نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 697

ترجمة : [ Yama ]
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 427

هز لوكاس رأسه. ولم يكن متأكداً من ذلك أيضاً.

[يبدو أن هذه القدرة لا تزال تعمل.]

متجاهلة ذلك، فتحت پيل فمها.

[إنها ظاهرة غريبة حقا، أليس كذلك؟]

ابتسمت پيل بصوت خافت.

“…”

“في ماذا كنت مترددا؟ كيف نقتله؟”

الأصوات لم تختف

لماذا كانت پيل بجانبه في هذه المرحلة؟

أكد هذا أن الأشياء التي اكتسبها لوكاس من خلال افتراسه لم تتراكم في جسده ببساطة.

على الرغم من أنها قالت تلك الكلمات بابتسامة، إلا أنه شعر بقلبه يرفرف. لم يكن ذلك لأنه شعر بالغضب بشكل خاص. كان ذلك بسبب وجود “لوكاسيس الآخرين”. كانوا جميعًا يثيرون ضجة مثل المدنيين في مواجهة الكارثة.

كان لهم تأثير مباشر على عقله، أو ربما شيء أكثر من ذلك.

تمامًا كما صر على أسنانه وقرر استخدام الفراغ مع إخفائه قدر الإمكان.

‘…انها مثل.’

وفجأة، فكر في رجل مات نيابة عنه.

مثل لعنة لا يمكن إزالتها. كان هذا هو المدى الذي كانت الأصوات تتبع لوكاس إليه. بطريقة لزجة ومستمرة.

الجثث التي لا تعد ولا تحصى التي أكلها في مكب النفايات. كان بحاجة إلى إذابة المزيد من الاحتمالات…

هذه الحقيقة جعلته غير مرتاح لدرجة أنه أراد أن يتقيأ. لكن حتى لو كان لدى لوكاس الوسائل للتخلص منهم، فلن يفعل ذلك. وكان عليه أن يتقبل هذا الوضع ويصبر.

“…”

“تجدك بخير؟”

حتى في هذه اللحظة، ربما كان جسد لي جونغ هاك، الذي كان مسجونًا في سجن جبل الزهرة، يحتوي على إسقاط لإله البرق.

سمع صوتا مشرقا.

رد الفعل هذا… كان مختلفا عن المرة الأولى. يتذكر لوكاس الآن أن پيل هي التي سألته عن هويته.

التفت لينظر إلى المرأة الشابة ذات الشعر الأزرق والعيون الزرقاء. كان لها وجه نحيف، وملابس رثة، وجسم نحيف بدا غير قادر حتى على رفع سيف، لكن لوكاس عرف الآن هويتها الحقيقية.

“…”

فارس المجاعة الأزرق.

محى لوكاس كل فكرة عنه. وينطبق الشيء نفسه على الشخصيات الأخرى من الأرض في ذهنه. كما قرر أن ينسى الفتاة ذات الشعر الأسود التي انفجرت بالبكاء أثناء النظر إليه.

أحد أكثر رعايا ملك الفراغ ولاءً.

-كنت فضوليا. وكنت أتطلع لذلك حقًا. ما هو نوع الكائن الذي سيستخدم المخادع تفلاته القليلة الأخيرة من أجله؟ وتم تلبية تلك التوقعات.

وحش غامض قادر على تحقيق نصر ساحق ضد حاكم البرق، الحاكم الذي ظهر في هذا العالم.

مكان يجتمع فيه السحرة والباحثون عن الحقيقة.

كان هذا هو الوجه الحقيقي لهذه المرأة النحيلة التي أمامه.

يعقوب.

لقد فهم كل شيء.

“سأخبرك بشيء يا عم. مصادفة…”

يانغ إن هيون، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر. سبب حذر ذلك الرجل منها منذ البداية. السبب وراء احترامه لها. والسبب الذي جعل الشبح الجثة يعاملها بعناية شديدة.

…عندما تقابل “نفسي” مرة أخرى.

…ولكن لا تزال هناك بعض الأشياء التي لم يتمكن من اكتشافها بالرغم من ذلك.

محى لوكاس كل فكرة عنه. وينطبق الشيء نفسه على الشخصيات الأخرى من الأرض في ذهنه. كما قرر أن ينسى الفتاة ذات الشعر الأسود التي انفجرت بالبكاء أثناء النظر إليه.

لماذا كانت پيل بجانبه في هذه المرحلة؟

وتذكر تلك الكلمات مرة أخرى.

هل كانت صدفة؟ لا، أصولها كانت غير عادية للغاية بحيث لا يمكن أن تكون بهذه البساطة.

كيف عرفت ذلك؟ هل أدركت پيل موقف لوكاس؟ هل كانت تعلم أنه سوف يتراجع؟

“…”

كيف يجب أن يرد؟

عندما استغرق لوكاس وقتًا طويلاً للإجابة، ضيقت پيل عينيها قليلاً. عندها تذكر ما قالته له “پيل” قبل وفاته مباشرة.

كان الأمر مشابهًا للنظر إلى المشهد المتغير من نافذة العربة أثناء التفكير في شيء ما.

-إذا قابلتني مرة أخرى، فمن الأفضل أن تخفي حالتك الحالية. لأنه، لأكون صادقًا، يبدو التيار الذي تشاهده فاتحًا للشهية حقًا. قد لا أكون قادرًا على التراجع لأنني لا أعرف الظروف.

“…”

…عندما تقابل “نفسي” مرة أخرى.

-حتى بعد أن قلت الكثير، مازلت غير قادر على فهم الأمر… إنه ساحر. الساحر الذي هو أقوى بكثير منك.

كيف عرفت ذلك؟ هل أدركت پيل موقف لوكاس؟ هل كانت تعلم أنه سوف يتراجع؟

“إخفاء حالتي الحالية.”

-كنت فضوليا. وكنت أتطلع لذلك حقًا. ما هو نوع الكائن الذي سيستخدم المخادع تفلاته القليلة الأخيرة من أجله؟ وتم تلبية تلك التوقعات.

يانغ إن هيون، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر. سبب حذر ذلك الرجل منها منذ البداية. السبب وراء احترامه لها. والسبب الذي جعل الشبح الجثة يعاملها بعناية شديدة.

وقد ذكرت پيل السيد الأعلى أيضًا.

مكان يجتمع فيه السحرة والباحثون عن الحقيقة.

بمعنى آخر، هذا يعني أنها كانت على علم أيضًا بالظروف التي دفعت لوكاس إلى القدوم إلى عالم الفراغ، وهو أمر لم يكن يعرفه حتى هو نفسه.

“لم أكن متأكدًا مما إذا كان هجومي سينجح. من الطبيعي أن نتردد. بعد كل شيء، لم يسبق لي رؤية وحش مثل هذا من قبل. ”

ربما تكون قد علمت بقدرته على الانحدار بعد ذلك، ولكن من المحتمل جدًا أنها عرفت هذه الحقيقة منذ البداية.

انفجرت في الضحك. لقد كانت ضحكة واضحة سمعها عدة مرات من قبل، ولكن هذه المرة كانت مختلفة.

…ختاماً.

لقد عرف الآن.

كانت هذه المرأة تنتظر هنا بالفعل لوكاس مع وضع هدف ما في الاعتبار.

على الرغم من أن ذلك يعني أن لي جونغ هاك سيموت، إلا أن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة للوكاس.

“إخفاء حالتي الحالية.”

“لقد أخبرتك بالفعل من أنا.”

وتذكر تلك الكلمات مرة أخرى.

وفجأة، فكر في رجل مات نيابة عنه.

نظرًا لأنها لم تفهم الظروف بعد، فقد لا تتمكن پيل من كبح جماح نفسها. لم يفهم لوكاس معنى تلك الكلمات تمامًا.

عند سماع هذا الصوت، عرف لوكاس أنه كان على مفترق طرق الاختيار مرة أخرى.

لكنه تذكر مدى رعبه عندما رأى البريق في عيني پيل من قبل.

“سأخبرك بشيء يا عم. مصادفة…”

– پيل التي أمامي الآن ليست حليفتي بأي حال من الأحوال.

هل كانت صدفة؟ لا، أصولها كانت غير عادية للغاية بحيث لا يمكن أن تكون بهذه البساطة.

فجأة أصبح هذا الفكر قناعة عالقة بقوة في ذهنه.

أحد أكثر رعايا ملك الفراغ ولاءً.

لذلك قرر لوكاس إخفاء حقيقته. أو على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال لولا نصيحة “پيل”.

[هل تحاول أن تجعلها مجنونة؟!]

‘…مجرد إخفاء الأمر قد لا يكون كافيًا.’

ترجمة : [ Yama ] الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 427

كانت پيل بالفعل متشككة في لوكاس. يمكن أن يكون موقفه المختلف، أو الوجود الخافت للفراغ المتسرب، أو عوامل أخرى. كان هناك الكثير من الأسباب التي يمكن تخمينها، ولكن إخفاء وجود قوته فجأة من شأنه أن يثير الشكوك بالتأكيد. لم يستطع فعل ذلك.

كان هذا الكائن هو ساحر البداية.

… كان عليه أن يتذكر. الحالة الجسدية التي كان عليها عندما جاء إلى هذا العالم لأول مرة. كان بحاجة لتقليد ذلك الوقت. لم يستطع أن يكون غير صبور. لكنه أيضًا لا يمكن أن يكون بطيئًا جدًا.

“إخفاء حالتي الحالية.”

ولم تكن المهمة سهلة بأي حال من الأحوال.

“هل يمكن حقا علاج هذه الحالة؟”

بالنسبة للوكاس، كان ذلك منذ أكثر من 4000 عام، وكان يستخدم بالفعل معظم قوته العقلية لتهدئة الأصوات الرنانة في رأسه.

لقد تغير شيء من الماضي بالفعل. لم يكن ذلك جيدًا. ومرة أخرى، ارتفع التوتر لديه.

ومع ذلك، كان من الممكن.

“أنا بحاجة إلى تركه وحده.”

[هدئ قوتك أكثر قليلا.]

“هل يمكن حقا علاج هذه الحالة؟”

[ليست فارغة حقا. أنت تتظاهر فقط بمظهر الجزء.]

ومن المفارقات أن الـ”لوكاسيس”ساعدوا.

[انتبه إلى تنفسك ونظرك ونبضك. عيناها أكثر حدة من عينيك بعشرات المرات.]

[هدئ قوتك أكثر قليلا.]

ومن المفارقات أن الـ”لوكاسيس”ساعدوا.

وحش غامض قادر على تحقيق نصر ساحق ضد حاكم البرق، الحاكم الذي ظهر في هذا العالم.

يمكنه فهم السبب.

وتذكر تلك الكلمات مرة أخرى.

كلهم كانوا خائفين من پيل. لقد كانت قوية جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من فهم ذلك.

الشيء الوحيد الذي تغير هو السماء التي تغير لونها في بعض الأحيان. لذلك رفع لوكاس رأسه وهو غارق في أفكاره. لم يكن هناك سبب خاص لهذا.

“…”

…لكنه لم يستطع أن يفعل ذلك.

نظرت پيل بصمت إلى لوكاس. كان وجهها خاليًا من التعبير وكان رأسها مائلًا قليلاً إلى الجانب. كان هذا كل شيء، لكنه شعر بضغط هائل كما لو كان هناك من يمسك قلبه. لكن هذا الضغط لم يتم إطلاقه عن قصد من قبل پيل.

‘…مجرد إخفاء الأمر قد لا يكون كافيًا.’

إذا كان عليه أن يقول، فقد شعر بهذه الطريقة لأنه يعرف نفسها الحقيقية.

“أهاهاها.”

… كان بحاجة إلى أن يقول شيئا.

كانت پيل. لقد ركلت الوحش في الجانب. كانت القوة وراء الركلة قوية جدًا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنها جاءت من مثل هذا الجسم الصغير. حتى أن جسد الوحش تحطم في الهواء، مما أدى إلى تطاير قطع من اللحم في كل اتجاه. ومع ذلك، فإن عيون پيل الباردة لم تنظر إليها ولو مرة واحدة.

“من أنت؟”

كيف يجب أن يرد؟

من المحتمل أنه قال شيئًا مشابهًا في المرة الأولى التي التقيا فيها.

لماذا كانت پيل بجانبه في هذه المرحلة؟

تغير تعبير پيل. كانت تبتسم مرة أخرى وهي تتحدث.

إذا كان من الممكن علاج أعراض الجنون هذه، فهو لا يعرف ما هي العواقب. وكما ذكرنا سابقًا، ربما يصبح أضعف.

“پيل.”

ولكن لا يزال هناك شيء لم يتمكن من فهمه، وهذا هو السبب وراء تمكن لي جونغ هاك من دخول عالم الفراغ. لقد شعر وكأنه لا يستطيع التفكير في إجابة لهذا حتى بعد التفكير فيه بعمق.

“…”

أصدر لوكاس هذا الحكم.

رد الفعل هذا… كان مختلفا عن المرة الأولى. يتذكر لوكاس الآن أن پيل هي التي سألته عن هويته.

ولكن يبدو أن لوكاس يعرف عن پيل أكثر من الآخرين.

لقد تغير شيء من الماضي بالفعل. لم يكن ذلك جيدًا. ومرة أخرى، ارتفع التوتر لديه.

في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات، شعر لوكاس وكأن سطوره وسطور پيل الماضية قد انقلبت.

كان من الصعب عدم إظهار ذلك.

ترجمة : [ Yama ] الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 427

“أنا لم أسأل عن اسمك.”

كان الأمر معقدا.

-لم أسألك عن اسمك!

كان هذا الكائن هو ساحر البداية.

في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات، شعر لوكاس وكأن سطوره وسطور پيل الماضية قد انقلبت.

ضحكت. كان تعبيرها مختلفًا عن ذي قبل، على أقل تقدير، كان موقفًا ساخرًا لا ينبغي أن يظهر في هذا الوقت. يبدو أن پيل لم تكن لديها أي نية لإخفاء يقظتها.

متجاهلة ذلك، فتحت پيل فمها.

الساحر الذي كان يانغ إن هيون يتحدث عنه.

“سأخبرك بشيء يا عم. مصادفة…”

حتى أنه فكر في قتل يعقوب، وأظهر علامات على قيامه بذلك بالفعل.

في تلك اللحظة، كانت على وشك أن تقول شيئا.

كوكب السحر.

كان لوكاس يمنحها معظم اهتمامه، ولكن ليس كله.

* * *

وفجأة، امتد ظل من على الأرض كما لو أن شيئا ما قد ظهر في السماء.

“…ماذا بحق الجحيم انت؟ كيف فجرت هذا الوحش دفعة واحدة؟”

كان هنا. وحش التمساح الذي كان يراه الآن للمرة الثالثة.

هذا يعني أنه كان بحاجة إلى استهداف شخص آخر من لوردات الفراغ الاثني عشر، لكن الشخص الوحيد الذي التقى به لوكاس كان شبح الجثة في موقع تفريغ النفايات.

مدّ لوكاس يده بشكل غريزي إلى الوحش لكنه توقف، متذللًا.

انفجرت في الضحك. لقد كانت ضحكة واضحة سمعها عدة مرات من قبل، ولكن هذه المرة كانت مختلفة.

في هذه اللحظة في الماضي، استخدم لوكاس السحر. لا يزال بإمكانه فعل ذلك. لن يكون الأمر بهذه الصعوبة. يمكنه استخدام قوة الفراغ مثل السحر. حتى لو لم يكن قادرًا على ممارسة السحر، كان من الممكن له على الأقل تقليده.

كان هذا الكائن هو ساحر البداية.

…لكنه لم يستطع أن يفعل ذلك.

لقد شعر أنه سيكون من الجيد تصديق كلمات يعقوب مرة واحدة على الأقل. ربما كانت نزوة بسيطة. أو ربما شعر أنه يستطيع الوثوق به لأنه أنقذ حياته.

وصل الفم الواسع أمامه مباشرة. بالطبع، لن يكون هذا القدر كافيًا لقتل لوكاس حقًا، لكن لن يكون من الجيد بالنسبة له أن يدخل إلى معدته أيضًا. لم يرد أن يُظهر لپيل أنه يستطيع إحياء نفسه بعد الموت أو أنه يستطيع شفاء جراحه.

[أنت لا تفهم…كم هي المجاعة المرعبة…الفارس الأزرق …]

تمامًا كما صر على أسنانه وقرر استخدام الفراغ مع إخفائه قدر الإمكان.

هل كانت صدفة؟ لا، أصولها كانت غير عادية للغاية بحيث لا يمكن أن تكون بهذه البساطة.

باك!

أكثر من ذلك، كان بحاجة إلى ذوبان أكثر.

بدا جسد الوحش العملاق وكأنه يرتعش للحظة قبل أن يتم إرساله وهو يطير وفمه لا يزال مفتوحًا على مصراعيه.

لم يتوقع أن يخدعها تمامًا، لكن حواسها كانت أكثر حدة مما كان يعتقد.

كانت پيل. لقد ركلت الوحش في الجانب. كانت القوة وراء الركلة قوية جدًا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنها جاءت من مثل هذا الجسم الصغير. حتى أن جسد الوحش تحطم في الهواء، مما أدى إلى تطاير قطع من اللحم في كل اتجاه. ومع ذلك، فإن عيون پيل الباردة لم تنظر إليها ولو مرة واحدة.

-لم أسألك عن اسمك!

“ماذا تفعل؟”

“…”

عند سماع هذا الصوت، عرف لوكاس أنه كان على مفترق طرق الاختيار مرة أخرى.

هذا يعني أنه كان بحاجة إلى استهداف شخص آخر من لوردات الفراغ الاثني عشر، لكن الشخص الوحيد الذي التقى به لوكاس كان شبح الجثة في موقع تفريغ النفايات.

كيف يجب أن يرد؟

هل كانت صدفة؟ لا، أصولها كانت غير عادية للغاية بحيث لا يمكن أن تكون بهذه البساطة.

لقد كان مزيجًا من المخاوف والإجابات.

الأصوات لم تختف

“لا أعرف.”

كان لوكاس يمنحها معظم اهتمامه، ولكن ليس كله.

“ماذا؟”

انقطع صوت پيل.

“لم ألاحظ وجود هذا الوحش.”

“هل يمكن حقا علاج هذه الحالة؟”

“أهاهاها.”

فارس المجاعة الأزرق.

انفجرت في الضحك. لقد كانت ضحكة واضحة سمعها عدة مرات من قبل، ولكن هذه المرة كانت مختلفة.

لم تكن قوتهم وحضورهم وغرورهم وفراغهم فقط هي التي لم تذوب بالكامل بعد. لقد استوعب فقط جزءًا صغيرًا من ذكرياتهم.

“هل أبدو غبيًا بالنسبة لك؟”

وصل الفم الواسع أمامه مباشرة. بالطبع، لن يكون هذا القدر كافيًا لقتل لوكاس حقًا، لكن لن يكون من الجيد بالنسبة له أن يدخل إلى معدته أيضًا. لم يرد أن يُظهر لپيل أنه يستطيع إحياء نفسه بعد الموت أو أنه يستطيع شفاء جراحه.

على الرغم من أنها قالت تلك الكلمات بابتسامة، إلا أنه شعر بقلبه يرفرف. لم يكن ذلك لأنه شعر بالغضب بشكل خاص. كان ذلك بسبب وجود “لوكاسيس الآخرين”. كانوا جميعًا يثيرون ضجة مثل المدنيين في مواجهة الكارثة.

ولكن أكثر من ذلك.

[الإجابة بشكل أفضل! يالك من أحمق!]

أولى لوكاس أكبر قدر من الاهتمام للصوت الأخير.

[هل تحاول أن تجعلها مجنونة؟!]

كان لهم تأثير مباشر على عقله، أو ربما شيء أكثر من ذلك.

[أنت لا تفهم…كم هي المجاعة المرعبة…الفارس الأزرق …]

بالنسبة للوكاس، كان ذلك منذ أكثر من 4000 عام، وكان يستخدم بالفعل معظم قوته العقلية لتهدئة الأصوات الرنانة في رأسه.

“…”

“…”

أولى لوكاس أكبر قدر من الاهتمام للصوت الأخير.

“لم أستوعب كل عائلة لوكاس” بعد.”

لقد كان صوتًا خافتًا.

كان لوكاس يفكر فيما حدث في جبل الزهرة.

ولكن يبدو أن لوكاس يعرف عن پيل أكثر من الآخرين.

ومع ذلك، كان من الممكن.

“لم أستوعب كل عائلة لوكاس” بعد.”

على الرغم من أنه لم يكن واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر، إلا أن رعد حاكم البرق أصاب لوكاس بصدمة كبيرة.

لم تكن قوتهم وحضورهم وغرورهم وفراغهم فقط هي التي لم تذوب بالكامل بعد. لقد استوعب فقط جزءًا صغيرًا من ذكرياتهم.

الشيء الوحيد الذي تغير هو السماء التي تغير لونها في بعض الأحيان. لذلك رفع لوكاس رأسه وهو غارق في أفكاره. لم يكن هناك سبب خاص لهذا.

‘ثم هل هذا يعني أنك تعرف؟ أي نوع من كونك الفارس الأزرق يا پيل؟’

-لم أسألك عن اسمك!

تمامًا كما كان لوكاس يحاول أن يطلب من “لوكاس المرعوب” الحصول على مزيد من التفاصيل.

ولكن لا يزال هناك شيء لم يتمكن من فهمه، وهذا هو السبب وراء تمكن لي جونغ هاك من دخول عالم الفراغ. لقد شعر وكأنه لا يستطيع التفكير في إجابة لهذا حتى بعد التفكير فيه بعمق.

“علمت.”

شعر لوكاس شخصيًا بأنه بحاجة للذهاب إلى كوكب السحر.

انقطع صوت پيل.

كان هنا. وحش التمساح الذي كان يراه الآن للمرة الثالثة.

“لقد لاحظت ذلك. لكنك ترددت.”

‘ثم هل هذا يعني أنك تعرف؟ أي نوع من كونك الفارس الأزرق يا پيل؟’

ضحكت. كان تعبيرها مختلفًا عن ذي قبل، على أقل تقدير، كان موقفًا ساخرًا لا ينبغي أن يظهر في هذا الوقت. يبدو أن پيل لم تكن لديها أي نية لإخفاء يقظتها.

“إخفاء حالتي الحالية.”

لقد قرأته بسرعة كبيرة.

[أنت لا تفهم…كم هي المجاعة المرعبة…الفارس الأزرق …]

لم يتوقع أن يخدعها تمامًا، لكن حواسها كانت أكثر حدة مما كان يعتقد.

التفت لينظر إلى المرأة الشابة ذات الشعر الأزرق والعيون الزرقاء. كان لها وجه نحيف، وملابس رثة، وجسم نحيف بدا غير قادر حتى على رفع سيف، لكن لوكاس عرف الآن هويتها الحقيقية.

“في ماذا كنت مترددا؟ كيف نقتله؟”

الجثث التي لا تعد ولا تحصى التي أكلها في مكب النفايات. كان بحاجة إلى إذابة المزيد من الاحتمالات…

لم يكن ذلك خطأ.

هذه الحقيقة جعلته غير مرتاح لدرجة أنه أراد أن يتقيأ. لكن حتى لو كان لدى لوكاس الوسائل للتخلص منهم، فلن يفعل ذلك. وكان عليه أن يتقبل هذا الوضع ويصبر.

“لم أكن متأكدًا مما إذا كان هجومي سينجح. من الطبيعي أن نتردد. بعد كل شيء، لم يسبق لي رؤية وحش مثل هذا من قبل. ”

يعقوب.

“…”

أصدر لوكاس هذا الحكم.

“…ماذا بحق الجحيم انت؟ كيف فجرت هذا الوحش دفعة واحدة؟”

-كنت فضوليا. وكنت أتطلع لذلك حقًا. ما هو نوع الكائن الذي سيستخدم المخادع تفلاته القليلة الأخيرة من أجله؟ وتم تلبية تلك التوقعات.

“لقد أخبرتك بالفعل من أنا.”

لم يكن ذلك خطأ.

يبدو أنها توقفت عن طرح الأسئلة في الوقت الحالي.

-كنت فضوليا. وكنت أتطلع لذلك حقًا. ما هو نوع الكائن الذي سيستخدم المخادع تفلاته القليلة الأخيرة من أجله؟ وتم تلبية تلك التوقعات.

ابتسمت پيل بصوت خافت.

متجاهلة ذلك، فتحت پيل فمها.

“أنا پيل.”

الشيء الوحيد الذي تغير هو السماء التي تغير لونها في بعض الأحيان. لذلك رفع لوكاس رأسه وهو غارق في أفكاره. لم يكن هناك سبب خاص لهذا.

* * *

كانت پيل بالفعل متشككة في لوكاس. يمكن أن يكون موقفه المختلف، أو الوجود الخافت للفراغ المتسرب، أو عوامل أخرى. كان هناك الكثير من الأسباب التي يمكن تخمينها، ولكن إخفاء وجود قوته فجأة من شأنه أن يثير الشكوك بالتأكيد. لم يستطع فعل ذلك.

في المشهد الصحراوي، كان الشعور بالوحدة أكبر من الصمت. كان الأمر كما لو كنت وحيدًا في عالم متجمد. وكان السبب الأساسي لذلك هو عدم وجود أي ظواهر طبيعية. ولم تكن هناك رياح أو تغيرات في درجات الحرارة.

هذه الحقيقة جعلته غير مرتاح لدرجة أنه أراد أن يتقيأ. لكن حتى لو كان لدى لوكاس الوسائل للتخلص منهم، فلن يفعل ذلك. وكان عليه أن يتقبل هذا الوضع ويصبر.

الشيء الوحيد الذي تغير هو السماء التي تغير لونها في بعض الأحيان. لذلك رفع لوكاس رأسه وهو غارق في أفكاره. لم يكن هناك سبب خاص لهذا.

لقد قرأته بسرعة كبيرة.

كان الأمر مشابهًا للنظر إلى المشهد المتغير من نافذة العربة أثناء التفكير في شيء ما.

ضحكت. كان تعبيرها مختلفًا عن ذي قبل، على أقل تقدير، كان موقفًا ساخرًا لا ينبغي أن يظهر في هذا الوقت. يبدو أن پيل لم تكن لديها أي نية لإخفاء يقظتها.

كان لوكاس يفكر فيما حدث في جبل الزهرة.

…لكنه لم يستطع أن يفعل ذلك.

حول الظهور المفاجئ لحاكم البرق. الذي استخدم لي جونغ هاك كوسيط له.

لم يتوقع أن يخدعها تمامًا، لكن حواسها كانت أكثر حدة مما كان يعتقد.

لماذا امتلك حاكم البرق جسد لي جونغ هاك؟ عندما رآه لوكاس آخر مرة، لم يكن هناك أي اتصال بينهما.

ولم تكن المهمة سهلة بأي حال من الأحوال.

… التمهيدات.

“أنا لم أسأل عن اسمك.”

عندما توفي لي جونغ هاك في هذا الميدان، حتى آريد، الذي كان موهوبًا للغاية، لم يتمكن من العثور على روحه.

حتى أنه فكر في قتل يعقوب، وأظهر علامات على قيامه بذلك بالفعل.

لذا، إذا كانت هناك فجوة يمكن أن يتدخل فيها حاكم البرق، فقد كانت موجودة في ذلك الوقت.

هل كان من الممكن حقًا أن يكسر تلك القوة التي أحاطت بجسده مثل الدرع بالفراغ؟ هل كان حقًا تحديًا يمكنه التغلب عليه ببساطة عن طريق شحذ قوته أكثر قليلاً وزيادة قدرته العملية؟

ولكن لا يزال هناك شيء لم يتمكن من فهمه، وهذا هو السبب وراء تمكن لي جونغ هاك من دخول عالم الفراغ. لقد شعر وكأنه لا يستطيع التفكير في إجابة لهذا حتى بعد التفكير فيه بعمق.

“…”

حتى في هذه اللحظة، ربما كان جسد لي جونغ هاك، الذي كان مسجونًا في سجن جبل الزهرة، يحتوي على إسقاط لإله البرق.

‘…مجرد إخفاء الأمر قد لا يكون كافيًا.’

“أنا بحاجة إلى تركه وحده.”

“من أنت؟”

أصدر لوكاس هذا الحكم.

تمامًا كما كان لوكاس يحاول أن يطلب من “لوكاس المرعوب” الحصول على مزيد من التفاصيل.

لقد خاض حاكم البرق معركة لم ينتصر فيها أو يخسر فيها أي من الطرفين مع يانغ إن هيون. لو تركه بمفرده، لكان قد نزف في النهاية ومات. السبب الذي جعله يستعيد قوته كان بسبب تدخل لوكاس. ولأنه شفى جسد لي جونغ هاك، فقد سمح أيضًا بإحياء حاكم البرق.

ولم يكن أمامه خيار سوى الاعتراف بذلك. كانت نفسه الحالية أضعف من اللوردات الفراغ الاثني عشر.

ولو تركه بمفرده فلن تكون هناك مشكلة.

“هل أبدو غبيًا بالنسبة لك؟”

على الرغم من أن ذلك يعني أن لي جونغ هاك سيموت، إلا أن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة للوكاس.

“…”

محى لوكاس كل فكرة عنه. وينطبق الشيء نفسه على الشخصيات الأخرى من الأرض في ذهنه. كما قرر أن ينسى الفتاة ذات الشعر الأسود التي انفجرت بالبكاء أثناء النظر إليه.

كيف عرفت ذلك؟ هل أدركت پيل موقف لوكاس؟ هل كانت تعلم أنه سوف يتراجع؟

“لي جونغ هاك هو أحد الاستعدادات التي أرسلها حاكم البرق إلى عالم الفراغ.”

كان لوكاس يفكر فيما حدث في جبل الزهرة.

كان من المحتمل جدًا أن يكون ذلك استعدادًا للعبة الكبرى الكاملة التي من شأنها تجميد عالم الفراغ.

“…ومع ذلك، حتى مع ذلك…”

بصرف النظر عن السؤال حول سبب قيام حرب لتحديد حاكم في هذا العالم إذا فكر المرء في الأمر بطريقة معينة، فقد كان الأمر منطقيًا تقريبًا.

فارس المجاعة الأزرق.

“…”

-كنت فضوليا. وكنت أتطلع لذلك حقًا. ما هو نوع الكائن الذي سيستخدم المخادع تفلاته القليلة الأخيرة من أجله؟ وتم تلبية تلك التوقعات.

كان الأمر معقدا.

“…”

لقد كانت علاقة سببية معقدة للغاية، وشعر لوكاس وكأنه يقف في المركز.

لم يكن ذلك خطأ.

في الوقت الحالي، سيعلق أمر الذهاب إلى جبل الزهرة. في الوقت الحالي، لم يكن لوكاس متأكدًا من قدرته على هزيمة يانغ إن هيون، ولم يستطع أيضًا التغاضي عن عدم اليقين بشأن حاكم البرق.

كلهم كانوا خائفين من پيل. لقد كانت قوية جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من فهم ذلك.

هذا يعني أنه كان بحاجة إلى استهداف شخص آخر من لوردات الفراغ الاثني عشر، لكن الشخص الوحيد الذي التقى به لوكاس كان شبح الجثة في موقع تفريغ النفايات.

شعر لوكاس شخصيًا بأنه بحاجة للذهاب إلى كوكب السحر.

“يمكنني تغيير هدفي إلى شبح الجثة.”

وحش غامض قادر على تحقيق نصر ساحق ضد حاكم البرق، الحاكم الذي ظهر في هذا العالم.

هز لوكاس رأسه. ولم يكن متأكداً من ذلك أيضاً.

هذه الحقيقة جعلته غير مرتاح لدرجة أنه أراد أن يتقيأ. لكن حتى لو كان لدى لوكاس الوسائل للتخلص منهم، فلن يفعل ذلك. وكان عليه أن يتقبل هذا الوضع ويصبر.

ولم يكن أمامه خيار سوى الاعتراف بذلك. كانت نفسه الحالية أضعف من اللوردات الفراغ الاثني عشر.

لقد قرأته بسرعة كبيرة.

أكثر من ذلك، كان بحاجة إلى ذوبان أكثر.

‘…مجرد إخفاء الأمر قد لا يكون كافيًا.’

الجثث التي لا تعد ولا تحصى التي أكلها في مكب النفايات. كان بحاجة إلى إذابة المزيد من الاحتمالات…

كيف عرفت ذلك؟ هل أدركت پيل موقف لوكاس؟ هل كانت تعلم أنه سوف يتراجع؟

“-هل سينجح هذا حقًا؟”

يمكنه فهم السبب.

على الرغم من أنه لم يكن واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر، إلا أن رعد حاكم البرق أصاب لوكاس بصدمة كبيرة.

التفت لينظر إلى المرأة الشابة ذات الشعر الأزرق والعيون الزرقاء. كان لها وجه نحيف، وملابس رثة، وجسم نحيف بدا غير قادر حتى على رفع سيف، لكن لوكاس عرف الآن هويتها الحقيقية.

هل كان من الممكن حقًا أن يكسر تلك القوة التي أحاطت بجسده مثل الدرع بالفراغ؟ هل كان حقًا تحديًا يمكنه التغلب عليه ببساطة عن طريق شحذ قوته أكثر قليلاً وزيادة قدرته العملية؟

‘…انها مثل.’

“…”

نظرًا لأنها لم تفهم الظروف بعد، فقد لا تتمكن پيل من كبح جماح نفسها. لم يفهم لوكاس معنى تلك الكلمات تمامًا.

وفجأة، فكر في رجل مات نيابة عنه.

لقد عرف الآن.

يعقوب.

[الإجابة بشكل أفضل! يالك من أحمق!]

لماذا اختار هذا الرجل المتكبر أن يموت بدلاً منه؟ عرف لوكاس أنه لا يستحق هذا النوع من المعاملة.

انقطع صوت پيل.

حتى أنه فكر في قتل يعقوب، وأظهر علامات على قيامه بذلك بالفعل.

“لقد لاحظت ذلك. لكنك ترددت.”

“هل يمكن حقا علاج هذه الحالة؟”

لقد خاض حاكم البرق معركة لم ينتصر فيها أو يخسر فيها أي من الطرفين مع يانغ إن هيون. لو تركه بمفرده، لكان قد نزف في النهاية ومات. السبب الذي جعله يستعيد قوته كان بسبب تدخل لوكاس. ولأنه شفى جسد لي جونغ هاك، فقد سمح أيضًا بإحياء حاكم البرق.

إذا كان من الممكن علاج أعراض الجنون هذه، فهو لا يعرف ما هي العواقب. وكما ذكرنا سابقًا، ربما يصبح أضعف.

تمامًا كما صر على أسنانه وقرر استخدام الفراغ مع إخفائه قدر الإمكان.

“…ومع ذلك، حتى مع ذلك…”

تغير تعبير پيل. كانت تبتسم مرة أخرى وهي تتحدث.

كوكب السحر.

ترجمة : [ Yama ] الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 427

مكان يجتمع فيه السحرة والباحثون عن الحقيقة.

-لم أسألك عن اسمك!

سيد ذلك المكان كان أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، ساحر البداية.

نظرًا لأنها لم تفهم الظروف بعد، فقد لا تتمكن پيل من كبح جماح نفسها. لم يفهم لوكاس معنى تلك الكلمات تمامًا.

-هل تصدق أنك الساحر الذي وصل إلى أعلى نقطة؟ هل تعتقد أنه لا يوجد أحد يفهم الحقيقة أكثر منك؟

‘ثم هل هذا يعني أنك تعرف؟ أي نوع من كونك الفارس الأزرق يا پيل؟’

لقد عرف الآن.

لقد خاض حاكم البرق معركة لم ينتصر فيها أو يخسر فيها أي من الطرفين مع يانغ إن هيون. لو تركه بمفرده، لكان قد نزف في النهاية ومات. السبب الذي جعله يستعيد قوته كان بسبب تدخل لوكاس. ولأنه شفى جسد لي جونغ هاك، فقد سمح أيضًا بإحياء حاكم البرق.

-لا. مُطْلَقاً. قد لا تكون الكلمات “ضفدع في البئر” دقيقة تمامًا، لكنك لا تزال غير جيد بما يكفي لتطلق على نفسك لقب سيد هذا الميدان. لو لم تكن قد أتيت إلى هذا العالم، لما كنت لتعرف حتى عن هذا الوهم.

لقد تغير شيء من الماضي بالفعل. لم يكن ذلك جيدًا. ومرة أخرى، ارتفع التوتر لديه.

الساحر الذي كان يانغ إن هيون يتحدث عنه.

نظرًا لأنها لم تفهم الظروف بعد، فقد لا تتمكن پيل من كبح جماح نفسها. لم يفهم لوكاس معنى تلك الكلمات تمامًا.

-حتى بعد أن قلت الكثير، مازلت غير قادر على فهم الأمر… إنه ساحر. الساحر الذي هو أقوى بكثير منك.

“ماذا تفعل؟”

كان هذا الكائن هو ساحر البداية.

كانت پيل. لقد ركلت الوحش في الجانب. كانت القوة وراء الركلة قوية جدًا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنها جاءت من مثل هذا الجسم الصغير. حتى أن جسد الوحش تحطم في الهواء، مما أدى إلى تطاير قطع من اللحم في كل اتجاه. ومع ذلك، فإن عيون پيل الباردة لم تنظر إليها ولو مرة واحدة.

“…”

ومن المفارقات أن الـ”لوكاسيس”ساعدوا.

لقد شعر أنه سيكون من الجيد تصديق كلمات يعقوب مرة واحدة على الأقل. ربما كانت نزوة بسيطة. أو ربما شعر أنه يستطيع الوثوق به لأنه أنقذ حياته.

“يمكنني تغيير هدفي إلى شبح الجثة.”

ولكن أكثر من ذلك.

[هدئ قوتك أكثر قليلا.]

شعر لوكاس شخصيًا بأنه بحاجة للذهاب إلى كوكب السحر.

كان لوكاس يفكر فيما حدث في جبل الزهرة.

ترجمة : [ Yama ]

بدا جسد الوحش العملاق وكأنه يرتعش للحظة قبل أن يتم إرساله وهو يطير وفمه لا يزال مفتوحًا على مصراعيه.

“سأخبرك بشيء يا عم. مصادفة…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط