نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 693

ترجمة : [ Yama ]

“زعيم الطائفة!”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 423

لم يقتصر الأمر على أنه لم يسأل عما حدث له ليتغير كثيرًا، بل لم يقل أيضًا أي شيء آخر عن مين ها رين. ربما لو كان لوكاس في حالة أفضل، لكان قدّر اهتمامه به.

العالم موطن لي جونغ هاك، حيث يوجد العالم المسمى الأرض.

إذا لم يجب، فسيبدأون بالتقطيع على الفور.

كان العلم الذي تمتلكه البشرية متقدمًا جدًا، ولكن غزاها سباق يعرف باسم الشياطين. وفي لحظة، أصبح الكوكب الأزرق جحيماً. على الأقل كان هذا هو الحال من منظور إنساني.

“أنتم جميعًا تسيئون فهم شيء ما. ليس لدي أي نية لقتل يانغ إن هيون الآن. لا يبدو أن أيًا من الأشخاص هنا يفهم الموقف، لذا أحاول أن أسمع ذلك منه مباشرة.

وقد ذهب لوكاس إلى ذلك الكون كمنقذ للبشرية.

“…خلف. احرص.”

كان هذا هو العالم الأخير الذي زاره لوكاس المطلق، وكان أيضًا المكان الذي أجرى فيه أكبر عدد من الاتصالات خارج عالم وطنه.

كان يانغ إن هيون يلهث وكان جسده بالكامل مغطى بالضمادات. كما كانت هناك عشرات من الضمادات الدموية متناثرة بجانبه.

كان لديه متدربين.

ربما كان اللحم المحفوظ المعني يشير إلى المقدد.

لقد اجتمع مرة أخرى مع أولئك الذين كان يعتقد أنهم ماتوا.

أصبح تعبير ساما ريونغ محرجًا بعض الشيء. كانت يانغ إن هيون تدرك جيدًا رغبتها في قتله. على الرغم من أنه كان يعلم، إلا أنه لم يقتلها أو يستبعدها، بل أبقاها أقرب إلى جانبه.

وقد التقى بطفل دعاه بوالده.

“ماذا؟”

…لي جونغ هاك لم ينساه. وكان الشيء نفسه ينطبق على سيدي.

تسرب صوته.

وفقًا لهاسبين، كانت تبحث عنه حتى بعد أن أصبحت واحدة من لوردات الفراغ الاثني عشر.

إذا لم يجب، فسيبدأون بالتقطيع على الفور.

فإذا كان الأمر كذلك،

كان صوت ساما ريونغ ناعمًا، لكنه كان مليئًا بالحزم الذي لا يمكن إنكاره بسهولة. تردد الشيخان كثيرا، لكن سلطة الزهور السبعة كانت أعلى من الشيوخ. لم يكن لديهم خيار سوى إعادة سيوفهم.

مين ها رين وشعب الأرض…

“لن أكرر كلامي.”

سحق.

جواك

لوكاس صر أسنانه. وسرعان ما توسعت الأفكار الضعيفة التي كانت مدفونة في زاوية من عقله حتى ملأت رأسه.

(الآن فهمت لماذا سألت پيل لي جون هاك عن حاكم البرق. ارجعوا لنهاية الفصل 634)

أي نوع من الفكر مثير للاشمئزاز كان ذلك؟ والآن بعد أن نسيته الكائنات من عالم موطنه، هل كان سيتذمر لهم؟

قبل ذلك بقليل، قام شخص ما بدفع لوكاس بعيدًا وتم طعنه بدلاً من ذلك.

وبطبيعة الحال، لم يكن ذلك خطأ حقا. ومع ذلك، لم يستطع أن ينسى أنها كانت إهانة. لوكاس، الدور الذي أراده الرجل منهم هو أن يكون مجرد بديل بسيط، أليس كذلك؟

ولكن أكثر من ذلك، تمكن لوكاس من التعرف على الندوب الموجودة في المنطقة.

[لماذا هذا؟]

قام لي جونغ هاك، الذي استل سيفه، بقطع رقاب اثنتين من الزهور السبعة وقطع أذرع الاثنتين الأخريين.

[ألا تظن أنهم أفضل من القمامة التي نسيتك على أية حال؟]

“سألت من أنت!”

“اصمتوا اصمتوا…”

لا، لقد كانوا هادئين فقط لبضع لحظات.

تمتم لوكاس بقسوة.

ربما كان اللحم المحفوظ المعني يشير إلى المقدد.

لقد ظل يتجاهل ذلك، لكن هذا الصوت كان يضرب المسمار في رأسه. لذلك لم يستطع إلا أن يتفاعل.

جميع الأشخاص في تلك الغرفة قد وصلوا إلى مستوى السيد، لذلك لم يكن هناك شخص واحد لم يلاحظ حركة يانغ إن هيون.

بدأت شخصية لي جونغ هاك التي تتبعه في إزعاجه. حتى أكثر من پيل ويعقوب.

اتبع لي جونغ هاك كلماته بأمانة. لم يسأل لوكاس أي شيء أكثر.

غرغرة، نية القتل لديه بدأت في الارتفاع.

لقد ذهبوا على نطاق واسع للغاية.

أراد قتله. وأراد أن يأكله. يجب أن يكون جسد المحارب المدرب لذيذًا جدًا.

ثم التقت عيناه باللوكاس.

“هل أنت بخير؟”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها مع يانغ إن هيون في هذه الحياة. ومع ذلك، كانت عيناه عندما نظر إليه هادئة، على الرغم من كونها حمراء زاهية بسبب الأوردة المتفجرة.

حاول لي جونغ هاك الاقتراب منه بتعبير القلق على وجهه. هل كان يحاول مساعدته؟ كانت هذه هي المرة الرابعة أو الخامسة التي يسأل فيها هذا السؤال. وكان نفس عدد المرات التي لم يرد فيها لوكاس.

كان السيف الذي امتد نحوه واضحا بشكل استثنائي.

ومع ذلك، هذه المرة، بدلا من تجاهله بشكل صارخ، فعل شيئا آخر.

“إذن لماذا لم تقتلوه؟”

“ابق بعيد عني.”

“سألت من أنت!”

“…”

“انت مستيقظ؟”

اتبع لي جونغ هاك كلماته بأمانة. لم يسأل لوكاس أي شيء أكثر.

“انت مستيقظ؟”

لم يقتصر الأمر على أنه لم يسأل عما حدث له ليتغير كثيرًا، بل لم يقل أيضًا أي شيء آخر عن مين ها رين. ربما لو كان لوكاس في حالة أفضل، لكان قدّر اهتمامه به.

“كوك…”

وبعد أن سار بلا هدف، أدرك في مرحلة ما أنه تسلق إلى منتصف الجبل.

“صحيح. لذلك كانت كراهيتك ضحلة جدًا.”

واوش-

“يقولون أن العلاج لم ينجح.”

طفا الرماد حتى إلى مثل هذا المكان المرتفع. على الرغم من عدم وجود أي طاقة طبيعية، إلا أن جبل الزهرة كان بالتأكيد مكانًا جميلاً. ولكن الآن، تم تدميره.

لم يختف الألم، لكن عقله أصبح أكثر وضوحًا.

ولكن أكثر من ذلك، تمكن لوكاس من التعرف على الندوب الموجودة في المنطقة.

ترجمة : [ Yama ]

كان يرى الأرض المنحوتة بعمق. الشيء الذي أشعل النار في الغابة كان شيئًا قويًا ومستمرًا وغير منتظم.

تمامًا كما قرر لوكاس كيفية التعامل معهم، تحدثت ساما ريونغ.

“…”

“أنتم جميعًا تسيئون فهم شيء ما. ليس لدي أي نية لقتل يانغ إن هيون الآن. لا يبدو أن أيًا من الأشخاص هنا يفهم الموقف، لذا أحاول أن أسمع ذلك منه مباشرة.

بحلول هذا الوقت، كان رأس لوكاس قد هدأ قليلاً.

[ها ها ها ها! اهاها-!]

لم يختف الألم، لكن عقله أصبح أكثر وضوحًا.

مين ها رين وشعب الأرض…

“لقد تسلقت منتصف الطريق إلى أعلى الجبل، لكنني لم أقابل أحداً”.

بدلاً من ذلك، أراد حل الارتباك الذي شعر به منذ مجيئه إلى جبل الزهرة.

كما قالت سما ريونغ، كان من الواضح أن معظم أسياد جبال الزهور قد هزموا.

قام لي جونغ هاك، الذي استل سيفه، بقطع رقاب اثنتين من الزهور السبعة وقطع أذرع الاثنتين الأخريين.

في الأصل، كان يخطط لقتل أي شخص يقابله في طريقه إلى أعلى الجبل والحصول على معلومات منهم. ولكن بما أنه لم يشعر بأي حركة، قرر تغيير خططه.

“يقولون أن العلاج لم ينجح.”

سيكون من الأسرع سماع ذلك مباشرة من ساما ريونغ التي صعدت أولاً.

كان هذا هو العالم الأخير الذي زاره لوكاس المطلق، وكان أيضًا المكان الذي أجرى فيه أكبر عدد من الاتصالات خارج عالم وطنه.

جواك

“إذن لماذا لم تقتلوه؟”

بعد العثور على المكان الذي توجد فيه معظم علامات الحياة، قام بتقسيم الفضاء إلى أجزاء.

“…”

“…”

“إذن لماذا لم تقتلوه؟”

تبعه لي جونغ هاك بتعبير غريب.

أراد قتله. وأراد أن يأكله. يجب أن يكون جسد المحارب المدرب لذيذًا جدًا.

تحولت رؤيته إلى اللون الأسود للحظة وعندما عادت، كانوا واقفين في أحد المنازل.

“هل أنت بخير؟”

“ماذا…!”

“صحيح. لذلك كانت كراهيتك ضحلة جدًا.”

“من أنت؟!”

ظن الشيخان أنهما سمعا خطأً للحظة، لكن لوكاس استمر متجاهلاً إياهما.

سرنج-

(الآن فهمت لماذا سألت پيل لي جون هاك عن حاكم البرق. ارجعوا لنهاية الفصل 634)

رأى الكثير من الوجوه المألوفة.

لم تكن ساما ريونغ وإخوانها القتاليون هم الذين تقدموا إلى هناك فحسب، بل أيضًا الشيوخ ذوي الرداء الأزرق والأحمر الذين قاتلهم لوكاس في المرة الأخيرة، ويعقوب.

لم تكن ساما ريونغ وإخوانها القتاليون هم الذين تقدموا إلى هناك فحسب، بل أيضًا الشيوخ ذوي الرداء الأزرق والأحمر الذين قاتلهم لوكاس في المرة الأخيرة، ويعقوب.

ومع ذلك، هذه المرة، بدلا من تجاهله بشكل صارخ، فعل شيئا آخر.

جفل يعقوب عندما التقت عيناه بعين لوكاس ثم نظر بعيدًا كما لو أنه ارتكب خطأً ما.

أصبح تعبير ساما ريونغ محرجًا بعض الشيء. كانت يانغ إن هيون تدرك جيدًا رغبتها في قتله. على الرغم من أنه كان يعلم، إلا أنه لم يقتلها أو يستبعدها، بل أبقاها أقرب إلى جانبه.

لقد خطط لقتله في المرة القادمة التي رآه فيها، لكن هذا اللقاء لم يكن خطأ يعقوب. بكل صدق، كان لوكاس هو من أتى إلى هنا والتقى به.

كان يرى الأرض المنحوتة بعمق. الشيء الذي أشعل النار في الغابة كان شيئًا قويًا ومستمرًا وغير منتظم.

علاوة على ذلك، فهو لم يكن مهتمًا بهذا القدر في الوقت الحالي.

شوك-

كان انتباه لوكاس موجهًا نحو السرير الموجود في منتصف الغرفة.

لقد ظل يتجاهل ذلك، لكن هذا الصوت كان يضرب المسمار في رأسه. لذلك لم يستطع إلا أن يتفاعل.

كان الغرض من زيارته لجبل الزهور موجودًا هناك.

“لم تنجح؟”

“…”

كان يانغ إن هيون يلهث وكان جسده بالكامل مغطى بالضمادات. كما كانت هناك عشرات من الضمادات الدموية متناثرة بجانبه.

كان يانغ إن هيون يلهث وكان جسده بالكامل مغطى بالضمادات. كما كانت هناك عشرات من الضمادات الدموية متناثرة بجانبه.

ومع ذلك، هذه المرة، بدلا من تجاهله بشكل صارخ، فعل شيئا آخر.

“سألت من أنت!”

“…”

“ما نوع السحر الذي استخدمته لاقتحام جناح السحاب؟”

ثم سأل لوكاس السؤال التالي.

إذا لم يجب، فسيبدأون بالتقطيع على الفور.

ومع ذلك، هذه المرة، بدلا من تجاهله بشكل صارخ، فعل شيئا آخر.

تمامًا كما قرر لوكاس كيفية التعامل معهم، تحدثت ساما ريونغ.

تمامًا كما قرر لوكاس كيفية التعامل معهم، تحدثت ساما ريونغ.

“أيها الشيخان، ضعا سيوفكما بعيدًا.”

ترجمة : [ Yama ]

“…هاه؟”

فإذا كان الأمر كذلك،

“ما الذي-”

مشى لوكاس نحو يانغ إن هيون ونظر إليه.

“لن أكرر كلامي.”

ظن الشيخان أنهما سمعا خطأً للحظة، لكن لوكاس استمر متجاهلاً إياهما.

كان صوت ساما ريونغ ناعمًا، لكنه كان مليئًا بالحزم الذي لا يمكن إنكاره بسهولة. تردد الشيخان كثيرا، لكن سلطة الزهور السبعة كانت أعلى من الشيوخ. لم يكن لديهم خيار سوى إعادة سيوفهم.

في النهاية، تجنبت ساما ريونغ السؤال بالتحدث عن الوضع المباشر.

مشى لوكاس نحو يانغ إن هيون ونظر إليه.

عندما قال ذلك، مد لوكاس يده إلى يانغ إن هيون.

“لماذا لم تعالجه؟”

“صحيح. لذلك كانت كراهيتك ضحلة جدًا.”

“يقولون أن العلاج لم ينجح.”

…لي جونغ هاك لم ينساه. وكان الشيء نفسه ينطبق على سيدي.

أجابت ساما ريونغ.

“كوك…”

“لم تنجح؟”

أجابت ساما ريونغ.

“صحيح. قالوا إنهم لم يستخدموا اللحوم المحفوظة المختارة خصيصًا فحسب، بل استخدموا أيضًا إكسيرًا من الجبل الرئيسي، لكن لم يكن من الممكن علاجه.

في تلك اللحظة، كل الزهور السبعة الحاضرة سحبت سيوفها. تم توجيه أربعة سيوف نحو رقبة لوكاس. لم تكن هناك فجوات بين شفراتها وجلده، لذا فإن أصغر حركة ستقطع حلقه.

ربما كان اللحم المحفوظ المعني يشير إلى المقدد.

“ماذا؟”

ثم سأل لوكاس السؤال التالي.

“هل أنت بخير؟”

“إذن لماذا لم تقتلوه؟”

سيكون من الأسرع سماع ذلك مباشرة من ساما ريونغ التي صعدت أولاً.

ظن الشيخان أنهما سمعا خطأً للحظة، لكن لوكاس استمر متجاهلاً إياهما.

“هذا اللقيط الذي لا يغتفر.”

“يانغ إن هيون الحالي أعزل تمامًا. حتى الطفل سيكون قادرًا على قتله إذا أعطيته سيفًا “.

خلف؟

“هذا اللقيط الذي لا يغتفر.”

بدأت شخصية لي جونغ هاك التي تتبعه في إزعاجه. حتى أكثر من پيل ويعقوب.

“أنت تجرؤ على قول مثل هذه الأشياء أمامنا!”

لأكون صادقًا، في هذا الصدد، كانت حاوية يانغ إن هيون كبيرة جدًا. ومع ذلك، حتى كبار السن لم يكونوا على علم بذلك.

أصبح تعبير ساما ريونغ محرجًا بعض الشيء. كانت يانغ إن هيون تدرك جيدًا رغبتها في قتله. على الرغم من أنه كان يعلم، إلا أنه لم يقتلها أو يستبعدها، بل أبقاها أقرب إلى جانبه.

خلف لوكاس الآن… سما ريونج، إخوتها القتاليون.

لأكون صادقًا، في هذا الصدد، كانت حاوية يانغ إن هيون كبيرة جدًا. ومع ذلك، حتى كبار السن لم يكونوا على علم بذلك.

ولكن أكثر من ذلك، تمكن لوكاس من التعرف على الندوب الموجودة في المنطقة.

“… زعيم الطائفة هو عمود الجبل الرئيسي. في مثل هذا الوضع، نحتاج إلى حضوره أكثر من أي وقت مضى”.

“لقد تسلقت منتصف الطريق إلى أعلى الجبل، لكنني لم أقابل أحداً”.

في النهاية، تجنبت ساما ريونغ السؤال بالتحدث عن الوضع المباشر.

“…”

“صحيح. لذلك كانت كراهيتك ضحلة جدًا.”

“…”

عندما قال ذلك، مد لوكاس يده إلى يانغ إن هيون.

ارتعش إصبع يانغ إن هيون.

رنة-

على أية حال، لم يكن من الصعب عليه أن يقتل يانغ إن هيون الحالي.

في تلك اللحظة، كل الزهور السبعة الحاضرة سحبت سيوفها. تم توجيه أربعة سيوف نحو رقبة لوكاس. لم تكن هناك فجوات بين شفراتها وجلده، لذا فإن أصغر حركة ستقطع حلقه.

“زعيم الطائفة!”

“حركوا سيوفكم.”

كان الغرض من زيارته لجبل الزهور موجودًا هناك.

“حرك يدك.”

“لن أكرر كلامي.”

“أنتم جميعًا تسيئون فهم شيء ما. ليس لدي أي نية لقتل يانغ إن هيون الآن. لا يبدو أن أيًا من الأشخاص هنا يفهم الموقف، لذا أحاول أن أسمع ذلك منه مباشرة.

قبل ذلك بقليل، قام شخص ما بدفع لوكاس بعيدًا وتم طعنه بدلاً من ذلك.

على أية حال، لم يكن من الصعب عليه أن يقتل يانغ إن هيون الحالي.

قام لي جونغ هاك، الذي استل سيفه، بقطع رقاب اثنتين من الزهور السبعة وقطع أذرع الاثنتين الأخريين.

بدلاً من ذلك، أراد حل الارتباك الذي شعر به منذ مجيئه إلى جبل الزهرة.

وقد التقى بطفل دعاه بوالده.

“لذا؟ هل يعني ذلك أنك كنت تمد يدك لشفاءه؟”

تسرب صوته.

“لقد كان مجرد علاج طارئ. وقد انتهى الأمر بالفعل.”

ترجمة : [ Yama ]

“ماذا؟”

“لذا؟ هل يعني ذلك أنك كنت تمد يدك لشفاءه؟”

تويتش.

“لقد تسلقت منتصف الطريق إلى أعلى الجبل، لكنني لم أقابل أحداً”.

ارتعش إصبع يانغ إن هيون.

فرقعة!

“…!”

جميع الأشخاص في تلك الغرفة قد وصلوا إلى مستوى السيد، لذلك لم يكن هناك شخص واحد لم يلاحظ حركة يانغ إن هيون.

جميع الأشخاص في تلك الغرفة قد وصلوا إلى مستوى السيد، لذلك لم يكن هناك شخص واحد لم يلاحظ حركة يانغ إن هيون.

ظن الشيخان أنهما سمعا خطأً للحظة، لكن لوكاس استمر متجاهلاً إياهما.

فتحت عيون يانغ إن هيون ببطء.

بعد العثور على المكان الذي توجد فيه معظم علامات الحياة، قام بتقسيم الفضاء إلى أجزاء.

“زعيم الطائفة!”

رأى الكثير من الوجوه المألوفة.

“انت مستيقظ؟”

“صحيح. قالوا إنهم لم يستخدموا اللحوم المحفوظة المختارة خصيصًا فحسب، بل استخدموا أيضًا إكسيرًا من الجبل الرئيسي، لكن لم يكن من الممكن علاجه.

“…”

حتى ذلك الحين، لم يكن لوكاس قادرًا على تحريك جسده.

اتسعت عيون يانغ إن هيون قليلاً. تحركت عيناه للنظر حوله.

ترجمة : [ Yama ]

ثم التقت عيناه باللوكاس.

“أنتم جميعًا تسيئون فهم شيء ما. ليس لدي أي نية لقتل يانغ إن هيون الآن. لا يبدو أن أيًا من الأشخاص هنا يفهم الموقف، لذا أحاول أن أسمع ذلك منه مباشرة.

…كانت غريبة.

“…هاه؟”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها مع يانغ إن هيون في هذه الحياة. ومع ذلك، كانت عيناه عندما نظر إليه هادئة، على الرغم من كونها حمراء زاهية بسبب الأوردة المتفجرة.

“أنت تجرؤ على قول مثل هذه الأشياء أمامنا!”

لا، لقد كانوا هادئين فقط لبضع لحظات.

سمع صوت قطع الجلد.

لأنه عندما تحولت نظرة يانغ إن هيون إلى شخص خلفه.

اتبع لي جونغ هاك كلماته بأمانة. لم يسأل لوكاس أي شيء أكثر.

لقد ذهبوا على نطاق واسع للغاية.

[ألا تظن أنهم أفضل من القمامة التي نسيتك على أية حال؟]

“…خلف. احرص.”

بعد العثور على المكان الذي توجد فيه معظم علامات الحياة، قام بتقسيم الفضاء إلى أجزاء.

تسرب صوته.

تويتش.

خلف؟

“ابق بعيد عني.”

خلف لوكاس الآن… سما ريونج، إخوتها القتاليون.

ربما كان اللحم المحفوظ المعني يشير إلى المقدد.

و لي جونغ هاك…

تسرب صوته.

فرقعة!

كان انتباه لوكاس موجهًا نحو السرير الموجود في منتصف الغرفة.

سمع صوت تيار كهربائي. للحظة، تحول وعيه إلى اللون الأبيض. وذلك لأن صاعقة ضخمة من البرق اخترقت جسده. فقد السيطرة على جسده ولم يعد يستطيع التحرك وكأنه مصاب بالشلل.

تمامًا كما قرر لوكاس كيفية التعامل معهم، تحدثت ساما ريونغ.

[ها ها ها ها! اهاها-!]

عندما قال ذلك، مد لوكاس يده إلى يانغ إن هيون.

ثم سمع ضحكة عالية من مكان ما.

حاول لي جونغ هاك الاقتراب منه بتعبير القلق على وجهه. هل كان يحاول مساعدته؟ كانت هذه هي المرة الرابعة أو الخامسة التي يسأل فيها هذا السؤال. وكان نفس عدد المرات التي لم يرد فيها لوكاس.

وبعد ذلك حدث كل شيء في لمح البصر.

سحق.

قام لي جونغ هاك، الذي استل سيفه، بقطع رقاب اثنتين من الزهور السبعة وقطع أذرع الاثنتين الأخريين.

“لذا؟ هل يعني ذلك أنك كنت تمد يدك لشفاءه؟”

قبل أن تسقط دماءهم على الأرض، ظهرت شخصية لي جونغ هاك أمام أنف لوكاس. رأى ابتسامة عنيفة وغير لائقة على وجهه.

“… زعيم الطائفة هو عمود الجبل الرئيسي. في مثل هذا الوضع، نحتاج إلى حضوره أكثر من أي وقت مضى”.

حتى ذلك الحين، لم يكن لوكاس قادرًا على تحريك جسده.

لا، لقد كانوا هادئين فقط لبضع لحظات.

كان السيف الذي امتد نحوه واضحا بشكل استثنائي.

قام لي جونغ هاك، الذي استل سيفه، بقطع رقاب اثنتين من الزهور السبعة وقطع أذرع الاثنتين الأخريين.

شوك-

“…خلف. احرص.”

سمع صوت قطع الجلد.

في تلك اللحظة، كل الزهور السبعة الحاضرة سحبت سيوفها. تم توجيه أربعة سيوف نحو رقبة لوكاس. لم تكن هناك فجوات بين شفراتها وجلده، لذا فإن أصغر حركة ستقطع حلقه.

تصلب تعبير لوكاس. هذا الصوت لم يأت من جسده.

“كوك…”

قبل ذلك بقليل، قام شخص ما بدفع لوكاس بعيدًا وتم طعنه بدلاً من ذلك.

عندما قال ذلك، مد لوكاس يده إلى يانغ إن هيون.

“كوك…”

وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما، انهار يعقوب على الأرض وسط بركة من الدماء.

“…”

(الآن فهمت لماذا سألت پيل لي جون هاك عن حاكم البرق. ارجعوا لنهاية الفصل 634)

بحلول هذا الوقت، كان رأس لوكاس قد هدأ قليلاً.

ترجمة : [ Yama ]

حاول لي جونغ هاك الاقتراب منه بتعبير القلق على وجهه. هل كان يحاول مساعدته؟ كانت هذه هي المرة الرابعة أو الخامسة التي يسأل فيها هذا السؤال. وكان نفس عدد المرات التي لم يرد فيها لوكاس.

شوك-

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط