نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 657

ترجمة : [ Yama ]

كان يعلم ذلك، ولكن…

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 398

ترجمة : [ Yama ]

“يا زعيم، هل هذا جيد حقا؟”

“هذا… بالطبع أعرف ذلك. لم تفشل عمليات الرئيس من قبل أبدًا. ”

رجل ذو أسنان غير متناسقة. وكان جسده بالكامل مغطى بالتراب، وكان شعره ولحيته غير مهذبين ومتناثرين.

لم يكن هناك طريقة لمعرفة ذلك.

كان الرجل تقريبًا تمثيلًا مثاليًا لقطاع الطرق.

“لنبدأ إذن .”

أجاب “لوكاس” على سؤال الرجل.

[استهلاك “نفسك” في عالم الفراغ ليس بهذه البساطة. لا يهم مدى قوتي خلال حياتي.]

“الخطة مثالية.”

[كما هو متوقع، أنت سريع البديهة جدًا. مثلي.]

“هذا… بالطبع أعرف ذلك. لم تفشل عمليات الرئيس من قبل أبدًا. ”

[كما هو متوقع، أنت سريع البديهة جدًا. مثلي.]

“إذا كنت تعرف ذلك، فلا ينبغي أن تشعر بالقلق الشديد.”

لم يكن هناك طريقة لمعرفة ذلك.

“لأن الأهداف هذه المرة هم النبلاء.”

ثم تذكر كلمات پيل.

عبس الرجل وهو يتحدث.

[…بالمناسبة، لقد كنت أقوم بتحليل أفكارك الداخلية خلال الأيام القليلة الماضية.]

“حتى لو هرب فأر، فسيحاول بالتأكيد الانتقام. ألا تعرف ذلك أيضاً أيها الرئيس؟ كم هم فظيعون هؤلاء الرجال.”

في ذلك الوقت، كان من الممكن قتل جميع أهدافهم، وسرقة الأموال والأشياء الثمينة، والهروب بعد التنظيف بالكامل.

“أنت تتحدث عن الانتقام. لكننا لن نترك أي أثر، كما نفعل دائمًا”.

“جيد.”

“لكن…”

كما لو كان يقرأ أفكاره، تحدث “لوكاس”.

لقد وجدنا بالفعل قواتهم وطريقهم. لدينا متسع من الوقت لتنفيذ العملية، وفرص فشلنا أقل من 1%. ألا تعرف ذلك؟”

“مم…”

كان عطشانًا على غير العادة. نهض لوكاس من فراشه ومشى نحو نافورة الشرب في الردهة. وهناك، أخذ أحد الأكواب المتوفرة وملأه إلى منتصفه بالماء قبل أن يشربه.

سوف تستغرق العملية حوالي ساعة.

لقد وجدنا بالفعل قواتهم وطريقهم. لدينا متسع من الوقت لتنفيذ العملية، وفرص فشلنا أقل من 1%. ألا تعرف ذلك؟”

في ذلك الوقت، كان من الممكن قتل جميع أهدافهم، وسرقة الأموال والأشياء الثمينة، والهروب بعد التنظيف بالكامل.

“ثق بي، توفيل.”

هذا ما أخبرته به المشاعر التي تطورت من تجربة الرجل.

[لماذا قد اقعل ذالك؟ لا تفهم هذا الخطأ. فقط لأننا نفس الشخص لا يعني أنني في صفك. لا أهتم حتى لو فشلت ومت.]

كان يعلم ذلك.

تحدث لوكاس بنبرة منزعجة، لكنه لم يتلق سوى الضحك ردًا على ذلك.

كان يعلم ذلك، ولكن…

لم يتمكن من رؤية وجهه، ولكن ربما كان “لوكاس” يبتسم.

“ثق بي، توفيل.”

هذا ما عرفه لوكاس عن قطاع الطرق. ولهذا السبب لم يصدق ذلك، مما جعل صوته مليئًا بالكفر.

تحدث “لوكاس” بنبرة عميقة.

كما لو كان يقرأ أفكاره، تحدث “لوكاس”.

“هل خنت توقعاتك من قبل؟”

أجاب “لوكاس” على سؤال الرجل.

“…”

صيحة صيحة، رن صرخات البوم تنذر بالسوء. أخبره هذا أن الوقت لا يزال متأخراً في الليل.

“علاوة على ذلك، هذا ضروري. عائلتنا أكبر بكثير الآن. إذا لم نقم بزيادة نطاق منطقتنا وهدفنا، فسيكون من الصعب جدًا على عائلتنا أن تعيش “.

[أجل.]

“…هذا صحيح.”

[الفرق هو الكفاءة. إذا أظهرت إجابة مناسبة في هذا الوهم، فإن القوة التي ستحصل عليها ستزداد بشكل كبير.]

عندما طرح التفسير المنطقي، لم يستطع توفيل إلا أن يومئ برأسه.

“…”

سرعان ما أصبح تعبيره جديًا كما قال.

بمعنى آخر، كان مكب النفايات يخزن جثث الفاشلين.

“سأتبع أوامرك يا رئيس.”

[كما هو متوقع، أنت سريع البديهة جدًا. مثلي.]

“جيد.”

حقيقة أن الجثة الميتة منذ فترة طويلة يمكنها اختيار من سيؤكل أو لا، كانت غير مفهومة تمامًا بالنسبة للوكاس.

أومأ “لوكاس” وسحب سيفه.

ضحك لوكاس وسأل.

“لنبدأ إذن .”

عندما طرح التفسير المنطقي، لم يستطع توفيل إلا أن يومئ برأسه.

* * *

“ثق بي، توفيل.”

استيقظ لوكاس من حلمه.

تحدث “لوكاس” بنبرة ساخرة.

صيحة صيحة، رن صرخات البوم تنذر بالسوء. أخبره هذا أن الوقت لا يزال متأخراً في الليل.

كان يعلم ذلك.

‘…ماء.’

تحدث “لوكاس” بنبرة ساخرة.

كان عطشانًا على غير العادة. نهض لوكاس من فراشه ومشى نحو نافورة الشرب في الردهة. وهناك، أخذ أحد الأكواب المتوفرة وملأه إلى منتصفه بالماء قبل أن يشربه.

[كما أخبرتك من قبل، إنها مسألة كفاءة… لوكاس. جثتي لا تتكون فقط من لحم ودم وعظام ويرقات. كما أن لديها “شيء تحتاجه الآن”.]

لقد مرت ثلاثة أيام منذ مجيئه إلى هذا المكان، ولكن هذا كان حلمه الأول.

تحدث “لوكاس” بنبرة ساخرة.

لا، هل كان ذلك مجرد حلم؟

وقد ذكرت پيل شيئا مماثلا من قبل.

[لم يكن حلما.]

في ذلك الوقت، كان من الممكن قتل جميع أهدافهم، وسرقة الأموال والأشياء الثمينة، والهروب بعد التنظيف بالكامل.

سمع صوتا.

“أنت تتحدث عن الانتقام. لكننا لن نترك أي أثر، كما نفعل دائمًا”.

نظر حوله، لكنه لم يتمكن من رؤية أي شخص. لكن الصوت الذي بدا أنه يهمس مباشرة في دماغه جاء بلا شك من “لوكاس”.

“لأن الأهداف هذه المرة هم النبلاء.”

“لقد كانت ذكرى من ذكرياتك.”

رجل ذو أسنان غير متناسقة. وكان جسده بالكامل مغطى بالتراب، وكان شعره ولحيته غير مهذبين ومتناثرين.

[كما هو متوقع، أنت سريع البديهة جدًا. مثلي.]

نظر حوله، لكنه لم يتمكن من رؤية أي شخص. لكن الصوت الذي بدا أنه يهمس مباشرة في دماغه جاء بلا شك من “لوكاس”.

“…أنت، كنت قاطع الطرق؟”

كان الرجل تقريبًا تمثيلًا مثاليًا لقطاع الطرق.

من قتل الناس وسرق أموالهم وأشياءهم الثمينة. قمامة عاشت بسرقة نتائج عرق ودم الآخرين.

“…أنت، كنت قاطع الطرق؟”

هذا ما عرفه لوكاس عن قطاع الطرق. ولهذا السبب لم يصدق ذلك، مما جعل صوته مليئًا بالكفر.

“سأتبع أوامرك يا رئيس.”

[أجل.]

[ذلك لأنهم يأكلون كل ما لم يتحرك في ثلاثة أيام. عاجلاً أم آجلاً، سوف يعتبرون جسدك فريسة أيضًا.]

أكد “لوكاس” بلا مبالاة.

“حتى لو هرب فأر، فسيحاول بالتأكيد الانتقام. ألا تعرف ذلك أيضاً أيها الرئيس؟ كم هم فظيعون هؤلاء الرجال.”

هذا جعله عاجزًا عن الكلام. على الرغم من أن لوكاس كان يعلم أن هناك احتمالات أخرى، إلا أنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك احتمال حيث يصبح قاطع طريق.

[لماذا لا تصبح جثة أيضا؟ لوكاس.]

[هل تعتقد أن هذا هو الوقت المناسب ليتم اكتساحه في ذكرياتي؟ ليس لديك الوقت للاسترخاء.]

“لقد كانت ذكرى من ذكرياتك.”

“ماذا تقصد؟”

[كما أخبرتك من قبل، إنها مسألة كفاءة… لوكاس. جثتي لا تتكون فقط من لحم ودم وعظام ويرقات. كما أن لديها “شيء تحتاجه الآن”.]

[جسدك في مكب النفايات سوف يموت.]

[لماذا قد اقعل ذالك؟ لا تفهم هذا الخطأ. فقط لأننا نفس الشخص لا يعني أنني في صفك. لا أهتم حتى لو فشلت ومت.]

“…!”

[أجل.]

ارتعد لوكاس من الصدمة.

ترجمة : [ Yama ]

ثم تذكر كلمات پيل.

سوف تستغرق العملية حوالي ساعة.

وجبة الألوان الخمسة.

“ماذا؟”

قبل أن يتغير لون السماء خمس مرات، كان على الجميع أن يأكلوا مرة واحدة على الأقل.

[استهلاك “نفسك” في عالم الفراغ ليس بهذه البساطة. لا يهم مدى قوتي خلال حياتي.]

وإلا فإنه سوف يختفي.

في تلك اللحظة، شعر لوكاس وكأنه فهم أخيرًا ماهية الجثث الملقاة في مكب النفايات.

[يبدو أنك قد أسيء فهم. أنت لن تختفي. انت ستموت.]

لقد مرت ثلاثة أيام منذ مجيئه إلى هذا المكان، ولكن هذا كان حلمه الأول.

كما لو كان يقرأ أفكاره، تحدث “لوكاس”.

[لا يوجد مفهوم للاختفاء في مكب النفايات. وإلا فلن يكون هناك كومة من الجثث.]

تحدث “لوكاس” بنبرة ساخرة.

“…”

“…!”

[بدلاً من ذلك، هناك أشياء تسمى “حشرات الأيام الثلاثة “. وهي أصغر من ظفر الإصبع، وتعيش عادة في مجموعات يمكن أن يصل عددها إلى الملايين. إنهم مطيعون جدًا حتى يجدوا فريستهم وهي… كوكو.]

على أمل أن تأتي ذات يوم أخرى، وترث كل شيء، وتفي بكل الندم العالق الذي لم يتمكنوا من التخلص منه.

ضحك لوكاس وسأل.

“لا تكن سخيفا. أشك في أن قوة قاطع الطريق ستجعلني قويًا بما يكفي لأكون مهمًا.»

[هل تعرف لماذا يطلق عليهم “حشرات الأيام الثلاثة”؟]

وإلا فإنه سوف يختفي.

لم يكن هناك طريقة لمعرفة ذلك.

رجل ذو أسنان غير متناسقة. وكان جسده بالكامل مغطى بالتراب، وكان شعره ولحيته غير مهذبين ومتناثرين.

[ذلك لأنهم يأكلون كل ما لم يتحرك في ثلاثة أيام. عاجلاً أم آجلاً، سوف يعتبرون جسدك فريسة أيضًا.]

“سأتبع أوامرك يا رئيس.”

“هل هذا يعني أن ثلاثة أيام قد مرت بالفعل؟”

[يبدو أنك قد أسيء فهم. أنت لن تختفي. انت ستموت.]

[أجل. تدفق الوقت في هذا العالم هو نفس المكان الذي أتيت منه.]

تحدث “لوكاس” بنبرة ساخرة.

وهذا يعني أن “لوكاس الحقيقي” لم يأكل أي شيء منذ ثلاثة أيام.

هذا ما عرفه لوكاس عن قطاع الطرق. ولهذا السبب لم يصدق ذلك، مما جعل صوته مليئًا بالكفر.

تحدث “لوكاس” بنبرة ساخرة.

لم يكونوا أمواتًا حقًا، بل تم تجميدهم قبل الموت. وكانوا جميعا ينتظرون في تلك الحالة.

[هذا ليس الوقت المناسب للقلق بشأن جسدك الجائع. ما يجب أن تقلق بشأنه حقًا هو حشرات الأيام الثلاثة . أعلم أن قدرتك على تحمل الألم عالية جدًا، لكن الألم الذي تسببه يفوق خيالك بكثير…]

“جيد.”

“كان عليك أن تخبرني عاجلاً.”

[الفرق هو الكفاءة. إذا أظهرت إجابة مناسبة في هذا الوهم، فإن القوة التي ستحصل عليها ستزداد بشكل كبير.]

تحدث لوكاس بنبرة منزعجة، لكنه لم يتلق سوى الضحك ردًا على ذلك.

“…”

[لماذا قد اقعل ذالك؟ لا تفهم هذا الخطأ. فقط لأننا نفس الشخص لا يعني أنني في صفك. لا أهتم حتى لو فشلت ومت.]

كان الرجل تقريبًا تمثيلًا مثاليًا لقطاع الطرق.

“ماذا؟”

أكد “لوكاس” بلا مبالاة.

[حتى لو مت هنا، سيأتي “لوكاس” آخر في النهاية لجسدي… ثم سأختبر نفسي “آخر”مرة أخرى. كل ما أتمناه هو أن يكون لوكاس قويًا بما يكفي ليرث كل شيء لدي…]

أكد “لوكاس” بلا مبالاة.

“هل تقول أنه يمكنك الاختيار؟”

سمع صوتا.

حقيقة أن الجثة الميتة منذ فترة طويلة يمكنها اختيار من سيؤكل أو لا، كانت غير مفهومة تمامًا بالنسبة للوكاس.

هذا ما أخبرته به المشاعر التي تطورت من تجربة الرجل.

[الفرق هو الكفاءة. إذا أظهرت إجابة مناسبة في هذا الوهم، فإن القوة التي ستحصل عليها ستزداد بشكل كبير.]

هذا جعله عاجزًا عن الكلام. على الرغم من أن لوكاس كان يعلم أن هناك احتمالات أخرى، إلا أنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك احتمال حيث يصبح قاطع طريق.

“لا تكن سخيفا. أشك في أن قوة قاطع الطريق ستجعلني قويًا بما يكفي لأكون مهمًا.»

قبل أن يتغير لون السماء خمس مرات، كان على الجميع أن يأكلوا مرة واحدة على الأقل.

[استهلاك “نفسك” في عالم الفراغ ليس بهذه البساطة. لا يهم مدى قوتي خلال حياتي.]

[هذا ليس الوقت المناسب للقلق بشأن جسدك الجائع. ما يجب أن تقلق بشأنه حقًا هو حشرات الأيام الثلاثة . أعلم أن قدرتك على تحمل الألم عالية جدًا، لكن الألم الذي تسببه يفوق خيالك بكثير…]

“…”

“هذا… بالطبع أعرف ذلك. لم تفشل عمليات الرئيس من قبل أبدًا. ”

[كما أخبرتك من قبل، إنها مسألة كفاءة… لوكاس. جثتي لا تتكون فقط من لحم ودم وعظام ويرقات. كما أن لديها “شيء تحتاجه الآن”.]

ثم تذكر كلمات پيل.

…كفاءة.

استمر صوت “لوكاس” بهدوء.

وقد ذكرت پيل شيئا مماثلا من قبل.

تحدث لوكاس بنبرة منزعجة، لكنه لم يتلق سوى الضحك ردًا على ذلك.

في تلك اللحظة، شعر لوكاس وكأنه فهم أخيرًا ماهية الجثث الملقاة في مكب النفايات.

لا، هل كان ذلك مجرد حلم؟

لم يكونوا أمواتًا حقًا، بل تم تجميدهم قبل الموت. وكانوا جميعا ينتظرون في تلك الحالة.

“هل خنت توقعاتك من قبل؟”

على أمل أن تأتي ذات يوم أخرى، وترث كل شيء، وتفي بكل الندم العالق الذي لم يتمكنوا من التخلص منه.

“هذا… بالطبع أعرف ذلك. لم تفشل عمليات الرئيس من قبل أبدًا. ”

بمعنى آخر، كان مكب النفايات يخزن جثث الفاشلين.

سرعان ما أصبح تعبيره جديًا كما قال.

[…بالمناسبة، لقد كنت أقوم بتحليل أفكارك الداخلية خلال الأيام القليلة الماضية.]

وقد ذكرت پيل شيئا مماثلا من قبل.

استمر صوت “لوكاس” بهدوء.

“لا تكن سخيفا. أشك في أن قوة قاطع الطريق ستجعلني قويًا بما يكفي لأكون مهمًا.»

[اعتقدت أنك ستكون “هكذا”.]

[هذا ليس الوقت المناسب للقلق بشأن جسدك الجائع. ما يجب أن تقلق بشأنه حقًا هو حشرات الأيام الثلاثة . أعلم أن قدرتك على تحمل الألم عالية جدًا، لكن الألم الذي تسببه يفوق خيالك بكثير…]

“هكذا؟”

“…”

[أعتقد أنني حصلت على لمحة منه. لديك الكثير من العمل للقيام به. ولا شيء من ذلك سهل.]

“الخطة مثالية.”

“…”

وقد ذكرت پيل شيئا مماثلا من قبل.

[المصير من حولك ملتوي بشكل لا يصدق. بصراحة فاجأتني. لم أرى أحداً يحمل مثل هذا المصير الثقيل. —لهذا السبب أود أن أقدم اقتراحًا.]

كما لو كان يقرأ أفكاره، تحدث “لوكاس”.

لم يتمكن من رؤية وجهه، ولكن ربما كان “لوكاس” يبتسم.

تحدث “لوكاس” بنبرة عميقة.

[لماذا لا تصبح جثة أيضا؟ لوكاس.]

“هل تقول أنه يمكنك الاختيار؟”

ترجمة : [ Yama ]

[لا يوجد مفهوم للاختفاء في مكب النفايات. وإلا فلن يكون هناك كومة من الجثث.]

تحدث “لوكاس” بنبرة ساخرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط