ترجمة : [ Yama ]
“لا تكن مصدر إزعاج. ليس لدي أي نية للذهاب إلى كوكب السحر.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 420
“لا يزال يتعين علينا الانتهاء.”
“يمكنك فقط قتلهم جميعا يا عم.”
“الوضع هادئ حقًا هنا.”
أشعلت پيل النيران.
“لا علاقة لهذا بذلك.”
شخصيًا ، أراد لوكاس أيضًا قتل پيل ، التي أثارت الأمر في المقام الأول ، لكنه لم يستطع تحملها إلا في الوقت الحالي. لم يكن بالضرورة أمرًا سيئًا أن تفعل ما كانت تقترحه. لكنه كان بحاجة إلى وتيرة نفسه.
قام دايهاد بضرب ذقنه قبل أن يتجه لإلقاء نظرة على هاسبين.
إذا كان يتصرف كما يحلو له بشكل عشوائي ، فلن يتمكن عقله من الصمود وسوف ينهار في أي وقت من الأوقات. ولم يحن الوقت لذلك بعد. على أقل تقدير ، كان بحاجة إلى الحفاظ على عقله حتى يقتل أحد اللوردات الاثني عشر ويذهب إلى المكان المعروف باسم قلعة الملك.
نظر لوكاس إلى هذا الشخص الذي كان يحدق به بعيون واسعة.
شوك.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 420
قام بمد ذراعه ، مما تسبب في تعويم جسد ساما ريونغ اللاواعي. ثم أشار بإصبعه ، فجاءت نحوه كأنها تُسحب. في الحقيقة ، لم يكن على لوكاس القيام بذلك من أجل تحريك شيء ما ، لكنه فعل ذلك على أي حال. كان هذا لخداع الأشخاص من حوله ، بالإضافة إلى الشبح الجثة الذي قد يكون يشاهد هذا المشهد.
“يبدو أنك تعتقد أن موتك سيكون له معنى عظيم. لن أتذكرك حتى.”
التقط لوكاس جسد ساما ريونغ بخشونة قبل أن يفتح الفضاء مرة أخرى.
وسرعان ما اختفى عن الأنظار. لم يكن لوكاس قلقًا من أنه لن يعود. ربما كان لدى يعقوب أيضًا مهارات الدليل ، أو على الأقل طريقة أخرى.
لقد أعطى الشبح الجثة لوكاس الإذن بالمغادرة فقط ، لذلك ربما لا يريده أن يأخذ ساما ريونغ من هذا المكان.
“…لا أستطيع أن أخبرك أي شيء عن الكوكب السحري.”
لكنه لم يهتم. لم يكن يعتقد أن الشبح الجثة سيصبح معاديًا له فقط بسبب هذا الأمر. وحتى لو فعل ذلك ، فلن يكون الأمر بهذه الأهمية.
شوك.
“انتظر…!”
كانت تلك الكلمات الأخيرة أقرب إلى الغمغمة.
نادى عليه هاسبين ، لكن لوكاس تجاهله ببرود وهو يخطو عبر الفضاء. وتبعته پيل. لكن الشيء الأكثر إثارة للدهشة حدث في النهاية.
“هاه؟”
وقبل أن يختفي الشق في الفضاء تمامًا ، ألقى يعقوب بنفسه فيه.
أطلق يعقوب أنينًا.
ولم يكن لدى هاسبين وداهاد الوقت – ولا أي سبب – لإيقافهم.
نظر يعقوب إلى ساما ريونغ عندما قال هذا.
أربعة أشخاص.
على أية حال ، كان بحاجة إلى التحدث إلى ساما ريونغ ، الشخص الذي جاء من جبل الزهرة ، من أجل خطته القاسية.
وفي لحظة ، اختفى معظم المجموعة.
لقد خرج للتو من صدع في الفضاء. ولم يكن يستطيع التنفس أو تحريك جسده. وقد تم حظر أفعاله تماما.
الآن ، لم يتبق سوى هاسبين ودايهاد في الغابة.
وافق لوكاس معه. في الماضي ، عندما كان يتجول في هذه الصحراء مع پيل ، كانت الوحوش تظهر كل ساعة تقريبًا.
“…أشعر وكأنني علقت في شيء ضخم. أولا، أنا ممتن لأنني تمكنت من البقاء على قيد الحياة.
نظر لوكاس إلى هذا الشخص الذي كان يحدق به بعيون واسعة.
قام دايهاد بضرب ذقنه قبل أن يتجه لإلقاء نظرة على هاسبين.
وبهذا استطاع أن يحصل على فكرة تقريبية عن شخصية يعقوب. ولشدة كبريائه لم يكن يتراجع عن كلامه بعد أن قاله. حتى لو حاول قتله الآن ، هناك احتمال كبير أن يقبل ذلك بهدوء.
“ماذا تخطط للقيام به الآن؟”
أجاب لوكاس دون النظر إلى يعقوب.
“الاختبار لم ينته.”
بعد قول تلك الكلمات المختصرة ، أطلق لوكاس القيود. لهث يعقوب وانهار.
تحدث هاسبين بصوته العميق الفريد.
“هل تنوي الاستمرار في متابعتي؟”
“لا يزال يتعين علينا الانتهاء.”
تحدث هاسبين بصوته العميق الفريد.
“و بعد؟”
“و بعد؟”
“سأعود إلى منطقتي ، [ديمونسيو].”(المترجم غير الحفرة إلى ديمونسيو)
“الاختبار لم ينته.”
عرف هاسبين أنه قد تكون هناك بعض التداعيات بسبب ما رآه وسمعه.
لا تكن مصدر إزعاج.
ومع ذلك ، كان عليه أن يقدم التقرير. لأن هذا هو الدور الذي أعطي له.
“سوف ألقي نظرة حولي.”
* * *
عاد يعقوب.
فوش!
ومع ذلك ، لا يزال يعقوب يقبل.
“كوك.”
عادةً ما تكون الشروط التي جاءت بعد ذلك أكثر صعوبة في إكمالها.
أطلق يعقوب أنينًا.
“الكلام المهذب”.
لقد خرج للتو من صدع في الفضاء. ولم يكن يستطيع التنفس أو تحريك جسده. وقد تم حظر أفعاله تماما.
“هاه؟”
وحتى حركة زنازينه بدت مقيدة.
متجاهلاً تمتمة يعقوب ، نظر لوكاس إلى السماء.
“هل هدفك هو الموت؟ إذا كان الأمر كذلك فسأكون سعيدًا بالمساعدة.”
كان جسده بالكامل مقيدًا حتى ذلك الحين ، وكان الألم الذي شعر به ليس صغيرًا بأي حال من الأحوال ، ولكن لم تكن هناك علامات استياء على وجهه.
تحدث لوكاس بنبرة مخيفة. يبدو أن عينيه السوداء تخترقان قلبه مباشرة. قصف قلبه. ولم يكن هذا فقط لأنه كان خائفا.
“…”
تحدث يعقوب ، مما أجبر زوايا فمه الثابتة على التحرك.
لقد نصحه بتجنب ساحر البداية ، سيد الكوكب السحري وأحد لوردات الفراغ الاثني عشر ، قائلاً إن هناك فرصة كبيرة أنه قد يكون لديه قوة مختلفة ولكن أعلى مستوى من قوة لوكاس.
“الموت بين يديك… سيكون شرفًا لي…!”
أجاب لوكاس دون النظر إلى يعقوب.
“يبدو أنك تعتقد أن موتك سيكون له معنى عظيم. لن أتذكرك حتى.”
وسرعان ما اختفى عن الأنظار. لم يكن لوكاس قلقًا من أنه لن يعود. ربما كان لدى يعقوب أيضًا مهارات الدليل ، أو على الأقل طريقة أخرى.
“كوكو…”
نظر يعقوب إليه بغرابة للحظة.
ضحك يعقوب بدلا من الرد. بدا أن عينيه تتوهجان بشكل ضعيف.
لقد أعطى الشبح الجثة لوكاس الإذن بالمغادرة فقط ، لذلك ربما لا يريده أن يأخذ ساما ريونغ من هذا المكان.
نظر لوكاس إلى هذا الشخص الذي كان يحدق به بعيون واسعة.
كانت تلك الكلمات الأخيرة أقرب إلى الغمغمة.
ماذا كان هدف هذا الرجل؟ هل كان الأمر مجرد نقله إلى كوكب السحر؟ ماذا يعني ذلك بالضبط؟
“الكلام المهذب”.
وتذكر كلمات الشبح الجثة.
وتذكر كلمات الشبح الجثة.
لقد نصحه بتجنب ساحر البداية ، سيد الكوكب السحري وأحد لوردات الفراغ الاثني عشر ، قائلاً إن هناك فرصة كبيرة أنه قد يكون لديه قوة مختلفة ولكن أعلى مستوى من قوة لوكاس.
“سوف ألقي نظرة حولي.”
بالطبع ، لم يعتقد لوكاس أنه يفهم ويستطيع التحكم في الفراغ بشكل أفضل مما يستطيع. ومع ذلك ، لم يكن ينوي تجاهل تحذير الشبح الجثة ببساطة.
ولم يكن لدى هاسبين وداهاد الوقت – ولا أي سبب – لإيقافهم.
…ربما كان هدف الساحر المبتدئ هو جمع أولئك الذين يتمتعون بقوى مماثلة في الكوكب السحري ثم التهامهم. كان بإمكانه نشر كائنات قوية مثل يعقوب في جميع أنحاء عالم الفراغ للبحث عنهم.
إذا كان يتصرف كما يحلو له بشكل عشوائي ، فلن يتمكن عقله من الصمود وسوف ينهار في أي وقت من الأوقات. ولم يحن الوقت لذلك بعد. على أقل تقدير ، كان بحاجة إلى الحفاظ على عقله حتى يقتل أحد اللوردات الاثني عشر ويذهب إلى المكان المعروف باسم قلعة الملك.
على الرغم من أن هذه ستكون طريقة جيدة لشرح معظم الأشياء… الشيء الوحيد الذي لا يمكن أن يفسر موقف يعقوب المحترم تجاهه.
التقط لوكاس جسد ساما ريونغ بخشونة قبل أن يفتح الفضاء مرة أخرى.
“لا تكن مصدر إزعاج. ليس لدي أي نية للذهاب إلى كوكب السحر.”
تحدث لوكاس بنبرة مخيفة. يبدو أن عينيه السوداء تخترقان قلبه مباشرة. قصف قلبه. ولم يكن هذا فقط لأنه كان خائفا.
بعد قول تلك الكلمات المختصرة ، أطلق لوكاس القيود. لهث يعقوب وانهار.
فجأة أدار لوكاس رأسه ونظر إلى پيل. كانت تنظر إلى السماء بتعبير جدي بدا وكأنه مزيج من الحذر والوقار.
كان جسده بالكامل مقيدًا حتى ذلك الحين ، وكان الألم الذي شعر به ليس صغيرًا بأي حال من الأحوال ، ولكن لم تكن هناك علامات استياء على وجهه.
ما الخطب؟ تابع لوكاس نظرتها ونظر إلى السماء.
“فقط اقتله! هذا الرجل يستحق الأكل!”
“الموت بين يديك… سيكون شرفًا لي…!”
داست پيل على الارض وحثت.
“…أشعر وكأنني علقت في شيء ضخم. أولا، أنا ممتن لأنني تمكنت من البقاء على قيد الحياة.
يستحق الأكل… الآن بعد أن فكر في الأمر ، كان هناك سبب لتجنب أكل لحوم البشر في الوقت الحالي. القوة التي تدور داخل لوكاس لم تذوب بعد. لن تكون فكرة جيدة إضافة المزيد من الأشياء إلى جسده. إذا حدث خطأ ما ، فقد تنتشر الشقوق الموجودة في الزجاج بشكل أسرع.
لكن يعقوب رفض بلهجة حازمة.
من المثير للدهشة أن يعقوب ولوكاس كان لديهما الكثير من القواسم المشتركة.
ساحر يظهر له الاحترام ويتحدث معه بأدب. وبسبب ذلك ، استذكر ذكريات غير پيل من الماضي.
فإذا أكله ، قد يتمكن من الحصول على أشياء كثيرة. لم يكن الوقت مناسبًا الآن.
بعد قول تلك الكلمات المختصرة ، أطلق لوكاس القيود. لهث يعقوب وانهار.
‘…يمكنني استخدامه.’
كان من الممكن له أن يشعر بوضوح بوجودٍ وحركة الفراغ في الجو.
نظر لوكاس إلى يعقوب. لم يكن متأكدًا تمامًا من نوايا هذا الرجل ، لكنه كان ساحرًا من الكوكب السحري الذي يكتنفه الغموض ، لذا كان يستحق الاستخدام.
وحتى حركة زنازينه بدت مقيدة.
“هل تنوي الاستمرار في متابعتي؟”
أخذ يعقوب على عاتقه القيام بالمهام. لقد كان مهذبًا للغاية لدرجة أن لوكاس لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان هو نفس الرجل المتعجرف منذ لقائهما الأول. لم يستجب لوكاس ، لكن لا يبدو أنه يمانع كما لو أنه قرر بالفعل تولي هذا الدور.
“…إذا فعلت ، هل ستقتلني؟”
نظر يعقوب إليه بغرابة للحظة.
“لن أقتلك. طالما أنك توافق على شروطي.”
“انتظر…!”
تردد يعقوب للحظة قبل أن يتحدث.
تحدث هاسبين بصوته العميق الفريد.
“…لا أستطيع أن أخبرك أي شيء عن الكوكب السحري.”
فإذا أكله ، قد يتمكن من الحصول على أشياء كثيرة. لم يكن الوقت مناسبًا الآن.
“لا علاقة لهذا بذلك.”
“ما هو الشرط الثاني؟”
“هاه؟”
وبطبيعة الحال ، لم يكن بحاجة إلى استخدام هذه المهارة الآن.
“أولاً ، لا تكن مصدر إزعاج. إذا كنت تنوي أن تتبعني ، فاصمت.”
فقط عن طريق تمزيق الفضاء ، تمكن من العودة إلى الصحراء الرمادية.
“…”
في عالم الفراغ ، يمكن لقوة الفراغ أن تفعل أي شيء تقريبًا. ليس مجرد قتل شخص ما ، إذا تم استيفاء الشروط ، فربما يكون العكس ممكنًا…
لا تكن مصدر إزعاج.
وفي لحظة ، اختفى معظم المجموعة.
وكانت هذه حالة غامضة للغاية. وذلك لأنه كان من الممكن للطرف الذي طرح الشرط أن يضايق يعقوب بتفسيره كما يشاء.
إذا كان يتصرف كما يحلو له بشكل عشوائي ، فلن يتمكن عقله من الصمود وسوف ينهار في أي وقت من الأوقات. ولم يحن الوقت لذلك بعد. على أقل تقدير ، كان بحاجة إلى الحفاظ على عقله حتى يقتل أحد اللوردات الاثني عشر ويذهب إلى المكان المعروف باسم قلعة الملك.
“مفهوم.”
ومع ذلك ، لا يزال يعقوب يقبل.
ومع ذلك ، لا يزال يعقوب يقبل.
داست پيل على الارض وحثت.
وكان هذا لأنه رأى أن هذا المستوى من المخاطرة يستحق كل هذا العناء.
فقط عن طريق تمزيق الفضاء ، تمكن من العودة إلى الصحراء الرمادية.
“ما هو الشرط الثاني؟”
أطلق يعقوب أنينًا.
كان صوت يعقوب مليئا بالتوتر.
كسر-
عادةً ما تكون الشروط التي جاءت بعد ذلك أكثر صعوبة في إكمالها.
…ربما كان هدف الساحر المبتدئ هو جمع أولئك الذين يتمتعون بقوى مماثلة في الكوكب السحري ثم التهامهم. كان بإمكانه نشر كائنات قوية مثل يعقوب في جميع أنحاء عالم الفراغ للبحث عنهم.
أجاب لوكاس دون النظر إلى يعقوب.
قام بمد ذراعه ، مما تسبب في تعويم جسد ساما ريونغ اللاواعي. ثم أشار بإصبعه ، فجاءت نحوه كأنها تُسحب. في الحقيقة ، لم يكن على لوكاس القيام بذلك من أجل تحريك شيء ما ، لكنه فعل ذلك على أي حال. كان هذا لخداع الأشخاص من حوله ، بالإضافة إلى الشبح الجثة الذي قد يكون يشاهد هذا المشهد.
“الكلام المهذب”.
“هاه؟”
“هاه؟”
“…”
“توقف عن استخدام الكلام المهذب ، فهو غير ضروري.”
أربعة أشخاص.
“…؟”
بعد المشي عشر خطوات ، سيكون من المستحيل العودة إلى حيث كنت في السابق حتى لو استدرت وتتبعت خطواتك. ولكي لا تضيع في هذه الأرض ، كان من الضروري أن تكون برفقة “مرشد”.
نظر يعقوب إليه بغرابة للحظة.
“…”
ساحر يظهر له الاحترام ويتحدث معه بأدب. وبسبب ذلك ، استذكر ذكريات غير پيل من الماضي.
“لن أقتلك. طالما أنك توافق على شروطي.”
“لا أستطيع أن أفعل ذلك.”
وكانت هذه حالة غامضة للغاية. وذلك لأنه كان من الممكن للطرف الذي طرح الشرط أن يضايق يعقوب بتفسيره كما يشاء.
لكن يعقوب رفض بلهجة حازمة.
“هل هدفك هو الموت؟ إذا كان الأمر كذلك فسأكون سعيدًا بالمساعدة.”
“أنت ساحر عظيم وصل إلى مستوى القدرة على النظر إلى الباحثين عن الحقيقة بازدراء. لا أستطيع أن أعامل مثل هذا الشخص بهذه الطريقة.”
“…لا أستطيع أن أخبرك أي شيء عن الكوكب السحري.”
“حتى لو كان ذلك يعني أنك تموت هنا؟”
“يمكنك فقط قتلهم جميعا يا عم.”
“…إنها طبيعتي.”
عادةً ما تكون الشروط التي جاءت بعد ذلك أكثر صعوبة في إكمالها.
وكان موقفه غير مرن.
“…إذا فعلت ، هل ستقتلني؟”
وبهذا استطاع أن يحصل على فكرة تقريبية عن شخصية يعقوب. ولشدة كبريائه لم يكن يتراجع عن كلامه بعد أن قاله. حتى لو حاول قتله الآن ، هناك احتمال كبير أن يقبل ذلك بهدوء.
نظر إلى پيل. دفعت شفتيها قليلاً ، وقالت بكلمات “فقط اقتله”.
“سوف ألقي نظرة حولي.”
نقر لوكاس على لسانه.
“حتى لو كان ذلك يعني أنك تموت هنا؟”
* * *
تحدث هاسبين بصوته العميق الفريد.
كان عالم الفراغ شاسعًا بشكل لا يضاهى ولم تكن هناك معالم واضحة.
“و بعد؟”
بعد المشي عشر خطوات ، سيكون من المستحيل العودة إلى حيث كنت في السابق حتى لو استدرت وتتبعت خطواتك. ولكي لا تضيع في هذه الأرض ، كان من الضروري أن تكون برفقة “مرشد”.
وكانت هذه حالة غامضة للغاية. وذلك لأنه كان من الممكن للطرف الذي طرح الشرط أن يضايق يعقوب بتفسيره كما يشاء.
ولحسن الحظ ، اختبر لوكاس ما يعنيه أن يكون مرشدًا حتى قبل مجيئه إلى موقع تفريغ النفايات.
فوش!
وبطبيعة الحال ، لم يكن بحاجة إلى استخدام هذه المهارة الآن.
فإذا أكله ، قد يتمكن من الحصول على أشياء كثيرة. لم يكن الوقت مناسبًا الآن.
كسر-
ساحر يظهر له الاحترام ويتحدث معه بأدب. وبسبب ذلك ، استذكر ذكريات غير پيل من الماضي.
فقط عن طريق تمزيق الفضاء ، تمكن من العودة إلى الصحراء الرمادية.
أشعلت پيل النيران.
“هذه القوة مذهلة… مثل هذا العمل الفذ غير ممكن بمجرد الموهبة والمعرفة بالفضاء.”
“هذه القوة مذهلة… مثل هذا العمل الفذ غير ممكن بمجرد الموهبة والمعرفة بالفضاء.”
“…”
التقط لوكاس جسد ساما ريونغ بخشونة قبل أن يفتح الفضاء مرة أخرى.
متجاهلاً تمتمة يعقوب ، نظر لوكاس إلى السماء.
“…”
كما هو الحال دائمًا ، يبدو أن مظهر السماء يُظهر تدفقًا من الألوان.
“حتى لو كان ذلك يعني أنك تموت هنا؟”
جلس لوكاس بخشونة على الرمال. كان يعرف بالضبط مكان جبل الزهرة ، لكنه لم يكن ينوي الذهاب إلى هناك حتى تستيقظ ساما ريونغ.
“لا أستطيع أن أفعل ذلك.”
“سوف ألقي نظرة حولي.”
“لا علاقة لهذا بذلك.”
أخذ يعقوب على عاتقه القيام بالمهام. لقد كان مهذبًا للغاية لدرجة أن لوكاس لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان هو نفس الرجل المتعجرف منذ لقائهما الأول. لم يستجب لوكاس ، لكن لا يبدو أنه يمانع كما لو أنه قرر بالفعل تولي هذا الدور.
فجأة أدار لوكاس رأسه ونظر إلى پيل. كانت تنظر إلى السماء بتعبير جدي بدا وكأنه مزيج من الحذر والوقار.
وسرعان ما اختفى عن الأنظار. لم يكن لوكاس قلقًا من أنه لن يعود. ربما كان لدى يعقوب أيضًا مهارات الدليل ، أو على الأقل طريقة أخرى.
“…؟”
مدد لوكاس يده في الهواء.
ترجمة : [ Yama ]
“كما هو متوقع ، فهي أكثر وفرة في الخارج.”
…ربما كان هدف الساحر المبتدئ هو جمع أولئك الذين يتمتعون بقوى مماثلة في الكوكب السحري ثم التهامهم. كان بإمكانه نشر كائنات قوية مثل يعقوب في جميع أنحاء عالم الفراغ للبحث عنهم.
كان من الممكن له أن يشعر بوضوح بوجودٍ وحركة الفراغ في الجو.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 420
في عالم الفراغ ، يمكن لقوة الفراغ أن تفعل أي شيء تقريبًا. ليس مجرد قتل شخص ما ، إذا تم استيفاء الشروط ، فربما يكون العكس ممكنًا…
‘…يمكنني استخدامه.’
“…”
داست پيل على الارض وحثت.
فجأة أدار لوكاس رأسه ونظر إلى پيل. كانت تنظر إلى السماء بتعبير جدي بدا وكأنه مزيج من الحذر والوقار.
“أولاً ، لا تكن مصدر إزعاج. إذا كنت تنوي أن تتبعني ، فاصمت.”
ما الخطب؟ تابع لوكاس نظرتها ونظر إلى السماء.
فإذا أكله ، قد يتمكن من الحصول على أشياء كثيرة. لم يكن الوقت مناسبًا الآن.
السماء المتدفقة التي كانت تنفرد بها الصحراء الرمادية. على الأقل بقدر ما يرى لوكاس ، لم يكن هناك شيء غريب في الأمر. تماما كما ضيق لوكاس عينيه أكثر قليلا.
‘…يمكنني استخدامه.’
“الوضع هادئ حقًا هنا.”
كان من الممكن له أن يشعر بوضوح بوجودٍ وحركة الفراغ في الجو.
عاد يعقوب.
وكان هذا لأنه رأى أن هذا المستوى من المخاطرة يستحق كل هذا العناء.
كان لديه تعبير مريب قليلا على وجهه.
ومع ذلك ، لا يزال يعقوب يقبل.
“بالكاد شعرت بأي علامات للحياة… الصحراء في المنطقة الغربية ، لم تكن هادئة على الإطلاق عندما أتيت إلى هنا.”
عاد يعقوب.
كانت تلك الكلمات الأخيرة أقرب إلى الغمغمة.
نادى عليه هاسبين ، لكن لوكاس تجاهله ببرود وهو يخطو عبر الفضاء. وتبعته پيل. لكن الشيء الأكثر إثارة للدهشة حدث في النهاية.
وافق لوكاس معه. في الماضي ، عندما كان يتجول في هذه الصحراء مع پيل ، كانت الوحوش تظهر كل ساعة تقريبًا.
لا تكن مصدر إزعاج.
“هل يجب أن ننتظر حتى تستيقظ أولا؟”
بالطبع ، لم يعتقد لوكاس أنه يفهم ويستطيع التحكم في الفراغ بشكل أفضل مما يستطيع. ومع ذلك ، لم يكن ينوي تجاهل تحذير الشبح الجثة ببساطة.
نظر يعقوب إلى ساما ريونغ عندما قال هذا.
ضحك يعقوب بدلا من الرد. بدا أن عينيه تتوهجان بشكل ضعيف.
أومأ لوكاس.
* * *
على أية حال ، كان بحاجة إلى التحدث إلى ساما ريونغ ، الشخص الذي جاء من جبل الزهرة ، من أجل خطته القاسية.
“و بعد؟”
ترجمة : [ Yama ]
أشعلت پيل النيران.
متجاهلاً تمتمة يعقوب ، نظر لوكاس إلى السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
