد أطلقت ضحكة منخفضة ومبهجة.
نظرت پيل إلى لوكاس بتعبير خفي وأومأت برأسها.
“لأن ما لا تحبه هو ما لا تحبه.”
“الأمر ليس كذلك، بل لأنه مكان خاص.”
يبدو أنها أعجبت بإجابة لوكاس.
ربما في تلك المرحلة، كان ينظر إلى الشخص الوحيد الذي يمكنه الإجابة على مثل هذا السؤال، پيل.
من ناحية أخرى، على الرغم من اتخاذ القرار، تعمق قلق لوكاس.
“هل تحتاج إلى سبب أفضل من ذلك؟”
إذا كان أكل لحوم البشر هو المبدأ الأساسي والأكثر فعالية ليصبح قوياً في هذا العالم، فكيف كان من المفترض أن يصبح أقوى؟
أجابت پيل بابتسامة.
ربما في تلك المرحلة، كان ينظر إلى الشخص الوحيد الذي يمكنه الإجابة على مثل هذا السؤال، پيل.
آكلها.
“هل هناك أي طريقة أخرى؟”
لقد رأى ما يخبئه المستقبل إذا لم يصبح واحدًا من أسياد الفراغ الاثني عشر.
“أممم.”
انجرفت كلمات پيل قليلاً وأضاءت زوايا عينيها.
يبدو أن پيل تفكر في الأمر بجدية للحظة. طوت يديها وبدأت في الهمهمة. لقد شعر وكأنه يستطيع سماع صوت دماغها وهو يتدحرج من حيث كان يقف.
“أولاً، لن تكون قادرًا على حمل تلك المرأة طوال الطريق…”
وبعد فترة، لوحت بإصبعها السبابة كما لو كانت ترسم شيئًا وقالت.
تمتمت پيل بنبرة غير مفهومة. بدت محبطة.
“هنالك. ولكن في مستواك الحالي، سيكون الأمر خطيرا للغاية. ”
على الرغم من أن الخصم كان أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، إلا أن جوهره الأساسي كان إنسانيًا بشكل واضح. من ناحية أخرى، فإن المعارضين الذين اعتاد لوكاس على قتالهم هم أولئك الذين ولدوا كمطلقين.
رد لوكاس على لهجتها المتعالية قليلاً.
“هذا ليس السبب.”
“هذا لا يهم”.
لم يكن ينوي أن يصبح أقوى مع ضمان سلامته الشخصية.
لوت پيل شفتيها في الإجابة الحادة.
في المقام الأول، كان يعلم أنه من المستحيل أن يصبح أقوى بكثير في فترة زمنية قصيرة. كان النمو الجذري دائمًا مصحوبًا بمخاطر كبيرة.
“الأمر ليس كذلك، بل لأنه مكان خاص.”
نظرت پيل إلى لوكاس بتعبير خفي وأومأت برأسها.
“لن يلومك أحد على ذلك.”
“لا يهم، هاه… حسنًا، قد تغير رأيك إذا رأيت ذلك بنفسك، لكنني سأصطحبك إلى هناك.”
ربما في تلك المرحلة، كان ينظر إلى الشخص الوحيد الذي يمكنه الإجابة على مثل هذا السؤال، پيل.
“اصطحابي؟ كيف؟”
لقد كان هذا النصل قادرًا على قطع كل المفاهيم. حتى قدرة القوة المطلقة على السيطرة على الفضاء كانت غير فعالة. وربما كان لديه القدرة على قطع نير الموت وأغلال الهاوية.
هل من الممكن أن تتمكن پيل أيضًا من رؤية “الطريق”.
“هل تحتاج إلى سبب أفضل من ذلك؟”
“الأمر ليس كذلك، بل لأنه مكان خاص.”
“في الحقيقة. فكرت في طريقة جيدة للتعامل معها. بما أنك لا تريد أن تأكلها، سأفعل فقط…”
أجابت پيل بابتسامة.
… لم يستطع.
عرف لوكاس معنى تلك الابتسامة، “مهما سألني العم، لن أقول المزيد”.
“لا أستطبع.”
يبدو أن لوكاس يستطيع الآن فهم معاني ابتسامات پيل.
“أولاً، لن تكون قادرًا على حمل تلك المرأة طوال الطريق…”
“أولاً، لن تكون قادرًا على حمل تلك المرأة طوال الطريق…”
وبعد فترة، لوحت بإصبعها السبابة كما لو كانت ترسم شيئًا وقالت.
انجرفت كلمات پيل قليلاً وأضاءت زوايا عينيها.
… لم يستطع.
“في الحقيقة. فكرت في طريقة جيدة للتعامل معها. بما أنك لا تريد أن تأكلها، سأفعل فقط…”
“لا أستطيع أن أفعل ذلك لأنني لا أحب ذلك.”
“لا.”
“تش.”
“الأمر ليس كذلك، بل لأنه مكان خاص.”
لوت پيل شفتيها في الإجابة الحادة.
ترجمة : [ Yama ]
ضحكت پيل.
ألم يشعر باليأس لأن خصمه كان إنسانًا آخر؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
