نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 651

ترجمة : [ Yama ]

باك!

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 394

“أنا ذاهب للقاء!”

عندما انزلق على الكثبان الرملية، أدرك لوكاس مرة أخرى أنه كان يتصرف بطريقة متهورة للغاية. ولكن ليس بيده حيلة.

كانت مهارة المبارزة شرسة، لكن المسافة التي حافظوا عليها عن بعضهم البعض جعلت الأمر أكثر صعوبة.

لم يكن يعتقد أنه يستطيع مشاهدة شفايتزر يموت أمام عينيه مباشرة.

أعطى اسمه لفترة وجيزة قبل أن ينطلق من الأرض مرة أخرى.

تاه.

“…هل تقصد أن الرجل استخدم المطلق؟”

عندما هبط على الأرض، شعر بأن النظرات تتجه نحوه. من قبيل الصدفة، المكان الذي هبط فيه لوكاس كان في منتصف تشكيل سيافين جبل الزهور.

اعتمادًا على المستخدم، يختلف مظهر تقنية سيف زهر البرقوق، لكن تقنيات السيف التي كانوا يعرضونها الآن كانت مختلفة تمامًا على المستوى الأساسي.

لم يكونوا الوحيدين الذين نظروا إليه بنظرات معادية. الميغلينغ والبشر، وحتى الملائكة في السماء كانوا ينظرون إليه.

لم تكن هناك حاجة للتفكير في الأمر أكثر، لأنه من الواضح أنه كان ليم هو سانغ. لقد حدث ذلك في اللحظة التي كان فيها مشتتًا بسبب مهارته في المبارزة المتفجرة.

مجرد ارتداء غطاء رداءه لن يفعل الكثير لإخفاء هويته. لكن هذا لا يهم. طالما لم يتم القبض عليه من قبل شفايتزر، الذي كان لا يزال على مسافة.

“يبدو أنك قد أساءت فهم شيء ما.”

ووش!

“… هل يمكنك حقًا قول شيء كهذا أثناء النظر إلى هذا المنظر المؤسف؟”

وسرعان ما قام المبارزون القريبون بتأرجحة سيوفهم.

“من هنا! من هنا!”

وكان ردهم سريعا. من المحتمل أنهم رأوا الصورة المطلقة التي التقطها لوكاس من الكثبان الرملية.

انهار السيافون بعد أن سعالوا دخانًا أسود.

“هذه ليست تقنية سيف زهر البرقوق.”

وسرعان ما قام المبارزون القريبون بتأرجحة سيوفهم.

اعتمادًا على المستخدم، يختلف مظهر تقنية سيف زهر البرقوق، لكن تقنيات السيف التي كانوا يعرضونها الآن كانت مختلفة تمامًا على المستوى الأساسي.

تاه.

لم يكن لوكاس متأكدًا، لكن يبدو أن تقنيات السيف التي كانوا يستخدمونها الآن مختلفة تمامًا.

بات.

الفنون القتالية للبوابة الانفرادية لفصيل جبل الزهرة، وسيف السماء العميق، وسيف النقاء الأعلى، وسيف تدفق السماء.

“لقد كان أحد الشخصين اللذين جاءا مع ليشا. رجل في رداء. لم أتمكن من رؤية وجهه”.

كانت فنون الدفاع عن النفس في جبل الزهرة رمزًا للانسجام. على الرغم من أنها كانت فنون قتالية ذات أصول مختلفة تمامًا، طالما كان لدى المبارزين مستوى معين من الفهم لبعضهم البعض، كان من الممكن تساميهم إلى اتصال طبيعي.

في لحظة، لم يكن هناك سوى السيوف المرفرفة المحيطة بلوكاس.

سووش!

“مم. تعال.”

تدفقت مهارات المبارزة التي لم يسبق له مثيل من قبل مثل الفيضان.

“… هل أنت ساحر من نفس العالم مثلنا؟”

لكن هذا لا يهم. بنظرة سريعة، استطاع لوكاس أن يقول أن الفنون القتالية التي كانوا يستخدمونها لم تكن على نفس مستوى تقنية سيف زهرة البرقوق.

حاولت ليشا أن تتبعهم لكنها أخرجت السعال بدلاً من ذلك.

بات.

“لم تكن ليشا.”

رفع أطراف أصابعه قليلا. وردا على ذلك، ارتفعت الرمال إلى أعلى.

“هجوم! لا تسمح له باستخدام-!”

لقد كان عرضًا لسحر الحركة.

جورك-

قعقعة…

“هجوم! لا تسمح له باستخدام-!”

في لحظة، تجمعت الرمال التي ارتفعت في الهواء معًا قبل أن تضرب المبارزين المحيطين. على الرغم من أنه كان مجرد رمل، فقد تم ضغطه إلى الحد الأقصى حتى أصبح قويًا مثل المعدن.

“أبيض واحد صاخبة.”

سحب المبارزون سيوفهم للخلف في خطوة لمنع الهجوم، لكنهم فات الأوان.

بوم!

باك!

“ليم هو سانغ.”

وفي المعركة الحقيقية، كانت مثل هذه الأخطاء مؤلمة بشكل خاص.

في تلك اللحظة، أصبحت الهالة الحمراء شعاعًا انطلق في لحظة. لم يكن الأمر يتعلق فقط بـ ليم هو سانغ. ملأ الضوء الأحمر المناطق المحيطة بشكل أسرع من الفلاش.

تردد خمسة من المبارزين في نفس الوقت، ومن المؤكد أن شفراتهم تضررت بشدة.

“… هل أنت ساحر من نفس العالم مثلنا؟”

دون منحهم فرصة للتعافي، اندفع لوكاس إلى الأمام. كانت مسامير الإضاءة المكثفة تتلوى حول كلتا يديه.

لكن هذا لا يهم. بنظرة سريعة، استطاع لوكاس أن يقول أن الفنون القتالية التي كانوا يستخدمونها لم تكن على نفس مستوى تقنية سيف زهرة البرقوق.

بوم بوم بوم!

لكنهم لم يكونوا جميعا هكذا.

اتخذ خمس خطوات.

“…”

مع كل خطوة، ظهر أمام المبارز الأعزل. أي جزء كان على ما يرام. بغض النظر عما إذا كان حاشية ملابسهم، أو إصبعهم، أو حتى طرف نصلهم.

رفع أطراف أصابعه قليلا. وردا على ذلك، ارتفعت الرمال إلى أعلى.

كان هذا وحده كافياً لإرسال البرق المكثف عبرهم، مما أدى إلى صعق أجسادهم بالكامل.

لم يكونوا الوحيدين الذين نظروا إليه بنظرات معادية. الميغلينغ والبشر، وحتى الملائكة في السماء كانوا ينظرون إليه.

ونتيجة لذلك، سقط شخص واحد مع كل خطوة.

“عرض سيف مثالي من قبل عشرة أشخاص.”

سقوط، سقوط…

لوكاس لم يجيب.

انهار السيافون بعد أن سعالوا دخانًا أسود.

“أنا سعيدة لأنك بخير يا شفايتزر.”

“…؟!”

عندما هبط على الأرض، شعر بأن النظرات تتجه نحوه. من قبيل الصدفة، المكان الذي هبط فيه لوكاس كان في منتصف تشكيل سيافين جبل الزهور.

“…”

كان هذا وحده كافياً لإرسال البرق المكثف عبرهم، مما أدى إلى صعق أجسادهم بالكامل.

أصيب أكثر من نصف المبارزين حول لوكاس بالصدمة لأنهم لم يتمكنوا من فهم مهارات لوكاس. ومن ناحية أخرى، نظر إليه الباقون بتعابير متوترة.

“…”

“لديه مجموعة مهارات غريبة.”

“على أية حال، فهي تحب الظهور في اللحظات الدرامية، تماماً مثل الأوقات القديمة. كنت أعلم أنها ستكون بخير.”

’هل لا يزال هناك ممارسون مثل هذا في المدينة تحت الأرض؟‘

لقد كان محاصرًا بالكامل دون أي فتحات. كيف حدث هذا دون أن يلاحظ؟

لم يمنحهم لوكاس الوقت للتفكير أو الرد.

لم يكن هذا كل شيء.

بوم!

باك!

واجتاح انفجار المنطقة.

لم يكن هناك سبب لترفرف ثيابه في صحراء هادئة. وبعبارة أخرى، من الآمن أن نقول إن الظهور المفاجئ للريح كان بمثابة مقدمة للسحر.

بوم. بوم. بوم.

بات.

وكانت الفواصل الزمنية متسقة، لكن مواقع الانفجارات بدت عشوائية. وفي المنطقة المحيطة بلوكاس، وكذلك في المناطق المحيطة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار، وقعت انفجارات دون سابق إنذار.

كان هذا وحده كافياً لإرسال البرق المكثف عبرهم، مما أدى إلى صعق أجسادهم بالكامل.

“مبعثر!”

ترجمة : [ Yama ]

“إذا بقينا معًا، فسوف ننفجر جميعًا مرة واحدة!”

“منذ أن كنت في السماء، تمكنت من الحصول على رؤية أفضل لساحة المعركة. لا تزال ليشا على ذلك الكثبان الرملية الآن. لا أعرف متى وصلت إلى هناك، لكنني على الأقل أعرف أنها لم تتحرك.”

رنّت صرخات كهذه، لكن المنطقة المحيطة كانت محجوبة بالفعل بالدخان بسبب الانفجارات.

“لم يكن هذا ليشا. أنت لم تراه بوضوح.”

على الرغم من صغر حجم حلبة المعركة، إلا أنها كانت لا تزال حلبة معركة. وكان وجود الساحر في حلبة المعركة أمرًا ساحقًا حقًا. على وجه الخصوص، إذا اجتاح ساحر لديه القدرة على حماية نفسه مثل لوكاس وسط حلبة المعركة، فلن يختلف الأمر عن كارثة للعدو.

متجاهلين شفايزر، ركض الميغلينغ إلى ليشا وصرخوا.

– إلى لوكاس.

“دوغودوغودوغو… كوخ!”

كان معظم من حوله صغارًا. وعلى الرغم من قربه الشديد منهم، إلا أنه لم يشعر بالتهديد على الإطلاق.

ووش!

حتى لو كان لوكاس، الساحر، قد أدخل رأسه في أحد المساحات المتأصلة في السيوف، فسيكونون بطيئين جدًا في إدراك هذه الحقيقة. كانت أفكارهم بطيئة للغاية. وكانت قدرتهم على الحكم على الوضع فظيعة أيضًا.

“رائع!”

لكنهم لم يكونوا جميعا هكذا.

لوكاس لم يجيب.

سووش!

لقد كان عرض سيف مشابهًا لما رآه من قبل، ولكن هذه المرة، كان مستوى الاكتمال على مستوى مختلف تمامًا.

استدار لوكاس لينظر إلى خصمه بعد أن تجنب طعنة حادة بعرض شعرة.

“لنذهب.”

لقد كان مبارزًا يرتدي ملابس خضراء مميزة. لقد رأى لوكاس ملابس كهذه من قبل.

“شيخ.”

عاد لوكاس إلى الكثبان الرملية التي نزل منها. اندفع بعض السيافين كما لو أنهم يقولون إنهم لن يسمحوا له بالمغادرة بسهولة، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلاً للتعامل معهم.

“ليم هو سانغ.”

لقد كان مبارزًا يرتدي ملابس خضراء مميزة. لقد رأى لوكاس ملابس كهذه من قبل.

أعطى اسمه لفترة وجيزة قبل أن ينطلق من الأرض مرة أخرى.

في تلك اللحظة، لاحظ ليم هو سانغ تلميحًا خافتًا لهالة حمراء تتلوى تحت ردائه. أرسلت الرعشات أسفل العمود الفقري له.

هذه المرة، كانت طريقة سيف زهر البرقوق مرة أخرى. انفجرت تقنية سيف زهر البرقوق الخاصة بـ ليم هو سانغ مثل الانفجار. كان الأمر قاسيًا كما لو أنه لن يمنح لوكاس فرصة للتنفس.

كانت مهارة المبارزة شرسة، لكن المسافة التي حافظوا عليها عن بعضهم البعض جعلت الأمر أكثر صعوبة.

لم يكن هذا كل شيء.

“لم تكن ليشا.”

انضم بعض السيافين المحيطين بـ ليم هو سانغ وبدأوا في الاندماج بشكل طبيعي مع تقنية سيف زهر البرقوق.

في لحظة، لم يكن هناك سوى السيوف المرفرفة المحيطة بلوكاس.

في لحظة، لم يكن هناك سوى السيوف المرفرفة المحيطة بلوكاس.

سووش!

“…”

هذه المرة، كانت طريقة سيف زهر البرقوق مرة أخرى. انفجرت تقنية سيف زهر البرقوق الخاصة بـ ليم هو سانغ مثل الانفجار. كان الأمر قاسيًا كما لو أنه لن يمنح لوكاس فرصة للتنفس.

“…!”

“ك-، كوهوك!”

لقد كان عرض سيف مشابهًا لما رآه من قبل، ولكن هذه المرة، كان مستوى الاكتمال على مستوى مختلف تمامًا.

“إذن كان هناك ساحر ذو 9 نجوم غير ليشا في حلبة المعركة هذه؟ هل هذا ما تقوله يا رافائيل؟

“عرض سيف مثالي من قبل عشرة أشخاص.”

أومأت رافائيل.

كانت مهارة المبارزة شرسة، لكن المسافة التي حافظوا عليها عن بعضهم البعض جعلت الأمر أكثر صعوبة.

وفي وقت قصير، لاحظ لوكاس ما أزعجه أكثر بشأن المسافة.

وفي وقت قصير، لاحظ لوكاس ما أزعجه أكثر بشأن المسافة.

“…”

’’إذا استخدمت السحر دون تفكير، فسوف أكون منجرفًا أيضًا في زخمهم.‘‘

“سأشك في ذلك أيضًا إذا لم أره بأم عيني.”

ومع ذلك، كان من الصعب عليه أن يتراجع. كان الأعداء يتربصون من جانبيه وكذلك من خلفه.

“انت مبالغ فيه.”

لقد كان محاصرًا بالكامل دون أي فتحات. كيف حدث هذا دون أن يلاحظ؟

“من هنا! من هنا!”

لم تكن هناك حاجة للتفكير في الأمر أكثر، لأنه من الواضح أنه كان ليم هو سانغ. لقد حدث ذلك في اللحظة التي كان فيها مشتتًا بسبب مهارته في المبارزة المتفجرة.

تبع لوكاس پيل.

كان هذا الرجل هو الذي خلق هذا الموقف، وأدرك المسافة التي أزعجته أكثر وأبلغ الناس من حوله، وهو الذي كان يرشد عرض السيف.

“ألم أخبركم يا رفاق ألا تتحدثوا في الخارج؟ هواء الصحراء ضار بك.”

بمعنى آخر، إذا قُتل ليم هو سانغ وحده، فسوف ينهار عرض السيف مثل قلعة رملية. بالطبع، لم يكن من الممكن أن ليم هو سانغ والمبارزين المحيطين به لم يعرفوا ذلك.

سووش!

وفي هذه الحالة، كانت الطريقة بسيطة.

انضم بعض السيافين المحيطين بـ ليم هو سانغ وبدأوا في الاندماج بشكل طبيعي مع تقنية سيف زهر البرقوق.

لم يكن أمامه خيار سوى اختراق الباب الحديدي منذ البداية.

“على أية حال، فهي تحب الظهور في اللحظات الدرامية، تماماً مثل الأوقات القديمة. كنت أعلم أنها ستكون بخير.”

بمجرد أن ترفرف رداء لوكاس قليلاً، لمعت عيون ليم هو سانغ.

“…من أنت بحق السماء؟”

لم يكن هناك سبب لترفرف ثيابه في صحراء هادئة. وبعبارة أخرى، من الآمن أن نقول إن الظهور المفاجئ للريح كان بمثابة مقدمة للسحر.

“لا! انا ذاهب!”

“…!”

على الرغم من صغر حجم حلبة المعركة، إلا أنها كانت لا تزال حلبة معركة. وكان وجود الساحر في حلبة المعركة أمرًا ساحقًا حقًا. على وجه الخصوص، إذا اجتاح ساحر لديه القدرة على حماية نفسه مثل لوكاس وسط حلبة المعركة، فلن يختلف الأمر عن كارثة للعدو.

في تلك اللحظة، لاحظ ليم هو سانغ تلميحًا خافتًا لهالة حمراء تتلوى تحت ردائه. أرسلت الرعشات أسفل العمود الفقري له.

“انت مبالغ فيه.”

وكانت تلك القوة خطيرة.

“…!”

جورك-

عندما ظهرت هذه الكلمات في ذهنه، صاح ليم هو سانغ على عجل.

أدار ليم هو سانغ مقبض سيفه وأمسكه أفقيًا. باتباع تعليماته، جفل السيافون من حولهم قليلاً قبل أن يقلدوا تحركاته على الفور.

“نعم!”

كان عرض السيف ذو الجوانب العشرة لزهرة البرقوق، والذي كانوا يتكشفون حاليًا، أقوى دفاع لهم.

ليم هو سانغ. ربما كان الشخصية الرئيسية التي قادت هذه الوحدة. الوحدة التي فقدت قائدها كان لا بد أن تنهار بسهولة.

بيووت!

كان ليم هو سانغ قائداً لا يستحقونه.

في تلك اللحظة، أصبحت الهالة الحمراء شعاعًا انطلق في لحظة. لم يكن الأمر يتعلق فقط بـ ليم هو سانغ. ملأ الضوء الأحمر المناطق المحيطة بشكل أسرع من الفلاش.

تاه.

بوم!

ترجمة : [ Yama ]

ارتجفت سيوفهم وشعروا بألم شديد في معصميهم. مع ارتجاف شديد، أطلق سيافو جبل الزهرة الصعداء بشكل جماعي.

“لم تكن ليشا.”

وبأعجوبة، كان دفاعهم ناجحًا، وكان كل ذلك بفضل عيون ليم هو سانغ الثاقبة. وبدون تعليماته، لم يكن بمقدورهم منع هذا الهجوم.

“هاه؟”

ومع ذلك، كان هناك شخص واحد ذو تعبير متصلب، وهو ليم هو سانغ.

“لقد كان أحد الشخصين اللذين جاءا مع ليشا. رجل في رداء. لم أتمكن من رؤية وجهه”.

“… لم يكن من المفترض أن يكون من السهل إيقاف ذلك.”

استدار لوكاس لينظر إلى خصمه بعد أن تجنب طعنة حادة بعرض شعرة.

الضوء الأحمر.

كان ليم هو سانغ قائداً لا يستحقونه.

كان يعلم أنه شيء لا يمكن استخدامه إلا من قبل جزء صغير من الممارسين.

“…ليس هناك جزء لا يؤلم.”

كان يعرف مدى قوتها.

ثم فتحت عينيها واستدارت في الاتجاه الذي أتت منه.

وكان يعلم أنه لا يمكن حظره بأي إجراءات مضادة.

ترجمة : [ Yama ]

“كما اعتقدت، أنت تعرف عن المطلق.”

ومع ذلك، كان من الصعب عليه أن يتراجع. كان الأعداء يتربصون من جانبيه وكذلك من خلفه.

سمع صوت لوكاس الهادئ.

دون أن يتوقف أو حتى ينظر إليها، تمتم لوكاس.

“كانت تلك مجرد خدعة صغيرة. عن طريق مزج القليل من الطول الموجي الأحمر في تعويذة البرق… حسنًا، لن تفهم حتى لو شرحتها لك. فقط الساحر يمكنه الرؤية من خلالها.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 394

“…!”

“… لم يكن من المفترض أن يكون من السهل إيقاف ذلك.”

خدعة.

عندما هبط على الأرض، شعر بأن النظرات تتجه نحوه. من قبيل الصدفة، المكان الذي هبط فيه لوكاس كان في منتصف تشكيل سيافين جبل الزهور.

عندما ظهرت هذه الكلمات في ذهنه، صاح ليم هو سانغ على عجل.

لقد تحول تيار الحرب. وفي مرحلة ما، بدأ فصيل جبل الزهرة في الانجراف بعيدًا.

“هجوم! لا تسمح له باستخدام-!”

وفي هذه الحالة، كانت الطريقة بسيطة.

اخترق شعاع أحمر داكن من الضوء جمجمة ليم هو سانغ.

مجرد ارتداء غطاء رداءه لن يفعل الكثير لإخفاء هويته. لكن هذا لا يهم. طالما لم يتم القبض عليه من قبل شفايتزر، الذي كان لا يزال على مسافة.

“…”

تم دفن المبارزين التسعة المتبقين بسرعة في الرمال وسحقوا حتى الموت. أو ربما اختنقوا. وفي كلتا الحالتين، كان من الواضح أنهم ماتوا.

تجمد ليم هو سانغ في مكانه، وتصلب جسده.

وفي هذه الحالة، كانت الطريقة بسيطة.

“كيف… هل يمكن أن يكون الأمر بهذه السرعة…”

‘مثير للشفقة.’

لقد انهار، وتناثر الدم من الثقب الموجود في جمجمته.

اجتاح لوكاس عينيه على حلبة المعركة مرة أخرى دون أن يولي الكثير من الاهتمام لنقطة واحدة. كان هناك عدد قليل ممن بدا أنهم شيوخ. بدا كل منهم هائلاً، لكن لم يكن لدى لوكاس أي نية لمواجهتهم وجهاً لوجه في المقام الأول. اختبأ برشاقة بين سيافين جبل فلاور وبدأ في تشتيت قوة إرادتهم.

“ا-الشيخ ليم!”

“…”

“نذل!”

وقبل أن تتمكن شفايتزر من الاقتراب منها، ابتهج الميغلينغ.

لفت عرض السيف المكسور انتباهه قبل الصيحات الغاضبة أو الشفرات العاطفية. بغض النظر عن مدى عجزهم، لا ينبغي لهم أن يفقدوا رباطة جأشهم بهذه الطريقة.

“أبيض واحد صاخبة.”

كان ليم هو سانغ قائداً لا يستحقونه.

“منذ أن كنت في السماء، تمكنت من الحصول على رؤية أفضل لساحة المعركة. لا تزال ليشا على ذلك الكثبان الرملية الآن. لا أعرف متى وصلت إلى هناك، لكنني على الأقل أعرف أنها لم تتحرك.”

‘مثير للشفقة.’

سووش!

كسر!

سووش!

ارتفعت الرمال لتلتقط كاحلي المبارزين.

“هجوم! لا تسمح له باستخدام-!”

“أورك؟”

“أنا ذاهب للقاء!”

“ما – ماذا…”

لقد تحول تيار الحرب. وفي مرحلة ما، بدأ فصيل جبل الزهرة في الانجراف بعيدًا.

لقد أرجحوا سيوفهم لقطع الرمال، لكن بسبب عدم توازنهم، لم يكن ذلك فعالًا جدًا. خلال هذا الوقت، بدأت الرمال في سحبهم إلى الأرض.

“أنا لا أسأل عن اسمك. أستطيع أن أقول من الطريقة التي قاتلت بها. هناك أنواع عديدة من السحر في هذا العالم، ولكن الذي تستخدمه هو نفسه الذي نستخدمه. ”

“ك-، كوهوك!”

“كيكي. لا احد يستطيع ايقافي!”

“اللعنة! أي نوع من الرمال بهذه القوة… هوب!”

“أبيض واحد صاخبة.”

تم دفن المبارزين التسعة المتبقين بسرعة في الرمال وسحقوا حتى الموت. أو ربما اختنقوا. وفي كلتا الحالتين، كان من الواضح أنهم ماتوا.

“سأشك في ذلك أيضًا إذا لم أره بأم عيني.”

اجتاح لوكاس عينيه على حلبة المعركة مرة أخرى دون أن يولي الكثير من الاهتمام لنقطة واحدة. كان هناك عدد قليل ممن بدا أنهم شيوخ. بدا كل منهم هائلاً، لكن لم يكن لدى لوكاس أي نية لمواجهتهم وجهاً لوجه في المقام الأول. اختبأ برشاقة بين سيافين جبل فلاور وبدأ في تشتيت قوة إرادتهم.

“هذا… مؤسف.”

بدأ مد الحرب، الذي كان متساويًا نسبيًا حتى الآن، في التحول تدريجيًا إلى جانب واحد بمجرد هذا التدخل البسيط.

“ماذا عن رافائيل؟ هل هو بخير؟”

“…هذا ينبغي أن يكون كافيا.”

ضحك شفايزر.

لقد تحول تيار الحرب. وفي مرحلة ما، بدأ فصيل جبل الزهرة في الانجراف بعيدًا.

وكانت الفواصل الزمنية متسقة، لكن مواقع الانفجارات بدت عشوائية. وفي المنطقة المحيطة بلوكاس، وكذلك في المناطق المحيطة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار، وقعت انفجارات دون سابق إنذار.

ليم هو سانغ. ربما كان الشخصية الرئيسية التي قادت هذه الوحدة. الوحدة التي فقدت قائدها كان لا بد أن تنهار بسهولة.

كان معظم من حوله صغارًا. وعلى الرغم من قربه الشديد منهم، إلا أنه لم يشعر بالتهديد على الإطلاق.

عاد لوكاس إلى الكثبان الرملية التي نزل منها. اندفع بعض السيافين كما لو أنهم يقولون إنهم لن يسمحوا له بالمغادرة بسهولة، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلاً للتعامل معهم.

“…ليس هناك جزء لا يؤلم.”

تاه.

“منذ أن كنت في السماء، تمكنت من الحصول على رؤية أفضل لساحة المعركة. لا تزال ليشا على ذلك الكثبان الرملية الآن. لا أعرف متى وصلت إلى هناك، لكنني على الأقل أعرف أنها لم تتحرك.”

عندما صعد إلى قمة الكثبان الرملية، اقتربت منه پيل.

“أنا ذاهب للقاء!”

“ألا تخطط لقتل المزيد؟”

باك!

“أجل.”

“أورك؟”

بالنظر إلى حلبة المعركة من هناك، كان من الواضح رؤية الاتجاه الذي يتجه إليه المد.

“أنا ذاهب للقاء!”

تحولت نظرة لوكاس إلى ليشا.

لقد كان محاصرًا بالكامل دون أي فتحات. كيف حدث هذا دون أن يلاحظ؟

“ستنتهي الحرب قريبًا. أنا متأكد من أن رفاقك سوف يرحبون بك عندما تذهبين إليهم.

“تكلم كثيرا.”

“…من أنت بحق السماء؟”

عاد لوكاس إلى الكثبان الرملية التي نزل منها. اندفع بعض السيافين كما لو أنهم يقولون إنهم لن يسمحوا له بالمغادرة بسهولة، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلاً للتعامل معهم.

سألت ليشا بصوت حذر.

“ليم هو سانغ.”

“أنا لا أسأل عن اسمك. أستطيع أن أقول من الطريقة التي قاتلت بها. هناك أنواع عديدة من السحر في هذا العالم، ولكن الذي تستخدمه هو نفسه الذي نستخدمه. ”

لقد كان عرضًا لسحر الحركة.

“…”

باك!

“… هل أنت ساحر من نفس العالم مثلنا؟”

وفي وقت قصير، لاحظ لوكاس ما أزعجه أكثر بشأن المسافة.

لوكاس لم يجيب.

في لحظة، تجمعت الرمال التي ارتفعت في الهواء معًا قبل أن تضرب المبارزين المحيطين. على الرغم من أنه كان مجرد رمل، فقد تم ضغطه إلى الحد الأقصى حتى أصبح قويًا مثل المعدن.

پيل.”

رنّت صرخات كهذه، لكن المنطقة المحيطة كانت محجوبة بالفعل بالدخان بسبب الانفجارات.

“نعم!”

“بما أنك لا تزال تتذمر، أعتقد أنك بخير.”

“لنذهب.”

– إلى لوكاس.

“أين… آه.”

وفي المعركة الحقيقية، كانت مثل هذه الأخطاء مؤلمة بشكل خاص.

تذكر محادثتهم السابقة، أومأت پيل.

لم تكن هناك حاجة للتفكير في الأمر أكثر، لأنه من الواضح أنه كان ليم هو سانغ. لقد حدث ذلك في اللحظة التي كان فيها مشتتًا بسبب مهارته في المبارزة المتفجرة.

ثم، مع إغلاق عينيها، وضعت يديها على صدغها وبدأت في إصدار أصوات غريبة.

“…من أنت بحق السماء؟”

“دوغودوغودوغو… كوخ!”

تحولت نظرة لوكاس إلى ليشا.

ثم فتحت عينيها واستدارت في الاتجاه الذي أتت منه.

“هاه؟”

“من هنا! من هنا!”

“أنا سعيدة لأنك بخير يا شفايتزر.”

“وا-، انتظر لحظة… سعال.”

“…!”

حاولت ليشا أن تتبعهم لكنها أخرجت السعال بدلاً من ذلك.

“…ليس هناك جزء لا يؤلم.”

دون أن يتوقف أو حتى ينظر إليها، تمتم لوكاس.

كان هذا الرجل هو الذي خلق هذا الموقف، وأدرك المسافة التي أزعجته أكثر وأبلغ الناس من حوله، وهو الذي كان يرشد عرض السيف.

“إنسيني. لن نلتقي مرة أخرى أبدًا.”

“… هل يمكنك حقًا قول شيء كهذا أثناء النظر إلى هذا المنظر المؤسف؟”

وكانت تلك هي المرة الأخيرة التي سيتورط فيها معهم.

عند النظر إليهم، أظهرت ليشا ابتسامة ملطخة بالدماء.

تبع لوكاس پيل.

“لديه مجموعة مهارات غريبة.”

* * *

واجتاح انفجار المنطقة.

“…ليس هناك جزء لا يؤلم.”

– إلى لوكاس.

وبينما كان يرقد على الأرض الصحراوية، تمتم شفايزر في نفسه. لم يكن يريد حتى أن يرفع إصبعه. بدلا من ذلك، قام فقط بتحريك عينيه للنظر حوله. كان يحاول العثور على المكان الذي ذهبت إليه ذراعه المقطوعة، ولكن يبدو أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حيث اختلطت بالجثث.

ثم بدأ يبحث بين الجثث عن ذراعه.

في تلك اللحظة، ظهر ضوء خافت فوقه. لقد كان ملاكًا ذو شعر رمادي. تحدثت بابتسامة مرحة.

لكن هذا لا يهم. بنظرة سريعة، استطاع لوكاس أن يقول أن الفنون القتالية التي كانوا يستخدمونها لم تكن على نفس مستوى تقنية سيف زهرة البرقوق.

“بما أنك لا تزال تتذمر، أعتقد أنك بخير.”

أومأت رافائيل.

“… هل يمكنك حقًا قول شيء كهذا أثناء النظر إلى هذا المنظر المؤسف؟”

ثم فتحت عينيها واستدارت في الاتجاه الذي أتت منه.

“مم. تعال.”

“… هل يمكنك حقًا قول شيء كهذا أثناء النظر إلى هذا المنظر المؤسف؟”

“انت مبالغ فيه.”

تردد خمسة من المبارزين في نفس الوقت، ومن المؤكد أن شفراتهم تضررت بشدة.

مع تنهد، وصل شفايتزر إلى قدميه.

في لحظة، لم يكن هناك سوى السيوف المرفرفة المحيطة بلوكاس.

ثم بدأ يبحث بين الجثث عن ذراعه.

أصيب أكثر من نصف المبارزين حول لوكاس بالصدمة لأنهم لم يتمكنوا من فهم مهارات لوكاس. ومن ناحية أخرى، نظر إليه الباقون بتعابير متوترة.

“ماذا عن رافائيل؟ هل هو بخير؟”

لقد تحول تيار الحرب. وفي مرحلة ما، بدأ فصيل جبل الزهرة في الانجراف بعيدًا.

“ماذا عني؟ لقد مات بعض الملائكة”

“هاه؟”

“هذا… مؤسف.”

“… لم يكن من المفترض أن يكون من السهل إيقاف ذلك.”

انقلب شفايتزر على جثة مبارز في منتصف العمر ووجد ذراعه تحتها. بعد أن أعادها إلى جسده تقريبًا، أخذ قطعة من المتشنج من جيبه وبدأ في أكلها.

“… لم يكن من المفترض أن يكون من السهل إيقاف ذلك.”

عندما شعر أن جسده بدأ في إعادة الاتصال، أطلق شفايتزر تنهيدة.

لم يكن هناك سبب لترفرف ثيابه في صحراء هادئة. وبعبارة أخرى، من الآمن أن نقول إن الظهور المفاجئ للريح كان بمثابة مقدمة للسحر.

“على أية حال، كان ذلك خطيرا. لو لم تنضم ليشا في المنتصف، لكان الوضع خطيرًا حقًا.

“هذه المرة، ترومان الحقيقية هنا!”

“ليشا؟ ماذا تقصد؟”

“…هذا ينبغي أن يكون كافيا.”

“أوه. ألم تري؟ نزلت ليشا من الكثبان الرملية ودخلت خطوط العدو. وهذا ما قلب الطاولة رأساً على عقب”.

بوم. بوم. بوم.

ضحك شفايزر.

“عرض سيف مثالي من قبل عشرة أشخاص.”

“على أية حال، فهي تحب الظهور في اللحظات الدرامية، تماماً مثل الأوقات القديمة. كنت أعلم أنها ستكون بخير.”

عندما انزلق على الكثبان الرملية، أدرك لوكاس مرة أخرى أنه كان يتصرف بطريقة متهورة للغاية. ولكن ليس بيده حيلة.

“يبدو أنك قد أساءت فهم شيء ما.”

كان هذا الرجل هو الذي خلق هذا الموقف، وأدرك المسافة التي أزعجته أكثر وأبلغ الناس من حوله، وهو الذي كان يرشد عرض السيف.

ضيقت رافائيل عينيها.

وكانت تلك القوة خطيرة.

“لم تكن ليشا.”

“هذه ليست تقنية سيف زهر البرقوق.”

“هاه؟”

“أوه. ألم تري؟ نزلت ليشا من الكثبان الرملية ودخلت خطوط العدو. وهذا ما قلب الطاولة رأساً على عقب”.

“لم يكن هذا ليشا. أنت لم تراه بوضوح.”

بمجرد أن ترفرف رداء لوكاس قليلاً، لمعت عيون ليم هو سانغ.

آه. لقد كان بعيدًا بعض الشيء.

“ترومان!”

أومأت رافائيل.

“رائع!”

“منذ أن كنت في السماء، تمكنت من الحصول على رؤية أفضل لساحة المعركة. لا تزال ليشا على ذلك الكثبان الرملية الآن. لا أعرف متى وصلت إلى هناك، لكنني على الأقل أعرف أنها لم تتحرك.”

“ك-، كوهوك!”

“لا، انتظر لحظة. لست متأكدًا من أنني أفهم ما تقوله. إذن هل هذا يعني أن شخصًا آخر أطلق النار على الخط المطلق؟”

بوم بوم بوم!

“لقد كان أحد الشخصين اللذين جاءا مع ليشا. رجل في رداء. لم أتمكن من رؤية وجهه”.

“سأشك في ذلك أيضًا إذا لم أره بأم عيني.”

“…هل تقصد أن الرجل استخدم المطلق؟”

بوم. بوم. بوم.

“سأشك في ذلك أيضًا إذا لم أره بأم عيني.”

بدأ مد الحرب، الذي كان متساويًا نسبيًا حتى الآن، في التحول تدريجيًا إلى جانب واحد بمجرد هذا التدخل البسيط.

أصبح تعبير شفايتزر غريبًا بعض الشيء.

لقد كان عرض سيف مشابهًا لما رآه من قبل، ولكن هذه المرة، كان مستوى الاكتمال على مستوى مختلف تمامًا.

“إذن كان هناك ساحر ذو 9 نجوم غير ليشا في حلبة المعركة هذه؟ هل هذا ما تقوله يا رافائيل؟

ومع ذلك، كان من الصعب عليه أن يتراجع. كان الأعداء يتربصون من جانبيه وكذلك من خلفه.

“صحيح.”

“إنسيني. لن نلتقي مرة أخرى أبدًا.”

“بحق الجحيم-”

“…هذا ينبغي أن يكون كافيا.”

في هذه اللحظة تعثرت ليشا من أعلى الكثبان الرملية.

“ليشا؟ ماذا تقصد؟”

وقبل أن تتمكن شفايتزر من الاقتراب منها، ابتهج الميغلينغ.

في تلك اللحظة، لاحظ ليم هو سانغ تلميحًا خافتًا لهالة حمراء تتلوى تحت ردائه. أرسلت الرعشات أسفل العمود الفقري له.

“رائع!”

ومع ذلك، كان هناك شخص واحد ذو تعبير متصلب، وهو ليم هو سانغ.

“أتت! أتت!”

ووش!

“أنا ذاهب للقاء!”

“هاه؟”

“لا! انا ذاهب!”

ثم فتحت عينيها واستدارت في الاتجاه الذي أتت منه.

“كيكي. لا احد يستطيع ايقافي!”

“…هذا ينبغي أن يكون كافيا.”

عبس شفايزر.

“على أية حال، كان ذلك خطيرا. لو لم تنضم ليشا في المنتصف، لكان الوضع خطيرًا حقًا.

“ألم أخبركم يا رفاق ألا تتحدثوا في الخارج؟ هواء الصحراء ضار بك.”

دون منحهم فرصة للتعافي، اندفع لوكاس إلى الأمام. كانت مسامير الإضاءة المكثفة تتلوى حول كلتا يديه.

“أبيض واحد صاخبة.”

دون أن يتوقف أو حتى ينظر إليها، تمتم لوكاس.

“تكلم كثيرا.”

تجمد ليم هو سانغ في مكانه، وتصلب جسده.

“أعمى. أعمى.”

كان يعلم أنه شيء لا يمكن استخدامه إلا من قبل جزء صغير من الممارسين.

متجاهلين شفايزر، ركض الميغلينغ إلى ليشا وصرخوا.

دون أن يتوقف أو حتى ينظر إليها، تمتم لوكاس.

“ترومان!”

“…”

“هذه المرة، ترومان الحقيقية هنا!”

“لا، انتظر لحظة. لست متأكدًا من أنني أفهم ما تقوله. إذن هل هذا يعني أن شخصًا آخر أطلق النار على الخط المطلق؟”

“رائع!”

عند النظر إليهم، أظهرت ليشا ابتسامة ملطخة بالدماء.

كان هذا وحده كافياً لإرسال البرق المكثف عبرهم، مما أدى إلى صعق أجسادهم بالكامل.

“أنا سعيدة لأنك بخير يا شفايتزر.”

“…”

ترجمة : [ Yama ]

وفي المعركة الحقيقية، كانت مثل هذه الأخطاء مؤلمة بشكل خاص.

وكان ردهم سريعا. من المحتمل أنهم رأوا الصورة المطلقة التي التقطها لوكاس من الكثبان الرملية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط