نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 694

ترجمة : [ Yama ]

كوادانغ.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 424

كيف يمكن أن يتخلص من هذا الشعور القذر الذي كان لديه، ولو قليلا؟

كوادانغ.

“لماذا؟”

انهار جسد يعقوب عندما استعاد لوكاس السيطرة على جسده. لقد كان على بعد خطوة واحدة فقط من لي جونغ هاك.

… توقف عن أفكاره المتسارعة.

مد يده وأمسك بكوب من الماء من الطاولة القريبة. كان الكوب مملوءًا بالماء الفاتر. دفقة! ألقى بها نحو لي جونغ هاك. تتناثر قطرات الماء في الهواء قبل أن يكبر حجمها بسرعة.

“لن يؤثر عليك حتى لو مات لي جونغ هاك.”

بيك.

“لماذا؟”

أطلق لي جونغ هاك ضحكة وأمسك سيفه. فرقعة. هذه المرة كان الأمر لا شك فيه. تدفق تيار واضح على طول سيفه.

استخدمت صفة الجمع على التنين لأنه لديه شخصيات كثيرة ترجمة : [ Yama ]

انفجار!

“أنا أطرح عليك سؤالاً!”

انفجرت قطرات الماء. ضاقت عيون لي جونغ هاك قليلاً كما لو أن هذا الوضع لم يكن كما يتخيل. ووقع الانفجار في جثته وتطايرت للخلف عبر جدران المنزل.

تلاشى الضوء في عينيه تدريجيا. السعال، وتقيأ الفم من الدم.

تم بناء هذا المبنى، جناح السحابة، بشكل غير مستقر على حافة منحدر. وللإشارة إلى ذلك، كان الاتجاه الذي توجه إليه لي جونغ هاك هو اتجاه الهاوية. غارقًا في الماء، سقط على الجرف على ارتفاع آلاف الأمتار في الهواء.

مات اثنان من الزهور السبعة، الزهرة الثالثة تشون جونغ وو والزهرة الخامسة مان سول غون. تدحرجت رؤوسهم على الأرض مثل القمامة. وبالنظر إلى تعبيراتهم، لم يدركوا حتى أنهم ماتوا.

“كوك…”

“…__”

“ما هو…”

“يلعن ميتين امك يلا.”

وأكد لوكاس الوضع.

“…ما هو هدفك؟”

مات اثنان من الزهور السبعة، الزهرة الثالثة تشون جونغ وو والزهرة الخامسة مان سول غون. تدحرجت رؤوسهم على الأرض مثل القمامة. وبالنظر إلى تعبيراتهم، لم يدركوا حتى أنهم ماتوا.

بينما يذكر بشكل عرضي رغبة لوكاس مدى الحياة كما لو أنها ليست شيئًا مهمًا. تحدث عن الغرض الذي خاطر بكل شيء من أجله… بصوت خفيف تافه.

تم قطع ذراعي ساما ريونغ وجو سانغ آك. وعلى وجه الخصوص، بدا جو سانغ آك غير قادر على قبول الدمار الذي حدث أمام عينيه وفقد عقله.

“ما هو…”

الشيخان… لم يكونا في الأفق. على الأقل كان هذا هو الحال للوهلة الأولى.

مد يده وأمسك بكوب من الماء من الطاولة القريبة. كان الكوب مملوءًا بالماء الفاتر. دفقة! ألقى بها نحو لي جونغ هاك. تتناثر قطرات الماء في الهواء قبل أن يكبر حجمها بسرعة.

لاحظ لوكاس أن الأرض التي كانوا يقفون فيها كانت متفحمة. يمكنه فقط التخمين. لقد دمر البرق، الذي انتشر من السيف المتأرجح، أجسادهم بالكامل دون أن يترك أي أثر.

من الذي جعل يانغ إن هيون هكذا؟

والشخص الأخير.

أطلق لي جونغ هاك ضحكة وأمسك سيفه. فرقعة. هذه المرة كان الأمر لا شك فيه. تدفق تيار واضح على طول سيفه.

كان يعقوب يحتضر.

بينما يذكر بشكل عرضي رغبة لوكاس مدى الحياة كما لو أنها ليست شيئًا مهمًا. تحدث عن الغرض الذي خاطر بكل شيء من أجله… بصوت خفيف تافه.

“…”

لم تكن هذه العاصفة الرعدية حدثًا طبيعيًا، بل كان سببها شخص ما.

ارتعش جسده من حين لآخر، وعلى الرغم من أن جروحه تبدو قاتلة للوهلة الأولى، إلا أنها لم تكن مشكلة كبيرة. كان عموده الفقري مقطوعًا وكان ينزف بشدة، لكن كان من الممكن إنقاذه حتى لو كان يعاني من جروح أسوأ.

تصلب تعبير حاكم البرق.

طالما أنهم لا يزالون على قيد الحياة، يمكن لوكاس إنقاذ أي شخص.

أحد أعظم الكائنات في الكون المتعدد.

على الأقل كان ينبغي أن يكون هذا هو الحال.

“إن مبارزًا كهذا نادر في الكون المتعدد بأكمله. لو ارتكبت خطأً واحداً لكنت قد خسرت».

عندما وضع يده على ظهر جاكوب، أصبح تعبير لوكاس متصلبًا.

كلانغ!

“لماذا؟”

“الثبات هو أحد أهم صفات الحاكم. نحن لسنا بحاجة للتغيير. لأننا ولدنا مثاليين… على عكس الكائنات المتغيرة.”

لم يستطع إنقاذه. لم يكن يتجدد.

“…”

قوة الفراغ لم تكن تعمل.

لم تتمكن من مواكبة الأحداث التي وقعت في لحظة، مما تسبب في ظهور فجوة بين معالجتها للمعلومات والواقع.

هل كان جسد يعقوب يرفض الإرتداد؟

وفي النهاية، هل كان عليه أن يكتشف ذلك بنفسه؟

…لا. لم يكن جسده.

“إذا كنت أنت الحالي، أعتقد أنني أستطيع تحقيق ذلك.”

لقد كانت قوة البرق التي بقيت في جسده هي التي دفعت الفراغ بعيدًا.

مات اثنان من الزهور السبعة، الزهرة الثالثة تشون جونغ وو والزهرة الخامسة مان سول غون. تدحرجت رؤوسهم على الأرض مثل القمامة. وبالنظر إلى تعبيراتهم، لم يدركوا حتى أنهم ماتوا.

“…”

لوكاس لم يستجب. وواصل النظر إلى يعقوب بتعبير لا يوصف.

لم يكن بوسعه عمل أي شيء. لم يستطع شفاءه. لم يكن لدى لوكاس أي فكرة عن كيفية حل هذه المشكلة. ولم يكن لديه الكثير من الوقت للتفكير في الأمر أيضًا. وكانت حياة يعقوب تقترب من نهايتها.

خفض لوكاس رأسه ببطء. تدحرجت مياه الأمطار أسفل فكه. كان باردا. ولكن كان هناك شيء مزعج أكثر من ذلك.

“…__”

الآن فهم.

كانت شفاه يعقوب تتحرك.

لقد كانت كلمة قصيرة. لم يكن طلباً، ولم يكن أمراً.

ولم يدرك لوكاس ذلك إلا بعد لحظة. أول شيء لاحظه هو عينيه.

ولم يدرك لوكاس ذلك إلا بعد لحظة. أول شيء لاحظه هو عينيه.

كان لوكاس فضوليًا بشأن ما كان يفكر فيه يعقوب وما هي المشاعر التي كانت في عينيه.

نظرت ساما ريونغ إلى لوكاس وهي تسأل هذا. لأن هذا الرجل هو الشخص الذي أحضر لي جونغ هاك إلى هذا المكان.

وقد تفاجأ.

لقد كان شيئًا واجه لوكاس صعوبة في فهمه. نظر إليه يانغ إن هيون بنظرة غريبة لبعض الوقت قبل أن يغلق عينيه كما لو أن طاقته قد استنفدت.

ولم تظهر في عيني يعقوب أي يأس من وضعه الحالي، أو خوف من الموت، أو قبل كل شيء، استياء منه.

“إن مبارزًا كهذا نادر في الكون المتعدد بأكمله. لو ارتكبت خطأً واحداً لكنت قد خسرت».

“لماذا؟”

بدلاً من الاستسلام للاندفاع، هبط لوكاس بخفة على أصابع قدميه.

وكرر نفس السؤال.

“…”

لا، في المقام الأول، اختار يعقوب أن يتلقى الهجوم بدلاً من لوكاس. لذلك لا ينبغي أن يكون مفاجئًا أنه لم يستاء منه.

“يمين. ذلك الرجل الذي كان معك… من كان ذلك؟ هل كان تلميذك؟”

ولكن… لماذا أنقذه هذا الرجل؟ حتى إلى حد التخلي عن حياته؟ لم يكن لدى لوكاس أي علاقة خاصة مع يعقوب. بدلا من ذلك، كان قد اعتبره مزعجا إلى حد الرغبة في قتله.

الآن فهم.

لا بد أن يعقوب شعر بقصد القتل.

بيك.

ومع ذلك، ما زال يعقوب يختار إنقاذ لوكاس.

لكن المحفز الذي فجر صبره المنهك كان كلمات حاكم البرق التالية.

… توقف عن أفكاره المتسارعة.

“يلعن ميتين امك يلا.”

كان هناك شيء واحد هو الأكثر وضوحا في هذه المرحلة.

“مات شخص آخر بدلا من ذلك.”

لم يتمكن لوكاس من إنقاذ يعقوب.

-ابتسم.

لذلك أقل ما يمكن أن يفعله هو الاستماع إلى كلماته الأخيرة.

ثم توقفت حركات يعقوب تمامًا.

“…”

… بكل صدق، تساءلت ساما ريونغ عما إذا كان هذا الرجل جزارًا حقًا.

لكن شفتي يعقوب كانت ترتعش، ولا يبدو أنه قادر على تكوين أي كلمات. بدلا من ذلك، فقط أنفاسه الدموية خرجت من شفتيه.

لا بد أن يعقوب شعر بقصد القتل.

تلاشى الضوء في عينيه تدريجيا. السعال، وتقيأ الفم من الدم.

اختار لوكاس الخيار الثاني. ألقى بنفسه من خلال الحفرة التي أحدثها حاكم البرق وسقط على الجرف شديد الانحدار. في مثل هذه الأوقات، شعر أن الرغبة في الانتحار بدأت تظهر من جديد. لقد أراد فقط أن يريح القوة في جسده ويسقط على رأسه.

ثم توقفت حركات يعقوب تمامًا.

لم يتمكن لوكاس من إنقاذ يعقوب.

[ألا يجب أن تأكله قبل أن يختفي تمامًا؟]

لذلك أقل ما يمكن أن يفعله هو الاستماع إلى كلماته الأخيرة.

كلانغ!

أطلق لي جونغ هاك ضحكة وأمسك سيفه. فرقعة. هذه المرة كان الأمر لا شك فيه. تدفق تيار واضح على طول سيفه.

ضرب لوكاس بفراغ لمصدر الصوت. وبطبيعة الحال، لم يكن هناك شيء هناك. حطمت القوة جدران المنزل واستمرت في السماء خلفها.

“…هذا العالم يشبه كعكة الأرز الفارغة. لا أستطيع أن أشعر بطعم الهيمنة في هذا المكان. ما أشعر به هو أن الكائنات هنا لا يمكنها الاختلاط بنا. كوكو. بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إلى الأمر، فقد اتخذ [التنين] خيارًا خاطئًا.

“الجحيم هو هذا…”

لا بد أن يعقوب شعر بقصد القتل.

ساما ريونغ عضت شفتها.

[خاصة وأننا يمكن أن نلتقي في مكان مثل هذا.]

لم تتمكن من مواكبة الأحداث التي وقعت في لحظة، مما تسبب في ظهور فجوة بين معالجتها للمعلومات والواقع.

لاحظ لوكاس أن الأرض التي كانوا يقفون فيها كانت متفحمة. يمكنه فقط التخمين. لقد دمر البرق، الذي انتشر من السيف المتأرجح، أجسادهم بالكامل دون أن يترك أي أثر.

بالطبع، ساما ريونغ عرفت من هو الجاني وراء هذه المأساة.

تودودوك… بلبل المطر المتساقط شعره. نظر لوكاس إلى شخص ما من خلال غرته الرطبة المعلقة.

لي جونغ هاك.

“…”

شخص ظهر مؤخرًا في عالم الفراغ ومجرم ذبح تلاميذ جبل الزهرة. أخطر السجناء في السجن.

“إذا كنت أنت الحالي، أعتقد أنني أستطيع تحقيق ذلك.”

بالطبع، لم تشهد ساما ريونغ جرائم القتل التي ارتكبها شخصيًا. وكانت بعيدة في ذلك الوقت.

“لقد أصبحت أقوى. هاها. هل تستطيع الاجابة عن سؤالي؟ ماذا تخليت في هذا المكان وماذا حصلت؟

لكنها تحدثت معه وجهاً لوجه من قبل.

وقال بابتسامة مشرقة.

وقد انبهرت بروح النزاهة التي بدت وكأنها تنبثق منه.

“ألن يجعلني أضيع أفضل فرصة؟ سأضطر إلى إعادة ضبط معدل التزامن في جسم ممسوس جديد من البداية، وهذا سيكون مزعجًا حقًا.

… بكل صدق، تساءلت ساما ريونغ عما إذا كان هذا الرجل جزارًا حقًا.

-ابتسم.

وإذا كانت مجزرته حقيقية، فلماذا لم يعدموه على الفور؟ لم يكن يانغ إن هيون الذي عرفته سما ريونغ رجلاً محسنًا.

هز لوكاس رأسه.

“كوك.”

“…”

لا.

أحد أعظم الكائنات في الكون المتعدد.

ولم تكن تلك هي المشكلة الآن.

كان حاكم البرق جاثمًا أمام زهرة الفاوانيا المتفتحة.

“ما هي علاقتك بهذا الرجل؟”

“لماذا؟”

نظرت ساما ريونغ إلى لوكاس وهي تسأل هذا. لأن هذا الرجل هو الشخص الذي أحضر لي جونغ هاك إلى هذا المكان.

كان هناك شيء واحد هو الأكثر وضوحا في هذه المرحلة.

لوكاس لم يستجب. وواصل النظر إلى يعقوب بتعبير لا يوصف.

“هل حاكم البرق أقوى منك؟”

شعرت ساما ريونغ بالغضب الشديد من هذا المنظر الذي بدا وكأنه فقد عقله.

لا، في المقام الأول، اختار يعقوب أن يتلقى الهجوم بدلاً من لوكاس. لذلك لا ينبغي أن يكون مفاجئًا أنه لم يستاء منه.

“أنا أطرح عليك سؤالاً!”

“حاكم البرق الراعد.”

عندها استجاب لوكاس. وأخيراً وجه نظره نحوها.

عندما فكر في كيفية قيام لي جونغ هاك بتدمير جبل الزهرة ودفع يانغ إن هيون إلى حافة الموت، تبادر إلى ذهنه كائن آخر.

“يتحرك.”

عندها استجاب لوكاس. وأخيراً وجه نظره نحوها.

لقد كانت كلمة قصيرة. لم يكن طلباً، ولم يكن أمراً.

“مات شخص آخر بدلا من ذلك.”

لقد كان أقرب إلى التنبؤ بما سيحدث. تم دفع جثة ساما ريونغ إلى الجانب واصطدمت بالحائط.

كلانغ!

“أغغ…”

استخدمت صفة الجمع على التنين لأنه لديه شخصيات كثيرة ترجمة : [ Yama ]

وعلى الرغم من أنها كانت على قيد الحياة، فقد تم قطع ذراعيها وأصيبت بجروح داخلية قاتلة. نظرًا لعدم قدرتها على تحمل صدمة الضربة، عادت عيون ساما ريونغ إلى رأسها عندما أغمي عليها.

لكن شفتي يعقوب كانت ترتعش، ولا يبدو أنه قادر على تكوين أي كلمات. بدلا من ذلك، فقط أنفاسه الدموية خرجت من شفتيه.

“ما-، الأخت العسكرية!”

عندها استجاب لوكاس. وأخيراً وجه نظره نحوها.

اتصل جو سانغ آك بساما ريونغ.

“…”

تجاهل لوكاس كل شيء واقترب من يانغ إن هيون.

“هوه…”

كان جسده مغطى بالجروح… صحيح. كان لوكاس قد أعطاه للتو بعض العلاج الطارئ. وحتى ذلك الحين، لم تكن فعالة للغاية. لقد حاول معالجته إلى درجة أنه سيكون قادرًا على التواصل، لكن يانغ إن هيون كان بالكاد واعيًا ولا يمكنه التحدث إلا بصوت خافت.

“أنت تتجاهل أسئلتي وتسأل فقط عن الأشياء التي تثير فضولك. طريقتك الأنانية في التحدث لم تتغير.”

الآن فهم.

“ما هو…”

من الذي جعل يانغ إن هيون هكذا؟

“…”

“لي جونغ هاك.”

“هل تجد صعوبة في فهم ما قلته؟”

“…”

اختار لوكاس الخيار الثاني. ألقى بنفسه من خلال الحفرة التي أحدثها حاكم البرق وسقط على الجرف شديد الانحدار. في مثل هذه الأوقات، شعر أن الرغبة في الانتحار بدأت تظهر من جديد. لقد أراد فقط أن يريح القوة في جسده ويسقط على رأسه.

“لا، هذا ليس صحيحا.”

سأل لوكاس بشكل مباشر.

لوكاس.

ابتسم حاكم البرق.

عندما فكر في كيفية قيام لي جونغ هاك بتدمير جبل الزهرة ودفع يانغ إن هيون إلى حافة الموت، تبادر إلى ذهنه كائن آخر.

“…”

أحد أعظم الكائنات في الكون المتعدد.

تاه.

وجود حكم من أعلى ارتفاع.

ولكن… لماذا أنقذه هذا الرجل؟ حتى إلى حد التخلي عن حياته؟ لم يكن لدى لوكاس أي علاقة خاصة مع يعقوب. بدلا من ذلك، كان قد اعتبره مزعجا إلى حد الرغبة في قتله.

“حاكم البرق الراعد.”

“…”

قعقعة.

اختار لوكاس الخيار الثاني. ألقى بنفسه من خلال الحفرة التي أحدثها حاكم البرق وسقط على الجرف شديد الانحدار. في مثل هذه الأوقات، شعر أن الرغبة في الانتحار بدأت تظهر من جديد. لقد أراد فقط أن يريح القوة في جسده ويسقط على رأسه.

صوت البرق والرعد.

“هل حاكم البرق أقوى منك؟”

بدأت الغيوم الداكنة تتجمع في السماء.

“إن مبارزًا كهذا نادر في الكون المتعدد بأكمله. لو ارتكبت خطأً واحداً لكنت قد خسرت».

تودوك، توك، شوا. وفي لحظة، بدأ المطر يهطل.

“مات شخص آخر بدلا من ذلك.”

عرف لوكاس أن هذا الطقس لا ينتمي إلى المنطقة.

“أغغ…”

لم تكن هذه العاصفة الرعدية حدثًا طبيعيًا، بل كان سببها شخص ما.

تصلب تعبير حاكم البرق.

“هل حاكم البرق أقوى منك؟”

أصبحت نظرة لوكاس باردة عند تلك الكلمات.

لقد كان شيئًا واجه لوكاس صعوبة في فهمه. نظر إليه يانغ إن هيون بنظرة غريبة لبعض الوقت قبل أن يغلق عينيه كما لو أن طاقته قد استنفدت.

ولم تكن تلك هي المشكلة الآن.

وفي النهاية، هل كان عليه أن يكتشف ذلك بنفسه؟

“سيكون هناك بعض الضرر.”

[من الجميل حقًا مقابلتك مرة أخرى.]

في تلك اللحظة سمع صوتا ناعما.

لوكاس.

[خاصة وأننا يمكن أن نلتقي في مكان مثل هذا.]

“ما هي اجابتك؟”

كانت غريبة.

عندها استجاب لوكاس. وأخيراً وجه نظره نحوها.

من الواضح أنه كان يتحدث بهدوء، ولكن صوته تردد في أذنيه. لم يكن الصوت يرن في رأسه فقط مثل صوت الـ”لوكاس”الآخرين.

-ابتسم.

في الواقع، انفجرت طبلة أذن جو سانغ آك، الذي كان بالقرب منه، وتدفق الدم من أذنيه. لو كان لديه ذراعيه، ربما كان قد غطى أذنيه.

“هل حاكم البرق أقوى منك؟”

[اعتقدت أنك قد دمرت بالكامل. الجميع يعتقد ذلك، لوكاس ترومان.]

لوكاس.

“…”

“…يلعن….”

[لقد أصبحت أكثر تحفظا من ذي قبل. لقد حصلت أيضًا على قوة مثيرة جدًا للاهتمام… الآن، ماذا ستكون؟]

“…”

واصل حاكم البرق.

ابتسم حاكم البرق.

[هل يجب أن أذهب إليك؟ أم ستأتي إلي؟]

لم يستطع إنقاذه. لم يكن يتجدد.

اختار لوكاس الخيار الثاني. ألقى بنفسه من خلال الحفرة التي أحدثها حاكم البرق وسقط على الجرف شديد الانحدار. في مثل هذه الأوقات، شعر أن الرغبة في الانتحار بدأت تظهر من جديد. لقد أراد فقط أن يريح القوة في جسده ويسقط على رأسه.

“الجحيم هو هذا…”

تاه.

كان يعقوب يحتضر.

بدلاً من الاستسلام للاندفاع، هبط لوكاس بخفة على أصابع قدميه.

شعرت ساما ريونغ بالغضب الشديد من هذا المنظر الذي بدا وكأنه فقد عقله.

كان هذا مكانًا لم يتضرر كثيرًا. لم تنتشر النار هنا، لذلك كان لا يزال يبدو وكأنه غابة.

كيف يمكن أن يتخلص من هذا الشعور القذر الذي كان لديه، ولو قليلا؟

تودودوك… بلبل المطر المتساقط شعره. نظر لوكاس إلى شخص ما من خلال غرته الرطبة المعلقة.

“كوك…”

كان حاكم البرق جاثمًا أمام زهرة الفاوانيا المتفتحة.

وجود حكم من أعلى ارتفاع.

“كان ذلك الصديق قويًا جدًا… هل كان يُدعى يانغ إن هيون؟”

“يمين. ذلك الرجل الذي كان معك… من كان ذلك؟ هل كان تلميذك؟”

“…”

لذلك أقل ما يمكن أن يفعله هو الاستماع إلى كلماته الأخيرة.

“إن مبارزًا كهذا نادر في الكون المتعدد بأكمله. لو ارتكبت خطأً واحداً لكنت قد خسرت».

قعقعة.

“لن يؤثر عليك حتى لو مات لي جونغ هاك.”

ولم تظهر في عيني يعقوب أي يأس من وضعه الحالي، أو خوف من الموت، أو قبل كل شيء، استياء منه.

“سيكون هناك بعض الضرر.”

“ثم سأقدم له اعتذارا. لوكاس ترومان، ألا تريد أن تكون كائنًا مثاليًا؟

قام حاكم البرق بتقويم ركبتيه ووقف. ثم قطع الفاوانيا.

وأكد لوكاس الوضع.

“ألن يجعلني أضيع أفضل فرصة؟ سأضطر إلى إعادة ضبط معدل التزامن في جسم ممسوس جديد من البداية، وهذا سيكون مزعجًا حقًا.

كان هذا مكانًا لم يتضرر كثيرًا. لم تنتشر النار هنا، لذلك كان لا يزال يبدو وكأنه غابة.

استنشق الفاوانيا التي قطعها وعبس.

“الجحيم هو هذا…”

“…هذا العالم يشبه كعكة الأرز الفارغة. لا أستطيع أن أشعر بطعم الهيمنة في هذا المكان. ما أشعر به هو أن الكائنات هنا لا يمكنها الاختلاط بنا. كوكو. بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إلى الأمر، فقد اتخذ [التنين] خيارًا خاطئًا.

[خاصة وأننا يمكن أن نلتقي في مكان مثل هذا.]

“كيف أتيت إلى هذا المكان؟”

فرقعة!

سأل لوكاس بشكل مباشر.

ولكن… لماذا أنقذه هذا الرجل؟ حتى إلى حد التخلي عن حياته؟ لم يكن لدى لوكاس أي علاقة خاصة مع يعقوب. بدلا من ذلك، كان قد اعتبره مزعجا إلى حد الرغبة في قتله.

“أنت لم تتخلى عن منصبك كمطلق. أنت أيضًا لست شخصًا تم نسيانه. لذا لا يمكنك تلبية المتطلبات الأساسية لدخول عالم الفراغ، أليس كذلك؟ ”

“هوه…”

استجاب حاكم البرق بلا مبالاة.

“هوه…”

“هذا لأن الحدود ضعفت. هل نقول إن “الإله” لمس غطاء مكب النفايات هذا وتركه مفتوحا؟ لقد ترك ذلك فرصة.”

بالطبع، لم تشهد ساما ريونغ جرائم القتل التي ارتكبها شخصيًا. وكانت بعيدة في ذلك الوقت.

“ماذا يعني هذا؟”

في هذا الوقت تقريبًا أعطاه [بعض لوكاس] إجابة رائعة.

“هل تجد صعوبة في فهم ما قلته؟”

“…”

“…ما هو هدفك؟”

“…”

ابتسم حاكم البرق ببساطة.

على الأقل كان ينبغي أن يكون هذا هو الحال.

شوا!

الآن فهم.

للحظة، يمكن سماع صوت المطر فقط.

“لقد أصبحت أقوى. هاها. هل تستطيع الاجابة عن سؤالي؟ ماذا تخليت في هذا المكان وماذا حصلت؟

فرقعة!

ولم تكن تلك هي المشكلة الآن.

فجأة، بدا أن تاج رأس حاكم البرق يومض، واندفعت صاعقة حادة من البرق نحو لوكاس. لوكاس لم يتحرك. أزمة، بدلا من ذلك، ارتفعت الأرض أمامه وحجبت البرق.

وعلى الرغم من أنها كانت على قيد الحياة، فقد تم قطع ذراعيها وأصيبت بجروح داخلية قاتلة. نظرًا لعدم قدرتها على تحمل صدمة الضربة، عادت عيون ساما ريونغ إلى رأسها عندما أغمي عليها.

“هوه…”

طالما أنهم لا يزالون على قيد الحياة، يمكن لوكاس إنقاذ أي شخص.

شعر لوكاس وكأن البرق الذي أطلقه حاكم البرق كان أشبه باختبار أكثر من كونه هجومًا حقيقيًا. وقد ثبت ذلك بعد ذلك من خلال عدم مواصلة الهجوم.

في هذا الوقت تقريبًا أعطاه [بعض لوكاس] إجابة رائعة.

“لقد أصبحت أقوى. هاها. هل تستطيع الاجابة عن سؤالي؟ ماذا تخليت في هذا المكان وماذا حصلت؟

أصبحت نظرة لوكاس باردة عند تلك الكلمات.

“أنت تتجاهل أسئلتي وتسأل فقط عن الأشياء التي تثير فضولك. طريقتك الأنانية في التحدث لم تتغير.”

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 424

“الثبات هو أحد أهم صفات الحاكم. نحن لسنا بحاجة للتغيير. لأننا ولدنا مثاليين… على عكس الكائنات المتغيرة.”

أطلق لي جونغ هاك ضحكة وأمسك سيفه. فرقعة. هذه المرة كان الأمر لا شك فيه. تدفق تيار واضح على طول سيفه.

أصبحت نظرة لوكاس باردة عند تلك الكلمات.

“…”

“على أية حال، أنا مدين لك بواحدة. منذ أن شفيت هذا الجسد.”

“لماذا؟”

“هل يمكنك قول ذلك حتى بعد أن حاولت قتلي؟”

مد يده وأمسك بكوب من الماء من الطاولة القريبة. كان الكوب مملوءًا بالماء الفاتر. دفقة! ألقى بها نحو لي جونغ هاك. تتناثر قطرات الماء في الهواء قبل أن يكبر حجمها بسرعة.

“أنت لست ميتا الآن، أليس كذلك؟”

هل كان جسد يعقوب يرفض الإرتداد؟

“مات شخص آخر بدلا من ذلك.”

لقد كان أقرب إلى التنبؤ بما سيحدث. تم دفع جثة ساما ريونغ إلى الجانب واصطدمت بالحائط.

“يمين. ذلك الرجل الذي كان معك… من كان ذلك؟ هل كان تلميذك؟”

“كيف أتيت إلى هذا المكان؟”

“…”

“على أية حال، أنا مدين لك بواحدة. منذ أن شفيت هذا الجسد.”

لماذا؟

تصلب تعبير حاكم البرق.

لماذا أراد حقًا قتل حاكم البرق في تلك اللحظة؟

استنشق الفاوانيا التي قطعها وعبس.

لم يكن هذا كل شيء. المحادثة معه أصبحت تدريجيا غير پيل. لم يستطع تحمل الابتسامة التي ظلت على وجهه.

فجأة، بدا أن تاج رأس حاكم البرق يومض، واندفعت صاعقة حادة من البرق نحو لوكاس. لوكاس لم يتحرك. أزمة، بدلا من ذلك، ارتفعت الأرض أمامه وحجبت البرق.

لكن المحفز الذي فجر صبره المنهك كان كلمات حاكم البرق التالية.

كانت شفاه يعقوب تتحرك.

“ثم سأقدم له اعتذارا. لوكاس ترومان، ألا تريد أن تكون كائنًا مثاليًا؟

هز لوكاس رأسه.

“كائن مثالي؟”

“أنت تتجاهل أسئلتي وتسأل فقط عن الأشياء التي تثير فضولك. طريقتك الأنانية في التحدث لم تتغير.”

“حاكم.”

لقد كانت قوة البرق التي بقيت في جسده هي التي دفعت الفراغ بعيدًا.

ابتسم حاكم البرق.

شعرت ساما ريونغ بالغضب الشديد من هذا المنظر الذي بدا وكأنه فقد عقله.

“إذا كنت أنت الحالي، أعتقد أنني أستطيع تحقيق ذلك.”

“لماذا؟”

-ابتسم.

[هل يجب أن أذهب إليك؟ أم ستأتي إلي؟]

بينما يذكر بشكل عرضي رغبة لوكاس مدى الحياة كما لو أنها ليست شيئًا مهمًا. تحدث عن الغرض الذي خاطر بكل شيء من أجله… بصوت خفيف تافه.

عندما فكر في كيفية قيام لي جونغ هاك بتدمير جبل الزهرة ودفع يانغ إن هيون إلى حافة الموت، تبادر إلى ذهنه كائن آخر.

خفض لوكاس رأسه ببطء. تدحرجت مياه الأمطار أسفل فكه. كان باردا. ولكن كان هناك شيء مزعج أكثر من ذلك.

من الواضح أنه كان يتحدث بهدوء، ولكن صوته تردد في أذنيه. لم يكن الصوت يرن في رأسه فقط مثل صوت الـ”لوكاس”الآخرين.

ما الجواب الذي يجب أن يعطيه؟

لم يتمكن لوكاس من إنقاذ يعقوب.

كيف يمكن أن يتخلص من هذا الشعور القذر الذي كان لديه، ولو قليلا؟

أصبحت نظرة لوكاس باردة عند تلك الكلمات.

بعد مرور ما يكفي من الوقت لضرب ثلاث صواعق في العاصفة الرعدية، سأل حاكم البرق.

“ما-، الأخت العسكرية!”

“ما هي اجابتك؟”

تجاهل لوكاس كل شيء واقترب من يانغ إن هيون.

في هذا الوقت تقريبًا أعطاه [بعض لوكاس] إجابة رائعة.

كان هذا مكانًا لم يتضرر كثيرًا. لم تنتشر النار هنا، لذلك كان لا يزال يبدو وكأنه غابة.

هز لوكاس رأسه.

ما الجواب الذي يجب أن يعطيه؟

“…يلعن….”

“هل حاكم البرق أقوى منك؟”

“هاه؟ ماذا كان هذا؟”

ساما ريونغ عضت شفتها.

وقال بابتسامة مشرقة.

هز لوكاس رأسه.

“يلعن ميتين امك يلا.”

“لن يؤثر عليك حتى لو مات لي جونغ هاك.”

“…”

وإذا كانت مجزرته حقيقية، فلماذا لم يعدموه على الفور؟ لم يكن يانغ إن هيون الذي عرفته سما ريونغ رجلاً محسنًا.

تصلب تعبير حاكم البرق.

“…”

(حاكم البرق هزم يانغ إن هيون رغم أنه يستعمل لي جون هاك كوعاء بشري فاني. هذا يوضح أن الحاكم التنين “دخلوا” لعالم الفراغ بالقوة وبجسدهم الحقيقي وليس عن طريق وعاء. وتسبب هذا في ضعف قوة التنين. سنفهم هذا بشكل أوضح في المستقبل.)

صوت البرق والرعد.

استخدمت صفة الجمع على التنين لأنه لديه شخصيات كثيرة
ترجمة : [ Yama ]

“ما-، الأخت العسكرية!”

“…ما هو هدفك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط