ترجمة : [ Yama ]
اهتز صوت لوكاس قليلاً.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 431
سيدي ترومان.
كانت الأمور تخرج عن السيطرة.
[سأذكرك أن تضع في اعتبارك ما تقوله وتفعله من هنا. الرسل الآخرون ليسوا كرماء مثلي.]
“الامور على ما يرام!”
‘انه ضخم.’
كلمات پيل، التي كانت لا تزال تتظاهر بعدم معرفة أي شيء، كانت عكس أفكار لوكاس تمامًا.
“هل ليس لدي خيار سوى مقابلتها؟”
…لا. هل كان هذا حقيقيا؟ هل كانت پيل تتصرف بهذه الطريقة حقًا الآن؟ لم يكن متأكدا.
بمجرد سماع تلك الكلمات، شعر لوكاس بالرغبة في البكاء لسبب ما. أراد أن يفتح فمه ويقول شيئًا، لكن صوته لم يخرج. بدلا من ذلك، كل ما بدا وكأنه يريد أن يتسرب هو تنهد أو كلمة مكسورة.
وفي هذه الأثناء، التفت الشيطان وقال:
[مرحبًا بكما في ديمونسيو.]
[اتبعني.]
بمجرد سماع تلك الكلمات، شعر لوكاس بالرغبة في البكاء لسبب ما. أراد أن يفتح فمه ويقول شيئًا، لكن صوته لم يخرج. بدلا من ذلك، كل ما بدا وكأنه يريد أن يتسرب هو تنهد أو كلمة مكسورة.
ثم، دون انتظار الرد، داس بعيدا.
“كاساجين.”
كيف يمكنه الالتفاف حول هذا؟
[اتبعني.]
هل يجب أن يقول أن شيئًا ما حدث فجأة؟ أو أنه نسي شيئا؟ هز لوكاس رأسه. هذا لن ينجح. لو كان بمفرده، ربما كان بإمكانه تقديم عذر، لكن پيل كانت بجانبه حاليًا. سيكون من المحرج أن يأتي بالقوة بعذر. إذا كان رد فعله متهورًا، فقد ترتفع شكوكها المنخفضة مرة أخرى.
“سوف نفتقدها.”
… لقد اختفى طريق الخروج بالفعل عندما حصل على قضيب التغطيس من ليشا.
…ماذا سيحدث بعد ذلك؟
“هل ليس لدي خيار سوى مقابلتها؟”
“أجل.”
سيدي ترومان.
“…”
…ماذا سيحدث بعد ذلك؟
فنظر إلى الرجل وسأل.
ستتعرف عليه سيدي بالتأكيد. صحيح. بالطبع سوف تتعرف عليه. ثم هل ستكون سعيدة؟ أم حزينة؟
[…]
إما ذلك أو…
[ثم أليس هذا آمنا؟]
[سيدي؟ من هي الذي؟]
“لماذا تسألني ذلك؟”
[سيدي، سيدي ترومان؟]
ثم، دون انتظار الرد، داس بعيدا.
[.ابنة .. ترومان؟!]
“شيء مثل الحديث عن المرة الأولى التي التقينا فيها. أو ربما سأشرح جوع .
نادرًا ما كان لدى “لوكاسيس” حالة من الذعر الجماعي مثل هذا.
“… الرسل؟”
[لا أصدق ذلك. هذا الرجل خائن!]
“كاساجين.”
[لا. انتظر، من السابق لأوانه القفز إلى الاستنتاجات. هناك احتمال أن يكون شيئًا مختلفًا…]
ثم، دون انتظار الرد، داس بعيدا.
[انتظر… سيدي ترومان لا علاقة له بالدم.]
ثم، دون سابق إنذار، أمسكت لوكاس من معصمه وبدأت في قيادة لوكاس. حاول لوكاس تهدئة القشعريرة التي كادت أن ترتفع على ذراعه.
[إنها ابنة بالتبني!]
كانت الأمور تخرج عن السيطرة.
[ثم أليس هذا آمنا؟]
“لقد مر وقت طويل.”
عندما اندلعت الأصوات دفعة واحدة، لم يكن الأمر مختلفًا عن الاستيقاظ على آثار الكحول. قصف رأس لوكاس عندما أُجبر على الاستماع إلى هراءهم.
تاه.
ولم يكن أحد منهم يعلم بأمر سيدي. لكن أصواتهم الغريبة جعلت رأسه يؤلمه.
* * *
ولم يكن أحد منهم يعلم بأمر سيدي. كان هذا طبيعيا. كانت علاقة لوكاس بسيدي قد نشأت في عالم مختلف عندما كان مطلقًا.
ثم، دون سابق إنذار، أمسكت لوكاس من معصمه وبدأت في قيادة لوكاس. حاول لوكاس تهدئة القشعريرة التي كادت أن ترتفع على ذراعه.
اللوكاس من الكلمات المتوازية، عدد لا نهائي تقريبًا من اللوكاس…
إما ذلك أو…
كان لديهم جميعًا مواهبهم وشخصياتهم وسماتهم، وقبل كل شيء، إمكانياتهم، لكن لم يصل أي منهم إلى مستوى المطلق. لم يكن بإمكانهم فعل ذلك في المقام الأول. وبعبارة أخرى، فقط الساحر العظيم لوكاس كان قادرًا على أن يصبح مطلقًا.
ولكن في مرحلة ما، أدرك أنه يستطيع رؤية المدينة من خلال ثقب أسود من منظور مائل.
“ألن تذهب؟”
‘انه ضخم.’
دغدغ صوت پيل أذنه. شعرت بذلك لأنها اقتربت منه وهمست في أذنه. اهتزت قليلاً ونظرت إلى عينيها. نظرت إليه عيون تشبه البحر الأزرق العميق.
“…هل أنا بخير؟”
“سوف نفتقدها.”
كيف يمكنه الالتفاف حول هذا؟
ثم، دون سابق إنذار، أمسكت لوكاس من معصمه وبدأت في قيادة لوكاس. حاول لوكاس تهدئة القشعريرة التي كادت أن ترتفع على ذراعه.
ثم هز رأسه.
ضحكت پيل، لكن لم يكن من الواضح ما إذا كانت لاحظت ذلك أم لا.
وبدلا من ذلك، قال اسما.
“دعونا نسرع.”
نية القتل الواردة في كلماتها لم تكن خفيفة.
* * *
[لا أصدق ذلك. هذا الرجل خائن!]
الكهف لم ينزل للأسفل على الأقل هذا ما أخبرته به حواس لوكاس.
‘انه ضخم.’
ولكن في مرحلة ما، أدرك أنه يستطيع رؤية المدينة من خلال ثقب أسود من منظور مائل.
وفي هذه الأثناء، التفت الشيطان وقال:
“…”
“لماذا لا تلقي نظرة حولك؟ استرخي وجدد نشاطك.”
لا، لم يكن المنظر مائلاً. بدلا من ذلك، كان يقف في زاوية. ربما، من وجهة نظر الكائنات في المدينة، كان لوكاس ملتصقًا بالجدار.
لا، لم يكن المنظر مائلاً. بدلا من ذلك، كان يقف في زاوية. ربما، من وجهة نظر الكائنات في المدينة، كان لوكاس ملتصقًا بالجدار.
[مرحبًا بكما في ديمونسيو.]
“ذاكرتي ضعيفة بعض الشيء، ولكن أعتقد أنه ربما كان الأمر كذلك. لكنني كثيف للغاية، لذلك من الصعب بالنسبة لي أن أفهم الأشياء التي قيلت لي مرة أو مرتين فقط.”
قال الشيطان وهو يشرع في السير داخل الحفرة. وفجأة، تضاعف حجم الشيطان وانفتحت أجنحته.
“إنها مزحة، استرخي. إنه أمر اللورد. لقد طُلب مني أن أكون مرشدهم”.
[اركبا.]
وتم تشييد المباني في المساحات الكبيرة بشكل خاص. كانت تلك الأماكن كبيرة بما يكفي ليتم تسميتها مدنًا أو بلدات.
على ظهرها؟ قبل أن يسأل لوكاس، جاءت پيل أولاً.
“…”
“رائع! إنها أكثر راحة مما كنت أعتقد! لكن رائحتها عفنة نوعًا ما. هل تغتسل من قبل؟”
ثم رفع جناحيه وطار بعيدا دون تردد.
[…]
كانت سرعة طيران الشيطان سريعة جدًا. على الرغم من أن المسافة إلى القلعة لم تكن قريبة جدًا، إلا أنهم تمكنوا من الوصول في أقل من ساعة.
ظهرت ومضة من الاستياء على وجه الشيطان.
“كاساجين.”
سرعان ما تبع لوكاس پيل على ظهر الشيطان.
ثم، دون انتظار الرد، داس بعيدا.
أغلق الشيطان فمه نصف المفتوح ورفرف بجناحيه بقوة.
ثم رفع جناحيه وطار بعيدا دون تردد.
تاه.
“أنت لا تزال تتصرف بحماقة.”
وبمجرد دخوله إلى الحفرة، عاد المنظر المائل للمدينة إلى طبيعته.
ثم رفع جناحيه وطار بعيدا دون تردد.
“-”
والأمر الأكثر روعة هو المباني التي تم بناؤها في هذا الفضاء.
ثم لوكاس
ولم يكن أحد منهم يعلم بأمر سيدي. كان هذا طبيعيا. كانت علاقة لوكاس بسيدي قد نشأت في عالم مختلف عندما كان مطلقًا.
أدرك أن هذا المكان لم يكن صغيرًا جدًا بحيث لا يمكن تسميته ببساطة “إقليمًا”.
بعد سماع كلمات لوكاس، تجعدت زوايا شفاه الشيطان، الذي كان يرفرف بجناحيه تحته، قليلاً.
‘انه ضخم.’
على الرغم من أنه لا يزال لديه بعض الأسئلة، إلا أنه لا يزال يفهم. الآن بعد أن فكر في الأمر، يجب أن يكون موقع المكب، التي يسيطر عليها شبح الجثة، منطقة أيضًا، ولكنها كانت أكبر بكثير من ديمونسيو.
لقد ارتجف قليلاً من ضخامة المنطقة.
“أجل.”
لم يدرك ذلك عندما كان واقفاً عند الحفرة، ولكن الآن بعد أن كان واقفاً على ظهر الشيطان، أدرك ذلك.
[يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها منطقة أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.]
كان من الصعب أن تصور. لكن المساحة الموجودة أسفل الكهف كانت كبيرة مثل العالم.
“عندما تعود إلى المنزل، تأكد من الاغتسال والحصول على قسط من النوم!”
وعلى الرغم من أن هذا كان مجرد افتراضه، إلا أنه يعتقد أن الفضاء يمتد لآلاف الكيلومترات. الشيء الذي كان مفاجئًا بشكل خاص هو العمق. لم يستطع لوكاس أن يتخيل مدى عمق أرض هذا الفضاء. ولعل النظر إلى سقف هذه المساحة من الأرض لا يختلف عن النظر إلى السماء بالخارج.
[انتظر… سيدي ترومان لا علاقة له بالدم.]
والأمر الأكثر روعة هو المباني التي تم بناؤها في هذا الفضاء.
“أجل.”
وهي أبراج تبدأ من أسفل الكهف وتمتد حتى السقف. لقد بدوا وكأنهم يدعمون السماء مما يثبت أن ارتفاع كل برج لا يقل عن عدة مئات من الكيلومترات. كان هناك عدد لا يحصى من المساحات على طول الأبراج التي تبرز مثل المطبات أو أوراق الشجر.
سيدي ترومان.
وتم تشييد المباني في المساحات الكبيرة بشكل خاص. كانت تلك الأماكن كبيرة بما يكفي ليتم تسميتها مدنًا أو بلدات.
لم يستجب لوفيكين لهذه الكلمات وبدلاً من ذلك التفت لينظر إلى لوكاس.
…إقليم.
“شكرا لك.”
لم يكن هذا المكان صغيرًا جدًا حتى نطلق عليه هذا الاسم. كان حجمها مشابهًا لعالم. كان من المستحيل تخمين أين انتهى الأمر أو عدد الكائنات التي تعيش هنا.
كان لديهم جميعًا مواهبهم وشخصياتهم وسماتهم، وقبل كل شيء، إمكانياتهم، لكن لم يصل أي منهم إلى مستوى المطلق. لم يكن بإمكانهم فعل ذلك في المقام الأول. وبعبارة أخرى، فقط الساحر العظيم لوكاس كان قادرًا على أن يصبح مطلقًا.
“جبل الزهرة ليس بهذا الحجم.”
“لماذا لا تلقي نظرة حولك؟ استرخي وجدد نشاطك.”
وبطبيعة الحال، يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمدينة تحت الأرض التي كان يملكها مايكل.
تاه.
“هذا المكان واسع بشكل لا يصدق.”
ترجمة : [ Yama ]
بعد سماع كلمات لوكاس، تجعدت زوايا شفاه الشيطان، الذي كان يرفرف بجناحيه تحته، قليلاً.
[في هذه الحالة، ليس لدي خيار سوى الطاعة.]
[يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها منطقة أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.]
[اللورد هناك.]
“هذا صحيح، ولكن سمعت أن جبل الزهرة ليس كبيرا مثل هذا المكان.”
أجاب بهذه الطريقة لأنه كان يتذكر پيل. على الرغم من أنه تم الإفراط في استخدامه بعض الشيء بالفعل، إلا أنه لا يزال بإمكانه القول إنه سمع عنه من مايكل. بالطبع، لا يبدو أن پيل تهتم بمحادثته وبدت أكثر اهتمامًا بالنظر حولها إلى ديمونسيو بتعجب مفتوح الفم.
أجاب بهذه الطريقة لأنه كان يتذكر پيل. على الرغم من أنه تم الإفراط في استخدامه بعض الشيء بالفعل، إلا أنه لا يزال بإمكانه القول إنه سمع عنه من مايكل. بالطبع، لا يبدو أن پيل تهتم بمحادثته وبدت أكثر اهتمامًا بالنظر حولها إلى ديمونسيو بتعجب مفتوح الفم.
أصبحت راحتيه رطبة. وكان هذا دليلا على مدى عصبيته. هل لأنه كان يعرف من هو هذا الرجل؟ أم كان ذلك بسبب قبضة پيل القوية على كتفه؟
[جبل الزهرة خاص. الطريقة الوحيدة لاختيار سيد الفراغ الجديد هي من خلال جعل منافس يقاتل سيد الفراغ الحالي ويفوز. ولكن في كل مرة يحدث ذلك، يتم تحطيم المنطقة أو محوها. على وجه الخصوص، كان زعيم الطائفة، سيف البرقوق الأبدي يانغ إن هيون وسلفه حاكم السيف دانغ مو جي، من بين الخمسة الأوائل من أقوى لوردات الفراغ في تاريخ جبل الزهرة. وبطبيعة الحال، كانت آثار معركتهم غير مسبوقة.]
“همم. ثم، أين يجب أن أذهب~”
“…”
وعلى الرغم من أن هذا كان مجرد افتراضه، إلا أنه يعتقد أن الفضاء يمتد لآلاف الكيلومترات. الشيء الذي كان مفاجئًا بشكل خاص هو العمق. لم يستطع لوكاس أن يتخيل مدى عمق أرض هذا الفضاء. ولعل النظر إلى سقف هذه المساحة من الأرض لا يختلف عن النظر إلى السماء بالخارج.
[بسبب تلك المعركة، أصبحت المنطقة التي كانت تسمى موريم في الماضي أصغر وأصغر تدريجيًا لدرجة أنها كانت تسمى فقط جبل الزهرة.]
اختبأت پيل بسرعة خلف لوكاس ووضعت رأسها حول كتفه.
صحيح.
“عمي، أعتقد أن هذا الشخص منحرف.”
على الرغم من أنه لا يزال لديه بعض الأسئلة، إلا أنه لا يزال يفهم. الآن بعد أن فكر في الأمر، يجب أن يكون موقع المكب، التي يسيطر عليها شبح الجثة، منطقة أيضًا، ولكنها كانت أكبر بكثير من ديمونسيو.
الكهف لم ينزل للأسفل على الأقل هذا ما أخبرته به حواس لوكاس.
[اللورد هناك.]
“لقد مر وقت طويل.”
أشار الشيطان إلى البرج الموجود في منتصف هذه المساحة. لم تكن هناك أي نتوءات فضائية على هذا البرج، ويبدو أنه أكثر سمكًا من الأبراج الأخرى بسطح داكن اللون لدرجة أنه ذكره بالهاوية.
بعد أن قال ذلك، أشار إلى المناظر الطبيعية البعيدة أسفل القلعة.
وفي النهاية، أي أن الجزء الذي يلامس السقف اتخذ شكل قلعة بطريقة سخيفة. للوهلة الأولى، بدا الأمر وكأنه قلعة ملكية اخترقتها رمح.
“ذاكرتي ضعيفة بعض الشيء، ولكن أعتقد أنه ربما كان الأمر كذلك. لكنني كثيف للغاية، لذلك من الصعب بالنسبة لي أن أفهم الأشياء التي قيلت لي مرة أو مرتين فقط.”
‘…هذا المكان.’
لا، لم يكن المنظر مائلاً. بدلا من ذلك، كان يقف في زاوية. ربما، من وجهة نظر الكائنات في المدينة، كان لوكاس ملتصقًا بالجدار.
كانت سرعة طيران الشيطان سريعة جدًا. على الرغم من أن المسافة إلى القلعة لم تكن قريبة جدًا، إلا أنهم تمكنوا من الوصول في أقل من ساعة.
وبينما أظهر الشيطان تعبيرًا محيرًا، اقترب الرجل منهم دون تردد. ومع اقتراب الرجل، أدركوا أن وجهه بالكامل كان مغطى بالضمادات، لذلك كان من المستحيل معرفة شكله.
“قرف. دوار الحركة.”
“…”
مدخل القلعة.
“يا إلهي.”
نزلت پيل أولاً بتعبير غثيان. لقد ترنحت عدة مرات كما لو كانت على وشك الانهيار، لكن لوكاس، الذي نزل خلفها، لم يقم بأي محاولة لدعمها.
“سوف نفتقدها.”
وفي هذه الأثناء، هبط الشيطان، الذي انخفض حجمه مرة أخرى، ببطء.
[اركبا.]
[سأذكرك أن تضع في اعتبارك ما تقوله وتفعله من هنا. الرسل الآخرون ليسوا كرماء مثلي.]
مع “هيه”، شاهدته پيل وهو يغادر ولوحت بيدها على ظهره عدة مرات.
“… الرسل؟”
“ثم اعتبرني أطلب معروفًا. هناك شيء أريد التحدث عنه مع هذا الصديق.”
كان في ذلك الحين.
“الامور على ما يرام!”
فتحت أبواب القلعة وظهر شخص ما. كان مغطى بالكامل برداء أسود، ولكن من بنيته الجسدية، بدا أنهم رجل.
[في هذه الحالة، ليس لدي خيار سوى الطاعة.]
[هذا…]
بمجرد سماع تلك الكلمات، شعر لوكاس بالرغبة في البكاء لسبب ما. أراد أن يفتح فمه ويقول شيئًا، لكن صوته لم يخرج. بدلا من ذلك، كل ما بدا وكأنه يريد أن يتسرب هو تنهد أو كلمة مكسورة.
وبينما أظهر الشيطان تعبيرًا محيرًا، اقترب الرجل منهم دون تردد. ومع اقتراب الرجل، أدركوا أن وجهه بالكامل كان مغطى بالضمادات، لذلك كان من المستحيل معرفة شكله.
بعد سماع كلمات لوكاس، تجعدت زوايا شفاه الشيطان، الذي كان يرفرف بجناحيه تحته، قليلاً.
“لوفيكين، اسمح لي أن أرشدهم من هنا.”
كيف يمكنه الالتفاف حول هذا؟
في اللحظة التي تحدث فيها، ارتفعت حواجب لوكاس.
“شكرًا لك. لقد عملت بجد لجلبهم إلى هنا.”
[…لماذا أنت هنا؟]
اختفى تعبير پيل الغريب. وعادت إلى موقفها الحيوي المعتاد كما قالت.
“ألا أستطيع أن أكون هنا؟”
“…”
[…]
* * *
“إنها مزحة، استرخي. إنه أمر اللورد. لقد طُلب مني أن أكون مرشدهم”.
[اللورد…]
اختفى تعبير پيل الغريب. وعادت إلى موقفها الحيوي المعتاد كما قالت.
نظر الشيطان لوفيكن إلى الرجل بتعبير غير مفهوم لفترة من الوقت قبل أن يتنهد بتعبير مستسلم.
وتم تشييد المباني في المساحات الكبيرة بشكل خاص. كانت تلك الأماكن كبيرة بما يكفي ليتم تسميتها مدنًا أو بلدات.
[في هذه الحالة، ليس لدي خيار سوى الطاعة.]
[اللورد…]
“شكرًا لك. لقد عملت بجد لجلبهم إلى هنا.”
اختبأت پيل بسرعة خلف لوكاس ووضعت رأسها حول كتفه.
[…]
“كيكي. يبدو أنك أصبحت أكثر خبثًا منذ أن رأيتك آخر مرة. ”
لم يستجب لوفيكين لهذه الكلمات وبدلاً من ذلك التفت لينظر إلى لوكاس.
[يبدو أن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه دوري. يمكنك فقط متابعة هذا الرجل من الآن فصاعدا. سأغادر الآن.]
[يبدو أن هذا هو المكان الذي ينتهي فيه دوري. يمكنك فقط متابعة هذا الرجل من الآن فصاعدا. سأغادر الآن.]
لم يدرك ذلك عندما كان واقفاً عند الحفرة، ولكن الآن بعد أن كان واقفاً على ظهر الشيطان، أدرك ذلك.
ثم رفع جناحيه وطار بعيدا دون تردد.
سيدي ترومان.
مع “هيه”، شاهدته پيل وهو يغادر ولوحت بيدها على ظهره عدة مرات.
“شكرا لك.”
“عندما تعود إلى المنزل، تأكد من الاغتسال والحصول على قسط من النوم!”
ترجمة : [ Yama ]
في النهاية، بعد أن اختفت شخصية لوفيكن تمامًا، نظر الرجل المضمد إلى پيل وقال.
لم يدرك ذلك عندما كان واقفاً عند الحفرة، ولكن الآن بعد أن كان واقفاً على ظهر الشيطان، أدرك ذلك.
“لقد مر وقت طويل.”
نظرت إلى لوكاس وابتسمت.
“هاه؟”
ترجمة : [ Yama ]
“كم مضى منذ آخر مرة أتيت فيها إلى ديمونسيو؟”
ظهرت ومضة من الاستياء على وجه الشيطان.
كان رأس پيل مائلاً بمقدار 45 درجة.
[.ابنة .. ترومان؟!]
“هل تعرفني؟”
“جبل الزهرة ليس بهذا الحجم.”
“بالطبع أنا أعرفك. أنت المرأة التي أعطتني العديد من التجارب الأولى.”
عندما اندلعت الأصوات دفعة واحدة، لم يكن الأمر مختلفًا عن الاستيقاظ على آثار الكحول. قصف رأس لوكاس عندما أُجبر على الاستماع إلى هراءهم.
“يا إلهي.”
لم يدرك ذلك عندما كان واقفاً عند الحفرة، ولكن الآن بعد أن كان واقفاً على ظهر الشيطان، أدرك ذلك.
اختبأت پيل بسرعة خلف لوكاس ووضعت رأسها حول كتفه.
لا، لم يكن المنظر مائلاً. بدلا من ذلك، كان يقف في زاوية. ربما، من وجهة نظر الكائنات في المدينة، كان لوكاس ملتصقًا بالجدار.
“عمي، أعتقد أن هذا الشخص منحرف.”
“كاساجين.”
“أنت لا تزال تتصرف بحماقة.”
مع “هيه”، شاهدته پيل وهو يغادر ولوحت بيدها على ظهره عدة مرات.
“آه، حسنًا، لا أعرف أحدًا مثلك.”
“…هل أنا بخير؟”
“حقًا؟ حسنًا، ضع ذلك جانبًا.”
ثم لوكاس
ابتسم الرجل واستمر.
“هل تعرفني؟”
“لماذا لا تلقي نظرة حولك؟ استرخي وجدد نشاطك.”
“دعونا نسرع.”
“لماذا فجأة؟”
لم ير لوكاس أي شخص يتصرف بهذه الوقاحة مع پيل من قبل. وكان من الواضح أن هويتها لم تكن مجهولة لهذا الرجل.
“أعتقد أنه سيكون مفيدًا لذاكرتك.”
ولكن في مرحلة ما، أدرك أنه يستطيع رؤية المدينة من خلال ثقب أسود من منظور مائل.
بعد أن قال ذلك، أشار إلى المناظر الطبيعية البعيدة أسفل القلعة.
“آه، حسنًا، لا أعرف أحدًا مثلك.”
“على سبيل المثال، يوجد جبل من الطعام في إحدى تلك البلدات التي قد تعجبك.”
“أعتقد أنه سيكون مفيدًا لذاكرتك.”
“أم. لا أشعر بذلك.”
كان لديهم جميعًا مواهبهم وشخصياتهم وسماتهم، وقبل كل شيء، إمكانياتهم، لكن لم يصل أي منهم إلى مستوى المطلق. لم يكن بإمكانهم فعل ذلك في المقام الأول. وبعبارة أخرى، فقط الساحر العظيم لوكاس كان قادرًا على أن يصبح مطلقًا.
“ثم اعتبرني أطلب معروفًا. هناك شيء أريد التحدث عنه مع هذا الصديق.”
‘انه ضخم.’
كما قال ذلك، أشار الرجل إلى لوكاس.
[ثم أليس هذا آمنا؟]
ثم هز رأسه.
“…”
“ولكن إذا بقيت هنا، أعتقد أنني قد ارتكب خطأ.”
“هذا صحيح، ولكن سمعت أن جبل الزهرة ليس كبيرا مثل هذا المكان.”
“خطأ… مثل ماذا؟”
[ثم أليس هذا آمنا؟]
“شيء مثل الحديث عن المرة الأولى التي التقينا فيها. أو ربما سأشرح جوع .
[بسبب تلك المعركة، أصبحت المنطقة التي كانت تسمى موريم في الماضي أصغر وأصغر تدريجيًا لدرجة أنها كانت تسمى فقط جبل الزهرة.]
“…”
ابتسم الرجل واستمر.
انحنت عيون پيل إلى هلال. في حين أنه من الممكن أن يطلق عليها بالتأكيد ابتسامة عين، كان هناك غرابة خافتة في عينيها المكشوفتين قليلاً والتي يبدو أنها تكشف عن مشاعرها الحقيقية.
“لماذا فجأة؟”
“هل هذا صحيح؟ سيكون من الأفضل لك أن تراقب فمك، أعتقد أنني أخبرتك بذلك من قبل. ”
“ألن تذهب؟”
“ذاكرتي ضعيفة بعض الشيء، ولكن أعتقد أنه ربما كان الأمر كذلك. لكنني كثيف للغاية، لذلك من الصعب بالنسبة لي أن أفهم الأشياء التي قيلت لي مرة أو مرتين فقط.”
على ظهرها؟ قبل أن يسأل لوكاس، جاءت پيل أولاً.
لم ير لوكاس أي شخص يتصرف بهذه الوقاحة مع پيل من قبل. وكان من الواضح أن هويتها لم تكن مجهولة لهذا الرجل.
ستتعرف عليه سيدي بالتأكيد. صحيح. بالطبع سوف تتعرف عليه. ثم هل ستكون سعيدة؟ أم حزينة؟
كانت عبارة “الجوع” مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بجوهر پيل.
“… الرسل؟”
أصبحت راحتيه رطبة. وكان هذا دليلا على مدى عصبيته. هل لأنه كان يعرف من هو هذا الرجل؟ أم كان ذلك بسبب قبضة پيل القوية على كتفه؟
“بالطبع أنا أعرفك. أنت المرأة التي أعطتني العديد من التجارب الأولى.”
“كيكي. يبدو أنك أصبحت أكثر خبثًا منذ أن رأيتك آخر مرة. ”
[في هذه الحالة، ليس لدي خيار سوى الطاعة.]
“شكرا لك.”
“رائع! إنها أكثر راحة مما كنت أعتقد! لكن رائحتها عفنة نوعًا ما. هل تغتسل من قبل؟”
“كيكيكي.”
“ذاكرتي ضعيفة بعض الشيء، ولكن أعتقد أنه ربما كان الأمر كذلك. لكنني كثيف للغاية، لذلك من الصعب بالنسبة لي أن أفهم الأشياء التي قيلت لي مرة أو مرتين فقط.”
اختفى تعبير پيل الغريب. وعادت إلى موقفها الحيوي المعتاد كما قالت.
لم ير لوكاس أي شخص يتصرف بهذه الوقاحة مع پيل من قبل. وكان من الواضح أن هويتها لم تكن مجهولة لهذا الرجل.
“حسنا. سأذهب لأتمشى لبعض الوقت.”
نظر الشيطان لوفيكن إلى الرجل بتعبير غير مفهوم لفترة من الوقت قبل أن يتنهد بتعبير مستسلم.
نظرت إلى لوكاس وابتسمت.
فنظر إلى الرجل وسأل.
“ولكن إذا تحدثت بأي هراء، فسوف أقتلك. بالكامل.”
[سيدي، سيدي ترومان؟]
نية القتل الواردة في كلماتها لم تكن خفيفة.
[…]
ومع ذلك، لم يبدو الرجل متفاجئًا، بل أومأ برأسه.
“هاه؟”
“سأضع ذلك في الاعتبار.”
“رائع! إنها أكثر راحة مما كنت أعتقد! لكن رائحتها عفنة نوعًا ما. هل تغتسل من قبل؟”
“همم. ثم، أين يجب أن أذهب~”
وترك لوكاس وحده مع الرجل.
وبينما كانت تتمتم لنفسها، غادرت پيل. على وجه الدقة، ألقت بنفسها من القلعة. وسرعان ما ابتلع الظلام جسدها المتساقط، وأصبح نقطة بالكاد يمكن رؤيتها. ربما كانت متجهة إلى إحدى المدن أو البلدات التي لا تعد ولا تحصى هناك.
“هاه؟”
“…”
كان رأس پيل مائلاً بمقدار 45 درجة.
“…”
سيدي ترومان.
وترك لوكاس وحده مع الرجل.
ابتسم الرجل واستمر.
“هل انت بخير؟”
لم يكن هذا المكان صغيرًا جدًا حتى نطلق عليه هذا الاسم. كان حجمها مشابهًا لعالم. كان من المستحيل تخمين أين انتهى الأمر أو عدد الكائنات التي تعيش هنا.
“…هل أنا بخير؟”
لذلك قرر لوكاس أن يتجاهل الكلمات التي كانت الأصوات تصرخ بها في رأسه.
اهتز صوت لوكاس قليلاً.
لا، لم يكن المنظر مائلاً. بدلا من ذلك، كان يقف في زاوية. ربما، من وجهة نظر الكائنات في المدينة، كان لوكاس ملتصقًا بالجدار.
فنظر إلى الرجل وسأل.
أشار الشيطان إلى البرج الموجود في منتصف هذه المساحة. لم تكن هناك أي نتوءات فضائية على هذا البرج، ويبدو أنه أكثر سمكًا من الأبراج الأخرى بسطح داكن اللون لدرجة أنه ذكره بالهاوية.
“لماذا تسألني ذلك؟”
قال الشيطان وهو يشرع في السير داخل الحفرة. وفجأة، تضاعف حجم الشيطان وانفتحت أجنحته.
“انه فقط. تبدو متعبا.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 431
بمجرد سماع تلك الكلمات، شعر لوكاس بالرغبة في البكاء لسبب ما. أراد أن يفتح فمه ويقول شيئًا، لكن صوته لم يخرج. بدلا من ذلك، كل ما بدا وكأنه يريد أن يتسرب هو تنهد أو كلمة مكسورة.
مدخل القلعة.
كان هذا أيضًا شيئًا لم يحدث إلا بسبب تعدد لوكاس.
[جبل الزهرة خاص. الطريقة الوحيدة لاختيار سيد الفراغ الجديد هي من خلال جعل منافس يقاتل سيد الفراغ الحالي ويفوز. ولكن في كل مرة يحدث ذلك، يتم تحطيم المنطقة أو محوها. على وجه الخصوص، كان زعيم الطائفة، سيف البرقوق الأبدي يانغ إن هيون وسلفه حاكم السيف دانغ مو جي، من بين الخمسة الأوائل من أقوى لوردات الفراغ في تاريخ جبل الزهرة. وبطبيعة الحال، كانت آثار معركتهم غير مسبوقة.]
لذلك قرر لوكاس أن يتجاهل الكلمات التي كانت الأصوات تصرخ بها في رأسه.
“هل تعرفني؟”
وبدلا من ذلك، قال اسما.
“كاساجين.”
“كاساجين.”
“لقد مر وقت طويل.”
“أجل.”
لم يكن هذا المكان صغيرًا جدًا حتى نطلق عليه هذا الاسم. كان حجمها مشابهًا لعالم. كان من المستحيل تخمين أين انتهى الأمر أو عدد الكائنات التي تعيش هنا.
قام كاساجين بفك الضمادات الملفوفة حول وجهه ببطء وابتسم.
“…”
“لم أراك منذ وقت طويل يا لوكاس.”
ومع ذلك، لم يبدو الرجل متفاجئًا، بل أومأ برأسه.
ترجمة : [ Yama ]
“ولكن إذا بقيت هنا، أعتقد أنني قد ارتكب خطأ.”
[جبل الزهرة خاص. الطريقة الوحيدة لاختيار سيد الفراغ الجديد هي من خلال جعل منافس يقاتل سيد الفراغ الحالي ويفوز. ولكن في كل مرة يحدث ذلك، يتم تحطيم المنطقة أو محوها. على وجه الخصوص، كان زعيم الطائفة، سيف البرقوق الأبدي يانغ إن هيون وسلفه حاكم السيف دانغ مو جي، من بين الخمسة الأوائل من أقوى لوردات الفراغ في تاريخ جبل الزهرة. وبطبيعة الحال، كانت آثار معركتهم غير مسبوقة.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
