نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 669

ترجمة : [ Yama ]

كان من المعروف أن التدريب العقلي للسحرة كان شاملاً للغاية، وكان جاكوب أيضًا عضوًا في كوكب السحر.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 406

[4000 سنة، 17 يومًا، ساعة واحدة، 11 دقيقة، 3 ثوانٍ.]

جبل الزهرة.

[5 سنوات، شهرين، 7 أيام، ساعتان، 11 دقيقة، 31 ثانية.]

لقد كانت واحدة من القوى الثلاث الرئيسية التي تمثل المنطقة الغربية لعالم الفراغ، وكانت أيضًا المذنب الرئيسي الذي أزعج الوضع في المنطقة. وبطبيعة الحال، فإن مثل هذه الخطوة الجذرية لم تبدأ إلا في الآونة الأخيرة.

لم يكن بهذا الاتساع.

على وجه الدقة، كان ذلك بعد أن أصبح يانغ إن هيون، سيف البرقوق الأبدي، زعيم الطائفة.

[سنة واحدة، 7 أشهر، 19 يومًا، 10 ساعات، 51 دقيقة، 9 ثوانٍ.]

لسبب ما، أعلن يانغ إن هيون حربًا عشوائية ضد المناطق المحيطة، مما أدى إلى بدء حرب الوجود. لقد كان عملاً همجيًا على ما يبدو، لكن بعض اللوردات المحليين شعروا أن تصرفات يانغ إن هيون لم تكن صادقة.

عندما خيم صمت بارد على الغرفة، انفتح الباب.

وكان السبب في ذلك بسيطا.

وبعد فترة قصيرة، فتح الباب مرة أخرى.

منذ بداية المعركة، لم يظهر يانغ إن هيون، الرجل المعني، ولو مرة واحدة. إن ضغط عنوان “اثنا عشر لوردًا باطلًا” تجاوز الخيال بكثير. ولو ظهر حتى طرف رداءه في حلبة المعركة، فإن معظم المناطق المحيطة سوف تستسلم دون قيد أو شرط.

“… هوو.”

لم يكن هذا كل شيء.

“كله مره و احده؟”

لم يكن يانغ إن هيون مصدر القوة الوحيد في جبل الزهرة. ولن يتم احتسابها كواحدة من القوى الثلاث الرئيسية في المنطقة الغربية إذا كان الأمر كذلك.

وكان لا يزال هناك خمسة أشخاص في الغرفة.

عرف اللوردات.

صوت الهيكل العظمي حطم قطار أفكار ساما ريونغ.

أولئك الذين تم تسميتهم بشيوخ جبل الزهرة لم يكونوا في الواقع القوى الأساسية. كان هناك آخرون يجب على الناس أن يكونوا حذرين منهم حقًا.

كان هذا أمرا لا مفر منه. لم يكن يانغ إن هيون هو من أنشأ الزهور السبعة، بل كان زعيم الطائفة السابق دانغ مو جي.

لم يبق أي واحد من تلك الكائنات في جبل الزهرة. ما لم تكن حالة طارئة، فإنهم عادة ما يتجولون حول عالم الفراغ، ويركزون بشكل كامل على زيادة قوتهم.

ترجمة : [ Yama ]

الزهور السبعة. أو التنانين السبعة النائمة لجبل الزهرة.

وكان لا يزال هناك خمسة أشخاص في الغرفة.

كان هذا ما كانت تسمى تلك الكائنات.

“أوو.”

* * *

لقد كان أقرب إلى شيء تمتمت به لنفسها، ولكن يبدو أن الهيكل العظمي سمعه على أي حال واستجاب.

“…لقد مرت حوالي 5 سنوات.”

على جدار هذا الكهف كان هناك باب.

الزهرة الثانية احتلت المرتبة الثانية بين الزهور السبعة، ساما ريونغ، حسبت تقريبًا مقدار الوقت الذي مر.

عرف اللوردات.

كانت ساعتها الداخلية دقيقة إلى حد ما.

الزهرة الثانية احتلت المرتبة الثانية بين الزهور السبعة، ساما ريونغ، حسبت تقريبًا مقدار الوقت الذي مر.

وعلى الأكثر فإن درجة الخطأ لن تزيد عن شهر أو شهرين.

وعلى الأكثر فإن درجة الخطأ لن تزيد عن شهر أو شهرين.

حوالي 5 سنوات.

كان هذا ما كانت تسمى تلك الكائنات.

لقد كانت قصيرة بما يكفي ليتم تسميتها بوقت قصير، لكن ما حصلت عليه سما ريونغ في هذا الوقت لم يكن صغيرًا بأي حال من الأحوال.

‘…100 عام.’

“…أتمنى أن أبقى لبضعة عقود.”

وربما كان لدى الآخرين في الغرفة انطباعات مماثلة عنها أيضًا.

كان مثل هذا الشيء مستحيلا بالنسبة لها. عرفت ساما ريونغ حدود قوتها العقلية. لم يكن هذا أنينًا، بل كانت الحقيقة ببساطة.

… وهذا يعني أنه لا يزال هناك أربعة للذهاب.

داخل موقع المكب، كانت هناك هالة دفعت الكائنات الذكية تدريجيًا إلى الجنون.

ترجمة : [ Yama ]

كانت هذه الطاقة عنيدة ومستمرة بشكل لا يصدق، وازدادت سوءًا مع مرور الوقت، لدرجة أنه حتى الانضباط الذاتي لساما ريونغ قد ينكسر تقريبًا عدة مرات.

ومع ذلك، لم يكن هناك شعور بالرضا. وبدلا من ذلك، شعرت بصدرها ثقيلا كما لو كان هناك قطعة من الرصاص تستقر عليه.

“إنه مكان لا تريد العودة إليه.”

“اين يوجد هذا المكان؟”

لقد تدخلت لأنه لم يكن لديها الكثير من الخيارات، لكنها لم تكن لديها أي ذكريات جيدة عن المكان.

إذا لم تتقن سما ريونغ إحدى الأساليب السرية لفصيل جبل الزهرة، وهي تقنية السحابة الأرجوانية الإلهية، فناهيك عن خمس سنوات، ربما لم تكن قادرة على الاستمرار لمدة عام واحد.

بعد كل شيء، لم يكن هناك مكان أكثر كفاءة من هذا لزيادة قوة وجود الفرد. كان هذا شيئًا تعرفه معظم الكائنات الذكية في هذا العالم.

“لا يوجد حقًا أي أشخاص عاقلين في هذا المكان.”

ومع ذلك، لم يأت الكثير من الناس إلى هنا فعليًا. كان هذا لأنه، بصرف النظر عن طريقة الوصول المجنونة تمامًا، كانت المخاطر أكثر من كافية لتعويض المزايا.

“همم. همم؟”

وكان من تلك المخاطر الجنون المذكور.

لقد كانت طريقة التحدث سلسة على نحو غير معهود.

إذا لم تتقن سما ريونغ إحدى الأساليب السرية لفصيل جبل الزهرة، وهي تقنية السحابة الأرجوانية الإلهية، فناهيك عن خمس سنوات، ربما لم تكن قادرة على الاستمرار لمدة عام واحد.

لقد كانت واحدة من القوى الثلاث الرئيسية التي تمثل المنطقة الغربية لعالم الفراغ، وكانت أيضًا المذنب الرئيسي الذي أزعج الوضع في المنطقة. وبطبيعة الحال، فإن مثل هذه الخطوة الجذرية لم تبدأ إلا في الآونة الأخيرة.

لقد حققت بعض النتائج.

مظهر هذا الباب الخشبي المدمج في الجدار ملأها بقلق عميق، لكن ساما ريونغ، التي كانت غارقة في أفكارها بالفعل، لم تعيره اهتمامًا كبيرًا.

كانت ساما ريونغ أقوى بخطوتين على الأقل عما كانت عليه قبل دخولها موقع المكب.

فجأة.

ومع ذلك، لم يكن هناك شعور بالرضا. وبدلا من ذلك، شعرت بصدرها ثقيلا كما لو كان هناك قطعة من الرصاص تستقر عليه.

على جدار هذا الكهف كان هناك باب.

“…يانغ إن هيون.”

لقد اعتبرت دانغ مو جي بمثابة والدها.

كان زعيم الطائفة الحالي لفصيل جبل الزهرة وحشًا تجاوزت قوته جميع قادة الطائفة السابقين.

داخل موقع المكب، كانت هناك هالة دفعت الكائنات الذكية تدريجيًا إلى الجنون.

لكن ساما ريونغ لم تعترف به.

لقد كان شيئًا لم تشعر به عند الدخول.

لم تكن الوحيدة.

لقد كان سرعوفًا ضخمًا.

أكثر من نصف الزهور السبعة لم يحبوا يانغ إن هيون.

تش. نقرت على لسانها قبل أن تذهب أيضًا إلى الزاوية وجلست على الأرض.

كان هذا أمرا لا مفر منه. لم يكن يانغ إن هيون هو من أنشأ الزهور السبعة، بل كان زعيم الطائفة السابق دانغ مو جي.

ولدهشتها، استجاب السرعوف برأسه. لم يكن من الممكن أن يكون ذلك ممكنًا مع بنية جزء فمه، لكن نطقه كان دقيقًا كما لو كان له لسان.

لقد حصلوا جميعًا على استحسان، كبيرهم وصغيرهم، من دانغ مو جي، ومن بينهم، كانت مشاعر ساما ريونغ خاصة بشكل خاص.

على وجه الدقة، كان ذلك بعد أن أصبح يانغ إن هيون، سيف البرقوق الأبدي، زعيم الطائفة.

لقد اعتبرت دانغ مو جي بمثابة والدها.

[نشأ من الكون رقم 39339، يعقوب فيكليش.]

“… هوو.”

كان هذا ما كانت تسمى تلك الكائنات.

وكان سبب تنهدها الثقيل واضحا.

أومأ السرعوف.

وكان لا يزال غير كاف.

ضاقت عيون ساما ريونغ قليلاً.

على الرغم من أنها أصبحت أقوى، إلا أنها لم تعتقد أنها ستكون قادرة على هزيمة يانغ إن هيون. هزت ساما ريونغ رأسها. بدلاً من المسافة بين يانغ إن هيون ونفسها، قررت أنه سيكون من الأفضل التركيز فقط على حقيقة أنها أصبحت أقوى.

لم يكن غريباً أنه قادر على تجاوز 100 عام.

علاوة على ذلك، كان لا يزال من المبكر جدًا بالنسبة لها أن تفكر في ذلك. مخاطر مكب الجثث لم تنته بعد.

الزهور السبعة. أو التنانين السبعة النائمة لجبل الزهرة.

بدلا من ذلك، يمكن القول أنهم كانوا في البداية فقط.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 406

لم تكن هناك جثث في المنطقة التي كانت ساما ريونغ تقف فيها حاليًا. ولم تكن هناك أيضًا رائحة كريهة عالقة في أنفها، وبدلاً من ذلك، كان يبدو ببساطة وكأنه كهف عادي.

الصوت…جاء من يسارها.

على جدار هذا الكهف كان هناك باب.

لسبب ما، أعلن يانغ إن هيون حربًا عشوائية ضد المناطق المحيطة، مما أدى إلى بدء حرب الوجود. لقد كان عملاً همجيًا على ما يبدو، لكن بعض اللوردات المحليين شعروا أن تصرفات يانغ إن هيون لم تكن صادقة.

مظهر هذا الباب الخشبي المدمج في الجدار ملأها بقلق عميق، لكن ساما ريونغ، التي كانت غارقة في أفكارها بالفعل، لم تعيره اهتمامًا كبيرًا.

“…يانغ إن هيون.”

كان هناك شيء واحد واضح.

لسبب ما، أعلن يانغ إن هيون حربًا عشوائية ضد المناطق المحيطة، مما أدى إلى بدء حرب الوجود. لقد كان عملاً همجيًا على ما يبدو، لكن بعض اللوردات المحليين شعروا أن تصرفات يانغ إن هيون لم تكن صادقة.

وكان هذا الباب هو المخرج.

“…أتمنى أن أبقى لبضعة عقود.”

أمسكت بمقبض الباب بعنف قليلاً وفتحته.

صرير-

“ما هو بالضبط “عدد معين من الناس”؟”

تحولت رؤيتها على الفور إلى اللون الأسود وكان لديها شعور كما لو كانت تطفو في الزمان والمكان.

أبعدت ساما ريونغ عينيها عنهم، وحولت انتباهها إلى الباب مرة أخرى.

لقد كان شيئًا لم تشعر به عند الدخول.

لم يكن يانغ إن هيون مصدر القوة الوحيد في جبل الزهرة. ولن يتم احتسابها كواحدة من القوى الثلاث الرئيسية في المنطقة الغربية إذا كان الأمر كذلك.

ربما كان ذلك يرجع إلى وقتها غير الصحيح. في اللحظة التي يدخل فيها المرء إلى موقع نفايات عالمه الأصلي، فإن وجوده ذاته يدخل في تدفق الزمن المستقل. كان ذلك منفصلاً تمامًا عن “الزمان والمكان في الخارج”. وبطبيعة الحال، لم يكن مرور الوقت هو نفسه.

“سؤالي هو، ما علاقة غرفة الانتظار هذه بتلبية المعايير؟”

لم تقاوم سما ريونغ، وقبلت بهدوء الشعور بالطفو.

فجأة.

وبعد لحظات قليلة، وبينما كانت تغمض عينيها، سمعت صوتًا.

كان ظهور الشخصية التي ظهرت هذه المرة أكثر إثارة للصدمة من ظهور هاسبين.

[- نشأ من الكون رقم 5518588، ساما ريونغ.]

“آه، بالمناسبة، ألست أنت رسول الأبوكاليبس الشهير من [الحفرة]…؟”

غرفة مظلمة.

‘…100 عام.’

لم يكن بهذا الاتساع.

لم يكن بهذا الاتساع.

الصوت…جاء من يسارها.

وكان سبب تنهدها الثقيل واضحا.

عندما أدارت رأسها قليلاً، رأت هيكلًا عظميًا يقف هناك. سمح لها البريق المروع في عينيها بمعرفة أنه لم يكن جثة بسيطة. والأكثر من ذلك، أنها كانت متأكدة من أن هذا الهيكل العظمي هو الذي تحدث للتو.

صرير-

[5 سنوات، شهرين، 7 أيام، ساعتان، 11 دقيقة، 31 ثانية.]

“…أتمنى أن أبقى لبضعة عقود.”

“…ماذا يعني ذالك؟”

“…”

لقد كان أقرب إلى شيء تمتمت به لنفسها، ولكن يبدو أن الهيكل العظمي سمعه على أي حال واستجاب.

“…!”

[إنه الوقت الذي قضيته في موقع التفريغ.]

“آه. هكذا إذن.”

لقد كانت طريقة التحدث سلسة على نحو غير معهود.

“…”

بدا الأمر مختلفًا تمامًا عن الهيكل العظمي غير المفصلي الموجود عند مدخل موقع المكب. ربما كان هذا المستوى أعلى.

“…!”

“لقد كنت على حق، حوالي خمس سنوات.”

“أيتها الآنسة الجميلة هناك، هل يمكنك أن تخبريني ماذا قال ذلك الصديق العظمي؟”

نظرت ساما ريونغ حول الغرفة.

ومع ذلك، فقد قضى يعقوب 20 ضعف المدة التي قضتها في هذا المكان. من المحتمل أنه رأى وحصل على إمكانيات أكثر من أي شخص آخر في الغرفة.

كانت غرفة سوداء فارغة.

لم تتحدث معه. لقد كان رجلاً خطيراً.

“اين يوجد هذا المكان؟”

وكان السبب في ذلك بسيطا.

[غرفة الانتظار.]

وكان لا يزال غير كاف.

“غرفة الانتظار؟”

ترجمة : [ Yama ]

[لا توجد قيود على الدخول، ولكن الخروج أمر مختلف. إذا كنت لا تستوفي معايير السيد، فلن تتمكني من مغادرة هذا المكان.]

كان هذا ما كانت تسمى تلك الكائنات.

“أعلم ذلك.”

“كان يذكر الوقت الذي قضيته في موقع تفريغ النفايات.”

لقد عرفت أيضًا من هو “السيد” الذي ذكره الهيكل العظمي.

بدلا من ذلك، يمكن القول أنهم كانوا في البداية فقط.

الشبح الجثة، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.

[نشأ من الكون رقم 2، هاسبين.]

…إذا لم يستوف أحدهم معايير الشبح الجثة، فلن يتمكن من مغادرة موقع التفريغ. كانت تعرف ذلك أيضًا.

تساءلت كم من الوقت سيتعين عليهم الانتظار، ولكن لحسن الحظ، لم يستغرق ظهور الشخصية التالية وقتًا طويلاً.

كان هذا أحد المخاطر الأخرى التي كانت ساما ريونغ تفكر فيها. لم يكن أحد يعرف ما هي معايير الشبح الجثة.

كانت ساعتها الداخلية دقيقة إلى حد ما.

لقد سمعت أن الأمر يختلف بشكل كبير اعتمادًا على الشخص، ومن أين نشأ، أو مزاج الشبح الجثة في ذلك الوقت.

لم يكن يانغ إن هيون مصدر القوة الوحيد في جبل الزهرة. ولن يتم احتسابها كواحدة من القوى الثلاث الرئيسية في المنطقة الغربية إذا كان الأمر كذلك.

“سؤالي هو، ما علاقة غرفة الانتظار هذه بتلبية المعايير؟”

ومع ذلك، فإن ما أولته ساما ريونغ المزيد من الاهتمام هو زمن يعقوب.

[إنها مسألة كفاءة. يرى السيد أن مثل هذه الأمور يجب التعامل معها دفعة واحدة.]

* * *

“كله مره و احده؟”

“أعلم ذلك.”

[عندما يجتمع عدد معين من الناس، سيتم فتح الباب.]

[إنه الوقت الذي قضيته في موقع التفريغ.]

فجأة.

“…”

انفتح الباب الذي دخلت منه ساما ريونغ للتو وظهر شخص ما.

“همم. همم؟”

“…”

[إنه الوقت الذي قضيته في موقع التفريغ.]

لقد كان رجلاً ذو بشرة رمادية.

“… هوو.”

كان له قرون على صدغيه وأجنحة رفيعة على ظهره. كان الجزء السفلي من جسده المشعر يذكرها بالماعز.

لم يكن هذا كل شيء.

بالنظر إلى هذا الرجل، الذي يتطابق تمامًا مع صورة الشيطان، فتح الهيكل العظمي فمه.

“…”

[نشأ من الكون رقم 2، هاسبين.]

لم يكن هذا كل شيء.

“…”

لقد اعتبرت دانغ مو جي بمثابة والدها.

[12 سنة، 8 أشهر، 35 دقيقة، 3 ثواني.]

“كيكيكي…”

سار الرجل المسمى هاسبين أمام الهيكل العظمي بوجه خالٍ من التعبير وجلس في زاوية الغرفة المظلمة.

الزهور السبعة. أو التنانين السبعة النائمة لجبل الزهرة.

“هاسبين…”

نظر الساحر، جاكوب، حوله بابتسامة كانت أكثر من مجرد ابتسامة متكلفة. في لحظة، اختفت الهالة المتواضعة من حوله، وأعطى شعورًا قذرًا بدلاً من ذلك. هو فقط يعرف ماذا تعني ابتسامته.

ضاقت عيون ساما ريونغ قليلاً.

“أيتها الآنسة الجميلة هناك، هل يمكنك أن تخبريني ماذا قال ذلك الصديق العظمي؟”

فقط من النظر إلى مظهره، كان من السهل معرفة أنه من [الحفرة]. وبالإضافة إلى ذلك، فقد سمعت عن اسم هاسبين من قبل.

‘…100 عام.’

لم تتحدث معه. لقد كان رجلاً خطيراً.

“…يانغ إن هيون.”

بدلاً من ذلك، تحولت نظرة ساما ريونغ إلى الهيكل العظمي مرة أخرى.

لقد كانت طريقة التحدث سلسة على نحو غير معهود.

“ما هو بالضبط “عدد معين من الناس”؟”

ومع ذلك، لم يأت الكثير من الناس إلى هنا فعليًا. كان هذا لأنه، بصرف النظر عن طريقة الوصول المجنونة تمامًا، كانت المخاطر أكثر من كافية لتعويض المزايا.

[ستة اشخاص.]

كانت لديها فكرة تقريبية عن المكان الذي جاء منه السرعوف، فأجابت ببساطة.

… وهذا يعني أنه لا يزال هناك أربعة للذهاب.

“سؤالي هو، ما علاقة غرفة الانتظار هذه بتلبية المعايير؟”

تش. نقرت على لسانها قبل أن تذهب أيضًا إلى الزاوية وجلست على الأرض.

فقط من النظر إلى مظهره، كان من السهل معرفة أنه من [الحفرة]. وبالإضافة إلى ذلك، فقد سمعت عن اسم هاسبين من قبل.

تساءلت كم من الوقت سيتعين عليهم الانتظار، ولكن لحسن الحظ، لم يستغرق ظهور الشخصية التالية وقتًا طويلاً.

كان هذا ما كانت تسمى تلك الكائنات.

بورك-

كانت هذه الطاقة عنيدة ومستمرة بشكل لا يصدق، وازدادت سوءًا مع مرور الوقت، لدرجة أنه حتى الانضباط الذاتي لساما ريونغ قد ينكسر تقريبًا عدة مرات.

كان ظهور الشخصية التي ظهرت هذه المرة أكثر إثارة للصدمة من ظهور هاسبين.

الفك السفلي الكبير، والعيون المركبة الخالية من المشاعر، وفوق كل شيء، زوج الأرجل الأمامية التي يبدو أنها تنبعث منها هالة متعطشة للدماء.

لقد كان سرعوفًا ضخمًا.

[نشأ من الكون رقم 92158، ديهاد روكسيلو.]

الفك السفلي الكبير، والعيون المركبة الخالية من المشاعر، وفوق كل شيء، زوج الأرجل الأمامية التي يبدو أنها تنبعث منها هالة متعطشة للدماء.

لم تكن الوحيدة.

[نشأ من الكون رقم 59953، دوك مانتيس.]

الزهرة الثانية احتلت المرتبة الثانية بين الزهور السبعة، ساما ريونغ، حسبت تقريبًا مقدار الوقت الذي مر.

“نعم نعم. هذا أنا.”

لقد كان رجلاً ذو بشرة رمادية.

ولدهشتها، استجاب السرعوف برأسه. لم يكن من الممكن أن يكون ذلك ممكنًا مع بنية جزء فمه، لكن نطقه كان دقيقًا كما لو كان له لسان.

لم تكن هناك جثث في المنطقة التي كانت ساما ريونغ تقف فيها حاليًا. ولم تكن هناك أيضًا رائحة كريهة عالقة في أنفها، وبدلاً من ذلك، كان يبدو ببساطة وكأنه كهف عادي.

[3 سنوات، 11 شهرًا، 29 يومًا، 23 ساعة، 35 دقيقة، ثانية واحدة.]

“همم. همم؟”

“همم. همم؟”

[5 سنوات، شهرين، 7 أيام، ساعتان، 11 دقيقة، 31 ثانية.]

أمال السرعوف رأسه إلى الجانب للحظة قبل أن يقترب من ساما ريونغ.

لقد كان سرعوفًا ضخمًا.

استعدت ساما ريونغ لسحب سيفها في أي وقت.

وكان سبب تنهدها الثقيل واضحا.

“أيتها الآنسة الجميلة هناك، هل يمكنك أن تخبريني ماذا قال ذلك الصديق العظمي؟”

ومع ذلك، فإن ما أولته ساما ريونغ المزيد من الاهتمام هو زمن يعقوب.

كانت لديها فكرة تقريبية عن المكان الذي جاء منه السرعوف، فأجابت ببساطة.

بدلا من ذلك، يمكن القول أنهم كانوا في البداية فقط.

“ابتعد.”

لم يكن غريباً أنه قادر على تجاوز 100 عام.

“أوو.”

وهناك رأوا رجلاً يرتدي ثيابًا زرقاء.

دون أن يبدو الأمر مستاءً بشكل خاص من موقفها، استدار السرعوف، واقترب هذه المرة من هاسبين.

على وجه الدقة، كان ذلك بعد أن أصبح يانغ إن هيون، سيف البرقوق الأبدي، زعيم الطائفة.

“سيدي الوسيم، أود أن أسأل-”

“كان يذكر الوقت الذي قضيته في موقع تفريغ النفايات.”

بالنظر إلى هذا الرجل، الذي يتطابق تمامًا مع صورة الشيطان، فتح الهيكل العظمي فمه.

أجاب هاسبين قبل أن يتمكن السرعوف من إنهاء الحديث.

سار الرجل المسمى هاسبين أمام الهيكل العظمي بوجه خالٍ من التعبير وجلس في زاوية الغرفة المظلمة.

أومأ السرعوف.

لقد اعتبرت دانغ مو جي بمثابة والدها.

“آه. هكذا إذن.”

لم يرد هاسبين بعد الآن وأغلق عينيه ببساطة.

“…”

[نشأ من الكون رقم 59953، دوك مانتيس.]

“آه، بالمناسبة، ألست أنت رسول الأبوكاليبس الشهير من [الحفرة]…؟”

وآخرها لم يظهر بعد. ومع ذلك، بدا الأمر كما لو كان بعد يعقوب-

لم يرد هاسبين بعد الآن وأغلق عينيه ببساطة.

مظهر هذا الباب الخشبي المدمج في الجدار ملأها بقلق عميق، لكن ساما ريونغ، التي كانت غارقة في أفكارها بالفعل، لم تعيره اهتمامًا كبيرًا.

أبعدت ساما ريونغ عينيها عنهم، وحولت انتباهها إلى الباب مرة أخرى.

لقد حصلوا جميعًا على استحسان، كبيرهم وصغيرهم، من دانغ مو جي، ومن بينهم، كانت مشاعر ساما ريونغ خاصة بشكل خاص.

وبعد فترة قصيرة، فتح الباب مرة أخرى.

علاوة على ذلك، كان لا يزال من المبكر جدًا بالنسبة لها أن تفكر في ذلك. مخاطر مكب الجثث لم تنته بعد.

الشخص التالي الذي ظهر كان رجلاً عجوزًا كان نصف أصلع. كان يرتدي رداءً أبيضًا نقيًا ويحمل أجهزة ميكانيكية غريبة في كل يد، ولم تكن العيون المقلوبة خلف نظارته طبيعية بأي حال من الأحوال.

وكان سبب تنهدها الثقيل واضحا.

[نشأ من الكون رقم 92158، ديهاد روكسيلو.]

وكان من تلك المخاطر الجنون المذكور.

[سنة واحدة، 7 أشهر، 19 يومًا، 10 ساعات، 51 دقيقة، 9 ثوانٍ.]

إذا لم تتقن سما ريونغ إحدى الأساليب السرية لفصيل جبل الزهرة، وهي تقنية السحابة الأرجوانية الإلهية، فناهيك عن خمس سنوات، ربما لم تكن قادرة على الاستمرار لمدة عام واحد.

“كيكي. سنة. جيد.”

بدلاً من ذلك، تحولت نظرة ساما ريونغ إلى الهيكل العظمي مرة أخرى.

ضحك ديهاد بغرابة قبل أن ينظر حوله.

“كله مره و احده؟”

في اللحظة التي التقت فيها عيون ساما ريونغ بعينيه، شعرت بإحساس كما لو كان جسدها بالكامل يتم لعقه، لذا استدارت ولم تنظر إليه مرة أخرى.

على وجه الدقة، كان ذلك بعد أن أصبح يانغ إن هيون، سيف البرقوق الأبدي، زعيم الطائفة.

“كيكيكي…”

[4000 سنة، 17 يومًا، ساعة واحدة، 11 دقيقة، 3 ثوانٍ.]

واصل ديهاد النظر إليها بعيون نصف مغمضة قبل أن يبتعد أخيرًا مبتسمًا.

لم تكن الوحيدة.

“لا يوجد حقًا أي أشخاص عاقلين في هذا المكان.”

“غرفة الانتظار؟”

وربما كان لدى الآخرين في الغرفة انطباعات مماثلة عنها أيضًا.

“آه. هكذا إذن.”

وبعد فترة بسيطة، ظهر الشخص التالي.

لقد حصلوا جميعًا على استحسان، كبيرهم وصغيرهم، من دانغ مو جي، ومن بينهم، كانت مشاعر ساما ريونغ خاصة بشكل خاص.

[نشأ من الكون رقم 39339، يعقوب فيكليش.]

لم يكن يانغ إن هيون مصدر القوة الوحيد في جبل الزهرة. ولن يتم احتسابها كواحدة من القوى الثلاث الرئيسية في المنطقة الغربية إذا كان الأمر كذلك.

[103 سنة، 11 شهر، 19 ساعة، 12 ثانية.]

ولدهشتها، استجاب السرعوف برأسه. لم يكن من الممكن أن يكون ذلك ممكنًا مع بنية جزء فمه، لكن نطقه كان دقيقًا كما لو كان له لسان.

“…!”

كان زعيم الطائفة الحالي لفصيل جبل الزهرة وحشًا تجاوزت قوته جميع قادة الطائفة السابقين.

اهتز جسد ساما ريونغ. كان الأمر نفسه بالنسبة للآخرين.

وكان لا يزال غير كاف.

لم يكن قضاء 100 عام في مكب النفايات هو الوقت الذي يمكن للمرء أن يصل إليه ببساطة بقوة عقلية عالية. وكان هذا الرقم بلا شك كائنا غير عادي.

غرفة مظلمة.

استدارت جميع الشخصيات الموجودة في الغرفة السوداء لتنظر إلى الباب بنظرات حادة.

نظر الساحر، جاكوب، حوله بابتسامة كانت أكثر من مجرد ابتسامة متكلفة. في لحظة، اختفت الهالة المتواضعة من حوله، وأعطى شعورًا قذرًا بدلاً من ذلك. هو فقط يعرف ماذا تعني ابتسامته.

وهناك رأوا رجلاً يرتدي ثيابًا زرقاء.

لم يكن يانغ إن هيون مصدر القوة الوحيد في جبل الزهرة. ولن يتم احتسابها كواحدة من القوى الثلاث الرئيسية في المنطقة الغربية إذا كان الأمر كذلك.

كان للرجل مظهر وسيم وهالة هادئة.

“ابتعد.”

عند رؤية مظهره وهالته، كانت ساما ريونغ متأكدة تمامًا.

بدلا من ذلك، يمكن القول أنهم كانوا في البداية فقط.

‘ساحر.’

الزهور السبعة. أو التنانين السبعة النائمة لجبل الزهرة.

بالإضافة إلى ذلك، تم تطريز نمط الكوكب على الرداء، مما يدل على أنه ساحر من كوكب السحر.

عندما خيم صمت بارد على الغرفة، انفتح الباب.

لم يكن غريباً أنه قادر على تجاوز 100 عام.

“كان يذكر الوقت الذي قضيته في موقع تفريغ النفايات.”

كان من المعروف أن التدريب العقلي للسحرة كان شاملاً للغاية، وكان جاكوب أيضًا عضوًا في كوكب السحر.

[غرفة الانتظار.]

ربما وصل إلى مستوى فهم طبيعة العقل.

“…”

“آه. هكذا إذن.”

نظر الساحر، جاكوب، حوله بابتسامة كانت أكثر من مجرد ابتسامة متكلفة. في لحظة، اختفت الهالة المتواضعة من حوله، وأعطى شعورًا قذرًا بدلاً من ذلك. هو فقط يعرف ماذا تعني ابتسامته.

[نشأ من الكون رقم 2، هاسبين.]

‘…100 عام.’

“أيتها الآنسة الجميلة هناك، هل يمكنك أن تخبريني ماذا قال ذلك الصديق العظمي؟”

ومع ذلك، فإن ما أولته ساما ريونغ المزيد من الاهتمام هو زمن يعقوب.

“أعلم ذلك.”

في هذا المكان، حصلت على “عدد كبير من الاحتمالات” التي لا يمكن الحصول عليها بسهولة في الخارج. لقد هيأت الظروف لتصبح أقوى، وفي الواقع، قامت بزيادة حجم الحاوية الخاصة بها عدة مرات.

“إنه مكان لا تريد العودة إليه.”

وقد استغرق الأمر 5 سنوات فقط لتحقيق ذلك.

الصوت…جاء من يسارها.

ومع ذلك، فقد قضى يعقوب 20 ضعف المدة التي قضتها في هذا المكان. من المحتمل أنه رأى وحصل على إمكانيات أكثر من أي شخص آخر في الغرفة.

الزهور السبعة. أو التنانين السبعة النائمة لجبل الزهرة.

راقبت ساما ريونغ كل من في الغرفة بعناية، وليس يعقوب فقط. ربما سيكون هناك موقف حيث كان عليها أن تقاتلهم. وبطبيعة الحال، لم يكن أي منهم شخصيات يسهل النظر إليها.

“…!”

-بينما كانت تقوم بالملاحظات وتطوير التدابير المضادة لها، أدركت شيئًا ما فجأة.

كان من المعروف أن التدريب العقلي للسحرة كان شاملاً للغاية، وكان جاكوب أيضًا عضوًا في كوكب السحر.

وكان لا يزال هناك خمسة أشخاص في الغرفة.

[-من الكون رقم 2731361.]

وآخرها لم يظهر بعد. ومع ذلك، بدا الأمر كما لو كان بعد يعقوب-

لم يكن غريباً أنه قادر على تجاوز 100 عام.

[-من الكون رقم 2731361.]

عندما أدارت رأسها قليلاً، رأت هيكلًا عظميًا يقف هناك. سمح لها البريق المروع في عينيها بمعرفة أنه لم يكن جثة بسيطة. والأكثر من ذلك، أنها كانت متأكدة من أن هذا الهيكل العظمي هو الذي تحدث للتو.

صوت الهيكل العظمي حطم قطار أفكار ساما ريونغ.

الفك السفلي الكبير، والعيون المركبة الخالية من المشاعر، وفوق كل شيء، زوج الأرجل الأمامية التي يبدو أنها تنبعث منها هالة متعطشة للدماء.

[لوكاس ترومان.]

لم يرد هاسبين بعد الآن وأغلق عينيه ببساطة.

“…”

صوت الهيكل العظمي حطم قطار أفكار ساما ريونغ.

في تلك اللحظة، فتح يعقوب، الذي كان يتأمل ورأسه إلى الأسفل، عينيه فجأة. ثم أظهر تعبيرًا معقدًا يصعب وصفه.

كانت ساما ريونغ أقوى بخطوتين على الأقل عما كانت عليه قبل دخولها موقع المكب.

قبل أن تفكر ساما ريونغ في السؤال عن السبب، استمر صوت الهيكل العظمي.

كان زعيم الطائفة الحالي لفصيل جبل الزهرة وحشًا تجاوزت قوته جميع قادة الطائفة السابقين.

[4000 سنة، 17 يومًا، ساعة واحدة، 11 دقيقة، 3 ثوانٍ.]

“سؤالي هو، ما علاقة غرفة الانتظار هذه بتلبية المعايير؟”

ربما وصل إلى مستوى فهم طبيعة العقل.

[نشأ من الكون رقم 39339، يعقوب فيكليش.]

عندما خيم صمت بارد على الغرفة، انفتح الباب.

بدا الأمر مختلفًا تمامًا عن الهيكل العظمي غير المفصلي الموجود عند مدخل موقع المكب. ربما كان هذا المستوى أعلى.

ترجمة : [ Yama ]

[4000 سنة، 17 يومًا، ساعة واحدة، 11 دقيقة، 3 ثوانٍ.]

[-من الكون رقم 2731361.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط