نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 695

ترجمة : [ Yama ]

طار رمح من البرق ورمح من العشب في الهواء. لم يطلق حاكم البرق النار عمدًا في زاوية يمكن أن يتصادم فيها الهجومان.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 425

ولم يكن لديه الوقت لمراقبته لفترة طويلة.

بوم!

وجسد لوكاس.

شوكة من البرق منحوتة في السماء. سقطت قطرات المطر المتساقطة على فكه.

حاكم.

السبب الذي جعل حاكم البرق يسيء إليه لم يكن بسبب الشتائم الوقحة التي وجهها الشخص الآخر. في المقام الأول، كان هذا السلوك المهين صالحًا فقط عندما يكون الطرفان على نفس المستوى.

على الرغم من أنه كان يتوقع ذلك، إلا أنه لا يزال يلاحظ أن سرعة شفاءه تباطأت إلى حد كبير عندما هاجمه حاكم البرق.

كان مستوى عين الحاكم في أعلى ارتفاع. فإن رده على مثل هذا يكون كمثل ضحك الإنسان فجأة بعد سماعه شتم نملة. (لن أضحك إذا سمعت نملة تشتمني)

غير قادر على تحمل القوة، سقطت شظايا من الصخور من الهاوية. بينما كان ينزف، فكر لوكاس.

ومع ذلك، كان هناك سبب لتصلب تعبير ملك البرق في تلك اللحظة. كان هذا لأنه كان يتساءل داخليًا عن شيء لم يستطع تركه بسهولة.

أطلق لوكاس نفسا أسود وانهار. خلف رؤيته، التي تحولت إلى اللون الأبيض، رأى حاكم البرق سالمًا تمامًا.

لماذا تغير لوكاس ترومان كثيرًا ؟

“سوف آخذك بعيدًا. سآخذك إلى كوكب الرعد. أنا متأكد من أنك ستدرك عظمتي بعد حوالي 100 مليون سنة من العزلة.

كان يعلم مدى قوة عقل المطلق. لقد كان من طبيعتهم عدم الانحناء حتى إلى درجة الكسر، لكن لوكاس… تغير كثيرًا.

شعر لوكاس أنه كان يستخدم أسلوب الحركة الغامض الذي استخدمه في المواجهة الأولى. لكنه ما زال غير قادر على تتبعه أو التعرف عليه.

كما لو أنه أصبح كائنًا مختلفًا تمامًا.

“…!”

بيك-

بوم!

ضحك حاكم البرق فجأة.

“لماذا لم تأتي تحتي يا لوكاس…؟”

صحيح. إذا كان قد تغير، فإن السبب كان واضحا.

“لماذا لم تأتي تحتي يا لوكاس…؟”

ومع ذلك، كان هناك سبب لتصلب تعبير ملك البرق في تلك اللحظة. كان هذا لأنه كان يتساءل داخليًا عن شيء لم يستطع تركه بسهولة.

كما قال ذلك، استدار.

بوم!

في النهاية، ما زلت خاسرًا.

سووش.

على الرغم من ملاحظته المهينة، لم يعد لوكاس يشتمه بعد الآن. لأنه كان بلا جدوى. هدأت المشاعر التي كانت تدور في داخله. الأصوات التي دفعته إلى الجنون لا تزال تتردد في رأسه، لكنه لا يستطيع أن ينتبه إليها الآن.

كان لوكاس الآن في حالة من التركيز المفرط. من خلال تقسيم الثواني إلى أرقام لا نهائية بفواصل عديدة، بدا الأمر وكأن كل لحظة استمرت لفترة طويلة جدًا.

من الرأس إلى أخمص القدمين، كان كل انتباه لوكاس منصبًا على حاكم البرق.

بوم!

“لقد سألت عن هدفي، أليس كذلك ؟ هذا بسيط. إنه الحكم، كما هو الحال دائمًا.”

“…”

قبل أن يتمكن لوكاس من فهم المعنى الكامن وراء تلك الكلمات، انفجر شعاع ضخم من البرق من حاكم البرق. كان البرق شديدًا لدرجة أنه كان من المستحيل النظر إليه.

ماذا كان هذا ؟

عندما واجه شعاع البرق هذا، بدأ لوكاس يرتعد. كان هذا لأنه شعر بإحساس بالأزمة داخل كيانه.

انطلقت مئات الشظايا الحجرية إلى الأمام بسرعات مختلفة وبقوى مختلفة. في حين أن الأمر قد يبدو بسيطًا للوهلة الأولى، فقد تم تكثيف قوة الفراغ في كل قطعة حجرية. ولوضع الأمر في نصابه الصحيح، فإن كل قطعة من مئات القطع الحجرية ستكون قادرة على الحفر عبر الجبل دون التعرض لخدش واحد.

“لقد أصبحت مثيرًا للاهتمام حقًا.”

لقد شعر وكأنه قد شهد نوعا من الظواهر السخيفة.

وكان عقله في حالة يرثى لها. مثل كومة من الدم واللحم والبقايا ملتصقة ببعضها البعض. لقد كان على وشك الانهيار، لكنه كان أيضًا، ومن المفارقات، صلبًا. ربما لا يمكن لأحد، ولا حتى حاكم البرق، أن يكسر هذا العقل الهش تمامًا.

وكان عقله في حالة يرثى لها. مثل كومة من الدم واللحم والبقايا ملتصقة ببعضها البعض. لقد كان على وشك الانهيار، لكنه كان أيضًا، ومن المفارقات، صلبًا. ربما لا يمكن لأحد، ولا حتى حاكم البرق، أن يكسر هذا العقل الهش تمامًا.

“كوكوكو…”

“سوف آخذك بعيدًا. سآخذك إلى كوكب الرعد. أنا متأكد من أنك ستدرك عظمتي بعد حوالي 100 مليون سنة من العزلة.

كان هذا مثيرا للاعجاب. كانت الرغبة في التحدي عاملاً مهمًا للغاية. أن أعيش في مثل هذه الحياة المملة بجنون.

انطلقت شظايا الحجر نحو حاكم البرق.

ابتسم حاكم البرق مرة أخرى، وكان ذلك بمثابة إشارة إلى بداية المعركة.

بوم، سمع صوت الرعد مرة أخرى.

“أرني ما لديك.”

لم يستطع أن يفهم.

شوا…

تم إرساله يطير بعيدًا.

وزاد صوت المطر.

ثم كان هناك حاكم البرق.

وقبل أن يعرف ذلك، أصبح المطر المتساقط أمطارًا غزيرة. لقد كان الأمر لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية بوصة واحدة أمام وجهك.

ومع ذلك، كان الكائنان يحدقان في بعضهما البعض دون أن يرمشا.

كما قال ذلك، استدار.

فلاش-

ابتسم حاكم البرق كما لو كان راضيًا عن محادثته الفردية، واستمر.

لم يكن هناك صوت.

“… ماذا تخطط ؟”

ملأ صاعقة بيضاء رؤية لوكاس، ويبدو أنها تغطي السماء والأرض.

إذا ارتكب خطأ هنا، فإنه قد يموت حقا.

عندها فقط أدرك لوكاس أن صاعقة البرق تمتد من خلف حاكم البرق. انشقت الصاعقة وانتشرت مثل شبكة العنكبوت أو مثل الأجنحة.

ولم يكن لديه الوقت لمراقبته لفترة طويلة.

من الرأس إلى أخمص القدمين، كان كل انتباه لوكاس منصبًا على حاكم البرق.

كان لوكاس الآن في حالة من التركيز المفرط. من خلال تقسيم الثواني إلى أرقام لا نهائية بفواصل عديدة، بدا الأمر وكأن كل لحظة استمرت لفترة طويلة جدًا.

هل حارب هذا الكائن وأوصله إلى حافة الموت بمفرده ؟

وبفضل ذلك، بدا أن حركات ملك البرق تتباطأ-

ومع ذلك، كان الكائنان يحدقان في بعضهما البعض دون أن يرمشا.

لقد اختفى.

يبدو أن هناك رياحًا قوية، حيث تدفقت الرمال الرمادية من الخارج.

“…!”

بيك-

وكان الصوت قد اختفى. واختفى حاكم البرق أيضًا.

للحظة، تم تقييد حاكم البرق. لكنه ضحك ببساطة بينما كان جسده بالكامل ملفوفًا بالكروم.

لم يكن هناك أي أثر. كان العالم لا يزال بطيئا بلا حدود. في ذلك، كان شكل حاكم البرق هو الشيء الوحيد الذي اختفى وكأنه قد تبخر. كانت مياه الأمطار التي بدت متجمدة في الهواء بمثابة مؤشر للوكاس.

“-هذا ما تريد أن تسأله، ولكن يبدو أنك لا تستطيع تحريك لسانك. والسبب في ذلك بسيط. هذا هو فرق المستوى بيني وبينك.”

ولم يكن للأمر علاقة بالسرعة. إذا تحرك شيء مادي في المطر، فإنه سيدمر حتما قطرات الماء. وسيكون الأثر الذي سيترك وسيلة بديهية لتتبعه.

ترجمة : [ Yama ]

“هل هو تحت الأرض…؟”

اتسعت عيون البرق الإله.

لا، لن يكون هذا تكتيكًا بسيطًا. في المقام الأول، إذا فعل ذلك، فسيظل قادرًا على الشعور بوجوده.

وبفضل ذلك، بدا أن حركات ملك البرق تتباطأ-

…اضطر لوكاس للاعتراف بذلك. لقد فاتته حركة البرق الإله. في هذه الحالة، لم يكن أمامه خيار سوى التركيز على الدفاع في الوقت الحالي.

رفعت ذراعها.

لقد غطى جسده بالكامل بقوة الفراغ. المادة التي لديها أفضل مقاومة للكهرباء…

كان هناك صوت شيء متشابك، لكن حتى حاكم البرق لم يتمكن من رؤية هذا المشهد.

بوم بوم بوم!

طار رمح من البرق ورمح من العشب في الهواء. لم يطلق حاكم البرق النار عمدًا في زاوية يمكن أن يتصادم فيها الهجومان.

ربما أنقذ هذا الاختيار اللحظي حياته.

شعر لوكاس أنه كان يستخدم أسلوب الحركة الغامض الذي استخدمه في المواجهة الأولى. لكنه ما زال غير قادر على تتبعه أو التعرف عليه.

وبعد لحظة، سمع أصوات مئات الصواعق تضرب في نفس الوقت. لم تكن الأرض فقط، بل شعرت وكأن العالم كله كان يهتز.

[بالإعدام.]

وجسد لوكاس.

“من أنت ؟”

‘آه ؟’

اتسعت عيون البرق الإله.

تم إرساله يطير بعيدًا.

ماذا كان هذا ؟

بوم!

بوم!

لقد كان مدمجًا في جدار الهاوية.

لقد كان كائنًا كان جسمه بالكامل مغطى بالدروع الزرقاء.

كرررر

شعر لوكاس أنه كان يستخدم أسلوب الحركة الغامض الذي استخدمه في المواجهة الأولى. لكنه ما زال غير قادر على تتبعه أو التعرف عليه.

غير قادر على تحمل القوة، سقطت شظايا من الصخور من الهاوية. بينما كان ينزف، فكر لوكاس.

لم يكن هناك أي أثر. كان العالم لا يزال بطيئا بلا حدود. في ذلك، كان شكل حاكم البرق هو الشيء الوحيد الذي اختفى وكأنه قد تبخر. كانت مياه الأمطار التي بدت متجمدة في الهواء بمثابة مؤشر للوكاس.

ماذا كان هذا ؟

…اضطر لوكاس للاعتراف بذلك. لقد فاتته حركة البرق الإله. في هذه الحالة، لم يكن أمامه خيار سوى التركيز على الدفاع في الوقت الحالي.

لم يستجب. لم يكن قد رد فعل. ولم يكن يدرك حتى…

ربما كان سيواجه نتيجة مماثلة إذا قاتل ضد الشبح الجثة.

لا، لم تكن هذه مسألة مستوى.

رفع رأسه.

لقد شعر وكأنه قد شهد نوعا من الظواهر السخيفة.

ابتسم حاكم البرق بشكل مشرق وهو يراقب.

“ليس لدي أي نية لقتلك.”

لم يستجب. لم يكن قد رد فعل. ولم يكن يدرك حتى…

حتى في هطول الأمطار، كان صوته واضحا.

“…!”

فرقعة. بينما كان حاكم البرق يمشي، رقصت التيارات الكهربائية في جميع أنحاء جسده. يبدو أن هذه الظاهرة تحمل قوة مدمرة لا يبدو أنه يجرؤ على احتوائها في جسده.

السبب الذي جعل حاكم البرق يسيء إليه لم يكن بسبب الشتائم الوقحة التي وجهها الشخص الآخر. في المقام الأول، كان هذا السلوك المهين صالحًا فقط عندما يكون الطرفان على نفس المستوى.

“سعال.”

بوم بوم بوم!

سعل لوكاس الدم.

[المعتدي، حاكم البرق الراعد.]

لم يكن هذا جيدًا.

ابتسم حاكم البرق.

على الرغم من أنه كان يتوقع ذلك، إلا أنه لا يزال يلاحظ أن سرعة شفاءه تباطأت إلى حد كبير عندما هاجمه حاكم البرق.

ولو سئل عما أخطأ في الحكم لكان الجواب كل شيء.

“…”

تم إرساله يطير بعيدًا.

يخاف.

كرررر

لم يكن هناك ارتعاش أو ذعر أو أي شيء من هذا القبيل، ولكن لأول مرة منذ أن غادر مكب الجثث، شعر بإحساس بالأزمة.

انطلقت شظايا الحجر نحو حاكم البرق.

إذا ارتكب خطأ هنا، فإنه قد يموت حقا.

بدلاً من ذلك، قلبت سيفها لعكس قبضته وطعنته في الأرض.

“الحق الآن.”

‘لا.’

رفع رأسه.

أطلق لوكاس نفسا أسود وانهار. خلف رؤيته، التي تحولت إلى اللون الأبيض، رأى حاكم البرق سالمًا تمامًا.

يبدو أن هناك رياحًا قوية، حيث تدفقت الرمال الرمادية من الخارج.

لا، لن يكون هذا تكتيكًا بسيطًا. في المقام الأول، إذا فعل ذلك، فسيظل قادرًا على الشعور بوجوده.

“هل تم تدمير الفضاء ؟”

“الحق الآن.”

ويبدو أن جزءًا من الحدود التي تفصل بين “الإقليم” و”الخارج” قد اختفى. وكان هذا أيضًا عمل حاكم البرق.

ضحك حاكم البرق فجأة.

…عدم توافق. يبدو أن كل القوة التي كان يستخدمها حاكم البرق تدمر أساس العالم نفسه، وتبطل وجود الفراغ ذاته، والذي يمكن أن يسمى قلب العالم.

‘آه ؟’

لم يستطع أن يفهم.

ومع ذلك، كان هناك سبب لتصلب تعبير ملك البرق في تلك اللحظة. كان هذا لأنه كان يتساءل داخليًا عن شيء لم يستطع تركه بسهولة.

حاكم.

فلاش-

لماذا هُزم حاكم التنين ذو الأنياب السبعة إذا كان قادرًا على استخدام القوة الاستبدادية ؟

“… ماذا تخطط ؟”

– ما أشعر به هو أن الكائنات التي تعيش هنا لا يمكنها الاختلاط بنا. كوكو. بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إلى الأمر، فقد اتخذ [التنين] خيارًا خاطئًا.

كان مستوى عين الحاكم في أعلى ارتفاع. فإن رده على مثل هذا يكون كمثل ضحك الإنسان فجأة بعد سماعه شتم نملة. (لن أضحك إذا سمعت نملة تشتمني)

كانت تلك كلمات حاكم البرق.

تحدث الفارس الأزرق بصوت خالي من المشاعر.

الاختيار الخاطئ… ما هو الاختيار الخاطئ ؟

بوم بوم بوم!

لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر. بدأت شظايا الحجر حول لوكاس تطفو.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 425

ابتسم حاكم البرق بشكل مشرق وهو يراقب.

“هذا ليس سحرا. هل هذا سلاحك الجديد ؟”

“… مستحيل، أنت…”

لم يجب. وكما ذكر من قبل، لم يكن لديه الكثير من الوقت لذلك.

في النهاية، ما زلت خاسرًا.

انطلقت شظايا الحجر نحو حاكم البرق.

من الرأس إلى أخمص القدمين، كان كل انتباه لوكاس منصبًا على حاكم البرق.

انطلقت مئات الشظايا الحجرية إلى الأمام بسرعات مختلفة وبقوى مختلفة. في حين أن الأمر قد يبدو بسيطًا للوهلة الأولى، فقد تم تكثيف قوة الفراغ في كل قطعة حجرية. ولوضع الأمر في نصابه الصحيح، فإن كل قطعة من مئات القطع الحجرية ستكون قادرة على الحفر عبر الجبل دون التعرض لخدش واحد.

لم يجب. وكما ذكر من قبل، لم يكن لديه الكثير من الوقت لذلك.

فرقعة!

“هذه القوة…”

لكن شظايا الحجر تم تدميرها قبل أن تتمكن حتى من اختراق التيارات الكهربائية التي تغطي حاكم البرق. تم إحباط هجوم لوكاس بسهولة. أو على الأقل هكذا بدا الأمر في البداية. باك! انقسمت الأرض تحت حاكم البرق وخرجت منها الكروم.

ماذا كان هذا ؟

والمثير للدهشة أن الكروم لم يتم القضاء عليها بالتيار الكهربائي.

عرف لوكاس هذا الصوت.

للحظة، تم تقييد حاكم البرق. لكنه ضحك ببساطة بينما كان جسده بالكامل ملفوفًا بالكروم.

“يبدو أن قدرتك الحسابية لا تزال موجودة. هل استخدمت شظايا الحجر لتحليل قوتي، ثم صنعت مادة ذات مقاومة قوية لها ؟ لا، إنه ليس إبداعًا، لقد قمت ببساطة بتطبيق الخاصية على مادة موجودة.

على الرغم من أنه كان يتوقع ذلك، إلا أنه لا يزال يلاحظ أن سرعة شفاءه تباطأت إلى حد كبير عندما هاجمه حاكم البرق.

تم تنفيذ معظم نوايا لوكاس، لكنه مد يده بغض النظر. تم اقتلاع الأعشاب الضارة التي كانت تنحني تحت المطر الغزير وخلطها معًا حتى تشكل شكلاً معينًا.

حاكم.

“مثل هذه الحيل…”

وكان عقله في حالة يرثى لها. مثل كومة من الدم واللحم والبقايا ملتصقة ببعضها البعض. لقد كان على وشك الانهيار، لكنه كان أيضًا، ومن المفارقات، صلبًا. ربما لا يمكن لأحد، ولا حتى حاكم البرق، أن يكسر هذا العقل الهش تمامًا.

سووش.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لوكاس ذعر الحاكم.

انطلق رمح منسوج من شفرات العشب نحو حاكم البرق، ففصل الأمطار الغزيرة عن الهواء نفسه. أزمة، ولكن قبل أن تصل إليه مباشرة، تحرر حاكم البرق من فخ الكرمة بلا شيء سوى قوة عضلية خالصة. وفي الوقت نفسه، تشكلت صاعقة فوق رأسه.

على الرغم من ملاحظته المهينة، لم يعد لوكاس يشتمه بعد الآن. لأنه كان بلا جدوى. هدأت المشاعر التي كانت تدور في داخله. الأصوات التي دفعته إلى الجنون لا تزال تتردد في رأسه، لكنه لا يستطيع أن ينتبه إليها الآن.

بوم!

تحدث الفارس الأزرق بصوت خالي من المشاعر.

طار رمح من البرق ورمح من العشب في الهواء. لم يطلق حاكم البرق النار عمدًا في زاوية يمكن أن يتصادم فيها الهجومان.

غير قادر على تحمل القوة، سقطت شظايا من الصخور من الهاوية. بينما كان ينزف، فكر لوكاس.

يتحطم-

“____”

وذلك لأن رمح العشب لم يستطع أن يفعل له أي شيء. تمكن من اختراق التيار الكهربائي المحيط بجسده، لكن تم حجبه بعد ذلك بواسطة جسد حاكم البرق مباشرة.

ولم يعد من الممكن الحكم على الكائن الواقف هناك بأنه پيل.

من ناحية أخرى، اخترق رمح حاكم البرق جسد لوكاس بسهولة.

ربما أنقذ هذا الاختيار اللحظي حياته.

“____”

عرف لوكاس هذا الصوت.

لم يستطع حتى الصراخ.

“ليس لدي أي نية لقتلك.”

ذهبت عيون لوكاس واسعة. شكل الدم المتناثر من حوله بركة. لم يكن رمح البرق قد أحدث ثقبًا واحدًا في جسده. بدلا من ذلك، خلقت ثقوب في جميع أنحاء جسده. كان من الصعب عليه أن يتحرك.

ابتسم حاكم البرق بشكل مشرق وهو يراقب.

وكانت أعراض الشلل هي الأصعب. كان هو نفسه من قبل. لم يكن من الممكن نقل الإشارات من دماغه بدقة، والأهم من ذلك أن عضلاته نفسها رفضت التحرك. كما لو كان جسده كله خائفا.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 425

“…”

عندها فقط أدرك لوكاس أن صاعقة البرق تمتد من خلف حاكم البرق. انشقت الصاعقة وانتشرت مثل شبكة العنكبوت أو مثل الأجنحة.

أطلق لوكاس نفسا أسود وانهار. خلف رؤيته، التي تحولت إلى اللون الأبيض، رأى حاكم البرق سالمًا تمامًا.

انطلقت شظايا الحجر نحو حاكم البرق.

“كيف لم تتأذى ؟”

انطلقت مئات الشظايا الحجرية إلى الأمام بسرعات مختلفة وبقوى مختلفة. في حين أن الأمر قد يبدو بسيطًا للوهلة الأولى، فقد تم تكثيف قوة الفراغ في كل قطعة حجرية. ولوضع الأمر في نصابه الصحيح، فإن كل قطعة من مئات القطع الحجرية ستكون قادرة على الحفر عبر الجبل دون التعرض لخدش واحد.

“…”

الاختيار الخاطئ… ما هو الاختيار الخاطئ ؟

“-هذا ما تريد أن تسأله، ولكن يبدو أنك لا تستطيع تحريك لسانك. والسبب في ذلك بسيط. هذا هو فرق المستوى بيني وبينك.”

بيك-

ابتسم حاكم البرق كما لو كان راضيًا عن محادثته الفردية، واستمر.

سعل لوكاس الدم.

“يبدو الأمر كما لو أن البشر لا يمكنهم أبدًا إيذاء المطلق بقوة خارجية. يمكنك أن تسميه المستوى التالي من القوة الخارجية… أسميها “الرعد”، لكن الآخرين يقولون إنه مبتذل. ماذا تعتقد ؟”

رفع رأسه.

بوم، سمع صوت الرعد مرة أخرى.

سششش! سششش!

تلاشى وعيه، وتمكن لوكاس أخيرًا من تخمين كيف اختفى في هجومه الأول. لم يكن متأكدًا، ولكن ربما كان له علاقة بالقوة التي أطلق عليها “الرعد”.

ولم يكن للأمر علاقة بالسرعة. إذا تحرك شيء مادي في المطر، فإنه سيدمر حتما قطرات الماء. وسيكون الأثر الذي سيترك وسيلة بديهية لتتبعه.

“…يانغ إن هيون.”

“…!”

هل حارب هذا الكائن وأوصله إلى حافة الموت بمفرده ؟

انقلبت الأرض.

إذا كان هذا هو الحال، فإنه كان مؤثرا للغاية. لقد كان إنجازاً يستحق الإعجاب والثناء. لأول مرة، شعر لوكاس وكأنه يفهم قوة الكائنات التي يطلق عليها اسم لوردات الفراغ الاثني عشر.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 425

ثم كان هناك حاكم البرق.

القارس الأزرق – المجاعة

القوة التي يتم عرضها حاليًا لم تكن كل شيء. كما قال، كان في وضع كان يمتلك فيه جسدًا. لم يكن من الممكن أن يستخدم سلطته الكاملة في مثل هذه الحالة.

ضحك حاكم البرق فجأة.

لقد أدرك مرة قوة وهيبة الحكام منقطعة النظير.

هل حارب هذا الكائن وأوصله إلى حافة الموت بمفرده ؟

… لقد أخطأ في الحكم.

على الرغم من أنه كان يتوقع ذلك، إلا أنه لا يزال يلاحظ أن سرعة شفاءه تباطأت إلى حد كبير عندما هاجمه حاكم البرق.

ولو سئل عما أخطأ في الحكم لكان الجواب كل شيء.

كان يعلم مدى قوة عقل المطلق. لقد كان من طبيعتهم عدم الانحناء حتى إلى درجة الكسر، لكن لوكاس… تغير كثيرًا.

لا ينبغي له أن يأتي بتهور إلى جبل الزهرة. حتى بدون حاكم البرق، كان من الصعب عليه هزيمة يانغ إن هيون. وبطبيعة الحال، لم يكن ليهزم بأغلبية ساحقة كما هو الحال الآن. كما قال، السبب في هذا الوضع هو أن قوة البرق البدائية كانت أعلى من مستوى لوكاس.

كما لو أنه أصبح كائنًا مختلفًا تمامًا.

ومع ذلك، فإن هذا وحده لم يكن كافيا لضمان النصر. شعر لوكاس أنه كان يجب أن يذيب المزيد من القوة في جسده. كان ينبغي عليه أن يحلل قوة الفراغ بشكل أعمق وأن يجمع أكبر قدر ممكن من الخبرة.

وقبل أن يعرف ذلك، أصبح المطر المتساقط أمطارًا غزيرة. لقد كان الأمر لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية بوصة واحدة أمام وجهك.

ربما كان سيواجه نتيجة مماثلة إذا قاتل ضد الشبح الجثة.

أدار رأسه.

“لماذا لم تستخدم السحر ؟”

لم يكن هناك ارتعاش أو ذعر أو أي شيء من هذا القبيل، ولكن لأول مرة منذ أن غادر مكب الجثث، شعر بإحساس بالأزمة.

سأل حاكم البرق كما لو كان مرتبكًا حقًا.

لم تستفيد پيل من الثغرة.

“ألم يكن هذا أعظم سلاح لديك ؟”

لم يكن هذا جيدًا.

“… يؤسفني أن أقول، هذا هو أعظم سلاح لدي.”

“كوكوكو…”

“هههه.”

سششش! سششش!

أطلق حاكم البرق الصعداء.

قبل أن يتمكن لوكاس من فهم المعنى الكامن وراء تلك الكلمات، انفجر شعاع ضخم من البرق من حاكم البرق. كان البرق شديدًا لدرجة أنه كان من المستحيل النظر إليه.

نظر إلى لوكاس بنظرة معقدة للحظة قبل أن يهز رأسه ببطء.

سششش! سششش!

“أنت مصاب بشدة. لقد كان الأمر مثيرًا للاهتمام بعض الشيء، لكن هذا كل ما في الأمر”.

“… قلت أنك تريد أن تحكم. هل هذا يعني أنك تريد أن تكون حاكمًا في عالم الفراغ ؟”

ويبدو أن جزءًا من الحدود التي تفصل بين “الإقليم” و”الخارج” قد اختفى. وكان هذا أيضًا عمل حاكم البرق.

“الأمر مختلف تمامًا عن ذلك. لقد قلتها من قبل، هذا العالم لا يستحق العناء.”

“… قلت أنك تريد أن تحكم. هل هذا يعني أنك تريد أن تكون حاكمًا في عالم الفراغ ؟”

ابتسم حاكم البرق.

صحيح. إذا كان قد تغير، فإن السبب كان واضحا.

“…”

ضحك حاكم البرق.

“على أي حال، دعونا ننهي هذه المعركة المملة. لوكاس ترومان، بالنظر إليك الآن، لا أعتقد أنه من الممكن أن أجعلك حاكمًا، ولكن لا يزال لديك بعض القيمة. ”

ومع ذلك، كان هناك سبب لتصلب تعبير ملك البرق في تلك اللحظة. كان هذا لأنه كان يتساءل داخليًا عن شيء لم يستطع تركه بسهولة.

“… ماذا تخطط ؟”

الاختيار الخاطئ… ما هو الاختيار الخاطئ ؟

“سوف آخذك بعيدًا. سآخذك إلى كوكب الرعد. أنا متأكد من أنك ستدرك عظمتي بعد حوالي 100 مليون سنة من العزلة.

“سعال.”

على الرغم من أنه قال ذلك باستخفاف، إلا أن المعنى الكامن وراء كلماته لم يكن خفيفًا بأي حال من الأحوال.

على الرغم من أنه قال ذلك باستخفاف، إلا أن المعنى الكامن وراء كلماته لم يكن خفيفًا بأي حال من الأحوال.

كان حاكم البرق الآن يعلن صراحةً أنه سيقوم بغسل دماغ لوكاس.

ثم كان هناك حاكم البرق.

‘لا.’

صحيح. إذا كان قد تغير، فإن السبب كان واضحا.

لم يستطع التحدث باسم لوكاس المطلق، لكنه كان موقفًا لا ينبغي أن يواجهه لوكاس الحالي. إذا كان لوكاس الحالي، كانت هناك فرصة أن يستسلم لإله الرعد. قد يذهب تحت ذراعيه ويصبح خادمه الأكثر إخلاصًا. في الواقع، كان جزء من عقله يعلن بثقة أن الأمر قد لا يكون بهذا السوء.

ولم يعد من الممكن الحكم على الكائن الواقف هناك بأنه پيل.

لكنه يفضل الموت على أن يفعل ذلك.

…اضطر لوكاس للاعتراف بذلك. لقد فاتته حركة البرق الإله. في هذه الحالة، لم يكن أمامه خيار سوى التركيز على الدفاع في الوقت الحالي.

“كانت تلك معركة مملة. القتال مع المبارز يانغ إن هيون… ​​هذا ما جعلني متحمسًا بعد وقت طويل.”

‘آه ؟’

ضحك حاكم البرق.

“ربما كنت جائعًا جدًا لهذه المعركة.”

لقد شعر وكأنه قد شهد نوعا من الظواهر السخيفة.

وفجأة سمع صوت.

رفعت ذراعها.

“-جائع؟”

وفجأة سمع صوت.

توقفت يد حاكم البرق الممدودة.

لكنه يفضل الموت على أن يفعل ذلك.

أدار رأسه.

ثم الكائن، پيل.

وسط المطر الغزير، وقفت شخصية ورؤسها منخفض.

لم يكن هناك أي أثر. كان العالم لا يزال بطيئا بلا حدود. في ذلك، كان شكل حاكم البرق هو الشيء الوحيد الذي اختفى وكأنه قد تبخر. كانت مياه الأمطار التي بدت متجمدة في الهواء بمثابة مؤشر للوكاس.

كانت وضعيته غريبة، مثل دمية تم قطع خيوطها.

ويبدو أن جزءًا من الحدود التي تفصل بين “الإقليم” و”الخارج” قد اختفى. وكان هذا أيضًا عمل حاكم البرق.

“هراء.”

ضحك حاكم البرق فجأة.

كانت زاوية فم الشخص، التي تم سحبها بابتسامة، هي الجزء الوحيد من وجهها الذي يمكن رؤيته تحت شعرها الفوضوي.

كما لو أنه أصبح كائنًا مختلفًا تمامًا.

ومع ذلك، كان شعرها الأزرق لا يزال مشرقا بشكل استثنائي حتى في المناطق المظلمة.

“يبدو الأمر كما لو أن البشر لا يمكنهم أبدًا إيذاء المطلق بقوة خارجية. يمكنك أن تسميه المستوى التالي من القوة الخارجية… أسميها “الرعد”، لكن الآخرين يقولون إنه مبتذل. ماذا تعتقد ؟”

“ماذا تعرف عن الجوع ؟”

ذهبت عيون لوكاس واسعة. شكل الدم المتناثر من حوله بركة. لم يكن رمح البرق قد أحدث ثقبًا واحدًا في جسده. بدلا من ذلك، خلقت ثقوب في جميع أنحاء جسده. كان من الصعب عليه أن يتحرك.

عرف لوكاس هذا الصوت.

ترجمة : [ Yama ]

ومع ذلك، فقد استغرق الأمر بعض الوقت حتى يدرك ذلك. وذلك لأن نبرة الصوت كانت مختلفة عما سمعه من قبل، وكانت المشاعر الموجودة بداخله هي نفسها.

“…”

“نتاج معجزة، حيوان مفترس طبيعي، كائن مطلق مبارك منذ ولادته.”

تلاشى وعيه، وتمكن لوكاس أخيرًا من تخمين كيف اختفى في هجومه الأول. لم يكن متأكدًا، ولكن ربما كان له علاقة بالقوة التي أطلق عليها “الرعد”.

“من أنت ؟”

لقد أدرك مرة قوة وهيبة الحكام منقطعة النظير.

“لا تجرؤ على التحدث عن الجوع أمامي. هذا مقرف.”

الاختيار الخاطئ… ما هو الاختيار الخاطئ ؟

“…”

كان لوكاس الآن في حالة من التركيز المفرط. من خلال تقسيم الثواني إلى أرقام لا نهائية بفواصل عديدة، بدا الأمر وكأن كل لحظة استمرت لفترة طويلة جدًا.

اختفت شخصية حاكم البرق.

“على أي حال، دعونا ننهي هذه المعركة المملة. لوكاس ترومان، بالنظر إليك الآن، لا أعتقد أنه من الممكن أن أجعلك حاكمًا، ولكن لا يزال لديك بعض القيمة. ”

شعر لوكاس أنه كان يستخدم أسلوب الحركة الغامض الذي استخدمه في المواجهة الأولى. لكنه ما زال غير قادر على تتبعه أو التعرف عليه.

ولو سئل عما أخطأ في الحكم لكان الجواب كل شيء.

ثم الكائن، پيل.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لوكاس ذعر الحاكم.

رفعت ذراعها.

لقد كان كائنًا كان جسمه بالكامل مغطى بالدروع الزرقاء.

تنهار، ارتفع السيف من الأرض. لقد كان سيفًا ذو لون أزرق شاحب.

لقد أدرك مرة قوة وهيبة الحكام منقطعة النظير.

أمسكت بها وأرجحتها.

ملأ صاعقة بيضاء رؤية لوكاس، ويبدو أنها تغطي السماء والأرض.

ووش!

عندها فقط أدرك لوكاس أن صاعقة البرق تمتد من خلف حاكم البرق. انشقت الصاعقة وانتشرت مثل شبكة العنكبوت أو مثل الأجنحة.

انقلبت الأرض.

على الرغم من ملاحظته المهينة، لم يعد لوكاس يشتمه بعد الآن. لأنه كان بلا جدوى. هدأت المشاعر التي كانت تدور في داخله. الأصوات التي دفعته إلى الجنون لا تزال تتردد في رأسه، لكنه لا يستطيع أن ينتبه إليها الآن.

تمكن التأثير القوي من الإمساك بإله البرق. هو، الذي اختفى من قبل، ظهر فجأة في كتل التراب المتناثرة. رأى لوكاس أن جسده قد تحول إلى نصف رعد وبرق ونصف شرر.

ومع ذلك، فإن هذا وحده لم يكن كافيا لضمان النصر. شعر لوكاس أنه كان يجب أن يذيب المزيد من القوة في جسده. كان ينبغي عليه أن يحلل قوة الفراغ بشكل أعمق وأن يجمع أكبر قدر ممكن من الخبرة.

“هذه القوة…”

‘لا.’

لم تستفيد پيل من الثغرة.

لم يكن هناك صوت.

بدلاً من ذلك، قلبت سيفها لعكس قبضته وطعنته في الأرض.

“سعال.”

بوم!

‘آه ؟’

سلاسل زرقاء خرجت من السيف.

بوم!

كانت السلاسل ملفوفة بإحكام حول جسد پيل. لقد كانوا ملفوفين بإحكام شديد لدرجة أنه بدا من المستحيل عليها التحرك. ثم انبعث ضوء قوي من السلاسل.

اتسعت عيون البرق الإله.

سششش! سششش!

انقلبت الأرض.

كان هناك صوت شيء متشابك، لكن حتى حاكم البرق لم يتمكن من رؤية هذا المشهد.

“…”

وسرعان ما تلاشى الضوء.

رفع رأسه.

ولم يعد من الممكن الحكم على الكائن الواقف هناك بأنه پيل.

نظر إلى لوكاس بنظرة معقدة للحظة قبل أن يهز رأسه ببطء.

“…”

وزاد صوت المطر.

اتسعت عيون البرق الإله.

“… يؤسفني أن أقول، هذا هو أعظم سلاح لدي.”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لوكاس ذعر الحاكم.

بدلاً من ذلك، قلبت سيفها لعكس قبضته وطعنته في الأرض.

[المعتدي، حاكم البرق الراعد.]

“-جائع؟”

“… مستحيل، أنت…”

وقبل أن يعرف ذلك، أصبح المطر المتساقط أمطارًا غزيرة. لقد كان الأمر لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية بوصة واحدة أمام وجهك.

[كحارس الغرب، وخادم الملك.]

فلاش-

لقد كان كائنًا كان جسمه بالكامل مغطى بالدروع الزرقاء.

وقبل أن يعرف ذلك، أصبح المطر المتساقط أمطارًا غزيرة. لقد كان الأمر لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية بوصة واحدة أمام وجهك.

[وبصفتي الفارس الأزرق – فارس المجاعة، فأنا أحكم عليك بموجب هذا.]

قبل أن يتمكن لوكاس من فهم المعنى الكامن وراء تلك الكلمات، انفجر شعاع ضخم من البرق من حاكم البرق. كان البرق شديدًا لدرجة أنه كان من المستحيل النظر إليه.

تحدث الفارس الأزرق بصوت خالي من المشاعر.

لقد كان كائنًا كان جسمه بالكامل مغطى بالدروع الزرقاء.

[بالإعدام.]

بوم، سمع صوت الرعد مرة أخرى.

وسط المطر الغزير، وقفت شخصية ورؤسها منخفض.

القارس الأزرق – المجاعة

من الرأس إلى أخمص القدمين، كان كل انتباه لوكاس منصبًا على حاكم البرق.

عندها فقط أدرك لوكاس أن صاعقة البرق تمتد من خلف حاكم البرق. انشقت الصاعقة وانتشرت مثل شبكة العنكبوت أو مثل الأجنحة.

ترجمة : [ Yama ]

“…يانغ إن هيون.”

لم يستجب. لم يكن قد رد فعل. ولم يكن يدرك حتى…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط