نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 683

ترجمة : [ Yama ]

لكن النتيجة كانت نفسها.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 417

لكن ربما كان لوسيد يعرف ذلك بتفاصيل أكثر بكثير مما عرفه لوكاس.

ولم ينتظر الجواب.

مثل البرق، سلسلة من ضربات السيف قطعت جسد لوكاس بأكمله. سيكون من الصواب أن نسميها سلسلة من الهجمات العنيفة. في تلك اللحظة، كان لوسيد يستفيد استفادة كاملة من حقيقة أنه كان لديه سيوفين.

كسر.

“…”

عض لوكاس في نهاية ذراعه. تم نزع الدرع الأسود الذي اعترض طريقه وإلقائه جانبًا.

ولم يتمكن من إيقافه، فتقيأ دماً. تقيأ لوكاس بقوة شديدة لدرجة أنه بدا وكأنه يبصق أعضائه. لكن هجوم لوسيد لم يتوقف. في الواقع، لا يمكن القول إلا أن عنفه القاسي قد بدأ للتو.

كلانغ، كلانغ.

تغيرت الطريقة التي كان يخاطبه بها. عرف لوكاس ما يعنيه ذلك.

ولم يكن مجرد الجسد. حتى أن لوكاس مضغ العظام في يده. وسرعان ما انتهى الافتراس القصير.

لقد كانت مجاملة، لكن لوكاس لم يكن ينتبه لصوت لوسيد. بدلا من ذلك، كان يعيد ما قاله للتو في ذهنه.

“هوهوهو…”

“إذن أنت تقول أنك تركتني طوال هذا الوقت؟”

ضحك لوكاس.

لقد أصيب في بطنه مرة أخرى. هذه المرة، كانت ركبة لوسيد. ولكن على عكس ما كان عليه من قبل، لم يتم تحطيم عموده الفقري. ومع ذلك، تم سحق معظم أعضائه الداخلية بدلاً من ذلك.

وفي أي وقت من الأوقات، أصبح وجهه مغطى بالدم. دون حتى التفكير في إزالة شرائح اللحم المتدلية من شفتيه، تحولت نظرته إلى لوسيد مرة أخرى. كان هناك وميض من الرغبة الجامحة في عينيه الضيقتين.

“أجل.”

“آه. رأسي… يبدو وكأنه يذوب. لا أستطيع أن أصدق وجود مثل هذه السعادة… أعتقد أنني أستطيع الآن فهم الأشخاص المدمنين على المخدرات”.

متجاهلاً كلمات لوكاس، بدأ لوسيد في الحديث. والمثير للدهشة أن كلماته تزامنت مع أفكار لوكاس عنه.

[…]

[…]

“يا. لوسيد. هل أكلت أي لحم منذ أن أصبحت أوندد؟”

عندما أوقف لوسيد هياجه العنيف أخيرًا، كان هناك بحر من الدماء حوله. كان هناك الكثير من اللحم والدم لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه جاء من شخص واحد.

[لا.]

[أفهم. أي نوع من الأشخاص أصبحت.]

“كنت أعتقد ذلك.”

ضحك لوكاس.

ضحك لوكاس قبل أن يقطع ذراعه اليسرى.

لم تكن هلوسة أو خدعة. ولم يصنع دمية أيضًا.

بشك.

من دون أدنى شك، الكائن الذي قطعته شركة لوسيد للتو هو لوكاس.

لقد حدث ذلك في لحظة. كان الدم يتساقط من المقطع العرضي لذراعه المقطوعة. ولكن في غمضة عين، تجدد ذراع لوكاس. شاهد لوسيد هذا المشهد من البداية إلى النهاية.

ظل لوكاس صامتًا لبعض الوقت قبل أن تنتشر ابتسامة باهتة على شفتيه.

رفع لوكاس ذراعه اليسرى المقطوعة بيده اليسرى الطازجة، وألقى بها.

في هذا العالم، حيث انعكست الألوان، لم يفقد الدم بريقه الأصلي.

“كدليل على الإخلاص. جربها.”

“ما الخطب؟ هل تعتقد أن مذاقها لن يكون جيدًا لأنني نحيفة؟

جلجل.

لم تكن هلوسة أو خدعة. ولم يصنع دمية أيضًا.

هبطت ذراعه مباشرة أمام لوسيد. كان الأمر مثل رمي الطعام على حيوان.

[أنت مخطئ.]

“ما الخطب؟ هل تعتقد أن مذاقها لن يكون جيدًا لأنني نحيفة؟

[أنا ببساطة أذكر حقيقة بسيطة.]

[…]

لم يكن يعرف ما هو المبدأ الكامن وراء ذلك، ولكن يبدو أنه حتى القفازات السوداء كانت تمتلكه.

“ليس عليك أن تقلق بشأن ذلك. بغض النظر عن مدى سوء الأمر، فإنه لن يكون سيئًا مثل لحمك الفاسد. ”

وفي أي وقت من الأوقات، أصبح وجهه مغطى بالدم. دون حتى التفكير في إزالة شرائح اللحم المتدلية من شفتيه، تحولت نظرته إلى لوسيد مرة أخرى. كان هناك وميض من الرغبة الجامحة في عينيه الضيقتين.

وبدلاً من الرد، اتخذ لوسيد خطوة واحدة إلى الأمام.

ثم، ببطء، أحضر إصبعيه السبابة والوسطى إلى الشريان السباتي. في نفس اللحظة التي توهجت فيها عيناه باللون الأسود.

مع صوت عالٍ، تحطمت ذراع لوكاس المقطوعة تحت حذائه. تناثر الدم على الأرض مثل الطلاء.

لم يفهم. كانت مهارة المبارزة المزدوجة غير فعالة بشكل لا يصدق وصعبة الاستخدام.

هالة مشتعلة، نظر فارس الموت إلى لوكاس.

ضحك لوكاس.

[متى تصبح جادًا؟]

ثم، ببطء، أحضر إصبعيه السبابة والوسطى إلى الشريان السباتي. في نفس اللحظة التي توهجت فيها عيناه باللون الأسود.

“ماذا تقصد؟”

“كدليل على الإخلاص. جربها.”

[هل اعتقدت حقًا أنه يمكنك خداعي بهذا الموقف وهذه النبرة؟ إنه أمر مثير للاهتمام مثل مشاهدة مسرحية منخفضة المستوى.]

لقد كان الأمر هكذا منذ البداية.

“أنت تستمتع بهذه المسرحية.”

متجاهلاً كلمات لوكاس، بدأ لوسيد في الحديث. والمثير للدهشة أن كلماته تزامنت مع أفكار لوكاس عنه.

[أنت مخطئ.]

[أنا أعرف الكثير. حدث هذا بغض النظر عن نواياي. إنه شيء جاء عندما أصبح الفارس الأسود.]

“حقًا؟ ثم دعونا نغير الموضوع “.

وبطبيعة الحال، انقسم رأس لوكاس إلى قسمين من فمه نتيجة لذلك. من جمجمته المقسمة بدقة، كانت مادة الدماغ ذات اللون الأبيض الرمادي مرئية بوضوح.

ابتسم لوكاس بصوت ضعيف.

مثل البرق، سلسلة من ضربات السيف قطعت جسد لوكاس بأكمله. سيكون من الصواب أن نسميها سلسلة من الهجمات العنيفة. في تلك اللحظة، كان لوسيد يستفيد استفادة كاملة من حقيقة أنه كان لديه سيوفين.

“أنت لا تستحق أن تقول أشياء من هذا القبيل. لأنك لا تعرفني.”

كراك كراك كراك!

[…]

أويك!

“لقد كنت معي فقط لبضعة عقود أو نحو ذلك. بالمقارنة مع الرحلة الطويلة التي قمت بها، لم تكن تلك حتى خطوة واحدة. هل تفهم؟ تنظر إلى تلك الخطوة الواحدة، وتتحدث كما لو أنك رأيت وجهتي أو الاتجاه الذي سلكته.”

لم يفهم. كانت مهارة المبارزة المزدوجة غير فعالة بشكل لا يصدق وصعبة الاستخدام.

[إذا كان هذا ما تعتقده، فما هي أفعالك السابقة؟]

ولم يتمكن من إيقافه، فتقيأ دماً. تقيأ لوكاس بقوة شديدة لدرجة أنه بدا وكأنه يبصق أعضائه. لكن هجوم لوسيد لم يتوقف. في الواقع، لا يمكن القول إلا أن عنفه القاسي قد بدأ للتو.

“الإجراءات السابقة؟”

على أقل تقدير، هذا ما اعتقده لوكاس.

[لقد كنت تهينني.]

[أنت تفهم قوانين هذا العالم.]

“…”

…يانغ إن هيون.

ظل لوكاس صامتًا لبعض الوقت قبل أن تنتشر ابتسامة باهتة على شفتيه.

“كدليل على الإخلاص. جربها.”

“أجل.”

“أجل.”

[…فهمت.]

[…]

لوح لوسيد ببطء بذراعه المقطوعة. ثم اندلع دخان أسود من المقطع العرضي قبل أن يأخذ في النهاية شكل ذراع.

[هل اعتقدت حقًا أنه يمكنك خداعي بهذا الموقف وهذه النبرة؟ إنه أمر مثير للاهتمام مثل مشاهدة مسرحية منخفضة المستوى.]

استعادة مثالية.

“…أجل.”

لم يكن يعرف ما هو المبدأ الكامن وراء ذلك، ولكن يبدو أنه حتى القفازات السوداء كانت تمتلكه.

خرج صوت متشقق.

[ثم من الآن فصاعدا، لن أتركك بعد الآن.]

“…بالفعل.”

“…”

[لقد كنت تهينني.]

ضيق لوكاس عينيه.

سحب لوسيد سيفا من خصره. تغير تعبير لوكاس قليلاً عندما رأى ذلك.

لقد قام لوسيد بتجديد ذراعه للتو، لكنها كانت مختلفة جذريًا عن قدرته. لم يتطلب تجديد شركة لوسيد أي طاقة خارجية. لقد كانت قوة جاءت من داخل جسده.

“إذن أنت تقول أنك تركتني طوال هذا الوقت؟”

لقد كان الأمر هكذا منذ البداية.

كان لوسيد يحمل سيفين، واحد في كل يد.

الطاقة السوداء التي يمتلكها لوسيد، أو الدخان الأسود.

لم يفهم. كانت مهارة المبارزة المزدوجة غير فعالة بشكل لا يصدق وصعبة الاستخدام.

لم يكن لديه أي فكرة عن مصدر تلك القوة.

[لقد كنت تهينني.]

…يانغ إن هيون.

يتطلب من المستخدم أن يحمل سيفًا في كل يد. قوة العضلات، وقوة القبضة، والتحمل، والتوازن. وبطبيعة الحال، بالنسبة لسيد مثل لوسِد، لم تكن تلك المتطلبات مشكلة.

عندما واجه السياف، سيف البرقوق الأبدي، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، ظن لوكاس أنه يواجه سيافًا تجاوز سنو أو لوسيد. لكن الآن تغير هذا الفكر.

عض لوكاس في نهاية ذراعه. تم نزع الدرع الأسود الذي اعترض طريقه وإلقائه جانبًا.

“إذن أنت تقول أنك تركتني طوال هذا الوقت؟”

مهارة المبارزة المزدوجة.

[كنت أعلم أنك تستخدم قوة غير مفهومة.]

أويك!

متجاهلاً كلمات لوكاس، بدأ لوسيد في الحديث. والمثير للدهشة أن كلماته تزامنت مع أفكار لوكاس عنه.

[هل هذا مصدر قوتك؟]

[أعتقد أن القوة، التي اكتسبتها بعد تضحية عظيمة، كافية للسماح لك بالوصول إلى مستوى اللوردات الاثني عشر.

أورك.

“أنت تتحدث كما لو كنت تعرف الكثير عن هذا العالم.”

[أنا أعرف الكثير. حدث هذا بغض النظر عن نواياي. إنه شيء جاء عندما أصبح الفارس الأسود.]

[أفهم. أي نوع من الأشخاص أصبحت.]

“…”

[أفهم. أي نوع من الأشخاص أصبحت.]

[في هذا العالم، الفرسان لا يجوز انتهاك حرمتهم. من الآن فصاعدًا، سأدعك تفهم ما يعنيه ذلك، لذا “أنت”…. لا، “أنت”.] (أول كلمة “أنت” هي الطريقة التي تخاطب بها صديقًا، والثانية نوعًا ما… يمكنك قولها بشكل رسمي للغاية ونادرًا ما يتم استخدامها.)

“أنا شخصياً أفضل أن أسميها الفراغ. إنها قوة لها تطبيقات أكثر بكثير مما تعرفه.”

تغيرت الطريقة التي كان يخاطبه بها. عرف لوكاس ما يعنيه ذلك.

وبطبيعة الحال، انقسم رأس لوكاس إلى قسمين من فمه نتيجة لذلك. من جمجمته المقسمة بدقة، كانت مادة الدماغ ذات اللون الأبيض الرمادي مرئية بوضوح.

[يجب أن تعد نفسك.]

أراد لوكاس أن يتقيأ مرة أخرى. أراد أن يبصق كل ما بداخله.

تغير الجو.

“كنت أعتقد ذلك.”

سرنج-

كلانغ، كلانغ.

سحب لوسيد سيفا من خصره. تغير تعبير لوكاس قليلاً عندما رأى ذلك.

هذا لم يحدث من قبل. كان لوكاس قادرًا على دخول الفضاء الذي كان يختبئ فيه الشبح الجثة من خلال البحث في العيوب الموجودة في عالمه المخلوق. ولم يكن أحد هناك على علم بوجوده حتى كشف عن نفسه.

كان لديه سيف آخر؟ كيف لم يدرك ذلك من قبل؟

“…”

وبطبيعة الحال، لم يكن هذا السيف دوكيد. ومع ذلك، كان من الواضح أنه كان أيضًا سيفًا مشهورًا.

ترجمة : [ Yama ]

بدلاً من السيف الشهير، ربما يكون من الأفضل أن نطلق عليه اسم السيف السحري.

[…]

كان لوسيد يحمل سيفين، واحد في كل يد.

كسر!

“…”

[…]

مهارة المبارزة المزدوجة.

تحدث واضح.

لم يفهم. كانت مهارة المبارزة المزدوجة غير فعالة بشكل لا يصدق وصعبة الاستخدام.

[ثم من الآن فصاعدا، لن أتركك بعد الآن.]

يتطلب من المستخدم أن يحمل سيفًا في كل يد. قوة العضلات، وقوة القبضة، والتحمل، والتوازن. وبطبيعة الحال، بالنسبة لسيد مثل لوسِد، لم تكن تلك المتطلبات مشكلة.

لقد قام لوسيد بتجديد ذراعه للتو، لكنها كانت مختلفة جذريًا عن قدرته. لم يتطلب تجديد شركة لوسيد أي طاقة خارجية. لقد كانت قوة جاءت من داخل جسده.

بدلا من ذلك، كان العيب الأكثر خطورة هو حقيقة أن استخدام سيوفين يحد من عدد مسارات السيف التي يمكن استخدامها.

تحدث واضح.

لكن ربما كان لوسيد يعرف ذلك بتفاصيل أكثر بكثير مما عرفه لوكاس.

لكن مهارة لوسِد في استخدام السيف لم تنته عند هذا الحد.

بوك!

وبطبيعة الحال، لم يكن هذا السيف دوكيد. ومع ذلك، كان من الواضح أنه كان أيضًا سيفًا مشهورًا.

شعر بألم حاد في كتفه. ابتلع أنينه من الألم، لكنه لم يتمكن من إخفاء دهشته. لم يتفاجأ بإلقاء لوسيد سيفه. كان لديه اثنان الآن، وليس واحدا. اعتمادًا على الموقف، يمكن اعتبار رمي أحد السيوف خيارًا ذكيًا.

نظر لوسيد بهدوء إلى لوكاس للحظة قبل أن يرفع سيفه.

تاه.

بشك.

أغلق لوسيد المسافة في غمضة عين. وكان تقدمه أيضا لا يمكن وقفه. تمامًا كما لو كنت لا تستطيع دفع الضباب بعيدًا بيديك… لا، لم تكن هذه الاستعارة صحيحة تمامًا. لقد كان شعورًا لا يمكن تفسيره بهذه السهولة.

لوكاس لا يستطيع التدخل في لوسيد.

“هوه…”

ومع ذلك، ظل تقدم لوسِد ثابتًا. واصل السير إلى الأمام، والأرض المتداعية والحطام المتطاير لا يشكلان عقبات تذكر.

أطلق لوكاس أنفاسه ببطء.

[لقد أتقنت قوة الاختفاء، أحد القوانين المطلقة لهذا العالم.]

ثم، ببطء، أحضر إصبعيه السبابة والوسطى إلى الشريان السباتي. في نفس اللحظة التي توهجت فيها عيناه باللون الأسود.

هبطت ذراعه مباشرة أمام لوسيد. كان الأمر مثل رمي الطعام على حيوان.

فووم-

على أقل تقدير، هذا ما اعتقده لوكاس.

انهارت المنطقة بأكملها. كما لو أن زلزالًا قويًا قد حدث، ارتفعت الأرض وبدت السماء وكأنها تدور. وكانت الصخور وقطع الأرض والأشجار المقتلعة تدور حولها مثل الإعصار، مما يجعل من الصعب رؤيتها.

لم يكن يعرف ما هو المبدأ الكامن وراء ذلك، ولكن يبدو أنه حتى القفازات السوداء كانت تمتلكه.

ومع ذلك، ظل تقدم لوسِد ثابتًا. واصل السير إلى الأمام، والأرض المتداعية والحطام المتطاير لا يشكلان عقبات تذكر.

مثل البرق، سلسلة من ضربات السيف قطعت جسد لوكاس بأكمله. سيكون من الصواب أن نسميها سلسلة من الهجمات العنيفة. في تلك اللحظة، كان لوسيد يستفيد استفادة كاملة من حقيقة أنه كان لديه سيوفين.

[أنت تفهم قوانين هذا العالم.]

[أنا ببساطة أذكر حقيقة بسيطة.]

لقد كانت مجاملة، لكن لوكاس لم يكن ينتبه لصوت لوسيد. بدلا من ذلك، كان يعيد ما قاله للتو في ذهنه.

لم يلتفت لوسيد لينظر إلى مصدر الصوت. بدلاً من ذلك، نظر عن كثب إلى كومة اللحوم الدموية التي خلقها وأجزاء اللحم التي لا تزال معلقة على سيفه.

-في هذا العالم، للفرسان حرمتهم.

سرنج-

حرمة.

على أقل تقدير، هذا ما اعتقده لوكاس.

وعلى الرغم من أن البيان كان متعجرفًا، إلا أنه كان صحيحًا. في الواقع، كان من المستحيل أن تتداخل قوة لوكاس مع لوسيد.

“هذا ليس الرهبة.”

هذا لم يحدث من قبل. كان لوكاس قادرًا على دخول الفضاء الذي كان يختبئ فيه الشبح الجثة من خلال البحث في العيوب الموجودة في عالمه المخلوق. ولم يكن أحد هناك على علم بوجوده حتى كشف عن نفسه.

عندما واجه السياف، سيف البرقوق الأبدي، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، ظن لوكاس أنه يواجه سيافًا تجاوز سنو أو لوسيد. لكن الآن تغير هذا الفكر.

لكن تلك القدرة التحليلية لم تنجح ضد لوسيد. بل يمكن أن تكون عديمة الفائدة. ولهذا السبب لم يكن أمامه خيار سوى فهم الحقيقة في تلك اللحظة.

لقد كان الأمر هكذا منذ البداية.

كان الفرسان متفوقين على اثني عشر لوردات الفراغ.

لوسيد لم يتمكن من قتل لوكاس.

باك.

“أورب.”

تلقى ضربة قوية على بطنه. يكاد الجلد على ظهره يبرز. شعر وكأن عموده الفقري قد تم سحقه. في هذا الوقت، سحب لوسيد السيف الذي كان عالقًا في كتفه.

عندما أوقف لوسيد هياجه العنيف أخيرًا، كان هناك بحر من الدماء حوله. كان هناك الكثير من اللحم والدم لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه جاء من شخص واحد.

[لقد أصبحت أقوى.]

تحدث واضح.

“هل هذا… مجاملة؟”

عندما أوقف لوسيد هياجه العنيف أخيرًا، كان هناك بحر من الدماء حوله. كان هناك الكثير من اللحم والدم لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه جاء من شخص واحد.

[أنا ببساطة أذكر حقيقة بسيطة.]

ترجمة : [ Yama ]

“هذا شرف-”

متجاهلاً كلمات لوكاس، بدأ لوسيد في الحديث. والمثير للدهشة أن كلماته تزامنت مع أفكار لوكاس عنه.

ولم يتمكن من إكمال عقوبته. وذلك لأن السيف السحري، الذي تم سحبه للتو، اخترق فمه المفتوح. قطع النصل البارد لسانه وثقب المريء. ذهب عقله فارغا. لم يكن هذا بسبب الألم.

في لحظة، سقط جسد لوكاس على الأرض ككومة من اللحم الدامي.

برز النصل من الجزء الخلفي من جمجمته.

لوسيد لم يتمكن من قتل لوكاس.

نظر لوسيد بهدوء إلى لوكاس للحظة قبل أن يرفع سيفه.

لقد قام لوسيد بتجديد ذراعه للتو، لكنها كانت مختلفة جذريًا عن قدرته. لم يتطلب تجديد شركة لوسيد أي طاقة خارجية. لقد كانت قوة جاءت من داخل جسده.

شوك.

“كدليل على الإخلاص. جربها.”

وبطبيعة الحال، انقسم رأس لوكاس إلى قسمين من فمه نتيجة لذلك. من جمجمته المقسمة بدقة، كانت مادة الدماغ ذات اللون الأبيض الرمادي مرئية بوضوح.

ومع ذلك، كان لوكاس يقف حاليًا أمامه دون خدش.

لكن مهارة لوسِد في استخدام السيف لم تنته عند هذا الحد.

وبدلاً من الرد، اتخذ لوسيد خطوة واحدة إلى الأمام.

كراك كراك كراك!

لوكاس لا يستطيع التدخل في لوسيد.

مثل البرق، سلسلة من ضربات السيف قطعت جسد لوكاس بأكمله. سيكون من الصواب أن نسميها سلسلة من الهجمات العنيفة. في تلك اللحظة، كان لوسيد يستفيد استفادة كاملة من حقيقة أنه كان لديه سيوفين.

لقد كانت مجاملة، لكن لوكاس لم يكن ينتبه لصوت لوسيد. بدلا من ذلك، كان يعيد ما قاله للتو في ذهنه.

في لحظة، سقط جسد لوكاس على الأرض ككومة من اللحم الدامي.

[لقد أصبحت أقوى.]

“هذا ليس الرهبة.”

[…لقد حققت نصف النجاح تقريبًا في هدفي من المجيء إلى هنا، لذا سأغادر الآن. ولكن دعني أكون واضحا. في المرة القادمة التي نلتقي فيها، سوف تموت على يدي.]

لم يلتفت لوسيد لينظر إلى مصدر الصوت. بدلاً من ذلك، نظر عن كثب إلى كومة اللحوم الدموية التي خلقها وأجزاء اللحم التي لا تزال معلقة على سيفه.

جلجل.

لم تكن هلوسة أو خدعة. ولم يصنع دمية أيضًا.

[إذا كان هذا ما تعتقده، فما هي أفعالك السابقة؟]

من دون أدنى شك، الكائن الذي قطعته شركة لوسيد للتو هو لوكاس.

تحدث واضح.

ومع ذلك، كان لوكاس يقف حاليًا أمامه دون خدش.

[…لقد حققت نصف النجاح تقريبًا في هدفي من المجيء إلى هنا، لذا سأغادر الآن. ولكن دعني أكون واضحا. في المرة القادمة التي نلتقي فيها، سوف تموت على يدي.]

[لقد أتقنت قوة الاختفاء، أحد القوانين المطلقة لهذا العالم.]

نظر لوسيد بهدوء إلى لوكاس للحظة قبل أن يرفع سيفه.

“أنا شخصياً أفضل أن أسميها الفراغ. إنها قوة لها تطبيقات أكثر بكثير مما تعرفه.”

كسر!

[هل هذا مصدر قوتك؟]

[ثم من الآن فصاعدا، لن أتركك بعد الآن.]

“صحيح. هل فهمت الان؟ وحتى لو واصلنا القتال، فلن يفوز أي منا”.

جلجل.

لوكاس لا يستطيع التدخل في لوسيد.

[أعتقد أن القوة، التي اكتسبتها بعد تضحية عظيمة، كافية للسماح لك بالوصول إلى مستوى اللوردات الاثني عشر.

لوسيد لم يتمكن من قتل لوكاس.

“أنت تستمتع بهذه المسرحية.”

حتى لو استمروا في القتال على هذا النحو، فسيكون ذلك مجرد مضيعة للوقت حيث لا يمكن تحديد الفائز بوضوح.

[…فهمت.]

على أقل تقدير، هذا ما اعتقده لوكاس.

بشك.

شررك، تومض شخصية لوسيد عندما أغلق المسافة بسرعة. تصاعد الدخان الأسود من جسده.

الطاقة السوداء التي يمتلكها لوسيد، أو الدخان الأسود.

بالطبع، لم يكن لوكاس ليجلس ساكنًا ويتركه يفعل ما يشاء. هذه المرة، حاول ترسيخ الفضاء نفسه. وذلك لأنه شعر أنها ستكون عقبة أكثر فعالية من العقبات المادية.

كلانغ، كلانغ.

تحطم!

“هل هذا… مجاملة؟”

لكن النتيجة كانت نفسها.

أطلق لوكاس أنفاسه ببطء.

مزق لوسيد الفضاء بنفس السهولة، والوقت الذي استغرقه للقيام بذلك لا يمكن حتى أن يسمى غمضة عين.

جلجل.

كسر!

باك.

طعن سيف لوسيد التوأم في كتفيه. نظرًا لعدم قدرته على تحمل قوة هجومه، تم إرسال لوكاس وهو يطير قبل أن يتوقف في النهاية عندما اصطدم بشجرة ضخمة.

لكنه قرر الاحتفاظ بها.

“…بالفعل.”

ضحك لوكاس.

حاول لوكاس تحريك ذراعيه، لكنه لم يستطع. أوقف السيفان حركاته مثل المسامير. كما قاموا بقطع أوتاره وعضلاته، ومنعوا أي حركة في المقام الأول.

كسر!

“كما توقعت، من الصعب فهم تلك القوة.”

لقد حدث ذلك في لحظة. كان الدم يتساقط من المقطع العرضي لذراعه المقطوعة. ولكن في غمضة عين، تجدد ذراع لوكاس. شاهد لوسيد هذا المشهد من البداية إلى النهاية.

باك.

لوسيد لم يتمكن من قتل لوكاس.

لقد أصيب في بطنه مرة أخرى. هذه المرة، كانت ركبة لوسيد. ولكن على عكس ما كان عليه من قبل، لم يتم تحطيم عموده الفقري. ومع ذلك، تم سحق معظم أعضائه الداخلية بدلاً من ذلك.

ولم يتمكن من إيقافه، فتقيأ دماً. تقيأ لوكاس بقوة شديدة لدرجة أنه بدا وكأنه يبصق أعضائه. لكن هجوم لوسيد لم يتوقف. في الواقع، لا يمكن القول إلا أن عنفه القاسي قد بدأ للتو.

“أورب.”

تم إطلاق سراح لوكاس، لكنه لم يتمكن من التحرك. بدلا من ذلك، انزلق ببطء إلى أسفل الشجرة. انخفض رأسه ببطء وغطى شعره الطويل وجهه.

أويك!

“…”

ولم يتمكن من إيقافه، فتقيأ دماً. تقيأ لوكاس بقوة شديدة لدرجة أنه بدا وكأنه يبصق أعضائه. لكن هجوم لوسيد لم يتوقف. في الواقع، لا يمكن القول إلا أن عنفه القاسي قد بدأ للتو.

بالطبع، لم يكن لوكاس ليجلس ساكنًا ويتركه يفعل ما يشاء. هذه المرة، حاول ترسيخ الفضاء نفسه. وذلك لأنه شعر أنها ستكون عقبة أكثر فعالية من العقبات المادية.

بدون استخدام السيف، دمر جسد لوكاس بقبضتيه العاريتين. تم إرسال الدم والأسنان واللحم متطايرًا. بين الحين والآخر يحاول لوكاس أن يفعل شيئًا ما ولكن دون جدوى. من وجهة نظر لوسيد، لا بد أنها شعرت بأنها أضعف من أنفاس امرأة عجوز تحتضر.

“ليس عليك أن تقلق بشأن ذلك. بغض النظر عن مدى سوء الأمر، فإنه لن يكون سيئًا مثل لحمك الفاسد. ”

[…]

“إذن أنت تقول أنك تركتني طوال هذا الوقت؟”

عندما أوقف لوسيد هياجه العنيف أخيرًا، كان هناك بحر من الدماء حوله. كان هناك الكثير من اللحم والدم لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه جاء من شخص واحد.

شررك، تومض شخصية لوسيد عندما أغلق المسافة بسرعة. تصاعد الدخان الأسود من جسده.

في هذا العالم، حيث انعكست الألوان، لم يفقد الدم بريقه الأصلي.

لكن تلك القدرة التحليلية لم تنجح ضد لوسيد. بل يمكن أن تكون عديمة الفائدة. ولهذا السبب لم يكن أمامه خيار سوى فهم الحقيقة في تلك اللحظة.

[أفهم. أي نوع من الأشخاص أصبحت.]

لم يكن يعرف ما هو المبدأ الكامن وراء ذلك، ولكن يبدو أنه حتى القفازات السوداء كانت تمتلكه.

“…”

“…”

[…لقد حققت نصف النجاح تقريبًا في هدفي من المجيء إلى هنا، لذا سأغادر الآن. ولكن دعني أكون واضحا. في المرة القادمة التي نلتقي فيها، سوف تموت على يدي.]

تاه.

تحدث واضح.

[أعتقد أن القوة، التي اكتسبتها بعد تضحية عظيمة، كافية للسماح لك بالوصول إلى مستوى اللوردات الاثني عشر.

[لأنني لم أعد أعتبرك لوكاس.]

لوكاس لا يستطيع التدخل في لوسيد.

“…”

كان لوسيد يحمل سيفين، واحد في كل يد.

أخرج سيفيه.

أغلق لوسيد المسافة في غمضة عين. وكان تقدمه أيضا لا يمكن وقفه. تمامًا كما لو كنت لا تستطيع دفع الضباب بعيدًا بيديك… لا، لم تكن هذه الاستعارة صحيحة تمامًا. لقد كان شعورًا لا يمكن تفسيره بهذه السهولة.

قام بتغليف السيف السحري وأرجح دوكيد في الهواء. تشواك، كان ذلك كافيًا لتمزيق الفضاء بسهولة، ومشى لوسيد عبر الصدع في الفضاء دون النظر إلى الوراء.

“هل هذا… مجاملة؟”

الآن وحيدًا في هذا العالم، كان الجو ساكنًا لدرجة أنه كان يسمع رنين أذنيه تقريبًا.

بدون استخدام السيف، دمر جسد لوكاس بقبضتيه العاريتين. تم إرسال الدم والأسنان واللحم متطايرًا. بين الحين والآخر يحاول لوكاس أن يفعل شيئًا ما ولكن دون جدوى. من وجهة نظر لوسيد، لا بد أنها شعرت بأنها أضعف من أنفاس امرأة عجوز تحتضر.

تم إطلاق سراح لوكاس، لكنه لم يتمكن من التحرك. بدلا من ذلك، انزلق ببطء إلى أسفل الشجرة. انخفض رأسه ببطء وغطى شعره الطويل وجهه.

حتى لو استمروا في القتال على هذا النحو، فسيكون ذلك مجرد مضيعة للوقت حيث لا يمكن تحديد الفائز بوضوح.

“…أجل.”

لقد حدث ذلك في لحظة. كان الدم يتساقط من المقطع العرضي لذراعه المقطوعة. ولكن في غمضة عين، تجدد ذراع لوكاس. شاهد لوسيد هذا المشهد من البداية إلى النهاية.

خرج صوت متشقق.

كسر!

“وهذا ما أريده أيضًا.”

“كدليل على الإخلاص. جربها.”

أورك.

لقد حدث ذلك في لحظة. كان الدم يتساقط من المقطع العرضي لذراعه المقطوعة. ولكن في غمضة عين، تجدد ذراع لوكاس. شاهد لوسيد هذا المشهد من البداية إلى النهاية.

أراد لوكاس أن يتقيأ مرة أخرى. أراد أن يبصق كل ما بداخله.

[لقد أصبحت أقوى.]

لكنه قرر الاحتفاظ بها.

باك.

ترجمة : [ Yama ]

تحدث واضح.

كسر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط