نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 699

ترجمة : [ Yama ]

“لما سألت ذلك؟”

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 428

“أدخل.”

وكان رد الميغلينغ هو نفسه كما كان من قبل. ما زالوا غير حذرين من لوكاس، وبطريقة ما، بدا تقاربهم معه أعمق من ذي قبل. على أية حال، لم يكن هناك عدد قليل من المهاجرين الذين كانوا يتقافزون في اجتماعهم الأول.

تشابك، كائن مشوه.

ثم بابتسامات كبيرة، أمسكوه من الأكمام وقادوه معهم.

عندما دخلوا المدينة تحت الأرض، كان القذف في الأنحاء يبدو وكأنه طقوس بالنسبة له الآن.

بتوجيه منهم، توجه لوكاس نحو المدينة تحت الأرض.

[هذا يعني…]

“يا له من وضع مثير للاهتمام.”

ترجمة : [ Yama ]

“ماذا تقصد؟”

انتظر الميغلينغ في الخارج بينما سار لوكاس نحو الكاتدرائية وفتح الأبواب.

سأل لوكاس هذا لكن پيل لم تجب.

أومأ لوكاس.

وكان رد فعلها مختلفا قليلا عن ذي قبل. يبدو أنها وجدت شيئًا تفكر فيه بعمق بدلًا من دراسته أو الحذر منه.

“لا.”

عندما دخلوا المدينة تحت الأرض، كان القذف في الأنحاء يبدو وكأنه طقوس بالنسبة له الآن.

إذا سألته كيف عرف، فيمكنه فقط أن يقول أن سيد المدينة تحت الأرض أخبره. ستكون هذه كذبة بالطبع، لكن پيل لن تعرف الحقيقة.

“إلى اللورد.”

سأل لوكاس هذا لكن پيل لم تجب.

“مرشد.”

“هذا ليس اللورد، أيها الحمقى.”

“ترومان.”

وكانت الكلمات التي كان يخرجها من فمه الآن هي الاحتمال الأكثر منطقية الذي فكر فيه.

“اتبع.”

لكن لم تكن وضعيته هي التي أثارت فضول لوكاس.

أومأ لوكاس، الذي لا يزال غير قادر على التعود على طريقتهم الغريبة في التحدث، برأسه إلى الالميغلينغ. انتقل معهم إلى وسط المدينة تحت الأرض. وكما هو متوقع، مُنعت پيل من اللحاق به إلى داخل الكاتدرائية.

[ماذا تنتظر؟ اقطع رأس هذا الرجل الآن!]

حتى الآن، في كل مرة يحدث فيها هذا، كانت تبدي تعبيرًا مبالغًا فيه، لكن هذه المرة، أومأت ببساطة بوجه فارغ.

“…”

بعد خسارة پيل للمرة الأولى، أطلق لوكاس الصعداء. وذلك لأن مجرد وجوده بالقرب منها جعله يشعر بقدر هائل من الضغط.

عندما دخلوا المدينة تحت الأرض، كان القذف في الأنحاء يبدو وكأنه طقوس بالنسبة له الآن.

وبطبيعة الحال، كانت هناك بعض السلبيات. وبدون وجود پيل، بدأت الأصوات في رأسه تسيء التصرف مرة أخرى. كان صداعه لا يزال فظيعًا، لذا لم يتحسن مع پيل أو بدونها.

فكر في وجه يعقوب مرة أخرى.

“ومع ذلك، أفضل العمل بشكل منفصل قدر الإمكان…”

ربما كان مايكل قد خمن بشكل غامض هوية پيل.

حتى في حياته الماضية، لم تنفصل پيل عن لوكاس بسهولة.

لم يكن لوكاس يختلق أي شيء بالضبط. لقد فكر في سبب عدم ترك پيل جانبه.

وبما أنه لا يعرف السبب، لم يكن لديه خيار سوى الحكم بعناية.

[نذل! اقتل هذا اللقيط!]

وبطبيعة الحال، كان من المستحيل عليه أن ينفصل بالقوة. ومع ذلك، كان لا يزال من الخطر بالنسبة له أن يحاول الهرب أو يقترح أن يذهب كل منهما في طريقه المنفصل. في الواقع، كان هناك احتمال كبير أن يكون لها نتائج سلبية. وبقدر ما يستطيع أن يقول، لم تكن پيل شخصًا عقلانيًا. هذا يعني أنه لن يكون غريبًا عليها أن تتصرف بطريقة تتعارض مع الفطرة السليمة من وقت لآخر.

لم يكن لوكاس يختلق أي شيء بالضبط. لقد فكر في سبب عدم ترك پيل جانبه.

“ليس لدي خيار سوى مرافقتها في الوقت الحاضر.”

كان هو نفسه حتى الآن.

ومع ذلك، الآن بعد أن كان في المدينة تحت الأرض، لم يعد مضطرًا إلى التظاهر بأنه جاهل بالعالم أمام پيل.

“إنها تختبرني.”

إذا سألته كيف عرف، فيمكنه فقط أن يقول أن سيد المدينة تحت الأرض أخبره. ستكون هذه كذبة بالطبع، لكن پيل لن تعرف الحقيقة.

“لما سألت ذلك؟”

“هنا.”

حتى الآن، في كل مرة يحدث فيها هذا، كانت تبدي تعبيرًا مبالغًا فيه، لكن هذه المرة، أومأت ببساطة بوجه فارغ.

“أدخل.”

[أنت ضيف صبور.]

“فقط ترومان.”

[ليس هناك أي معنى عميق. إنه ببساطة لأنه في اللحظة التي رأيتك فيها، تذكرت الباحثين عن الحقيقة من كوكب السحر الذين التقيت بهم في الماضي.]

انتظر الميغلينغ في الخارج بينما سار لوكاس نحو الكاتدرائية وفتح الأبواب.

أومأ لوكاس، الذي لا يزال غير قادر على التعود على طريقتهم الغريبة في التحدث، برأسه إلى الالميغلينغ. انتقل معهم إلى وسط المدينة تحت الأرض. وكما هو متوقع، مُنعت پيل من اللحاق به إلى داخل الكاتدرائية.

“…”

كوكب السحر.

في نهاية الكنيسة وقف مايكل.

وبطبيعة الحال، كان من المستحيل عليه أن ينفصل بالقوة. ومع ذلك، كان لا يزال من الخطر بالنسبة له أن يحاول الهرب أو يقترح أن يذهب كل منهما في طريقه المنفصل. في الواقع، كان هناك احتمال كبير أن يكون لها نتائج سلبية. وبقدر ما يستطيع أن يقول، لم تكن پيل شخصًا عقلانيًا. هذا يعني أنه لن يكون غريبًا عليها أن تتصرف بطريقة تتعارض مع الفطرة السليمة من وقت لآخر.

[اللورد!]

[…اختبار؟]

[إنه اللورد!]

ومع ذلك، الآن بعد أن كان في المدينة تحت الأرض، لم يعد مضطرًا إلى التظاهر بأنه جاهل بالعالم أمام پيل.

سمع في رأسه على حين غرة.

“لدي بعض الأسئلة لك.”

[نذل! اقتل هذا اللقيط!]

“ماذا تقصد؟”

[ماذا تنتظر؟ اقطع رأس هذا الرجل الآن!]

ربما كان الأمر بلا معنى، لكن لوكاس ظل يرد عليهم ببرود وهو ينظر إلى مايكل. كان مختلفا عن ذي قبل. ولم يكن يقرأ كتاباً. وبدلاً من ذلك، كان جالساً على ركبة واحدة ويده اليمنى على صدره ورأسه إلى الأسفل.

بدأ بعض “لوكاسيس” بالصراخ بشكل متقطع. لقد كانوا أولئك الذين كانت لهم علاقات سيئة بشكل خاص مع اللورد في حياتهم.

وقال وهو ينظر إلى مايكل.

“هذا ليس اللورد، أيها الحمقى.”

لكن هذا أثار التساؤل حول من كان مايكل يحاول التواصل معه من خلال الصلاة.

ربما كان الأمر بلا معنى، لكن لوكاس ظل يرد عليهم ببرود وهو ينظر إلى مايكل. كان مختلفا عن ذي قبل. ولم يكن يقرأ كتاباً. وبدلاً من ذلك، كان جالساً على ركبة واحدة ويده اليمنى على صدره ورأسه إلى الأسفل.

“يا له من وضع مثير للاهتمام.”

لقد كانت وضعية غريبة، لكن لوكاس تمكن بسرعة من إدراك أنه كان يصلي.

وصل لوكاس إلى المدينة تحت الأرض في وقت مبكر جدًا هذه المرة لتجنب شكوك پيل. وكان هذا هو السبب وراء مشاهدته لهذا المنظر.

ترجمة : [ Yama ]

كانت وضعية ميخائيل مختلفة تمامًا عما كان مرتبطًا عادةً بالصلاة، ولكن لم تكن هناك وضعية محددة للصلاة.

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 428

لكن لم تكن وضعيته هي التي أثارت فضول لوكاس.

بدأ بعض “لوكاسيس” بالصراخ بشكل متقطع. لقد كانوا أولئك الذين كانت لهم علاقات سيئة بشكل خاص مع اللورد في حياتهم.

الكاتدرائية عبارة عن مبنى تم بناؤه لغرض المناسبات والاحتفالات الدينية. وتتجلى أهمية هذه الكاتدرائية في حقيقة أن مايكل، سيد هذه المدينة، اختار البقاء هنا. بدا الأمر وكأن مايكل، أو ربما كل الكائنات في هذه المدينة، يؤمنون بالخالق.

فكر في وجه يعقوب مرة أخرى.

كان هو نفسه حتى الآن.

“لدي بعض الأسئلة لك.”

لكن هذا أثار التساؤل حول من كان مايكل يحاول التواصل معه من خلال الصلاة.

ربما كان مايكل قد خمن بشكل غامض هوية پيل.

شك لوكاس في أنه قد يكون حاكم العوالم الثلاثة آلاف الذي يعرفه.

وما يحتاجه لوكاس الآن هو مثل هذا التغيير.

[أنت ضيف صبور.]

كان يعلم أن رؤية مايكل كانت مذهلة. يمكن ملاحظة ذلك من حقيقة أنه في كل مرة كرر فيها هذا اللقاء الأول، كان مايكل يقول شيئًا اخترق جوهر لوكاس إلى حد ما.

أيقظه صوت مايكل من أفكاره. ربما كانت هذه هي عادة مايكل في قول “ضيف” في أول مرة يتحدث فيها.

أومأ مايكل رأسه دون مفاجأة كبيرة.

ببطء، وقف على قدميه قبل أن يستدير لمواجهة لوكاس. بالطبع لم تلتقي نظراتهما لأن وجهه لم يكن له ملامح.

عندما رأى هذا، لم يكن أمام لوكاس خيار سوى طرح سؤال لم يفكر فيه من قبل.

ومع ذلك، كان لوكاس قادرًا على التعرف على الانخفاض الطفيف في رأسه والذي كان مشابهًا للقوس.

ببطء، وقف على قدميه قبل أن يستدير لمواجهة لوكاس. بالطبع لم تلتقي نظراتهما لأن وجهه لم يكن له ملامح.

[شكرًا لك على احترام وقتي الشخصي. كائن متشابك ومشوه.]

“أجل.”

“…”

أومأ مايكل برأسه قليلاً قبل أن يتحدث مرة أخرى.

كان يعلم أن رؤية مايكل كانت مذهلة. يمكن ملاحظة ذلك من حقيقة أنه في كل مرة كرر فيها هذا اللقاء الأول، كان مايكل يقول شيئًا اخترق جوهر لوكاس إلى حد ما.

أومأ لوكاس، الذي لا يزال غير قادر على التعود على طريقتهم الغريبة في التحدث، برأسه إلى الالميغلينغ. انتقل معهم إلى وسط المدينة تحت الأرض. وكما هو متوقع، مُنعت پيل من اللحاق به إلى داخل الكاتدرائية.

والكلمات التي خرجت للتو من فمه.

وبطبيعة الحال، كان من المستحيل عليه أن ينفصل بالقوة. ومع ذلك، كان لا يزال من الخطر بالنسبة له أن يحاول الهرب أو يقترح أن يذهب كل منهما في طريقه المنفصل. في الواقع، كان هناك احتمال كبير أن يكون لها نتائج سلبية. وبقدر ما يستطيع أن يقول، لم تكن پيل شخصًا عقلانيًا. هذا يعني أنه لن يكون غريبًا عليها أن تتصرف بطريقة تتعارض مع الفطرة السليمة من وقت لآخر.

تشابك، كائن مشوه.

وكان هذا تطورا آخر غير متوقع.

ربما كان هذا هو الوصف الأكثر دقة لحالة لوكاس الحالية.

[ما هي علاقتك بالمرأة في الخارج؟]

“لدي بعض الأسئلة لك.”

سأل لوكاس هذا لكن پيل لم تجب.

فقرر طرح النقطة الرئيسية منذ البداية. لم يأت لوكاس إلى المدينة تحت الأرض لمجرد توفير شبكة أمان تسمح له بالتصرف بشكل طبيعي أمام پيل.

“…”

أومأ مايكل رأسه دون مفاجأة كبيرة.

بدأ بعض “لوكاسيس” بالصراخ بشكل متقطع. لقد كانوا أولئك الذين كانت لهم علاقات سيئة بشكل خاص مع اللورد في حياتهم.

[أنا نفس الشيء. إذن ماذا عن هذا؟ أنا…]

“أجل.”

كالعادة، ذكر مايكل الأسئلة والأجوبة المتبادلة ووافق لوكاس. لقد ظن أنه يعرف بالفعل الأسئلة التي سيطرحها، وبأي ترتيب، ولكن ثبت خطأ توقعاته في اللحظة التالية.

وكان هذا تطورا آخر غير متوقع.

[هل أنت من كوكب السحر؟]

“فقط ترومان.”

“…”

“…”

كوكب السحر.

ربما كان الأمر بلا معنى، لكن لوكاس ظل يرد عليهم ببرود وهو ينظر إلى مايكل. كان مختلفا عن ذي قبل. ولم يكن يقرأ كتاباً. وبدلاً من ذلك، كان جالساً على ركبة واحدة ويده اليمنى على صدره ورأسه إلى الأسفل.

وجاء هذا الاسم مرة أخرى.

بدا صوت مايكل يرتعش قليلا.

توقف لوكاس للحظة قبل أن يهز رأسه.

[ماذا تنتظر؟ اقطع رأس هذا الرجل الآن!]

“لا.”

وبطبيعة الحال، كان من المستحيل عليه أن ينفصل بالقوة. ومع ذلك، كان لا يزال من الخطر بالنسبة له أن يحاول الهرب أو يقترح أن يذهب كل منهما في طريقه المنفصل. في الواقع، كان هناك احتمال كبير أن يكون لها نتائج سلبية. وبقدر ما يستطيع أن يقول، لم تكن پيل شخصًا عقلانيًا. هذا يعني أنه لن يكون غريبًا عليها أن تتصرف بطريقة تتعارض مع الفطرة السليمة من وقت لآخر.

[فهمت. همم.]

[نذل! اقتل هذا اللقيط!]

عندما رأى هذا، لم يكن أمام لوكاس خيار سوى طرح سؤال لم يفكر فيه من قبل.

“إنها تختبرني.”

“لما سألت ذلك؟”

بدا صوت مايكل يرتعش قليلا.

[ليس هناك أي معنى عميق. إنه ببساطة لأنه في اللحظة التي رأيتك فيها، تذكرت الباحثين عن الحقيقة من كوكب السحر الذين التقيت بهم في الماضي.]

شك لوكاس في أنه قد يكون حاكم العوالم الثلاثة آلاف الذي يعرفه.

“…”

الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 428

فكر في وجه يعقوب مرة أخرى.

[بالطبع، أنت أيضًا تشعر بأنك مختلف عنهم. تشعر أنك مألوف بعض الشيء.]

[بالطبع، أنت أيضًا تشعر بأنك مختلف عنهم. تشعر أنك مألوف بعض الشيء.]

[…!]

ربما أدرك أنه ولوكاس يتشاركان في عالم أساسي. في الواقع، كان لوكاس يأمل أن يفعل ذلك إلى حد ما. بعد كل شيء، عندها فقط سيصبح مايكل مهتمًا به ويواصل تبادل الأسئلة والأجوبة.

لم يكن لوكاس يختلق أي شيء بالضبط. لقد فكر في سبب عدم ترك پيل جانبه.

أومأ مايكل برأسه قليلاً قبل أن يتحدث مرة أخرى.

أومأ لوكاس، الذي لا يزال غير قادر على التعود على طريقتهم الغريبة في التحدث، برأسه إلى الالميغلينغ. انتقل معهم إلى وسط المدينة تحت الأرض. وكما هو متوقع، مُنعت پيل من اللحاق به إلى داخل الكاتدرائية.

[ما هي علاقتك بالمرأة في الخارج؟]

توقف لوكاس للحظة قبل أن يهز رأسه.

وكان هذا تطورا آخر غير متوقع.

إذا سألته كيف عرف، فيمكنه فقط أن يقول أن سيد المدينة تحت الأرض أخبره. ستكون هذه كذبة بالطبع، لكن پيل لن تعرف الحقيقة.

بالطبع، كان مايكل قد سأله عن علاقته بپيل من قبل، لكنه عادة ما كان سؤاله الأخير.

“لتحديد ما إذا كنت أستحق أن أصبح ملكًا.”

هذه المرة كان الأمر مختلفًا. لقد سأل مايكل لوكاس عن پيل قبل هويته أو أصله. ما هو السبب في ذلك؟ هل تم تنبيهه لأن پيل كانت في حالة أكثر خطورة من المرة السابقة، مثل قنبلة موقوتة؟

“لما سألت ذلك؟”

ربما كان مايكل قد خمن بشكل غامض هوية پيل.

تشابك، كائن مشوه.

لقد عرف الآن. سبب قلق مايكل الشديد من پيل، والهدف من وراء هذا السؤال. بعد كل شيء، إذا شوهد شخص يشتبه في أنه فارس المجاعة الأزرق مع شخص مجهول، فمن الطبيعي محاولة تخمين علاقتهما أولاً.

[نذل! اقتل هذا اللقيط!]

“إنها…”

ومع ذلك، الآن بعد أن كان في المدينة تحت الأرض، لم يعد مضطرًا إلى التظاهر بأنه جاهل بالعالم أمام پيل.

لا علاقة لها به، أو أنها كانت تتبعه بمحض إرادتها.

[نذل! اقتل هذا اللقيط!]

لقد فكر في قول شيء من هذا القبيل، لكنه توقف. لم يستطع أن يحاول حلها بنفس الطريقة. لقد فشل لوكاس بالفعل مرتين في المدينة تحت الأرض.

“…”

على الرغم من أن تبادل الأسئلة والأجوبة قد يبدو تافهًا، إلا أن القدر يتغير غالبًا بسبب أتفه الأشياء.

[شكرًا لك على احترام وقتي الشخصي. كائن متشابك ومشوه.]

وما يحتاجه لوكاس الآن هو مثل هذا التغيير.

حتى الآن، في كل مرة يحدث فيها هذا، كانت تبدي تعبيرًا مبالغًا فيه، لكن هذه المرة، أومأت ببساطة بوجه فارغ.

وقال وهو ينظر إلى مايكل.

كالعادة، ذكر مايكل الأسئلة والأجوبة المتبادلة ووافق لوكاس. لقد ظن أنه يعرف بالفعل الأسئلة التي سيطرحها، وبأي ترتيب، ولكن ثبت خطأ توقعاته في اللحظة التالية.

“إنها تختبرني.”

“ماذا تقصد؟”

[…اختبار؟]

ترجمة : [ Yama ]

بدا صوت مايكل يرتعش قليلا.

إذا سألته كيف عرف، فيمكنه فقط أن يقول أن سيد المدينة تحت الأرض أخبره. ستكون هذه كذبة بالطبع، لكن پيل لن تعرف الحقيقة.

لم يكن لوكاس يختلق أي شيء بالضبط. لقد فكر في سبب عدم ترك پيل جانبه.

كانت وضعية ميخائيل مختلفة تمامًا عما كان مرتبطًا عادةً بالصلاة، ولكن لم تكن هناك وضعية محددة للصلاة.

وكانت الكلمات التي كان يخرجها من فمه الآن هي الاحتمال الأكثر منطقية الذي فكر فيه.

“اتبع.”

“لتحديد ما إذا كنت أستحق أن أصبح ملكًا.”

“اتبع.”

[…!]

سمع في رأسه على حين غرة.

هذه المرة، كان رد الفعل أكثر وضوحا. بدأ ضباب ضبابي من الطاقة المقدسة يحيط بجسد مايكل.

لقد كانت وضعية غريبة، لكن لوكاس تمكن بسرعة من إدراك أنه كان يصلي.

[هذا يعني…]

بتوجيه منهم، توجه لوكاس نحو المدينة تحت الأرض.

“أجل.”

حتى الآن، في كل مرة يحدث فيها هذا، كانت تبدي تعبيرًا مبالغًا فيه، لكن هذه المرة، أومأت ببساطة بوجه فارغ.

أومأ لوكاس.

أومأ مايكل رأسه دون مفاجأة كبيرة.

“أنا مرشح لأصبح ملك الفراغ.”

حتى الآن، في كل مرة يحدث فيها هذا، كانت تبدي تعبيرًا مبالغًا فيه، لكن هذه المرة، أومأت ببساطة بوجه فارغ.

ترجمة : [ Yama ]

“إنها…”

لكن هذا أثار التساؤل حول من كان مايكل يحاول التواصل معه من خلال الصلاة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط