ترجمة : [ Yama ]
في غمضة عين ، تعفنت ذراع لوكاس وبدأت تنبعث منها رائحة كريهة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 413
منذ لحظة واحدة فقط ، كانت ذراعه اليمنى فاسدة بالتأكيد.
حل الصمت على الغرفة وكأن الوقت قد تجمد.
“أعرف.”
لقد فوجئوا جميعًا بظهور لوكاس ، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلاً حتى يستعيدوا رباطة جأشهم.
“هذا ليس شيئًا أريد الحصول عليه.”
كانت پيل أول من تكلمت.
وسرعان ما تحول إلى اللون الأسود وسقط مثل السيراميك المتشقق. ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يحدث هذا.
“…رائع.”
“هذا ليس هو. أعتقد أنك على الأرجح مخطئ.”
الإعجاب النقي يلمع في عينيها مثل ضوء النجوم.
لكن الكلمات التي قالها لوكاس بعد ذلك جعلته يفكر بشكل مختلف.
“لقد مر وقت طويل حقًا.”
[هذه هي القوة التي طورتها أثناء تجوالي في هذا العالم..!]
عندما سمع صوتها الفريد والمبهج ، أدار لوكاس عينيه لفترة وجيزة لينظر إليها.
[…]
“هل كان الأمر كذلك بالنسبة لك؟”
“حقاً؟”
استجاب الشخص الذي كانت تتحدث إليه بلهجة وتعبيرات خالية من المشاعر بشكل محرج. ومع ذلك ، أمالت پيل رأسها وضحكت وكأن شيئًا لم يحدث.
[…هل هذه هي نيتك حقاً؟]
“يس حقا.”
ارتعشت شفاه لوكاس قليلاً عند تلك الكلمات.
لم تبق پيل في مكب الجثث مع لوكاس لمدة 4000 عام. لأن لوكاس لم يقابلها على الإطلاق خلال فترة وجوده هناك. من المحتمل أنها غادرت مباشرة بعد اختفائها.
أشار الشبح الجثة كما لو كان يطلب منه الاستمرار.
وهنا ، “في الخارج” ، كان تدفق الزمن مختلفًا عن “الزمن في الداخل”.
[…]
من وجهة نظر لوكاس ، كانت محادثتهما الأخيرة منذ وقت طويل ، لكن لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لها.
كانت پيل أول من تكلمت.
“يبدو أن نصيحتي نجحت.”
ابتعد لوكاس بدلاً من الإجابة. لقد كان تصرفًا يبدو مستهجنًا في البداية ، ولكن لم يبدو أن پيل مستاءة حيث استمرت في الابتسام بشكل مشرق. كان الأمر كما لو كانت سعيدة بمجرد النظر إلى وجه لوكاس.
“نصيحة؟”
انتشرت الطاقة السوداء حول جسده بالكامل. رفرف غطاء الطاولة وتطاير شعر پيل بعنف. وبصرخة خفيفة ، أمسكت بشعرها.
“هاه. ألا تتذكر؟”
مثل مادة لزجة في انفجار ، انتشرت على نطاق واسع مثل فكي حيوان يحاول التهام لوكاس.
“…”
“هذا ليس مطلقا.”
ابتعد لوكاس بدلاً من الإجابة. لقد كان تصرفًا يبدو مستهجنًا في البداية ، ولكن لم يبدو أن پيل مستاءة حيث استمرت في الابتسام بشكل مشرق. كان الأمر كما لو كانت سعيدة بمجرد النظر إلى وجه لوكاس.
[هل أنت حقا لوكاس ترومان؟]
“…”
كانت پيل أول من تكلمت.
الآخران.
“… ديابلو ، هل هذه القوة ذات المستوى المنخفض هي كل شيء حقًا؟ هل هذا ما حققته بعد أن وضعت حياتك كلها فيه؟
لم تكن نظراتهم ودية مثل پيل.
“… ديابلو ، هل هذه القوة ذات المستوى المنخفض هي كل شيء حقًا؟ هل هذا ما حققته بعد أن وضعت حياتك كلها فيه؟
عيون عميقة وغائرة حدقت في لوكاس. وفي الوقت نفسه ، أصبحت الهالة غير الملموسة في الغرفة حادة وضغطت بشدة على جسده بالكامل.
قام بتشكيل شكل سكين بيده اليسرى ، وقطع ساعده الأيمن. يقطر الدم من المقطع العرضي.
يبدو أن الهالة المركزة تطعن جسده.
مع صوت تشقق الهواء ، انطلق السواد* إلى الأمام مثل الشعاع.
على الرغم من أن الضغط كان قويًا جدًا لدرجة أنه لن يكون غريبًا إذا كان يعاني من صعوبة في التنفس أو كان يتلوى من الألم ، إلا أن تعبير لوكاس لم يتغير. وبطبيعة الحال ، لم يتوقف عن المشي أيضًا. بعد أن صعد إلى الطاولة ، نظر حوله وقال.
من وجهة نظر لوكاس ، كانت محادثتهما الأخيرة منذ وقت طويل ، لكن لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لها.
“لا يبدو أن هناك المزيد من الكراسي.”
[هل أنت حقا لوكاس ترومان؟]
“لا يوجد.”
[لا يمكنك إيقافه بمجرد قطع يدك. على الرغم من أنها أبطأ ، فإن طاقة الموت الخاصة بي ستستمر في تآكل جسدك. هل فهمت ماذا نعني؟ إنها مجرد مسألة وقت قبل أن تموت.]
لقد كان الشبح الجثة هو من استجاب.
لم تبق پيل في مكب الجثث مع لوكاس لمدة 4000 عام. لأن لوكاس لم يقابلها على الإطلاق خلال فترة وجوده هناك. من المحتمل أنها غادرت مباشرة بعد اختفائها.
كانت هناك ابتسامة باهتة على وجهه المتجعد بشدة.
[لا تكن سخيفا…]
“هذا لأنني دعوت شخصين فقط هنا.”
[لا أصدق ذلك.]
أمال لوكاس رأسه قليلا. نظر إلى الشبح الجثة كما لو كان يراقبه. لقد كان متأكداً من شيء واحد. على عكس ما حدث من قبل مع الهياكل العظمية ، هذه المرة ، لم يكن يمتلك أي شيء.
“… هذا منظور مثير للاهتمام. لا حقا. ولكن يبدو أنك مخطئ في شيء ما. الكراسي هنا ليست لتقليل التعب. إنهم بمثابة نوع من المؤهلات “.
أمامه الآن كان الجسد الرئيسي للشبح الجثة ، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
“ثم ، لماذا لا تتخلى عن كرسيك؟”
“ثم ، لماذا لا تتخلى عن كرسيك؟”
بدلا من ذلك ، سأل لوكاس مرة أخرى.
ابتسم الشبح الجثة كما لو أنه سمع للتو شيئًا طريفًا.
عيون عميقة وغائرة حدقت في لوكاس. وفي الوقت نفسه ، أصبحت الهالة غير الملموسة في الغرفة حادة وضغطت بشدة على جسده بالكامل.
“هناك ما مجموعه ثلاثة أشخاص يجلسون هنا الآن. أليس كذلك؟”
كانت هناك ابتسامة باهتة على وجهه المتجعد بشدة.
“صحيح.”
وسرعان ما تحول إلى اللون الأسود وسقط مثل السيراميك المتشقق. ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يحدث هذا.
“إذن من بين الثلاثة ، لماذا تطلب مني أن أتخلى عن ملكي؟”
شوك.
“الكرسي هو جهاز يستخدم عادةً لتقليل إجهاد الساق. بوضع مؤخرتك عليه.”
ومنذ ذلك الحين ، كان يحدق في شبح الجثة.
أشار الشبح الجثة كما لو كان يطلب منه الاستمرار.
أغلق ديابلو فمه كما تغير تعبيره بمهارة.
واصل لوكاس بنفس النبرة غير المبالية.
[كوك. لا تكن سخيفا.]
“ليس لديك أرجل أو مؤخرة ، أليس كذلك؟ بدلاً من الجلوس على الكرسي ، يبدو الأمر كما لو كنت تستريح عليه.
بعد فترة من الوقت ، توقف شبح الجثة عن الضحك وقال.
“إذاً أنت تقول بما أنني لا أحتاج إلى كرسي ، فلماذا لا أعطيه لك؟ كوكوكو! ها ها ها ها!”
لم يستطع ديابلو إلا أن يشعر بإحساس قوي بالتناقض.
لم يتمكن الشبح الجثة من كبح نفسه لفترة أطول وأطلق الضحك.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 413
اهتز عموده الفقري. كان جسده يتحرك كثيرًا لدرجة أنه لن يكون غريبًا إذا مال وسقط. في الواقع ، كانت الهياكل العظمية التي تقف خلفه تتأرجح باستمرار ، كما لو كانت قلقة.
[لا تكن سخيفا…]
بعد فترة من الوقت ، توقف شبح الجثة عن الضحك وقال.
“يبدو أن نصيحتي نجحت.”
“… هذا منظور مثير للاهتمام. لا حقا. ولكن يبدو أنك مخطئ في شيء ما. الكراسي هنا ليست لتقليل التعب. إنهم بمثابة نوع من المؤهلات “.
صر ديابلو أسنانه.
“مؤهلات؟ أي مؤهلات؟”
شوك.
“المؤهلات للتحدث معي.”
“هناك ما مجموعه ثلاثة أشخاص يجلسون هنا الآن. أليس كذلك؟”
نظر لوكاس إليه بلا مبالاة.
ضحك الشبح الجثة مرة أخرى.
“هذا ليس شيئًا أريد الحصول عليه.”
“هذا لأنني دعوت شخصين فقط هنا.”
“هاه. نحن نشارك نفس الفكر. لا أريد التحدث معك أيضًا.”
بمجرد أن سمع نفخة لبشبح الجثة الناعمة ، اختفت طاقة الموت لديابلو كما لو أنها تبخرت على الفور. لم يكن هذا من فعل ديابلو. التفت لينظر إلى الشبح الجثة في حيرة.
[سمع ما قاله.]
حتى التلميح الخافت للسخرية اختفى من فم لوكاس.
بالاتفاق مع الشبح الجثة ، نهض ديابلو من مقعده.
“مخطئ؟ لماذا تظن ذلك؟”
يبدو أن هناك هالة غريبة تحوم داخل تجاويف عينيه العظمي.
“هذا لأنني دعوت شخصين فقط هنا.”
[لا أستطيع أن أصدق ذلك. أفترض أنك “لوكاس ترومان” الذي أعرفه….]
على الرغم من أن الضغط كان قويًا جدًا لدرجة أنه لن يكون غريبًا إذا كان يعاني من صعوبة في التنفس أو كان يتلوى من الألم ، إلا أن تعبير لوكاس لم يتغير. وبطبيعة الحال ، لم يتوقف عن المشي أيضًا. بعد أن صعد إلى الطاولة ، نظر حوله وقال.
“…”
أخذ خطوتين إلى الوراء ، ورفع لوكاس يده.
[يا للدهشة. لم أكن أعتقد أنك ستكون في هذا العالم… وأكثر من ذلك ، لم أتوقع أن ألتقي بك في مكان مثل هذا.]
لكن لوكاس لم يعترضها أو يتهرب منها ، بل قبلها بكل بساطة.
“حقاً؟”
حتى لو كان جسده ميتا بالفعل ، فإن كبريائه لا يزال قائما.
أجاب لوكاس بنبرة غير مهتمة.
“هل كان الأمر كذلك بالنسبة لك؟”
في نفس الوقت تقريبًا ، تدفقت الطاقة السوداء من جسد ديابلو.
“لماذا؟ هل تعتقد أنني أكذب؟”
[على الرغم من أنك تبدو منعزلًا الآن ، إلا أنك ربما تكرهني كثيرًا ، أليس كذلك؟]
“ومع ذلك ، لم تكن قادرًا على الانحراف عن إطار علم السحر. قوتك لا تزال ذات بعد واحد ، بسيطة ، ولهذا السبب…”
تحولت نظرة ديابلو إلى الشاشة. في الوقت المناسب ، انعكست شخصية الفارس الأسود عليها. من خلال تشتيت الطاقة السوداء ، لعب الفارس الأسود مع المشاركين في الاختبار.
“هاه. نحن نشارك نفس الفكر. لا أريد التحدث معك أيضًا.”
لا ، لقد كان لوسيد ، ملك السيف ، هو الذي أصبح أوندد.
ارتفعت طاقة الموت من جسد ديابلو بأكمله. اندفع الدخان الأسود نحو لوكاس مثل البخار.
[لقد أعدت صديقك إلى الحياة.]
[دنّس روحه وأفسده وأقام جثته الفاسدة. وبعد أن أضعفت عقله بمختلف أساليب التعذيب وغسل الدماغ ، جعلته يطيع أوامري. هل كنت تعلم هذا؟]
“…”
[لا أصدق ذلك.]
[دنّس روحه وأفسده وأقام جثته الفاسدة. وبعد أن أضعفت عقله بمختلف أساليب التعذيب وغسل الدماغ ، جعلته يطيع أوامري. هل كنت تعلم هذا؟]
[كما هو متوقع ، لديك عيون مذهلة. ولكن هناك أشياء في هذا العالم لا يمكنك الرد عليها حتى لو كنت تعرف عنها.]
“أعرف.”
“لم يكن الأمر يستحق حتى النظر والتحليل. لشرح ذلك بطريقة تفهمها ، قمت بالاتصال المباشر بها فقط كنوع من الترفيه. ”
[هل أنت حقا لا تهتم؟ أم أنك ببساطة تقمع عواطفك وتجبر نفسك على التزام الهدوء؟]
“حسنًا. لست متأكدًا مما كنت عليه من قبل…”
“لماذا أنت فضولي بشأن ذلك؟”
تحول انتباه لوكاس إلى الشبح الجثة مرة أخرى. في الحقيقة ، كان اهتمامه منصبًا فقط على الشبح الجثة منذ أن دخل هذا المكان.
بدلا من ذلك ، سأل لوكاس مرة أخرى.
يتلوى-
أغلق ديابلو فمه كما تغير تعبيره بمهارة.
“فقدان الذراع؟ حياة؟ تحدث بجدية.”
“ديابلو ، ليس لدي أي مصلحة في أي شيء من هذا القبيل.”
“هل قمت بتطعيمها بطاقة الموت؟”القوة التي تحرق قوة الحياة بلمسة واحدة فقط… إنها تشبه قوة نوزدوغ ، ومع ذلك ، فهي تتمتع بشعور أكثر جوهرية.”
[…هل هذه هي نيتك حقاً؟]
“…”
لم يستطع ديابلو إلا أن يشعر بإحساس قوي بالتناقض.
“يس حقا.”
هل قال لوكاس ذلك حقًا؟
“إذن من بين الثلاثة ، لماذا تطلب مني أن أتخلى عن ملكي؟”
لقد نسيت معظم الكائنات في عالمهم الأساسي أمر لوكاس. لذا ، إلى حد ما ، كان ديابو هو الشخص الذي يعرف لوكاس أفضل من أي شخص آخر.
“… هذا منظور مثير للاهتمام. لا حقا. ولكن يبدو أنك مخطئ في شيء ما. الكراسي هنا ليست لتقليل التعب. إنهم بمثابة نوع من المؤهلات “.
لقد كان يعلم مدى اهتمام الساحر العظيم لوكاس ترومان بأصدقائه السابقين. ولهذا السبب كان مذهولا جدا. لو كان لوكاس ديابلو يعرف ، فإنه لم يكن ليتجاهل هذا الأمر أبدًا.
“هناك ما مجموعه ثلاثة أشخاص يجلسون هنا الآن. أليس كذلك؟”
[هل أنت حقا لوكاس ترومان؟]
فوش!
لوكاس لم يجيب.
أومأ الشبح الجثة ولم يبدو مستاءً عندما فتح فمه مرة أخرى.
عندها أدرك ديابلو شيئًا ما.
لقد فوجئوا جميعًا بظهور لوكاس ، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلاً حتى يستعيدوا رباطة جأشهم.
عندما ظهر لأول مرة ، كان لوكاس ينظر حوله وكأنه يراقب الغرفة. بعد ذلك تحدث مع پيل ووجه نظره إليها لفترة من الوقت.
وسرعان ما تحول إلى اللون الأسود وسقط مثل السيراميك المتشقق. ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يحدث هذا.
ومنذ ذلك الحين ، كان يحدق في شبح الجثة.
“هذا لأنني دعوت شخصين فقط هنا.”
لم تتجه عيناه إلى ديابلو. كان الأمر كما لو كان يقول إنه اكتشف كل شيء عنه بالفعل عندما نظر إليه لأول مرة.
شوك.
[…]
“هاه. ألا تتذكر؟”
لقد شعر بالإهانة.
[هذه هي القوة التي طورتها أثناء تجوالي في هذا العالم..!]
حتى لو كان جسده ميتا بالفعل ، فإن كبريائه لا يزال قائما.
“مؤهلات؟ أي مؤهلات؟”
تغيرت هالة ديابلو.
في غمضة عين ، تعفنت ذراع لوكاس وبدأت تنبعث منها رائحة كريهة.
انتشرت الطاقة السوداء حول جسده بالكامل. رفرف غطاء الطاولة وتطاير شعر پيل بعنف. وبصرخة خفيفة ، أمسكت بشعرها.
لوكاس لم يجيب.
يتلوى-
أمامه الآن كان الجسد الرئيسي للشبح الجثة ، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
تجمعت الطاقة السوداء على طرف إصبع ديابلو الأبيض النقي. كان أسودًا جدًا لدرجة أنه بدا كما لو أن الظلام نفسه قد لف حول إصبعه.
“ثم ، لماذا لا تتخلى عن كرسيك؟”
شوك.
[لا يمكنك إيقافه بمجرد قطع يدك. على الرغم من أنها أبطأ ، فإن طاقة الموت الخاصة بي ستستمر في تآكل جسدك. هل فهمت ماذا نعني؟ إنها مجرد مسألة وقت قبل أن تموت.]
مع صوت تشقق الهواء ، انطلق السواد* إلى الأمام مثل الشعاع.
“لا يوجد.”
بمجرد أن تحولت نظرة لوكاس إلى السواد ، تغير السواد من شكله الخطي.
وفي الوقت نفسه ، كانت المادة السوداء تلتف حول ذراع لوكاس. ثم حدثت ظاهرة غريبة.
فوش!
“صحيح.”
مثل مادة لزجة في انفجار ، انتشرت على نطاق واسع مثل فكي حيوان يحاول التهام لوكاس.
على الرغم من الصدمة في قلبه ، إلا أنه لم يظهر ذلك.
أخذ خطوتين إلى الوراء ، ورفع لوكاس يده.
“…”
لم تكن هناك طاقة من حوله. ناهيك عن المطلق ، لم تكن هناك حتى أي علامات على وجود تعويذة دفاعية.
“هل كان الأمر كذلك بالنسبة لك؟”
فقط يده العارية.
“أعرف.”
[غبي…]
“لقد مر وقت طويل حقًا.”
سخر ديابلو.
“هذا ليس مطلقا.”
وفي الوقت نفسه ، كانت المادة السوداء تلتف حول ذراع لوكاس. ثم حدثت ظاهرة غريبة.
لكن الكلمات التي قالها لوكاس بعد ذلك جعلته يفكر بشكل مختلف.
أصبح جلده جافًا ومتجعدًا مثل الفاكهة المجففة ، قبل أن يصبح سريعًا خشنًا مثل اللحاء.
عندها أدرك ديابلو شيئًا ما.
وسرعان ما تحول إلى اللون الأسود وسقط مثل السيراميك المتشقق. ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يحدث هذا.
“هذا لأنني دعوت شخصين فقط هنا.”
في غمضة عين ، تعفنت ذراع لوكاس وبدأت تنبعث منها رائحة كريهة.
فوش!
وكان رد فعل لوكاس سريعا.
بمجرد أن تحولت نظرة لوكاس إلى السواد ، تغير السواد من شكله الخطي.
شوك.
“لكنني لا أعتقد أنني أفعل ذلك الآن. لا يبدو أن الحديث يأتي إليّ بسهولة كما هو الحال معك.”
قام بتشكيل شكل سكين بيده اليسرى ، وقطع ساعده الأيمن. يقطر الدم من المقطع العرضي.
[لا أصدق ذلك.]
لوكاس لم يئن حتى ، ولكن مع وجه شاحب قليلاً ، تمتم.
[دنّس روحه وأفسده وأقام جثته الفاسدة. وبعد أن أضعفت عقله بمختلف أساليب التعذيب وغسل الدماغ ، جعلته يطيع أوامري. هل كنت تعلم هذا؟]
“هذا ليس مطلقا.”
سحق-
على الرغم من فقدان ذراعه ، إلا أنه لا يزال يتحدث بنبرة مسطحة ، لكن ديابلو شعر وكأنه مجرد خداع.
كانت هناك ابتسامة باهتة على وجهه المتجعد بشدة.
لكن الكلمات التي قالها لوكاس بعد ذلك جعلته يفكر بشكل مختلف.
تحول انتباه لوكاس إلى الشبح الجثة مرة أخرى. في الحقيقة ، كان اهتمامه منصبًا فقط على الشبح الجثة منذ أن دخل هذا المكان.
“هل قمت بتطعيمها بطاقة الموت؟”القوة التي تحرق قوة الحياة بلمسة واحدة فقط… إنها تشبه قوة نوزدوغ ، ومع ذلك ، فهي تتمتع بشعور أكثر جوهرية.”
لوكاس لم يئن حتى ، ولكن مع وجه شاحب قليلاً ، تمتم.
[…]
بعد فترة من الوقت ، توقف شبح الجثة عن الضحك وقال.
وقد تم اكتشاف طبيعة قدرته في مثل هذا الوقت القصير.
حتى التلميح الخافت للسخرية اختفى من فم لوكاس.
على الرغم من الصدمة في قلبه ، إلا أنه لم يظهر ذلك.
ابتسم الشبح الجثة كما لو أنه سمع للتو شيئًا طريفًا.
[كما هو متوقع ، لديك عيون مذهلة. ولكن هناك أشياء في هذا العالم لا يمكنك الرد عليها حتى لو كنت تعرف عنها.]
“لا يوجد.”
“هل تتحدث عن هذه القوة؟”
بالاتفاق مع الشبح الجثة ، نهض ديابلو من مقعده.
[هل ستنكر ذلك؟ على الرغم من فقدان ذراعه بالفعل؟]
لم يتمكن ديابلو من تصديق ما كان يشهده بأم عينيه.
تحدث ديابلو بلهجة ساخرة.
[لا يمكنك إيقافه بمجرد قطع يدك. على الرغم من أنها أبطأ ، فإن طاقة الموت الخاصة بي ستستمر في تآكل جسدك. هل فهمت ماذا نعني؟ إنها مجرد مسألة وقت قبل أن تموت.]
[لا يمكنك إيقافه بمجرد قطع يدك. على الرغم من أنها أبطأ ، فإن طاقة الموت الخاصة بي ستستمر في تآكل جسدك. هل فهمت ماذا نعني؟ إنها مجرد مسألة وقت قبل أن تموت.]
“هذا ليس شيئًا أريد الحصول عليه.”
كان هناك تحول طفيف في خطابه.
بالاتفاق مع الشبح الجثة ، نهض ديابلو من مقعده.
هذا يعني أنه لم يعد يظهر الاحترام للوكاس. ومع ذلك ، هذا لا يهم لوكاس.
لم تتجه عيناه إلى ديابلو. كان الأمر كما لو كان يقول إنه اكتشف كل شيء عنه بالفعل عندما نظر إليه لأول مرة.
[كنت تنوي أن تشعر بطبيعة قوتي من خلال لمسها مباشرة. يبدو أنك قد أحرزت بعض التقدم… ومع ذلك ، كان عليك أن تكون أكثر حذراً. حتى لو كنت لا تعرف ، أليست ذراع واحدة وحياة واحدة كرسوم باهظة الثمن؟]
تحدث ديابلو بلهجة ساخرة.
“أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
أشار الشبح الجثة كما لو كان يطلب منه الاستمرار.
تحدث لوكاس.
ارتعشت شفاه لوكاس قليلاً عند تلك الكلمات.
“فقدان الذراع؟ حياة؟ تحدث بجدية.”
“هل كان الأمر كذلك بالنسبة لك؟”
[كوكو. مثير للشفقة. حتى لو أنكرت الواقع فلن يتغير…]
لم تبق پيل في مكب الجثث مع لوكاس لمدة 4000 عام. لأن لوكاس لم يقابلها على الإطلاق خلال فترة وجوده هناك. من المحتمل أنها غادرت مباشرة بعد اختفائها.
توقف ديابلو عن الحديث.
اهتز عموده الفقري. كان جسده يتحرك كثيرًا لدرجة أنه لن يكون غريبًا إذا مال وسقط. في الواقع ، كانت الهياكل العظمية التي تقف خلفه تتأرجح باستمرار ، كما لو كانت قلقة.
ثم نظر إلى لوكاس.
[لا أصدق ذلك.]
منذ لحظة واحدة فقط ، كانت ذراعه اليمنى فاسدة بالتأكيد.
لكن لوكاس لم يعترضها أو يتهرب منها ، بل قبلها بكل بساطة.
ولكن الآن ، الذراع اليمنى ، التي قطعها بنفسه ، لا تزال سليمة.
[لا أستطيع أن أصدق ذلك. أفترض أنك “لوكاس ترومان” الذي أعرفه….]
[ماذا…؟]
لم تكن هناك طاقة من حوله. ناهيك عن المطلق ، لم تكن هناك حتى أي علامات على وجود تعويذة دفاعية.
تنهد لوكاس بهدوء.
ضحك الشبح الجثة مرة أخرى.
“… ديابلو ، هل هذه القوة ذات المستوى المنخفض هي كل شيء حقًا؟ هل هذا ما حققته بعد أن وضعت حياتك كلها فيه؟
لوكاس لم يجيب.
[أنت ، ماذا بحق الـ…]
أصبح جلده جافًا ومتجعدًا مثل الفاكهة المجففة ، قبل أن يصبح سريعًا خشنًا مثل اللحاء.
“لم يكن الأمر يستحق حتى النظر والتحليل. لشرح ذلك بطريقة تفهمها ، قمت بالاتصال المباشر بها فقط كنوع من الترفيه. ”
“إذن من بين الثلاثة ، لماذا تطلب مني أن أتخلى عن ملكي؟”
[لا تكن سخيفا…]
وقد تم اكتشاف طبيعة قدرته في مثل هذا الوقت القصير.
صر ديابلو أسنانه.
ارتعشت شفاه لوكاس قليلاً عند تلك الكلمات.
[هذه هي القوة التي طورتها أثناء تجوالي في هذا العالم..!]
لا ، لقد كان لوسيد ، ملك السيف ، هو الذي أصبح أوندد.
“ومع ذلك ، لم تكن قادرًا على الانحراف عن إطار علم السحر. قوتك لا تزال ذات بعد واحد ، بسيطة ، ولهذا السبب…”
“ثم ، لماذا لا تتخلى عن كرسيك؟”
مدّ لوكاس كفه وتشكلت عليه طاقة سوداء اللون.
وفي الوقت نفسه ، كانت المادة السوداء تلتف حول ذراع لوكاس. ثم حدثت ظاهرة غريبة.
“من السهل التقليد.”
أخذ خطوتين إلى الوراء ، ورفع لوكاس يده.
[…مستحيل.]
عندما سمع صوتها الفريد والمبهج ، أدار لوكاس عينيه لفترة وجيزة لينظر إليها.
كان هناك شعور قوي بعدم التصديق في صوته.
من وجهة نظر لوكاس ، كانت محادثتهما الأخيرة منذ وقت طويل ، لكن لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لها.
[لا أصدق ذلك.]
هل قال لوكاس ذلك حقًا؟
تمتم مرة أخرى وكأنه فقد عقله.
وقد تم اكتشاف طبيعة قدرته في مثل هذا الوقت القصير.
لم يتمكن ديابلو من تصديق ما كان يشهده بأم عينيه.
[لا تكن سخيفا…]
[…أنت ، ما نوع الخدعة التي قمت بها؟]
ابتعد لوكاس بدلاً من الإجابة. لقد كان تصرفًا يبدو مستهجنًا في البداية ، ولكن لم يبدو أن پيل مستاءة حيث استمرت في الابتسام بشكل مشرق. كان الأمر كما لو كانت سعيدة بمجرد النظر إلى وجه لوكاس.
“حتى لو أنكرت الواقع ، فإنه لا يمكن أن يغير أي شيء. ألا تفهم بعد؟ لماذا لم أعيرك أي اهتمام؟”
تمامًا كما بدأ الضوء في عيون ديابلو يتقلب تقريبًا.
حتى التلميح الخافت للسخرية اختفى من فم لوكاس.
“ديابلو ، ليس لدي أي مصلحة في أي شيء من هذا القبيل.”
“في هذه المرحلة ، قتلك ليس مشكلة كبيرة.”
“فقدان الذراع؟ حياة؟ تحدث بجدية.”
[…!]
لكن الكلمات التي قالها لوكاس بعد ذلك جعلته يفكر بشكل مختلف.
“ولكن هناك شيء واحد أريد تجربته. ماذا سيحدث إذا لمست هذه القوة ، الذي أصبح بالفعل هيكل عظمي؟ هل تصبح عظامك غبارًا وتناثرًا؟»
[…]
[كوك. لا تكن سخيفا.]
لقد فوجئوا جميعًا بظهور لوكاس ، لكن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلاً حتى يستعيدوا رباطة جأشهم.
ارتفعت طاقة الموت من جسد ديابلو بأكمله. اندفع الدخان الأسود نحو لوكاس مثل البخار.
يبدو أن هناك هالة غريبة تحوم داخل تجاويف عينيه العظمي.
لكن لوكاس لم يعترضها أو يتهرب منها ، بل قبلها بكل بساطة.
وهنا ، “في الخارج” ، كان تدفق الزمن مختلفًا عن “الزمن في الداخل”.
لم يكن هناك أي تأثير. لم يتعفن جلد لوكاس أو يذبل كما كان من قبل.
تجمعت الطاقة السوداء على طرف إصبع ديابلو الأبيض النقي. كان أسودًا جدًا لدرجة أنه بدا كما لو أن الظلام نفسه قد لف حول إصبعه.
تمامًا كما بدأ الضوء في عيون ديابلو يتقلب تقريبًا.
“ولكن هناك شيء واحد أريد تجربته. ماذا سيحدث إذا لمست هذه القوة ، الذي أصبح بالفعل هيكل عظمي؟ هل تصبح عظامك غبارًا وتناثرًا؟»
“يكفي.”
ارتعشت شفاه لوكاس قليلاً عند تلك الكلمات.
بمجرد أن سمع نفخة لبشبح الجثة الناعمة ، اختفت طاقة الموت لديابلو كما لو أنها تبخرت على الفور. لم يكن هذا من فعل ديابلو. التفت لينظر إلى الشبح الجثة في حيرة.
لم يتمكن ديابلو من تصديق ما كان يشهده بأم عينيه.
تحول انتباه لوكاس إلى الشبح الجثة مرة أخرى. في الحقيقة ، كان اهتمامه منصبًا فقط على الشبح الجثة منذ أن دخل هذا المكان.
شوك.
“أشعر وكأنني أمتلك فهمًا تقريبيًا لقوتك.”
لم يتمكن الشبح الجثة من كبح نفسه لفترة أطول وأطلق الضحك.
ارتعشت شفاه لوكاس قليلاً عند تلك الكلمات.
لقد كان الشبح الجثة هو من استجاب.
“تشعر وكأنك تعرف ذلك.”
أجاب لوكاس بنبرة غير مهتمة.
“لماذا؟ هل تعتقد أنني أكذب؟”
لقد كان الشبح الجثة هو من استجاب.
“هذا ليس هو. أعتقد أنك على الأرجح مخطئ.”
أجاب لوكاس بنبرة غير مهتمة.
ضحك الشبح الجثة مرة أخرى.
ترجمة : [ Yama ]
“مخطئ؟ لماذا تظن ذلك؟”
قام بتشكيل شكل سكين بيده اليسرى ، وقطع ساعده الأيمن. يقطر الدم من المقطع العرضي.
نظر إليه لوكاس بهدوء للحظة قبل أن يقول شيئًا آخر.
مع صوت تشقق الهواء ، انطلق السواد* إلى الأمام مثل الشعاع.
“يبدو أنك تحب التحدث كثيرًا.”
[هل أنت حقا لوكاس ترومان؟]
“إنه جزء من طبيعتي. أنت , لا؟”
[…أنت ، ما نوع الخدعة التي قمت بها؟]
“حسنًا. لست متأكدًا مما كنت عليه من قبل…”
أشار الشبح الجثة كما لو كان يطلب منه الاستمرار.
تمتم لوكاس بهدوء.
حتى لو كان جسده ميتا بالفعل ، فإن كبريائه لا يزال قائما.
“لكنني لا أعتقد أنني أفعل ذلك الآن. لا يبدو أن الحديث يأتي إليّ بسهولة كما هو الحال معك.”
“لم يكن الأمر يستحق حتى النظر والتحليل. لشرح ذلك بطريقة تفهمها ، قمت بالاتصال المباشر بها فقط كنوع من الترفيه. ”
“همم. فهمت.”
اهتز عموده الفقري. كان جسده يتحرك كثيرًا لدرجة أنه لن يكون غريبًا إذا مال وسقط. في الواقع ، كانت الهياكل العظمية التي تقف خلفه تتأرجح باستمرار ، كما لو كانت قلقة.
أومأ الشبح الجثة ولم يبدو مستاءً عندما فتح فمه مرة أخرى.
تمامًا كما بدأ الضوء في عيون ديابلو يتقلب تقريبًا.
“ثم سأتوقف عن الحديث. مع السلامة.”
اهتز عموده الفقري. كان جسده يتحرك كثيرًا لدرجة أنه لن يكون غريبًا إذا مال وسقط. في الواقع ، كانت الهياكل العظمية التي تقف خلفه تتأرجح باستمرار ، كما لو كانت قلقة.
سحق-
في نفس الوقت تقريبًا ، تدفقت الطاقة السوداء من جسد ديابلو.
في اللحظة التالية ، ذاب جسد لوكاس وتحول إلى بركة من الدم.
“هاه. نحن نشارك نفس الفكر. لا أريد التحدث معك أيضًا.”
ترجمة : [ Yama ]
“يكفي.”
“لم يكن الأمر يستحق حتى النظر والتحليل. لشرح ذلك بطريقة تفهمها ، قمت بالاتصال المباشر بها فقط كنوع من الترفيه. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
