ترجمة : [ Yama ]
[صحيح.]
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 415
تم إرجاع دوكيد إلى لوسيد.
مقبول.
“أجل.”
كانت هذه هي الفكرة التي راودتها عندما رأت لوكاس يلتقط السيف.
كانت هذه هي الفكرة التي راودتها عندما رأت لوكاس يلتقط السيف.
لا يمكن أن يطلق عليه مؤشرًا دقيقًا، ولكن عندما الوصول إلى مستوى سما ريونغ، أصبح من الممكن معرفة مدى مهارة شخص ما من خلال الطريقة التي يحمل بها السيف.
لقد خاطرت هي والمشاركون الآخرون بحياتهم في المعركة الآن، لكن لوسيد لم يفعل ذلك. قد لا يكون هذا التعبير تعبيرًا مناسبًا لاستخدامه على الفارس الذي نثر الموت، لكنه لم يستخدم قوة الموت إلى أقصى حد.
“هل هو سياف؟”
“أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
بالطبع، كان من الصعب أن نطلق عليه لقب السيد العظيم أو أي شيء من هذا القبيل، ولكن كان من المستحيل أن يكون لديك مثل هذه القبضة الطبيعية دون عقود من الخبرة.
تنهد دايهاد وهو ينقر على جبهته بإصبعه.
وسرعان ما أنكرت ساما ريونغ هذا الاحتمال.
تم إرجاع دوكيد إلى لوسيد.
لم يكن معه سيف عندما رأته للمرة الأولى. وكان الشيء نفسه صحيحا الآن. لقد كان خالي الوفاض تمامًا حتى التقط سيف الفارس الأسود.
“ماذا…؟”
كان ذلك مستحيلاً بالنسبة للمبارز. كان الأمر نفسه بالنسبة لساما ريونغ. لقد فقدت سيفها عدة مرات في مكب الجثث، ولكن في كل مرة تقوم بالتفتيش بين الجثث، كان يعود.
طار النصل في الهواء.
“…”
نظر لوكاس حوله فجأة.
[…]
[…]
لوسيد ولوكاس.
لقد كانت رمية مفاجئة، لكن لوسيد تمكن من الإمساك بها دون صعوبة. بكل صدق، كان الأمر بسيطًا جدًا.
الجو الذي تشكل عندما التقت أعينهم جعل من الصعب على المتفرجين التحدث.
[…]
كان لوسيد غير صبور عندما نظر إلى لوكاس.
“هل هذا صحيح؟”
كان هذا الموقف بالتأكيد غريبًا جدًا. كان هذا الشعور أقوى لدى ساما ريونغ، الذي قاتلته بقوة أكبر من أي شخص آخر.
“دعونا نتحدث وحدنا.”
‘لماذا؟’
من بين كل هؤلاء هناك، واحد منهم فقط كان لديه فكرة باهتة عن هذا المنظر السحري.
ما الذي كان يتردد فيه؟ سينتهي كل شيء طالما أنه استعاد سيفه.
كان ذلك مستحيلاً بالنسبة للمبارز. كان الأمر نفسه بالنسبة لساما ريونغ. لقد فقدت سيفها عدة مرات في مكب الجثث، ولكن في كل مرة تقوم بالتفتيش بين الجثث، كان يعود.
كانت على يقين من أن لوسيد لديه القدرة على القيام بذلك. عرفت ساما ريونغ.
التفت دايهاد لينظر إلى لوكاس وكأنه يقول: “الآن هل تفهم ما فعلته؟”.
لقد خاطرت هي والمشاركون الآخرون بحياتهم في المعركة الآن، لكن لوسيد لم يفعل ذلك. قد لا يكون هذا التعبير تعبيرًا مناسبًا لاستخدامه على الفارس الذي نثر الموت، لكنه لم يستخدم قوة الموت إلى أقصى حد.
“…”
ولأنها لم تتمكن من رؤية تعبيراته، لم تتمكن من رؤية مشاعره. لهذا السبب لم تدرك أنه لم يبذل قصارى جهده.
“…مستحيل.”
أدركت أنه حتى عندما لم يكن لهجوم مميت، مثل قطع رأسه، أي تأثير.
[…]
بعبارة أخرى،
بعد ذلك الغمغمة الناعمة، فجأة ألقى السيف في الهواء.
كان بإمكان لوسيد أن يقتلهم جميعًا في نفس الوقت إذا أراد ذلك.
“…مستحيل.”
“لماذا لم يفعل؟”
ولأنها لم تتمكن من رؤية تعبيراته، لم تتمكن من رؤية مشاعره. لهذا السبب لم تدرك أنه لم يبذل قصارى جهده.
ولماذا لم يتحرك أمام لوكاس الآن؟
كانت هذه هي الفكرة التي راودتها عندما رأت لوكاس يلتقط السيف.
هل كان لدى هذا الرجل الضعيف الكثير من القوة الكامنة؟ هل كان لديه ما يكفي من القوة الكامنة لجعل فارس الموت حذرًا؟
[…]
لقد كان هاسبين هو الذي أخرج ساما ريونغ من أفكارها.
هل كان لدى هذا الرجل الضعيف الكثير من القوة الكامنة؟ هل كان لديه ما يكفي من القوة الكامنة لجعل فارس الموت حذرًا؟
“هل أنت هنا للمساعدة؟”
“…لقد رمى بها؟”
لقد كان صوتًا وحيدًا. تحول لوكاس لينظر إلى هاسبين. في اللحظة التي رأى فيها ذلك الضوء الداكن في عينيه السوداء، كان لديه شعور لا يوصف بالقلق.
“… هل تعرف ماذا فعلت للتو؟”
“كما ترون، الوضع الحالي خطير للغاية. هل يمكنك أن تقدم لنا قوتك من فضلك؟”
الجو الذي تشكل عندما التقت أعينهم جعل من الصعب على المتفرجين التحدث.
هذه المرة تحدث بلهجة أكثر تهذيبا.
لوسيد ولوكاس.
في تناقض مباشر تقريبًا مع هذا، ظهرت ابتسامة باردة على وجه لوكاس.
“لقد أعدت سيفًا إلى صديق قديم. هل هناك مشكلة؟”
“هل تريد مساعدتي؟”
“مجنون.”
“أجل.”
على الرغم من أنه لم يكن يعرف، ابتسم لوكاس.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
بدلاً من الإجابة، قام لوكاس بلف السيف في يده عدة مرات.
“أنت واعي بذاتك يا لوسيد.”
بدلاً من عرض مهارات المبارزة، كانت حركة خفيفة، مثل تمرين الإحماء.
نظر لوكاس حوله فجأة.
“هذا بالتأكيد سيف مشهور.”
“لا تنظر حولك. حتى بدون النظر، يجب أن تعرف أنك الشخص الوحيد هنا الذي يمكن أن يطلق عليه وحشًا، أليس كذلك؟”
بعد ذلك الغمغمة الناعمة، فجأة ألقى السيف في الهواء.
كان هذا الموقف بالتأكيد غريبًا جدًا. كان هذا الشعور أقوى لدى ساما ريونغ، الذي قاتلته بقوة أكبر من أي شخص آخر.
سووش!
كانت هذه هي الفكرة التي راودتها عندما رأت لوكاس يلتقط السيف.
طار النصل في الهواء.
لم يُظهر لوسِد أي رد فعل معين، لكن ديهاد استمر في التحدث كما لو أنه لا يهتم.
لقد كانت رمية مفاجئة، لكن لوسيد تمكن من الإمساك بها دون صعوبة. بكل صدق، كان الأمر بسيطًا جدًا.
كانت على يقين من أن لوسيد لديه القدرة على القيام بذلك. عرفت ساما ريونغ.
“…لقد رمى بها؟”
“هل هو سياف؟”
لا، لا يمكن القول حقًا أنه ألقى بها. لم يكن لدى دوكيد، الذي كان قد طار للتو نحو لوسيد، أدنى نية للهجوم، ناهيك عن نية القتل.
أدركت أنه حتى عندما لم يكن لهجوم مميت، مثل قطع رأسه، أي تأثير.
كان الأمر مجرد ذلك،
بعد ذلك الغمغمة الناعمة، فجأة ألقى السيف في الهواء.
تم إرجاع دوكيد إلى لوسيد.
كان بإمكان لوسيد أن يقتلهم جميعًا في نفس الوقت إذا أراد ذلك.
“مجنون.”
“لقد أعدت سيفًا إلى صديق قديم. هل هناك مشكلة؟”
تنهد دايهاد وهو ينقر على جبهته بإصبعه.
ولماذا لم يتحرك أمام لوكاس الآن؟
“… هل تعرف ماذا فعلت للتو؟”
لوسيد ولوكاس.
كان صوت هاسبين أهدأ من غمغمة دايهاد ، لكنه كان لا يزال أكثر وضوحًا في آذان الجميع.
[…]
على الرغم من أنه لم يكن يعرف، ابتسم لوكاس.
“هذا بالتأكيد سيف مشهور.”
“لقد أعدت سيفًا إلى صديق قديم. هل هناك مشكلة؟”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 415
“صديق قديم؟”
أدركت أنه حتى عندما لم يكن لهجوم مميت، مثل قطع رأسه، أي تأثير.
“أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه.”
فجأة تغير موقف لوكاس. اختفت ابتسامته. لم يكن الأمر كذلك، كانت هناك هالة تغيير صارخة كما لو أنه قام بتغيير الأقنعة.
يبدو أن دايهاد يواجه صعوبة في الحفاظ على رباطة جأشه.
كان ذلك مستحيلاً بالنسبة للمبارز. كان الأمر نفسه بالنسبة لساما ريونغ. لقد فقدت سيفها عدة مرات في مكب الجثث، ولكن في كل مرة تقوم بالتفتيش بين الجثث، كان يعود.
“دعني أتحقق من شيء ما أولاً. مهلا أيها الوحش.”
[…]
[…]
أدركت أنه حتى عندما لم يكن لهجوم مميت، مثل قطع رأسه، أي تأثير.
“لا تنظر حولك. حتى بدون النظر، يجب أن تعرف أنك الشخص الوحيد هنا الذي يمكن أن يطلق عليه وحشًا، أليس كذلك؟”
لقد كان هاسبين هو الذي أخرج ساما ريونغ من أفكارها.
لم يُظهر لوسِد أي رد فعل معين، لكن ديهاد استمر في التحدث كما لو أنه لا يهتم.
كان بإمكان لوسيد أن يقتلهم جميعًا في نفس الوقت إذا أراد ذلك.
“أنا فضولي بشأن شيء ما. هذا الذي نصب نفسه “صديقًا قديمًا” لك، والذي يقف أمامك، أعاد سيفك للتو، هل ستحتفظ به من أجل الزمن القديم؟”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 415
[لا استثناءات.]
لقد كان صوتًا وحيدًا. تحول لوكاس لينظر إلى هاسبين. في اللحظة التي رأى فيها ذلك الضوء الداكن في عينيه السوداء، كان لديه شعور لا يوصف بالقلق.
أجاب لوسيد بصوت منخفض.
“صديق قديم؟”
لاحظت ساما ريونغ أن علامات الانفعال الخافتة التي أظهرها من قبل قد اختفت الآن.
“هل أنت هنا للمساعدة؟”
[الجميع هنا سوف يواجهون الموت.]
نظر لوكاس حوله فجأة.
“هل هذا صحيح؟”
التفت دايهاد لينظر إلى لوكاس وكأنه يقول: “الآن هل تفهم ما فعلته؟”.
التفت دايهاد لينظر إلى لوكاس وكأنه يقول: “الآن هل تفهم ما فعلته؟”.
“… هل تعرف ماذا فعلت للتو؟”
فجأة تغير موقف لوكاس. اختفت ابتسامته. لم يكن الأمر كذلك، كانت هناك هالة تغيير صارخة كما لو أنه قام بتغيير الأقنعة.
كانت هذه هي الفكرة التي راودتها عندما رأت لوكاس يلتقط السيف.
“أنت واعي بذاتك يا لوسيد.”
“هل تريد مساعدتي؟”
[…]
ولأنها لم تتمكن من رؤية تعبيراته، لم تتمكن من رؤية مشاعره. لهذا السبب لم تدرك أنه لم يبذل قصارى جهده.
“هذه نكتة مضحكة… إذًا أنت مطيع لتلك العظام البيضاء على الرغم من كونك واعيًا بذاتك؟”
تمتم يعقوب، الذي كان لا يزال في السماء، غير مصدق.
[صحيح.]
“هذا بالتأكيد سيف مشهور.”
نظر لوكاس حوله فجأة.
تنهد دايهاد وهو ينقر على جبهته بإصبعه.
اجتاحت عيناه ساما ريونغ وهاسبين ودهاد وجاكوب.
[الجميع هنا سوف يواجهون الموت.]
“دعونا نتحدث وحدنا.”
كان الأمر مجرد ذلك،
في اللحظة التي تمتم فيها بهذه الكلمات بهدوء، كشف مشهد لا يصدق.
[الجميع هنا سوف يواجهون الموت.]
بعد صوت هبوب الرياح، اختفت الأرض على بعد نصف خطوة تقريبًا من لوكاس ولوسيد، واختفى الاثنان أيضًا دون أثر كما لو أنهما تبخرا.
تنهد دايهاد وهو ينقر على جبهته بإصبعه.
“ماذا؟”
“…”
“ماذا…؟”
بعد صوت هبوب الرياح، اختفت الأرض على بعد نصف خطوة تقريبًا من لوكاس ولوسيد، واختفى الاثنان أيضًا دون أثر كما لو أنهما تبخرا.
مشى ديهاد وحاسبين إلى حيث وقفا، لكن الأرض كانت ثابتة بالفعل. وبطبيعة الحال، لم تكن هناك أي علامات لهم هناك.
مشى ديهاد وحاسبين إلى حيث وقفا، لكن الأرض كانت ثابتة بالفعل. وبطبيعة الحال، لم تكن هناك أي علامات لهم هناك.
بالتخبط.
لاحظت ساما ريونغ أن علامات الانفعال الخافتة التي أظهرها من قبل قد اختفت الآن.
وفي الوقت نفسه، فقدت ساما ريونغ وعيها. في الواقع، لقد تجاوزت حدودها لفترة طويلة، ولكن عندما رأت لوسيد يختفي، لم تعد قادرة على الحفاظ على التوتر الذي كان يبقيها واعية.
“أنت واعي بذاتك يا لوسيد.”
من بين كل هؤلاء هناك، واحد منهم فقط كان لديه فكرة باهتة عن هذا المنظر السحري.
بعد صوت هبوب الرياح، اختفت الأرض على بعد نصف خطوة تقريبًا من لوكاس ولوسيد، واختفى الاثنان أيضًا دون أثر كما لو أنهما تبخرا.
“…مستحيل.”
أجاب لوسيد بصوت منخفض.
تمتم يعقوب، الذي كان لا يزال في السماء، غير مصدق.
بالتخبط.
ترجمة : [ Yama ]
لقد كان صوتًا وحيدًا. تحول لوكاس لينظر إلى هاسبين. في اللحظة التي رأى فيها ذلك الضوء الداكن في عينيه السوداء، كان لديه شعور لا يوصف بالقلق.
بعد ذلك الغمغمة الناعمة، فجأة ألقى السيف في الهواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
