نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 663

ترجمة : [ Yama ]

هذه الحقيقة جعلته يدرك شيئًا ما.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 402

ربما كان هناك “لوكاسي” آخرين في مكب النفايات هذا والذي كان مظهره لا يمكن تصوره تمامًا بالنسبة له. كان من الممكن أنه رأى “لوكاسيس” آخرين دون أن يلاحظ ذلك.

كان يتجول بحثًا عن “لوكاس” آخر.

“…”

لقد وصفته بال بأنه محظوظ عندما اكتشفت جثة “قطاع الطرق لوكاس”. وكانت على حق في ذلك. لم يكن من السهل العثور على جثث “لوكاس الآخرين”.

كان مظهره مطابقًا تقريبًا لمظهره، مما خلق تحيزًا في ذهن لوكاس بأن الآخرين سيكون لهم مظاهر مماثلة بالمعنى الواسع.

كان يتجول بلا هدف.

شعرت أن الطاقة الطبيعية البحتة أصبحت عكرة.

وفي المناسبات التي كان يشعر فيها بالجوع، كان يأكل عرضًا إحدى الجثث من حوله.

تم بالفعل العثور على جثة لوكاس في هذه المنطقة. من وجهة نظر احتمالية، كانت فرص العثور على لوكاس آخر هنا منخفضة بشكل سخيف.

ولكن حتى في تلك الأوقات، ركز على الكفاءة. كان يستهدف الجثث التي لديها الكثير من القواسم المشتركة معه.

ولم يكن بالإمكان الشعور بمرور الوقت في موقع المكب.

ولم يكن بالإمكان الشعور بمرور الوقت في موقع المكب.

فو-، أوه…

كانت المناطق المحيطة مظلمة باستمرار، وكان المشهد المحيط متسقًا بما يكفي لجعله يضحك بمرارة. وكان هذا طبيعيا لأنه بغض النظر عن المكان الذي نظر فيه، فإنه لن يرى سوى الجثث.

كانت المناطق المحيطة مظلمة باستمرار، وكان المشهد المحيط متسقًا بما يكفي لجعله يضحك بمرارة. وكان هذا طبيعيا لأنه بغض النظر عن المكان الذي نظر فيه، فإنه لن يرى سوى الجثث.

لقد كان شعورًا مختلفًا عما كان عليه عندما كان في الهاوية. وإذا كان ما يشعر به في ذلك المكان هو فراغ يقتل الشجاعة ويدوس الأمل، فقد بدا أن المكب يمتلئ بأجواء تدفع العقل السليم إلى الجنون.

وفي المناسبات التي كان يشعر فيها بالجوع، كان يأكل عرضًا إحدى الجثث من حوله.

– اكتشف “جثة لوكاس الثانية” تمامًا عن طريق الصدفة.

ولكن على الرغم من أنها قد تكون منخفضة إلى حد السخافة، إلا أن الفرص لم تكن منعدمة.

صرير جثة عندما صعد عليها. لقد حدث هذا عدة مرات منذ أن كان هنا، لذا لم يكن الأمر جديدًا، ولكن حدث شيء مختلف هذه المرة. كان ذلك لأنه شعر وكأن تيارًا كهربائيًا أطلق النار على قدمه.

“إذن، دعونا نبدأ.”

لقد كان مشابهًا جدًا للشعور الذي شعر به عندما لمس جثة “قطاع الطرق لوكاس”.

لقد ذكره نوعًا ما بلوسيا. لقد وجدها بالصدفة تمامًا. لو لم يدوس عليها، لكان قد تجاوزها دون أن يدرك أي شيء. لم يتمكن من معرفة أنها هو إلا بعد ملامسة جثتها.

نظر إلى الأسفل نحو الجثة.

تمتم لوكاس لنفسه وهو يصدر حكمه.

… ولم يدرك ما كان عليه في البداية. وذلك لأن ظهور هذه الجثة كان خارج توقعات لوكاس أو خياله تمامًا.

كان مظهره مطابقًا تقريبًا لمظهره، مما خلق تحيزًا في ذهن لوكاس بأن الآخرين سيكون لهم مظاهر مماثلة بالمعنى الواسع.

ومع ذلك، بقي الشعور بالألفة. كلما نظر إلى الجثة، أدرك أنه لم يكن مجرد شعور بالألفة.

بدأ الافتراس.

“كانت” ذات شعر طويل. كان لديها شخصية لائقة، وكان هناك توهج طفيف على وجهها. لم يكن لديها ذراع اليمنى. يبدو أنه تم قطعه بشفرة حادة.

– اكتشف “جثة لوكاس الثانية” تمامًا عن طريق الصدفة.

لوكاس…

بدأ لوكاس بتتبع خطواته. لقد مر عبر الجثث المحيطة دون أن ينظر إليهم.

أدرك أن هذه المرأة كانت شخصًا آخر من “أنفسه”.

كان يتجول بلا هدف.

توك.

كان هذا بسبب عدم ظهور “شبح” لوسيا. ولم يعرف السبب.

لمس جسدها. ورأى مرة أخرى جزءًا من الماضي.

من هنا، كان يقوم بفحص كل جثة واحدة تلو الأخرى. دون إغفال واحد.

كان اسم هذه المرأة لوسيا لارسون. كان لارسون هو الاسم الأخير لوالدته.

ماذا كان السبب ؟

يبدو أنها عاشت حياة لا علاقة لها بدار أيتام ترومان.

شعرت أن الطاقة الطبيعية البحتة أصبحت عكرة.

لماذا كان ذلك ؟ لأنها كانت من جنس مختلف ؟

ولكن على الرغم من أنها قد تكون منخفضة إلى حد السخافة، إلا أن الفرص لم تكن منعدمة.

لا يبدو أن غريسيا لارسون من عامة الناس. كان التعب على وجهها، ولكن من الواضح أن ملابسها كانت مصنوعة من مواد عالية الجودة، وحملت نفسها برشاقة لا يمكن إخفاؤها. لقد بدت أيضًا حزينة للغاية لترك لوكاس في دار الأيتام.

“كرة اللهب.”

بمعنى آخر، لم تتخل عن الطفل لأنها أرادت ذلك، ولكن بسبب ظروف أخرى لا يمكن السيطرة عليها.

ترجمة : [ Yama ]

ماذا كان السبب ؟

فو-، أوه…

لماذا تركت الطفل الصبي وقامت بتربية الطفلة ؟

مثل المانا الخاصة به، أعطت التعويذة الانطباع بأنها خطيرة إلى حد ما. ولكن بصرف النظر عن ذلك، لم تكن هناك تشوهات أخرى. لم تكن أقل قوة، وعلى الرغم من أنها كانت غير مستقرة بعض الشيء، فإنها لن تختفي إلا إذا أراد لوكاس ذلك.

لم يكن لديه أي فكرة.

فو-، أوه…

كان هذا بسبب عدم ظهور “شبح” لوسيا. ولم يعرف السبب.

لقد كان شعورًا مختلفًا عما كان عليه عندما كان في الهاوية. وإذا كان ما يشعر به في ذلك المكان هو فراغ يقتل الشجاعة ويدوس الأمل، فقد بدا أن المكب يمتلئ بأجواء تدفع العقل السليم إلى الجنون.

ومع ذلك، كان قادرا على فهم حقيقة واحدة. حقيقة أنه حتى لو أكل الجسم بأكمله دون الخضوع لهذا النوع من العمليات المعقدة، فإنه سيظل يحصل على إمكاناتها الكاملة.

ماذا كان السبب ؟

وفي هذه الحالة، لم يكن هناك سبب يجعله يتردد.

“كرة اللهب.”

كراك، مضغ…

… ولم يدرك ما كان عليه في البداية. وذلك لأن ظهور هذه الجثة كان خارج توقعات لوكاس أو خياله تمامًا.

بدأ الافتراس.

فو-، أوه…

وكانت المرة الثانية أسهل من الأولى. كان لا يزال يشعر وكأنه ينحدر، لكنه على الأقل هذه المرة لم يشعر بأنه يسقط في الهاوية. ولم يعرف السبب. ربما كان ذلك لأنه كان بالفعل في القاع.

لم يكن لديه أي فكرة.

أنهى لوكاس وجبته بتعبير غير مبالٍ وشعر على الفور بالشبع مرة أخرى.

لوكاس…

ولكن هذه المرة، كان لديه أيضا شعور غريب.

توك.

“…”

ولكن هذه المرة، كان لديه أيضا شعور غريب.

لقد اختفت المانا التي ملأت غرفة المانا الخاصة به.

أنهى لوكاس وجبته بتعبير غير مبالٍ وشعر على الفور بالشبع مرة أخرى.

شعرت أن الطاقة الطبيعية البحتة أصبحت عكرة.

لمس جسدها. ورأى مرة أخرى جزءًا من الماضي.

هل كان مجرد شعور ؟ أو…

كراك، مضغ…

تمتم لوكاس لنفسه وهو يصدر حكمه.

مثل المانا الخاصة به، أعطت التعويذة الانطباع بأنها خطيرة إلى حد ما. ولكن بصرف النظر عن ذلك، لم تكن هناك تشوهات أخرى. لم تكن أقل قوة، وعلى الرغم من أنها كانت غير مستقرة بعض الشيء، فإنها لن تختفي إلا إذا أراد لوكاس ذلك.

“كرة اللهب.”

كانت هذه الحقيقة أكثر أهمية بالنسبة للوكاس من أي شيء آخر.

ظهرت التعويذة دون أي مشكلة. أو هكذا كان يعتقد في البداية.

كان اسم هذه المرأة لوسيا لارسون. كان لارسون هو الاسم الأخير لوالدته.

فو-، أوه…

‘من البداية.’

مثل المانا الخاصة به، أعطت التعويذة الانطباع بأنها خطيرة إلى حد ما. ولكن بصرف النظر عن ذلك، لم تكن هناك تشوهات أخرى. لم تكن أقل قوة، وعلى الرغم من أنها كانت غير مستقرة بعض الشيء، فإنها لن تختفي إلا إذا أراد لوكاس ذلك.

لقد اختفت المانا التي ملأت غرفة المانا الخاصة به.

بعد النظر إلى كرة اللهب لفترة من الوقت، أدار رأسه أخيرًا بعيدًا. قرر ألا يهتم. التغييرات التي حدثت لم تكن مهمة طالما أنها لم تقلل من القوة. إذا كانت هناك أي مشاكل، فسوف يتعامل معها في ذلك الوقت.

مثل المانا الخاصة به، أعطت التعويذة الانطباع بأنها خطيرة إلى حد ما. ولكن بصرف النظر عن ذلك، لم تكن هناك تشوهات أخرى. لم تكن أقل قوة، وعلى الرغم من أنها كانت غير مستقرة بعض الشيء، فإنها لن تختفي إلا إذا أراد لوكاس ذلك.

كانت طريقة التفكير هذه مختلفة تمامًا عن لوكاس في الماضي.

“إذن، دعونا نبدأ.”

لقد ذكره نوعًا ما بلوسيا. لقد وجدها بالصدفة تمامًا. لو لم يدوس عليها، لكان قد تجاوزها دون أن يدرك أي شيء. لم يتمكن من معرفة أنها هو إلا بعد ملامسة جثتها.

“إذن، دعونا نبدأ.”

هذه الحقيقة جعلته يدرك شيئًا ما.

لقد وصفته بال بأنه محظوظ عندما اكتشفت جثة “قطاع الطرق لوكاس”. وكانت على حق في ذلك. لم يكن من السهل العثور على جثث “لوكاس الآخرين”.

ربما كان هناك “لوكاسي” آخرين في مكب النفايات هذا والذي كان مظهره لا يمكن تصوره تمامًا بالنسبة له. كان من الممكن أنه رأى “لوكاسيس” آخرين دون أن يلاحظ ذلك.

لقد اختفت المانا التي ملأت غرفة المانا الخاصة به.

في هذا الصدد، ربما لم يكن أمرًا جيدًا أن يكون أول لوكاس واجهه هو “قاطاع الطرق لوكاس”.

هل كان مجرد شعور ؟ أو…

كان مظهره مطابقًا تقريبًا لمظهره، مما خلق تحيزًا في ذهن لوكاس بأن الآخرين سيكون لهم مظاهر مماثلة بالمعنى الواسع.

بدأ لوكاس بتتبع خطواته. لقد مر عبر الجثث المحيطة دون أن ينظر إليهم.

اضغط اضغط-

“…”

بدأ لوكاس بتتبع خطواته. لقد مر عبر الجثث المحيطة دون أن ينظر إليهم.

كان يعرف.

– بعد مدة لا يمكن تحديدها.

بدأ الافتراس.

عاد إلى مدخل مكب النفايات حيث عثروا على جثة “قاطع الطريق لوكاس”.

بمعنى آخر، لم تتخل عن الطفل لأنها أرادت ذلك، ولكن بسبب ظروف أخرى لا يمكن السيطرة عليها.

‘من البداية.’

ترجمة : [ Yama ]

من هنا، كان يقوم بفحص كل جثة واحدة تلو الأخرى. دون إغفال واحد.

هل كان مجرد شعور ؟ أو…

كان يعرف.

كانت المناطق المحيطة مظلمة باستمرار، وكان المشهد المحيط متسقًا بما يكفي لجعله يضحك بمرارة. وكان هذا طبيعيا لأنه بغض النظر عن المكان الذي نظر فيه، فإنه لن يرى سوى الجثث.

كم عدد الجثث التي كانت في “هذه المنطقة” فقط ؟ كان المرور عبر كل واحد منهم واحدًا تلو الآخر مهمة قد تبدو مستحيلة لأي عقل عاقل.

مثل المانا الخاصة به، أعطت التعويذة الانطباع بأنها خطيرة إلى حد ما. ولكن بصرف النظر عن ذلك، لم تكن هناك تشوهات أخرى. لم تكن أقل قوة، وعلى الرغم من أنها كانت غير مستقرة بعض الشيء، فإنها لن تختفي إلا إذا أراد لوكاس ذلك.

تم بالفعل العثور على جثة لوكاس في هذه المنطقة. من وجهة نظر احتمالية، كانت فرص العثور على لوكاس آخر هنا منخفضة بشكل سخيف.

… ولم يدرك ما كان عليه في البداية. وذلك لأن ظهور هذه الجثة كان خارج توقعات لوكاس أو خياله تمامًا.

“…”

لقد كان مشابهًا جدًا للشعور الذي شعر به عندما لمس جثة “قطاع الطرق لوكاس”.

ولكن على الرغم من أنها قد تكون منخفضة إلى حد السخافة، إلا أن الفرص لم تكن منعدمة.

… ولم يدرك ما كان عليه في البداية. وذلك لأن ظهور هذه الجثة كان خارج توقعات لوكاس أو خياله تمامًا.

كانت هذه الحقيقة أكثر أهمية بالنسبة للوكاس من أي شيء آخر.

كان اسم هذه المرأة لوسيا لارسون. كان لارسون هو الاسم الأخير لوالدته.

“إذن، دعونا نبدأ.”

كان هذا بسبب عدم ظهور “شبح” لوسيا. ولم يعرف السبب.

مع تمتم فاتر.

كراك، مضغ…

قام لوكاس بحفر أقرب جثة.

شعرت أن الطاقة الطبيعية البحتة أصبحت عكرة.

ترجمة : [ Yama ]

“إذن، دعونا نبدأ.”

لقد كان شعورًا مختلفًا عما كان عليه عندما كان في الهاوية. وإذا كان ما يشعر به في ذلك المكان هو فراغ يقتل الشجاعة ويدوس الأمل، فقد بدا أن المكب يمتلئ بأجواء تدفع العقل السليم إلى الجنون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط