ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 401
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 401
لقد جعله ذلك الرجل يعيش في جحيم لمدة خمس سنوات. هل تأثر لأنه ضحى بحياته من أجله في النهاية؟
“لوكاس” الذي مات، “لوكاس” الذي أصبح جثة، و”لوكاس” الذي اختار أن يعيش حياة قطاع الطرق بدلاً من حياة الساحر.
لابد أنه كان حريقًا ضخمًا ليحرقه تمامًا على الأرض. شعر وكأنه كان في مكان مختلف تمامًا.
هل شهد أيضًا حقيقة صوفيا؟
كان المنظر من حوله منظرًا لوادي جبلي، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن الجبل الذي هو عليه. ولكن على الأقل يمكنه أن يقول أنه مكان لم يسبق له زيارته من قبل.
وإذا كان الأمر كذلك فماذا فعل بعد ذلك؟
في النهاية، لم يترك حتى جثة، وتناثر رماده الأسود في مهب الريح.
وسرعان ما تلقى الجواب على هذا السؤال.
“يا شقي، توقف عند هذا الحد.”
…ومثله تمامًا، اختار أن يتبع صوفيا وتعلم الحقيقة.
لابد أنه كان حريقًا ضخمًا ليحرقه تمامًا على الأرض. شعر وكأنه كان في مكان مختلف تمامًا.
لكن في تلك الليلة، بدلاً من مواجهة صوفيا أو طلب المساعدة من أي شخص، اختار “لوكاس” الهرب. مرعوبًا، هرب من هذا الواقع دون النظر إلى الوراء.
“أعطنا كل ما لديك عليك.”
في رأي لوكاس، كان هذا أحد أسوأ الخيارات.
لقد كان حادثا كبيرا.
إلى أي مدى ركض؟ بحلول الوقت الذي أصبح فيه لوكاس مرهقًا ولم يكن أمامه خيار سوى التوقف، بدأ الضوء في الظهور في سماء الليل المظلمة، وأصبحت المناطق المحيطة أكثر سطوعًا.
عندما تم القبض عليه لأول مرة من قبل قطاع الطرق، كان مهووسًا بقتل الثعلب الأسود والهروب. لكنه لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك، ولم يكن لديه القدرة على العودة إلى دار الأيتام…
كان المنظر من حوله منظرًا لوادي جبلي، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن الجبل الذي هو عليه. ولكن على الأقل يمكنه أن يقول أنه مكان لم يسبق له زيارته من قبل.
عض شفته بقوة. يكفي لجعله ينزف.
“لا بد أنني رأيت بشكل خاطئ.”
“أعطنا كل ما لديك عليك.”
فكر “لوكاس”. هدأت أفكاره لكنه ظل في حالة إنكار. وبحماقة قرر العودة إلى دار الأيتام. إذا أعاد خطواته ببساطة، فيجب أن يكون قادرًا على الوصول إلى هناك قريبًا بما فيه الكفاية.
لقد قام برعاية “لوكاس” سرًا ليكون الرجل الثاني في القيادة، وكان يخبره أحيانًا.
لكن قدميه يمكن أن تتحرك بسهولة. شعرت ساقيه وكأنها مصنوعة من الرصاص.
كان الثعلب الأسود قويا. لقد كان قوياً للغاية لدرجة أنه لا يمكن اعتباره زعيم قطاع طرق بسيط. لم يتمكن “لوكاس” من رؤية طريقة للتغلب عليه.
“كوك.”
هل شهد أيضًا حقيقة صوفيا؟
وأجبر نفسه على السير إلى الأمام. لقد أراح نفسه معتقدًا أنه سيكون بخير طالما أجبر قدميه على التحرك، لكن ساقيه أصبحت أثقل وأثقل، ومما زاد الطين بلة أن معدل ضربات قلبه بدأ أيضًا في التسارع. لم يكن الجو حارًا إلى هذا الحد، لكن العرق كان يتصبب على وجهه.
لقد مات هذا الرجل بشروطه الخاصة.
حسم.
وبعد ذلك مباشرة، شعر “لوكاس” بألم حاد في مؤخرة رأسه وفقد الوعي.
عض شفته بقوة. يكفي لجعله ينزف.
… لم تكن حياة مريحة بأي حال من الأحوال. لقد واجه كل أنواع المصاعب. لقد تم التخلي عنه في غابة موبوءة بالوحوش لمدة شهر، وأدرك مدى النعمة التي كانت عليها أن يتمكن من تناول الطعام مرة واحدة والنوم دون الحاجة إلى الحذر من محيطه. كان هناك وقت كان فيه على وشك أن يصاب بالعمى لأنه لم يتمكن من علاج الجرح المتعفن بشكل صحيح.
باستخدام الألم في شفته، أجبر “لوكاس” ساقيه على التحرك، ولكن سرعان ما لم يعد ذلك كافيًا.
“لقد كنا محظوظين للغاية منذ البداية… مهلاً، ما الذي تحدق به؟ يجب عليك الخروج من هنا بينما نسمح لك بالرحيل.
“يا شقي، توقف عند هذا الحد.”
بدأ “لوكاس” في النضال. ولكن، إذا نظرنا إليه لاحقًا، فمن المحتمل أنه سيشعر بالارتياح لأنه لم يعد إلى دار الأيتام في هذا الوقت.
“أعطنا كل ما لديك عليك.”
تم إيقاف “لوكاس” من قبل قطاع الطرق أثناء انتظاره عند مخرج الجبال. كان جسده بالكامل مرهقًا بالفعل، لذا لم يتمكن حتى من استخدام السحر. عندما رأوا “لوكاس” المفلس، نقر قطاع الطرق على ألسنتهم.
لقد قام برعاية “لوكاس” سرًا ليكون الرجل الثاني في القيادة، وكان يخبره أحيانًا.
“سحقا. لم نر متسولًا مثل هذا منذ فترة طويلة.”
اتخذت مجموعة قطاع الطرق لوكاس كزعيم جديد لهم. لقد كان الأصغر بينهم، ولكن على مر السنين، أثبت نفسه باعتباره اليد اليمنى للثعلب الأسود.
“لقد كنا محظوظين للغاية منذ البداية… مهلاً، ما الذي تحدق به؟ يجب عليك الخروج من هنا بينما نسمح لك بالرحيل.
“لقد كنا محظوظين للغاية منذ البداية… مهلاً، ما الذي تحدق به؟ يجب عليك الخروج من هنا بينما نسمح لك بالرحيل.
لن يؤذي قطاع الطرق “لوكاس” أو يقتلوه بلا سبب.
لكن لوكاس تجاهلهم وذهب إلى مكان آخر.
وكان هدفهم ببساطة ابتزاز المال.
وأجبر نفسه على السير إلى الأمام. لقد أراح نفسه معتقدًا أنه سيكون بخير طالما أجبر قدميه على التحرك، لكن ساقيه أصبحت أثقل وأثقل، ومما زاد الطين بلة أن معدل ضربات قلبه بدأ أيضًا في التسارع. لم يكن الجو حارًا إلى هذا الحد، لكن العرق كان يتصبب على وجهه.
لكن في تلك اللحظة ظهر رجل خلفهم.
كان الثعلب الأسود قويا. لقد كان قوياً للغاية لدرجة أنه لا يمكن اعتباره زعيم قطاع طرق بسيط. لم يتمكن “لوكاس” من رؤية طريقة للتغلب عليه.
“أيها شقي، أنت يتيم.”
الميتم.
مظهر رقيق.
… لم تكن حياة مريحة بأي حال من الأحوال. لقد واجه كل أنواع المصاعب. لقد تم التخلي عنه في غابة موبوءة بالوحوش لمدة شهر، وأدرك مدى النعمة التي كانت عليها أن يتمكن من تناول الطعام مرة واحدة والنوم دون الحاجة إلى الحذر من محيطه. كان هناك وقت كان فيه على وشك أن يصاب بالعمى لأنه لم يتمكن من علاج الجرح المتعفن بشكل صحيح.
لقد كان رجلاً أقصر رأسه من قطاع الطرق الذين أوقفوه سابقًا. ومع ذلك، كان وجهه مغطى بعدد لا يحصى من الندوب المروعة. لذا، على الرغم من كونه صغيرًا نسبيًا، إلا أنه كان يتمتع بهالة مخيفة.
اتخذت مجموعة قطاع الطرق لوكاس كزعيم جديد لهم. لقد كان الأصغر بينهم، ولكن على مر السنين، أثبت نفسه باعتباره اليد اليمنى للثعلب الأسود.
كان هذا الرجل هو “الثعلب الأسود”، زعيم قطاع الطرق سيئ السمعة في هذه السلسلة الجبلية.
لقد صُدم “لوكاس” كثيرًا بوفاة الثعلب الأسود. حتى عندما حاول الهرب، لم يستطع إلا أن يشعر بالحزن وحتى التعاطف.
حدق الثعلب الأسود في “لوكاس” للحظة قبل أن يرفعه فجأة بيد واحدة ويلقيه على كتفه. كان هذا إنجازًا مذهلاً من حيث القوة يمكن القيام به بجسم صغير، لكن “لوكاس” سرعان ما أدرك أن جسده بالكامل يتكون من عضلات متطورة جيدًا.
… لم تكن حياة مريحة بأي حال من الأحوال. لقد واجه كل أنواع المصاعب. لقد تم التخلي عنه في غابة موبوءة بالوحوش لمدة شهر، وأدرك مدى النعمة التي كانت عليها أن يتمكن من تناول الطعام مرة واحدة والنوم دون الحاجة إلى الحذر من محيطه. كان هناك وقت كان فيه على وشك أن يصاب بالعمى لأنه لم يتمكن من علاج الجرح المتعفن بشكل صحيح.
“زعيم؟”
تمتم الثعلب الأسود.
“ما…”
ولكن بعد خمس سنوات، تمكن “لوكاس” من الهروب دون قصد من قطاع الطرق. بالطبع، لم يكن هذا لأنه تمكن من قتل الثعلب الأسود.
“سيأتي معنا.”
لماذا؟
رد الثعلب الأسود ببساطة.
“سيأتي معنا.”
“دعني أذهب…!”
لكن في تلك اللحظة ظهر رجل خلفهم.
بدأ “لوكاس” في النضال. ولكن، إذا نظرنا إليه لاحقًا، فمن المحتمل أنه سيشعر بالارتياح لأنه لم يعد إلى دار الأيتام في هذا الوقت.
عندما ضربت إحدى يديه المتأرجحة الجزء الخلفي من رأس الثعلب الأسود، أصبح تعبيره باردًا على الفور.
عندما ضربت إحدى يديه المتأرجحة الجزء الخلفي من رأس الثعلب الأسود، أصبح تعبيره باردًا على الفور.
… لم تكن حياة مريحة بأي حال من الأحوال. لقد واجه كل أنواع المصاعب. لقد تم التخلي عنه في غابة موبوءة بالوحوش لمدة شهر، وأدرك مدى النعمة التي كانت عليها أن يتمكن من تناول الطعام مرة واحدة والنوم دون الحاجة إلى الحذر من محيطه. كان هناك وقت كان فيه على وشك أن يصاب بالعمى لأنه لم يتمكن من علاج الجرح المتعفن بشكل صحيح.
باك!
“ما…”
وبعد ذلك مباشرة، شعر “لوكاس” بألم حاد في مؤخرة رأسه وفقد الوعي.
ربما كان ذلك بسبب مدى نضاله اليائس.
تمتم الثعلب الأسود.
لماذا؟
“الآن أنت أكثر طاعة قليلا.”
وحاولت خطة بسيطة ولكنها فعالة على مرحلتين، لكنها باءت بالفشل.
* * *
عندما ضربت إحدى يديه المتأرجحة الجزء الخلفي من رأس الثعلب الأسود، أصبح تعبيره باردًا على الفور.
– أجبر الثعلب الأسود “لوكاس” المختطف على أن يعيش حياة قطاع الطرق. سبب استخدام كلمة “أجبر” هو أن “لوكاس بطبيعة الحال لم يكن لديه أي نية لأن يكون قاطع طريق، وعبر عن تحديه بكل قوته”.
“يا شقي، توقف عند هذا الحد.”
لم ينجح الأمر.
ترجمة : [ Yama ]
كان الثعلب الأسود قويا. لقد كان قوياً للغاية لدرجة أنه لا يمكن اعتباره زعيم قطاع طرق بسيط. لم يتمكن “لوكاس” من رؤية طريقة للتغلب عليه.
ومع ذلك، عندما رأى ظهور دار الأيتام خلف النهر، لم يعد بإمكانه الحفاظ على رباطة جأشه.
كما أنه لم يستطع معرفة سبب هوس هذا الرجل القوي بجعله قاطع طريق.
وأجبر نفسه على السير إلى الأمام. لقد أراح نفسه معتقدًا أنه سيكون بخير طالما أجبر قدميه على التحرك، لكن ساقيه أصبحت أثقل وأثقل، ومما زاد الطين بلة أن معدل ضربات قلبه بدأ أيضًا في التسارع. لم يكن الجو حارًا إلى هذا الحد، لكن العرق كان يتصبب على وجهه.
… ربما كان ذلك بسبب أن الثعلب الأسود رأى روح لوكاس العنيدة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 401
لقد قام برعاية “لوكاس” سرًا ليكون الرجل الثاني في القيادة، وكان يخبره أحيانًا.
…ومثله تمامًا، اختار أن يتبع صوفيا وتعلم الحقيقة.
“إذا قتلتني، يمكنك مغادرة هذا المكان. لن يتمكن أي من هؤلاء اللصوص من إيقافك “.
لكن قدميه يمكن أن تتحرك بسهولة. شعرت ساقيه وكأنها مصنوعة من الرصاص.
… لم تكن حياة مريحة بأي حال من الأحوال. لقد واجه كل أنواع المصاعب. لقد تم التخلي عنه في غابة موبوءة بالوحوش لمدة شهر، وأدرك مدى النعمة التي كانت عليها أن يتمكن من تناول الطعام مرة واحدة والنوم دون الحاجة إلى الحذر من محيطه. كان هناك وقت كان فيه على وشك أن يصاب بالعمى لأنه لم يتمكن من علاج الجرح المتعفن بشكل صحيح.
لقد مات هذا الرجل بشروطه الخاصة.
ربما كان ذلك بسبب مدى نضاله اليائس.
“زعيم؟”
لكن “لوكاس” سرعان ما نسي أمر دار الأيتام. لا، لم ينس. لقد نفضها إلى الجانب.
وإذا كان الأمر كذلك فماذا فعل بعد ذلك؟
عندما تم القبض عليه لأول مرة من قبل قطاع الطرق، كان مهووسًا بقتل الثعلب الأسود والهروب. لكنه لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك، ولم يكن لديه القدرة على العودة إلى دار الأيتام…
…ومثله تمامًا، اختار أن يتبع صوفيا وتعلم الحقيقة.
وبهذه الطريقة، اختبأ وراء عذر جبان.
“أيها شقي، أنت يتيم.”
ولكن بعد خمس سنوات، تمكن “لوكاس” من الهروب دون قصد من قطاع الطرق. بالطبع، لم يكن هذا لأنه تمكن من قتل الثعلب الأسود.
“سيأتي معنا.”
لقد مات هذا الرجل بشروطه الخاصة.
“لوكاس” الذي مات، “لوكاس” الذي أصبح جثة، و”لوكاس” الذي اختار أن يعيش حياة قطاع الطرق بدلاً من حياة الساحر.
لقد كان حادثا كبيرا.
واكتشف ذلك.
لقد استهدفوا بطبيعة الحال أحد النبلاء.
حدق الثعلب الأسود في “لوكاس” للحظة قبل أن يرفعه فجأة بيد واحدة ويلقيه على كتفه. كان هذا إنجازًا مذهلاً من حيث القوة يمكن القيام به بجسم صغير، لكن “لوكاس” سرعان ما أدرك أن جسده بالكامل يتكون من عضلات متطورة جيدًا.
وحاولت خطة بسيطة ولكنها فعالة على مرحلتين، لكنها باءت بالفشل.
كان هذا الرجل هو “الثعلب الأسود”، زعيم قطاع الطرق سيئ السمعة في هذه السلسلة الجبلية.
وكان الجانب الآخر ساحر. لقد كان ساحرًا من فئة 5 نجوم وكانت قوته التدميرية مرعبة للغاية. كان معظم قطاع الطرق قد احترقوا مثل الحطب الجاف في النيران التي استدعاها الساحر.
“الآن أنت أكثر طاعة قليلا.”
في ذلك الوقت، اتخذ الثعلب الأسود قرارًا. كشف عن نفسه على أنه زعيم مجموعة قطاع الطرق وجذب معظم انتباه العدو.
“أعطنا كل ما لديك عليك.”
في النهاية، لم يترك حتى جثة، وتناثر رماده الأسود في مهب الريح.
وبهذه الطريقة، اختبأ وراء عذر جبان.
“…”
– أجبر الثعلب الأسود “لوكاس” المختطف على أن يعيش حياة قطاع الطرق. سبب استخدام كلمة “أجبر” هو أن “لوكاس بطبيعة الحال لم يكن لديه أي نية لأن يكون قاطع طريق، وعبر عن تحديه بكل قوته”.
لقد صُدم “لوكاس” كثيرًا بوفاة الثعلب الأسود. حتى عندما حاول الهرب، لم يستطع إلا أن يشعر بالحزن وحتى التعاطف.
لكن لوكاس تجاهلهم وذهب إلى مكان آخر.
لماذا؟
كان الثعلب الأسود قويا. لقد كان قوياً للغاية لدرجة أنه لا يمكن اعتباره زعيم قطاع طرق بسيط. لم يتمكن “لوكاس” من رؤية طريقة للتغلب عليه.
لقد جعله ذلك الرجل يعيش في جحيم لمدة خمس سنوات. هل تأثر لأنه ضحى بحياته من أجله في النهاية؟
“ما…”
لم يكن يعلم، لكن “لوكاس” كان على يقين من أن الثعلب الأسود لم يضحي بنفسه في ذلك الوقت فقط من أجل إنقاذه.
لقد مات هذا الرجل بشروطه الخاصة.
وبدلاً من ذلك، أخذ في الاعتبار الظروف واتخذ الحكم الأكثر منطقية في ذلك الوقت. بحياته الواحدة فقط، سيكون قادراً على إنقاذ حياة العشرات من قطاع الطرق. كان هذا هو نوع الرجل الذي كان عليه.
اتخذت مجموعة قطاع الطرق لوكاس كزعيم جديد لهم. لقد كان الأصغر بينهم، ولكن على مر السنين، أثبت نفسه باعتباره اليد اليمنى للثعلب الأسود.
لابد أنه كان حريقًا ضخمًا ليحرقه تمامًا على الأرض. شعر وكأنه كان في مكان مختلف تمامًا.
لكن لوكاس تجاهلهم وذهب إلى مكان آخر.
لقد قام برعاية “لوكاس” سرًا ليكون الرجل الثاني في القيادة، وكان يخبره أحيانًا.
الميتم.
“سحقا. لم نر متسولًا مثل هذا منذ فترة طويلة.”
ولم يعد يستطيع تجنب ذلك بعد الآن.
* * *
عندما دخل الغابة المألوفة، دق قلب لوكاس بقوة في صدره. بحلول هذا الوقت، كان “لوكاس” قد نما بالفعل ليصبح شابًا قويًا يبلغ من العمر 19 عامًا. كان يعرف كيف يهدئ نفسه ويسيطر على خوفه.
… لم تكن حياة مريحة بأي حال من الأحوال. لقد واجه كل أنواع المصاعب. لقد تم التخلي عنه في غابة موبوءة بالوحوش لمدة شهر، وأدرك مدى النعمة التي كانت عليها أن يتمكن من تناول الطعام مرة واحدة والنوم دون الحاجة إلى الحذر من محيطه. كان هناك وقت كان فيه على وشك أن يصاب بالعمى لأنه لم يتمكن من علاج الجرح المتعفن بشكل صحيح.
ومع ذلك، عندما رأى ظهور دار الأيتام خلف النهر، لم يعد بإمكانه الحفاظ على رباطة جأشه.
…ومثله تمامًا، اختار أن يتبع صوفيا وتعلم الحقيقة.
من الناحية الفنية، لم يكن هناك دار للأيتام في الأفق. ولم يكن في مكانها سوى علامات متفحمة على الأرض.
حدق الثعلب الأسود في “لوكاس” للحظة قبل أن يرفعه فجأة بيد واحدة ويلقيه على كتفه. كان هذا إنجازًا مذهلاً من حيث القوة يمكن القيام به بجسم صغير، لكن “لوكاس” سرعان ما أدرك أن جسده بالكامل يتكون من عضلات متطورة جيدًا.
لابد أنه كان حريقًا ضخمًا ليحرقه تمامًا على الأرض. شعر وكأنه كان في مكان مختلف تمامًا.
“لقد كنا محظوظين للغاية منذ البداية… مهلاً، ما الذي تحدق به؟ يجب عليك الخروج من هنا بينما نسمح لك بالرحيل.
قصف القلب، هرع “لوكاس” إلى المدينة المجاورة. ثم أمسك بذراع أحد المارة كالمجنون وبدأ في طرح الأسئلة.
هل شهد أيضًا حقيقة صوفيا؟
واكتشف ذلك.
لقد جعله ذلك الرجل يعيش في جحيم لمدة خمس سنوات. هل تأثر لأنه ضحى بحياته من أجله في النهاية؟
كانت صوفيا هي الجاني وراء حالات الاختفاء، وقد أحرقت نفسها مع دار الأيتام في نوبة جنون.
كما أنه لم يستطع معرفة سبب هوس هذا الرجل القوي بجعله قاطع طريق.
ترجمة : [ Yama ]
حدق الثعلب الأسود في “لوكاس” للحظة قبل أن يرفعه فجأة بيد واحدة ويلقيه على كتفه. كان هذا إنجازًا مذهلاً من حيث القوة يمكن القيام به بجسم صغير، لكن “لوكاس” سرعان ما أدرك أن جسده بالكامل يتكون من عضلات متطورة جيدًا.
وكان هدفهم ببساطة ابتزاز المال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
