نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 682

ترجمة : [ Yama ]

ومرة أخرى ظهر خلفه دون خدش.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 416

لم يكن من الممكن ألا يكون على علم بهذه الحقيقة، فلماذا لم يظهر أي علامات على استخدام السحر؟

كانت هناك بالتأكيد بعض الأشياء التي لم يكن يعرفها.

لا بد أن لوكاس قد تم كسره قبل ذلك الوقت.

لم يكن لوكاس يعلم أنه لو لم يتوقف عن الأكل لكان قد تم تدميره. لم يكن يعلم أنه سوف يدمر تماما.

مد يده اليمنى لقبول دوكيد. ونتيجة لذلك، اخترقت الشفرة السوداء من خلال راحة يده.

لقد أرسل له جسده تحذيرات لا تعد ولا تحصى، جسدية وعقلية.

“يا لوسيد. “هناك شيء أود أن أسألك عنه، من أجل الزمن القديم.”

إذن لماذا لم يتوقف عن الأكل؟

“آه. هذا مؤلم حقا.”

اضغط، اضغط-

كان ذلك بسبب وجود رائحة عطرة.

سار لوكاس نحوه ببطء.

تذكر فجأة المشهد الذي شاهدها فيه وهي تلتهم جثة. ولم يفهم ذلك في ذلك الوقت. حتى أنه شعر بالاشمئزاز.

لم يقل شيئًا، لكن الابتسامة ما زالت معلقة على شفتيه. بالطبع، لم تكن ابتسامة ودية.

لم يكن لوكاس يعلم أنه لو لم يتوقف عن الأكل لكان قد تم تدميره. لم يكن يعلم أنه سوف يدمر تماما.

كان لوسيد على استعداد للرد. لكنه كان لا يزال يفكر.

لم يكن لوكاس يعلم أنه لو لم يتوقف عن الأكل لكان قد تم تدميره. لم يكن يعلم أنه سوف يدمر تماما.

عندها فقط أدرك شيئًا ما. كان لوسيد ملتويًا أيضًا، لذلك استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يلاحظ ذلك.

كانت هناك بالتأكيد بعض الأشياء التي لم يكن يعرفها.

أفكاره كانت خاطئة منذ البداية.

قعقعة-

لو كان هو لوكاس ترومان الذي يعرفه، حتى لو كانت جثته، لما أكلها.

في هذه العملية، نظر لوسيد بعناية.

“ثلاث خطوات.”

“هل يمكنني أن آكل جزءًا منك؟”

عندما كانت تلك الفجوة هي كل ما تبقى، توصلت لوسِد إلى نتيجة تافهة.

هذا لا يمكن أن يسمى دم الموتى. ذلك الطعم…

ربما حتى قبل أن يفترس جثته.

وعلى بعد خطوات قليلة، كان لوكاس يبتسم له.

لا بد أن لوكاس قد تم كسره قبل ذلك الوقت.

لو كان هو لوكاس ترومان الذي يعرفه، حتى لو كانت جثته، لما أكلها.

* * *

‘پيل.’

تم اختصار المسافة إلى خطوتين.

في لحظة، تدفق الدم من وجه لوكاس. لقد كان الهجوم الأكثر وضوحا. لم تكن إصابة قاتلة، بل كان هجومًا أدى إلى مقتل الخصم على الفور.

في تلك المرحلة، تغير موقف لوكاس. انحنى إلى الأمام وزاد فجأة من سرعته. بين الخيارين، الهجوم والدفاع، اختارت شركة لوسيد الأول.

هذا لا يمكن أن يسمى دم الموتى. ذلك الطعم…

قعقعة-

سحب لوكاس سيفه وطعنه في صدره هذه المرة. قطع دوكيد لحمه وعظامه قبل أن يخترق قلبه بدقة.

اندفع دوكيد نحو وجه لوكاس، وكان هناك خط أسود يتتبع خلفه. وبطبيعة الحال، في تلك اللحظة، لم يظهر سيف لوسيد أي رحمة. كانت مليئة بالنية الثاقبة عندما اندفعت نحو وجه الشخص الآخر. المعلومات المتقدمة بأن الخصم كان صديقًا قديمًا وأنه يبدو أنه فقد عقله لم تكن تعني شيئًا في تلك اللحظة.

“آه. هذا مؤلم حقا.”

بوك!

ترجمة : [ Yama ]

كان هناك صوت ثقب اللحم. لكن الأمور لم تسر كما توقعت لوسيد. في الأصل، كان يخطط لطعن مقلة عين لوكاس اليسرى ودماغه، بهدف قتله على الفور. بالطبع، كان لديه أيضًا عشرات الخطط الأخرى في حالة عدم سير طعنته كما هو مخطط لها، لكن اختيار لوكاس فاق توقعاته.

مدد لوسيد ذراعه اليسرى قبل أن يصطدم ظهره بالأرض. حفرت يده القفازة عميقا في الأرض. تمامًا كما شدد قبضته بعد حفر ذراعه.

مد يده اليمنى لقبول دوكيد. ونتيجة لذلك، اخترقت الشفرة السوداء من خلال راحة يده.

بوم!

“آه. هذا مؤلم حقا.”

ساما ريونغ. إذا لم تكن على الأقل بنفس جودة هجمات المبارز الذي قاتله للتو، فسيكون من المستحيل إلحاق ضرر كبير بـ لوسيد.

تماما كما تمتم بهذه الكلمات، ركله لوسيد بقوة في بطنه. كان صندوق الدرع الأسود مغطى بالطاقة السوداء الكثيفة.

سحب لوكاس سيفه وطعنه في صدره هذه المرة. قطع دوكيد لحمه وعظامه قبل أن يخترق قلبه بدقة.

بوم!

بوم!

مع انفجار قوي مثل صوت إطلاق شيء ما من مدفع، تم إرسال لوكاس وهو يطير.

“يا لوسيد. “هناك شيء أود أن أسألك عنه، من أجل الزمن القديم.”

وبينما كان يطير بعيدًا، طار شيء ما نحو لوسِد.

لقد كانت تقنية مفرطة جدًا بحيث لا يمكن استخدامها مع مثل هذا الجسم الضعيف، لكنها بدت وكأنها خدعة بالنسبة إلى لوسيد.

لقد كان الرمح. دون أن يدرك ذلك، سحب لوكاس الرمح الذي كان عالقًا في الأرض وألقاه.

“لقد كنت قاسياً حتى في التدريب. آه. أم أن هذا خطأ أيضًا؟”

بالطبع، منذ أن رماها من وضع غير مستقر، لم يكن لديها الكثير من القوة أو السرعة خلفها.

مد يده اليمنى لقبول دوكيد. ونتيجة لذلك، اخترقت الشفرة السوداء من خلال راحة يده.

رنة!

…كان من المفاجئ بالتأكيد سماع الصوت من خلفه. لكن لوسيد لم يكن منزعجًا جدًا من ذلك. تحرك جسده قبل رأسه. قام بقلب دوكيد، وأمسكه بقبضة عكسية، ثم طعنه خلفه.

لقد ضربها مع دوكيد… ضربها بعيدًا؟ لا. ذلك لم يكن صحيحا. لقد لوح لوسيد بسيفه بهدف تدمير هذا الرمح المتهالك. في الواقع، لم يكن من المفترض أن يكون الأمر بهذه الصعوبة على الإطلاق.

ثم سمع صوتا من خلفه مرة أخرى.

“انظر انظر. الرمح الذي صنعته ليس سيئا للغاية أيضا. ”

أفكاره كانت خاطئة منذ البداية.

[…]

سحب لوكاس سيفه وطعنه في صدره هذه المرة. قطع دوكيد لحمه وعظامه قبل أن يخترق قلبه بدقة.

لقد جاء الصوت من خلفه.

لقد تهرب من ذلك.

نظر أمامه. لم يكن من الممكن رؤية لوكاس الذي كان قد طار للتو بينما كان يبصق الدم. لم يغب عن بصره، وكأنه قد تبخر…

بالنسبة إلى لوسيد، كان هناك فرق حاسم بينه وبين الجثة في موقع تفريغ النفايات.

…كان من المفاجئ بالتأكيد سماع الصوت من خلفه. لكن لوسيد لم يكن منزعجًا جدًا من ذلك. تحرك جسده قبل رأسه. قام بقلب دوكيد، وأمسكه بقبضة عكسية، ثم طعنه خلفه.

عندها فقط أدرك شيئًا ما. كان لوسيد ملتويًا أيضًا، لذلك استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يلاحظ ذلك.

شعر بسيفه يقطع في الهواء.

انقلبت الأرض مع صوت الرعد. لم يكن الانفجار بهذا الحجم. كل ما فعله هو تفجير الطاقة السوداء التي كثفها في قبضته تحت الأرض. ولكن، بطبيعة الحال، كانت القوة كبيرة. اختفت الأرض في دائرة نصف قطرها حوالي 10 أمتار في لحظة.

لقد تهرب من ذلك.

بوك.

للحظة، شعر لوسيد وكأن جسده كان يطفو. أمسكه لوكاس من كتفيه ورفعه. بكل صدق، في هذه المرحلة، لم يكن بوسع لوسِد إلا أن يشعر بالصدمة قليلاً.

بابابا!

أن لوكاس، الذي كان يستخدم الفنون القتالية، كان يحاول إسقاطه على الأرض.

بوم!

-بالطبع، لم يستطع السماح له بإنجاز هذا دون منازع.

هو يعرف. ربما كان هذا وهمًا. ومع ذلك، أثار هذا الوهم لوكاس. ولعق بعض الدم على ذراعه. في البداية، دحرجها بلطف على طرف لسانه قبل أن يبلعها ببطء. كان لديه موقف حذر كما لو كان يتذوق النبيذ الجيد المعتق.

مدد لوسيد ذراعه اليسرى قبل أن يصطدم ظهره بالأرض. حفرت يده القفازة عميقا في الأرض. تمامًا كما شدد قبضته بعد حفر ذراعه.

مع انفجار قوي مثل صوت إطلاق شيء ما من مدفع، تم إرسال لوكاس وهو يطير.

بوم!

[…]

انقلبت الأرض مع صوت الرعد. لم يكن الانفجار بهذا الحجم. كل ما فعله هو تفجير الطاقة السوداء التي كثفها في قبضته تحت الأرض. ولكن، بطبيعة الحال، كانت القوة كبيرة. اختفت الأرض في دائرة نصف قطرها حوالي 10 أمتار في لحظة.

الوسائل التي كان يستخدمها لوكاس الآن… كانت تافهة. وكان موقفه هو نفسه. كان يعلم أنه رجل أكثر جدية من هذا.

في هذه العملية، نظر لوسيد بعناية.

سحب لوكاس سيفه وطعنه في صدره هذه المرة. قطع دوكيد لحمه وعظامه قبل أن يخترق قلبه بدقة.

وتحولت شظايا الأرض إلى حجارة باهتة أو خناجر حادة أصابته في كل مكان. لقد أدرك ذلك عندما ضربه بديوكيد، بدا أن جسده لم يكن مدربًا جيدًا.

ربما حتى قبل أن يفترس جثته.

حتى لو لم تكن الأرض مختلطة مع طاقة لوسيد السوداء، فلن يكون لديه أي وسيلة للدفاع عن نفسه.

‘پيل.’

وبعد فترة قصيرة، اختفت جثة لوكاس فوق الشجيرات.

بالطبع، لم تكن حواسه القوية التي أخبرته بموت لوكاس مخطئة، لكن العالم لم يختف بعد.

“هذا يذكرني بالأيام الخوالي.”

كل ما أكله في مكب النفايات كان، إلى حد ما، جثثًا. لم يكن من الممكن أن تكون الجثث المتعفنة الممزوجة بأنواع أخرى من النفايات لذيذة.

ثم سمع صوتا من خلفه مرة أخرى.

“الأمر هكذا الآن. كل هجوم محمل بالطاقة القاتلة. أنت حقا لا تتردد في قتلي. ”

كان لوكاس يبتسم وهو واقف هناك دون خدش.

سحب لوكاس سيفه وطعنه في صدره هذه المرة. قطع دوكيد لحمه وعظامه قبل أن يخترق قلبه بدقة.

“لقد كنت قاسياً حتى في التدريب. آه. أم أن هذا خطأ أيضًا؟”

سار لوكاس نحوه ببطء.

لم يكن كذلك. هذه المرة، كان على حق.

أي نوع من الحيل التي كان يستخدمها؟

كان التعامل مع المبارزات التدريبية وكأنها معارك حقيقية أحد شعارات لوسيد.

تسربت تنهيدة صغيرة من النشوة.

ومع ذلك، لم يعلق لوسيد على ما قاله.

بالطبع، لم تكن حواسه القوية التي أخبرته بموت لوكاس مخطئة، لكن العالم لم يختف بعد.

“الأمر هكذا الآن. كل هجوم محمل بالطاقة القاتلة. أنت حقا لا تتردد في قتلي. ”

لم يكن من الممكن ألا يكون على علم بهذه الحقيقة، فلماذا لم يظهر أي علامات على استخدام السحر؟

[لأن هذا هو دوري.]

وبعد فترة قصيرة، اختفت جثة لوكاس فوق الشجيرات.

“هذا دور ممل… آه. يبدو أن رأسي قد أصبح واضحًا بعض الشيء.”

تم اختصار المسافة إلى خطوتين.

بينما يتمتم، أمسك لوكاس بالرمح. حتى أثناء النظر إليه، لم تتوقف أفكار لوسيد.

“انظر انظر. الرمح الذي صنعته ليس سيئا للغاية أيضا. ”

… لقد قتله.

مدد لوسيد ذراعه اليسرى قبل أن يصطدم ظهره بالأرض. حفرت يده القفازة عميقا في الأرض. تمامًا كما شدد قبضته بعد حفر ذراعه.

لقد قتله مرتين.

لم يكن من الممكن ألا يكون على علم بهذه الحقيقة، فلماذا لم يظهر أي علامات على استخدام السحر؟

عندما ركل حذائه لوكاس في بطنه، تآكلت طاقته السوداء جسد لوكاس بأكمله. لم يكن الأمر مختلفًا عنه في قبول طاقة الموت مباشرة.

كان السحر هو القوة التي ترمز إلى ذلك الرجل الذي يُدعى لوكاس ترومان وكان تركيزه الأساسي. لقد كان السلاح الذي كان واثقًا به كثيرًا، وكان هناك احتمال أن يتمكن من تهديده الحالي.

الشيء الوحيد الذي استطاع لوكاس فعله بقوته الأخيرة هو رمي الرمح.

لقد أخرج دوكيد. لم تكن فتحة الجرح واسعة جدًا. بعد أن سحب سيفه، كان صغيرا بما يكفي ليعتقد ليخطئ أنها بقعة في ملابسه. خرج الدم من البقعة.

ومع ذلك، فقد ظهر خلفه في حالة ممتازة. ثم، عندما حاول استخدام فنون القتال، حول الحطام من الأرض جسد لوكاس بالكامل إلى قطعة قماش. طار لوكاس إلى الأدغال بعد تعرضه لأضرار جسيمة في نقاطه الحيوية.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 416

ومرة أخرى ظهر خلفه دون خدش.

لقد جاء الصوت من خلفه.

أي نوع من الحيل التي كان يستخدمها؟

بالنسبة إلى لوسيد، كان هناك فرق حاسم بينه وبين الجثة في موقع تفريغ النفايات.

لا. قبل ذلك.

مدد لوسيد ذراعه اليسرى قبل أن يصطدم ظهره بالأرض. حفرت يده القفازة عميقا في الأرض. تمامًا كما شدد قبضته بعد حفر ذراعه.

لماذا لم يستخدم تعويذة واحدة حتى الآن؟

—واضح،

كان السحر هو القوة التي ترمز إلى ذلك الرجل الذي يُدعى لوكاس ترومان وكان تركيزه الأساسي. لقد كان السلاح الذي كان واثقًا به كثيرًا، وكان هناك احتمال أن يتمكن من تهديده الحالي.

من خلال السيف، شعر بأن القلب النابض يتوقف ببطء عن النبض. علامات نهاية الحياة. لقد عاش الكثير من الأحاسيس التي تشير إلى الموت.

لم يكن من الممكن ألا يكون على علم بهذه الحقيقة، فلماذا لم يظهر أي علامات على استخدام السحر؟

لم يكن كذلك. هذه المرة، كان على حق.

تاه.

الوسائل التي كان يستخدمها لوكاس الآن… كانت تافهة. وكان موقفه هو نفسه. كان يعلم أنه رجل أكثر جدية من هذا.

قام لوكاس بتضييق المسافة بينهما وطعن بالرمح إلى الأمام. كان الأمر كما كان من قبل. مرة أخرى، كان يختار القتال القريب، وهذه المرة، كان مهارة الرمح.

“هذا دور ممل… آه. يبدو أن رأسي قد أصبح واضحًا بعض الشيء.”

تمايل الرمح بعنف وبدأ طرف الرمح يهتز. على الرغم من أن مبدأ الخداع كان بسيطًا من حيث أنه يحجب طريق الهجوم، إلا أنه كان من الصعب ممارسته بل وأكثر صعوبة في تطبيقه في مواقف القتال الحقيقية.

قعقعة-

لقد كانت تقنية مفرطة جدًا بحيث لا يمكن استخدامها مع مثل هذا الجسم الضعيف، لكنها بدت وكأنها خدعة بالنسبة إلى لوسيد.

لقد أخرج دوكيد. لم تكن فتحة الجرح واسعة جدًا. بعد أن سحب سيفه، كان صغيرا بما يكفي ليعتقد ليخطئ أنها بقعة في ملابسه. خرج الدم من البقعة.

وبقوة أكيدة، ارتفع سيفه من الأسفل في قطع مرتفع. هذه المرة، دوكيد قطع الرمح حقًا. لكن لوكاس أمسك بالطرف الآخر من الرمح المقطوع، ثم لوح بالرمح الذي تم قطعه إلى قسمين، مثل السيوف المزدوجة.

[…]

بابابا!

كان لوكاس يبتسم وهو واقف هناك دون خدش.

كانت هناك موجة من الإضرابات، لكن النتائج كانت ضئيلة. مثل هذه الضربات البسيطة لن تكون قادرة على اختراق درع لوسيد الأسود، ناهيك عن الطاقة السوداء المحيطة به.

أن لوكاس، الذي كان يستخدم الفنون القتالية، كان يحاول إسقاطه على الأرض.

ساما ريونغ. إذا لم تكن على الأقل بنفس جودة هجمات المبارز الذي قاتله للتو، فسيكون من المستحيل إلحاق ضرر كبير بـ لوسيد.

حتى لو لم ينبض قلبه، كانت بشرته شاحبة، ولم تكن أعضائه الداخلية موجودة.

كان على لوكاس أن يكون على علم بذلك.

من خلال السيف، شعر بأن القلب النابض يتوقف ببطء عن النبض. علامات نهاية الحياة. لقد عاش الكثير من الأحاسيس التي تشير إلى الموت.

“يجب أن يكون لديه هدف.”

بوم!

لم يكن رجلاً يقاتل بلا معنى أو غرض. بالطبع، أسلوب القتال هذا لم يكن أيضًا شيئًا سيتبناه لوكاس.

هو يعرف. ربما كان هذا وهمًا. ومع ذلك، أثار هذا الوهم لوكاس. ولعق بعض الدم على ذراعه. في البداية، دحرجها بلطف على طرف لسانه قبل أن يبلعها ببطء. كان لديه موقف حذر كما لو كان يتذوق النبيذ الجيد المعتق.

الوسائل التي كان يستخدمها لوكاس الآن… كانت تافهة. وكان موقفه هو نفسه. كان يعلم أنه رجل أكثر جدية من هذا.

بالطبع، لم تكن حواسه القوية التي أخبرته بموت لوكاس مخطئة، لكن العالم لم يختف بعد.

إذا كان هناك أي شيء كان يهدف إليه في هذه الحالة…

“يجب أن يكون لديه هدف.”

بوك.

ومرة أخرى ظهر خلفه دون خدش.

هذه المرة، اخترق السيف ذقنه. كان هناك إحساس ناعم. وبدون أي مقاومة، اخترق النصل اللحم الطري تحت لسانه قبل أن يستمر في دماغه.

وكان من السهل عليه أيضًا تخمين السبب.

قرقر.

لم يكن كذلك. هذه المرة، كان على حق.

في لحظة، تدفق الدم من وجه لوكاس. لقد كان الهجوم الأكثر وضوحا. لم تكن إصابة قاتلة، بل كان هجومًا أدى إلى مقتل الخصم على الفور.

في تلك المرحلة، تغير موقف لوكاس. انحنى إلى الأمام وزاد فجأة من سرعته. بين الخيارين، الهجوم والدفاع، اختارت شركة لوسيد الأول.

ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا.

[…]

سحب لوكاس سيفه وطعنه في صدره هذه المرة. قطع دوكيد لحمه وعظامه قبل أن يخترق قلبه بدقة.

ثم سمع صوتا من خلفه مرة أخرى.

[…]

تمايل الرمح بعنف وبدأ طرف الرمح يهتز. على الرغم من أن مبدأ الخداع كان بسيطًا من حيث أنه يحجب طريق الهجوم، إلا أنه كان من الصعب ممارسته بل وأكثر صعوبة في تطبيقه في مواقف القتال الحقيقية.

من خلال السيف، شعر بأن القلب النابض يتوقف ببطء عن النبض. علامات نهاية الحياة. لقد عاش الكثير من الأحاسيس التي تشير إلى الموت.

ساما ريونغ. إذا لم تكن على الأقل بنفس جودة هجمات المبارز الذي قاتله للتو، فسيكون من المستحيل إلحاق ضرر كبير بـ لوسيد.

لقد أخرج دوكيد. لم تكن فتحة الجرح واسعة جدًا. بعد أن سحب سيفه، كان صغيرا بما يكفي ليعتقد ليخطئ أنها بقعة في ملابسه. خرج الدم من البقعة.

[…]

انحنى جسد لوكاس نحوه ببطء، لكن لوسيد رفض الإمساك به.

حتى لو لم ينبض قلبه، كانت بشرته شاحبة، ولم تكن أعضائه الداخلية موجودة.

بلوب-

لقد أرسل له جسده تحذيرات لا تعد ولا تحصى، جسدية وعقلية.

سقطت الجثة على الأرض وبدأ الدم ينقع الأرض تحتها.

…كان من المفاجئ بالتأكيد سماع الصوت من خلفه. لكن لوسيد لم يكن منزعجًا جدًا من ذلك. تحرك جسده قبل رأسه. قام بقلب دوكيد، وأمسكه بقبضة عكسية، ثم طعنه خلفه.

—واضح،

هو يعرف. ربما كان هذا وهمًا. ومع ذلك، أثار هذا الوهم لوكاس. ولعق بعض الدم على ذراعه. في البداية، دحرجها بلطف على طرف لسانه قبل أن يبلعها ببطء. كان لديه موقف حذر كما لو كان يتذوق النبيذ الجيد المعتق.

بقي يقضًا.

“يا لوسيد. “هناك شيء أود أن أسألك عنه، من أجل الزمن القديم.”

بالطبع، لم تكن حواسه القوية التي أخبرته بموت لوكاس مخطئة، لكن العالم لم يختف بعد.

أهه. إذا كان حتى لحم ودم الموتى الأحياء يسببان الإدمان إلى هذا الحد، فما مدى روعة مذاق لحم الجثة الطازجة، أو حتى لحم كائن لا يزال على قيد الحياة؟

ولم يرخي حارسه.

بوم!

ومع ذلك، دون أن يدرك ذلك، تمزقت ذراعه.

وعلى بعد خطوات قليلة، كان لوكاس يبتسم له.

“الأمر هكذا الآن. كل هجوم محمل بالطاقة القاتلة. أنت حقا لا تتردد في قتلي. ”

“انظر يا لوسيد، لقد نزفت. رغم أنك أوندد.”

سحب لوكاس سيفه وطعنه في صدره هذه المرة. قطع دوكيد لحمه وعظامه قبل أن يخترق قلبه بدقة.

لم يكن الدم يقطر، ولكن من الواضح أنه كان هناك دم على الجسد الممزق. كان أحمر للغاية. هذا جعله فضوليا. لقد شاهد لوكاس رأس لوسيد مقطوعًا.

ترجمة : [ Yama ]

ولم يكن هناك أي دم في ذلك الوقت.

“آه. هذا مؤلم حقا.”

ولكن الآن، كان هناك دم، وكان واضحا ومشرقا. لم يكن يعرف السبب، لكنه لم يهتم حقًا.

ترجمة : [ Yama ]

كان ذلك بسبب وجود رائحة عطرة.

وبعد فترة قصيرة، اختفت جثة لوكاس فوق الشجيرات.

هو يعرف. ربما كان هذا وهمًا. ومع ذلك، أثار هذا الوهم لوكاس. ولعق بعض الدم على ذراعه. في البداية، دحرجها بلطف على طرف لسانه قبل أن يبلعها ببطء. كان لديه موقف حذر كما لو كان يتذوق النبيذ الجيد المعتق.

هذا وحده خلق مثل هذا الاختلاف في النكهة.

فجأة، بدأ جسد لوكاس يرتعش.

كان لوكاس يبتسم وهو واقف هناك دون خدش.

هذا لا يمكن أن يسمى دم الموتى. ذلك الطعم…

هو يعرف. ربما كان هذا وهمًا. ومع ذلك، أثار هذا الوهم لوكاس. ولعق بعض الدم على ذراعه. في البداية، دحرجها بلطف على طرف لسانه قبل أن يبلعها ببطء. كان لديه موقف حذر كما لو كان يتذوق النبيذ الجيد المعتق.

“آه…”

بالطبع، منذ أن رماها من وضع غير مستقر، لم يكن لديها الكثير من القوة أو السرعة خلفها.

تسربت تنهيدة صغيرة من النشوة.

“آه. هذا مؤلم حقا.”

لم يكن مختلفًا عن أفضل أنواع النبيذ الفاخرة. على الأقل هذا ما شعر به لوكاس في تلك اللحظة.

لم يكن من الممكن ألا يكون على علم بهذه الحقيقة، فلماذا لم يظهر أي علامات على استخدام السحر؟

وكان من السهل عليه أيضًا تخمين السبب.

بوك.

كل ما أكله في مكب النفايات كان، إلى حد ما، جثثًا. لم يكن من الممكن أن تكون الجثث المتعفنة الممزوجة بأنواع أخرى من النفايات لذيذة.

ومع ذلك، فقد ظهر خلفه في حالة ممتازة. ثم، عندما حاول استخدام فنون القتال، حول الحطام من الأرض جسد لوكاس بالكامل إلى قطعة قماش. طار لوكاس إلى الأدغال بعد تعرضه لأضرار جسيمة في نقاطه الحيوية.

لكن لوسيد كان مختلفا.

انحنى جسد لوكاس نحوه ببطء، لكن لوسيد رفض الإمساك به.

حتى لو لم ينبض قلبه، كانت بشرته شاحبة، ولم تكن أعضائه الداخلية موجودة.

-بالطبع، لم يستطع السماح له بإنجاز هذا دون منازع.

بالنسبة إلى لوسيد، كان هناك فرق حاسم بينه وبين الجثة في موقع تفريغ النفايات.

لقد أخرج دوكيد. لم تكن فتحة الجرح واسعة جدًا. بعد أن سحب سيفه، كان صغيرا بما يكفي ليعتقد ليخطئ أنها بقعة في ملابسه. خرج الدم من البقعة.

وكان واضح يتحرك.

تسربت تنهيدة صغيرة من النشوة.

هذا وحده خلق مثل هذا الاختلاف في النكهة.

تاه.

‘پيل.’

ثم امتدت ابتسامة دموية على شفاه لوكاس.

تذكر فجأة المشهد الذي شاهدها فيه وهي تلتهم جثة. ولم يفهم ذلك في ذلك الوقت. حتى أنه شعر بالاشمئزاز.

الوسائل التي كان يستخدمها لوكاس الآن… كانت تافهة. وكان موقفه هو نفسه. كان يعلم أنه رجل أكثر جدية من هذا.

ومع ذلك، الآن، كان يحسدها.

ومع ذلك، الآن، كان يحسدها.

أهه. إذا كان حتى لحم ودم الموتى الأحياء يسببان الإدمان إلى هذا الحد، فما مدى روعة مذاق لحم الجثة الطازجة، أو حتى لحم كائن لا يزال على قيد الحياة؟

“هذا يذكرني بالأيام الخوالي.”

تحول ببطء، ونظر إلى لوسيد.

لقد تهرب من ذلك.

ثم امتدت ابتسامة دموية على شفاه لوكاس.

لم يكن من الممكن ألا يكون على علم بهذه الحقيقة، فلماذا لم يظهر أي علامات على استخدام السحر؟

“يا لوسيد. “هناك شيء أود أن أسألك عنه، من أجل الزمن القديم.”

لقد جاء الصوت من خلفه.

في اللحظة التي سمع فيها الكلمات التالية، لم يعد بإمكان لوسيد اعتبار الكائن الذي أمامه مثل لوكاس.

لا. قبل ذلك.

“هل يمكنني أن آكل جزءًا منك؟”

لم يكن رجلاً يقاتل بلا معنى أو غرض. بالطبع، أسلوب القتال هذا لم يكن أيضًا شيئًا سيتبناه لوكاس.

ترجمة : [ Yama ]

لقد جاء الصوت من خلفه.

قعقعة-

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط