نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 662

ترجمة : [ Yama ]

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 401.1

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 401.1

على سبيل المثال، يجب على المرء تعيين “خطوط” لا يمكن تجاوزها. خلاف ذلك، بغض النظر عن مدى قوة الشخص، سيكون من السهل أن يخسره بجنون.

انتهت ذكريات “لوكاس” عند هذا الحد. كان هذا كل ما استطاع رؤيته في الوقت الحالي.

ولكن الآن، كان يخالف نذره.

“آآآآك-!”

صوت مرعب.

ومع صرخة رهيبة، استعاد لوكاس وعيه.

وهو نفسه وافق على ذلك.

أي نوع من الألم كان هذا بحق الجحيم؟ شعرت وكأن خلاياه نفسها قد تمزقت…

وهو نفسه وافق على ذلك.

لا لا! مثل ذلك على الإطلاق.

… لأكل إنسان آخر.

كان لوكاس شديد المقاومة للألم.

صحيح. كانت هذه أخطاء لمدة ثلاثة أيام.

ولم يتمكن من التفكير في أي شيء يمكن مقارنته بما كان يعاني منه حاليًا.

– شعر بالشبع.

ومع ذلك، في المستقبل، كلما شعر بالألم، كان لوكاس يقارنه بالألم الذي كان يشعر به في تلك اللحظة.

-هناك أشياء تسمى “حشرات الأيام الثلاثة “. وهي أصغر من ظفر الإصبع، وتعيش عادة في مجموعات يمكن أن يصل عددها إلى الملايين. إنهم مطيعون جدًا حتى يجدوا فريستهم وهي…

نصفه السفلي.

بهذا المعدل، قد يصبح لوكاس جثة أيضًا.

كان الألم يأتي من نصفه السفلي. وقال انه يتطلع إلى المصدر.

صرخت الحشرات في رعب عندما تمزقت. كان هناك أيضًا صوت فرقعة شيء ما.

قعقعة قعقعة قعقعة قعقعة.

أكل الناس لم يكن سيئا كما كان يعتقد.

صوت مرعب.

ومع صرخة رهيبة، استعاد لوكاس وعيه.

مثل احتكاك الحجارة ببعضها أو صرير الأسنان…

صرخ وترنح.

بلا شك، كان صوتًا من شأنه أن يجعل البشر يشعرون بالاشمئزاز بشكل طبيعي.

مثل احتكاك الحجارة ببعضها أو صرير الأسنان…

كان الجزء السفلي من جسم لوكاس مصبوغًا باللون الأسود.

ومع ذلك، حتى “لوكاس آخر” لم يعتبره إنسانًا.

لا، لم يكن أسود.

وقليلا في الجثة الفاسدة. وعلى الفور، امتلأت أنفه برائحة كريهة، وشعر وكأنه سيخرج محتويات معدته، لكنه تمكن من كبت الشعور ومواصلة تحريك فكه.

لقد كانت حشرات الأيام الثلاثة.

ولكن الآن، كان يخالف نذره.

كان عدد لا يحصى من الحشرات يقضم ساقي لوكاس.

لقد تناول الطعام عدة مرات في عالم الفراغ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بالشبع. كما تم تجديد نصفه السفلي المفقود دون أن يدرك ذلك.

“الفك، آك، آك…”

لقد كان هذا شيئًا رآه لوكاس مرات لا تحصى من قبل، وهو شيء أقسم أنه لن يفعله أبدًا.

صرخ وترنح.

“جثة لوكاس.”

-هناك أشياء تسمى “حشرات الأيام الثلاثة “. وهي أصغر من ظفر الإصبع، وتعيش عادة في مجموعات يمكن أن يصل عددها إلى الملايين. إنهم مطيعون جدًا حتى يجدوا فريستهم وهي…

أي نوع من الألم كان هذا بحق الجحيم؟ شعرت وكأن خلاياه نفسها قد تمزقت…

– ما يجب أن تقلق بشأنه حقًا هو حشرات الأيام الثلاثة . أعلم أن قدرتك على تحمل الألم عالية جدًا، لكن الألم الذي تسببه يفوق خيالك بكثير…

“جثة لوكاس.”

يتذكر كلمات “لوكاس”.

وهو نفسه وافق على ذلك.

صحيح. كانت هذه أخطاء لمدة ثلاثة أيام.

مع كل قطعة لحم أكلها، شعر وكأن قلبه أصبح أكثر قتامة وأكثر قتامة. كما لو تم طلاء جسده بالكامل باللون الأسود. وفي كل مرة أصبح يدرك أفعاله، كان يشعر بإحساس غامر بالفجور، مما يجعل من الصعب الحفاظ على عقله.

“اللهب… الكرة…!”

لقد تحمل طعم وإحساس مضغ اللحم وكذلك الرائحة الكريهة التي جعلته يرغب في التقيؤ.

فوش!

“اللهب… الكرة…!”

أحرقت كرة اللهب الحشرات.

لقد كان الأمر أكثر إثارة للاشمئزاز لأنه كان يأكل جثة “لوكاس آخر” ولكن ليس لديه خيار له.

كيييي.

لقد كان الأمر أكثر إثارة للاشمئزاز لأنه كان يأكل جثة “لوكاس آخر” ولكن ليس لديه خيار له.

صرخت الحشرات في رعب عندما تمزقت. كان هناك أيضًا صوت فرقعة شيء ما.

كان الجزء السفلي من جسم لوكاس مصبوغًا باللون الأسود.

وسرعان ما تم القضاء على أخطاء الثلاثة أيام. احترقت الحشرات، وكانت رائحتها أسوأ من رائحة الجثث الفاسدة. بالمقارنة مع الألم الرهيب الذي تسببوا فيه، لا يبدو أن لديهم أي قدرة دفاعية.

ومع ذلك، حتى عندما كان يذرف الدموع بتعبير مشوه، لم يتوقف لوكاس عن تناول “لوكاس”.

“آه، آك…”

كانت هذه هي الطريقة الوحيدة.

شهق لوكاس.

“لم يكن طعم لحم لوكاس جيدًا.” وكان هذا طبيعيا لأنه كان جثة فاسدة. كان هناك أيضًا إحساس عرضي بعدم الشعور أو التذوق مثل اللحم أو الدم، في تلك الحالات، ربما كان ذلك بسبب الديدان. وفي كل مرة حدث ذلك، كان اشمئزازه يزداد أكثر.

لم يبق الكثير من نصفه السفلي. أصبح مظهره الآن أقرب إلى “لوكاس” عندما رآه لأول مرة.

لقد تحمل طعم وإحساس مضغ اللحم وكذلك الرائحة الكريهة التي جعلته يرغب في التقيؤ.

كان هذا خطيرا.

لم يبق الكثير من نصفه السفلي. أصبح مظهره الآن أقرب إلى “لوكاس” عندما رآه لأول مرة.

بهذا المعدل، قد يصبح لوكاس جثة أيضًا.

على سبيل المثال، يجب على المرء تعيين “خطوط” لا يمكن تجاوزها. خلاف ذلك، بغض النظر عن مدى قوة الشخص، سيكون من السهل أن يخسره بجنون.

‘كل شيئا…’

أي نوع من الألم كان هذا بحق الجحيم؟ شعرت وكأن خلاياه نفسها قد تمزقت…

شيء مصنوع من لحم ودم.

جوك، فتح فمه المغلق بإحكام.

عندما نظر حوله، ظهر شيء ما في عيون لوكاس.

‘كل شيئا…’

جسد من لحم ودم، رغم تعفنه.

ومع صرخة رهيبة، استعاد لوكاس وعيه.

“جثة لوكاس.”

“آآآآك-!”

… لأكل إنسان آخر.

ولو سئل عما إذا كان رفضه لذلك قد زال تماما، لكان الجواب لا.

ولو سئل عما إذا كان رفضه لذلك قد زال تماما، لكان الجواب لا.

بحلول الوقت الذي انتهت فيه أصعب وجبة في حياته، كان وجه لوكاس مغطى بالدم.

ومع ذلك، حتى “لوكاس آخر” لم يعتبره إنسانًا.

يتذكر كلمات “لوكاس”.

وهو نفسه وافق على ذلك.

“جثة لوكاس.”

لو كان الأمر كذلك الآن،

ومع صرخة رهيبة، استعاد لوكاس وعيه.

حتى لو أصبح وحشًا، فليس بيده حيلة.

انهيار وفساد من فقدوا السيطرة على أنفسهم.

توك.

لقد أصبح لوكاس الآن هذا النوع من الكائنات لأنه أراد ذلك.

التقط جثة لوكاس.

لقد أصبح لوكاس الآن هذا النوع من الكائنات لأنه أراد ذلك.

جوك، فتح فمه المغلق بإحكام.

ترجمة : [ Yama ]

سحق.

كانت هذه هي الطريقة الوحيدة.

وقليلا في الجثة الفاسدة. وعلى الفور، امتلأت أنفه برائحة كريهة، وشعر وكأنه سيخرج محتويات معدته، لكنه تمكن من كبت الشعور ومواصلة تحريك فكه.

كان الألم يأتي من نصفه السفلي. وقال انه يتطلع إلى المصدر.

لقد تحمل طعم وإحساس مضغ اللحم وكذلك الرائحة الكريهة التي جعلته يرغب في التقيؤ.

قعقعة قعقعة قعقعة قعقعة.

قضم، قضم…

أي نوع من الألم كان هذا بحق الجحيم؟ شعرت وكأن خلاياه نفسها قد تمزقت…

“لم يكن طعم لحم لوكاس جيدًا.” وكان هذا طبيعيا لأنه كان جثة فاسدة. كان هناك أيضًا إحساس عرضي بعدم الشعور أو التذوق مثل اللحم أو الدم، في تلك الحالات، ربما كان ذلك بسبب الديدان. وفي كل مرة حدث ذلك، كان اشمئزازه يزداد أكثر.

التقط جثة لوكاس.

قضم، قضم…

بحلول الوقت الذي انتهت فيه أصعب وجبة في حياته، كان وجه لوكاس مغطى بالدم.

مع كل قطعة لحم أكلها، شعر وكأن قلبه أصبح أكثر قتامة وأكثر قتامة. كما لو تم طلاء جسده بالكامل باللون الأسود. وفي كل مرة أصبح يدرك أفعاله، كان يشعر بإحساس غامر بالفجور، مما يجعل من الصعب الحفاظ على عقله.

“لم يكن طعم لحم لوكاس جيدًا.” وكان هذا طبيعيا لأنه كان جثة فاسدة. كان هناك أيضًا إحساس عرضي بعدم الشعور أو التذوق مثل اللحم أو الدم، في تلك الحالات، ربما كان ذلك بسبب الديدان. وفي كل مرة حدث ذلك، كان اشمئزازه يزداد أكثر.

لقد شعر وكأنه يغرق تدريجياً في الهاوية التي لن يعود منها أبداً.

‘كل شيئا…’

لقد كان الأمر أكثر إثارة للاشمئزاز لأنه كان يأكل جثة “لوكاس آخر” ولكن ليس لديه خيار له.

ترجمة : [ Yama ]

كانت هذه هي الطريقة الوحيدة.

صرخت الحشرات في رعب عندما تمزقت. كان هناك أيضًا صوت فرقعة شيء ما.

كان لوكاس الآن يعبر الخط.

كان لوكاس الآن يعبر الخط.

من أجل العيش لفترة طويلة لا يمكن تصورها مع الحفاظ على صفاء الذهن، كان من الضروري الحد من نطاق عمل الفرد.

قعقعة قعقعة قعقعة قعقعة.

على سبيل المثال، يجب على المرء تعيين “خطوط” لا يمكن تجاوزها. خلاف ذلك، بغض النظر عن مدى قوة الشخص، سيكون من السهل أن يخسره بجنون.

– ما يجب أن تقلق بشأنه حقًا هو حشرات الأيام الثلاثة . أعلم أن قدرتك على تحمل الألم عالية جدًا، لكن الألم الذي تسببه يفوق خيالك بكثير…

انهيار وفساد من فقدوا السيطرة على أنفسهم.

ولكن الآن، كان يخالف نذره.

لقد كان هذا شيئًا رآه لوكاس مرات لا تحصى من قبل، وهو شيء أقسم أنه لن يفعله أبدًا.

“جثة لوكاس.”

ولكن الآن، كان يخالف نذره.

لو كان الأمر كذلك الآن،

لقد أصبح لوكاس الآن هذا النوع من الكائنات لأنه أراد ذلك.

لقد كانت حشرات الأيام الثلاثة.

وبعبارة أخرى، كان مجنونا.

“كو،كوكوك، كو..”

“كو،كوكوك، كو..”

جوك، فتح فمه المغلق بإحكام.

انفجر بالضحك، لكنه أدرك أنه كان يبكي أيضًا في نفس الوقت.

حتى لو أصبح وحشًا، فليس بيده حيلة.

ومع ذلك، حتى عندما كان يذرف الدموع بتعبير مشوه، لم يتوقف لوكاس عن تناول “لوكاس”.

لا لا! مثل ذلك على الإطلاق.

بحلول الوقت الذي انتهت فيه أصعب وجبة في حياته، كان وجه لوكاس مغطى بالدم.

وهو نفسه وافق على ذلك.

– شعر بالشبع.

ترجمة : [ Yama ]

لقد تناول الطعام عدة مرات في عالم الفراغ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بالشبع. كما تم تجديد نصفه السفلي المفقود دون أن يدرك ذلك.

“الفك، آك، آك…”

مسح وجهه بكمه، لكن الدم لم ينزل بسهولة.

لقد تحمل طعم وإحساس مضغ اللحم وكذلك الرائحة الكريهة التي جعلته يرغب في التقيؤ.

أثناء النظر إلى عظام “لوكاس”، التي أصبحت عارية، خطرت له فكرة فجأة.

كانت هذه هي الطريقة الوحيدة.

أكل الناس لم يكن سيئا كما كان يعتقد.

– شعر بالشبع.

ترجمة : [ Yama ]

لا لا! مثل ذلك على الإطلاق.

لقد كان الأمر أكثر إثارة للاشمئزاز لأنه كان يأكل جثة “لوكاس آخر” ولكن ليس لديه خيار له.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط