نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 690

ترجمة : [ Yama ]

“…سأصدق ذلك بما أنه صدر الأخت.”

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 421

اقترب منه يعقوب الذي كان بجانب لوكاس وهمس.

عندما دخلوا جبل الزهور، امتلأت المنطقة برائحة حرق نفاذة.

توقف تشون جونغ وو ونظر إلى السماء. نظر الجميع إلى جبل الزهور، الذي يبدو أن له جو غريب.

المناظر الطبيعية الفيروزية التي رآها في الماضي لم تكن في الأفق.

اشتعلت النيران في كل اتجاه، وطار الرماد، الذي كان عبارة عن أشجار، في السماء.

فوش…

“يا لها من طريقة مبتذلة في الحديث. أتساءل عما إذا كان لديك المهارات اللازمة لدعم ذلك “.

اشتعلت النيران في كل اتجاه، وطار الرماد، الذي كان عبارة عن أشجار، في السماء.

“وذراعه اليسرى كانت مغطاة بالدماء.”

“إنه مثل حريق الغابة.”

كانت مجموعة السيوف السبعة هي المجموعة الأكثر نخبوية في جبل الزهور، وكانت مناسبة نادرة لتجمع معظمهم في نفس المكان.

لقد كان على نطاق واسع جدًا. أضاف يعقوب وهو يربت على ثوبه بالسخام.

لقد كان على نطاق واسع جدًا. أضاف يعقوب وهو يربت على ثوبه بالسخام.

سحق.

نظر تشون جونغ وو، الشاب ذو الرداء الأسود، إلى الأشخاص خلفها بأعين خافتة. كان من السهل معرفة أنهم غرباء من مظهرهم وهالاتهم.

من ناحية أخرى، صرت ساما ريونغ على أسنانها. كان هناك بريق حاد في عينيها.

فقط لوكاس كان يبحث في مكان آخر.

سسرنج.

وكان تخمين يعقوب صحيحا.

سحبت سيفها ولوحته بغضب. اجتاحت موجة الرياح الناتجة عن قطعها المنطقة مثل العاصفة، وأطفأت النيران المستعرة في لحظة.

كانت مجموعة السيوف السبعة هي المجموعة الأكثر نخبوية في جبل الزهور، وكانت مناسبة نادرة لتجمع معظمهم في نفس المكان.

“… هذا المستوى من اللهب يمكن التعامل معه بسهولة من قبل عدد قليل من كبار التلاميذ.”

“لقد تصادف أنني لم أكن بعيدًا جدًا.”

تمتمت ساما ريونغ بصوت منخفض.

وتابع جو سانغ آك، الشاب الذي يرتدي الرداء الأخضر، مبتسمًا.

“يجب أن يعني هذا أنه ليس لديهم ما يكفي من الوقت لذلك…. همم. لحظة”

كما انتشرت ابتسامة ناعمة على وجهها البارد.

ضيق يعقوب عينيه.

“واحد من اللوردات الاثني عشر.”

“شخص ما قادم في اتجاهنا. ثلاثة أشخاص.”

“شخص ما قادم في اتجاهنا. ثلاثة أشخاص.”

تشه، نقر على لسانه. كان هدف إطفاء النار جيدًا، لكن رياح السيف التي خلقتها ساما ريونغ كانت ملحوظة للغاية. إذا كان هناك أعداء يغزون جبل الزهرة حاليًا، فمن الطبيعي أن يلفت هذا انتباههم.

كان يقف أمامهم السيف الثالث تشون جونغ وو، والسيف الخامس مان سول غون، والسيف السادس جو سانغ آك.

عندها فقط أدركت ساما ريونغ خطأها وقدمت تعبيرًا اعتذاريًا قليلاً.

ترجمة : [ Yama ]

“لقد تصرفت بتهور. اعتذاري.”

“…”

“هل من المفترض أن يكون هذا اعتذارًا؟”

“هل لديك فهم للوضع؟”

أدلى يعقوب بملاحظة ساخرة، لكن ساما ريونغ لم ترد. كان حضور المقتربين مألوفا.

“-نحن هنا.”

تاه!

فوش…

هبطت ثلاث أشخاص بشر من السماء بحركات لطيفة. وكانوا جميعًا رجالًا يرتدون أردية سوداء وبيضاء وخضراء على التوالي. كانوا جميعًا يحملون سيوفًا على خصورهم وهالات لا يمكن تجاهلها بسهولة.

“…بالمناسبة، من هم الذين يقفون خلفك؟”

استطاع لوكاس أن يرى من نظرة سريعة أن هؤلاء الثلاثة كانوا أقوى من شيوخ جبل الزهرة الذين واجههم من قبل.

“لقد تصرفت بتهور. اعتذاري.”

بالإضافة إلى ذلك، كان لديهم جميعًا هالات مشابهة قليلاً لساما ريونغ.

“لقد جئت قبل ذلك بقليل، لذلك تمكنت من إلقاء نظرة حولي.”

“الأخ تشون.”

“أخفض تلك العيون. قبل أن أخرجهم.”

اتخذ الشاب ذو الرداء الأسود في المقدمة خطوة إلى الأمام.

اتخذ الشاب ذو الرداء الأسود في المقدمة خطوة إلى الأمام.

“لم أرك منذ وقت طويل، يا أختاه.”

“لا. لقد وصلنا للتو. انضم إلي الخامس والسادس على طول الطريق “.

“لقد عدت أيضًا.”

“أنا آسف.” أحنى يعقوب رأسه بأدب. وفي الوقت نفسه، لعبت ساما ريونغ نفس الدور على الجانب الآخر.

“لقد تصادف أنني لم أكن بعيدًا جدًا.”

ثم تنهدت ساما ريونغ وقالت.

اقترب منه يعقوب الذي كان بجانب لوكاس وهمس.

سحبت سيفها ولوحته بغضب. اجتاحت موجة الرياح الناتجة عن قطعها المنطقة مثل العاصفة، وأطفأت النيران المستعرة في لحظة.

“يبدو أنهم أعضاء في الزهور السبعة مثل ساما ريونغ.”

من ناحية أخرى، صرت ساما ريونغ على أسنانها. كان هناك بريق حاد في عينيها.

وكان تخمين يعقوب صحيحا.

“نعم. وعندما سألته عن سبب إصابته، قال إنه جرح من [المنفى]”.

كان يقف أمامهم السيف الثالث تشون جونغ وو، والسيف الخامس مان سول غون، والسيف السادس جو سانغ آك.

“…سأصدق ذلك بما أنه صدر الأخت.”

كانت مجموعة السيوف السبعة هي المجموعة الأكثر نخبوية في جبل الزهور، وكانت مناسبة نادرة لتجمع معظمهم في نفس المكان.

كانت مجموعة السيوف السبعة هي المجموعة الأكثر نخبوية في جبل الزهور، وكانت مناسبة نادرة لتجمع معظمهم في نفس المكان.

“هل لديك فهم للوضع؟”

“… هذا المستوى من اللهب يمكن التعامل معه بسهولة من قبل عدد قليل من كبار التلاميذ.”

“لا. لقد وصلنا للتو. انضم إلي الخامس والسادس على طول الطريق “.

خلال إحدى المرات التي عادت فيها سما ريونغ، كان مان سيول غو قد غادر وعاد عشر مرات على الأقل.

“الأخت، لم أرك منذ وقت طويل.”

سسرنج.

“أتمنى أن تكون بخير.”

“لا أعرف التفاصيل الدقيقة. ومع ذلك، قال زعيم الطائفة إن جروحه سببتها [يده الغامضة] وأنه لا يمكن شفاءها بالوسائل العادية. ”

استقبلها مان سيول غون وجو سانغ آك بكل احترام.

“لقد عدت أيضًا.”

كما انتشرت ابتسامة ناعمة على وجهها البارد.

“هاه. هل ترغب في اختباره؟ ماذا ستفعل؟”

لقد كانت محظوظة. كل هؤلاء الأشخاص كانوا أعضاء في الزهور السبعة الذين لم يعجبهم يانغ إن هيون. وبعبارة أخرى، كان ذلك يعني أنهم كانوا حلفاء أقوياء لساما ريونغ.

“…بالمناسبة، من هم الذين يقفون خلفك؟”

“…بالمناسبة، من هم الذين يقفون خلفك؟”

“…سأصدق ذلك بما أنه صدر الأخت.”

نظر تشون جونغ وو، الشاب ذو الرداء الأسود، إلى الأشخاص خلفها بأعين خافتة. كان من السهل معرفة أنهم غرباء من مظهرهم وهالاتهم.

فوش…

“أخفض تلك العيون. قبل أن أخرجهم.”

“هذه… تعزيزات اتصلت بها.”

برد الجو عندما سخر يعقوب بسخرية.

استقبلها مان سيول غون وجو سانغ آك بكل احترام.

لم يسحب تشون جونغ وو سيفه على الفور، ولكن كان هناك بصيص من نية القتل في عينيه.

كان من الممكن بالتأكيد أن يقوم أحد لوردات الفراغ الاثني عشر بجعل جبل الزهرة يبدو هكذا بمفرده.

“يا لها من طريقة مبتذلة في الحديث. أتساءل عما إذا كان لديك المهارات اللازمة لدعم ذلك “.

ترجمة : [ Yama ]

“هاه. هل ترغب في اختباره؟ ماذا ستفعل؟”

“شكرًا.”

وأصبح الجو بينهما قاسيا.

“هل تتحدث عن سيد الفراغ [الشخص الذي تم نفيه من الكون]؟”

لم يكن هذا النزاع عديم الفائدة شيئًا أراده لوكاس. وقال إنه يضغط على صدغيه بسبب العادة.

وأمال رأسه إلى الجانب.

لوكاس: “يعقوب”.

أضافت ساما ريونغ عبارة عديمة الفائدة في النهاية، لكن لوكاس لم يمانع في ذلك. هذا المستوى من الحدود، وهذا المستوى من المسافة، كان صحيحًا.

يعقوب: “نعم.”

تاه!

ساما ريونغ “الأخ تشون.”

استقبلها مان سيول غون وجو سانغ آك بكل احترام.

“أنا آسف.” أحنى يعقوب رأسه بأدب. وفي الوقت نفسه، لعبت ساما ريونغ نفس الدور على الجانب الآخر.

كان صوته باردا مثل الجليد. لا يبدو أنه كان في مزاج سيئ، بل بدا وكأنه صوته الطبيعي.

ثم تنهدت ساما ريونغ وقالت.

“…”

“هذه… تعزيزات اتصلت بها.”

“هل يجب أن نشق طريقنا إلى الجبل الرئيسي؟ لا يبدو أن هناك أي أعداء حولك.”

“تعزيزات… هل تقصد؟”

وذلك لأن التلاميذ الذين يقومون بدوريات أو يقومون بالاستطلاع لم ينحرفوا أبدًا عن مواقعهم أو مهامهم المحددة إلا في حالة مميتة.

“أجل. يمكن الوثوق بهم… في الوقت الحالي”.

وذلك لأن التلاميذ الذين يقومون بدوريات أو يقومون بالاستطلاع لم ينحرفوا أبدًا عن مواقعهم أو مهامهم المحددة إلا في حالة مميتة.

أضافت ساما ريونغ عبارة عديمة الفائدة في النهاية، لكن لوكاس لم يمانع في ذلك. هذا المستوى من الحدود، وهذا المستوى من المسافة، كان صحيحًا.

“… وهذا يعني أن [المنفى] هو السبب الأكثر احتمالاً وراء تحول جبل الزهرة إلى هذا النحو.”

“…سأصدق ذلك بما أنه صدر الأخت.”

في ذلك الوقت، تحدث مان سيول غو، الشاب ذو الرداء الأبيض.

“شكرًا.”

“-نحن هنا.”

“هل يجب أن نشق طريقنا إلى الجبل الرئيسي؟ لا يبدو أن هناك أي أعداء حولك.”

“الأخت، لم أرك منذ وقت طويل.”

“يمين.”

نظر تشون جونغ وو، الشاب ذو الرداء الأسود، إلى الأشخاص خلفها بأعين خافتة. كان من السهل معرفة أنهم غرباء من مظهرهم وهالاتهم.

استدار تشون جونغ وو وقاد الطريق إلى أعلى الجبل، وتبعه البقية.

لم يسحب تشون جونغ وو سيفه على الفور، ولكن كان هناك بصيص من نية القتل في عينيه.

“دعونا نسمع ما يحدث من السادس أولا.”

كان يقف أمامهم السيف الثالث تشون جونغ وو، والسيف الخامس مان سول غون، والسيف السادس جو سانغ آك.

“الأخ العسكري جو؟”

كان صوته باردا مثل الجليد. لا يبدو أنه كان في مزاج سيئ، بل بدا وكأنه صوته الطبيعي.

ابتسم الشاب ذو الرداء الأخضر وتحدث.

“…المنفى؟”

“لقد جئت قبل ذلك بقليل، لذلك تمكنت من إلقاء نظرة حولي.”

“هل لديك فهم للوضع؟”

“ما هو الوضع على الجبل الرئيسي عندما أتيت؟”

“هل تتحدث عن سيد الفراغ [الشخص الذي تم نفيه من الكون]؟”

“لم أشعر بأي حضور. لم يكن هناك أي تلاميذ يحرسون الجبل أو يقومون بالاستطلاع.”

“وذراعه اليسرى كانت مغطاة بالدماء.”

وتابع جو سانغ آك، الشاب الذي يرتدي الرداء الأخضر، مبتسمًا.

تشه، نقر على لسانه. كان هدف إطفاء النار جيدًا، لكن رياح السيف التي خلقتها ساما ريونغ كانت ملحوظة للغاية. إذا كان هناك أعداء يغزون جبل الزهرة حاليًا، فمن الطبيعي أن يلفت هذا انتباههم.

“وهذا يعني أن هناك احتمالين. الأول هو أنهم لا يستطيعون تحمل ثمن ذلك، والآخر هو أنهم جميعًا ماتوا بالفعل.

“هاه. هل ترغب في اختباره؟ ماذا ستفعل؟”

“…”

“الأخ تشون.”

ولو كان الأمر الأخير لكان الوضع أسوأ بكثير مما توقعوا.

ترجمة : [ Yama ]

وذلك لأن التلاميذ الذين يقومون بدوريات أو يقومون بالاستطلاع لم ينحرفوا أبدًا عن مواقعهم أو مهامهم المحددة إلا في حالة مميتة.

“هل لديك فهم للوضع؟”

في ذلك الوقت، تحدث مان سيول غو، الشاب ذو الرداء الأبيض.

“-نحن هنا.”

“منذ وقت ليس ببعيد، خرج زعيم الطائفة إلى الخارج وعاد مصابا.”

سسرنج.

كان صوته باردا مثل الجليد. لا يبدو أنه كان في مزاج سيئ، بل بدا وكأنه صوته الطبيعي.

بالإضافة إلى ذلك، كان لديهم جميعًا هالات مشابهة قليلاً لساما ريونغ.

ربما كان مان سيول غو هو الأغرب من بين الزهور السبع التي تجولت حول العالم. كان يحب عادة زيارة المناطق الأخرى للتدريب، لكنه عاد إلى جبل الزهرة في أغلب الأحيان. بالطبع، عادة لا يبقى لفترة طويلة ويغادر بسرعة، لكن التردد كان لا يضاهى مع التلاميذ الآخرين.

“الأخت، لم أرك منذ وقت طويل.”

خلال إحدى المرات التي عادت فيها سما ريونغ، كان مان سيول غو قد غادر وعاد عشر مرات على الأقل.

وذلك لأن التلاميذ الذين يقومون بدوريات أو يقومون بالاستطلاع لم ينحرفوا أبدًا عن مواقعهم أو مهامهم المحددة إلا في حالة مميتة.

“وذراعه اليسرى كانت مغطاة بالدماء.”

“هل لديك فهم للوضع؟”

“كان مصابا؟ زعيم الطائفة؟”

“دعونا نسمع ما يحدث من السادس أولا.”

لم تستطع ساما ريونغ إلا أن تشكك في ذلك. على الرغم من كراهيتها ليانغ إن هيون، إلا أنها اعترفت بقوته. لا، سيكون من الأدق القول إنها كانت على علم بذلك تمامًا.

من ناحية أخرى، صرت ساما ريونغ على أسنانها. كان هناك بريق حاد في عينيها.

بكل صدق، حتى لو اجتمعت جميع القوات في جبل الزهرة معًا لمحاربة يانغ إن هيون، كان من المشكوك فيه ما إذا كانوا سيتمكنون من إلحاق ضرر كبير بجسده.

اتخذ الشاب ذو الرداء الأسود في المقدمة خطوة إلى الأمام.

“نعم. وعندما سألته عن سبب إصابته، قال إنه جرح من [المنفى]”.

كان يقف أمامهم السيف الثالث تشون جونغ وو، والسيف الخامس مان سول غون، والسيف السادس جو سانغ آك.

“…المنفى؟”

بكل صدق، حتى لو اجتمعت جميع القوات في جبل الزهرة معًا لمحاربة يانغ إن هيون، كان من المشكوك فيه ما إذا كانوا سيتمكنون من إلحاق ضرر كبير بجسده.

“واحد من اللوردات الاثني عشر.”

“تعزيزات… هل تقصد؟”

قاطع يعقوب محادثتهم.

“لم أشعر بأي حضور. لم يكن هناك أي تلاميذ يحرسون الجبل أو يقومون بالاستطلاع.”

“هل تتحدث عن سيد الفراغ [الشخص الذي تم نفيه من الكون]؟”

“…”

وأمال رأسه إلى الجانب.

لم تستطع ساما ريونغ إلا أن تشكك في ذلك. على الرغم من كراهيتها ليانغ إن هيون، إلا أنها اعترفت بقوته. لا، سيكون من الأدق القول إنها كانت على علم بذلك تمامًا.

“أليس يتجول فقط في المنطقة الشرقية؟ على حد علمي، لم يغادر هناك منذ عقود.

ضيق يعقوب عينيه.

“لا أعرف التفاصيل الدقيقة. ومع ذلك، قال زعيم الطائفة إن جروحه سببتها [يده الغامضة] وأنه لا يمكن شفاءها بالوسائل العادية. ”

“يمين.”

“… وهذا يعني أن [المنفى] هو السبب الأكثر احتمالاً وراء تحول جبل الزهرة إلى هذا النحو.”

تشه، نقر على لسانه. كان هدف إطفاء النار جيدًا، لكن رياح السيف التي خلقتها ساما ريونغ كانت ملحوظة للغاية. إذا كان هناك أعداء يغزون جبل الزهرة حاليًا، فمن الطبيعي أن يلفت هذا انتباههم.

كان من الممكن بالتأكيد أن يقوم أحد لوردات الفراغ الاثني عشر بجعل جبل الزهرة يبدو هكذا بمفرده.

هبطت ثلاث أشخاص بشر من السماء بحركات لطيفة. وكانوا جميعًا رجالًا يرتدون أردية سوداء وبيضاء وخضراء على التوالي. كانوا جميعًا يحملون سيوفًا على خصورهم وهالات لا يمكن تجاهلها بسهولة.

صرت ساما ريونغ على أسنانها. لم تكن تعرف التفاصيل، لكن في النهاية، سبب هذه الكارثة هو يانغ إن هيون. لم يكن جبل الزهرة على هذا النحو لو لم يدخل في صراع لا داعي له مع المنفى.

“أخفض تلك العيون. قبل أن أخرجهم.”

“-نحن هنا.”

“تعزيزات… هل تقصد؟”

توقف تشون جونغ وو ونظر إلى السماء. نظر الجميع إلى جبل الزهور، الذي يبدو أن له جو غريب.

كانت مجموعة السيوف السبعة هي المجموعة الأكثر نخبوية في جبل الزهور، وكانت مناسبة نادرة لتجمع معظمهم في نفس المكان.

باستثناء واحد.

اشتعلت النيران في كل اتجاه، وطار الرماد، الذي كان عبارة عن أشجار، في السماء.

“…”

قاطع يعقوب محادثتهم.

فقط لوكاس كان يبحث في مكان آخر.

“…سأصدق ذلك بما أنه صدر الأخت.”

ترجمة : [ Yama ]

“يمين.”

استطاع لوكاس أن يرى من نظرة سريعة أن هؤلاء الثلاثة كانوا أقوى من شيوخ جبل الزهرة الذين واجههم من قبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط