نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 696

ترجمة : [ Yama ]

ومع ذلك، لم يتمكن فراغ لوكاس من الوصول إلى حاكم البرق.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 426

كانت تلك ثغرات قاتلة كان لوكاس يحاول يائسًا وعبثًا البحث فيها.

كانت هناك فكرة كانت لديه في الماضي.

في اللحظة التي التقى فيها الشفرتين، أصبح شكل حاكم البرق واضحًا مرة أخرى.

شيء لن يحدث أبدًا، وإذا حدث فلن يتمكن من رؤيته أبدًا.

في النهاية، لم يكن فراغ لوكاس فقط.

لو كان هناك قتال بين الحكام، ما الشكل الذي سيكون عليه؟

في تلك اللحظة، ظهر ضوء أزرق من الدرع وتدفق إلى أسفل السيف تمامًا كما ظهر.

* * *

لم يتحرك الفارس الأزرق خطوة واحدة. وكانوا لا يزالون واقفين. ومع ذلك، كان هناك تيار ضعيف على نصل السيف.

من المؤكد أن المشهد الذي يتكشف أمام عينيه لا يمكن اعتباره معركة بين الحكام.

نبض-

ومع ذلك، فإن السبب الذي جعل لوكاس يتذكر فجأة هذه الفكرة كان بسيطًا. وكانت هذه معركة تجاوزت بكثير حدود تصوره.

هو ويانغ إن هيون.

لم يستطع متابعته بعينيه. لم يستطع حتى سماع الصوت. ومع ذلك، كان يعلم أنهم يخوضون معركة شرسة بسبب صراخ الفضاء الذي يئن تحت وطأته.

لم يتحرك الفارس الأزرق خطوة واحدة. وكانوا لا يزالون واقفين. ومع ذلك، كان هناك تيار ضعيف على نصل السيف.

كانت هذه المعركة بمستوى أعلى من لوكاس.

ومض الضوء في كل اتجاه. يمكن أحيانًا رؤية صورة ظلية للأسد للحظات. في كل مرة حدث ذلك، كان البرق يضرب. كان هذا كل ما تمكن لوكاس من جمعه.

لا، بل كان أعلى من ذلك.

“أشعر بالسوء لرؤيتك بهذه الحالة، لذلك سأتركك تذهب.”

كراك، كراك…

ترجمة : [ Yama ]

بدأ الفضاء في التصدع. تدفقت الرمال الرمادية مثل النهر. حتى أن هناك وحوش الصحراء التي ظهرت مع الرمال.

ولكن لم يكن لها أي تأثير.

صرير!

ابتسمت پيل بشكل مشرق.

لكنهم لم يدموا طويلا.

“لكن في المرة القادمة، أعتقد أنه يجب عليك إصلاح هذا الميل المتسرع.”

لم يتمكنوا من التكيف مع التغيير المفاجئ في المناظر الطبيعية قبل أن يمزقهم البرق وموجات السيف.

لم يتمكن البرق حتى من اختراق درع الفارس الأزرق.

“…”

وبدلاً من الدم، انطلقت شرارات من المقطع العرضي المقطوع للرقبة. تذبذب، انتقل المعصم الذي يحمل السيف. وعلى الرغم من فقدان الرأس، يبدو أن نشاطه البيولوجي لم يتوقف تمامًا.

ولم يتوقف صوت المطر الغزير. لكن صوت الرمال المتدفقة عبر الشقوق في الفضاء اختلط به، مما جعل المناطق المحيطة صاخبة.

في تلك اللحظة، ظهر ضوء أزرق من الدرع وتدفق إلى أسفل السيف تمامًا كما ظهر.

ومع ذلك، شعر لوكاس فجأة بأن المناطق المحيطة أصبحت هادئة.

السيد الأعلى.

لقد انتهى الأمر.

كان لوكاس قادرًا على الشعور بذلك فقط بسبب منظوره الواسع.

انتهت المعركة القصيرة ولكن المكثفة.

“…”

الكائن الذي ظهر لأول مرة وقف في موقعه الأصلي كما لو كان واقفا هناك منذ البداية.

لم يستطع متابعته بعينيه. لم يستطع حتى سماع الصوت. ومع ذلك، كان يعلم أنهم يخوضون معركة شرسة بسبب صراخ الفضاء الذي يئن تحت وطأته.

پيل.

“أشعر بالسوء لرؤيتك بهذه الحالة، لذلك سأتركك تذهب.”

لا، وقف الفارس الأزرق وسيفه بجانبه. لا يبدو أن هناك أي جروح مرئية. يبدو أن دروعه محروقة قليلاً. ولكن، على عكس لوسِد، لا يبدو أن بإمكانهم التجدد بسهولة. بدلاً من ذلك، بدا الأمر وكأن الحروق الكهربائية الخافتة هي الآثار التي تركتها بعد تعرضها للصعق بالكهرباء.

لوكاس لم يستجب. كانت الجروح التي خلفها حاكم البرق قاتلة، وتحطمت أعضائه الداخلية بسبب القتال اللاحق. لن ينجح أي من الشفاء أو التجديد.

في النهاية، لم يكن فراغ لوكاس فقط.

[لم أكن أنا.]

كانت قوة حاكم البرق قادرة على قمع حتى القدرة التجددية القوية للفرسان.

“انه انت. قاتل السيد الأعلى.”

بالطبع، هذا لا يعني أن حاكم البرق كان لديه الأفضلية.

“رائع! لقد استيقظت أخيرًا!»

كودانجتانغ!

لم يبدو حاكم البرق متفاجئًا بهذه الحقيقة. بدلا من ذلك، كانت هناك ابتسامة على شفتيه.

تدحرج حاكم البرق عبر الأرض.

كانت قوة حاكم البرق قادرة على قمع حتى القدرة التجددية القوية للفرسان.

الفارس الأزرق لم يتحرك. حتى عندما تم إرسال حاكم البرق وهو يطير ويتدحرج على الأرض قبل أن يترنح على قدميه، فقد نظروا إليه ببساطة بينما حافظوا على نفس الوضع دون رفع إصبع.

-ثم اختفى مرة أخرى.

كانت تلك ثغرات قاتلة كان لوكاس يحاول يائسًا وعبثًا البحث فيها.

فتح عينيه. شعر بإحساس مألوف على ظهره. الشعور المألوف بالاستلقاء في وسط الصحراء الرمادية.

لم يبدو حاكم البرق متفاجئًا بهذه الحقيقة. بدلا من ذلك، كانت هناك ابتسامة على شفتيه.

[…]

“انه انت. قاتل السيد الأعلى.”

كسرت رقبته.

ومع ذلك، فإن ابتسامته الاستبدادية المميزة كانت الآن مليئة بالغضب الذي لم يسبق له رؤيته من قبل.

“… في الواقع، فارس المجاعة الأزرق.”

“كان لا بد أن يحدث ذلك يومًا ما، حتى أنني تمنيت نهاية ذلك الرجل، لكن… لم أشعر بالسعادة. لأكون صادقًا، لقد كنت منزعجًا حقًا منذ أن أدركت ذلك.”

ضغط لوكاس بأصابعه على صدغيه، وتنهد.

[لم أكن أنا.]

اختفت الغيوم الداكنة التي ملأت السماء، وتلاشى صوت الرعد تدريجياً. الأمطار الغزيرة، التي هطلت كما لو كانت السماء قد أحدثت ثقبًا، تضاءلت تدريجيًا قبل أن تتوقف في النهاية.

رد الفارس الأزرق بصوت غير مبال. كان صوته مختلفًا تمامًا عن پيل التي يعرفها لوكاس. ليس فقط العمر، بل حتى الجنس كان من الصعب تخمينه.

لم يتمكن لوكاس من إدراك ذلك إلا لأن الضجيج الذي يصم الآذان بدأ يهدأ.

“ومع ذلك، أنت مرتبط به بطريقة أو بأخرى، فارس المجاعة الأزرق…”

قعقعة. اهتزت الأرض تحته.

[انت كثير الكلام.]

صرير!

“أنا عادةً هكذا… لذا، أجيبيني. كيف مات؟”

لو كان هناك قتال بين الحكام، ما الشكل الذي سيكون عليه؟

[…]

كراك كراك!

كان الفارس الأزرق صامتا. كان لحاكم البرق شخصية ثرثارة، لكن عندما كانت پيل، لم يكن الفارس الأزرق أفضل حالًا. لكن الآن، بدا الأمر وكأنهم سيقولون فقط الأشياء التي يجب أن تُقال.

لم يتمكنوا من التكيف مع التغيير المفاجئ في المناظر الطبيعية قبل أن يمزقهم البرق وموجات السيف.

السيد الأعلى.

ترجمة : [ Yama ]

لقد ذكر حاكم البرق السيد الأعلى.

‘لماذا؟’

لكن يبدو أن الفارس الأزرق لم يرغب في التحدث معه حول هذا الموضوع. يبدو أن هذا وحده يشير إلى أن الفارس الأزرق كان له زمام المبادرة حتى أثناء وجوده خارج المعركة.

– أو هكذا ظن في البداية.

“أعتقد أن هذا هو الحال.”

پيل.

بدا أن حاكم البرق يخمن أفكار الطرف الآخر تقريبًا، لذلك لم يكلف نفسه عناء مواصلة المحادثة.

“إن جوع الجسد ليس مشكلة. ما هو مهم حقًا… موجود هنا”.

-ثم اختفى مرة أخرى.

كانت تلك ثغرات قاتلة كان لوكاس يحاول يائسًا وعبثًا البحث فيها.

وقد اختفت أصواته ووجوده تماما.

“… في الواقع، فارس المجاعة الأزرق.”

كما كان من قبل، لم يكن من الممكن اكتشافه على الإطلاق. بواسطة لوكاس، على الأقل.

فتح عينيه. شعر بإحساس مألوف على ظهره. الشعور المألوف بالاستلقاء في وسط الصحراء الرمادية.

لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للفارس الأزرق. على الرغم من أنه كان من المستحيل معرفة أين كانت تنظر بسبب حاجب خوذتهم، ولم يتغير موقفهم مع سيفهم إلى جانبهم.

لقد أطلق نفسا بطيئا.

من الواضح أن هذا الكائن كان يتبع تحركات حاكم البرق.

… وكانت المعركة بين المطلقين تقترب من نهايتها تدريجياً.

فرقعة-

صرير!

كانت هناك شرارة باهتة.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 426

كان لوكاس قادرًا على الشعور بذلك فقط بسبب منظوره الواسع.

وبدلاً من الدم، انطلقت شرارات من المقطع العرضي المقطوع للرقبة. تذبذب، انتقل المعصم الذي يحمل السيف. وعلى الرغم من فقدان الرأس، يبدو أن نشاطه البيولوجي لم يتوقف تمامًا.

رفع الفارس الأزرق سيفه في تلك اللحظة بالضبط. وبمجرد أن ارتفع سيفهم الشاحب للأعلى في خط مستقيم، اصطدم بصاعقة من البرق ظهرت فجأة في الهواء.

“… في الواقع، فارس المجاعة الأزرق.”

كراك كراك!

* * *

عند الفحص الدقيق، لم تكن صاعقة. شعرت كلتا عينيه وكأنهما ستصابان بالعمى. لقد كان سيفًا مغطى بالبرق الشديد.

فرقعة، فرقعة.

في اللحظة التي التقى فيها الشفرتين، أصبح شكل حاكم البرق واضحًا مرة أخرى.

لقد انتهى الأمر.

كان هذا أوضح ما تمكن لوكاس من رؤية صورة حاكم البرق منذ ظهور الفارس الأزرق لأول مرة.

تمامًا مثلما لم تصل هجمات لوكاس إلى حاكم البرق.

كان يشبه الأسد بجسم مصنوع من البرق. ويبدو أيضًا أن لديه عاصفة رعدية لبدة. كان هذا الوحش يحمل مقبض سيف في فمه، وعلى الرغم من وضعه غير المستقر، فقد كان قادرًا على محاربة الفارس الأزرق حتى توقف تام.

على الرغم من أنها فازت للتو في معركة هائلة، إلا أنها لم تظهر أي رضا أو شعور بالإنجاز.

– أو هكذا ظن في البداية.

انخفضت نظرة حاكم البرق. نظر إلى جسده الممزق.

وفي اللحظة التالية، أدرك أن ذلك كان مجرد وهم.

فرقعة، فرقعة.

قعقعة…

ولكن لم يكن لها أي تأثير.

حدثت هزة طفيفة عندما اصطدمت السيوف. وفي هذه اللحظة نفسها انفجر الضوء الأزرق من خوذة الفارس الأزرق.

“إذا قابلتني مرة أخرى، فمن الأفضل أن تخفي حالتك الحالية. لأنه، لأكون صادقًا، يبدو نفسي الحالية الذي تشاهدها فاتحًا للشهية حقًا. قد لا تكون هذه “أنا” قادرة على كبح جماحي لأنني لا أعرف الظروف… الآن، إذن.”

انفجار!

لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للفارس الأزرق. على الرغم من أنه كان من المستحيل معرفة أين كانت تنظر بسبب حاجب خوذتهم، ولم يتغير موقفهم مع سيفهم إلى جانبهم.

مزقت الشفرة الشاحبة جسد البرق لإله البرق. البرق الممزق لم يختف. بدلاً من ذلك، انطلق إلى السماء بزخم غريب قبل أن يتحول إلى صاعقة تضرب نحو الفارس الأزرق.

صرخ الفضاء مرة أخرى. على الرغم من أن المناظر الطبيعية المحيطة لم تتغير بشكل كبير ولم يتم حفر حفرة ضخمة في الأرض، إلا أن ضربة البرق هذه تبدو وكأنها قادرة على اختراق جوهر الوجود.

بوم!

فرقعة، فرقعة.

صرخ الفضاء مرة أخرى. على الرغم من أن المناظر الطبيعية المحيطة لم تتغير بشكل كبير ولم يتم حفر حفرة ضخمة في الأرض، إلا أن ضربة البرق هذه تبدو وكأنها قادرة على اختراق جوهر الوجود.

انفجار!

“…!”

كسرت رقبته.

ولكن لم يكن لها أي تأثير.

“أنا عادةً هكذا… لذا، أجيبيني. كيف مات؟”

لم يتمكن البرق حتى من اختراق درع الفارس الأزرق.

في اللحظة التي التقى فيها الشفرتين، أصبح شكل حاكم البرق واضحًا مرة أخرى.

تمامًا مثلما لم تصل هجمات لوكاس إلى حاكم البرق.

* * *

“هل هذا كثير؟”

ومع ذلك، لم يتمكن فراغ لوكاس من الوصول إلى حاكم البرق.

هل هذا يعني أن هناك أيضًا فجوة بينهما مثل لوكاس وإله البرق؟

كانت هناك شرارة باهتة.

لا، لقد كان الأمر مختلفًا بعض الشيء عن ذلك.

لقد انتهى الأمر.

على عكس لوكاس، الذي لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق لهزيمة حاكم البرق، لم يكن القتال بينهما من جانب واحد.

بدا أن حاكم البرق يخمن أفكار الطرف الآخر تقريبًا، لذلك لم يكلف نفسه عناء مواصلة المحادثة.

لا يمكن وصف معركتهم بأنها من جانب واحد.

ولم يتوقف صوت المطر الغزير. لكن صوت الرمال المتدفقة عبر الشقوق في الفضاء اختلط به، مما جعل المناطق المحيطة صاخبة.

بات!

بوم!

اختفى حاكم البرق مرة أخرى. يبدو أن العاصفة تشتعل في كل اتجاه. كانت المناطق المحيطة مغطاة بالغيوم الداكنة.

“… في الواقع، فارس المجاعة الأزرق.”

فرقعة، فرقعة.

من المؤكد أن المشهد الذي يتكشف أمام عينيه لا يمكن اعتباره معركة بين الحكام.

أعطت أصوات البرق لوكاس الوهم بأنه كان داخل سحابة رعدية في السماء المظلمة بدلاً من أن يكون على الأرض.

في اللحظة التي التقى فيها الشفرتين، أصبح شكل حاكم البرق واضحًا مرة أخرى.

ومض الضوء في كل اتجاه. يمكن أحيانًا رؤية صورة ظلية للأسد للحظات. في كل مرة حدث ذلك، كان البرق يضرب. كان هذا كل ما تمكن لوكاس من جمعه.

لم يكن لوكاس متفاجئًا.

قعقعة. اهتزت الأرض تحته.

كما كان من قبل، لم يكن من الممكن اكتشافه على الإطلاق. بواسطة لوكاس، على الأقل.

“سعال…”

ثم أومأ برأسه وكأنه فهم شيئاً.

على الرغم من أنه كان بعيدًا جدًا، إلا أن لوكاس كان لا يزال مجبرًا على سعال كمية من الدم. ولم يكن هذا حتى نتيجة لهجوم مباشر. تدفقت شرارة صغيرة من البرق إلى جسده، وكان ذلك وحده كافياً لجعل أعضائه الداخلية تنفجر مثل الألعاب النارية.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 426

وفي مرحلة ما، لم يعد قادرًا حتى على رؤية الأسد.

هل هذا يعني أن هناك أيضًا فجوة بينهما مثل لوكاس وإله البرق؟

أصوات السيف تقطع في الهواء، والأرض انقلبت، والأمطار الغزيرة، والرعد والبرق رن. لقد اختلطوا جميعًا معًا بطريقة معقدة، مما خلق نمطًا لم يجرؤ أحد على اتباعه.

السيد الأعلى.

حتى مركز أكبر إعصار على الإطلاق سيكون أكثر هدوءًا من هنا.

[بالمناسبة، يا عم، أنت في حالة سيئة للغاية، أليس كذلك؟]

‘لماذا؟’

[…]

لماذا تسببت هجمات الفرسان الأزرق في ضرر واضح لجسد البرق الإلهي؟

– أو هكذا ظن في البداية.

وبقدر ما يستطيع أن يقول، فإن النصل الشاحب لم يكن يحتوي على أي قوة. ومع ذلك، كان الفارس الأزرق قادرًا على مواجهة البرق الذي أطلقه حاكم البرق، بل وكان يغمره.

ولم يتوقف صوت المطر الغزير. لكن صوت الرمال المتدفقة عبر الشقوق في الفضاء اختلط به، مما جعل المناطق المحيطة صاخبة.

… لقد فكر في يانغ إن هيون مرة أخرى.

كانوا يواجهون بعضهم البعض.

كان سيف البرقوق الأبدي بلا شك فنًا قتاليًا هائلاً، لكن ما الفرق بينه وبين فراغ لوكاس؟ لقد كان واثقًا من أنه لم يخسر عندما يتعلق الأمر بالقوة التدميرية. ناهيك عن التطبيق العملي.

على الرغم من أنه كان نفس الصوت الدائم، الذي لا جنس له، إلا أن النغمة التي استخدموها عادت إلى نغمة پيل.

ومع ذلك، لم يتمكن فراغ لوكاس من الوصول إلى حاكم البرق.

بدأ الفضاء في التصدع. تدفقت الرمال الرمادية مثل النهر. حتى أن هناك وحوش الصحراء التي ظهرت مع الرمال.

ومن ناحية أخرى، تمكن يانغ إن هيون من دفعه إلى حافة الموت.

كان لوكاس قادرًا على الشعور بذلك فقط بسبب منظوره الواسع.

هل كانت الأشكال المتبقية من سيف البرقوق الأبدي مذهلة حقًا؟ بالطبع كانوا كذلك. قالت ساما ريونغ إن قوة التقنية تتضاعف مع كل شكل.

في تلك اللحظة، ظهر ضوء أزرق من الدرع وتدفق إلى أسفل السيف تمامًا كما ظهر.

ومع ذلك، كان هذا مختلفا. ولم يكن هذا هو السبب الحاسم.

كان سيف البرقوق الأبدي بلا شك فنًا قتاليًا هائلاً، لكن ما الفرق بينه وبين فراغ لوكاس؟ لقد كان واثقًا من أنه لم يخسر عندما يتعلق الأمر بالقوة التدميرية. ناهيك عن التطبيق العملي.

لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر وكأنه يفتقد شيئًا ما.

على الرغم من أنه كان بعيدًا جدًا، إلا أن لوكاس كان لا يزال مجبرًا على سعال كمية من الدم. ولم يكن هذا حتى نتيجة لهجوم مباشر. تدفقت شرارة صغيرة من البرق إلى جسده، وكان ذلك وحده كافياً لجعل أعضائه الداخلية تنفجر مثل الألعاب النارية.

هو ويانغ إن هيون.

تدحرج حاكم البرق عبر الأرض.

سيف البرقوق الأبدي والفراغ.

وبقدر ما يستطيع أن يقول، فإن النصل الشاحب لم يكن يحتوي على أي قوة. ومع ذلك، كان الفارس الأزرق قادرًا على مواجهة البرق الذي أطلقه حاكم البرق، بل وكان يغمره.

ما هو الفرق بين الاثنين؟

اختفى حاكم البرق مرة أخرى. يبدو أن العاصفة تشتعل في كل اتجاه. كانت المناطق المحيطة مغطاة بالغيوم الداكنة.

… وكانت المعركة بين المطلقين تقترب من نهايتها تدريجياً.

وكانت هذه هي المرة الثالثة التي يسمعها فيها.

لم يتمكن لوكاس من إدراك ذلك إلا لأن الضجيج الذي يصم الآذان بدأ يهدأ.

سيف البرقوق الأبدي والفراغ.

ثم، في لحظة، اختفى الصوت تمامًا.

ومع ذلك، كان هذا مختلفا. ولم يكن هذا هو السبب الحاسم.

[…]

رد الفارس الأزرق بصوت غير مبال. كان صوته مختلفًا تمامًا عن پيل التي يعرفها لوكاس. ليس فقط العمر، بل حتى الجنس كان من الصعب تخمينه.

“…”

ومض الضوء في كل اتجاه. يمكن أحيانًا رؤية صورة ظلية للأسد للحظات. في كل مرة حدث ذلك، كان البرق يضرب. كان هذا كل ما تمكن لوكاس من جمعه.

كانوا يواجهون بعضهم البعض.

رد الفارس الأزرق بصوت غير مبال. كان صوته مختلفًا تمامًا عن پيل التي يعرفها لوكاس. ليس فقط العمر، بل حتى الجنس كان من الصعب تخمينه.

كان درع الفارس الأزرق مغطى بالعديد من الخدوش وعلامات الحروق. كما تم كسر الدرع الموجود على كتفها وركبتها.

صرخ الفضاء مرة أخرى. على الرغم من أن المناظر الطبيعية المحيطة لم تتغير بشكل كبير ولم يتم حفر حفرة ضخمة في الأرض، إلا أن ضربة البرق هذه تبدو وكأنها قادرة على اختراق جوهر الوجود.

أثبت هذا أن قوة ومخالب وأنياب ملك البرق كانت قادرة على إحداث ضرر كبير.

“لا استطيع الفوز.”

ومع ذلك، كانت حالة حاكم البرق أسوأ بكثير من ذلك.

‘لماذا؟’

لم يعد بإمكانه الحفاظ على شكل الوحش. وظهر مرة أخرى في شكل لي جونغ هاك، وهو يلهث ويحدق في الفارس الأزرق.

لقد انتهت المعركة دون جدوى.

“… هوو.”

الفارس الأزرق.

لقد أطلق نفسا بطيئا.

“هل هذا كثير؟”

انخفضت نظرة حاكم البرق. نظر إلى جسده الممزق.

وبقدر ما يستطيع أن يقول، فإن النصل الشاحب لم يكن يحتوي على أي قوة. ومع ذلك، كان الفارس الأزرق قادرًا على مواجهة البرق الذي أطلقه حاكم البرق، بل وكان يغمره.

“… في الواقع، فارس المجاعة الأزرق.”

سيف البرقوق الأبدي والفراغ.

ثم أومأ برأسه وكأنه فهم شيئاً.

لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر وكأنه يفتقد شيئًا ما.

“لا استطيع الفوز.”

‘لماذا؟’

شوك-

لم يتمكن البرق حتى من اختراق درع الفارس الأزرق.

في اللحظة التالية، تم قطع رأس حاكم البرق.

… وكانت المعركة بين المطلقين تقترب من نهايتها تدريجياً.

لم يتحرك الفارس الأزرق خطوة واحدة. وكانوا لا يزالون واقفين. ومع ذلك، كان هناك تيار ضعيف على نصل السيف.

[بصراحة، لا أستطيع أن أتذكر طعم الطعام من الخارج. إذا كان ذلك ممكنا، كنت أرغب في الحفاظ على الجسم…]

فرقعة…

لم يتمكن البرق حتى من اختراق درع الفارس الأزرق.

وبدلاً من الدم، انطلقت شرارات من المقطع العرضي المقطوع للرقبة. تذبذب، انتقل المعصم الذي يحمل السيف. وعلى الرغم من فقدان الرأس، يبدو أن نشاطه البيولوجي لم يتوقف تمامًا.

“…”

لم ينظر الفارس الأزرق حتى إلى هذه المقاومة الضعيفة.

لم يكن لوكاس متفاجئًا.

لقد قام ببساطة بالتلويح بسيفه مرة أخرى واختفى حاكم البرق، لا، لي جونغ هاك دون أن يترك أثراً.

“اكثر اكثر اكثر. يجب أن تكون جائعًا أكثر بكثير مما أنت عليه الآن. عندها فقط سوف تكون مؤهلاً لتصبح ملكي “.

لقد انتهت المعركة دون جدوى.

لم يستطع متابعته بعينيه. لم يستطع حتى سماع الصوت. ومع ذلك، كان يعلم أنهم يخوضون معركة شرسة بسبب صراخ الفضاء الذي يئن تحت وطأته.

اختفت الغيوم الداكنة التي ملأت السماء، وتلاشى صوت الرعد تدريجياً. الأمطار الغزيرة، التي هطلت كما لو كانت السماء قد أحدثت ثقبًا، تضاءلت تدريجيًا قبل أن تتوقف في النهاية.

“…”

[…]

لماذا تسببت هجمات الفرسان الأزرق في ضرر واضح لجسد البرق الإلهي؟

الفارس الأزرق.

رفع الفارس الأزرق سيفه في تلك اللحظة بالضبط. وبمجرد أن ارتفع سيفهم الشاحب للأعلى في خط مستقيم، اصطدم بصاعقة من البرق ظهرت فجأة في الهواء.

على الرغم من أنها فازت للتو في معركة هائلة، إلا أنها لم تظهر أي رضا أو شعور بالإنجاز.

لقد انتهت المعركة دون جدوى.

بدلا من ذلك، استدارت ببساطة بلا مبالاة وبدأوا في المشي.

بصراحة، لوكاس كان يحتضر.

دفقة-

أدار لوكاس رأسه.

وسقطت أحذيتهم الزرقاء في واحدة من البرك العديدة التي خلفتها الأمطار الغزيرة. تناثر الطين، مما أدى إلى اتساخ درعها الممزق أكثر، لكن يبدو أن الفارس لم يهتم.

سيف البرقوق الأبدي والفراغ.

نظر الفارس الأزرق إلى لوكاس.

ومن ناحية أخرى، تمكن يانغ إن هيون من دفعه إلى حافة الموت.

[بصراحة، لا أستطيع أن أتذكر طعم الطعام من الخارج. إذا كان ذلك ممكنا، كنت أرغب في الحفاظ على الجسم…]

“رائع! لقد استيقظت أخيرًا!»

على الرغم من أنه كان نفس الصوت الدائم، الذي لا جنس له، إلا أن النغمة التي استخدموها عادت إلى نغمة پيل.

ومع ذلك، فإن السبب الذي جعل لوكاس يتذكر فجأة هذه الفكرة كان بسيطًا. وكانت هذه معركة تجاوزت بكثير حدود تصوره.

[كما هو متوقع من الحاكم. لم يسير الأمر كما هو مخطط له.]

پيل.

“…”

“…”

[بالمناسبة، يا عم، أنت في حالة سيئة للغاية، أليس كذلك؟]

نبض-

لم يكن وجهها مرئيًا، لكن لوكاس كان متأكدًا من أنها كانت تبتسم في تلك اللحظة.

“…!”

لوكاس لم يستجب. كانت الجروح التي خلفها حاكم البرق قاتلة، وتحطمت أعضائه الداخلية بسبب القتال اللاحق. لن ينجح أي من الشفاء أو التجديد.

‘لماذا؟’

بصراحة، لوكاس كان يحتضر.

نبض-

[…لا يزال هذا غير كاف.]

وذلك لأن هذا كان احتمالًا غامضًا قد أخذه في الاعتبار بعد أن عانى من “موته الأول” عندما جرحه يانغ إن هيون بسيفه. كلمات پيل قبل وفاته مباشرة زادت من ثقته في هذا الاحتمال الضعيف.

شرك.

“هل هذا كثير؟”

في تلك اللحظة، ظهر ضوء أزرق من الدرع وتدفق إلى أسفل السيف تمامًا كما ظهر.

* * *

وسرعان ما انكشف وجه پيل.

“…”

كما توقع، كانت تبتسم، لكنها كانت ابتسامة أكثر خطورة مما توقع لوكاس.

كان درع الفارس الأزرق مغطى بالعديد من الخدوش وعلامات الحروق. كما تم كسر الدرع الموجود على كتفها وركبتها.

“اكثر اكثر اكثر. يجب أن تكون جائعًا أكثر بكثير مما أنت عليه الآن. عندها فقط سوف تكون مؤهلاً لتصبح ملكي “.

بدأ الفضاء في التصدع. تدفقت الرمال الرمادية مثل النهر. حتى أن هناك وحوش الصحراء التي ظهرت مع الرمال.

“…”

لم يستطع متابعته بعينيه. لم يستطع حتى سماع الصوت. ومع ذلك، كان يعلم أنهم يخوضون معركة شرسة بسبب صراخ الفضاء الذي يئن تحت وطأته.

“إن جوع الجسد ليس مشكلة. ما هو مهم حقًا… موجود هنا”.

وذلك لأن هذا كان احتمالًا غامضًا قد أخذه في الاعتبار بعد أن عانى من “موته الأول” عندما جرحه يانغ إن هيون بسيفه. كلمات پيل قبل وفاته مباشرة زادت من ثقته في هذا الاحتمال الضعيف.

توك توك. ضربت پيل رأسها عدة مرات.

لقد أحاط بجسده في عالم لم يتمكن من إدراكه حتى ظهر مرة أخرى.

“الفراغ والجوع ليسا رائعين. ربما أكلت عددًا لا يحصى من الجثث. أليس كذلك؟ ومع ذلك، حتى لو كنت تملأ معدتك إلى ما لا نهاية، فلن يتم إشباع سوى بعض الأجزاء بينما يصبح البعض الآخر جافًا. بمعنى آخر، ستدرك أنك جائع عقليًا.”

ولكن لم يكن لها أي تأثير.

ابتسمت پيل بشكل مشرق.

“…!”

“كنت فضولية. وكنت أتطلع لذلك حقًا. ما هو نوع الكائن الذي سيستخدم المخادع تفلاته القليلة الأخيرة من أجله؟ وقد تحققت تلك التوقعات.”

كان الفارس الأزرق صامتا. كان لحاكم البرق شخصية ثرثارة، لكن عندما كانت پيل، لم يكن الفارس الأزرق أفضل حالًا. لكن الآن، بدا الأمر وكأنهم سيقولون فقط الأشياء التي يجب أن تُقال.

“…”

كان لوكاس قادرًا على الشعور بذلك فقط بسبب منظوره الواسع.

“لكن في المرة القادمة، أعتقد أنه يجب عليك إصلاح هذا الميل المتسرع.”

هو ويانغ إن هيون.

“…”

لا، بل كان أعلى من ذلك.

“إذا قابلتني مرة أخرى، فمن الأفضل أن تخفي حالتك الحالية. لأنه، لأكون صادقًا، يبدو نفسي الحالية الذي تشاهدها فاتحًا للشهية حقًا. قد لا تكون هذه “أنا” قادرة على كبح جماحي لأنني لا أعرف الظروف… الآن، إذن.”

قعقعة. اهتزت الأرض تحته.

أمسكت يد نحيلة ولكن خشنة لوكاس من رقبته. وهذا وحده جعله يشعر وكأن جسده كله كان مقيدًا.

الفارس الأزرق لم يتحرك. حتى عندما تم إرسال حاكم البرق وهو يطير ويتدحرج على الأرض قبل أن يترنح على قدميه، فقد نظروا إليه ببساطة بينما حافظوا على نفس الوضع دون رفع إصبع.

“أشعر بالسوء لرؤيتك بهذه الحالة، لذلك سأتركك تذهب.”

[…]

كسر-

السيد الأعلى.

كسرت رقبته.

“انه انت. قاتل السيد الأعلى.”

لم يتمكن من استخدام قدرته. كان هذا بسبب قوة حاكم البرق التي كانت لا تزال تتلوى في جسده.

[لم أكن أنا.]

تلاشى وعيه في لحظة.

لكن يبدو أن الفارس الأزرق لم يرغب في التحدث معه حول هذا الموضوع. يبدو أن هذا وحده يشير إلى أن الفارس الأزرق كان له زمام المبادرة حتى أثناء وجوده خارج المعركة.

مات لوكاس مرة أخرى.

بدا أن حاكم البرق يخمن أفكار الطرف الآخر تقريبًا، لذلك لم يكلف نفسه عناء مواصلة المحادثة.

* * *

ومع ذلك، كانت حالة حاكم البرق أسوأ بكثير من ذلك.

فتح عينيه. شعر بإحساس مألوف على ظهره. الشعور المألوف بالاستلقاء في وسط الصحراء الرمادية.

عند الفحص الدقيق، لم تكن صاعقة. شعرت كلتا عينيه وكأنهما ستصابان بالعمى. لقد كان سيفًا مغطى بالبرق الشديد.

“…”

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 426

لم يكن لوكاس متفاجئًا.

وفي اللحظة التالية، أدرك أن ذلك كان مجرد وهم.

وذلك لأن هذا كان احتمالًا غامضًا قد أخذه في الاعتبار بعد أن عانى من “موته الأول” عندما جرحه يانغ إن هيون بسيفه. كلمات پيل قبل وفاته مباشرة زادت من ثقته في هذا الاحتمال الضعيف.

وبدلاً من الدم، انطلقت شرارات من المقطع العرضي المقطوع للرقبة. تذبذب، انتقل المعصم الذي يحمل السيف. وعلى الرغم من فقدان الرأس، يبدو أن نشاطه البيولوجي لم يتوقف تمامًا.

[القدرة على النضال بشدة]

كان لوكاس قادرًا على الشعور بذلك فقط بسبب منظوره الواسع.

القوة التي تركها السيد الأعلى له لم تختفي.

وبدلاً من الدم، انطلقت شرارات من المقطع العرضي المقطوع للرقبة. تذبذب، انتقل المعصم الذي يحمل السيف. وعلى الرغم من فقدان الرأس، يبدو أن نشاطه البيولوجي لم يتوقف تمامًا.

لقد أحاط بجسده في عالم لم يتمكن من إدراكه حتى ظهر مرة أخرى.

[بصراحة، لا أستطيع أن أتذكر طعم الطعام من الخارج. إذا كان ذلك ممكنا، كنت أرغب في الحفاظ على الجسم…]

“رائع! لقد استيقظت أخيرًا!»

ومع ذلك، فإن ابتسامته الاستبدادية المميزة كانت الآن مليئة بالغضب الذي لم يسبق له رؤيته من قبل.

وكانت هذه هي المرة الثالثة التي يسمعها فيها.

بدأت حياته الثالثة في عالم الفراغ.

أدار لوكاس رأسه.

وفي مرحلة ما، لم يعد قادرًا حتى على رؤية الأسد.

كان لدى پيل نفس الابتسامة التي لا معنى لها كما هو الحال دائمًا.

لم يكن لوكاس متفاجئًا.

نبض-

وسرعان ما انكشف وجه پيل.

كان رأسه يؤلمه.

انفجار!

ضغط لوكاس بأصابعه على صدغيه، وتنهد.

في اللحظة التي التقى فيها الشفرتين، أصبح شكل حاكم البرق واضحًا مرة أخرى.

بدأت حياته الثالثة في عالم الفراغ.

“كنت فضولية. وكنت أتطلع لذلك حقًا. ما هو نوع الكائن الذي سيستخدم المخادع تفلاته القليلة الأخيرة من أجله؟ وقد تحققت تلك التوقعات.”

ترجمة : [ Yama ]

فرقعة-

وبدلاً من الدم، انطلقت شرارات من المقطع العرضي المقطوع للرقبة. تذبذب، انتقل المعصم الذي يحمل السيف. وعلى الرغم من فقدان الرأس، يبدو أن نشاطه البيولوجي لم يتوقف تمامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط