نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 688

ترجمة : [ Yama ]

تحولت عيون لوكاس نحو پيل ، لأن الاهتزازات كانت قادمة منها.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 420

“هذا… لا يصدق…”

عندما فتحت ساما ريونغ عينيها ، استقبلتها سماء متعددة الألوان.

“هاي. هل تعلم كم من الوقت كنت غائباً عن الوعي؟ إذا أردت أن أكلك ، كان بإمكاني أن أفعل ذلك مئات المرات حتى الآن. ”

“…”

“هل تعتقد أنه متهور؟”

لم تكن هذه الغابة التي كانت بمثابة موقع الاختبار. ولم يكن حتى مكب الجثث.

ترددت ساما ريونغ لبعض الوقت لكنها قررت بسرعة أن الأمر لا يستحق القلق الآن.

وكانت حاليا بالخارج.

“بما أنك مستيقظ ، هل يمكننا التحدث الآن؟”

أول شيء لاحظته هو هذه الحقيقة. ثم هزت أصابعها قليلا. تحكروا. لا يبدو أن هناك أي خطأ في أعضائها الحسية ولم تكن مقيدة. بعد ذلك ، قامت بفحص عضلاتها.

اهتزاز قوي. كان مثل صوت الطيور تطن في أذنيك.

…لم تكن حالتهم مثالية ، لكنها على الأقل كانت كافية للتحرك. كان ذلك كافياً حتى أن تعبها قد خفف تماماً.

وهذا يعني أنه تم التعرف على اثنين من الثلاثة.

‘…هذا الشعور.’

“هل تعتقد أنه متهور؟”

شعرت بالأرض مثل الرمال.

ترددت ساما ريونغ لبعض الوقت لكنها قررت بسرعة أن الأمر لا يستحق القلق الآن.

صُدمت ساما ريونغ بهذه الحقيقة. إذا كانت هذه الصحراء ، فهذا يعني أنها كانت في المنطقة الغربية. (هل هذا يعني أن عالم الفراغ ليس عبارة عن صحراء)

لم تكن هذه الغابة التي كانت بمثابة موقع الاختبار. ولم يكن حتى مكب الجثث.

‘لماذا انا هنا…؟’

هل كان لوكاس ترومان؟

هل تم إحضارها إلى هنا وهي فاقدة للوعي؟ كم من الوقت مضى منذ أن فقدت الوعي؟

“هذا… لا يصدق…”

قامت ساما ريونغ بتهدئة ارتباكها وركزت انتباهها على البيئة المحيطة بها. كان هناك ثلاثة حضور يمكن أن تشعر به. ويبدو أن أحداً منهم لم يهتم بها.

“صحيح. ودرجة اهتزاز السيف تخبرنا بمستوى الخطر. لا أستطيع أن أعرف إلا عن طريق لمسها ، لذا يرجى إعطائي إياها بسرعة. ”

‘سيفي…’

وفي هذا العالم ، حيث كانت معاني الهزيمة والإقصاء والموت خفيفة نسبياً ، قد يكون هذا هو الأسلوب الأضمن.

وبطبيعة الحال ، لم يكن على خصرها.

“خدي.”

وأظهر تحقيق صغير أنها كانت مستلقية بجانب امرأة كانت أبعد ما تكون عنهم.

“بسيط.”

وكان الاثنان الآخران يجريان محادثة.

“صحيح. ودرجة اهتزاز السيف تخبرنا بمستوى الخطر. لا أستطيع أن أعرف إلا عن طريق لمسها ، لذا يرجى إعطائي إياها بسرعة. ”

“… إذًا هل هدفك هو قتل يانغ إن هيون؟”

لم يأت الجواب من المرأة ، بل من لوكاس الذي كان يقف خلفها.

للحظة ، كانت ترتعش تقريبا. كانت محتويات المحادثة التي سمعتها صادمة للغاية.

ترجمة : [ Yama ]

قتل؟ من؟ يانغ إن هيون؟ بواسطه من؟

وهذا يعني أنه تم التعرف على اثنين من الثلاثة.

“هل تعتقد أنه متهور؟”

“بالطبع لا. يمكنك بالتأكيد مناقشة قتل أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.”

كانت ساما ريونغ هي المرأة الوحيدة هناك.

أدركت ساما ريونغ أخيرًا أن صاحب الصوت هو يعقوب. لكن صوته كان يفتقر إلى أي من غطرسته المميزة. إذا كان عليها أن تقول ذلك ، فشعرت أنه كان مطيعًا أو مهذبًا بشكل غريب.

أومأ برأسه وكأنه يقول إنه سمح بذلك ، وسلمت السيف.

“ومع ذلك ، لن يكون الأمر سهلاً. سيف البرقوق الأبدي قوي ولا يرحم. سمعت أنه بمجرد أن يعتبر شخصًا ما عدوًا… فإنه سيقضي عليه بأي وسيلة”.

پيل أمالت رأسها إلى الجانب.

اِسْتَبْعَد.

وبطبيعة الحال ، لم يكن على خصرها.

وفي هذا العالم ، حيث كانت معاني الهزيمة والإقصاء والموت خفيفة نسبياً ، قد يكون هذا هو الأسلوب الأضمن.

هل تم إحضارها إلى هنا وهي فاقدة للوعي؟ كم من الوقت مضى منذ أن فقدت الوعي؟

عرفت ساما ريونغ.

“لن أعطيك إياه حتى تشرح لي ما الذي يحدث.”

لم يقتل يانغ إن هيون بشكل أعمى أولئك الذين لم يتبعوه. وبدلاً من ذلك استخدم رغباتهم ويأسهم للحصول على ما يريد منهم. في حالة ساما ريونغ ، كان ذلك انتقامًا.

“ومع ذلك ، لن يكون الأمر سهلاً. سيف البرقوق الأبدي قوي ولا يرحم. سمعت أنه بمجرد أن يعتبر شخصًا ما عدوًا… فإنه سيقضي عليه بأي وسيلة”.

“يعقوب يتحدث إلى شخص ما…”

“خذيني إلى يانغ…”

هل كان لوكاس ترومان؟

وفي هذا العالم ، حيث كانت معاني الهزيمة والإقصاء والموت خفيفة نسبياً ، قد يكون هذا هو الأسلوب الأضمن.

وهذا يعني أنه تم التعرف على اثنين من الثلاثة.

“كوك.”

كانت المرأة التي كانت في أقصى نهاية نار المخيم هي التي لا تزال مجهولة. لقد كانت هي التي كانت تحمل سيفها ، ولم تكن من الأشخاص الذين كانوا في منطقة الاختبار.

أومأ برأسه وكأنه يقول إنه سمح بذلك ، وسلمت السيف.

كانت ساما ريونغ هي المرأة الوحيدة هناك.

صُدمت ساما ريونغ بهذه الحقيقة. إذا كانت هذه الصحراء ، فهذا يعني أنها كانت في المنطقة الغربية. (هل هذا يعني أن عالم الفراغ ليس عبارة عن صحراء)

“بما أنك مستيقظ ، هل يمكننا التحدث الآن؟”

وأظهر تحقيق صغير أنها كانت مستلقية بجانب امرأة كانت أبعد ما تكون عنهم.

صوت واضح.

اهتزاز قوي. كان مثل صوت الطيور تطن في أذنيك.

كانت ساما ريونغ مندهشة. دون أن تدرك ذلك ، جلست المرأة ذات الشعر الأزرق بجانبها وكانت تنظر إليها.

“… إذًا هل هدفك هو قتل يانغ إن هيون؟”

متى أتت إلى هنا؟ ولم تشعر بأثر واحد.

وفي هذا العالم ، حيث كانت معاني الهزيمة والإقصاء والموت خفيفة نسبياً ، قد يكون هذا هو الأسلوب الأضمن.

“آه. ليس لدي أي نية لإيذاءك ، لذلك لا داعي للقلق. ”

“بالطبع لا. يمكنك بالتأكيد مناقشة قتل أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.”

“… هل تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”

ترددت ساما ريونغ لبعض الوقت لكنها قررت بسرعة أن الأمر لا يستحق القلق الآن.

“هاي. هل تعلم كم من الوقت كنت غائباً عن الوعي؟ إذا أردت أن أكلك ، كان بإمكاني أن أفعل ذلك مئات المرات حتى الآن. ”

ردت پيل بتعبير غاضب.

عرفت ساما ريونغ.

حتى ساما ريونغ لم تكن قادرة على دحض تصريحها.

“الحالة التي مات فيها زعيم الطائفة.”

“…ماذا تريدين مني؟”

شعرت بالأرض مثل الرمال.

“بسيط.”

“بالطبع لا. يمكنك بالتأكيد مناقشة قتل أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.”

لم يأت الجواب من المرأة ، بل من لوكاس الذي كان يقف خلفها.

حتى ساما ريونغ لم تكن قادرة على دحض تصريحها.

“خذيني إلى يانغ…”

اهتزاز قوي. كان مثل صوت الطيور تطن في أذنيك.

بوووووونج-

أدركت ساما ريونغ أخيرًا أن صاحب الصوت هو يعقوب. لكن صوته كان يفتقر إلى أي من غطرسته المميزة. إذا كان عليها أن تقول ذلك ، فشعرت أنه كان مطيعًا أو مهذبًا بشكل غريب.

اهتزاز قوي. كان مثل صوت الطيور تطن في أذنيك.

“السيف. اعطني اياه. انه أمر عاجل.”

تحولت عيون لوكاس نحو پيل ، لأن الاهتزازات كانت قادمة منها.

“…”

“إيه؟ ليس انا.”

“… إذًا هل هدفك هو قتل يانغ إن هيون؟”

هزت پيل رأسها بتعبير محير.

اِسْتَبْعَد.

“الاهتزاز يأتي من السيف ، وليس منها.”

ردت پيل بتعبير غاضب.

تكلم يعقوب وهو ينظر إلى السيف المتدلي من وسط پيل. لقد كان محقا. كانت الاهتزازات قادمة من السيف.

تحولت عيون لوكاس نحو پيل ، لأن الاهتزازات كانت قادمة منها.

“هاه. أنت على حق. لطيف جدا. هل وضعت وظيفة التنبيه على سيفك؟”

حتى ساما ريونغ لم تكن قادرة على دحض تصريحها.

“…هذا ليس هو.”

أصبح تعبير ساما ريونغ متصلبًا بشكل مخيف.

أصبح تعبير ساما ريونغ متصلبًا بشكل مخيف.

“هذا… لا يصدق…”

“السيف. اعطني اياه. انه أمر عاجل.”

“صحيح. ودرجة اهتزاز السيف تخبرنا بمستوى الخطر. لا أستطيع أن أعرف إلا عن طريق لمسها ، لذا يرجى إعطائي إياها بسرعة. ”

“لن أعطيك إياه حتى تشرح لي ما الذي يحدث.”

لم يقتل يانغ إن هيون بشكل أعمى أولئك الذين لم يتبعوه. وبدلاً من ذلك استخدم رغباتهم ويأسهم للحصول على ما يريد منهم. في حالة ساما ريونغ ، كان ذلك انتقامًا.

“كوك.”

ترددت ساما ريونغ لبعض الوقت لكنها قررت بسرعة أن الأمر لا يستحق القلق الآن.

“الاهتزاز يأتي من السيف ، وليس منها.”

“…الزهور السبعة ، المجموعة الأكثر نخبة في جبل الزهرة ، عادة لا تبقى في المنطقة. نحن عادة منتشرون في جميع أنحاء عالم الفراغ ، لندرب أنفسنا ونركز على تحقيق أهدافنا الخاصة.”

“إيه؟ ليس انا.”

“هذا صحيح.”

“… هل تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”

أومأ يعقوب.

“إيه؟ ليس انا.”

“ومع ذلك ، فإن حقيقة أننا القوة الرئيسية التي تمثل جبل الزهرة لا تتغير. لذلك كانت جبل الزهرة بحاجة إلى وسيلة للاتصال بنا في حالة الطوارئ.

“لن أعطيك إياه حتى تشرح لي ما الذي يحدث.”

أشارت ساما ريونغ نحو سيفها.

أدركت ساما ريونغ أخيرًا أن صاحب الصوت هو يعقوب. لكن صوته كان يفتقر إلى أي من غطرسته المميزة. إذا كان عليها أن تقول ذلك ، فشعرت أنه كان مطيعًا أو مهذبًا بشكل غريب.

“هذا السيف لديه مثل هذه الوظيفة المرتبطة به. إنه جهاز يمكنه استدعائنا على الفور عندما يواجه جبل الزهرة تهديدًا لا يمكنه التعامل معه بقوته الحالية.

لم يأت الجواب من المرأة ، بل من لوكاس الذي كان يقف خلفها.

“همم. وبعبارة أخرى ، جبل الزهرة يواجه حاليا نوعا من الأزمة؟”

“السيف. اعطني اياه. انه أمر عاجل.”

“صحيح. ودرجة اهتزاز السيف تخبرنا بمستوى الخطر. لا أستطيع أن أعرف إلا عن طريق لمسها ، لذا يرجى إعطائي إياها بسرعة. ”

صوت واضح.

نظرت پيل إلى لوكاس.

عرفت ساما ريونغ.

أومأ برأسه وكأنه يقول إنه سمح بذلك ، وسلمت السيف.

أومأ برأسه وكأنه يقول إنه سمح بذلك ، وسلمت السيف.

“خدي.”

متى أتت إلى هنا؟ ولم تشعر بأثر واحد.

اختطفت ساما ريونغ السيف بسرعة وأدخلته في الغمد الموجود عند خصرها. ثم ، بينما كانت تمسك السيف من طرفه ومقبضه ، ركزت.

ترجمة : [ Yama ]

تحول وجهها تدريجيا إلى شاحب.

پيل أمالت رأسها إلى الجانب.

“هذا… لا يصدق…”

اِسْتَبْعَد.

“ما هذا؟ هل الأمر جدي؟

“بما أنك مستيقظ ، هل يمكننا التحدث الآن؟”

ابتلعت ساما ريونغ قليلاً قبل أن تتحدث.

تكلم يعقوب وهو ينظر إلى السيف المتدلي من وسط پيل. لقد كان محقا. كانت الاهتزازات قادمة من السيف.

“…إنه أعلى مستوى ، تنبيه الخطر من المستوى 7.”

هل تم إحضارها إلى هنا وهي فاقدة للوعي؟ كم من الوقت مضى منذ أن فقدت الوعي؟

پيل أمالت رأسها إلى الجانب.

لم يأت الجواب من المرأة ، بل من لوكاس الذي كان يقف خلفها.

“ما مدى جدية ذلك؟”

‘لماذا انا هنا…؟’

“… وهذا يعني أن قوة جبل الزهرة قد انخفضت بأكثر من 90٪.”

أومأ برأسه وكأنه يقول إنه سمح بذلك ، وسلمت السيف.

بصوت عالٍ ، صرّت سما ريونغ على أسنانها.

“السيف. اعطني اياه. انه أمر عاجل.”

“الحالة التي مات فيها زعيم الطائفة.”

…لم تكن حالتهم مثالية ، لكنها على الأقل كانت كافية للتحرك. كان ذلك كافياً حتى أن تعبها قد خفف تماماً.

ترجمة : [ Yama ]

“الاهتزاز يأتي من السيف ، وليس منها.”

“… وهذا يعني أن قوة جبل الزهرة قد انخفضت بأكثر من 90٪.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط